كنت في عمر **سنه وكان ابن عمي بنفس عمري تقريبا وكان دائما ما يكلمني
عن الجنس كان ابن عمي واسمه حكيم دائما يدعوني لزيارتهم في البيت بحجة
اللعب والتسليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكانت خالة حكيم تعيش معهم بنفس البيت كانت اكبر مني في
سن 18 سنه غير انها جميله جدا وكان جسمها غايه في الجمال وفي يوم من
الايام كنت في بيت حكيم جالسين فقام حكيم يكلمني عن الجنس وان له شهوه
قويه لا يدري ماذا يفعل بها ثم سألني عن شهوتي الجنسيه فقلت بانها
طبيعيه فقال لي سوف اقول لك سر انا دائما العب مع خالتي لعبة المصارعه
واحيانا كانت تطرحني علي الارض وتنام فوقي مده طويله وهيه تتاوه حتي ان
زبري يوقف علي الاخر فتدخله بين فخذيها قريب من كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واحيانا تتركني
اغلبها وتكون علي بطنها وانا فوق طيزها وزبري داخل طيزها وانا اسمع هذا
الكلام من حكيم وقف زبري علي الاخر فقلت لا اصدقك حتي اري بعيني فقال تعال
هي في غرفتها لوحدها ولا يوجد احد في البيت فذهبنا الي غرفة خالته عبير
واذا هي جالسة علي سريرها تقرأ احد المجلات وكانت لابسه فستان بحمالات
وفوق الركبه وحاطه رجل علي رجل كانت طويله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وسيقانها طويلتان وكان جزء من افخاذها باين فنظرت الي وقالت مرحبا وليد طول عمرك وسيم فسعدت بهلكلام فقال حكيم ان وليد يحب المصارعه ويود ان نتصارع نحن الثلاثه والمغلوب ياتي بالعشاء فضحكت وقالت تعالو يا ملاعين وكانها فهمت قصد حكيم ثم قالت بشرط ان تقلعو قمصانكم وبنطلوناتكم ففعلنا ولم يبقي علينا انا وحكيم غير اللباس فتشابكنا بالايدي ثم قام حكيم ورمى عبير علي فوقعت علي صدري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا واقف فاحتضنتها فلامس جسمها جسمي وبالاخص زبري فبدأ يوقف فضممتهااكثر وجاء حكيم فالتصق خلفها وهي تحظنني وحكيم لاصق فيها من ورا وبدأ يدخل زبره بين افخاذها فقامت ومدت يدها علي زبري من فوق اللباس واخذت تلعب فيه ثم وضعته بين افخاذها وحكيم ينيك فيها من طيزهافقالت اقلعو لباساتكم انتو
الاثنين وتعالو فقلعت هي الفستان والستيان والكلت ونامت علي السرير.
لم اصدق ما اري كان جسمها كالفرس الجموح فنامت علي بطنها وقالت تعالي يا وليد انت الاول عوزاك تنيكني وتدخل زبرك فيي طيزي بس بالراحه فطلعت فوقها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالت لحكيم تعالي انت قدامي عاوزه امص زبرك فمدت يدها تحت المخده واحظرت كريم فاخذت شويت كريم وحطيتو علي زبري وبدأت انام فوقها وادخلو في الاول بين فخاذها وافرشلها علي كسها وهي تتأه وتقول اه اه دخلو دخلو ومسكت بايدها زبر حكيم وبدت تمصه فحطيت زبري علي فتحت طيزها وبديت ادخلو كان ضيق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا نايم فوقها علي ظهرها فبدي يخش وهيه تقولي دخلو كلو فدفعتو
كله داخل طيزها فصرخت صرخه خفت فقالت متخفش طلعو ودخلو فاخذت ادخلو واطلعو وهي تمص زبر حكيم ومسكاه بايدها اليمين والايد الشمال تحت بتلعب في كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهيا تمص لحكيم تمص تمص وانا اطلعو وادخلو فيها حتي خلص حكيم ونزل علي وشها وهيه بتلعب في كسها لقيتها تقول اه اه وقامت ورفعت طيزها شويه لقيت نفسي مش قادر وفي لحظة سمعت صرختها في اللحظه د لقيت نفسي بنزل معاها.
ارتميت علي ظهرها وضحكت وقالت يا شياطين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) د حيفظل سر بيننا للابد واخذت كل
اسبوع ازور حكيم ننيك خالتو عبير لكن حكيم كان شغال معاها كل يوم تقريبا!!!!
عن الجنس كان ابن عمي واسمه حكيم دائما يدعوني لزيارتهم في البيت بحجة
اللعب والتسليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكانت خالة حكيم تعيش معهم بنفس البيت كانت اكبر مني في
سن 18 سنه غير انها جميله جدا وكان جسمها غايه في الجمال وفي يوم من
الايام كنت في بيت حكيم جالسين فقام حكيم يكلمني عن الجنس وان له شهوه
قويه لا يدري ماذا يفعل بها ثم سألني عن شهوتي الجنسيه فقلت بانها
طبيعيه فقال لي سوف اقول لك سر انا دائما العب مع خالتي لعبة المصارعه
واحيانا كانت تطرحني علي الارض وتنام فوقي مده طويله وهيه تتاوه حتي ان
زبري يوقف علي الاخر فتدخله بين فخذيها قريب من كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واحيانا تتركني
اغلبها وتكون علي بطنها وانا فوق طيزها وزبري داخل طيزها وانا اسمع هذا
الكلام من حكيم وقف زبري علي الاخر فقلت لا اصدقك حتي اري بعيني فقال تعال
هي في غرفتها لوحدها ولا يوجد احد في البيت فذهبنا الي غرفة خالته عبير
واذا هي جالسة علي سريرها تقرأ احد المجلات وكانت لابسه فستان بحمالات
وفوق الركبه وحاطه رجل علي رجل كانت طويله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وسيقانها طويلتان وكان جزء من افخاذها باين فنظرت الي وقالت مرحبا وليد طول عمرك وسيم فسعدت بهلكلام فقال حكيم ان وليد يحب المصارعه ويود ان نتصارع نحن الثلاثه والمغلوب ياتي بالعشاء فضحكت وقالت تعالو يا ملاعين وكانها فهمت قصد حكيم ثم قالت بشرط ان تقلعو قمصانكم وبنطلوناتكم ففعلنا ولم يبقي علينا انا وحكيم غير اللباس فتشابكنا بالايدي ثم قام حكيم ورمى عبير علي فوقعت علي صدري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا واقف فاحتضنتها فلامس جسمها جسمي وبالاخص زبري فبدأ يوقف فضممتهااكثر وجاء حكيم فالتصق خلفها وهي تحظنني وحكيم لاصق فيها من ورا وبدأ يدخل زبره بين افخاذها فقامت ومدت يدها علي زبري من فوق اللباس واخذت تلعب فيه ثم وضعته بين افخاذها وحكيم ينيك فيها من طيزهافقالت اقلعو لباساتكم انتو
الاثنين وتعالو فقلعت هي الفستان والستيان والكلت ونامت علي السرير.
لم اصدق ما اري كان جسمها كالفرس الجموح فنامت علي بطنها وقالت تعالي يا وليد انت الاول عوزاك تنيكني وتدخل زبرك فيي طيزي بس بالراحه فطلعت فوقها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالت لحكيم تعالي انت قدامي عاوزه امص زبرك فمدت يدها تحت المخده واحظرت كريم فاخذت شويت كريم وحطيتو علي زبري وبدأت انام فوقها وادخلو في الاول بين فخاذها وافرشلها علي كسها وهي تتأه وتقول اه اه دخلو دخلو ومسكت بايدها زبر حكيم وبدت تمصه فحطيت زبري علي فتحت طيزها وبديت ادخلو كان ضيق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا نايم فوقها علي ظهرها فبدي يخش وهيه تقولي دخلو كلو فدفعتو
كله داخل طيزها فصرخت صرخه خفت فقالت متخفش طلعو ودخلو فاخذت ادخلو واطلعو وهي تمص زبر حكيم ومسكاه بايدها اليمين والايد الشمال تحت بتلعب في كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهيا تمص لحكيم تمص تمص وانا اطلعو وادخلو فيها حتي خلص حكيم ونزل علي وشها وهيه بتلعب في كسها لقيتها تقول اه اه وقامت ورفعت طيزها شويه لقيت نفسي مش قادر وفي لحظة سمعت صرختها في اللحظه د لقيت نفسي بنزل معاها.
ارتميت علي ظهرها وضحكت وقالت يا شياطين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) د حيفظل سر بيننا للابد واخذت كل
اسبوع ازور حكيم ننيك خالتو عبير لكن حكيم كان شغال معاها كل يوم تقريبا!!!!