كانت وفاء ابنة السادسة عشر والدها حسين يعمل موظفً في الحكومة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وأم تعمل ممرضة بأحد المستشفيات الحكومية ولها شقيق واحد يبلغ من العمر عشر سنوات وكانت حالتهم المادية متواضعة فمرتبات الحكومة لا تكفي نفقاتهم الضرورية لذلك فقد قرر الأب والأم عدم إكمال تعليم وفاء وبقائها بالمنزل توفيرا للنفقات والاستفادة من وجودها بالمنزل لرعاية شئونه فترة غيابهم عنه فضلاً عما لاحظوه من عدم ميلها لإكمال دراستها وهي علي كل حال في النهاية سوف تتزوج ولا داعي لتحمل نفقات تعليمها كانت ألام تعمل في أحد المستوصفات الخاصة في الفترات المسائية في محاولة لزيادة دخل الأسرة مطمئنة إلى وجود الأب في المنزل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مساء لرعاية الأبناء فترة غيابها عن المنزل وكانت تعتمد علي ابنتها التي قد كبرت وبدأت ملامح الأنوثة الطاغية تظهر علي جسدها الذي كان ينمو سريعا سابقا لسنها فصدرها قد بات كبيرا وحلمتاها المنتصبتين طوال الوقت يعلنان عن أنوثتها المبكرة وقد كانت وفاء جميلة متوسطة الطول قمحية اللون ذات ناعمة الشعر ناعمة الملمس إلا في المناطق الحساسة من جسدها البض الذي كانت تنمو عليها مساحات صغيرة من الشعر الكثيف
وقد كانت وفاء تشعر بمقدار التغيير الذي يحدث لجسدها ونمو مشاعرها وهذه الأحاسيس الغريبة التي بدأت تشعر بها من حين إلى أخر كانت غرائزها تنمو بمقدار نمو جسدها بل اكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت تعاني عندما تكون بمفردها من هذه الأحلام التي تراودها وتفكيرها الدائم بجسدها الذي كان يلح عليها ليلبي نداء الطبيعة ويشبع رغبته الجامحة ويطفئ لهيب الشهوة المتدفقة بغزارة ولا تعرف لذلك سبيلا فهي لا تعرف عن العلاقات الغرامية أو الجنسية إلا ما تسمعه أو تشاهده في التلفزيون أو ما كانت تراه و تسمعه بالصدفة منذ زمن بعيد يحدث بين أبيها وامها وهي في بادئ الأمر لم تكن تدرك معناه حتى استيقظ مارد الجنس من سباته داخل جسدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وبدأت تدرك معني كل شئ وتفكر فيه وتتمناه
كان والد وفاء شديد الفحولة الجنسية يعشق ممارسة الجنس في كل وقت يهوي مداعبة زوجته وملامسة جسدها في أي وقت وفي أي مكان ولا يراعي وجود ابنته وكانت ألام لا تهتم لذلك كثيراً ظناً منهما أن ابنتهما ما زالت صغيرة ولا تغادر المنزل إلا قليلا فمن أين لها أن تعرف طبيعة ما يدور بينهما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكانت ألام أيضا من النوع الذي يثار جنسيا بمجرد ملامسة زوجها لجسدها تجاريه وتلبي رغبته وقتما يطلبها وكانت هذه هي فرصة وفاء الكبرى في أن تخطو أولى خطواتها نحو عالم الجنس الغامض والمثير
كانت وفاء تتسلل ليلاً وتختبئ خلف باب حجرة والديها وتنظر من خلا ثقب الباب علي ما يفعلونه وتستمع لحواراتهم الغريبة
عندما رأت قضيب أبيها لأول مرة شهقت حتى كاد أبويها أن يفطنوا لوجودها فقد كان غليظاً ذو رأس ضخم وكانت تري مدي استثارة أمها لمجرد رؤيته وكيف تنقض عليه وتداعبه بأصابعها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ثم تهبط عليه وتقبله وتلحسه وتضعه في فمها وتظل تمصه لأوقات طويلة وهي تئن وتتأوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتتمتم بكلمات جنسية تشعل النار في جسدها …….كانت تسمعها ومي تقول ….اححححح زبك حيجنني يا حسين ……… ساعة ما بشوفه كسي بيولع ………… نكني يا حبيبي ……… نكني ……. أخص عليك …… نكني بأه …… مش قاده استحمل ……… دخله فكسي …… احححححح اححححححح آه ه ه ه ه وتراها وهي تستلقي علي ظهرها وتفتح ساقيها وهي تعبث ببظرها وتقول …. أنا هجت علي الآخر يا حسين …….. قربت اجيييييييب …… خيطني ….خيطني يا حبيبي ….. أنا هايجه اوي النهارده عاوزة اتناك كتيييير …… اهريني نيك …… ويمسك الأب قضيه ويستلقي بين أفخاذ زوجته ويقوم بحك زبره في كسها وبظرها وتبدأ هي بالصراخ ويعلو صوتها وهي تقول
لا مش كده …. مش وقت تفريش…. اعمل معروف …حتموتني ….دخله …دخله …وعندما لا يستجيب الأب لطلب زوجته تمد يدها وتمسك بزبره وتدفعه بقوة داخل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتطلق صرخة مدوية توقظ سكان الحي بأكمله وتفزع لها وفاء فتسرع إلى الصالة وتلقي بجسدها علي الكنبة وهي تفتح ساقيها وتمد يدها لتداعب كسها وبظرها وهي تتأوه حتى تصل لقمة النشوة والشهوة وتشعر بمائها يندفع بغزارة من داخل كسها ليبلل يديها وأفخاذها وتنهار وفاء وأنفاسها ما زالت متسارعة وجسدها يرتعش وينتفض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتشعر بكسها وهو ينقبض بقوة وتظل كذلك لفترة تذهب بعدها إلى حجرتها تستلقي علي الفراش وتذهب في نوم عميق وتترك أبويها يواصلان ليلتهما في نيك متواصل حتى الفجر.
مرت الأيام عادية علي هذه الأسرة ووفاء تزداد نضارة وحيوية وجمالا وإثارة وتزداد أيضا هياجا وشهوة
في أحد الليالي قام الأب من نومه ليذهب إلى دورة المياه ومر في طريقه علي حجرة ابنته وكان الباب مواربا فلمح وفاء وهي نائمة علي السرير وقد سقط من عليها الغطاء فكشف عن ساقيها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وفخذيها وكان كيلوتها يبدو ظاهرا فأستوقف الأب منظر ابنته ودهش لجمال جسد ابنته فوقف يتأملها ويتعجب من جمالها الذي لم يكن يتوقعه …… لقد كبرت ابنته وصارت أنثى جميلة وقد أثاره مشهد كيلوتها الظاهر ودون أن يشعر مد يده يداعب زبره وهو ينظر لجسد ابنته ثم أفاق مرة واحدة حين لمح ابنته وهي تتقلب فأسرع إلى الحمام وعاد لحجرته ليكمل نومه وهو ما زال يفكر في ابنته وجمالها الصارخ.
في الأيام التالية تغيرت معاملة الأب لأبنته فصار يتقرب منها كثيرا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ويتودد إليها ويداعبها ويأتيها بالهدايا وهي تستغرب لهذا التحول الجديد ولكنها كانت سعيدة به وحدث تغير أخر فقد بدأ الأب يتحين الفرص ليحتك بابنته ويلتصق بجسدها وفي بعض الأحيان كان يأتي من خلفها وكأنه يداعبها ويحتضنها من الخلف فتشعر بقضيبه منتصبا وهو يحتك بمؤخرتها أو يديه وهي تحيط بها من الخلف فتصطدم بنهديها وفي بعض الأحيان كان يقبلها من رقبتها وهو يداعبها بقوله ……… كبرتي واحلويتي يا وفاء ولازمك عريس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) …… فيحمر وجهها خجلا وتبتسم وهي تقول لسه بدري يا بابا ولكن لم يدر بخلدها أن أبيها يشتهيها إلى حد الجنون
في أحد الأيام كانت ألام تبيت بالمستشفي لدورها بوردية الليل وعاد الأب من الخارج وهو يحمل لفافة في يده واسرع بدخول الحمام ليستحم ويغير ملابسه ثم اخذ في مداعبة أولاده قليلا ثم نظر إلى ساعته وقال لأبنه الوقت أتأخر وأنت عندك مدرسة الصبح يلا اذهب لحجرتك علشان تنام وتقدر تروح المدرسة بكرة فذهب الابن إلى حجرته لينام وبدأ الأب في مداعبة ابنته وهو يقول لها هو مفيش عشا النهاردة ولا إيه فضحكت وفاء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت له طبعا فيه وتوجهت للمطبخ لأعداد طعام العشاء ولكنها لاحظت أن أبيها يسرع في تناول الطعام وانتهي منه في دقائق وطلب منها أن تعد له كوب من الشاي وجلس في الصالة يدخن سيجارة حتى جاءت وفاء تحمل كوب الشاي وقدمته له فابتسم وقال لها انه قد احضر لها هدية تليق بجمالها فابتسمت وسألت بفرحة بجد هي إيه فقام وتوجه إلى حجرته واحضر اللفافة وأعطاها لها فأخذتها وفتحتها لتخرج منها قميص نوم اسود حريري الملمس مطرز بورود حمراء وكشوف الصدر ومفتوح من الاجناب ….. نظرت وفاء بدهشة وقالت لأبيها بس ده مكشوف قوي يا بابا البسه فين دا عايز عروسه فأبتسم الأب وقال لها انتي اجمل من أي عروسه فقالت ماما مش حترضي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تخليني البسه فقال لها مش لازم ماما تعرف البسيه لما تكوني لوحدك أو لما ماما تكون في الشغل أنا عايز أشوفك مبسوطة وسعيدة وجميلة دايما يلا ادخلي جربيه وفرجيني شعرت وفاء بالخجل الشديد وقالت له لا يا بابا أتكسف فقال لها تتكسفي مني أنا ابوكي يلا بلاش عبط عايز أشوفه عليكي وكمان علشان اطمئن انه مقاسك توجهت وفاء إلى حجرتها وهي مترددة واخيرا أقنعت نفسها حتى لا تفسد فرحة أبيها وتجعله يغضب عليها وارتدت وفاء القميص وشعرت بأنها عارية وان هذا القميص يظهر اكثر مما يخفي فقد كان صدرها يبرز منه بشكل فاضح وكان قصيرا جدا وفتحتي الاجناب يكشفان عن كامل فخذيها وكان ملتصقا بجسدها بشدة ليبدو من تحته كيلوتها بكل تفاصيله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فقررت عدم ارتدائه خجلا من أبيها وان تدعي انه ليس المقاس المناسب ولكن فجأة دخل عليها أبيها الحجرة وهو يقول لها اتأخرتي ليه فعقدت الدهشة لسانها ولم تستطيع أن تقول أي شئ وهي تحاول أن تخفي صدرها الناهد بيديها ولكن الأب وقف مشدوها من جمال ابنته وابسم وتوجه ناحيتها قائلا انتي برضه مكسوفة مني هو فيه حد يتكسف من أبوه وامسك يديها وانزلهما ووقف ينظر أليها بنهم وشهوة وهو يقول لها مين أب في الدنيا عنده بنت في جمال بنتي وشعرت هي أن نظراته لها تخترق صدرها وتأكل جسدها وبدأت ترتجف وتتسارع أنفاسها وتتعثر كلماتها وهي تقول له بلاش الكلام ده يا بابا أنا بتكسف فجذبها من يديها برفق وجلس أمامها علي الكرسي واجلسها علي فخذه وهو يحيط خصرها بيديه فبدأ صوتها يرتعش وجسدها ينتفض وهي تشعر بيديه تداعب خصرها وتتحسس ظهرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) صعودا ونزولا ثم بدأ يقترب من رقبتها بفمه وشعرت بأنفاسه الساخنة تدغدغ رقبتها واخذ يقبلها ويلعق في رقبتها وقد فقد السيطرة علي نفسه وهي تقول له بلاش كده يا بابا عيب ….. أرجوك أنا بنتك وكانت هذه الكلمات تزيده إثارة وشهوة فأقترب من خديها يقبلهما ويقول لها مالك يا حبيبتي خايفة ليه أنا ابوكي ومش ممكن أضرك وهو يعني أنا بعمل إيه انت زعلانه من بابا علشان بيبوسك انتي مش عارفة أنا بحبك أد إيه أنا نفسي اخدك فحضني وابوس كل حته في جسمك وكانت كلماته تشعله وتكويها وشعرت بقضيبه منتصبا يكاد أن يخترق مؤخرتها فتزداد لهيبا وتقترب من حافة الانهيار ولم تقوي علي النطق وبدأت أنفاسها تتسارع وشعرت أن دقات قلبها كقرع الطبول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصارت تصدر تأوهات خفيفة تزداد مع ازدياد شهوة أبيها وما يفعله بجسدها ولم يتمالك الأب نفسه حين شعر بهياج ابنته فمد يده تجاه صدرها واطبق عليه بكلتا يديه واخذ يعتصره ويعبث بحلماتها المنتصبة ولم تتمالك وفاء نفسها فشهقت شهقة طويلة ساخنة وملتهبة معلنة انهيارها واستسلامها الكامل وأخذت يديه وهي تتأوه بصوت مرتفع وتقول أرجوك يا بابا خلاص مش قادرة ارحمني …… مش معقول كده وماهي ألا لحظة وجدت بعدها الأب يحملها بين ذراعيه ويتجه بها صوب الفراش ليضعا عليه برفق وينام عليها من الأمام ليصطدم زبره بكسها فتنتج تلك الشرارة التي تقضي علي كل شئ ويبدأ في تقبيلها في كل أنحاء جسدها وهي غائبة عن الوعي ثم يخرج نهديها ويطبق عليهم بفمه يقبلهما ويمص حلماتها بعنف ويعتصرهما وهو يهبط ليقبل بطنها ويستمر حتى يصل إلى كسها فيقبله ويعضه برفق وهي تصرخ وتتأوه ويبدأ فيرفع ما بقي من قميص النوم ويتحسس فخذيها بيديه يقبلهما ويمد يده نحو كيلوتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويدخل يده ليداعب كسها بيديه ويبحث عن زنبورها ليعتصره بأصابعه وقد تبللت يده من مائها الغزير فلم يضيع الفرصة وقام بإنزال كيلوتها ونزعه وهي تباعد ما بين فخذيها ثم اقترب بفمه من كسها وبدأ يلحسه بنهم وشهوة عارمة ويعض علي شفاه كسها وبظرها ويحاول إدخال لسانه فيه وهو يلعق مائها بشراهة ثم فجأة قام من فوقها وبدا يخلع ملابسه وفتحت عينيها قليلا فرأت أبيها يقف عاريا تماما فحاولت النهوض وهي تقول لا مش معقول كفاية كده يا بابا أرجوك وكانت تحاول لملمة ثيابها ولكنه لم يعطيها الفرصة وانقض عليها واعادها علي ظهرها واخذ في تمزيق قميصها حتى صارت عارية هي الأخرى ثم نام فوقها واخذ يحك زبره في كسها بقوة وعنف ويقبل كل جزء في جسدها ويعتصر ثديها وحلماتها بقوة وهي تستعطفه ألا يؤذيها وان يكف عما يفعل وتذكره بأنها ما زالت عذراء ولكنه لم يكن معها كان غارقا لأذنيه في شهوته وعشقه لجسدها وقام بدفع ساقيه بين فخذيها يباعد بينهما ويدفع بزبره حتى لامس كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهي تصرخ وتقول له حرام عليك ….كفاية …..بلاش كده ….وبلحظة كان يدفع بزبره إلى أعماق كسها بقوة فأطلقت صرخة مدوية من شدة الألم وأخذت تبكي وهي تقول ….. إيه اللي انت عملته ده …..انت فتحتني …….. حرام ….حرام ……. عملت كده ليه …….. وتوقف هو قليلا وزبره داخل كسها وبدأ يقبلها بلطف ويمسح علي شعرها ويقول لها غصب عني يا وفاء أنا بحبك ومقدرتش امسك نفسي ….. متخافيش يا حبيبتي كل شئ يتصلح وترجعي بنت تاني ومفيش حد حيعرف حاجة عايزك تطمئني خالص ومهما حصل انتي برضه بنتي
كانت هي ما زالت تبكي من شدة الألم الذي بدأ يزول تدريجياً ويحل مكانه شعور باللذة والمتعه فاستسلمت لقدرها واغمضت عينيها وتركت نفسها للمجهول وعاد هو يخرج زبره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ويدخله بلين ورفق وبدأت تتجاوب معه فأحاطته بذراعيها وأخذت تأوهاتها تعلو وشهوتها تزداد وهي تصرخ وتقول آه ه ه ه ه………آح ح ح ح ح حححححححح بالراحة ….بالراحة ……..حاسب …….بيوجع ……بيوجع قوي ……..آه ه ه …….بيحرقني بيحرقني خالص ………هو بيحرق كده ليه
فقال لها وهو ما زال ينيكها ……. علشان أول مرة وانتي لسة متعورة لكن بعد كده مش حتحسي إلا بالمتعة وظل يمارس معها الجنس بكل عنفوانه ويدخله لأقصي أعماق كسها وشعر بها وهي ترتعش عدة مرات وتقذف بمائها فقال لها عايزك لما تيجي تجيبي تقوليلي فهذت رأسها بالموافقة وما هي ألا دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى شعرت بقرب قذفها فأخذت تصيح آ ه ه ه آ ح ح ح ح ……..حاجيب ……….خلاص حاجيييييييييب آههههههههههه …………آحححححححححح آووووووه وانتفض جسدها بقوة وكان أيضا هو الأخر يقترب من قذف منيه فأسرع يخرج زبره من كسها ويقذف بكل ماؤه علي بطنها وصدرها ثم القي بنفسه بجوارها وأنفاسهم متلاحقة حتى ساد الصمت بينهما مدة طويلة ثم نظرت لكسها واعتدلت ومدت يدها تتحسسه فلمحت بعض الدماء بين فخذيها وعلي أصابعها فنظرت إليه وقالت عاجبك كده
اقترب منها وقبلها في وجنتها وقال لها انت طبعا زعلانة مني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )قالت وهي تنظر بعيدا ، بعد إيه ما اللي حصل حصل …..حيفيد بأبيه الزعل …انت المسؤول عن اللي حصل وشرفي هو شرفك وأنت عليك تتصرف ابتسم لها وقبلها وطمئنها انه سوف يأخذها لطبيب لتجري عمليه بسيطة لإعادة ترقيع غشاء البكارة ولن يعلم أحد بما حدث أبدا فنظرت أليه وهزت برأسها وقالت اللي تشوفه واقترب منها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وعاد يقبلها من جديد وهذه المرة لم تقاومه بل تجاوبت معه وانتصب زبره من جديد ليمارسا الجنس في هذه الليلة اكثر من خمس مرات وظلا علي هذا الحال حتى تقدم لخطبتها أحد الأقارب فأخذها الأب إلى طبيب مشهور بأجراء مثل هذه العمليات وعادت وفاء فتاة من جديد وتزوجت ومارست حياتها الطبيعية مع زوجها و أحيانا……………………………… مع أبيها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقد كانت وفاء تشعر بمقدار التغيير الذي يحدث لجسدها ونمو مشاعرها وهذه الأحاسيس الغريبة التي بدأت تشعر بها من حين إلى أخر كانت غرائزها تنمو بمقدار نمو جسدها بل اكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت تعاني عندما تكون بمفردها من هذه الأحلام التي تراودها وتفكيرها الدائم بجسدها الذي كان يلح عليها ليلبي نداء الطبيعة ويشبع رغبته الجامحة ويطفئ لهيب الشهوة المتدفقة بغزارة ولا تعرف لذلك سبيلا فهي لا تعرف عن العلاقات الغرامية أو الجنسية إلا ما تسمعه أو تشاهده في التلفزيون أو ما كانت تراه و تسمعه بالصدفة منذ زمن بعيد يحدث بين أبيها وامها وهي في بادئ الأمر لم تكن تدرك معناه حتى استيقظ مارد الجنس من سباته داخل جسدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وبدأت تدرك معني كل شئ وتفكر فيه وتتمناه
كان والد وفاء شديد الفحولة الجنسية يعشق ممارسة الجنس في كل وقت يهوي مداعبة زوجته وملامسة جسدها في أي وقت وفي أي مكان ولا يراعي وجود ابنته وكانت ألام لا تهتم لذلك كثيراً ظناً منهما أن ابنتهما ما زالت صغيرة ولا تغادر المنزل إلا قليلا فمن أين لها أن تعرف طبيعة ما يدور بينهما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكانت ألام أيضا من النوع الذي يثار جنسيا بمجرد ملامسة زوجها لجسدها تجاريه وتلبي رغبته وقتما يطلبها وكانت هذه هي فرصة وفاء الكبرى في أن تخطو أولى خطواتها نحو عالم الجنس الغامض والمثير
كانت وفاء تتسلل ليلاً وتختبئ خلف باب حجرة والديها وتنظر من خلا ثقب الباب علي ما يفعلونه وتستمع لحواراتهم الغريبة
عندما رأت قضيب أبيها لأول مرة شهقت حتى كاد أبويها أن يفطنوا لوجودها فقد كان غليظاً ذو رأس ضخم وكانت تري مدي استثارة أمها لمجرد رؤيته وكيف تنقض عليه وتداعبه بأصابعها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ثم تهبط عليه وتقبله وتلحسه وتضعه في فمها وتظل تمصه لأوقات طويلة وهي تئن وتتأوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتتمتم بكلمات جنسية تشعل النار في جسدها …….كانت تسمعها ومي تقول ….اححححح زبك حيجنني يا حسين ……… ساعة ما بشوفه كسي بيولع ………… نكني يا حبيبي ……… نكني ……. أخص عليك …… نكني بأه …… مش قاده استحمل ……… دخله فكسي …… احححححح اححححححح آه ه ه ه ه وتراها وهي تستلقي علي ظهرها وتفتح ساقيها وهي تعبث ببظرها وتقول …. أنا هجت علي الآخر يا حسين …….. قربت اجيييييييب …… خيطني ….خيطني يا حبيبي ….. أنا هايجه اوي النهارده عاوزة اتناك كتيييير …… اهريني نيك …… ويمسك الأب قضيه ويستلقي بين أفخاذ زوجته ويقوم بحك زبره في كسها وبظرها وتبدأ هي بالصراخ ويعلو صوتها وهي تقول
لا مش كده …. مش وقت تفريش…. اعمل معروف …حتموتني ….دخله …دخله …وعندما لا يستجيب الأب لطلب زوجته تمد يدها وتمسك بزبره وتدفعه بقوة داخل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتطلق صرخة مدوية توقظ سكان الحي بأكمله وتفزع لها وفاء فتسرع إلى الصالة وتلقي بجسدها علي الكنبة وهي تفتح ساقيها وتمد يدها لتداعب كسها وبظرها وهي تتأوه حتى تصل لقمة النشوة والشهوة وتشعر بمائها يندفع بغزارة من داخل كسها ليبلل يديها وأفخاذها وتنهار وفاء وأنفاسها ما زالت متسارعة وجسدها يرتعش وينتفض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتشعر بكسها وهو ينقبض بقوة وتظل كذلك لفترة تذهب بعدها إلى حجرتها تستلقي علي الفراش وتذهب في نوم عميق وتترك أبويها يواصلان ليلتهما في نيك متواصل حتى الفجر.
مرت الأيام عادية علي هذه الأسرة ووفاء تزداد نضارة وحيوية وجمالا وإثارة وتزداد أيضا هياجا وشهوة
في أحد الليالي قام الأب من نومه ليذهب إلى دورة المياه ومر في طريقه علي حجرة ابنته وكان الباب مواربا فلمح وفاء وهي نائمة علي السرير وقد سقط من عليها الغطاء فكشف عن ساقيها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وفخذيها وكان كيلوتها يبدو ظاهرا فأستوقف الأب منظر ابنته ودهش لجمال جسد ابنته فوقف يتأملها ويتعجب من جمالها الذي لم يكن يتوقعه …… لقد كبرت ابنته وصارت أنثى جميلة وقد أثاره مشهد كيلوتها الظاهر ودون أن يشعر مد يده يداعب زبره وهو ينظر لجسد ابنته ثم أفاق مرة واحدة حين لمح ابنته وهي تتقلب فأسرع إلى الحمام وعاد لحجرته ليكمل نومه وهو ما زال يفكر في ابنته وجمالها الصارخ.
في الأيام التالية تغيرت معاملة الأب لأبنته فصار يتقرب منها كثيرا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ويتودد إليها ويداعبها ويأتيها بالهدايا وهي تستغرب لهذا التحول الجديد ولكنها كانت سعيدة به وحدث تغير أخر فقد بدأ الأب يتحين الفرص ليحتك بابنته ويلتصق بجسدها وفي بعض الأحيان كان يأتي من خلفها وكأنه يداعبها ويحتضنها من الخلف فتشعر بقضيبه منتصبا وهو يحتك بمؤخرتها أو يديه وهي تحيط بها من الخلف فتصطدم بنهديها وفي بعض الأحيان كان يقبلها من رقبتها وهو يداعبها بقوله ……… كبرتي واحلويتي يا وفاء ولازمك عريس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) …… فيحمر وجهها خجلا وتبتسم وهي تقول لسه بدري يا بابا ولكن لم يدر بخلدها أن أبيها يشتهيها إلى حد الجنون
في أحد الأيام كانت ألام تبيت بالمستشفي لدورها بوردية الليل وعاد الأب من الخارج وهو يحمل لفافة في يده واسرع بدخول الحمام ليستحم ويغير ملابسه ثم اخذ في مداعبة أولاده قليلا ثم نظر إلى ساعته وقال لأبنه الوقت أتأخر وأنت عندك مدرسة الصبح يلا اذهب لحجرتك علشان تنام وتقدر تروح المدرسة بكرة فذهب الابن إلى حجرته لينام وبدأ الأب في مداعبة ابنته وهو يقول لها هو مفيش عشا النهاردة ولا إيه فضحكت وفاء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت له طبعا فيه وتوجهت للمطبخ لأعداد طعام العشاء ولكنها لاحظت أن أبيها يسرع في تناول الطعام وانتهي منه في دقائق وطلب منها أن تعد له كوب من الشاي وجلس في الصالة يدخن سيجارة حتى جاءت وفاء تحمل كوب الشاي وقدمته له فابتسم وقال لها انه قد احضر لها هدية تليق بجمالها فابتسمت وسألت بفرحة بجد هي إيه فقام وتوجه إلى حجرته واحضر اللفافة وأعطاها لها فأخذتها وفتحتها لتخرج منها قميص نوم اسود حريري الملمس مطرز بورود حمراء وكشوف الصدر ومفتوح من الاجناب ….. نظرت وفاء بدهشة وقالت لأبيها بس ده مكشوف قوي يا بابا البسه فين دا عايز عروسه فأبتسم الأب وقال لها انتي اجمل من أي عروسه فقالت ماما مش حترضي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تخليني البسه فقال لها مش لازم ماما تعرف البسيه لما تكوني لوحدك أو لما ماما تكون في الشغل أنا عايز أشوفك مبسوطة وسعيدة وجميلة دايما يلا ادخلي جربيه وفرجيني شعرت وفاء بالخجل الشديد وقالت له لا يا بابا أتكسف فقال لها تتكسفي مني أنا ابوكي يلا بلاش عبط عايز أشوفه عليكي وكمان علشان اطمئن انه مقاسك توجهت وفاء إلى حجرتها وهي مترددة واخيرا أقنعت نفسها حتى لا تفسد فرحة أبيها وتجعله يغضب عليها وارتدت وفاء القميص وشعرت بأنها عارية وان هذا القميص يظهر اكثر مما يخفي فقد كان صدرها يبرز منه بشكل فاضح وكان قصيرا جدا وفتحتي الاجناب يكشفان عن كامل فخذيها وكان ملتصقا بجسدها بشدة ليبدو من تحته كيلوتها بكل تفاصيله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فقررت عدم ارتدائه خجلا من أبيها وان تدعي انه ليس المقاس المناسب ولكن فجأة دخل عليها أبيها الحجرة وهو يقول لها اتأخرتي ليه فعقدت الدهشة لسانها ولم تستطيع أن تقول أي شئ وهي تحاول أن تخفي صدرها الناهد بيديها ولكن الأب وقف مشدوها من جمال ابنته وابسم وتوجه ناحيتها قائلا انتي برضه مكسوفة مني هو فيه حد يتكسف من أبوه وامسك يديها وانزلهما ووقف ينظر أليها بنهم وشهوة وهو يقول لها مين أب في الدنيا عنده بنت في جمال بنتي وشعرت هي أن نظراته لها تخترق صدرها وتأكل جسدها وبدأت ترتجف وتتسارع أنفاسها وتتعثر كلماتها وهي تقول له بلاش الكلام ده يا بابا أنا بتكسف فجذبها من يديها برفق وجلس أمامها علي الكرسي واجلسها علي فخذه وهو يحيط خصرها بيديه فبدأ صوتها يرتعش وجسدها ينتفض وهي تشعر بيديه تداعب خصرها وتتحسس ظهرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) صعودا ونزولا ثم بدأ يقترب من رقبتها بفمه وشعرت بأنفاسه الساخنة تدغدغ رقبتها واخذ يقبلها ويلعق في رقبتها وقد فقد السيطرة علي نفسه وهي تقول له بلاش كده يا بابا عيب ….. أرجوك أنا بنتك وكانت هذه الكلمات تزيده إثارة وشهوة فأقترب من خديها يقبلهما ويقول لها مالك يا حبيبتي خايفة ليه أنا ابوكي ومش ممكن أضرك وهو يعني أنا بعمل إيه انت زعلانه من بابا علشان بيبوسك انتي مش عارفة أنا بحبك أد إيه أنا نفسي اخدك فحضني وابوس كل حته في جسمك وكانت كلماته تشعله وتكويها وشعرت بقضيبه منتصبا يكاد أن يخترق مؤخرتها فتزداد لهيبا وتقترب من حافة الانهيار ولم تقوي علي النطق وبدأت أنفاسها تتسارع وشعرت أن دقات قلبها كقرع الطبول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصارت تصدر تأوهات خفيفة تزداد مع ازدياد شهوة أبيها وما يفعله بجسدها ولم يتمالك الأب نفسه حين شعر بهياج ابنته فمد يده تجاه صدرها واطبق عليه بكلتا يديه واخذ يعتصره ويعبث بحلماتها المنتصبة ولم تتمالك وفاء نفسها فشهقت شهقة طويلة ساخنة وملتهبة معلنة انهيارها واستسلامها الكامل وأخذت يديه وهي تتأوه بصوت مرتفع وتقول أرجوك يا بابا خلاص مش قادرة ارحمني …… مش معقول كده وماهي ألا لحظة وجدت بعدها الأب يحملها بين ذراعيه ويتجه بها صوب الفراش ليضعا عليه برفق وينام عليها من الأمام ليصطدم زبره بكسها فتنتج تلك الشرارة التي تقضي علي كل شئ ويبدأ في تقبيلها في كل أنحاء جسدها وهي غائبة عن الوعي ثم يخرج نهديها ويطبق عليهم بفمه يقبلهما ويمص حلماتها بعنف ويعتصرهما وهو يهبط ليقبل بطنها ويستمر حتى يصل إلى كسها فيقبله ويعضه برفق وهي تصرخ وتتأوه ويبدأ فيرفع ما بقي من قميص النوم ويتحسس فخذيها بيديه يقبلهما ويمد يده نحو كيلوتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويدخل يده ليداعب كسها بيديه ويبحث عن زنبورها ليعتصره بأصابعه وقد تبللت يده من مائها الغزير فلم يضيع الفرصة وقام بإنزال كيلوتها ونزعه وهي تباعد ما بين فخذيها ثم اقترب بفمه من كسها وبدأ يلحسه بنهم وشهوة عارمة ويعض علي شفاه كسها وبظرها ويحاول إدخال لسانه فيه وهو يلعق مائها بشراهة ثم فجأة قام من فوقها وبدا يخلع ملابسه وفتحت عينيها قليلا فرأت أبيها يقف عاريا تماما فحاولت النهوض وهي تقول لا مش معقول كفاية كده يا بابا أرجوك وكانت تحاول لملمة ثيابها ولكنه لم يعطيها الفرصة وانقض عليها واعادها علي ظهرها واخذ في تمزيق قميصها حتى صارت عارية هي الأخرى ثم نام فوقها واخذ يحك زبره في كسها بقوة وعنف ويقبل كل جزء في جسدها ويعتصر ثديها وحلماتها بقوة وهي تستعطفه ألا يؤذيها وان يكف عما يفعل وتذكره بأنها ما زالت عذراء ولكنه لم يكن معها كان غارقا لأذنيه في شهوته وعشقه لجسدها وقام بدفع ساقيه بين فخذيها يباعد بينهما ويدفع بزبره حتى لامس كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهي تصرخ وتقول له حرام عليك ….كفاية …..بلاش كده ….وبلحظة كان يدفع بزبره إلى أعماق كسها بقوة فأطلقت صرخة مدوية من شدة الألم وأخذت تبكي وهي تقول ….. إيه اللي انت عملته ده …..انت فتحتني …….. حرام ….حرام ……. عملت كده ليه …….. وتوقف هو قليلا وزبره داخل كسها وبدأ يقبلها بلطف ويمسح علي شعرها ويقول لها غصب عني يا وفاء أنا بحبك ومقدرتش امسك نفسي ….. متخافيش يا حبيبتي كل شئ يتصلح وترجعي بنت تاني ومفيش حد حيعرف حاجة عايزك تطمئني خالص ومهما حصل انتي برضه بنتي
كانت هي ما زالت تبكي من شدة الألم الذي بدأ يزول تدريجياً ويحل مكانه شعور باللذة والمتعه فاستسلمت لقدرها واغمضت عينيها وتركت نفسها للمجهول وعاد هو يخرج زبره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ويدخله بلين ورفق وبدأت تتجاوب معه فأحاطته بذراعيها وأخذت تأوهاتها تعلو وشهوتها تزداد وهي تصرخ وتقول آه ه ه ه ه………آح ح ح ح ح حححححححح بالراحة ….بالراحة ……..حاسب …….بيوجع ……بيوجع قوي ……..آه ه ه …….بيحرقني بيحرقني خالص ………هو بيحرق كده ليه
فقال لها وهو ما زال ينيكها ……. علشان أول مرة وانتي لسة متعورة لكن بعد كده مش حتحسي إلا بالمتعة وظل يمارس معها الجنس بكل عنفوانه ويدخله لأقصي أعماق كسها وشعر بها وهي ترتعش عدة مرات وتقذف بمائها فقال لها عايزك لما تيجي تجيبي تقوليلي فهذت رأسها بالموافقة وما هي ألا دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى شعرت بقرب قذفها فأخذت تصيح آ ه ه ه آ ح ح ح ح ……..حاجيب ……….خلاص حاجيييييييييب آههههههههههه …………آحححححححححح آووووووه وانتفض جسدها بقوة وكان أيضا هو الأخر يقترب من قذف منيه فأسرع يخرج زبره من كسها ويقذف بكل ماؤه علي بطنها وصدرها ثم القي بنفسه بجوارها وأنفاسهم متلاحقة حتى ساد الصمت بينهما مدة طويلة ثم نظرت لكسها واعتدلت ومدت يدها تتحسسه فلمحت بعض الدماء بين فخذيها وعلي أصابعها فنظرت إليه وقالت عاجبك كده
اقترب منها وقبلها في وجنتها وقال لها انت طبعا زعلانة مني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )قالت وهي تنظر بعيدا ، بعد إيه ما اللي حصل حصل …..حيفيد بأبيه الزعل …انت المسؤول عن اللي حصل وشرفي هو شرفك وأنت عليك تتصرف ابتسم لها وقبلها وطمئنها انه سوف يأخذها لطبيب لتجري عمليه بسيطة لإعادة ترقيع غشاء البكارة ولن يعلم أحد بما حدث أبدا فنظرت أليه وهزت برأسها وقالت اللي تشوفه واقترب منها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وعاد يقبلها من جديد وهذه المرة لم تقاومه بل تجاوبت معه وانتصب زبره من جديد ليمارسا الجنس في هذه الليلة اكثر من خمس مرات وظلا علي هذا الحال حتى تقدم لخطبتها أحد الأقارب فأخذها الأب إلى طبيب مشهور بأجراء مثل هذه العمليات وعادت وفاء فتاة من جديد وتزوجت ومارست حياتها الطبيعية مع زوجها و أحيانا……………………………… مع أبيها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!