في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي رباب أو هو سماني رباب بعد ما خلاني زوجته 25 سنة سالب بحب البس بنوتي
خلصت دوام يوم الخميس وسافرت لحبيبي عشان أقابله وهو اسمه فيصل 40 سنه أرمل واسمر وجسمه ضخم اكبر مني معاه بحس اني لعبه وزبره كبير وعريض وبلده بعيدة عن بلدي بحوالي 200 كلم وانأ متعودة أسافر كل خميس بعد الدوام وارجع السبت بليل .
سافرت وانا كلي شوق ليه ورحت الشاليه بتاعه وهو كان عامله بيت الزوجيه لينا بعيد عن الناس وطبعا معايا المفتاح فتحت ودخلت وقعلت كل هدومي الرجولية وشيلتها على جنب لاني في البيت ده ست وبس وهو كان عاوز كده
المهم دخلت غرفة النوم وفتحت دولابي وكان كل حاجه فيه حريمي كاني ست بالظبط واخترت قميص النوم الي هلبسه ودخلت الحمام استحميت ونظفت نفسي كويس وطلعب لبست قميص النوم والباروكه والجزمة الكعب العالي وقعدت قدام التسريحه اعمل مكياج كأني ست منتظرة زوجها .
وبعد ما جهزت نفسي وحطيت برفان حريمي برده اتصلت بيه وقلته فينك حبيبي بصوت ناعم قالي جايلك في الطريق خمس دقائق واكون عندك
انتظرته عند الشباك واول ما قرب من الباب رحت عليه وفتحته وانا ورا الباب ودخل واول ما شفاني مسكني وضمني ليه وايده على لطيزي من ورا وشفايفه في شفايفي ويحضن فيا جامد ويقولي وحشتيني وانا اقوله وانت كمان ويضرب طيزي بحنية وبعيد يشيلني ويمشي بيا وشفايفه على شفايفي يمص فيها وانا بمص في شفايفه وراح جلس على الكنبة وحطني على حجره
وقعد يبوس فيا ويحسس على فخادي
وطبعا انا منعمه نفسي على الآخر هو مش بيحب يشوف شعره في جسمي
وانا عماله احرك نفسي على زبره الي زي الوتد تحت طيزي وبعدين قام وقلع التوب وانا بقلعه السروال والكلسون وجلس تاني على الكنبة وان هجمت على زبره ابوس فيه وامصه وهو يقولي ايه وحشك
اقوله قوي وابوس فيه وامصه وبعدين قالي نامي على ظهرك فنمت وبعدين نام فوقي وقعد يمص شفايفي وانا احضن فيه وهو ييقولي بحبك وانا اقوله وانا كمان وبعدين ينزل يمص بزازي وانا بروح معاه في عالم تاني وبعدين بطني يلحس فيها وبعدين زبري يمص فيه وبعدين على طيزي يقعد يلحس فيها وانا دايخة من المتعة
وبعدين رفع رجلي ودخل زبره وانا في قمة المتعة ونام فوقي ويمص شفايفي وينك جامد وانا بصرخ تحت منه
بصراحة في الوضع ده بحس اني مراته
قعد ينك شوية وبعدين
قام جلس على كنبه وقالي تعالي اركبي عليه
وانا على طول قمت وقعد عليه ودخلته كله في طيزي وقعد ارقص عليه شوية واحركه طيزي عليه بشكل دائري عشان احس بيه بيحك كل طيزي وابتديت انط عليه وهو ماسك طيزي بايده
ويضربني عليها جامد
وانا اصرخ
ويقولي اسرع يا لبوه
كانه بيضرب حصان عشان يجري اكتر
ويضرب جامد وانا اسرع واصرخ من المحنة والشهوة وبحس اني هجيب ظهري من غير ما العب بزبري
وبعدين قالي لفي
لفيت عليه من غير ما يطلع واديته طيزي وميلت للامام عشان يشوف زبره وهو مقطع طيزي وقعد انط عليه وهو ماسك طيزي ويسرع فيها ويضربني وانا اصرخ
بعد قام بيا وشالني بايده وقعد ينيك فيها وهو واقف وانا قربت منه عشان امص شفايفه وبعيد نزلني على الارض وخلاني اسند على الكنبه وبعد بين رجليا ودخل زبره وقعد ينيك فيها ويضرب طيزي جامد وبعدين طلعت بركبي على الكنبه وهنا اتزنقت فيها وقعد ينك فيها جامد حسيت ان زبره بيخبط بطني من جوا ويضرب فيها وبعدين حسيت زبره بدا يشد وبدا هو يسرع في النيك عرفت ساعتها انا هيجب لبه خلاص
قالي عاوزاه فيه
قلتله في طيزي غرق طيزي عشان ترتاح
قالي حاضر يا لبوة
وحسيت بحاجة سخنة في طيزي وبعدين قام وجلس على الكنبة وانا جلست جنبه واخددني في حضنه ويبوس فيها وانا مبسوطة
وقالي يلا نتعشى بقا
قلتله ازاي وانت مجبتش عشا
قالي محنا هنتعشى برا
قلتله فكرة
بس انت مش بتحب تشوفني لابسة راجل
قالي منتي هتخرجي معايا كست
قلتله ازاي
خلصت دوام يوم الخميس وسافرت لحبيبي عشان أقابله وهو اسمه فيصل 40 سنه أرمل واسمر وجسمه ضخم اكبر مني معاه بحس اني لعبه وزبره كبير وعريض وبلده بعيدة عن بلدي بحوالي 200 كلم وانأ متعودة أسافر كل خميس بعد الدوام وارجع السبت بليل .
سافرت وانا كلي شوق ليه ورحت الشاليه بتاعه وهو كان عامله بيت الزوجيه لينا بعيد عن الناس وطبعا معايا المفتاح فتحت ودخلت وقعلت كل هدومي الرجولية وشيلتها على جنب لاني في البيت ده ست وبس وهو كان عاوز كده
المهم دخلت غرفة النوم وفتحت دولابي وكان كل حاجه فيه حريمي كاني ست بالظبط واخترت قميص النوم الي هلبسه ودخلت الحمام استحميت ونظفت نفسي كويس وطلعب لبست قميص النوم والباروكه والجزمة الكعب العالي وقعدت قدام التسريحه اعمل مكياج كأني ست منتظرة زوجها .
وبعد ما جهزت نفسي وحطيت برفان حريمي برده اتصلت بيه وقلته فينك حبيبي بصوت ناعم قالي جايلك في الطريق خمس دقائق واكون عندك
انتظرته عند الشباك واول ما قرب من الباب رحت عليه وفتحته وانا ورا الباب ودخل واول ما شفاني مسكني وضمني ليه وايده على لطيزي من ورا وشفايفه في شفايفي ويحضن فيا جامد ويقولي وحشتيني وانا اقوله وانت كمان ويضرب طيزي بحنية وبعيد يشيلني ويمشي بيا وشفايفه على شفايفي يمص فيها وانا بمص في شفايفه وراح جلس على الكنبة وحطني على حجره
وقعد يبوس فيا ويحسس على فخادي
وطبعا انا منعمه نفسي على الآخر هو مش بيحب يشوف شعره في جسمي
وانا عماله احرك نفسي على زبره الي زي الوتد تحت طيزي وبعدين قام وقلع التوب وانا بقلعه السروال والكلسون وجلس تاني على الكنبة وان هجمت على زبره ابوس فيه وامصه وهو يقولي ايه وحشك
اقوله قوي وابوس فيه وامصه وبعدين قالي نامي على ظهرك فنمت وبعدين نام فوقي وقعد يمص شفايفي وانا احضن فيه وهو ييقولي بحبك وانا اقوله وانا كمان وبعدين ينزل يمص بزازي وانا بروح معاه في عالم تاني وبعدين بطني يلحس فيها وبعدين زبري يمص فيه وبعدين على طيزي يقعد يلحس فيها وانا دايخة من المتعة
وبعدين رفع رجلي ودخل زبره وانا في قمة المتعة ونام فوقي ويمص شفايفي وينك جامد وانا بصرخ تحت منه
بصراحة في الوضع ده بحس اني مراته
قعد ينك شوية وبعدين
قام جلس على كنبه وقالي تعالي اركبي عليه
وانا على طول قمت وقعد عليه ودخلته كله في طيزي وقعد ارقص عليه شوية واحركه طيزي عليه بشكل دائري عشان احس بيه بيحك كل طيزي وابتديت انط عليه وهو ماسك طيزي بايده
ويضربني عليها جامد
وانا اصرخ
ويقولي اسرع يا لبوه
كانه بيضرب حصان عشان يجري اكتر
ويضرب جامد وانا اسرع واصرخ من المحنة والشهوة وبحس اني هجيب ظهري من غير ما العب بزبري
وبعدين قالي لفي
لفيت عليه من غير ما يطلع واديته طيزي وميلت للامام عشان يشوف زبره وهو مقطع طيزي وقعد انط عليه وهو ماسك طيزي ويسرع فيها ويضربني وانا اصرخ
بعد قام بيا وشالني بايده وقعد ينيك فيها وهو واقف وانا قربت منه عشان امص شفايفه وبعيد نزلني على الارض وخلاني اسند على الكنبه وبعد بين رجليا ودخل زبره وقعد ينيك فيها ويضرب طيزي جامد وبعدين طلعت بركبي على الكنبه وهنا اتزنقت فيها وقعد ينك فيها جامد حسيت ان زبره بيخبط بطني من جوا ويضرب فيها وبعدين حسيت زبره بدا يشد وبدا هو يسرع في النيك عرفت ساعتها انا هيجب لبه خلاص
قالي عاوزاه فيه
قلتله في طيزي غرق طيزي عشان ترتاح
قالي حاضر يا لبوة
وحسيت بحاجة سخنة في طيزي وبعدين قام وجلس على الكنبة وانا جلست جنبه واخددني في حضنه ويبوس فيها وانا مبسوطة
وقالي يلا نتعشى بقا
قلتله ازاي وانت مجبتش عشا
قالي محنا هنتعشى برا
قلتله فكرة
بس انت مش بتحب تشوفني لابسة راجل
قالي منتي هتخرجي معايا كست
قلتله ازاي