قصتي تبدأ منذ 10 سنوات أنا الآن متزوج وزوجتي نيرمين جميلة جدا عمرها 29سنة
وجميلة جدا ولدي أختين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ
مغامراتي
الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس
كسها
الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك
ووعدتني
أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة
أنها
تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في
الليل أخلع
لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تتأوه
وتنمحن من
شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون
أهلي
خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات
طوال
اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكنها أمهر من الشراميط
والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة
أيضا
عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية
مع أختي
نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج
ايضا
كنت أحب هاتين الطفلتين جدا أختي وزوجتي وفي الليل أنام والإثنتين بجنبي
أنيكهما وأمصمصهما .........
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا
بين
الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل .......ز
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها
بنتها
الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي
كنت
نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم
بفم
يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام
عاريه
وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ثم تذهب إلى طفلتي وتمص
كسها
وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي
قالت
لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس
الجنس
منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع
غيرها .زفقالت لها
زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ومع أخيك فقالت أختي
ولكن
كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين
معه
وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا
قالت لي
زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي
وفعلا
تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي
تمص
كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا
وقلت لها
لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها
وأقول لها
دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى
الصباح
وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت
أنيك
أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .........
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس
الداخلية لها
والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات
الكبيرة
والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب
القصيرة
جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فخجلت
زوجتي
من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي
وأنا
أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس
إلى هذا
الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا
وذهبت إلى
غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل
كلسونها
ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جدا ولكن يجب
أن
تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت
البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد
غير
البائع مصي وفعلا
أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت
أنيكها
وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس
وأتمنى أن
يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له
تعال
قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم
البائع
قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت
لنيرمين
أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجهها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت
المانطو
والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها
يظهرون
من أعلى فقال البائع واووووو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم
زوجتي
فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي
تخجل وأنا
أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى
قذف
فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ممكن أقبلها فقلت له لا مش
ممكن فقال
ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم
ولكن
أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله
من
الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت
لي
زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه
الكمية
والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه
الحقيقية
ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على
هذه
الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى
بيت
الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت
ملابسك
من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي ............
وفي اليوم التالي ذهبنا في المساء إلى هذا العنوان وإذا به نفس الشاب
يفتح
الباب ويول لنا واو لم أكن اتوقع ذلك تفضلو فدخلنا وكانت عنده فتاة صغيرة
في
العمر مثل زوجتي وأصغر توقعت أن تكون زوجته وواحده أخرى أصغر منها جلسنا
وتعرفنا على بعض وكانت زوجته وأخته وجلسنا نتحدث قرابة النصف ساعة ثم قال
الشاب
لي بصوت هادئ متى وكيف سنبدأ(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقلت أنا ولكن أختك هنا فقال لي لا تقلق
أنا
أنيكها كل يوم لأنها متزوجة أيضاً فقلت له وزوجتك ماذا هل ترضى فقال نعم
فقلت
كيف نبدا المهم إتفقنا أن ننيك كل واحد زوجته أمام بعض في البداية ولكن
أولا
يجب أن يرتدو الملابس السكساويه فقلت لزوجتي أن تخلع ملابسها أمامنا
وكذلك زوجت
البائع وأخته وخلعنا ملابسنا جميعا وبقيت طفلتي بثوبها الشفاف وزوجة
البائع
وأخته بنفس الثوب ثم بدأنا نتبادل القبل والتلحيس والمص ثم النايكة لمده
ساعة
من غير كلام كنت أنيك نيرمين أمام البائع وأخته وزوجته وهو ينيك اخته
وزوجته
أمامي وأمام نيرمين زوجتي ثم بدأنا نتبادل الزوجات وأخذت أخته أيضا وقمت
أنيك
زوجته وأخته أمامه وهو يداعب ذبه ويتأوه من منظر زوجته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي بتنتاك أمامه
وأخته
نمص كس زوجتي نيرمين وبعدين أنيك أخته وهي تتأوه كان سعيدا جدا حتى
أنتهيت وكنت
أنتظر أهم لحظت لحظت نيرمين وهي تنتاك منه كانت صغيورة جدا بالنسبه له
وهو
مستمتع وأنا اطير من الفرح لمنظرها وهي تنتاك منه وأخته وزوجته
الفرفورات
بيشتموها وبمصولها بقينا طول الليل ننيك بهم ثم نمت أنا وزوجته في سرير
وهو
وزوجتي في سرير وأخته الممحونه بقيت تشاهد أفلام السكس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتوضع الأيور
الصناعيه
في كسها ................ وبقينا هكذا حتى اليوم كل مده نذهب لبعض وننيك
بعض
ونتبادل الزوجات وأخذ أختي معي أحياننا كي تتمتع قليلا .............
وعندما إنتقلت إلى بيتي الجديد إنتقلت إختي رهام وبنتها معي بعد أن
إنفصلت عن
زوجها الوغد وبقيت أختي نور كل مدة تأتي لأنيكها وتذهب وماما وبابا بقيا
في
المنزل لوحدهما .......
المهم قررت أنا ونيرمين ورهام ونور أن نخرج للتسوق ولنقوم ببقض الحركات
الجنسية
الممتعة التي تعودنا على القيام بها خارج المنزل فوضعت إبنتي(سمر)وإبنت
إختي
رهام (ماجدة ) وإبن أختي نور (أحمد )كلهم عند بابا وماما في البيت
وخرجنا ...
وبدأنا المغامرة الرائعة في السوق فكانت أختايا وزوجتي تتدلعن في السير
وتتدلعن
في الكلام مع أصحاب المحلات الذين يحاولون أن يتحرشون بهم فهذا يحاول ان
يلمس
بزها والأخر يلمس طيزها وواحد يلامس ذبه بفخدها ...
وكانت زوجتي تبدل الكثير من الملابس وتطلب من صاحب المحل أن يرى ما لبست
وأنا
أكون معها فتجرب الكلاسين أمامه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والسنتيانات وأثواب النوم و أختي أيضا
كانتا
تثيراني بتصرفاتهما أيضا فرهام كانت تطلب من البائع في غرفة الملابس أن
يلبسها
السنتيانه (حمالة الصدر ) والأخرى الكلسون ....
وكنا نفرح أكثر عندما نذهب إلى أحد الخياطين وأطلب منه أخذ مقاسات زوجتي
وأختي
لتفصيل ثوب نوم ولكن أن يكون مثير جدا فكنت أطلب منه أن يأخذ مقاسات
أكساسهن
وبزازهن وطيزهن لأني أريد فتحات من مناطق ومناطق وأمور كثيره فكان يبدو
الخجل
على الخياط فقمت بإغلاق المحل وطلبت منهن ان يخلعن الملابس لأخذ
المقاسات
فكانت يد الخياط ترجف عندما يقترب من أكساسهن (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقمت أنا بخلع ملابسي ومسكت
أختي
رهام وقمت أنيكها أمامهم وهو يتمتع يقول لي هل تريد الثوب ضيق أم لا فقلت
له
نوعا ما ليس بكثير ثم طلبت منه أن لا يخجل ويداعب أحدهن ويتمتع فقال لي
طبعا
وتشجع وبدا ينيك زوجتي الأمورة وبقينا حتى المساء ثم إنصرفنا وكلما مررنا
بأحد
محلات الملابس الداخلية ندخل ونبدأ بالتجريب أمام صاحب المحل حتى يشعر
بالشهوة
ويمارس مع أحد أخواتي أو زوجتي ونحن نتفرج ونتمتع ......
ثم أخذنا سيارة وذهبنا إلى المنزل ونحن في الطريق أخذت أختي رهام وأختي
نور
وزوجتي نيرمين بعرض الملابس والتكلم عنها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وذكر بعض الكلمات السكسية فكان
السائق
الضخم ينظر إليهن من المرآة بشهوة ثم قالت لي أختي نور ان هذه الستيانه
كبيرة
عليها فقلت لها لا مش ممكن انتي جربتيها وكان هدفها أن تثير السائق فقلت
لها
جربيها الأن ..فقامت وخلعت المانطو والحجاب فورا ولم تكن تلبس شئ تحتهم
هنا طار
عقل السائق عندما شاهد هذا المنظر وقالت أختي أنها كبير جدا وأنا أنظر
إلى ذب
السائق الذي ينتصب فقال لها أنا أخذا لزوجتي إذا لم تعجبك فقالت نور نعم
خذها
فقال ممكن أن نذهب إلى بيتي لأخذها الأن فقلت أنا إذهب فذهب إلى بيته
الذي يقع
في مزرعه توجد زوجته لوحدها فيها الان كما قال(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلى الطريق كنا لوحدنا
فقامت
أختي وزوجتي وأختي بإدعاء الحر وأنهم سيخلعون الملابس ويرتدون أثواب
النوم
المثيرة جدا فقال السائق فعلا أن الجو حار جدا جدا وقلت له هل أقود عنك
فقال
نعم فقلت له لكن أجلس في الوراء واختي رهام تاتي لعندي وفعلا أتت رهام
وهو جلس
بين زوجتي واختي نور وفورا أخرج ذبه وأخذت زوجتي وأختي بالرضع والمص
وبدأينيكهم
وأنا ورهام نتمتع ونقول له على مهلك عليهم ما يستحملو ا الذب الكبير وهو
يثور
وينيكهم ويدلني على الطريق إلى منزله ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).حتى وصلنا كان قد قذف أكثر من 3
مرات
ودخلنا إلى منزله وتعرفنا بزوجته التي كانت متفاجئه من لباسنا وكانت
تعتقد أن
زوجها سوف يأخذها الليله إلى الرقص في الكبري . كانت جميلة وجسمها رائع
ومليانه
قام زوجها بمسكها وخلع لها ملابسها وهي تتمنع قليلا أمامنا وتقول بالش
اليوم
وهو يقول لا اليوم حتى شفناها عريانه وقمت لأنيكها لكنها ترفض وزوجها
يقلها لا
يجب أن ينيكك وهي تقول لا لا لا لا أنا مكسوفة فأقلها الأن مش حتتكسفي
فقامت
زوجتي وأختي وأختي بمساعدتي في نيكها وزوجها ايضا حتى وافقت وقمنا بالنيك
كلنا
معا حتى إرتوينا ...................وعندما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وطلنا إلى البيت لنأخذ
الأولاد من
عند الماما والبابا أخت البابا و الماما معنا ليقضو عطلة الإسبوع عني في
البيت
......
وذهبت أختي نور وأولادها إلى منزلها ....
وفي الليل أنام أنا ونيرمين وماجدة أبنت أختي رهام في نفس السرير
لأنهاكما قلت
تعودت علي وأنا تعودت عليها ونبقى عراة في الليل وأحياننا تنام أمها معنا
لأنها
تحب أن تشاهدني وأنا أدخل ذبي في كس نيرمين أو في كس أمها ..وفي الليل
قالت لي
ماجدة ما حدث معها ونحن في السوق قالت لي أن جدها شاهدها وهي تمص ذب
أحمد
وتداعب بزازها فمسكها وأمرها أن تمص ذبه وهي فعلت ذلك فتفاجأت أنا ولكن
كنت
سعيد في نفس الوقت ..وقلت لها نفذي ذلك كلما طلب منك جدك ومصصت لها بزها
فضحكت
وقالت تكرم عينك يا أحلا خال فقالت زوجتي نيرمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) التي كانت تتسمع للحديث
وهي
على وشك النوم وهل زبور جدك كبير وضحكنا .....
وفي اليوم التالي إستيقظ الجميع وقلت لأختي رهام على الذي حصل فضحكت
وقالت دع
ماجدة تفرح جدها قليلا فقلت لها وهو كذلك وفي الليل قلت أنا ماجدة اليوم
تريد
أن تنام عند جدتها يعني ماما وهي جميلة وجسمها مشدود مثل البابا وتبلغ من
العمر
49 سنه فقط لا غير وفي الليل نامت أختي رهام وزوجتي عندي وماما وبابا
وماجدة
أبنت أختي رهام في سرير واحد في غرفتهم وأنا مارست مع أختي رهام ونيرمين
وكنا
نتسائل هل بابا الأن ينيك ماجدة أم لا وقررنا أن نغريه هو وماما لكي
يمارسو
معنا أيضا .. ولكن يجب أن نسأل ماجدة ما حصل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وفي اليوم التالي قال لي
ماجدة
أن جدها وجدتها مارسوا معها فكانت ماما تمص كس ماجده وبابا ينيك ماما وهي
تتأوه
وماجدة تتأوه ويقللولها لا تخبري أحد ويترجوها ومارسو كثيرا وبابا ناك
حفيدته
من طيزها وماما تقبلها وتداعب كسها ..
وفي نفس اليوم خرجت أنا وأختي رهام وتركت نيرمين وماجدة مع بابا وماما
وقلت
لماجدة ونيرمين أن يرتدو ا أثواب النوم الشفافة ليغرو بابا وماما وينيكو
بعض
وفعلا تم ذلك ولكن بابا ناك ماجدة فقط ولم ينك نيرمين ولكنها أغرته كثيرا
ولم
ينيكها لكن ماما تهيجة كثيرا من منظر نيرمين زوجتي وطلبت منها أن تمارس
السحاق
ومارسو السحاق على السرير وتركت الباب مفتوح حتى أتا بابا وشاهد المنظر
الجميل
ناك ماما وزوجتي وحفيدته ولما دخلنا أنا واختي رهام وأختي نور قالت لي
نيرمين
أن العملية تمت بنجاح والان دور رهام ونور وبدأنا نخطط كيف لنا أن ندع
ماما
وبابا يمارسان معي ومع أختاي ومع أولادنا أيضا وفي نفس الليله ناك زوجتي
أيضا
على السرير مع ماما وماجدة تمص لهم
مرحبا بكم هذه تكملة قصتي مع عائلتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) التي أصبحت أنيك فيها أختي نور وأختي
رهام
وإبنتهى ماجدة وزوجتي نيرمين وإنتهى الجزى الماضي عندما كنا نخطط لندع
ماما
وبابا ينيكان معنا وتقدمنا خطوة نجاح واحدة لان بابا وماما يمارسان الأن
مع
زوجتي وإبنت أختي ماجدة ونريدهما أن يمارسان مع الجميع وكنا يمكن أن نطلب
منهم
هذا الطلب لكن كنا نخجل وأنا توقعت أن بابا يشبع من النياكة مع ماجدة
حفيدته
ونيرمين زوجتي ولكن ماما المسكينه لاينيكها أحد غير بابا وأنا أتمنى أن
أنيكها....وزوجتي وإبنت أختي كانتا ترتديان دائما في البيت إما الكلسون
والسنتيانه فقط أو ثوب النوم الشفاف فقط ليظر كسهما الجميل وذلك لان بابا
طلب
منهن هكذا وأنا وأختي نتمنى أن نفعل هكذا كذلك ماما كانت ترتدي أثواب نوم
شفافه
في النهار لتغري بابا الذي يعشق مص كس ماجدة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كما تقول لي نيرمين وعندما
نخرج
أنا وأختي رهام من البيت كان بابا ينيك ماما وزوجتي وأبنت أختي رهام ولا
أحد
يخبره أنني أنا ورهام نعرف وننيك أيضا ....وفي أحد الأيام الحارة جدا في
الصيف
اقترحت على العائله أن نذهب في رحلة إلى البحر فوافق الجميع فقلت لزوجتي
يجب أن
أنيك ماما والأن إذهبي وقولي لها أنه يجب أن نخرج إلى السوق لشراء
حاجياتنا أنا
وماما وزوجتي نيرمين وأختي رهام وأبقينى ماجدة عند بابا ليستمتع معها
التي كانت
ترتدي ثوبها الشفاف من غير ملابس داخليه وكسها ظاهر للجميع مثل زوجتي
نيرمين ..
لبسنا وخرجنا وإشترينا جميع المطلوب إلى الملابس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فذهبت بهم إلى نفس
المتجر الذي
ذهبنا إليه أناوزوجتي مسبقا وطلبت من البائع أن يرينا جميع ملابس البحر
التي
عنده وفعلا بدانا نختار فأخذت أنا مايو شفاف وشورت شفاف فجأ ماما تقول
لي
البائع يغلق المتجر يا ماما لماذا فقلت لها كي لايرانا المارون ونحن
نخلع
الملابس فقالت ماما هنا فقلت لها نعم هنا وجائت زوجة صاحب المتجر وسلمت
علينا
فقلت لها إريد لباس بحر كامل لماما وأختي وزوجتي لكن يكون جميل فقالت
حسننا
لحظة ثم عادة وبيدها الملابس ثم قالت : هذه أحسن وأجمل الملابس للبحر
مايو
بكيني وسنتيانه شفافة نظرت كان منظرهن يجنن ثم قالت وهذا ثوب نوم كان
الثوب
يطير العقل من جماله وذبي إنتصب على منظره كان لا يصل إلا إلى أعلى الكس
ولا
يغطي البزاز من أجل الهواء كما قالت لنا فهو جميل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقلت لها نريد أن
نجربهم
فقالت تفضل فأعطيت لنيرمين وأختي وماما التي نظرت في وجهي بإستغراب وقالت
هنا
فقلت لها نعم يا ماما هنا ألم تحبي هذه الثياب فقال طبعا أحببتها والشهوة
تقفذ
من عيونها فقالت لكن هنا نبدل ملابسنا فقلت لها نعم فإبتسمت وعرفت أنني
أتمتع
بهذه الطريقة فطلبت من صاحب المحل من فضلك ممكن تساعد ماما بخلع ملابسها
فأحسست
أنا هنا أن كس ماما على وشك القذف من كلامي والشهوة العارمه علي وعلى
الجميع
وبدأنا نخلع ملابسنا وماما تنظر حولها وتخجل قليلا والبائع يداعبها وهي
لاتستطيع أن تتكلم من الخجل والشهوة حتى خلع لها كل ملابسها وأصبحت
عاريه
أمامنا وأخذ يلبسها الملابس وأنا ألبس زوجتي وزوجة البائع تداعب أختي
وأختي تمص
لها وعندما رأتهم ماما عرفت أنها في وكر دعارة وليست في متجر البسه وقالت
لي
حبيبي الثوب حلو كتير كتير فنظرت إليها فكان كسها ظاهر ومنتفخ وبزازها
أيضا
وانا هنا كنت عاريا وماما ضائعه بين الشهوة والخوف والخجل ولبست نيرمين
البكيني
وكان رائعا عليها ورهام أيضا وقلت للبائع أن يداعب زوجتي ووأنا أريد أن
ألبس
ماما البكيني فقالت لي وهي تنظر إلى ذبي المنتصب الأحمر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)تعرف ياماما أنك
تجنن
وضحكت فقلت لها وأنت تجنني فقالت وذبك يجنن يا روح الماما فقلت لها وأنت
كسك
وطيزك وبزازك وكلك تجنني وضحكنا فقالت لي أنا ممحونه على واجد ينيكني غير
باباك
أنت لانه ماعاد رواني من المتعه فقلت لها أنا لك يا حبيبتي وحملتها
وأشلحتها
الثوب وأنا أقبلها والجميع بدأ يصفق لنا وأداعب بزازاها بفمي وكسها بذبي
وهي
تتأوه آآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآه ثم غرست ذبي
في كس
ماما الجميل وبدأت أنيكها وبدأ البائع ينيك أختي وزوجتي وزوجته تتساحقان
وماما
تدلك كسها المنتفخ وذبي يدخل ويخرج منه بسرعة وهي آآآآآآآآآآآآآآآه يا
ماما
نيكني نيكني نيكني نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآه
أأأأأأأأأأأأأي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآم كسي يا عمري كسي حلوب ذبك
بكسي
قذوف بكس الماما بدي حليب ذبك أنا مامامتك حبيبتك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وبدأت أقذف بكسها الجميل وأرضع بزازها وإرتمت على الملابس منتاكه لا تقوى
على
الحركه وأختي وزوجتي وزوجة البائع تلحسن كسها وبزازها...وبعد أن إنتهينى
ذهبنا
إلى البيت وأعطينا بابا ملابسه وزهل من منظرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأحسست بذبه ينتصب منها
وأعطيت
ماجدة إبنت إختي رهام ملابسها أيضا وقلت لها جربيها ولاحظت أثار حليب ذب
بابا
على وجهها فعرفت أنه ناكها ونحن خارج المنزل وأخبرتني أنه ناكها وبشدة
وأغمي
عليها من المتعه وهي مشتهيه إلى الأن فوعدتها بنيكه في الليل وأثناء
تجريب
ملابسها طلبت من الجميع أن يخلع ملابه ويرتدي ملابس البحر وبابا ينظر
بإستغراب
لنا وطلبت منه ان يرتديها هو أيضا وبدأت زوجتي وأختي بخلع مانطواتهم
وحجاباتهم
فقلت لهم أخلعو جميع ملابكم فلا يوجد أحد غريب وبدأنا كلنا نخلع ملابسنا
حتى
بقينا عرات وأنا أنظر إلى كس ماجدة المحمر من شدة المص واللعب فيه مع
بابا
وبابا ينظر إلى كس أختي رهام يعني إبنته وذبه ينتصب لأنه عرف أننا كلنا
شراميط
فقلت لبابا:بابا ساعد رهام في إرتداء ملابسها من فضلك فقال حسننا وذهب
إليها
وبدأ يتكلمان ويضحكان ويلبسها وهو مقترب كثيرا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من كسها ويلامسه أحياننا
وأنا
ألبس ماما وأداعب كسها أحياننا وهنا بدات زوجتي وإبنت أختي ماجدة باللعب
مع بعض
على السرير وأنا وبابا أذبابنا منتصبه على هذه الملابس المغريه وهو ينظر
إلى
ماجدة ونيرمين على السرير وهنا قلت له الأن يجب يا بابا أن نتصارح فلا
داعي
للخجل فقال قل لي فقلت له اليوم زوجتي هي زوجتك وزوجتك هي زوجتي وإبنتك
هي
زوجتك أيضا لانك لم تنكها هي إلى الأن فضحكنا وقال لي وتعرفون كل شيئ
فقلت له
وهل زوجتي تخفي عني شئ واليوم نكت ماما الحبيبة زوجتك وأنت ستنيك إبنتك
الحبيبة
فضحكنا وقال الأن يجب أن نبدأ وحمل رهام ووضعها على الكنبايه وبدأ
يمصمصها
ويداعبها وقال كان حلمي أن أنيك بناتي وهو الأن يتحقق وينظر لي وأنا أنيك
ماما
زوجته ويقول لها يا شرموطة يا خاينه زبي ما يعجبك ونضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ثم قالت ماجدة
لبابا
: ياجدو زبك أحلا من زبي خالي وكس مرات خالي يعني زوجتي أحلى من كس ماما
فقال
لها بابا وكسكوسك يا عمري أحلى كس في العالم كان ذب بابا منتصب وأختي
تمصه
بشراهيه ووتلعب بكسها وتتآوه آآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأم كسي يا بابا
كسي
موووووووووووووووولع أأأأأأأأأأأأأأم وبابا يتأوه ويشتم رهام ويقول لها
يا
شرموطة يا منتاكة مصي زبي آآآآآه وماما تتأوه تحتي وتقلي على مهلك على
كسي يا
حبيبي وأنا أدخله وأخرجه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما على مهلك على كسي يا حبيبي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وكلنا مهتاجين ومنثارين وهنا أطبقت فمي على فم ماما
وذبي
في كسها وبدأت أقذف أنا وهي معا وهي تصرخ من المتعه والشهوة وبابا وأختي
وزوجتي
والجميع ينظر إلينا ونحن نقذف ثم أخرجت ذبي من كس ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكله حليب وهي
مغمضه
مستمتعه بالنياكه وتقول آآآآآآآآآآآآآآه ذبك يموت يا حبيبي
آآآآآآآآآآآآآه
وإستلقيت بجانبها وأنا أتمتع بمنظر بابا وأختي المنتاكه التي تتأوه من
شدة
المحن وماجدة ترضع وتمص كس زوجتي نيرمين التي لا تشبع من النياكة فقلت
لها
ساجلب لك في أحد الأيام الكثير من الشباب لينيكوكي ولكي ترتوي من
النياكة
وتصبحي أكبر شرموطة في الدنيا فضحكنا وبابا كانا يتصبب عرقا وهو ينيك
أختي
وماما تمسح كسها من حليب ذبي وأنا أمصمص بزازها وزوجتي تمص كس الفرفورة
ماجدة
ثم قامت ماجدة وأتت إلى أمها التي ينيكها بابا ووضعت كسها فوق فم أمها
وبدأت
أمها تمص لها فقمت أنا ووضعت ذبي في فم ماجدة أيضا وماما استلقت بجانب
زوجتي
وبدأتا تتساحقان من جديد وكس أختي رهام محمر من ذب بابا وحينما أخرج ذبه
من
كسها مسكته وأخذت أداعبه وهو سعيد بذالك ثم مصصته قليلا ووضعته له بين
بزاز
رهام حتى قذف حليبه عليها فمسك ذبي وأخذ يمصه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ورهام تمص ذب بابا وماجده
بدأت
تتأوه على منظرنا لم أتوقع أن يمص بابا ذبي مثلي أنا ظل يمصه حتى قذفت في
فمه
وعلى ماجدة ورهام ثم استلقينا جميعا على الأرض من شدة التعب والمني على
الجميع
والجميع سعداء وبعد ساعة من الراحة استحمينا ووضبنا أمتعتنا للسفر صباحا
إلى
البحر واتصلت بأختي نوروأتت هي وإبنها أحمد وزوجها بقي في المنزل
وأخبرتها
باننا أصبحنا ننيك كلنا معا ففرحت وطلبت من بابا أن ينيكها فورا فقال لها
أنت
ورهام تنامين معي في غرفتي اليوم فقلت أنا وماما تنام معي وماجدة وأحمد
لم
ينتاكو منذ مده فخجل أحمد فقلت له أنت وماجدة نيرمين زوجتي تنامون معا
وقلت أنا
: ولكن قبل ذلك يا أحمد إخلع ملابسك وإخلع ملابس أمك ثم قلت له هل نكت
أمك قبل
ذلك فقال لا فقلت له نيكهاالأن أمامنا فضحكت نور وقالت وأنت يا أخي
شاركنا فقلت
لها طبعا وبدأنا أنا وأحمد ننيك أمه والجميع يشاهدنا ويداعب أعضائه ثم
ذهب كل
واحد إلى غرفته وفي الليل بدأت أصوات التأوه تتعالى في المنزل ولكن صوت
شرموطتي
كان أعلى الأصوات شرموطتي ماما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وشرموطتا بابا أختاي رهام ونور كانتا لا
تشبعان
من النيك مثل زوجتي ونيرمين زوجتي كانت تقول في الليل
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
يا عالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىه ما أمتع النيك كسي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم
آآآآآآآآآآآآآآآآآه
يا أحمد نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أما ماما فتتأوه وتضرب بيدها على
كسها
ضبا من شدة الهيجان والمتعه وتقول أقوى أقوى وتتلوى من المحن تحتي عندما
أمص
لها كسها الكبير المنتفخ وأمرج لساني بين شفراته وهي
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأم
دخل ذبك
بسرعة دخله نيكني حبلني مووووووتني آآآآآآآآآآآآآه نيكني
آآآآآآآآآآآآآآآه يا
كسي ما أحلا النيك كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني
آآآآآآآآه وتعضر ببزازها وتدلك بكسها ....وهكذا ثم نمنا وفي الصباح
إستحم
الجميع وإنطلقنا إلى البحر وفي الطريق كان بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)يقود السيارة وماجدة
تجلس
بجانبه والجميع في الخلف كان بابا يخرج زبه من البنطرون وماجدة ترضعه له
وكذلك
أنا وأحمد نخرج أيورنا وماما وأختي وأمه يمصون لنا ونحن أيضا نمص لهم ثم
قال
بابا لأحمد : يجب أن تتزوج انت وماجدة إبنت خالتك فقالت ماما فعلا فكرة
جميلة
فقلت أنا ولكن أبوه هل يوافق فقالت رهام ليش لا راح يلاقي أحسن من هيك
شرموطة
ومنتاكة وضحكنا جدا فقلت لنور أختي ما رأيك يا نور فقالت مثل ما تشوفون
وأحمد
وماجدة خجلان فقلت أنا إذا اليوم زواجكم ولا زم اليوم تدخل بعروسك يا
أحمد
وضحكنا وحين وصلنا إلى البحر ذهبنا إلى الشالي بتاعنا ووضعنا أمتعتنا
فيه
ولبسنا المايوهات فقال بابا الشباب في الخارج(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) راح تنتصب أذبابهم علينا
فقلت له
أحسن يمكن نجد أحدهم ينيك معانا شوي وضحكنا كانت المايوهات شفافة جدا جدا
جدا
والكساس واضحة تقريبا ...
قلت أنا لأحمد : الأن يجب أن تدخل بعروسك فقال الجميع نعم نعم الأن فقال
أحمد
الأن فقلت أنا نعم ومسكت ماجدة الخجلانه أنا وأمها وأخلعت لها المايو
والسنتيانه وقلت لأحمد أن يخلع ملابسه وبدأت أمص كسها أنا وأمها وبزازها
وهي
تتأوه بخجل ثم جاء العريس فقلت له من اليوم ماجدة زوجتك لكن الأول لازم
تنيكها
وتفتح كسها فقال لي حسننا يا خالي وقلت لأمه ان تاتي وتمص ذب إبنها قبل
أن ينيك
زوجته وفعلا بدأت نور تمص ذب أحمد ورهام تمص كس إبنتها ماجدة وأنا أضع
ذبي في
فم ماجدة وبابا وماما يشاهدوننا ويتداعبان قليلا أمسكت ذب أحمد من فم
أمه
ومصصته قليلا ثم وضعته في فم حماته رهام ومصه جده وجدته قليلا ومصته
زوجته
أخيرا ثم غرسه قليلا في كس ماجدة الممحونه الفرفورة حتى سال دمها قليلا
وأدخله
كله بعدها ونحن نصفق له ونبارك لهما وللعروس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وظل ينيكها حتى قذف بكسها
لاول مرة
فقمت أنا ونكتهامن كسها قليلا ووضعت ذبي في فم ماما وقذفت وناكها جدها
قليلا
ومصت له ذبه وقذف على وجهها وإمتلئ كس ماجدة وبزازاها من المني والحليب
وقامت
فرحة لانها نتاكت من كسها لاول مرة ...استحمينا وجلسنا نحضر الطعام
وماجدة
وأحمد في ذاوية الغرفة يتنايكان وماجدة تتأوه لانها أحبت النياكة من
الكس
..وبعد أن أكلنا وارتحنا قليلا خرجنا إلى الخارج لنجلس أماما الشالي على
البحر
كان بالقرب منا بعض الناس جلسنا نتكلم وبعضنا يلعب بالكرة والبعض بالرمل
وبعض
الشباب يراقب أكساس العائلة لانها تظهر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أحياننا من الحركة والبزاز واضحة
تقريبا
...وبعد قليل كانت ماجدة وأختي نور تتمشيان على الشط وتتمتعان بمعاكسات
الذكور
من حولهم ثم لم أراهما فذهبت أبحث عنهم عند أقرب شاليه لانهما كانتا هناك
أخر
مرة شاهدته فيها وفعلا ذهبت وأنا أصرخ لهم ولا أجدهم نظرت إلى الشاليه
الذي أنا
بقربه من النافذه فإذا بماجدة وأختي نور مربطتان وحولهما أبع شباب عرات
يغتصبنهن إنثرت لهذا المنظر لكن خفت عليهم من أن يتأذو وقررت أن أبقى
أشاهدهم
وبدأت الإثارة كان أحد الشباب يضرب ماجدة بذبه الكبير وهي تبكي وأخر
يمصمص كسها
وأخر ينيك أختي ويضربها قليلا وكان الشباب ينيكون بعنف شديد ومتعه جعلتني
أحلب
ذبي على المشاهدة ناكو أختي من طيزها ومن كسها وماجدة أيضا وقذفوا على
وجهيهما
وعلى بزازهما ثم تابعو النياكة من جديد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهنا بدأت ماجدة ونور التفعال معم
فأخذ
شابان ماجدة وشابان نور وأخذا ينيكانهم ماجدة كان ذب في كسها وذب في
طيزها
وكذلك نور وهما تصرخان ولكن الأن من الشهوة والمتعه الخارقه وتداعبان
أكساسهن
بسرعة حتى بدأ الشباب يحلبون أيورهم على نور وماجدة وتمصان الأيور بنهم
ومتعه
وعندما إنتها الشباب سمحو لنور و ماجدة بالخروج بعد أن تكلموا معهم
قليلا
وداعبو أجسادهم حتى أن نور قبل أن تخرج خلعت المايو وطلبت من أحدهم أن
يداعب
كسها قليلا فمصه قليلا وأدخل ذبه من جديد فيه وهي تتأوه وتدلك بكسها ثم
خرجتا
.... وبعد أن خرجتا دخلت أنا إلى الشباب وتكلمت معهم قليلا وكان نهايه
الحديث
أن وافقو لي على طلبي وهو أني دعيتهم لينيكو عائلتي كلها ولكن بشرط أن
يحضرو
معهم خمسة أشخاص أخرين لان عائلتي لا تشبع من النياكة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وإتفقنا على طريقة
للنياكة فأنا أريدهم ان يدخلو في الليل ونحن جالسون ويهددون الرجال وأنا
لا
أكون أخبر بابا وأحمد ويربطوننا ويغتصبون النسوه أمامنا ولكن بعد أن
يطمئنو
بابا وأحمد أنهم لن يؤذو أحد فقط ينيكون ويرحلو وهنا أكيد أختي نور سوف
تخبر
الجميع أنكم لن تضروننا لانكم نكتوها...المهم في الليل دخل هؤلاء علينا
وهددونا
أنا وبابا وأحمد وربطونا فقالت نور( كما توقعت) هذا أنتم لا تتضرو بابا
وأخي
إتركوهما فقال أحدهم نحن نريد أن ننيك ونرحل فقالت أخي و بابا ينيكان
معكما
أيضا لو أحببتما فقط إتركوهم فال أحدهم هيا يا رجال وهجمو على النسوة
وكنت قد
طلبت منهم أن ينيكو زوجتي أكثر الكل فذهب عليها4رجال وعلى نور1وعلى ماجدة
1
وعلى رهام 1 وعلى ماما 2 وبدأ الجميع ينيك وزوجتي كانت ممحونه جدا لانها
لم
تغتصب في حياتها وكانت تتمنى ذلك كما قالت لي مسبقا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).وبدأت تتأوه وتشتهي
النيك
وتصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أمتع النيك أأأأأأأأأأأأأأأأأم والرجال
الثلاثة
فوقها ينيكوها من كسها وطيزها وفمها آآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآم
أأأأأأأأأأأم
أأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي نيكوني أكترآآآآآآآآآه وماجدة
تتأوه
ورهام ونور أيضا والحليب يقذف على الأوجه وفي الأطياز وعلى الأكساس فقلت
لبابا
أنها خطة مني لنستمتع ففرح بابا كثيرا وطلبت من أحد الشباب أن يحررنا من
القيود
فقمنا وبدأنا نمسك لهم ماما وأختي وأختي وماجدة وننيك معهم أحياننا
والصراخ
والتأوه يعلو والحلب شغال على الأوجه وفي الأكساس والأطياز كنا 12 رجل
على أربع
شراميط ماما وأختي نور وأختي رهام وإبنت أختي ماجدة ..كان الشباب ينيكون
بقوة
وخصوصا زوجتي المنتاكة القحبة التي أشعرتني بهيجان ونشوة ومتعه جنسية وهي
تنتاك
معهم من شدة صراخها و متعتها وهي تنتاك .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فقلت لهم أنتم تستمتعون مش هيك
فقال
الجميع طبعا وضحكو لانهم عرفوا أنها خطة مني وبدأت الشراميط تستسلم وأحدة
واحدة
حتى ظلت ماما ونيرمين زوجتي أما رهام ونور وماجدة كان حليب الأذبار يملئ
جسمهم
وهن تعبات جدا ومرهقات من النياكة وأكساسهن حمراء وبزازهن حمراء من
النيك
ومغماً عليهن من الشهوة والمتعه . ونيرمين وماما بقيتا صامدتين في وجه
الأذباب
الكبيرة كان بابا وشابان ينيكان نيرمين زوجتي من كسها وطيزها وشاب من
بزازها
وشاب من فمها أما أنا وماما أنا كنت مستلقيا مع ماما التي مازالت ممحونه
وترضع
وتستقبل الأيور والأزباب وأنا بجانبها ينكني أحدهم من طيزهي وأنا أنيك
ماما من
طيزها وأمامي إثنان من كسها والأخرون على بزازها وفمها وماما ونيرمين
فرحتان
جدا وتتأوهان وتقولان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي أأأأأأأأأأأأأأم
نيكوني
أكتر ولا تشبعان إلى أن أغمي على ماما من الشهوة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والمتعه بعد أن ناكها
الجميع
اكثر من 30 مرة فحملتها ووضعتها في الغرفة مع الشراميط الاخريات ووضعت
يدي في
كسها وهي تأن من المحن ويدي أدخلها أكثر فأكثر في كسها الذي إنفتح بشكل
غير
معقول من شدة ما إبتلع أذباب ففرحت لهذا الإتصاب لماما الذي كان بإرادة
الجميع
وخرجت لاجد الجميع على زوجتي نيرمين وعلى أحمد أيضا وبابا كان ينيك أحمد
أيضا
وزوجتي تصرخ وتتألم من المتعه التي وصلت بها إلى أن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ناكها الجميع فطلبت
منهم ن
ينيكوني معها وهي تبكي خلا ص تركوني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أأأأأأأأأأأأأأم كسي
مووووووووولع آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وأنا أمصمصها وذبي بكسها وذب أخر بكسها
وذبين
بطيزها وذب بطيزي واحد بفمي وعلى وجهها واحد لانها صارت تعض أذبابنا من
شدة ما
تصرخ وانا أطلب منهم أن ينيكوها أكثر وهي تصر
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم خلاص
كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي نشق آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه
يا
ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا كسي تركوني
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى
أغمي عليها من المتعة فأكمل الشباب النيك حتى قذفوا على كسها وطيزها وعلى
جسدي
وبداخل طيزي وفمي وواحد يمصمصني كمان وبابا وأحمد ناموا من النيك والتعب
وخرج
الشباب بعد ما ناكوني أيضا واحد واحد وقذفوا على كس ماما وكس زوجتي
ومصمصو
أخواتي من كساسهن وناكو ماجدة وهي نايمه وداعبو أكساس الجميع بأذبابهم
وناكوهم
قليلا وذهبواإستيقظت في اليوم التالي ظهرا كان في مكان نومه لم يستيقظ
أحد
والكل عرات والمني مكانه والأكساس متضررة من النيك ومحمرة حتى أن كس
زوجتي سالت
منه الدماء من كثر النيك المهم أيقظت الجميع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وإستحمينا وحزمنا الأمتعه
ورجعنا
إلى البيت وكنا سعيدين بهذه الرحله الرائعة وذهبت أختي نور وأبنها أحمد
إلى
بيتهم وأنا وبابا وماما وأختي رهام وإبنتها ماجدة ذهبنا إلى بيتنا ونمنا
حتى
الصباح ...
وباقي الأيام إستمرت كما هي العادة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أنا وبابا نتبادل الزوجات ياخذ زوجتي
وأخذ
ماما زوجته لتنام معي ورهام وماجدة تتبادلان بيني وبين بابا ..وأنا
أتمتع
بالنوم بحضن ماما العاريه وفمي يمص بزها وذبي يدخل إلى رحمها وأحياننا
ننام معا
كلنا عاريين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
وجميلة جدا ولدي أختين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ
مغامراتي
الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس
كسها
الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك
ووعدتني
أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة
أنها
تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في
الليل أخلع
لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تتأوه
وتنمحن من
شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون
أهلي
خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات
طوال
اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكنها أمهر من الشراميط
والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة
أيضا
عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية
مع أختي
نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج
ايضا
كنت أحب هاتين الطفلتين جدا أختي وزوجتي وفي الليل أنام والإثنتين بجنبي
أنيكهما وأمصمصهما .........
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا
بين
الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل .......ز
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها
بنتها
الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي
كنت
نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم
بفم
يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام
عاريه
وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ثم تذهب إلى طفلتي وتمص
كسها
وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي
قالت
لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس
الجنس
منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع
غيرها .زفقالت لها
زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ومع أخيك فقالت أختي
ولكن
كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين
معه
وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا
قالت لي
زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي
وفعلا
تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي
تمص
كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا
وقلت لها
لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها
وأقول لها
دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى
الصباح
وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت
أنيك
أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .........
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس
الداخلية لها
والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات
الكبيرة
والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب
القصيرة
جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فخجلت
زوجتي
من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي
وأنا
أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس
إلى هذا
الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا
وذهبت إلى
غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل
كلسونها
ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جدا ولكن يجب
أن
تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت
البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد
غير
البائع مصي وفعلا
أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت
أنيكها
وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس
وأتمنى أن
يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له
تعال
قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم
البائع
قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت
لنيرمين
أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجهها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت
المانطو
والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها
يظهرون
من أعلى فقال البائع واووووو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم
زوجتي
فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي
تخجل وأنا
أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى
قذف
فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ممكن أقبلها فقلت له لا مش
ممكن فقال
ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم
ولكن
أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله
من
الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت
لي
زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه
الكمية
والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه
الحقيقية
ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على
هذه
الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى
بيت
الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت
ملابسك
من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي ............
وفي اليوم التالي ذهبنا في المساء إلى هذا العنوان وإذا به نفس الشاب
يفتح
الباب ويول لنا واو لم أكن اتوقع ذلك تفضلو فدخلنا وكانت عنده فتاة صغيرة
في
العمر مثل زوجتي وأصغر توقعت أن تكون زوجته وواحده أخرى أصغر منها جلسنا
وتعرفنا على بعض وكانت زوجته وأخته وجلسنا نتحدث قرابة النصف ساعة ثم قال
الشاب
لي بصوت هادئ متى وكيف سنبدأ(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقلت أنا ولكن أختك هنا فقال لي لا تقلق
أنا
أنيكها كل يوم لأنها متزوجة أيضاً فقلت له وزوجتك ماذا هل ترضى فقال نعم
فقلت
كيف نبدا المهم إتفقنا أن ننيك كل واحد زوجته أمام بعض في البداية ولكن
أولا
يجب أن يرتدو الملابس السكساويه فقلت لزوجتي أن تخلع ملابسها أمامنا
وكذلك زوجت
البائع وأخته وخلعنا ملابسنا جميعا وبقيت طفلتي بثوبها الشفاف وزوجة
البائع
وأخته بنفس الثوب ثم بدأنا نتبادل القبل والتلحيس والمص ثم النايكة لمده
ساعة
من غير كلام كنت أنيك نيرمين أمام البائع وأخته وزوجته وهو ينيك اخته
وزوجته
أمامي وأمام نيرمين زوجتي ثم بدأنا نتبادل الزوجات وأخذت أخته أيضا وقمت
أنيك
زوجته وأخته أمامه وهو يداعب ذبه ويتأوه من منظر زوجته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي بتنتاك أمامه
وأخته
نمص كس زوجتي نيرمين وبعدين أنيك أخته وهي تتأوه كان سعيدا جدا حتى
أنتهيت وكنت
أنتظر أهم لحظت لحظت نيرمين وهي تنتاك منه كانت صغيورة جدا بالنسبه له
وهو
مستمتع وأنا اطير من الفرح لمنظرها وهي تنتاك منه وأخته وزوجته
الفرفورات
بيشتموها وبمصولها بقينا طول الليل ننيك بهم ثم نمت أنا وزوجته في سرير
وهو
وزوجتي في سرير وأخته الممحونه بقيت تشاهد أفلام السكس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتوضع الأيور
الصناعيه
في كسها ................ وبقينا هكذا حتى اليوم كل مده نذهب لبعض وننيك
بعض
ونتبادل الزوجات وأخذ أختي معي أحياننا كي تتمتع قليلا .............
وعندما إنتقلت إلى بيتي الجديد إنتقلت إختي رهام وبنتها معي بعد أن
إنفصلت عن
زوجها الوغد وبقيت أختي نور كل مدة تأتي لأنيكها وتذهب وماما وبابا بقيا
في
المنزل لوحدهما .......
المهم قررت أنا ونيرمين ورهام ونور أن نخرج للتسوق ولنقوم ببقض الحركات
الجنسية
الممتعة التي تعودنا على القيام بها خارج المنزل فوضعت إبنتي(سمر)وإبنت
إختي
رهام (ماجدة ) وإبن أختي نور (أحمد )كلهم عند بابا وماما في البيت
وخرجنا ...
وبدأنا المغامرة الرائعة في السوق فكانت أختايا وزوجتي تتدلعن في السير
وتتدلعن
في الكلام مع أصحاب المحلات الذين يحاولون أن يتحرشون بهم فهذا يحاول ان
يلمس
بزها والأخر يلمس طيزها وواحد يلامس ذبه بفخدها ...
وكانت زوجتي تبدل الكثير من الملابس وتطلب من صاحب المحل أن يرى ما لبست
وأنا
أكون معها فتجرب الكلاسين أمامه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والسنتيانات وأثواب النوم و أختي أيضا
كانتا
تثيراني بتصرفاتهما أيضا فرهام كانت تطلب من البائع في غرفة الملابس أن
يلبسها
السنتيانه (حمالة الصدر ) والأخرى الكلسون ....
وكنا نفرح أكثر عندما نذهب إلى أحد الخياطين وأطلب منه أخذ مقاسات زوجتي
وأختي
لتفصيل ثوب نوم ولكن أن يكون مثير جدا فكنت أطلب منه أن يأخذ مقاسات
أكساسهن
وبزازهن وطيزهن لأني أريد فتحات من مناطق ومناطق وأمور كثيره فكان يبدو
الخجل
على الخياط فقمت بإغلاق المحل وطلبت منهن ان يخلعن الملابس لأخذ
المقاسات
فكانت يد الخياط ترجف عندما يقترب من أكساسهن (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقمت أنا بخلع ملابسي ومسكت
أختي
رهام وقمت أنيكها أمامهم وهو يتمتع يقول لي هل تريد الثوب ضيق أم لا فقلت
له
نوعا ما ليس بكثير ثم طلبت منه أن لا يخجل ويداعب أحدهن ويتمتع فقال لي
طبعا
وتشجع وبدا ينيك زوجتي الأمورة وبقينا حتى المساء ثم إنصرفنا وكلما مررنا
بأحد
محلات الملابس الداخلية ندخل ونبدأ بالتجريب أمام صاحب المحل حتى يشعر
بالشهوة
ويمارس مع أحد أخواتي أو زوجتي ونحن نتفرج ونتمتع ......
ثم أخذنا سيارة وذهبنا إلى المنزل ونحن في الطريق أخذت أختي رهام وأختي
نور
وزوجتي نيرمين بعرض الملابس والتكلم عنها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وذكر بعض الكلمات السكسية فكان
السائق
الضخم ينظر إليهن من المرآة بشهوة ثم قالت لي أختي نور ان هذه الستيانه
كبيرة
عليها فقلت لها لا مش ممكن انتي جربتيها وكان هدفها أن تثير السائق فقلت
لها
جربيها الأن ..فقامت وخلعت المانطو والحجاب فورا ولم تكن تلبس شئ تحتهم
هنا طار
عقل السائق عندما شاهد هذا المنظر وقالت أختي أنها كبير جدا وأنا أنظر
إلى ذب
السائق الذي ينتصب فقال لها أنا أخذا لزوجتي إذا لم تعجبك فقالت نور نعم
خذها
فقال ممكن أن نذهب إلى بيتي لأخذها الأن فقلت أنا إذهب فذهب إلى بيته
الذي يقع
في مزرعه توجد زوجته لوحدها فيها الان كما قال(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلى الطريق كنا لوحدنا
فقامت
أختي وزوجتي وأختي بإدعاء الحر وأنهم سيخلعون الملابس ويرتدون أثواب
النوم
المثيرة جدا فقال السائق فعلا أن الجو حار جدا جدا وقلت له هل أقود عنك
فقال
نعم فقلت له لكن أجلس في الوراء واختي رهام تاتي لعندي وفعلا أتت رهام
وهو جلس
بين زوجتي واختي نور وفورا أخرج ذبه وأخذت زوجتي وأختي بالرضع والمص
وبدأينيكهم
وأنا ورهام نتمتع ونقول له على مهلك عليهم ما يستحملو ا الذب الكبير وهو
يثور
وينيكهم ويدلني على الطريق إلى منزله ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).حتى وصلنا كان قد قذف أكثر من 3
مرات
ودخلنا إلى منزله وتعرفنا بزوجته التي كانت متفاجئه من لباسنا وكانت
تعتقد أن
زوجها سوف يأخذها الليله إلى الرقص في الكبري . كانت جميلة وجسمها رائع
ومليانه
قام زوجها بمسكها وخلع لها ملابسها وهي تتمنع قليلا أمامنا وتقول بالش
اليوم
وهو يقول لا اليوم حتى شفناها عريانه وقمت لأنيكها لكنها ترفض وزوجها
يقلها لا
يجب أن ينيكك وهي تقول لا لا لا لا أنا مكسوفة فأقلها الأن مش حتتكسفي
فقامت
زوجتي وأختي وأختي بمساعدتي في نيكها وزوجها ايضا حتى وافقت وقمنا بالنيك
كلنا
معا حتى إرتوينا ...................وعندما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وطلنا إلى البيت لنأخذ
الأولاد من
عند الماما والبابا أخت البابا و الماما معنا ليقضو عطلة الإسبوع عني في
البيت
......
وذهبت أختي نور وأولادها إلى منزلها ....
وفي الليل أنام أنا ونيرمين وماجدة أبنت أختي رهام في نفس السرير
لأنهاكما قلت
تعودت علي وأنا تعودت عليها ونبقى عراة في الليل وأحياننا تنام أمها معنا
لأنها
تحب أن تشاهدني وأنا أدخل ذبي في كس نيرمين أو في كس أمها ..وفي الليل
قالت لي
ماجدة ما حدث معها ونحن في السوق قالت لي أن جدها شاهدها وهي تمص ذب
أحمد
وتداعب بزازها فمسكها وأمرها أن تمص ذبه وهي فعلت ذلك فتفاجأت أنا ولكن
كنت
سعيد في نفس الوقت ..وقلت لها نفذي ذلك كلما طلب منك جدك ومصصت لها بزها
فضحكت
وقالت تكرم عينك يا أحلا خال فقالت زوجتي نيرمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) التي كانت تتسمع للحديث
وهي
على وشك النوم وهل زبور جدك كبير وضحكنا .....
وفي اليوم التالي إستيقظ الجميع وقلت لأختي رهام على الذي حصل فضحكت
وقالت دع
ماجدة تفرح جدها قليلا فقلت لها وهو كذلك وفي الليل قلت أنا ماجدة اليوم
تريد
أن تنام عند جدتها يعني ماما وهي جميلة وجسمها مشدود مثل البابا وتبلغ من
العمر
49 سنه فقط لا غير وفي الليل نامت أختي رهام وزوجتي عندي وماما وبابا
وماجدة
أبنت أختي رهام في سرير واحد في غرفتهم وأنا مارست مع أختي رهام ونيرمين
وكنا
نتسائل هل بابا الأن ينيك ماجدة أم لا وقررنا أن نغريه هو وماما لكي
يمارسو
معنا أيضا .. ولكن يجب أن نسأل ماجدة ما حصل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وفي اليوم التالي قال لي
ماجدة
أن جدها وجدتها مارسوا معها فكانت ماما تمص كس ماجده وبابا ينيك ماما وهي
تتأوه
وماجدة تتأوه ويقللولها لا تخبري أحد ويترجوها ومارسو كثيرا وبابا ناك
حفيدته
من طيزها وماما تقبلها وتداعب كسها ..
وفي نفس اليوم خرجت أنا وأختي رهام وتركت نيرمين وماجدة مع بابا وماما
وقلت
لماجدة ونيرمين أن يرتدو ا أثواب النوم الشفافة ليغرو بابا وماما وينيكو
بعض
وفعلا تم ذلك ولكن بابا ناك ماجدة فقط ولم ينك نيرمين ولكنها أغرته كثيرا
ولم
ينيكها لكن ماما تهيجة كثيرا من منظر نيرمين زوجتي وطلبت منها أن تمارس
السحاق
ومارسو السحاق على السرير وتركت الباب مفتوح حتى أتا بابا وشاهد المنظر
الجميل
ناك ماما وزوجتي وحفيدته ولما دخلنا أنا واختي رهام وأختي نور قالت لي
نيرمين
أن العملية تمت بنجاح والان دور رهام ونور وبدأنا نخطط كيف لنا أن ندع
ماما
وبابا يمارسان معي ومع أختاي ومع أولادنا أيضا وفي نفس الليله ناك زوجتي
أيضا
على السرير مع ماما وماجدة تمص لهم
مرحبا بكم هذه تكملة قصتي مع عائلتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) التي أصبحت أنيك فيها أختي نور وأختي
رهام
وإبنتهى ماجدة وزوجتي نيرمين وإنتهى الجزى الماضي عندما كنا نخطط لندع
ماما
وبابا ينيكان معنا وتقدمنا خطوة نجاح واحدة لان بابا وماما يمارسان الأن
مع
زوجتي وإبنت أختي ماجدة ونريدهما أن يمارسان مع الجميع وكنا يمكن أن نطلب
منهم
هذا الطلب لكن كنا نخجل وأنا توقعت أن بابا يشبع من النياكة مع ماجدة
حفيدته
ونيرمين زوجتي ولكن ماما المسكينه لاينيكها أحد غير بابا وأنا أتمنى أن
أنيكها....وزوجتي وإبنت أختي كانتا ترتديان دائما في البيت إما الكلسون
والسنتيانه فقط أو ثوب النوم الشفاف فقط ليظر كسهما الجميل وذلك لان بابا
طلب
منهن هكذا وأنا وأختي نتمنى أن نفعل هكذا كذلك ماما كانت ترتدي أثواب نوم
شفافه
في النهار لتغري بابا الذي يعشق مص كس ماجدة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كما تقول لي نيرمين وعندما
نخرج
أنا وأختي رهام من البيت كان بابا ينيك ماما وزوجتي وأبنت أختي رهام ولا
أحد
يخبره أنني أنا ورهام نعرف وننيك أيضا ....وفي أحد الأيام الحارة جدا في
الصيف
اقترحت على العائله أن نذهب في رحلة إلى البحر فوافق الجميع فقلت لزوجتي
يجب أن
أنيك ماما والأن إذهبي وقولي لها أنه يجب أن نخرج إلى السوق لشراء
حاجياتنا أنا
وماما وزوجتي نيرمين وأختي رهام وأبقينى ماجدة عند بابا ليستمتع معها
التي كانت
ترتدي ثوبها الشفاف من غير ملابس داخليه وكسها ظاهر للجميع مثل زوجتي
نيرمين ..
لبسنا وخرجنا وإشترينا جميع المطلوب إلى الملابس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فذهبت بهم إلى نفس
المتجر الذي
ذهبنا إليه أناوزوجتي مسبقا وطلبت من البائع أن يرينا جميع ملابس البحر
التي
عنده وفعلا بدانا نختار فأخذت أنا مايو شفاف وشورت شفاف فجأ ماما تقول
لي
البائع يغلق المتجر يا ماما لماذا فقلت لها كي لايرانا المارون ونحن
نخلع
الملابس فقالت ماما هنا فقلت لها نعم هنا وجائت زوجة صاحب المتجر وسلمت
علينا
فقلت لها إريد لباس بحر كامل لماما وأختي وزوجتي لكن يكون جميل فقالت
حسننا
لحظة ثم عادة وبيدها الملابس ثم قالت : هذه أحسن وأجمل الملابس للبحر
مايو
بكيني وسنتيانه شفافة نظرت كان منظرهن يجنن ثم قالت وهذا ثوب نوم كان
الثوب
يطير العقل من جماله وذبي إنتصب على منظره كان لا يصل إلا إلى أعلى الكس
ولا
يغطي البزاز من أجل الهواء كما قالت لنا فهو جميل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقلت لها نريد أن
نجربهم
فقالت تفضل فأعطيت لنيرمين وأختي وماما التي نظرت في وجهي بإستغراب وقالت
هنا
فقلت لها نعم يا ماما هنا ألم تحبي هذه الثياب فقال طبعا أحببتها والشهوة
تقفذ
من عيونها فقالت لكن هنا نبدل ملابسنا فقلت لها نعم فإبتسمت وعرفت أنني
أتمتع
بهذه الطريقة فطلبت من صاحب المحل من فضلك ممكن تساعد ماما بخلع ملابسها
فأحسست
أنا هنا أن كس ماما على وشك القذف من كلامي والشهوة العارمه علي وعلى
الجميع
وبدأنا نخلع ملابسنا وماما تنظر حولها وتخجل قليلا والبائع يداعبها وهي
لاتستطيع أن تتكلم من الخجل والشهوة حتى خلع لها كل ملابسها وأصبحت
عاريه
أمامنا وأخذ يلبسها الملابس وأنا ألبس زوجتي وزوجة البائع تداعب أختي
وأختي تمص
لها وعندما رأتهم ماما عرفت أنها في وكر دعارة وليست في متجر البسه وقالت
لي
حبيبي الثوب حلو كتير كتير فنظرت إليها فكان كسها ظاهر ومنتفخ وبزازها
أيضا
وانا هنا كنت عاريا وماما ضائعه بين الشهوة والخوف والخجل ولبست نيرمين
البكيني
وكان رائعا عليها ورهام أيضا وقلت للبائع أن يداعب زوجتي ووأنا أريد أن
ألبس
ماما البكيني فقالت لي وهي تنظر إلى ذبي المنتصب الأحمر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)تعرف ياماما أنك
تجنن
وضحكت فقلت لها وأنت تجنني فقالت وذبك يجنن يا روح الماما فقلت لها وأنت
كسك
وطيزك وبزازك وكلك تجنني وضحكنا فقالت لي أنا ممحونه على واجد ينيكني غير
باباك
أنت لانه ماعاد رواني من المتعه فقلت لها أنا لك يا حبيبتي وحملتها
وأشلحتها
الثوب وأنا أقبلها والجميع بدأ يصفق لنا وأداعب بزازاها بفمي وكسها بذبي
وهي
تتأوه آآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآه ثم غرست ذبي
في كس
ماما الجميل وبدأت أنيكها وبدأ البائع ينيك أختي وزوجتي وزوجته تتساحقان
وماما
تدلك كسها المنتفخ وذبي يدخل ويخرج منه بسرعة وهي آآآآآآآآآآآآآآآه يا
ماما
نيكني نيكني نيكني نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآه
أأأأأأأأأأأأأي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآم كسي يا عمري كسي حلوب ذبك
بكسي
قذوف بكس الماما بدي حليب ذبك أنا مامامتك حبيبتك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وبدأت أقذف بكسها الجميل وأرضع بزازها وإرتمت على الملابس منتاكه لا تقوى
على
الحركه وأختي وزوجتي وزوجة البائع تلحسن كسها وبزازها...وبعد أن إنتهينى
ذهبنا
إلى البيت وأعطينا بابا ملابسه وزهل من منظرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأحسست بذبه ينتصب منها
وأعطيت
ماجدة إبنت إختي رهام ملابسها أيضا وقلت لها جربيها ولاحظت أثار حليب ذب
بابا
على وجهها فعرفت أنه ناكها ونحن خارج المنزل وأخبرتني أنه ناكها وبشدة
وأغمي
عليها من المتعه وهي مشتهيه إلى الأن فوعدتها بنيكه في الليل وأثناء
تجريب
ملابسها طلبت من الجميع أن يخلع ملابه ويرتدي ملابس البحر وبابا ينظر
بإستغراب
لنا وطلبت منه ان يرتديها هو أيضا وبدأت زوجتي وأختي بخلع مانطواتهم
وحجاباتهم
فقلت لهم أخلعو جميع ملابكم فلا يوجد أحد غريب وبدأنا كلنا نخلع ملابسنا
حتى
بقينا عرات وأنا أنظر إلى كس ماجدة المحمر من شدة المص واللعب فيه مع
بابا
وبابا ينظر إلى كس أختي رهام يعني إبنته وذبه ينتصب لأنه عرف أننا كلنا
شراميط
فقلت لبابا:بابا ساعد رهام في إرتداء ملابسها من فضلك فقال حسننا وذهب
إليها
وبدأ يتكلمان ويضحكان ويلبسها وهو مقترب كثيرا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من كسها ويلامسه أحياننا
وأنا
ألبس ماما وأداعب كسها أحياننا وهنا بدات زوجتي وإبنت أختي ماجدة باللعب
مع بعض
على السرير وأنا وبابا أذبابنا منتصبه على هذه الملابس المغريه وهو ينظر
إلى
ماجدة ونيرمين على السرير وهنا قلت له الأن يجب يا بابا أن نتصارح فلا
داعي
للخجل فقال قل لي فقلت له اليوم زوجتي هي زوجتك وزوجتك هي زوجتي وإبنتك
هي
زوجتك أيضا لانك لم تنكها هي إلى الأن فضحكنا وقال لي وتعرفون كل شيئ
فقلت له
وهل زوجتي تخفي عني شئ واليوم نكت ماما الحبيبة زوجتك وأنت ستنيك إبنتك
الحبيبة
فضحكنا وقال الأن يجب أن نبدأ وحمل رهام ووضعها على الكنبايه وبدأ
يمصمصها
ويداعبها وقال كان حلمي أن أنيك بناتي وهو الأن يتحقق وينظر لي وأنا أنيك
ماما
زوجته ويقول لها يا شرموطة يا خاينه زبي ما يعجبك ونضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ثم قالت ماجدة
لبابا
: ياجدو زبك أحلا من زبي خالي وكس مرات خالي يعني زوجتي أحلى من كس ماما
فقال
لها بابا وكسكوسك يا عمري أحلى كس في العالم كان ذب بابا منتصب وأختي
تمصه
بشراهيه ووتلعب بكسها وتتآوه آآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأم كسي يا بابا
كسي
موووووووووووووووولع أأأأأأأأأأأأأأم وبابا يتأوه ويشتم رهام ويقول لها
يا
شرموطة يا منتاكة مصي زبي آآآآآه وماما تتأوه تحتي وتقلي على مهلك على
كسي يا
حبيبي وأنا أدخله وأخرجه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما على مهلك على كسي يا حبيبي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وكلنا مهتاجين ومنثارين وهنا أطبقت فمي على فم ماما
وذبي
في كسها وبدأت أقذف أنا وهي معا وهي تصرخ من المتعه والشهوة وبابا وأختي
وزوجتي
والجميع ينظر إلينا ونحن نقذف ثم أخرجت ذبي من كس ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكله حليب وهي
مغمضه
مستمتعه بالنياكه وتقول آآآآآآآآآآآآآآه ذبك يموت يا حبيبي
آآآآآآآآآآآآآه
وإستلقيت بجانبها وأنا أتمتع بمنظر بابا وأختي المنتاكه التي تتأوه من
شدة
المحن وماجدة ترضع وتمص كس زوجتي نيرمين التي لا تشبع من النياكة فقلت
لها
ساجلب لك في أحد الأيام الكثير من الشباب لينيكوكي ولكي ترتوي من
النياكة
وتصبحي أكبر شرموطة في الدنيا فضحكنا وبابا كانا يتصبب عرقا وهو ينيك
أختي
وماما تمسح كسها من حليب ذبي وأنا أمصمص بزازها وزوجتي تمص كس الفرفورة
ماجدة
ثم قامت ماجدة وأتت إلى أمها التي ينيكها بابا ووضعت كسها فوق فم أمها
وبدأت
أمها تمص لها فقمت أنا ووضعت ذبي في فم ماجدة أيضا وماما استلقت بجانب
زوجتي
وبدأتا تتساحقان من جديد وكس أختي رهام محمر من ذب بابا وحينما أخرج ذبه
من
كسها مسكته وأخذت أداعبه وهو سعيد بذالك ثم مصصته قليلا ووضعته له بين
بزاز
رهام حتى قذف حليبه عليها فمسك ذبي وأخذ يمصه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ورهام تمص ذب بابا وماجده
بدأت
تتأوه على منظرنا لم أتوقع أن يمص بابا ذبي مثلي أنا ظل يمصه حتى قذفت في
فمه
وعلى ماجدة ورهام ثم استلقينا جميعا على الأرض من شدة التعب والمني على
الجميع
والجميع سعداء وبعد ساعة من الراحة استحمينا ووضبنا أمتعتنا للسفر صباحا
إلى
البحر واتصلت بأختي نوروأتت هي وإبنها أحمد وزوجها بقي في المنزل
وأخبرتها
باننا أصبحنا ننيك كلنا معا ففرحت وطلبت من بابا أن ينيكها فورا فقال لها
أنت
ورهام تنامين معي في غرفتي اليوم فقلت أنا وماما تنام معي وماجدة وأحمد
لم
ينتاكو منذ مده فخجل أحمد فقلت له أنت وماجدة نيرمين زوجتي تنامون معا
وقلت أنا
: ولكن قبل ذلك يا أحمد إخلع ملابسك وإخلع ملابس أمك ثم قلت له هل نكت
أمك قبل
ذلك فقال لا فقلت له نيكهاالأن أمامنا فضحكت نور وقالت وأنت يا أخي
شاركنا فقلت
لها طبعا وبدأنا أنا وأحمد ننيك أمه والجميع يشاهدنا ويداعب أعضائه ثم
ذهب كل
واحد إلى غرفته وفي الليل بدأت أصوات التأوه تتعالى في المنزل ولكن صوت
شرموطتي
كان أعلى الأصوات شرموطتي ماما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وشرموطتا بابا أختاي رهام ونور كانتا لا
تشبعان
من النيك مثل زوجتي ونيرمين زوجتي كانت تقول في الليل
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
يا عالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىه ما أمتع النيك كسي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم
آآآآآآآآآآآآآآآآآه
يا أحمد نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أما ماما فتتأوه وتضرب بيدها على
كسها
ضبا من شدة الهيجان والمتعه وتقول أقوى أقوى وتتلوى من المحن تحتي عندما
أمص
لها كسها الكبير المنتفخ وأمرج لساني بين شفراته وهي
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأم
دخل ذبك
بسرعة دخله نيكني حبلني مووووووتني آآآآآآآآآآآآآه نيكني
آآآآآآآآآآآآآآآه يا
كسي ما أحلا النيك كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني
آآآآآآآآه وتعضر ببزازها وتدلك بكسها ....وهكذا ثم نمنا وفي الصباح
إستحم
الجميع وإنطلقنا إلى البحر وفي الطريق كان بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)يقود السيارة وماجدة
تجلس
بجانبه والجميع في الخلف كان بابا يخرج زبه من البنطرون وماجدة ترضعه له
وكذلك
أنا وأحمد نخرج أيورنا وماما وأختي وأمه يمصون لنا ونحن أيضا نمص لهم ثم
قال
بابا لأحمد : يجب أن تتزوج انت وماجدة إبنت خالتك فقالت ماما فعلا فكرة
جميلة
فقلت أنا ولكن أبوه هل يوافق فقالت رهام ليش لا راح يلاقي أحسن من هيك
شرموطة
ومنتاكة وضحكنا جدا فقلت لنور أختي ما رأيك يا نور فقالت مثل ما تشوفون
وأحمد
وماجدة خجلان فقلت أنا إذا اليوم زواجكم ولا زم اليوم تدخل بعروسك يا
أحمد
وضحكنا وحين وصلنا إلى البحر ذهبنا إلى الشالي بتاعنا ووضعنا أمتعتنا
فيه
ولبسنا المايوهات فقال بابا الشباب في الخارج(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) راح تنتصب أذبابهم علينا
فقلت له
أحسن يمكن نجد أحدهم ينيك معانا شوي وضحكنا كانت المايوهات شفافة جدا جدا
جدا
والكساس واضحة تقريبا ...
قلت أنا لأحمد : الأن يجب أن تدخل بعروسك فقال الجميع نعم نعم الأن فقال
أحمد
الأن فقلت أنا نعم ومسكت ماجدة الخجلانه أنا وأمها وأخلعت لها المايو
والسنتيانه وقلت لأحمد أن يخلع ملابسه وبدأت أمص كسها أنا وأمها وبزازها
وهي
تتأوه بخجل ثم جاء العريس فقلت له من اليوم ماجدة زوجتك لكن الأول لازم
تنيكها
وتفتح كسها فقال لي حسننا يا خالي وقلت لأمه ان تاتي وتمص ذب إبنها قبل
أن ينيك
زوجته وفعلا بدأت نور تمص ذب أحمد ورهام تمص كس إبنتها ماجدة وأنا أضع
ذبي في
فم ماجدة وبابا وماما يشاهدوننا ويتداعبان قليلا أمسكت ذب أحمد من فم
أمه
ومصصته قليلا ثم وضعته في فم حماته رهام ومصه جده وجدته قليلا ومصته
زوجته
أخيرا ثم غرسه قليلا في كس ماجدة الممحونه الفرفورة حتى سال دمها قليلا
وأدخله
كله بعدها ونحن نصفق له ونبارك لهما وللعروس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وظل ينيكها حتى قذف بكسها
لاول مرة
فقمت أنا ونكتهامن كسها قليلا ووضعت ذبي في فم ماما وقذفت وناكها جدها
قليلا
ومصت له ذبه وقذف على وجهها وإمتلئ كس ماجدة وبزازاها من المني والحليب
وقامت
فرحة لانها نتاكت من كسها لاول مرة ...استحمينا وجلسنا نحضر الطعام
وماجدة
وأحمد في ذاوية الغرفة يتنايكان وماجدة تتأوه لانها أحبت النياكة من
الكس
..وبعد أن أكلنا وارتحنا قليلا خرجنا إلى الخارج لنجلس أماما الشالي على
البحر
كان بالقرب منا بعض الناس جلسنا نتكلم وبعضنا يلعب بالكرة والبعض بالرمل
وبعض
الشباب يراقب أكساس العائلة لانها تظهر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أحياننا من الحركة والبزاز واضحة
تقريبا
...وبعد قليل كانت ماجدة وأختي نور تتمشيان على الشط وتتمتعان بمعاكسات
الذكور
من حولهم ثم لم أراهما فذهبت أبحث عنهم عند أقرب شاليه لانهما كانتا هناك
أخر
مرة شاهدته فيها وفعلا ذهبت وأنا أصرخ لهم ولا أجدهم نظرت إلى الشاليه
الذي أنا
بقربه من النافذه فإذا بماجدة وأختي نور مربطتان وحولهما أبع شباب عرات
يغتصبنهن إنثرت لهذا المنظر لكن خفت عليهم من أن يتأذو وقررت أن أبقى
أشاهدهم
وبدأت الإثارة كان أحد الشباب يضرب ماجدة بذبه الكبير وهي تبكي وأخر
يمصمص كسها
وأخر ينيك أختي ويضربها قليلا وكان الشباب ينيكون بعنف شديد ومتعه جعلتني
أحلب
ذبي على المشاهدة ناكو أختي من طيزها ومن كسها وماجدة أيضا وقذفوا على
وجهيهما
وعلى بزازهما ثم تابعو النياكة من جديد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهنا بدأت ماجدة ونور التفعال معم
فأخذ
شابان ماجدة وشابان نور وأخذا ينيكانهم ماجدة كان ذب في كسها وذب في
طيزها
وكذلك نور وهما تصرخان ولكن الأن من الشهوة والمتعه الخارقه وتداعبان
أكساسهن
بسرعة حتى بدأ الشباب يحلبون أيورهم على نور وماجدة وتمصان الأيور بنهم
ومتعه
وعندما إنتها الشباب سمحو لنور و ماجدة بالخروج بعد أن تكلموا معهم
قليلا
وداعبو أجسادهم حتى أن نور قبل أن تخرج خلعت المايو وطلبت من أحدهم أن
يداعب
كسها قليلا فمصه قليلا وأدخل ذبه من جديد فيه وهي تتأوه وتدلك بكسها ثم
خرجتا
.... وبعد أن خرجتا دخلت أنا إلى الشباب وتكلمت معهم قليلا وكان نهايه
الحديث
أن وافقو لي على طلبي وهو أني دعيتهم لينيكو عائلتي كلها ولكن بشرط أن
يحضرو
معهم خمسة أشخاص أخرين لان عائلتي لا تشبع من النياكة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وإتفقنا على طريقة
للنياكة فأنا أريدهم ان يدخلو في الليل ونحن جالسون ويهددون الرجال وأنا
لا
أكون أخبر بابا وأحمد ويربطوننا ويغتصبون النسوه أمامنا ولكن بعد أن
يطمئنو
بابا وأحمد أنهم لن يؤذو أحد فقط ينيكون ويرحلو وهنا أكيد أختي نور سوف
تخبر
الجميع أنكم لن تضروننا لانكم نكتوها...المهم في الليل دخل هؤلاء علينا
وهددونا
أنا وبابا وأحمد وربطونا فقالت نور( كما توقعت) هذا أنتم لا تتضرو بابا
وأخي
إتركوهما فقال أحدهم نحن نريد أن ننيك ونرحل فقالت أخي و بابا ينيكان
معكما
أيضا لو أحببتما فقط إتركوهم فال أحدهم هيا يا رجال وهجمو على النسوة
وكنت قد
طلبت منهم أن ينيكو زوجتي أكثر الكل فذهب عليها4رجال وعلى نور1وعلى ماجدة
1
وعلى رهام 1 وعلى ماما 2 وبدأ الجميع ينيك وزوجتي كانت ممحونه جدا لانها
لم
تغتصب في حياتها وكانت تتمنى ذلك كما قالت لي مسبقا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).وبدأت تتأوه وتشتهي
النيك
وتصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أمتع النيك أأأأأأأأأأأأأأأأأم والرجال
الثلاثة
فوقها ينيكوها من كسها وطيزها وفمها آآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآم
أأأأأأأأأأأم
أأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي نيكوني أكترآآآآآآآآآه وماجدة
تتأوه
ورهام ونور أيضا والحليب يقذف على الأوجه وفي الأطياز وعلى الأكساس فقلت
لبابا
أنها خطة مني لنستمتع ففرح بابا كثيرا وطلبت من أحد الشباب أن يحررنا من
القيود
فقمنا وبدأنا نمسك لهم ماما وأختي وأختي وماجدة وننيك معهم أحياننا
والصراخ
والتأوه يعلو والحلب شغال على الأوجه وفي الأكساس والأطياز كنا 12 رجل
على أربع
شراميط ماما وأختي نور وأختي رهام وإبنت أختي ماجدة ..كان الشباب ينيكون
بقوة
وخصوصا زوجتي المنتاكة القحبة التي أشعرتني بهيجان ونشوة ومتعه جنسية وهي
تنتاك
معهم من شدة صراخها و متعتها وهي تنتاك .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فقلت لهم أنتم تستمتعون مش هيك
فقال
الجميع طبعا وضحكو لانهم عرفوا أنها خطة مني وبدأت الشراميط تستسلم وأحدة
واحدة
حتى ظلت ماما ونيرمين زوجتي أما رهام ونور وماجدة كان حليب الأذبار يملئ
جسمهم
وهن تعبات جدا ومرهقات من النياكة وأكساسهن حمراء وبزازهن حمراء من
النيك
ومغماً عليهن من الشهوة والمتعه . ونيرمين وماما بقيتا صامدتين في وجه
الأذباب
الكبيرة كان بابا وشابان ينيكان نيرمين زوجتي من كسها وطيزها وشاب من
بزازها
وشاب من فمها أما أنا وماما أنا كنت مستلقيا مع ماما التي مازالت ممحونه
وترضع
وتستقبل الأيور والأزباب وأنا بجانبها ينكني أحدهم من طيزهي وأنا أنيك
ماما من
طيزها وأمامي إثنان من كسها والأخرون على بزازها وفمها وماما ونيرمين
فرحتان
جدا وتتأوهان وتقولان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي أأأأأأأأأأأأأأم
نيكوني
أكتر ولا تشبعان إلى أن أغمي على ماما من الشهوة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والمتعه بعد أن ناكها
الجميع
اكثر من 30 مرة فحملتها ووضعتها في الغرفة مع الشراميط الاخريات ووضعت
يدي في
كسها وهي تأن من المحن ويدي أدخلها أكثر فأكثر في كسها الذي إنفتح بشكل
غير
معقول من شدة ما إبتلع أذباب ففرحت لهذا الإتصاب لماما الذي كان بإرادة
الجميع
وخرجت لاجد الجميع على زوجتي نيرمين وعلى أحمد أيضا وبابا كان ينيك أحمد
أيضا
وزوجتي تصرخ وتتألم من المتعه التي وصلت بها إلى أن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ناكها الجميع فطلبت
منهم ن
ينيكوني معها وهي تبكي خلا ص تركوني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أأأأأأأأأأأأأأم كسي
مووووووووولع آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وأنا أمصمصها وذبي بكسها وذب أخر بكسها
وذبين
بطيزها وذب بطيزي واحد بفمي وعلى وجهها واحد لانها صارت تعض أذبابنا من
شدة ما
تصرخ وانا أطلب منهم أن ينيكوها أكثر وهي تصر
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم خلاص
كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي نشق آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه
يا
ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا كسي تركوني
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى
أغمي عليها من المتعة فأكمل الشباب النيك حتى قذفوا على كسها وطيزها وعلى
جسدي
وبداخل طيزي وفمي وواحد يمصمصني كمان وبابا وأحمد ناموا من النيك والتعب
وخرج
الشباب بعد ما ناكوني أيضا واحد واحد وقذفوا على كس ماما وكس زوجتي
ومصمصو
أخواتي من كساسهن وناكو ماجدة وهي نايمه وداعبو أكساس الجميع بأذبابهم
وناكوهم
قليلا وذهبواإستيقظت في اليوم التالي ظهرا كان في مكان نومه لم يستيقظ
أحد
والكل عرات والمني مكانه والأكساس متضررة من النيك ومحمرة حتى أن كس
زوجتي سالت
منه الدماء من كثر النيك المهم أيقظت الجميع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وإستحمينا وحزمنا الأمتعه
ورجعنا
إلى البيت وكنا سعيدين بهذه الرحله الرائعة وذهبت أختي نور وأبنها أحمد
إلى
بيتهم وأنا وبابا وماما وأختي رهام وإبنتها ماجدة ذهبنا إلى بيتنا ونمنا
حتى
الصباح ...
وباقي الأيام إستمرت كما هي العادة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أنا وبابا نتبادل الزوجات ياخذ زوجتي
وأخذ
ماما زوجته لتنام معي ورهام وماجدة تتبادلان بيني وبين بابا ..وأنا
أتمتع
بالنوم بحضن ماما العاريه وفمي يمص بزها وذبي يدخل إلى رحمها وأحياننا
ننام معا
كلنا عاريين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!