بداية نتعرف بطلة القصة ابله سهام وهيا مدرسه جغرافيا ارمله لم تنجب ولم تتزوج بعد وفاة زوجها ابله سهام عمرها في أواخر الثلاثينيات وكانت تتمتع بجسم ممشوق وطيز كبيرة مدورة وبزاز منتفخه بحلمات سوداء كبيرة كانت تتميز بلون بشرتها البرونزي اللامع وعيناها حورية السواد كانت ذات طله مبهجة بعبائتها المتنوعة في أشكالها والوانها والتي كانت تخطف بها ابصار كل الرجال والشباب الذين تقع عينهم عليها من اول مرة …. كان لبسها فضفاضا عليها ولكن جسمها المثير كان يتلاعب في مسيرتها تحت لباسها الفضفاض حتى يبلغ الفضول عند مدرسين وشباب المدرسه مرحلة الجنون والهوس لمعرفة الجواهر المكنونه تحت هذا اللبس الفضفاض المسكر للعقول …كانت في مدرسه ثانويه مشتركه للبنين والبنات كانت تتعايش مع قصص الحب والغرام بين الاولاد والبنات في المدرسه بالتلصص عليهم والتجسس وكانت
يستثيرها سحاق البنات في الحمام الخاص بهم حيث كانت تتخفى في أحد الحمامات التصيد الفرص في امساك البنات متلبسات في سحاقهن بعد أن تفرغ شهواتها المكبوته من بعد موت زوجها …فكانت تراهم يحضرون العاب بلاستيكية تشبه الازبار يقومون بوضعها في طيازهن تارة وفي اكساسهن تارة ويقومون بمصها تارة اخرى ….هذا ماكانت تفعله منى ونهى طالبتان في السنه الثانيه الثانويه ….
كانت ابله سهام منتظرة كعادتها بين الحصص في أحد الحمامات كاشفتا عبائتها الي اعلى تفعل ما تفعله البنات من مداعبة كسها المشعر ذو شفرات كبيرة حمراء وزنبور ثخين مثقل بالآآآهات المكبوته لسنين تنتظر في شوق أن تسمع باذنها آآآهات بنات المدرسه المليئة بالعهر والمجون والشهوة العامه و…تنتظر في وله وحرمان حتى أتت اللحظه الموعوده خطى اقدام كل من منىونهى يدخلون الحمام وما أن دخلت أرجلهم الي الحمام حتى أمسكت كل واحدة في اختها كالكلب الجائع الذى امسك العظمة في سعور تضع كل منهما يدها علي طيز اختها تعتصرهما الاشواق الملتهبة ونارهما السائلتين من شفرات اكساسهم العذريه الورديه علي افخاذهن مثل قطرات الندى على أوراق الورد الاحمر في الصباح المشرق تثاقلت ااقدامهن في سكر تقاومن حتى استقر الاثنان في الحمام المجاور للحمام الذي تجلس فيه ابله عائشه التى اخذت بدورها تسابقهم في نار كسها الملكي الاسود ذو الشعر الاسود المجعد تنهل من أنهار كسها المحروم ومن مائه الوردي المفعم بالحب والغرام والذوبان في هذا السحاق الممتع والشيق بين منى ونهى تعتصر بزاها الكبيرين بيدها الأخرى تحاول أن تستجمع شتاتها من حرمانها المميت لزهرة شبابها ابله سهام فاتنة المدرسه….
اخذت تستمع في صمت الي هذا الحوار المميت…منى:بت يانهى واحشاني يلبوتي ممممممم بعشقك ..آآآه بموت في كسك وطيزك ممممممم.
نهى:اآآآه مش اكتر مني يا أحلى لبوايه في حياتي ياشرموطة عمري و ايامي ممممممم.
منى:البرفيوم الي انتي حاطاه مهيجني علي الاخر يالبوة مش قادره ممممممم آآآه ..ممممممم.
نهى:امال لما تعرفي الهديه الي جيبهالك في عيد ميلادك ياكسكوستي هتعملي ايه …؟ههههه
منى:جايبالي ايه يازنبور حياتي ممممممم بحبك يبنت الشرموطه ممممممم اووووف كسم كسك
نهى:اقلعي الأول وقلعيني معاكي يا كسكوستي ممممممم اه …..بحبك بحبك ياكسمك .هنا لم تستطع ابله سهام أن تقاوم عينيها وقد انهمر من كسها العذب أنهار من اللبن المصفى ذو الرائحه العطره تروى العطاشى للبن كسها ذو الطعم الأخاذ….فوقفت علي مقعدة الحمام الافرنجي لتلقي نظرة علي الحب الجارف للمشاعر بين هاتين اللبوتين الصغيرتين
يستثيرها سحاق البنات في الحمام الخاص بهم حيث كانت تتخفى في أحد الحمامات التصيد الفرص في امساك البنات متلبسات في سحاقهن بعد أن تفرغ شهواتها المكبوته من بعد موت زوجها …فكانت تراهم يحضرون العاب بلاستيكية تشبه الازبار يقومون بوضعها في طيازهن تارة وفي اكساسهن تارة ويقومون بمصها تارة اخرى ….هذا ماكانت تفعله منى ونهى طالبتان في السنه الثانيه الثانويه ….
كانت ابله سهام منتظرة كعادتها بين الحصص في أحد الحمامات كاشفتا عبائتها الي اعلى تفعل ما تفعله البنات من مداعبة كسها المشعر ذو شفرات كبيرة حمراء وزنبور ثخين مثقل بالآآآهات المكبوته لسنين تنتظر في شوق أن تسمع باذنها آآآهات بنات المدرسه المليئة بالعهر والمجون والشهوة العامه و…تنتظر في وله وحرمان حتى أتت اللحظه الموعوده خطى اقدام كل من منىونهى يدخلون الحمام وما أن دخلت أرجلهم الي الحمام حتى أمسكت كل واحدة في اختها كالكلب الجائع الذى امسك العظمة في سعور تضع كل منهما يدها علي طيز اختها تعتصرهما الاشواق الملتهبة ونارهما السائلتين من شفرات اكساسهم العذريه الورديه علي افخاذهن مثل قطرات الندى على أوراق الورد الاحمر في الصباح المشرق تثاقلت ااقدامهن في سكر تقاومن حتى استقر الاثنان في الحمام المجاور للحمام الذي تجلس فيه ابله عائشه التى اخذت بدورها تسابقهم في نار كسها الملكي الاسود ذو الشعر الاسود المجعد تنهل من أنهار كسها المحروم ومن مائه الوردي المفعم بالحب والغرام والذوبان في هذا السحاق الممتع والشيق بين منى ونهى تعتصر بزاها الكبيرين بيدها الأخرى تحاول أن تستجمع شتاتها من حرمانها المميت لزهرة شبابها ابله سهام فاتنة المدرسه….
اخذت تستمع في صمت الي هذا الحوار المميت…منى:بت يانهى واحشاني يلبوتي ممممممم بعشقك ..آآآه بموت في كسك وطيزك ممممممم.
نهى:اآآآه مش اكتر مني يا أحلى لبوايه في حياتي ياشرموطة عمري و ايامي ممممممم.
منى:البرفيوم الي انتي حاطاه مهيجني علي الاخر يالبوة مش قادره ممممممم آآآه ..ممممممم.
نهى:امال لما تعرفي الهديه الي جيبهالك في عيد ميلادك ياكسكوستي هتعملي ايه …؟ههههه
منى:جايبالي ايه يازنبور حياتي ممممممم بحبك يبنت الشرموطه ممممممم اووووف كسم كسك
نهى:اقلعي الأول وقلعيني معاكي يا كسكوستي ممممممم اه …..بحبك بحبك ياكسمك .هنا لم تستطع ابله سهام أن تقاوم عينيها وقد انهمر من كسها العذب أنهار من اللبن المصفى ذو الرائحه العطره تروى العطاشى للبن كسها ذو الطعم الأخاذ….فوقفت علي مقعدة الحمام الافرنجي لتلقي نظرة علي الحب الجارف للمشاعر بين هاتين اللبوتين الصغيرتين