انا متزوجة و خجولة جدا لكن في
قصتي رولا فاجاتني و لم اعرف
حتى كيف اتصرف معها و انا لما
خرج زوجي كنت بلباس النوم
و لما خلعته وجدت على الارض
قشور البرتقال وحملتها حتى
ارميها و تدكرت ان سلة المهملات
في الخارج و لما فتحت الباب
وجدت المنظفة و قد راتني عارية
و حاولت بسرعة الاختفاء لكن هي
دفعت الباب من الخارج و بقوة
انفتح لتراني عارية و دخلت الي
وهي تنظر الى جسمي و تقول
يا سلام واو ما هذا الجسم المثير
وحاولت لمس بزازي وانا ادفعها
واصرخ هيا اخرجي و الا ناديت
الجيران و هي تلمس صدري
وتقول افعلي ما شئتي
و كانت رولا تعلم اني خجولة
ولن افعل ذلك الشيء لذلك كانت
جراتها زائدة عن اللزوم و انا
استسلمت و تركتها تقبلني
و تلحس جسمي و انا سخنت
و لم اعد اقاومها ابدا ثم
خلعت لي الستيان و امسكت لي
بزازي تلعب بها و تمص حلماتي
حتى سخنتني . و انا وجدت نفسي
استسلم مرغمة و تركتها تمص
حلمتي و سخنتني و جعلتني اشعر
ان حلماتي تندفع مني و تريد
الانفجار و كانت تعرف كيف ترضع
و رولا جعلت كل جسمي يذوب
وحتى لما كانت تلعب بكسي كانت
تخرج منه السوائل بقوة و تستمني
لي و تحرك اصابعها بكل حرية
حتى سخنتني معها و دخلت معها
اجواء المتعة الجنسية الحارة
و بعد ذلك جاء دور رولا الساخنة
كي تتعرى و تخلع ثيابها و اظهرت
جسمها المثير و لما رايتها عارية
في تلك اللحظات شعرت بانجذاب
كبير نحوها و نحو جسمها الفاتن
الجميل و شعرت برغبة في تقبيلها
و لعق بزازها . و تركتني امص
حلماتها ايضا و الحس و ادخلت
اصابعي في كسها اتحسس عليه
حتى سخنته و تركتها تغلي ثم
اصبحت انا اكثر محنة منها
و هائجة اكثر منها و هي فتحت لي
رجليها و تركتني امتعها و انا كنت
اذوب في حلاوة جسمها و جمالها
الساحر و لحست ايضا الكس لاول
مرة في حياتي و رولا توحوح
اه اه اه اه و سخنت واعجبها الامر كثيرا .
و ركبت بعذ ذلك على كسها و صرت
افعل لها مثلما كان زوجي يفعل لي
اي احرك كسي نحو كسها الى
الامام و الخلف بقوة و كانني رجل
و اتخيل اني املك زب و انيك به
امراة و هذه الطريقة اعجبتها كثيرا
و جعلتها تتغنج بقوة كبيرة .
ثم امسكت لها الفخذين و صرت
اعجن و العب بهما و كسي ما زال
يتحرك نحو كسها و اسخنها
تخسني جميل وهي توحوح بقوة
و رولا اعجبها الامر و لذلك بقينا
نمارس بتلك الطريقة حتى انطفانا
و اخرجنا المحنة الجنسية مع
بعض و نحن في احضان بعض
نتبادل اسخن قبلات حارة
قصتي رولا فاجاتني و لم اعرف
حتى كيف اتصرف معها و انا لما
خرج زوجي كنت بلباس النوم
و لما خلعته وجدت على الارض
قشور البرتقال وحملتها حتى
ارميها و تدكرت ان سلة المهملات
في الخارج و لما فتحت الباب
وجدت المنظفة و قد راتني عارية
و حاولت بسرعة الاختفاء لكن هي
دفعت الباب من الخارج و بقوة
انفتح لتراني عارية و دخلت الي
وهي تنظر الى جسمي و تقول
يا سلام واو ما هذا الجسم المثير
وحاولت لمس بزازي وانا ادفعها
واصرخ هيا اخرجي و الا ناديت
الجيران و هي تلمس صدري
وتقول افعلي ما شئتي
و كانت رولا تعلم اني خجولة
ولن افعل ذلك الشيء لذلك كانت
جراتها زائدة عن اللزوم و انا
استسلمت و تركتها تقبلني
و تلحس جسمي و انا سخنت
و لم اعد اقاومها ابدا ثم
خلعت لي الستيان و امسكت لي
بزازي تلعب بها و تمص حلماتي
حتى سخنتني . و انا وجدت نفسي
استسلم مرغمة و تركتها تمص
حلمتي و سخنتني و جعلتني اشعر
ان حلماتي تندفع مني و تريد
الانفجار و كانت تعرف كيف ترضع
و رولا جعلت كل جسمي يذوب
وحتى لما كانت تلعب بكسي كانت
تخرج منه السوائل بقوة و تستمني
لي و تحرك اصابعها بكل حرية
حتى سخنتني معها و دخلت معها
اجواء المتعة الجنسية الحارة
و بعد ذلك جاء دور رولا الساخنة
كي تتعرى و تخلع ثيابها و اظهرت
جسمها المثير و لما رايتها عارية
في تلك اللحظات شعرت بانجذاب
كبير نحوها و نحو جسمها الفاتن
الجميل و شعرت برغبة في تقبيلها
و لعق بزازها . و تركتني امص
حلماتها ايضا و الحس و ادخلت
اصابعي في كسها اتحسس عليه
حتى سخنته و تركتها تغلي ثم
اصبحت انا اكثر محنة منها
و هائجة اكثر منها و هي فتحت لي
رجليها و تركتني امتعها و انا كنت
اذوب في حلاوة جسمها و جمالها
الساحر و لحست ايضا الكس لاول
مرة في حياتي و رولا توحوح
اه اه اه اه و سخنت واعجبها الامر كثيرا .
و ركبت بعذ ذلك على كسها و صرت
افعل لها مثلما كان زوجي يفعل لي
اي احرك كسي نحو كسها الى
الامام و الخلف بقوة و كانني رجل
و اتخيل اني املك زب و انيك به
امراة و هذه الطريقة اعجبتها كثيرا
و جعلتها تتغنج بقوة كبيرة .
ثم امسكت لها الفخذين و صرت
اعجن و العب بهما و كسي ما زال
يتحرك نحو كسها و اسخنها
تخسني جميل وهي توحوح بقوة
و رولا اعجبها الامر و لذلك بقينا
نمارس بتلك الطريقة حتى انطفانا
و اخرجنا المحنة الجنسية مع
بعض و نحن في احضان بعض
نتبادل اسخن قبلات حارة