استيقظت وصديقي بعد ان اتفقنا ان لا نفعلها مره اخري بعد ليلتنا الحمراء... كانت الاحاسيس متضاربة هناك اشياء في جسدي رغم اني كنت صاحب تجربة جنسية سابقة مع انثي امتدت سنتين الا انني عرفت احساس جديد....استيقظنا لنجد انفسنا لوحدنا تماما في الشقة مع ضمان ان نظل وحدنا حتي المساء...بعد الافطار اخرجت ذبي وبدات العب به امام صديقي...تغزل في حجمه وسالني عن سري...ضحكت فاخرج ذبه القصير التخين....نظر الي نظرة وماذا بعد....اخبرته حسنا سنفعلها مجددا...ضحك قائلا ولكني ساكون الاول...لعدم ثقته في...بعد مافعلته ليلة امس...
هذه المره كانت مختلفةفي ضوء النهار...خلعنا كل ملابسنا....ورقدت علي جانبي عاريا...نام خلفي...واحسست بذبه يلامس طيزي بصلابه ويفج مابينها ليدفن بين فلقتي وعلي حافة خرمي...احسست باحساس جميل..جعلني اتراجع لالصق ظهري بصدره وافخاذي بفخوذه...احس بتراجعي نحوه
فضمني بشدة...ليحيلني الي غبار....تناثرت بين يديه....تحولت الي قطعة اسفنج لينه يطويها كيف يشاء...بداء يلاعب ذبي وهو يحرك ذبه في طيزي...كان هناك خدر لذيذ يسري في كياني كله...ارتطام اي جزء منه بي من الخلف كان يبعث دغدغة ما....اثارني جدا...لم انتبه لنفسي وانا اتلوي في حضنه...وادفع طيزي بشدة علي ذبه...ابتعد عني التفت اليه...لاجده يبلل راس ذبه بلعابه....حين وضعه مرة اخري علي طيزي...احسست بانزلاقه الناعم بين اردافي..تقبيل راسه المبلل خرمي...اندفاعه المباغت لاحس بان طيزي تشق الي نصفين مع دخول راسه....قفزت بعيدا عنه صارخا لا...غضبت منه ولكن صباعه الملتصقة بخرمي لم تترك لي الكثير...عدت طائعا مختارا اترك ذبه يسكن بين طيزي...مع وعده بعدم ادخاله....
استمر في تفريشي وانا اتحول لي لبوة هائجة...في تلك النيكه....اكتشفت انوثتي وحبي لان اصبح متناكا....حين قذف علي طيزي واحساسي بماءة الساخن.....كان احساس لن اوصفه انفاسه في اذني تقبيله عنقي...وانتفاضات ذبه بين طيزي....علمت حينها جيدا انني اذا فعلتها مجددا فساصبح منيوكا....لا يشبهني منيوك اخر....اقسمت بيني وبين نفسي ان لا اكررها مرة اخري بعد ذلك اليوم...ولكن كان لنا بقية النهار معا
امتد صبري ل 16 عاما متصلة....لاسقط بعدها في حضن ابن عمي....هامسا في اذنه...
انني منيوكك...واحب ان تكوني رجلي
هذه المره كانت مختلفةفي ضوء النهار...خلعنا كل ملابسنا....ورقدت علي جانبي عاريا...نام خلفي...واحسست بذبه يلامس طيزي بصلابه ويفج مابينها ليدفن بين فلقتي وعلي حافة خرمي...احسست باحساس جميل..جعلني اتراجع لالصق ظهري بصدره وافخاذي بفخوذه...احس بتراجعي نحوه
فضمني بشدة...ليحيلني الي غبار....تناثرت بين يديه....تحولت الي قطعة اسفنج لينه يطويها كيف يشاء...بداء يلاعب ذبي وهو يحرك ذبه في طيزي...كان هناك خدر لذيذ يسري في كياني كله...ارتطام اي جزء منه بي من الخلف كان يبعث دغدغة ما....اثارني جدا...لم انتبه لنفسي وانا اتلوي في حضنه...وادفع طيزي بشدة علي ذبه...ابتعد عني التفت اليه...لاجده يبلل راس ذبه بلعابه....حين وضعه مرة اخري علي طيزي...احسست بانزلاقه الناعم بين اردافي..تقبيل راسه المبلل خرمي...اندفاعه المباغت لاحس بان طيزي تشق الي نصفين مع دخول راسه....قفزت بعيدا عنه صارخا لا...غضبت منه ولكن صباعه الملتصقة بخرمي لم تترك لي الكثير...عدت طائعا مختارا اترك ذبه يسكن بين طيزي...مع وعده بعدم ادخاله....
استمر في تفريشي وانا اتحول لي لبوة هائجة...في تلك النيكه....اكتشفت انوثتي وحبي لان اصبح متناكا....حين قذف علي طيزي واحساسي بماءة الساخن.....كان احساس لن اوصفه انفاسه في اذني تقبيله عنقي...وانتفاضات ذبه بين طيزي....علمت حينها جيدا انني اذا فعلتها مجددا فساصبح منيوكا....لا يشبهني منيوك اخر....اقسمت بيني وبين نفسي ان لا اكررها مرة اخري بعد ذلك اليوم...ولكن كان لنا بقية النهار معا
امتد صبري ل 16 عاما متصلة....لاسقط بعدها في حضن ابن عمي....هامسا في اذنه...
انني منيوكك...واحب ان تكوني رجلي