اعرفكم اعزائى القراء ان القصة دى واقعية واحداثها حقيقية
فى بداية كلامى علاء صديقى منذ الطفولة وكنا دايما مع بعض ونعلق بنات وناخدهم عند علاء فى البيت وكنا عايشين احلى ايام مع بعض انا اسمى ملهم انا اتجوزت وسافرت انا وزوجتى برة البلد زوجتى كانت تقليدية ولا فية عندها اى شيئ من الفانتازى خالص احنا خلفنا اولادنا 2 صبيان هما دلواتى 12 و11 سنة المهم علاء مضرب عن الزواج وفى صيف الاجازة انا فى مصر فوجئت ان علاء متزوج من شابة حكاية فى الجمال انا بصراحة شفتها لقيتنى من غير شعور ببص عليها وعلى كل حتة فى جسمها هى لاحظت انى هكلها بعينى وقالت لعلاء صحبك دة باين علية شقى اوى ودحكت بدلع وعلوقية لقيت علاء بيقول لها ايوة دة ملهم الى حكيت لكى عنة سالتة حكيت اية يا فضحى قالى كل حاجة انا وهالة بنتكلم فى كل حاجة وعن اى حاجة مع بعض وهالة دة اسمها
انا بصراحة لقيت نفسى هايج عليها اوى ولكن دى مرات صحبى الانتيم وعيب قضينا سهرة جميلة مع بعض فى البيت وكلنت هالة متالقة جدا لبسها كان مبين طيزها المدورة وفخدها الى زى الملبن وصدرها على اد كف ايدى كدة وكانت لما تروح تجيب لنا حاجة تمشى بعلوقية ومنيكة جامدة اوى تدل على ان الماة دى متناكة لحد ما اللبن طالع من بقها
انا روحت ودماغى كلها فى هالة ومعرفتش انام تانى يوم الصبح مراتى بتصحينى وتقولى علاء على التليفون صباح الخير انت لسة نايم انا وهالة هنخرج الليلة نروح نشيش فى مكان فى مصر الجديدة تيجى معانا انا بصراحة وافقت على طول هما عارفين ان مراتى مش هتيجى معانا لان مراتى بتنام بدرى وكل حياتها الاولاد الاكل والشرب المهم خرجنا مع بعض وهى كانت بجانب علاء فى السيارة وانا قاعد على الكنبة الى ورا وفاجئة لقيتها بتقولى علاء قالى انك شديد وسعات بتضرب الى معاك عملت نفسة مش فاهم لقيت علاء بيقول لى اية يا ملهم مش فاكر لما كانت معانا هناء بتاعة اسكندرية وانت راكب عليها وهى بتقولك نكنى جامد روحت انت ضاربها على وشها وقلت لها انا هقطعك يا متناكة وبنت الوسخة انا بصراحة اتكسفت وقلت لة انت حكيت لهالة على الحجات دى كلها قالى بالتفصيل
سكت خالص مش عارف اقول اية المهم وصلنا الى الكوفى شوب وقعدنا هى بينى انا وهو ومع الوقت والضحك والنكت لقيتها حطت ايدها علي رجلى من تحت الطربيزة انا بصراحة زبرى وقف ولا فكرت فى حاجة تانية غير انى انيكها ازاى وبسرعة كمان واحنا مروحين هى قالت انها عاوزة تقعد ورا على الكنبة وانا قعدت جنب علاء وفاجئة لقيت ايدها على كتفى من ناحية الباب بتاعى يعنى علاء مش ممكن يشوفها انا هجت اكتر ومش عارف اتكلم مع علاء ولا اقول حاجة
روحت اليلة دى كنت لازم اصحى مراتى وكان لازم انيكها واليلة دى مراتى كانت بتعيط من هيجانى وانا مش راحمها فضلت انيك فى مراتى وانا متخيل هالة ولبونتها تانى يوم انا روحت مكلم علاء فى التليفون هى ردت علية وقالت لى كدة انا مستنية تليفونك من بدرى سالتها لية خير يا ترى يعنى انت مش فاهم لا انا مش واخد بالى دة الحوار الى دار بينا سالتها عن علاء قالت لى هو فى الدش سالتها انيسطى امبارح قالت ايوة جدا وكانت ليلة عاوزاك معانا قولت لها ازاى يعنى قالت اية يا ملهم انا اعرف انك ذكى وفاهمنى قلت لها اشكرك بس انتى يعنى علاء صديقى وانا مقدرش قالت خلاص قول لة انك عاوز تخرج معاية لوحدنا انا بصراحة فوجئت بكلامها رفضت وقلت لا لا انتى تقولى لة مش انا وهو لازم يكلمنى ويقولى انة موافق كدة انا اكون مرتاح انا بصراحة قولت الكلام دة وانا متاكد ان مفيش حاجة هتحصل منة خالص لانها مش هتقدر تقول لة حاجة من دى
فات كام يوم لقيت رقم علاء ظاهر عندى على المبيل بيكلمنى رديت علية على انة علاء وكانت المفاجئة ان هالة على الخط ولقيتها بتتاوة وتتعولق وتقولى انت فين قولت انا فى البيت طيب تعالى دلواتى عندنا قولت لها لية انتى هايجة اوى كدة وعاوزة تتناكى ولا اية قالت ايوة تعالى قولت لها وعلاء فين قالت لى اهة معاك علاء رد على ولقيتة بيقولى يالا ما تتاخرش احنا منتظرينك
انا فى خلال 20 دقيقة كنت عندهم هى فتحت لى الباب عريانة ودخلت على طول الى اودة النوم دخلت وراها لقيت علاء على السرير عريان انا بصراحة فضلت الاول واقف من المفاجئة اتفرج على جسم هالة وهى قاعدة على حرف السرير علاء نادى على وقالى اية هتفضل واقف كدة قولت لة لا لا انا بس كنت بتفرج على الجسم دة الى انا هموت علية وانيكة دلواتى ومن غير مقدمات مسكت شفايفها بين شفايفى وعصرتهم عصر خليتها تتلبون اكتر من ما هى لبؤة وعلى طول حطت ايدها على زبرى جوة البنطلون ابتدت تقلعنى كل دة وانا ماسك شفايفها مش عاوز اسيبهم وبمص فيهم وايدى على بزها بدعك فية وبعصر فى الحلمة هالة قالت لى يخرب بيتك انت شديد انا كنت عاوزاك من بدرى كل دة وعلاء على السرير بيتفرج وانا بصراحة مش شايف حد تانى غير هالة بين ايدى قلعتنى هدومى وانا قعدت على حرف السرير وهى على الارض بين رجلى بتمص فى زبرى وهى فى عالم تانى مع زبرى وكل ما تسيب زبرى وتلحس فى بيضانى اقول لها حطى زبرى فى بقك يا لبؤة هى تسمع كلامى لها تهيج اكتر لحد انا ما شدتها من كتفها ورفعتها على
زبرى بقيت انا نايم على ظهرى وهى قعدت على زبرى ودخل زبرى فى كس هالة وكس هالة دة حكاية
فى بداية كلامى علاء صديقى منذ الطفولة وكنا دايما مع بعض ونعلق بنات وناخدهم عند علاء فى البيت وكنا عايشين احلى ايام مع بعض انا اسمى ملهم انا اتجوزت وسافرت انا وزوجتى برة البلد زوجتى كانت تقليدية ولا فية عندها اى شيئ من الفانتازى خالص احنا خلفنا اولادنا 2 صبيان هما دلواتى 12 و11 سنة المهم علاء مضرب عن الزواج وفى صيف الاجازة انا فى مصر فوجئت ان علاء متزوج من شابة حكاية فى الجمال انا بصراحة شفتها لقيتنى من غير شعور ببص عليها وعلى كل حتة فى جسمها هى لاحظت انى هكلها بعينى وقالت لعلاء صحبك دة باين علية شقى اوى ودحكت بدلع وعلوقية لقيت علاء بيقول لها ايوة دة ملهم الى حكيت لكى عنة سالتة حكيت اية يا فضحى قالى كل حاجة انا وهالة بنتكلم فى كل حاجة وعن اى حاجة مع بعض وهالة دة اسمها
انا بصراحة لقيت نفسى هايج عليها اوى ولكن دى مرات صحبى الانتيم وعيب قضينا سهرة جميلة مع بعض فى البيت وكلنت هالة متالقة جدا لبسها كان مبين طيزها المدورة وفخدها الى زى الملبن وصدرها على اد كف ايدى كدة وكانت لما تروح تجيب لنا حاجة تمشى بعلوقية ومنيكة جامدة اوى تدل على ان الماة دى متناكة لحد ما اللبن طالع من بقها
انا روحت ودماغى كلها فى هالة ومعرفتش انام تانى يوم الصبح مراتى بتصحينى وتقولى علاء على التليفون صباح الخير انت لسة نايم انا وهالة هنخرج الليلة نروح نشيش فى مكان فى مصر الجديدة تيجى معانا انا بصراحة وافقت على طول هما عارفين ان مراتى مش هتيجى معانا لان مراتى بتنام بدرى وكل حياتها الاولاد الاكل والشرب المهم خرجنا مع بعض وهى كانت بجانب علاء فى السيارة وانا قاعد على الكنبة الى ورا وفاجئة لقيتها بتقولى علاء قالى انك شديد وسعات بتضرب الى معاك عملت نفسة مش فاهم لقيت علاء بيقول لى اية يا ملهم مش فاكر لما كانت معانا هناء بتاعة اسكندرية وانت راكب عليها وهى بتقولك نكنى جامد روحت انت ضاربها على وشها وقلت لها انا هقطعك يا متناكة وبنت الوسخة انا بصراحة اتكسفت وقلت لة انت حكيت لهالة على الحجات دى كلها قالى بالتفصيل
سكت خالص مش عارف اقول اية المهم وصلنا الى الكوفى شوب وقعدنا هى بينى انا وهو ومع الوقت والضحك والنكت لقيتها حطت ايدها علي رجلى من تحت الطربيزة انا بصراحة زبرى وقف ولا فكرت فى حاجة تانية غير انى انيكها ازاى وبسرعة كمان واحنا مروحين هى قالت انها عاوزة تقعد ورا على الكنبة وانا قعدت جنب علاء وفاجئة لقيت ايدها على كتفى من ناحية الباب بتاعى يعنى علاء مش ممكن يشوفها انا هجت اكتر ومش عارف اتكلم مع علاء ولا اقول حاجة
روحت اليلة دى كنت لازم اصحى مراتى وكان لازم انيكها واليلة دى مراتى كانت بتعيط من هيجانى وانا مش راحمها فضلت انيك فى مراتى وانا متخيل هالة ولبونتها تانى يوم انا روحت مكلم علاء فى التليفون هى ردت علية وقالت لى كدة انا مستنية تليفونك من بدرى سالتها لية خير يا ترى يعنى انت مش فاهم لا انا مش واخد بالى دة الحوار الى دار بينا سالتها عن علاء قالت لى هو فى الدش سالتها انيسطى امبارح قالت ايوة جدا وكانت ليلة عاوزاك معانا قولت لها ازاى يعنى قالت اية يا ملهم انا اعرف انك ذكى وفاهمنى قلت لها اشكرك بس انتى يعنى علاء صديقى وانا مقدرش قالت خلاص قول لة انك عاوز تخرج معاية لوحدنا انا بصراحة فوجئت بكلامها رفضت وقلت لا لا انتى تقولى لة مش انا وهو لازم يكلمنى ويقولى انة موافق كدة انا اكون مرتاح انا بصراحة قولت الكلام دة وانا متاكد ان مفيش حاجة هتحصل منة خالص لانها مش هتقدر تقول لة حاجة من دى
فات كام يوم لقيت رقم علاء ظاهر عندى على المبيل بيكلمنى رديت علية على انة علاء وكانت المفاجئة ان هالة على الخط ولقيتها بتتاوة وتتعولق وتقولى انت فين قولت انا فى البيت طيب تعالى دلواتى عندنا قولت لها لية انتى هايجة اوى كدة وعاوزة تتناكى ولا اية قالت ايوة تعالى قولت لها وعلاء فين قالت لى اهة معاك علاء رد على ولقيتة بيقولى يالا ما تتاخرش احنا منتظرينك
انا فى خلال 20 دقيقة كنت عندهم هى فتحت لى الباب عريانة ودخلت على طول الى اودة النوم دخلت وراها لقيت علاء على السرير عريان انا بصراحة فضلت الاول واقف من المفاجئة اتفرج على جسم هالة وهى قاعدة على حرف السرير علاء نادى على وقالى اية هتفضل واقف كدة قولت لة لا لا انا بس كنت بتفرج على الجسم دة الى انا هموت علية وانيكة دلواتى ومن غير مقدمات مسكت شفايفها بين شفايفى وعصرتهم عصر خليتها تتلبون اكتر من ما هى لبؤة وعلى طول حطت ايدها على زبرى جوة البنطلون ابتدت تقلعنى كل دة وانا ماسك شفايفها مش عاوز اسيبهم وبمص فيهم وايدى على بزها بدعك فية وبعصر فى الحلمة هالة قالت لى يخرب بيتك انت شديد انا كنت عاوزاك من بدرى كل دة وعلاء على السرير بيتفرج وانا بصراحة مش شايف حد تانى غير هالة بين ايدى قلعتنى هدومى وانا قعدت على حرف السرير وهى على الارض بين رجلى بتمص فى زبرى وهى فى عالم تانى مع زبرى وكل ما تسيب زبرى وتلحس فى بيضانى اقول لها حطى زبرى فى بقك يا لبؤة هى تسمع كلامى لها تهيج اكتر لحد انا ما شدتها من كتفها ورفعتها على
زبرى بقيت انا نايم على ظهرى وهى قعدت على زبرى ودخل زبرى فى كس هالة وكس هالة دة حكاية