مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,654
نقاط نسوانجي
47,396
حمدي ذو الـ 17 عاماً وجاره سائق التاكسي
الجزء الاول

ـ هلو حمدي ... شلونك ؟
ـ هلو عمو ... زين !
ـ شدتسوي بهذا الدكان ؟
ـ اشتري كعك ... مدرستي قريبة من الدكان !
قال حمدي، ذو الـ 17 عاماً، هذا الى جاره سائق التاكسي، الذي التقاه مبتسماً في الدكان القريب من مدرسته بعد انتهاء الدوام المدرسي. كانت اول مرة يلتقي حمدي جاره في هذا الدكان الذي تعود ان يشتري شيء يملئ به جوفه الخاوي، قبل ان يصل البيت.
ـ خليها عليّ حمدي !
ـ لا عمو ما يصير !
لقد تكرم الجار بدفع سعر الكعكة، والتفت الى حمدي وسأله: رايح للبيت ؟
ـ اي نعم عمو رايح للبيت !
ـ تعال وياي... آني رايح للبيت ارتاح شوية !
كان الجار متعوداً ان يأخذ قسطاً من الراحة في منتصف النهار قبل ان يبدأ مشواره الثاني في العمل كسائق للتاكسي الذي يمتلكه. صعد حمدي التاكسي وجلس في المقدمة بجانب جاره السائق، ثم اخذ يأكل الكعك ويتطلع من خلال الشباك الجانبي على الحركة التي على الرصيف، بينما الجار منشغل بتشغيل السيارة. انطلقت سيارة التاكسي، وحمدي لا يزال سارح ينظر الى الحركة على الرصيف. وفجأة قطعت تأملاته صوت الجار ويده التي امتدت على فخذه.
ـ حمدي... شلونك بالمدرسة ؟
شعر حمدي بحرارة كف جاره تمتد الى فؤاده، وان شيئاً صار يتحرك في بطنه... شعور آنيّ، جميل ومثير !
ـ زين عمو !
ـ مبين عليك شاطر تتعلم كل شيء بسرعة ؟!
لقد كان حمدي الابن الاصغر لعائلة من اختين وهو. الكبيرة متزوجة والوسطى غير متزوجة بالرغم من انها تمتلك سحنة جميلة، وجسم جميل. وكان من الطبيعي ان يكون حمدي من الذين يبدو عليهم العز، وان اهله من كثر اهتمامهم به فقد صار يميل الى الاكتناز بعض الشيء. ذو وجه ابيض صافي وعينان سوداويتان واسعتان برموش طويلة.
كان الجار مطلقاً، وفي الثامنة والعشرين من عمره، الشمس كانت قد لفحته واضافت اليه سمارها. يعيش مع والديه بجانب بيت حمدي.
ـ عمو ... صارلك زمان تسوق ؟
ـ اي من زمان !
ـ شلون تعلمت تسوق ... منو علمك ؟
ـ صديقي علمني ... تريد اعلمك تسوق سيارة ؟
نظر حمدي الى جاره السائق لا يعرف ماذا يجيب، فبادره الجار : اذا ما مستعجل ابدي اعلمك تسوق يوميا نص ساعة، بشرط انه ما احد يعرف، لان ممنوع تتعلم وانت بهذا العمر.
راقت الفكرة لحمدي فسال جاره : طيب وين راح تعلمني ؟
اجابه الجار ان هنالك ساحة ليست بعيدة عن بيتهما من الممكن ان يقوم بتعليمه فيها.
ـ شنو رايك نروح هسّة للساحة ابدي اعلمك... ربع ساعة فقط لا اكثر، ومن بكرا تصير نص ساعة؟!
وبدون تردد وافق حمدي على الفكرة.
اتجه الجار بسيارته الى الساحة وكانت خاوية. اركنها على احد اطرافها واطفأ المحرك، وامر حمدي ان ينزل من السيارة، فيما ظل هو خلف المقود. مد يده تحت المقعد ورفع عتلة تحته الى الاعلى ودفع بالمقعد الى الخلف وفتح ساقيه الى الجانبين. فتح باب السيارة الايسر وطلب من حمدي ان يصعد ويجلس ما بين ساقيه. لم يتردد حمدي في الصعود فقد كان همه ان يمسك بالمقود والتمتع بالقيادة. جلس حمدي على المقعد ما بين ساقي جاره... سحب الجار الباب حتى واغلقه، ثم احاط حمدي بذراعه وسحبه حتى التصقت مؤخرة حمدي بمقدمته، وصارت شفتيه قريبة من اذنه. شعر حمدي بالدفء في حضن جاره سائق التاكسي، فحرارة جسمه انتقلت الى جسمه، ومع ذلك كان همه منصب على مسك مقود السيارة. بدأ الجار يعلم حمدي:
ـ اليوم سوف لا نقوم بالسياقة، فقط ساقوم بتعليمك الاشياء التي تجعل السيارة تتحرك واساميها... هذا نسميه (ستيرن)، يعني بالعربي الفصيح مقود، وهذا، واشار الى مفتاح تشغيل السيارة، نسميه (السويج) وهو اللي يشغل الموتور، ثم صار يشير الى الاجزاء الخرى ويشرحها لحمدي، وبين آونة واخرى يلمس خده خد حمدي... واخذ حمدي يشعر بأنفاس جاره تتصاعد، وشيء متصلب يزداد حجمه يلتصق في مؤخرته، وكلما ازداد حجمه يقوم جاره بسحبه الى الخلف اكثر فاكثر... انتهت الربع ساعة فقرر الجار الاكتفاء بالتعليم لهذا اليوم. فقال الجار : حمدي .. اليوم يكفي وغدا سنكمل.
ظل حمدي جالساً في حضن جاره برهة بينما يدي جاره ماسكتان فخذية... فتح الجار باب السيارة، فهمّ حمدي بالنزول فارتطمت كف السائق بمقدمة حمدي، الذي لاحظ ان قضيبه كان منتصبا. لقد كانت مؤشرا ان حمدي كان مستمتعاً بالجلوس في حضن جاره السائق. رجع حمدي الى مقعده وانطلقت السيارة الى البيت. وفي الطريق طلب الجار من حمدي ان لا يذكر لاحد ما قام وسيقومان به الايام القادمة...
نزل حمدي من السيارة حال وصولهما البيت وقال لجاره مبتسماً: شكرا عمو !
وفي المساء وبينما حمدي يذاكر، صار يتذكر ما قام به مع جاره، انه يشعر انه مستمتع بتعلّم السياقة. تذكر كذلك كيف ان التصاق خد جاره بخده بث النشوة في نفسه، ومما زادها اكثر، هذا الشيء الذي كان يجلس عليه والذي كان دائما يحاول توسط فلقتي مؤخرته، بالإضافة الى حرارة كفه وهي تمسك بأفخاذه... اخذ قضيبه يتحرك وينتصب كلما تذكر ما جرى مع جاره، حتى صار ينتظر بفارغ الصبر اليوم التالي...
وفي اليوم التالي وفي نفس الساعة ومن امام الدكان صعد حمدي في تاكسي جاره، الذي كان مرتديا دشداشة بيضاء، بينما حمدي كان مرتدياً شورتاً رياضيا.
ـ اليوم لابس شورت ؟
ـ اي عمو.. كان عندنا درس رياضة الحصة الاخيرة !
ـ عجبك التعليم البارحة حمودي ؟
ـ نعم عجبني !
ـ اليوم راح يعجبك اكثر !
وصلا الى الساحة، وللحال ومع توقف السيارة، نزل حمدي من السيارة واتجه الى الجانب الايسر حيث كان الجار قد فتح الباب وهيأ نفسه وفتح ساقيه ليجلس حمدي بينهما... واثناء صعود حمدي لاحظ ان شيئاً منتصبا تحت دشداشة جاره... لم يعره اهمية، بل صعد وجلس بالضبط عليه حتى توسط فلقتيه، بينما وضع السائق يديه على فخذي حمدي العاريتين، فزادت من انتصاب قضيبه تحت حمدي. اراد الجار ان يتأكد من شعور حمدي فبادره بالسؤال عندما همس في اذنه :
ـ حمودي، انت مرتاح ؟!
ـ اي عمو، اني مرتاح !
ـ امسك (الستيرن) بايديك الاثنين... راح اشغل السيارة، وابدي اسوق، وانت سيطر على السيارة لا تخليها تروح لا يمنة ولا يسرة.
شغل الجار سيارته وعينيه الى الامام اما عقله فكان على طيز حمدي، وبدا بتحريك السيارة ببطء ويديه على فخذي حمدي العاريتين، الناعمتين، فقد كانت رجليه هو هي التي تضغط على البنزين والكابح للسيطرة على حركة السيارة بينما حمدي ممسك بالموقود وعيناه للأمام مستمتع بالسيطرة على مسار السيارة... تحركت السيارة لمسافة 50 مترا عندها طلب الجار من حمدي ان يستدير الى اليسار ببطء ومن ثم الى اليسار ليرجع بنفس الاتجاه عندها، اوقف الجار السيارة، من دو ان يوقف المحرك. لقد اصبح موقنا ان حمدي لا يمانع من معاشرته.
ـ حمدي ؟
ـ نعم
ـ اريدك ان تقف على رجيلك امامي وتمسك (الستيرن) !
وللحال وقف حمدي امام جاره، مطأطأً راسه الذي وصل الى سقف السيارة. دفع السائق المقعد الى الوراء قليلا، والسيارة لا تزال واقفة والمحرك يشتغل. رفع دشداشته البيضاء وامسك بلباسه الداخلي واخرج قضيبه المنتصب وراسه موجها الى الاعلى بزاوية 45 درجة تقريبا، ثم انزل شورت حمدي حتى بانت طيزه البيضاء المكتنزة. مد كلتا كفيه ووضعهما على طيز حمدي العاري امامه. لم ينبس حمدي ببنت شفة وظل ساكتا. سحب حمدي من طيزه الى الوراء حتى مال حمدي الى الامام والتصق صدره على المقود بينما مؤخرته مائله الى الخلف. شهق السائق شهقة قوية وهو ينظر الى طيز حمدي الابيض الممتلئ المكتنز، ويتأمل زغابات شعر طيزه التي لم تنبت بعد. ابعد بكفيه فلقتي طيزه الى الجانبي وتطلع الى خرم حمدي العذراء الوردي، وما اجمله، فلم يتمالك نفسه فمال براسه الى الامام باتجاه مؤخرة حمدي وصار يقبلها ويلحس خرمها. كان حمدي مستمتعاً باللعب بمؤخرته، وتمنى ان يجلس على قضيب جاره، الذي لم يمهله طويلا، فهمس لحمدي بصوت خانق ومرتجف : اقعد على عيري !
كانت هذه امنية حمدي، الذي جلس في الحال على قضيب جاره، الذي في الحال احاطه بذراعيه واخذ يقبله من الخلف من وجنتيه، ومن دون ان يولجه في طيزه... استمع حمدي بما كان يفعله جاره، حتى جعلته النشوة يغمض عينيه ويتكأ للخلف في حضن جاره مستسلما له. لقد اعجبه حرارة القضيب الذي تحته والنعومة التي يمتاز بها... وما هي الا دقائق حتى راح الجار يشد حمدي اليه ويتاوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه لقد صار يقذف !
احس حمدي بان طيزه يبتل واحس بحرارة الماء الذي تحته والذي ملأ ما بين فلقتيه، فقال لجاره: هاي شنو بلت على طيزي ؟
أجابه جاره بان الذي خرج من قضيبه ليس بولا، وانما سائل منوي، وانه عندما يبلغ سوف يخرج منه هذا السائل عندما يثار وتزداد شهوته. ثم اخذ محارم بيضاء (كلينكس) وصار ينظف طيز حمدي وقضيبه. رفع شورت حمدي الى الاعلى والبسه اياه مرة اخرى وانزل دشداشته، وقال لحمدي هيا لنستمر في تعليمك قيادة السيارة... وفي طريق العودة قال الجار:
ـ حمودي حبيبي، لا تقول لاحد ما عملناه اليوم، خليه سر بيني وبينك !
ـ اي نعم عمو نخليه سر !
ـ تونست اليوم !
ـ اي عمو !
ـ حمودي عندي سؤال : تعرف شنو النيج، شايف واحد ينيج الثاني ؟!
ـ اي عمو شايف !
انفتحت اسارير الجار فقال :
ـ منو شايف ؟!
ـ شايف قاسم ينيج بسناء ؟
ـ منو سناء اختك ؟!
ـ اي !
ـ وقاسم منو ؟
ـ ابن عمي !
ـ اهااا ... ليش ما يتزوجها ؟
ـ ما اعرف... هي ما تريد تتزوج !
ـ حمودي حبيبي، اريد باجر انيجك، يعني ادخل عيري بطيزك ... تقبل ؟!!
ـ يعني مثل ما يسوي قاسم ويا سناء ؟!
ـ اي ... تقبل ؟!
نظر حمدي الى جاره وابتسم ولم يجيبه، وكانا قد وصلا الى حيث اتفقا ان ينزل حمدي بعيدا عن الدار حتى لا يثيروا الشكوك حولهما. فتح حمدي الباب ونزل من السيارة، وقبل ان يغلق الباب قال الجار : سأنتظرك غدا عند الدكان !
انطلق الجار بسيارته وهو يفكر في ما ذكره حمدي عن اخته. انه كان معجبا بسناء التي لم تأتيه الفرصة لان يتعرف بها عن قرب. ان ما ذكره حمدي جعله يفكر في طريقة للوصول الى سناء.
وفي اليوم التالي ذهب الجار الى الدكان ليجد حمدي بانتظاره. لقد تيقن ان حمدي يرغب في ان يتناك في طيزه... صعد حمدي السيارة.
ـ هلو عمو !
ـ هلو حبيب عمو ... شلونك حمودي !
ـ زين !
ـ حمودي، اليوم قبل ما اعلمك سياقة نروح لغير مكان ونسوي مثل ما اتفقنا البارحة، وبعدين نرجع للساحة !
ابتسم حدي ولم يجيب. اتجه الجار الى مكان يشبه بالبستان فيه اشجار كثيفة، وممرات فيها اثار قديمة لعجلات السيارات. توقف على جانب احدى الممرات، وطلب من حمدي ان ينزل من السيارة. نزلا معا، فاتجه السائق الى صندوق السيارة والتقط منه علبه زيت حملها معه كان قد اعدها لهذا اليوم، وعلبة محارم (كلينكس)، واندسا بين الاشجار الى ان توقفا في فسحة فيها صخرة صغيرة. جلس السائق على الصخرة وفتح ساقيه الى الجانبين، بعد ان رفع دشداشته الى فوق الركبتين لتظهر سيقانه وفخذيه المشعرتين، ثم طلب من حمدي ان يقترب منه:
ـ حمودي حبيبي، تعال، اتقرب !
تقدم حمدي حتى اصبح قريبا عليه، عندها امسكه جاره من كلتا ذراعيه وسحبه ببطء حتى وضعه بين ساقيه، وقرب شفتيه من وجنة حمدي واخذ يقبله، ثم حضنه وامسك بفلقتي طيزه وصار يقبله من خديه وشفتيه ورقبته، حتى لاحظ ان حمدي راح يغمض عينيه اثناء تقبيله مستسلما له تماما. ثم راح يفك حزام حمودي ومن ثم ينزل بنطلونه الى حد الركبتين !
ـ حمودي حبيبي، انت شوفني زبك، وآني اشوفك عيري !
رفع الجار دشداشته وامسك لباسه الداخلي وانزل مقدمته واخرج قضيبه، وكان متوسط الطول والثخن وبراس انسيابي. ثم قبض على زب حمدي المنتصب وصار يلعب به !
ـ حمودي حبيبي، امسك عيري !
مد حمدي يده وامسك قضيب جاره وصار يدعكه ويتحسس عليه ثم قال : عمو، عيرك انت جبير، اكبر من عيري !
سحب السائق حمدي الذي كان واقفا ما بين سيقاه حتى التصق زب حمدي بقضيبه، بينما يديه ممتدتان الى الخلف وممسكتان بفلقتي حمدي، وصار يضع شفتيه عل وجنتيه يحركها نزولا وصعودا تحت اذنه، حتى استسلم حمدي ورمى بثقله على جاره، مغمض العينين، مما جعل الجار يمسكه بكفيه من راسه ويضع شفتيه على شفتي حمدي ويستمر بتقبيلهما ومصهما، الذي قام بدوره بإحاطة السائق بذراعيه من خصره، وظلا يقبلان بعضهما حتى ارتوى السائق عندها قال:
ـ حبيبي حمودي: عجبك البوس ؟
ـ اي عجبني... البوس حلو عمو !
ثم مد الجار كفه خلف حمدي واخذ يتحسس على فتحة طيزه بإصبعه الوسطي... رفع اصبعه الوسطي ووضعه في فمه ليبلله، ثم ارجعه على خرم حمدي، واخذ يبعبصه ويحاول توسيع خرم حمدي العذراء !
ـ اي ي ي ... ديوجع شوية عمو !
ـ ميخالف حبيبي راح تتعود !
عندها استخرج السائق علبة صغيرة من جيبه وطلب من حمدي ان يدير له ظهره... استدار حمدي ... فتح العلبة وكانت علبة زيت، غمس اصبعه الوسطي فيها، ثم صار يدهن خرم حمدي، وغمس اصابعه مرة اخرى ودهن راس قضيبه جيداً، ثم وضعه بين فلقتي حمدي وعلى فتحة طيزه...سحبه من خصره بكلتا يديه ومال براسه يقبل رقبة حمدي من تحت اذنه اليمنى ليزيده شهوة... استمر معه هكذا حتى صار حمدي يغمض عينيه، عندها ايقن ان الوقت قد حان لفتح حمدي، فحضنه واحاطه بذراعيه وصار يدفع راس قضيبه بهدوء في خرم حمدي، ومع كل دفعة يفتح حمدي عينيه متوجعاً بصوت خافت اي ي ي ي ... اي ي ي ي ... همس الجار في اذن حمودي :
ـ حبيبي حمودي، احبك ... احبك !
ـ أي ي ي ... عمو يوجعني !
ـ ميخالف حبيبي ... راح تتعود !
وفجأة صاح حمدي : أ ي ي ي أي ي ي أي ي ي وصار يحاول الهروب، لكن السائق امسكه بقوة وصار يطمئنه :
ـ خلاص حبيبي خلاص، اهم شي راس العير دخل !
ـ أي ي ي... عمو ديوجعني !
لقد انزلق راس قضيب الجار ودخل في خرم حمدي... ان ضيق خرم حمدي وضغطه على راس قضيب السائق جعله يقذف مباشرة بعد دخول الراس خرم حمدي. ظل يقذف ويقذف في طيز حمدي حتى اخذ سائله يقطر من بين فلقتي حمدي ويسيح بين رجليه. عندها بدأت ذراعي الجار المحيطة بحمدي ترتخي، جعلت حمدي يستغلها ويبعد مؤخرته عن قضيب جاره... التقط الجار محارم (كلينكس) من العلبة واعطى لحمدي الذي اخذ يمسح طيزه بها، وهو يتوجع ... أي ي ي، بينما راح الجار يمسح قضيبه ايضا، وقد لاحظ ان هذه المحارم البيضاء اخذت تتلون باللون الوردي. لقد ايقن انه قد فتح طيز حمدي وانه قد جرحه، وما هذه الا اثار من دم خرم حمدي.
ـ حمودي حبيبي : طيزك يوجعك ؟
ـ اي عمو ... أذيتني.. طلع دم من طيزي .. طيزي يوجعني !
ـ ميخالف حبيبي حمودي راح تتعود ... بس اول مرة وبعدين راح طيزك يتعود على العير !
ـ عمو : اني على بالي ما يوجع، لان سناء ما يوجعها لمن قاسم ينيجها من طيزها، ما تكول ولا حتى آخ خ !
ـ حبيبي حمود : سناء مبين عليها متعلمة تنيج من ورا، يعني طيزها متعود على العير. طيزك ايضا راح تتعود على العير بس ينراد تصبر على الوجع شوية !
بعد ان نظف حمودي طيزه والسائق قضيبه، رفع حمودي بنطلونه وشد حزامه وانطلق عائدا بصحبة السائق. خرجا من ما بين الاشجار واتجها الى السيارة وانطلقا الى حيث الساحة.
ـ حمودي حبيبي : لا تقول لاحد اللي سويناه اليوم اني وياك !
ـ لا عمو ما اقول .. بس طيزي يوجعني !
ـ من تروح للبيت فوت للحمام اسبح واغسل طيزك زين حتى ترتاح !
ـ عمو باجر تعلمني سياقة ؟
ـ لا حبيبي حمودي ... نخليها بعد اسبوع حتى طيزك يطيب وتقدر تسوق !
ان الالم الذي شعر به حمودي جعله يفكر مليا، وقرر ان لا يعود ويكرر فعلته مع جاره سائق التاكسي، لكن وبعد مرور يومين صار يتذكر الاحداث وصار قضيبه ينتصب كلما يتذكر ممارسته مع جاره ما بين الاشجار. اخذ يحن الى الممارسة مرة اخرى بالرغم من اتخاذه قرار عدم الممارسة، واضحى ينتظر بلهفة للقاء جاره مرة اخرى. وبعد اسبوع التقيا وكانا كليهما مشتاقين لبعضهما... لقد نسي حمدي الالم... لا بل تحمل الالم هذه المرة ايضاً، حتى تعود على القضيب وصار لا يستطيع العيش بدونه... لقد اصبح حمدي واثقا ان من يأخذ ان من يستقبل العير مرة في طيزه سيستمر بأخذه طول العمر.
اما الجار فبعد ان ضمن حمدي، اخذ يفكر في اخته سناء وكيف الوصول اليها، وهذا ما سنعرفه في الجزء التالي من هذه القصة ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثاني

بعد اسبوع من آخر لقاء لحمدي بجاره اخذ حمدي يشتاق للقائه، واضحى قضيبه ينتصب كلما تذكر قضيب السائق بحرارته ونعومته يلامس مؤخرته، بالرغم من الالم والوجع الذي سببه له اثناء دخوله في خرمه. وصارت ذاكرته تنتقل الى ما بين الاشجار حيث حضنه وفتحه صديقه السائق. لقد اشتاق لقضيب السائق مرة اخرى، فذهب الى الدكان عسى ان يهل عليه جاره. دخل الدكان واخذ يتباطئ في شراء الكعكة التي تعود ان يشتريها لعل حبيبه يطل في اية لحظة. وبعد انتظار شعر باليأس واشترى كعكته وهمّ بالخروج عندما قابله فجأة جاره مسلما عليه:
ـ هلو حمودي شلونك ؟
انفرجت اسارير حمدي وكاد قلبه يخرج من فمه من الفرح !
ـ هلو عمو ... اني زين... انت شلونك ؟
ابتسم الجار وقرب فمه من اذن حمودي وهمس له: طيزك شلونه ... بعده يوجعك ؟
ضحك حمدي بصوت خافت واجاب : زين... لا ما يوجع !
ـ يعني تريد اليوم نروح لنفس المكان ؟
هزّ حمدي راسه موافقاً. فطلب منه جاره ان يركب السيارة ريثما يشتري حاجته من الدكان. ركب الجار السيارة بعد ان اشترى ما يريد وانطلق يقود سيارته ومعه حمدي الى حيث الاشجار ليأخذ وطره من طيز حمدي. وفي الطريق سأل السائق حمدي:
ـ حمودي حبيبي : شنو مناسبة الازدحام اللي كان عندكم قبل يومين بالبيت ؟
ـ كان قاسم ابن عمي واهله عندنا ضيوف زارونا لان قاسم راح يسافر للبصرة يشتغل هناك !
وللحال خطر في باله سناء اخت حمدي، وفكر في انه الوقت المناسب لان يقتحم اسوارها لأنها بالتأكيد سوف تشتاق الى قضيب قاسم، وعندما لا يكون موجود ستقوم بالبحث عن غيره. لقد كان السائق مشتاقاً الى الكس، لأنه ومنذ طلاقه لم يمارس مع انثى. استمر في السياقة وافكاره تتقاذف بين حمدي واخته سناء وكيف سيصلها، بينما حمدي جالس بجنبه هادئا يتلهف للوصول الى حيث الاشجار ليستمتع بقضيب جاره الذي صار يهويه. وصلا الى نفس المكان ونزلا من السيارة. اتجه السائق الى خلف السيارة وفتح صندوقها واخرج علبة الزيت بالإضافة الى بطانية كان قد اعدها لهذا اليوم. دخلا ما بين الاشجار حتى وصلا الى المكان الذي كانوا فيه في المرة السابقة حيث الصخرة التي ناك الجار حمدي عليها. لكن هذه المرة فرش السائق البطانية على الارض وجلس هو عليها بعد ان رفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه المشعرة، بينما ظل حمدي واقفا امامه. امسك الجار بحزام حمدي وفتحه وانزل سحاب بنطلونه ثم انزله حتى نزعه منه، فصار حمدي عاريا من تحت بينما من فوق ظل مرتديا التي شيرت. اخذ الجار يفرك افخاذ حمدي المكتنزة الملساء واخذ يقبلها، ثم اداره حتى صارت مؤخرته اما وجهه. اخذ ينظر اليها والى روعتها، يمسح شفتيه بزغابيات طيزه... آآآآآآآآآآآآآه ما اروع طيز حمدي بهذه الزغابيات، ثم اخذ يفتح فلقتي طيز حمدي الى الجانبين ويتفحص خرمه الوردي الرائع، يتحسس بإصبعه عليه، ومقرباً شفتيه باتجاه الخرم، ليبدأ بلحسه بلسانه بينما فلقتي حمدي مطبقتان على انفه ووجنتيه.
وبعد ان ارتوى من طيز حمدي، تمدد على جانبه الايسر وطلب من حمدي ان يتمدد على بطنه... تمدد حمدي على بطنه بجانب السائق.
ـ ظهرك، وطيزك، وفخاذك جميلة ورائعة يا حمودي !
قال هذا وهو ينظر الى طيز حمدي التي ارتفعت قبتها المنفلقة، يتحسس على ظهره بكفه الايمن نزولا على طيزه، يمسح اصبعه الوسطي بين فلقتيه، ومن ثم ينزل على فخذيه يتحسس عليهما وما بينهما. ثم اخذ بتقبيل ظهره نزولا على مؤخرة حمدي، وصار يلمس زغابيات طيز حمدي بشفاهه ويمسح لسانه ما بين الفلقتين، حتى تأهب قضيب وانتصب عندها جلس السائق على ركبتيه، عند رأس حمدي، واضعا راسه بينهما وقال:
ـ حمودي حبيبي : يلا ارضع عيري !
اتكأ حمدي على كوعيه رافعا راسه ليجد قضيب جاره قرب وجهه. نظر الى قضيب السائق وهو منتصب رافعا رأسه بشموخ الى الاعلى، ثم نظر الى عيني جاره الذي بادره بالقول: مص !
وضع حمودي شفتيه على راس قضيب السائق، واخذ يتحسس نعومته وحرارته بهما، ثم ادخل لراس القضيب في فمه وراح يمص ويمص ويمص، بينما امسك الجار بجانبي راس حمدي واخذ يدفع قضيبه في فمه وهو ينظر الى طيزه العارية... اخرج السائق قضيبه من فم حمدي واضطجع على جانبه الايسر بجانب حمدي وحضنه واخذ يقبله من وجنتيه وشفتيه ثم قال له :
ـ حمودي حبيبي: راح اخلي شوية دهن او زيت على فتحة طيزك حتى لا تتأذى من انيجك من طيزك !
سكت حمدي ولم ينبت ببنت شفه، في حين فتح جاره علبة الزيت واخذ بإصبعه الوسطي زيتا ومسحه على فتحة طيز حمدي، ثم اخذ يبعبصه ويدخل اصبعه فيها يحاول توسيعها، كي لا يتألم كالمرة السابقة، فكان كلما ادخل إصبعه في طيز حمدي، تصدر منه آهة خفيفة آآآه حتى تعود خرمه، عندها جلس الجار بين رجلي حمدي، ودهن قضيبه جيداً واتكأ بيساره على جانب حمدي ومن ثم بيمينه، وصار ينظر الى قضيبه ليضعه بين فلقتي حمدي وعلى فتحته... ورويدا رويدا صار يدفع راس قضيبه في طيز حمدي ويخرجه وهو يتأوه من الم خفيف مع كل دخول وخروج، حتى ادخله بالكامل عندها القى بثقله على ظهره وادخل كفيه تحت ابطي حمدي وامسكه من اكتافه وصار ينيك ببطئ شديد وحمدي يتأوه آآآآآه ... آآآآه.... آآآآه مع دخول وخروج لقضيب جاره. ثم راحت انفاس الجار تتسارع حتى صار يقذف في طيز حمدي ومع كل قذفة كان يدفع قضيبه الى اقصاه داخل طيز حمدي، حتى اغرقه بسائله الذي صار ينساب من خرمه بين فخذيه....
ـ حمودي... احبك ... اموت على طيزك !
ـ عمو... اني هماتين احبك !
بعد هذه المضاجعة قويت العلاقة ما بين حمدي وجاره وصارا يأتيان الى نفس المكان ليأخذ الجار وطره من حمدي وليتمتع حمدي بقضيب الجار الذي تعود عليه.
وفي ليل احد الايام وكانت الساعة في حدود العاشرة ليلا، سمع سائق التاكسي طرقاً على الباب... فتح الباب ليجد حمدي امامه مرعوب وخايف !
ـ عمو عمو ... ابوية تخربط ووكع ... ساعدنا نوديه للمستشفى !
وبدون ان يرد على حمدي اسرع معه الى حيث الوالد مضطجع وهو نصف مغمي عليه... حملوه ووضعوه في سيارة التاكسي في المقعد الخلفي ومعه سناء، بينما حمدي جلس في المقعد الامامي. وانطلق الجار بسرعة متجها لأقرب مستشفى، حيث اوصى الاطباء بضرورة بقاء الاب في المستشفى لعمل الفحوصات اللازمة، وانهم سيهتمون به ولا داعي للقلق. وبعد ان اطمأنوا عليه تركوه عائدين، فجلست سناء في المقعد الخلفي وحمدي في المقعد الامامي بجانب السائق. وفي طريق العودة اخذ السائق يطمأن سناء وينظر اليها من خلال المرآة التي امامه واخذت عيونهما تتلاقى من خلال المرآة. وبين آونة واخرى ظلت سناء تشكر السائق على مساعدته هذه. لقد كانت مناسبة لان يتعرف السائق عن قرب من سناء فاراد ان يستغل هذا الظرف واعرب عن استعداده لوضع سيارة الاجرة تحت تصرفها في الصباح لغرض القيام بزيارة للوالد والاطمئنان عليه في الصباح الباكر، وتم الاتفاق ان يذهبا الى المستشفى في الساعة العاشرة صباحاً. وفي العاشرة كان الجار جاهزا ومنتظرا... انها فرصته للتقرب اكثر من سناء.
جلست سناء في المقعد الخلفي وانطلق السائق باتجاه المستشفى.
ـ صباح الخير، قالت سناء !
ـ صباح الخيرات !
ـ تعبناك ويانا !
ـ لا بالعكس تعبكم راحة !
وراح ينظر اليها من خلال المرآة وصارت عيونهما تتلاقى حتى وان لم يتكلما، لكنه كان يرى الابتسامة على محياها مع كل التقاء لنظراتهما. فقرر السائق ان يبادر ويتمادى في كلامه. ومع التقاء عيونهما في المرآة الامامية قال السائق:
ـ عيونج حلوة !
ـ شكرا ... هذا من حسن ذوقك !
ـ بسبب هذه العيون كان لازم انت الان متزوجة !
ـ ما اريد اتزوج ... ردت سناء وكأنها تريد قطع الطريق عليه !
ـ معقولة كل هذا الجمال وما تريدين ان تتزوجين ؟
ـ اي نعم ما اريد !
ـ ممكن اسأل .. ليش ؟
ـ اسباب خاصة !
سكت السائق واستمر في قيادته، ولكن ظلت نظراتهما تتلاقى في المرآة من غير كلام. وصلا الى المستشفى. نزلت سناء لزيارة والدها في حين اطلق هو بسيارته للعمل بعد ان وعدها ان يعيدها للبيت بعد ساعتين. وفي طريق العودة قرر السائق ان يتجرأ في الكلام مع سناء.
ـ تتزوجيني سناء ؟ آني مطلق !
ـ لا ... اني ما اتزوج !
ـ طيب صيري صديقتي ؟
سكتت سناء ولم تتكلم ولكنها نظرت الى عينيه نظرة جعلت قضيبه يتحرك ويبدأ بالانتصاب.
ـ تعرفين سناء آني من زمان مولع ومعجب بيج ؟
ضحكت سناء ولم تجب عليه
ـ اريد تحنين علي !
كان هذا ما معناه انه يريد معاشرتها. وصلا الى البيت واتفقا ان يذهبا الى المستشفى في اليوم التالي وفي نفس الموعد. وفي الساعة العاشرة صباحا، طرق الباب ففتحت له سناء وطلبت منه ان يدخل لشرب قدح من الشاي الى حين رجوع والدتها من السوق. وبدون تردد قبل الطلب ودخل وفي نيته ان يحقق مراده مع سناء. لقد احس ان الفرصة اصبحت سانحة، فهو يعرف تمام المعرفة ان حمدي في المدرسة وانه على انفراد بسناء. اغلقت سناء الباب وتقدمته في الممر ببطء. شعر الجار ان الفرصة هي الان فأمسكها من خصرها بكلتا يديه من الخلف وسحبها عليه وقال:
ـ انا لا اريد شاياً .... اريدك انت !
اخذت سناء تتمانع بدلع، زاده اصرارا على حضنها بلطف حتى ارتمت بثقلها الى الخلف ملصقة طيزها على مقدمة الجار، ووضعت يدها على مقدمتها وكأنها تحرّم ان يمسكها من كسها. صار يقبلها من رقبتها ويديه تعبث في صدرها وقضيبه المنتصب ملتصق على مؤخرتها الكبيرة الطرية.
ـ انك لذيذة يا سناء !
ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآه ...
ثم همس السائق في اذنها: لنذهب الى غرفتك.
كانت سناء قد هاجت فلم تمانع بل امسكته بيده وسحبته الى حيث غرفتها وانبطحت على بطنها على فراشها. استغرب الجار فعلتها هذه، لكنه لم يدع الفرصة هذه، فانطرح على ظهرها في الحال وادخل يديه تحتها ماسكا بثديها مقبلا رقبتها حتى كاد يغمي عليها من الهياج. وهنا رفع الجار ملابسها، وهو جالس على ركبتيه بين سيقانها، ليظهر طيزها وعليه لباسها الداخلي. سحب اللباس الى اسفل حتى بان طيزها، فامسكه بكلتا كفيه وراح يدعك ويفرك ويتحسس خرمها بإبهامه وهي تتلوى من النشوة وتغريه بان ينيكها من الدبر. لكن الجار كان يفكر في الكس. لقد افتقده من فترة طويله، منذ ان طلق زوجته. رفع دشداشته واخرج قضيبه الذي كان منتصبا على اشده واتكأ للأمام ووضعه على طيزها وصار يحكه عليه ويضعه بين فلقتي طيزها. ثم اخذ يدفع ساقيها بساقيه الى الجانبين، وانزل رأس قضيبه الى الاسفل باتجاه كسها ليضعه فيه من الخلف وهو مضطجع على ظهرها وطيزها. وظل يحاول ان يدخل قضيبه في كسها وهو منكب يقبل رقبتها. شعر ان هنالك شيء غير طبيعي، فقضيبه لا يجد فتحة الكس. وفي غمرة الهيجان والشهوة مد يده من تحت سناء ليمسك كسها، وهنا صدرت منه صرخة خفيفة وابتعد عن سناء.
ـ هذا شنو... انتِ عندج عير مو كس ؟؟!!
نظرت اليه سناء وقالت له:
ـ لهذا اني غير متزوجة ولا اقدر اتزوج !
ـ يعني انتِ شيميل او ليدي بوي ؟!
ـ اي نعم ... اني من الولادة شيميل !
شعر الجار بالشفقة على سناء، وفي نفس الوقت كان معجبا بجسمها. انها تجربة جديدة له فهذه اول مرة في حياته يقابل شيميل، لا بل الادهى ان يعاشرها. اقترب منها مرة ثانية وقال :
ـ انك ومع ذلك اجمل من الكثيرات !
فاضطجعت على ظهرها ونزعت لباسها بالكامل حتى بان قضيبها هي ايضا. ظل ينظر الجار الى هذا المنظر الغريب الجميل... جسم امرأة بجهاز تناسلي ذكوري !
ـ تحب انام على بطني لو على ظهري، سألت سناء ؟
كان سؤالا ذكيا من سناء، فلو قال على الظهر فهذا معناه انه يتقبلها كشيميل والا فانه سيتقبلها كسالب فقط.
اقترب الجار مرة اخرى منها، وادارها على ظهرها، حضنها، ونام عليها مقبلا اياها من شفتيها، وصدره على صدرها، وقضيبه على قضيبها، يدعكه ويحرك جسمه بحركات ملتوية تزيد الاحتكاك ما بينهما وتزيد من شهوتهما ورغبتهما ببعض. ثم فتحت سناء ساقيها حتى صار جسمه يتوسطها، عندها وجه قضيبه الى الاسفل حتى لامس خرم سناء، واخذ يدفع راس قضيبه الى داخل طيزها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآه آآآآه ... ورويدا رويدا جلس على ركبتيه وامسك ساقيها ورفعهما الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه وهو يدخل ويخرج من طيز سناء، وقضيبها منتصب. انها نيكة خيالية... جسد سناء الذي كان يحلم به يتلوى تحت قضيبه... لكن هذا الجسد الجميل المشدود المثير للشهوة لا يحمل كُساً، بل قضيباً... انها الفتاة الرجل ... وبينما ساقيها على اكتافه راح يلثمها حتى نزل على فخذيها قرب قضيبها... نظر الى قضيبها وهو في قمة النشوة... لم يتردد وللحال وضع قضيب سناء في فمه واخذ يرضعه مما زاد من تأوهات سناء وصل بعض الاحيان الى الصراخ...
ـ آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه .... كافي ... كافي رضع ... يلّا ينجني ... نيجني من طيزي ... دخل عيرك فطيزي... يلّا ... يلّا...
رفع الجار رأسه وامسك بكلتا ساقي سناء من كاحلهما ورفعهما الى الاعلى، ثم وضع قضيبه على فتحة طيزها ودفعه حتى ارتطمت عانته بطيزها واخذ ينيك وينيك ...
ـ آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه ... آي ...آي ...آي ....
صارت تتأوه بشبق يزيد من شهوة الجار الذي صار يزيد من سرعة النيك حتى اخذت سناء تصرخ وتقول : راح اكب ... راح اكب ... راح اكب .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه
وانطلقت قذائف سناء، لقد صارت تقذف بينما قضيب الجار في طيزها، وصار يشعر بانقباض الطيز على قضيبه مما جعله يقذف هو الاخر في طيز سناء ويملئها لبنا ساخنا، جعل سناء تستمع بحرارته... وبعد ان خمدت ثورتهما ترك الجار سيقان سناء لتهوى وهو لا يزال جالس بينهما، وللحال انبطح على سناء حاضنا اياها وواضعا شفتاه على شفتيها وانطلقا في حلم وردي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى