تزوجت منذ عدة سنوات ولم انجب وكان السبب منى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وحدثت خلافات مع زوجتى بسبب هذا الموضوع وطلقنا وبعدها بفترة قصيرة تزوجت من سيدة ارملة مهذبة ولديها طفلة عمرها ثلاث سنوات تقريبا وفرحت بها جدا قلت فى نفسى ان اللة عوضنى عن عدم الخلفة واعتبرتها هبة من السماء لى وكنت احبها جدا وادللها كثيرا
وكانت زوجتى سيدة محترمة جدا وكنا سعداء فى حياتنا وعندما كنت اعود من السويس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فى راحتى اجدها فى كامل زينتها
وترتدى فستانا قصيرا وشفاف اقرب الى الكمبليزون منة الى الفستان ومتعطرة وقد تحممت وعملت حلاوة لكامل جسمها لانى اكون مشتاق لها جدا وكذلك هى واكون مثار جنسيا جدا لبعدى عنها لفترة طويلة وهى كذلك تكون مثارة جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونمارس الجنس فى الليل بمتعة شديدة وكانت سعيدة جدا لمحبتى لابنتها لمياء وانا كنت اعتبرها كابنتى تماما وكانت تدعونى بابا لانى انا الذى ربيتها ولا تتذكر ابيها لانة توفى وهى صغيرة جدا وكنت اخرج معها للتنزة واشترى لها العاب كثيرة تحبها وكنت ادللها كثيرا حتى انى كنت احممها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حتى سن خمس سنوات وكانت تنام مع امها فى السرير عندما اكون فى السويس لانها وحيدتنا وعند عودتى من السويس واجدها نائمة مع امها بالسرير احملها واخذها الى حجرتها وسريرها وكبرت لمياء واتمت المرحلة الابتدائية ووصلت الصف الاول الاعدادى ونما جسمها فجاة وبسرعة غريبة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هذة الفترة العمرية عجيبة جدا فى البنات هناك بنات تجدهما اقرب للطفولة وبنات يستطيل جسدهما ويكتنز لكن بدون علامات انوثة وهناك بنات يستطيلو وتظهر عليهم علامات الانوثة واضحة اى يستدير الجسد وتكتنز الاوراك ويبدا ظهور الثدى وينعم صوتهم بشكل واضح هكذا حدث مع لمياء فجاة وبسرعة واقتربت من الانوثة بسرعة وفى وقت قصير جدا ومازلت احبها جدا وادللها كثيرا فقط الذى كان يؤرقنى احيانا عندما اعود من السويس اكون فى حالة اثارة شديدة واكون متشوقا لممارسة الجنس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مع زوجتى وبالذات عندما اراها مرتدية لبسها المثير واراها متعطرة ووضعت الماكياج والروج على شفتاها هذا من شانة ان يزيد اثارتى اكثر ولكن لمياء تكون فرحة بعودتى وتقضى معى وقتا طويلا ولا تنام بسهولة وانا احاول ان انيمها حتى امارس الجنس مع زوجتى وهى رافضة النوم وتقعد تحكيلى كل ما حصل اثناء غيابى دة الحاجة الوحيدة اللى بتؤرقنى من لمياء المهم فى مرة من المرات عدت من السويس وكانت زوجتى تعلم بموعد قدومى حتى تجهز نفسها ووصلت لمنزلى وقبلت زوجتى ولمياء وكنت مثارا جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كالعادة وكذلك زوجتى وما ان خلعت ملابسى حتى اتصلت اختى واخبرتنى ان ماما تعبانة جدا لبست ملابسى بسرعة وذهبت الى منزل والدتى واحضرت لها طبيبا وعمل اللازم واعطاها حقنة وكذلك بعض الادوية وظللت معها حتى استقرت حالتها تماما وتركتها مع شقيقتى الصغيرة التى تقيم معها وذهبت الى منزلى فى وقت متاخر حوالى الثالثة صباحا
دخلت حجرة نومى فوجدت زوجتى نائمة وبجوارها لمياء وكنت مثار جدا ولكن ما باليد حيلة
عند دخولى الحجرة نظرت الى زوجتى فوجدتها نائمة ثم نظرت الى لمياء فوجدتها ايضا نائمة على ظهرها وارجلها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مثنية من عند الركبة وكلوتها وافخادها كلها امامى واضحة بشكل كامل نظرت لعدة ثوانى ثم ادرت نظرى وهممت بتغيير ملابسى
حاولت ايقاظها فلم تستجت وكانت مستغرقة فى النوم ولا استطيع حملها لان جسمها كبر ونما
المهم اعطيتها ظهرى ونمت وفردت الكوفرتة على كلانا وامها ورحت فى النوم بسرعة لانى كنت مجهد من السفر ومن الاعتناء بوالدتى
استيقظت اثناء الليل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لاذهب الى الحمام نظرت حولى فوجدت لمياء نائمة بجانبى وملتصقة بى وجسدها سخن ويدى على ثديها وزوبرى ممنتصب بشدة
انزعجت بشدة لهذا الوضع ثم نظرت اليها فوجدتها مستغرقة فى النوم فحمدت اللة واعطيتها ظهرى واستغرقت فى النوم
انا فى العادة انام ملتصقا بزوجتى ويدى على ثديها ممسكا بة هى تريدنى دائما ان التصق بها وتاخذ يدى وتضعها على ثديها لامسكة
ربما وانا مستغرق فى النوم اعتقدت ان زوجتى هى التى بجانبى وليست لمياء والتصقت بها ووضعت يدى على ثديها
ذهبت مرة اخرى لوالدتى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعدت متاخرا ايضا كالمرة الاولى ووجدت لمياء بجانب وزجتى على السرير ومستغرقة فى النوم وفشلت محاولات ايقاظى لها واعطيتها ظهرى كالمرة السابقة ونمت
تقلبت اثناء الليل ونمت على ظهرى بعدها بفترة قصيرة تقلبت لمياء وعند تقلبها نامت على جنبها فى مواجهتى ووضعت وركها على ارجلى كان وركها ساخن جدا وطرى جدا
احسست باثارة شديدة جدا وعضوى انتصب بشدة ربما لاننى لم امارس الجنس مع زوجتى منذ قدومى من السويس وكان ثوبها محصورا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على جسدها ووركها تقريبا كلة عارى وبدون ارادة منى وضعت يدى على وركها لا ادرى لماذا فعلت هذا وبعدها بفترة بدات احرك يدى لاتلمس وركها الساخن جدا
ما هذا الذى افعلة خجلت من نفسى وسحبت يدى من على وركها لمياء ابنتى انا الذى ربيتها ولا تعرف ابا غيرى وانا احبها كابنة حقيقية لى وليست ابنة زوجتى
فترة وجيزة وحركت لمياء رجلها وهى نائمة حتى لامست ركبتها زوبرى فانتصب اكثر وذادت الاثارة عندى وضعت يدى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مرة اخرى على وركها ونظرت اليها فوجدتها نائمة
كل خوفى ان تكون متيقظة وتشعر بيدى وهى تتحرك على وركها ضغطت زوبرى اكثر على ركبتها وهو منتصب
امضيت الليل كلة ضاغطا بزوبرى على ركبتها واحركة عليها للامام والى الخلف وعلى اول وركها ويدى تتحرك على وركها فى كل الاتجاهات حتى ان وصلت الى طرف كلوتها
وكل فترة انظر لها لاتاكد انها نائمة وغير مدركة بالذى افعلة بها وهكذا حتى الصباح ثم سحبت يدى ونمت من شدة التعب والسهر
ندمت اشد الندم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على الذى فعلتة بابنتى لمياء وقررت الا اكررها ثانية وحمدا للة على انها كانت نائمة ولم تحس باى شيىْ
فى اليوم الثالث رجعت متاخرا ووجدتها نائمة ايضا بجانب والدتها
كانت ترتدى بادى وبنطلون قطن ستريتش الضيق الذى يفسر الجسم غالبا كانت ترتدى تحت البادى فانلة اولادى هذة المرة كانت بادى فقط بدون فانلة تحتة وكان البادى مشلوح لفوق وبطنها كانت مكشوفة من عند السرة
نمت بجانبها وكانت نائمة على ظهرها بعدها وجدتها ثنت رجلها واراحتها على وركى زوبرى انتصب بشدة وحصلت لى اثارة شديدة وضعت يدى على البادى وحركتها ببطء شديد حتى وصلت الى بزها كان ساخنا جدا ضغطت علية ضغطة بسيطة ثم توقفت
(عاودت الضغط مرة اخرى ثم امسكتة كلة بيدى (لمياء ثديها كبير ولكن ليس بالكبر الذى يجعلها ترتدى ستيانة
زادت الاثارة عندى فتشجعت ووضعت يدى على بطنها على سرتها ثم ادخلت يدى من تحت البادىحتى وصلت لبزها فامسكتة بيدى ثم ضغطت على الحلمة واخذت اعصر فى بزها واقرصها من الحلمة ثم اذهب لبزها الاخر وافعل بة كذلك
فعلت كل هذا كانى مخدر ولا ادرى ما انا فاعلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت مثار جدا ولا ادرى كيف فعلت كل هذا بابنتى لمياء
اخرجت يدى من البادى واسفت جدا لما فعلتة وما هلى الا لحظات ولم استطع مقاومة نفسى
وضعت يدى مرة اخرى على بنطلونها ثم اخذت اسحف بيدى الى اسفل حتى وصلت الى كسها
كان ساخنا جدا تركت يدى علية فترة ثم بدات احرك يدى علية صغطت علية فى البداية ثم اخذت احرك يدى على فتحتة من فوق لتحت وكل مرة اضغط اكثر بيدى
زادت اثارتى بشكل كبير ادخلت يدى داخل البنطلون ثم داخل الكلوت ووصلت الى كسها وضعت يدى على كسها ثم بدات احرك يدى علية
وجدتها بدات تتحرك وتفتح رجليها اكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتعلو وتهبط بجسمها
حدث لى فزع لقد ادركت انها مستيقظة وتحس بيدى التى تلمس كسها
ماذا فعلت كنت اظنها نائمة والان ادركت انها متيقظة وتحس بيدى على جسدها ومثارة جدا كما انا مثار
سحبت يدى بسرعة من كلوتها
حركت رجلها ووضعتها بين ارجلى وكانها تقول لى ارجوك اكمل ما بدائة لم استطع ان اتوقف من الاثارة التى حدثت لى واشارتها لى بالاستمرار
ادخلت يدى مرة اخرى داخل كلوتها واخذت ادلكة على الفتحة من اعلى لاسفل وهى تتحرك لاعلى ولاسفل بكل جسدها
كل هذا حدث وهى مغمضة العينين كانها نائمة وانا كذلك لاننا نحن الاثنين خجلانين مما نفعلة
حركت يدى كثيرا على كسها الى ان قذفت لبنى وهى الاخرى هدات من اثارتها
خجلت جدا من الذى فعلتة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كيف افعل هذا لميا ابنتى وليست ابنة زوجتى كيف حدث هذا
لعنة اللة على الجنس كل هذا من الاثارة لاننى حتى الان لم استطع ان امارس الجنس مع زوجتى منذ عودتى من السويس
ندمت جدا وقررت الا افعل هذا الفعل الشائن مرة اخرى
فى اليوم التالى ذهبت لحجرتى فوجدتها نائمة بجانب زوجتى فتركت الحجرة وذهبت لحجرتها ونمت على سريرها
بعد حوالى نصف ساعة استيقظت لمياء وذهبت للحمام ثم عادت الى السرير الذى كنت نائما علية فى حجرتها وهى تتصنع النوم والتوهان اى انها غير مدركة
اتت ونامت بجانبى اثارنى فعلها هذا ولم استطع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ان امنع نفسى عنها بعد ما اقسمت انى لن افعل هذا ثانية ادخلت يدى وامسكت ثديها وفعصتة بيدى وقرصتها من حلماتها وفركت بزها فى يدى ثم نزلت لاسفل وادخلت يدى فى كلوتها واخذت اضغط على كسها ثم حركت يدى على الفتحة من فوق لتحت وهى تتحرك مع يدى ثم امسكت يدها وادخلتها فى كلوتى وامسكتها زوبرى وكل هذا وهى تتصنع النوم وانا كذلك
تانى يوم فى الصبح تحاشى كل منا الاخر
كلانا خجلانين من اللى حصل امس
حبيت اجس نبضها بعد ما زوجتى نزلت
لميا
نعم يا بابا
انتى زعلتى منى لما سبت اودتى ورحت نمت نمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على سريرك
لا يابابا ابدا بتقول لية كدة
اصل انتى جيتى نمتى بالليل جمبى على سريرك
تصور انا مدريتش حصل دة ازاى انا رحت الحمام بالليل ومدرتش بعدها الا لما صحيت لقيتنى نايمة على سريرى انا افتكرت انك اتضايقتى ولا حاجة
ابدا يابابا يا ريت تيجى تنام كل يوم على سريرى
بس انا باتقلب كتير يا لوما
اتقلب براحتك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يا بابا انا اللى خايفة انك تتضايق منى عشان جسمى بيكون ساقع وجايز المسك وانا باتقلب وسط الليل
دا انا اخدك فى حضنى وادفيكى
يا ريت يابابا
خلاص اتفقنا هاجى انام جمبك على سريرك لما ارجع من برة النهاردة واطنش ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بقى
فرحت اوى لما قلت لها كدة
رجعت لقيتها نايمة على سريرها ومراتى بتشخر على سريرنا غيرت هدومى ولبست جلابية خفيفة ورحت على سرير لوما
نمت وهزيتها كدة ردت عليا وكانها رايحة فى النوم ومتلوهة وانا عارف انها بتتصنع وهى صاحية بس عشان الاحراج
قربت منها من ورا وقلت لها انا هادفيكى يا لوما
لزقت فيها من ورا وزوبرى منتصب على الاخر ولزقت فى طيزها
حضنتها وحطيت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ايدى على بزازها جسمها كان سخن اوى دخلت ايدى جوة قميص النوم وقعدت احسس على بزازها وزوبرى عمال يفرك فى طيزها
قميص نومها كان مرفوع اكيد طبعا هى اللى رافعاة على اساس انها بتتقلب وهى نايمة والقميص بيترفع عادى يعنى
زوبرى كان على الكلوت وبيفرك فى طيزها
دخلت رجلى بين وراكها وهى كانت بتوسع لى سكة
قعدت احسس على جسمها كلة
بعدها دخلت ايدى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جوة الكلوت من قدام وقعدت افرك فى كسها بايدى وزوبرى بيفرك من ورا
ابتدت تنهج وتتنفس بصعوبة انا كمان هجت اوى ابتديت اقلع كلوتى وبعدين ابتديت اقلعها كلوتها وهى ساعدتنى ورفعت جسمها ووسعت بين رجليها عشان الكلوت يتقلع
ابتديت احك زوبرى بين لحم طيزها ولما هجت اوى بليتة ودخلتة بين وراكها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقعدت ادخلة واطلعة لغاية ما جبتهم
هى كانت بتنهج وبتتنفس بصعوبة كل دة وهى عاملة انها نايمة عشان مكسوفة من اللى بيحصل دةبينى وبينها بعد ما جبتهم هى نامت على ضهرها وانا لازق فيها وحطيت ايدى على بزازها وبعدين قعدت احسس على جسمها كلة وسبتها فى الاخر على كسها وهى موسعة بين رجليها شوية
كان نفسى ابوسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وادوق شفايفها يبقى لازم نخليها صراحة بقى وبلاش استعباط ونعمل نفسنا نايمين انا قلت كدة بينى وبين نفسى
بعدها بيوم كنا قاعدين انا وهى لوحدينا ندهتلها وقلتلها اعملى اى حاجة نشربها سوا او اى فاكهة عندك
قلتلى فى موز قلتلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هاتى ناكل سوا جابت طبق الموز قلتلها تعالى اقعدى على رجلى عشان ادلعك وااكلك
جت قعدت على رجلى بالعرض وقشرت الموز وبتاكلنى قلت لها ناكل سوا
قطعت قطعة من الموز ووضعتها فى فمى وقلت لها كلى حتة منها طبعا هى اتكسفت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالتلى هاتها فى ايدى قلت لها خديها من بقى
اخذتها على طرف شفايفها وقطعت قطعة اخرى وابقيت جزء صغير خارج فمى حتى تلمس شفتاى عند اخذها من فمى
طلعها برة شوية يا بابا
لا هى كدة قربت وبتاخدها بلعت الموزة وقبلتها من شفايفها غمضت واتكسفت وراحت المطبخ وندهتلها تانى
تعالى يا لوما اية اتضايقتى منى ولا اية
ابدا يا بابا طيب تعالى خدى دى كمان
لا شبعت يا بابا
هازعل منك تعالى خديها
جت وبتاخدها بستها ومسكتها عشان متبعدش
استمرت فى القبلة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)غصب عنها عشان مكسوفة
قلت لها طيب تعالى اقعدى معايا كفاية موز حاضر جاية
جت وقعدت على رجلى وزوبرى واقف طبعا وهى حاسة بية وجسمها سخن يعنى عندها اثارة شديدة
قلت لها غمضى عينيكى غمضت عينيها قربت شفايفى من شفايفها ومصيت شفايفها
قعدت ابوس وامص فى شفايفها وهى سابت نفسها بس لسة مكسوفة
انا جيت نمت جنبك امبارح وخدتك فى حضنى عشان ادفيى حسيتى بيا
لا اصلى كنت رايحة فى النوم
بذمتك محستيش بيا وانا بادفيكى
اصل نومى تقيل يا بابا
يعنى محستيش بيا وانا باحط ايدى هنا - وادخلت ايدى بين وراكها بس موصلتش لكسها لانها كانت قافلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) رجليها
وشها احمر اوى لما دخلت ايدى بين وراكها
طيب محستيش لما مسكت دول - ودخلت ايدى جوة القميص ومسكت بزازها
عملت نفسها بتبص على حاجة ومش واخدة بالها
لوما انا متاكد انك كنتى صاحية بلاش كدب وبلاش كسوف
انتى عاوزانى وانا عاوزك يبقى بلاش نكدب ونتكسف
انا قلعتك الكلوت امبارح وانتى رفعتى جسمك وساعدتينى عشان الكلوت يتقلع يبقى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فاصل اية بقى
اتكسفت اوى لما قلت لها انا قلعتك الكلوت امبارح
بابا انا هاغسل شعرى تيجى تساعدنى
يلا بينا
حضرت الشامبو وابتدت تغسلة
انت تغسلهولى من الاطراف بس
وقفت وراها وابتدت تغسل شعرها
وتبل شعرها وتطوح راسها لورا قميص نومها اتبل تقريبا كلة وكل شوية جسمها يلمس جسمى
زوبرى كان منتصب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على الاخر وكل شوية تلمسة بطيزها
مسكت الشاور ورغيتة على ايدى وابتديت احمى ضهرها وكتافها ونزلت لتحت باطها
وزوبرى لازق فى طيزها من ورا
بابا انا مش قادرة اقف تعالى ندخل جوة
كبيت عليها مية واخذت البشكير ودخلنا جوة ونشفت لها شعرها وابتديت انشف اكتافها وجبهتها من الامام ونزلت على صدرها
دخلت الفوطة جوة القميص وبانشف صدرها وسبت الفوطة جوة ومسكت بزازها بايدى وقعدت افرك فيهم
اقلعى القميص احسن اتبل كلة قلعت القميص وهى خجلة بس سايبة نفسها
قلعتها الكلوت كمان وقلعت انا ونمت وقلت لها تعالى فوقى
طلعت فوقى وقعدت تحك كسها فى زوبرى جامد اوى وبعدين دخلتة بين وراكها وطلعت ونزلت علية كتير لحد ما جبتهم انا وهى
حضنتها بوستها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ومكثت مدة فوقى
بابا عايزة اسئل سؤال بس مكسوفة ولو مش عاوز تجاوب خلاص عادى يعنى
اسئلى
لا بلاش خلاص
لا هازعل منك اسئلى
هو انت بتعمل كدة مع ماما ولا بتعمل اية
ههههههههههههههههههه
انا باعمل كل دة مع ماما بس انا بادخلة جوة ماما وباجيبهم جواها
هنا يعنى
ايوة هنا
عارفة هنا اسمة اية
لا معرفش - بتاعها يعنى
اسمة كسها
ايوة ايوة انا باسمع الكلمة دى كتير فى الشارع(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بس مكنتش عارفة معناها اية
يا بختك يا ماما
عارف يا بابا الحتة دى بتاكلنى اوى بجد وبابقى نفسى ادخل فيها حاجة كبيرة بس باخاف خصوصا لما بتلمسها يا بابا
لا بلاش دلوقتى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كفاية اللى بنعملة
قعدت على رجلى وراح الخجل منها وبدات تقبلنى
انا بانام معاها كتير لما تكون زوجتى برة وحتى الان بس ضميرى تاعبنى لكن مش قادر ابطل وهى دلوقتى فى الاعدادية وجسمها بقى مكتمل الانوثة بجد
وكانت زوجتى سيدة محترمة جدا وكنا سعداء فى حياتنا وعندما كنت اعود من السويس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فى راحتى اجدها فى كامل زينتها
وترتدى فستانا قصيرا وشفاف اقرب الى الكمبليزون منة الى الفستان ومتعطرة وقد تحممت وعملت حلاوة لكامل جسمها لانى اكون مشتاق لها جدا وكذلك هى واكون مثار جنسيا جدا لبعدى عنها لفترة طويلة وهى كذلك تكون مثارة جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونمارس الجنس فى الليل بمتعة شديدة وكانت سعيدة جدا لمحبتى لابنتها لمياء وانا كنت اعتبرها كابنتى تماما وكانت تدعونى بابا لانى انا الذى ربيتها ولا تتذكر ابيها لانة توفى وهى صغيرة جدا وكنت اخرج معها للتنزة واشترى لها العاب كثيرة تحبها وكنت ادللها كثيرا حتى انى كنت احممها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حتى سن خمس سنوات وكانت تنام مع امها فى السرير عندما اكون فى السويس لانها وحيدتنا وعند عودتى من السويس واجدها نائمة مع امها بالسرير احملها واخذها الى حجرتها وسريرها وكبرت لمياء واتمت المرحلة الابتدائية ووصلت الصف الاول الاعدادى ونما جسمها فجاة وبسرعة غريبة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هذة الفترة العمرية عجيبة جدا فى البنات هناك بنات تجدهما اقرب للطفولة وبنات يستطيل جسدهما ويكتنز لكن بدون علامات انوثة وهناك بنات يستطيلو وتظهر عليهم علامات الانوثة واضحة اى يستدير الجسد وتكتنز الاوراك ويبدا ظهور الثدى وينعم صوتهم بشكل واضح هكذا حدث مع لمياء فجاة وبسرعة واقتربت من الانوثة بسرعة وفى وقت قصير جدا ومازلت احبها جدا وادللها كثيرا فقط الذى كان يؤرقنى احيانا عندما اعود من السويس اكون فى حالة اثارة شديدة واكون متشوقا لممارسة الجنس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مع زوجتى وبالذات عندما اراها مرتدية لبسها المثير واراها متعطرة ووضعت الماكياج والروج على شفتاها هذا من شانة ان يزيد اثارتى اكثر ولكن لمياء تكون فرحة بعودتى وتقضى معى وقتا طويلا ولا تنام بسهولة وانا احاول ان انيمها حتى امارس الجنس مع زوجتى وهى رافضة النوم وتقعد تحكيلى كل ما حصل اثناء غيابى دة الحاجة الوحيدة اللى بتؤرقنى من لمياء المهم فى مرة من المرات عدت من السويس وكانت زوجتى تعلم بموعد قدومى حتى تجهز نفسها ووصلت لمنزلى وقبلت زوجتى ولمياء وكنت مثارا جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كالعادة وكذلك زوجتى وما ان خلعت ملابسى حتى اتصلت اختى واخبرتنى ان ماما تعبانة جدا لبست ملابسى بسرعة وذهبت الى منزل والدتى واحضرت لها طبيبا وعمل اللازم واعطاها حقنة وكذلك بعض الادوية وظللت معها حتى استقرت حالتها تماما وتركتها مع شقيقتى الصغيرة التى تقيم معها وذهبت الى منزلى فى وقت متاخر حوالى الثالثة صباحا
دخلت حجرة نومى فوجدت زوجتى نائمة وبجوارها لمياء وكنت مثار جدا ولكن ما باليد حيلة
عند دخولى الحجرة نظرت الى زوجتى فوجدتها نائمة ثم نظرت الى لمياء فوجدتها ايضا نائمة على ظهرها وارجلها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مثنية من عند الركبة وكلوتها وافخادها كلها امامى واضحة بشكل كامل نظرت لعدة ثوانى ثم ادرت نظرى وهممت بتغيير ملابسى
حاولت ايقاظها فلم تستجت وكانت مستغرقة فى النوم ولا استطيع حملها لان جسمها كبر ونما
المهم اعطيتها ظهرى ونمت وفردت الكوفرتة على كلانا وامها ورحت فى النوم بسرعة لانى كنت مجهد من السفر ومن الاعتناء بوالدتى
استيقظت اثناء الليل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لاذهب الى الحمام نظرت حولى فوجدت لمياء نائمة بجانبى وملتصقة بى وجسدها سخن ويدى على ثديها وزوبرى ممنتصب بشدة
انزعجت بشدة لهذا الوضع ثم نظرت اليها فوجدتها مستغرقة فى النوم فحمدت اللة واعطيتها ظهرى واستغرقت فى النوم
انا فى العادة انام ملتصقا بزوجتى ويدى على ثديها ممسكا بة هى تريدنى دائما ان التصق بها وتاخذ يدى وتضعها على ثديها لامسكة
ربما وانا مستغرق فى النوم اعتقدت ان زوجتى هى التى بجانبى وليست لمياء والتصقت بها ووضعت يدى على ثديها
ذهبت مرة اخرى لوالدتى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعدت متاخرا ايضا كالمرة الاولى ووجدت لمياء بجانب وزجتى على السرير ومستغرقة فى النوم وفشلت محاولات ايقاظى لها واعطيتها ظهرى كالمرة السابقة ونمت
تقلبت اثناء الليل ونمت على ظهرى بعدها بفترة قصيرة تقلبت لمياء وعند تقلبها نامت على جنبها فى مواجهتى ووضعت وركها على ارجلى كان وركها ساخن جدا وطرى جدا
احسست باثارة شديدة جدا وعضوى انتصب بشدة ربما لاننى لم امارس الجنس مع زوجتى منذ قدومى من السويس وكان ثوبها محصورا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على جسدها ووركها تقريبا كلة عارى وبدون ارادة منى وضعت يدى على وركها لا ادرى لماذا فعلت هذا وبعدها بفترة بدات احرك يدى لاتلمس وركها الساخن جدا
ما هذا الذى افعلة خجلت من نفسى وسحبت يدى من على وركها لمياء ابنتى انا الذى ربيتها ولا تعرف ابا غيرى وانا احبها كابنة حقيقية لى وليست ابنة زوجتى
فترة وجيزة وحركت لمياء رجلها وهى نائمة حتى لامست ركبتها زوبرى فانتصب اكثر وذادت الاثارة عندى وضعت يدى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مرة اخرى على وركها ونظرت اليها فوجدتها نائمة
كل خوفى ان تكون متيقظة وتشعر بيدى وهى تتحرك على وركها ضغطت زوبرى اكثر على ركبتها وهو منتصب
امضيت الليل كلة ضاغطا بزوبرى على ركبتها واحركة عليها للامام والى الخلف وعلى اول وركها ويدى تتحرك على وركها فى كل الاتجاهات حتى ان وصلت الى طرف كلوتها
وكل فترة انظر لها لاتاكد انها نائمة وغير مدركة بالذى افعلة بها وهكذا حتى الصباح ثم سحبت يدى ونمت من شدة التعب والسهر
ندمت اشد الندم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على الذى فعلتة بابنتى لمياء وقررت الا اكررها ثانية وحمدا للة على انها كانت نائمة ولم تحس باى شيىْ
فى اليوم الثالث رجعت متاخرا ووجدتها نائمة ايضا بجانب والدتها
كانت ترتدى بادى وبنطلون قطن ستريتش الضيق الذى يفسر الجسم غالبا كانت ترتدى تحت البادى فانلة اولادى هذة المرة كانت بادى فقط بدون فانلة تحتة وكان البادى مشلوح لفوق وبطنها كانت مكشوفة من عند السرة
نمت بجانبها وكانت نائمة على ظهرها بعدها وجدتها ثنت رجلها واراحتها على وركى زوبرى انتصب بشدة وحصلت لى اثارة شديدة وضعت يدى على البادى وحركتها ببطء شديد حتى وصلت الى بزها كان ساخنا جدا ضغطت علية ضغطة بسيطة ثم توقفت
(عاودت الضغط مرة اخرى ثم امسكتة كلة بيدى (لمياء ثديها كبير ولكن ليس بالكبر الذى يجعلها ترتدى ستيانة
زادت الاثارة عندى فتشجعت ووضعت يدى على بطنها على سرتها ثم ادخلت يدى من تحت البادىحتى وصلت لبزها فامسكتة بيدى ثم ضغطت على الحلمة واخذت اعصر فى بزها واقرصها من الحلمة ثم اذهب لبزها الاخر وافعل بة كذلك
فعلت كل هذا كانى مخدر ولا ادرى ما انا فاعلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت مثار جدا ولا ادرى كيف فعلت كل هذا بابنتى لمياء
اخرجت يدى من البادى واسفت جدا لما فعلتة وما هلى الا لحظات ولم استطع مقاومة نفسى
وضعت يدى مرة اخرى على بنطلونها ثم اخذت اسحف بيدى الى اسفل حتى وصلت الى كسها
كان ساخنا جدا تركت يدى علية فترة ثم بدات احرك يدى علية صغطت علية فى البداية ثم اخذت احرك يدى على فتحتة من فوق لتحت وكل مرة اضغط اكثر بيدى
زادت اثارتى بشكل كبير ادخلت يدى داخل البنطلون ثم داخل الكلوت ووصلت الى كسها وضعت يدى على كسها ثم بدات احرك يدى علية
وجدتها بدات تتحرك وتفتح رجليها اكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتعلو وتهبط بجسمها
حدث لى فزع لقد ادركت انها مستيقظة وتحس بيدى التى تلمس كسها
ماذا فعلت كنت اظنها نائمة والان ادركت انها متيقظة وتحس بيدى على جسدها ومثارة جدا كما انا مثار
سحبت يدى بسرعة من كلوتها
حركت رجلها ووضعتها بين ارجلى وكانها تقول لى ارجوك اكمل ما بدائة لم استطع ان اتوقف من الاثارة التى حدثت لى واشارتها لى بالاستمرار
ادخلت يدى مرة اخرى داخل كلوتها واخذت ادلكة على الفتحة من اعلى لاسفل وهى تتحرك لاعلى ولاسفل بكل جسدها
كل هذا حدث وهى مغمضة العينين كانها نائمة وانا كذلك لاننا نحن الاثنين خجلانين مما نفعلة
حركت يدى كثيرا على كسها الى ان قذفت لبنى وهى الاخرى هدات من اثارتها
خجلت جدا من الذى فعلتة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كيف افعل هذا لميا ابنتى وليست ابنة زوجتى كيف حدث هذا
لعنة اللة على الجنس كل هذا من الاثارة لاننى حتى الان لم استطع ان امارس الجنس مع زوجتى منذ عودتى من السويس
ندمت جدا وقررت الا افعل هذا الفعل الشائن مرة اخرى
فى اليوم التالى ذهبت لحجرتى فوجدتها نائمة بجانب زوجتى فتركت الحجرة وذهبت لحجرتها ونمت على سريرها
بعد حوالى نصف ساعة استيقظت لمياء وذهبت للحمام ثم عادت الى السرير الذى كنت نائما علية فى حجرتها وهى تتصنع النوم والتوهان اى انها غير مدركة
اتت ونامت بجانبى اثارنى فعلها هذا ولم استطع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ان امنع نفسى عنها بعد ما اقسمت انى لن افعل هذا ثانية ادخلت يدى وامسكت ثديها وفعصتة بيدى وقرصتها من حلماتها وفركت بزها فى يدى ثم نزلت لاسفل وادخلت يدى فى كلوتها واخذت اضغط على كسها ثم حركت يدى على الفتحة من فوق لتحت وهى تتحرك مع يدى ثم امسكت يدها وادخلتها فى كلوتى وامسكتها زوبرى وكل هذا وهى تتصنع النوم وانا كذلك
تانى يوم فى الصبح تحاشى كل منا الاخر
كلانا خجلانين من اللى حصل امس
حبيت اجس نبضها بعد ما زوجتى نزلت
لميا
نعم يا بابا
انتى زعلتى منى لما سبت اودتى ورحت نمت نمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على سريرك
لا يابابا ابدا بتقول لية كدة
اصل انتى جيتى نمتى بالليل جمبى على سريرك
تصور انا مدريتش حصل دة ازاى انا رحت الحمام بالليل ومدرتش بعدها الا لما صحيت لقيتنى نايمة على سريرى انا افتكرت انك اتضايقتى ولا حاجة
ابدا يابابا يا ريت تيجى تنام كل يوم على سريرى
بس انا باتقلب كتير يا لوما
اتقلب براحتك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يا بابا انا اللى خايفة انك تتضايق منى عشان جسمى بيكون ساقع وجايز المسك وانا باتقلب وسط الليل
دا انا اخدك فى حضنى وادفيكى
يا ريت يابابا
خلاص اتفقنا هاجى انام جمبك على سريرك لما ارجع من برة النهاردة واطنش ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بقى
فرحت اوى لما قلت لها كدة
رجعت لقيتها نايمة على سريرها ومراتى بتشخر على سريرنا غيرت هدومى ولبست جلابية خفيفة ورحت على سرير لوما
نمت وهزيتها كدة ردت عليا وكانها رايحة فى النوم ومتلوهة وانا عارف انها بتتصنع وهى صاحية بس عشان الاحراج
قربت منها من ورا وقلت لها انا هادفيكى يا لوما
لزقت فيها من ورا وزوبرى منتصب على الاخر ولزقت فى طيزها
حضنتها وحطيت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ايدى على بزازها جسمها كان سخن اوى دخلت ايدى جوة قميص النوم وقعدت احسس على بزازها وزوبرى عمال يفرك فى طيزها
قميص نومها كان مرفوع اكيد طبعا هى اللى رافعاة على اساس انها بتتقلب وهى نايمة والقميص بيترفع عادى يعنى
زوبرى كان على الكلوت وبيفرك فى طيزها
دخلت رجلى بين وراكها وهى كانت بتوسع لى سكة
قعدت احسس على جسمها كلة
بعدها دخلت ايدى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جوة الكلوت من قدام وقعدت افرك فى كسها بايدى وزوبرى بيفرك من ورا
ابتدت تنهج وتتنفس بصعوبة انا كمان هجت اوى ابتديت اقلع كلوتى وبعدين ابتديت اقلعها كلوتها وهى ساعدتنى ورفعت جسمها ووسعت بين رجليها عشان الكلوت يتقلع
ابتديت احك زوبرى بين لحم طيزها ولما هجت اوى بليتة ودخلتة بين وراكها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقعدت ادخلة واطلعة لغاية ما جبتهم
هى كانت بتنهج وبتتنفس بصعوبة كل دة وهى عاملة انها نايمة عشان مكسوفة من اللى بيحصل دةبينى وبينها بعد ما جبتهم هى نامت على ضهرها وانا لازق فيها وحطيت ايدى على بزازها وبعدين قعدت احسس على جسمها كلة وسبتها فى الاخر على كسها وهى موسعة بين رجليها شوية
كان نفسى ابوسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وادوق شفايفها يبقى لازم نخليها صراحة بقى وبلاش استعباط ونعمل نفسنا نايمين انا قلت كدة بينى وبين نفسى
بعدها بيوم كنا قاعدين انا وهى لوحدينا ندهتلها وقلتلها اعملى اى حاجة نشربها سوا او اى فاكهة عندك
قلتلى فى موز قلتلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هاتى ناكل سوا جابت طبق الموز قلتلها تعالى اقعدى على رجلى عشان ادلعك وااكلك
جت قعدت على رجلى بالعرض وقشرت الموز وبتاكلنى قلت لها ناكل سوا
قطعت قطعة من الموز ووضعتها فى فمى وقلت لها كلى حتة منها طبعا هى اتكسفت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالتلى هاتها فى ايدى قلت لها خديها من بقى
اخذتها على طرف شفايفها وقطعت قطعة اخرى وابقيت جزء صغير خارج فمى حتى تلمس شفتاى عند اخذها من فمى
طلعها برة شوية يا بابا
لا هى كدة قربت وبتاخدها بلعت الموزة وقبلتها من شفايفها غمضت واتكسفت وراحت المطبخ وندهتلها تانى
تعالى يا لوما اية اتضايقتى منى ولا اية
ابدا يا بابا طيب تعالى خدى دى كمان
لا شبعت يا بابا
هازعل منك تعالى خديها
جت وبتاخدها بستها ومسكتها عشان متبعدش
استمرت فى القبلة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)غصب عنها عشان مكسوفة
قلت لها طيب تعالى اقعدى معايا كفاية موز حاضر جاية
جت وقعدت على رجلى وزوبرى واقف طبعا وهى حاسة بية وجسمها سخن يعنى عندها اثارة شديدة
قلت لها غمضى عينيكى غمضت عينيها قربت شفايفى من شفايفها ومصيت شفايفها
قعدت ابوس وامص فى شفايفها وهى سابت نفسها بس لسة مكسوفة
انا جيت نمت جنبك امبارح وخدتك فى حضنى عشان ادفيى حسيتى بيا
لا اصلى كنت رايحة فى النوم
بذمتك محستيش بيا وانا بادفيكى
اصل نومى تقيل يا بابا
يعنى محستيش بيا وانا باحط ايدى هنا - وادخلت ايدى بين وراكها بس موصلتش لكسها لانها كانت قافلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) رجليها
وشها احمر اوى لما دخلت ايدى بين وراكها
طيب محستيش لما مسكت دول - ودخلت ايدى جوة القميص ومسكت بزازها
عملت نفسها بتبص على حاجة ومش واخدة بالها
لوما انا متاكد انك كنتى صاحية بلاش كدب وبلاش كسوف
انتى عاوزانى وانا عاوزك يبقى بلاش نكدب ونتكسف
انا قلعتك الكلوت امبارح وانتى رفعتى جسمك وساعدتينى عشان الكلوت يتقلع يبقى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فاصل اية بقى
اتكسفت اوى لما قلت لها انا قلعتك الكلوت امبارح
بابا انا هاغسل شعرى تيجى تساعدنى
يلا بينا
حضرت الشامبو وابتدت تغسلة
انت تغسلهولى من الاطراف بس
وقفت وراها وابتدت تغسل شعرها
وتبل شعرها وتطوح راسها لورا قميص نومها اتبل تقريبا كلة وكل شوية جسمها يلمس جسمى
زوبرى كان منتصب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على الاخر وكل شوية تلمسة بطيزها
مسكت الشاور ورغيتة على ايدى وابتديت احمى ضهرها وكتافها ونزلت لتحت باطها
وزوبرى لازق فى طيزها من ورا
بابا انا مش قادرة اقف تعالى ندخل جوة
كبيت عليها مية واخذت البشكير ودخلنا جوة ونشفت لها شعرها وابتديت انشف اكتافها وجبهتها من الامام ونزلت على صدرها
دخلت الفوطة جوة القميص وبانشف صدرها وسبت الفوطة جوة ومسكت بزازها بايدى وقعدت افرك فيهم
اقلعى القميص احسن اتبل كلة قلعت القميص وهى خجلة بس سايبة نفسها
قلعتها الكلوت كمان وقلعت انا ونمت وقلت لها تعالى فوقى
طلعت فوقى وقعدت تحك كسها فى زوبرى جامد اوى وبعدين دخلتة بين وراكها وطلعت ونزلت علية كتير لحد ما جبتهم انا وهى
حضنتها بوستها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ومكثت مدة فوقى
بابا عايزة اسئل سؤال بس مكسوفة ولو مش عاوز تجاوب خلاص عادى يعنى
اسئلى
لا بلاش خلاص
لا هازعل منك اسئلى
هو انت بتعمل كدة مع ماما ولا بتعمل اية
ههههههههههههههههههه
انا باعمل كل دة مع ماما بس انا بادخلة جوة ماما وباجيبهم جواها
هنا يعنى
ايوة هنا
عارفة هنا اسمة اية
لا معرفش - بتاعها يعنى
اسمة كسها
ايوة ايوة انا باسمع الكلمة دى كتير فى الشارع(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بس مكنتش عارفة معناها اية
يا بختك يا ماما
عارف يا بابا الحتة دى بتاكلنى اوى بجد وبابقى نفسى ادخل فيها حاجة كبيرة بس باخاف خصوصا لما بتلمسها يا بابا
لا بلاش دلوقتى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كفاية اللى بنعملة
قعدت على رجلى وراح الخجل منها وبدات تقبلنى
انا بانام معاها كتير لما تكون زوجتى برة وحتى الان بس ضميرى تاعبنى لكن مش قادر ابطل وهى دلوقتى فى الاعدادية وجسمها بقى مكتمل الانوثة بجد
