مع الشيميل في سينما باريس...
يروي القصة رجل عربي من شمال افريقيا مزدوج الجنسية عايش هناك و في الصيف يطلع عطلة لبلده العربي الأصلي فيقول :
كنت أتمشى في شوارع باريس في المساء و عند احدى قاعات السينما لفت انتباهي فيلم جنسي رومنسي مش بورنو hérotique و عجبني فاشتريت بطاقة لكن لقيت الكراسي خالصة و عرضت علي صاحبة الكشك شراء بطاقة مزدوجة في الحجرة الخاصة هي كانت غالية شوي لكن اشتريتها و لما وصلتني المضيفة للحجرة وجدت في الكرسي جنبي فتاة شابة و انا عمري 32 سنة ، كانت ملامح وجهها أسيوية ربما من اليابان لكنها تحكي فرنسي بطلاقة و كانت جميلة للغاية و ملابسها لفوق الركبة أو اعلى و صدرها بارز ناهد يشهي ، استسمحت منها و جلست انتظر بداية الفيلم ، كانت رائحة البنت تجنن و هي تقرا في مجلة جنسية رومنسية و تتفرج على الصور . اطفئت الأنوار و بدا الفيلم يشتغل و أخذت راحتي خاصة أنني في حجرة مستورة مع العلم أن الحجر اغلبها يقع فيها جنس و نييك و علاقات جنسية سطحية كذلك و هي وضعت اصلا للخصوصية ، بعد مضي ساعة كنت وصلت لأقصى درجات النشوة و الهيجان مثل باقي المتفرجين و لفت انتباهي شيء غريب فوق فخاذ البنت يتحرك و يطلع و ينزل لكن الظلمة و لولا ضوء الفيلم ما شفت الشيء البازر هذا و هي ضامة رجليها لبعض و تتنهد بصوت خافت و ضنيت أنها تحك كسها و دخلت يدها تحت كيلوتها تشبع رغبتها الجنسية و تمارس العادة السرية و كان جسمها ملاصق لجسمي و فخاذها تحتك بفخاذي و كل ما حركت فخاذي تتجاوب معي ، انا كانت احدي يداي في زبي كنت فاتح البنطلون و ساحب زبي من طرف الكلسون ألعب به لما هجت ، لما شفت البنت الأسيوية تتجاوب معي مديت يدي قلت في نفسي أسحب يدها من كسها و أحطها على زبي أخليها تتمتع بزب حقيقي و أضع مكانها يدي و هذا ما فعلت لكني انصدمت ما كانت يدها هذه بالعكس كان زب كبير منتصب تحت الفستان القصير خارج من جنب الكيلوت ، لم أصدق بادئ الأمر لكن عاودت الكرة و مسكته بيدي و تأكدت أنه زب مش يد و كان ساخن نار و هنا عرفت أنها شيميل و هي بسرعة وضعت يدها على زبي و بدأت تحلب و تلعب به و احنا نتفرج و كل واحد يشتغل بزب الثاني ، نزلت يدي تحت الزب فوجدت البيضات ثم نزلت أكثر فوجدت الطيز و لما ادخلت أصبعي بين فلقات الطيز و لمست الفحتة البنت تكهربت و رجفت و فتحت رجليها بسرعة ، عجبني الحال كثيرا رغم أنها بزب مش كس و كملت المداعبة و لما سخنت الشيميل كان زبي خارج بالكامل من البنطلون ، قامت و جلست فوق رجلي و زبي بين فخاذها و يلمس في زبها مباشرة و يحتك به و هنا بسرعة وضعت شوية لعاب في يدي و حكيت طيزها و خرمها و كانت لابسة كيلوت سترينج فقط و هذا ساعدني كثيرا ، هي عرفت غرضي و قامت بلطف و وضعت طيزها فوق زبي و مسكته بيدها حتى وقع في الخرم مباشرة ثم بدأت تنزل عليه بكل ثقلها و هو يدخل و ينساب بهدوء و هي تنازع بصمت أههههه أمممم أيييي و لما دخل للنصف مسكتها من كتافها و سحبتها للأسفل حتى دخل زبي للبيضات و الشيميل قالت أيي أححح و سكتت ربما وجعتها شوي و ربما من الشهوة فقط ، مسكت زبها بيدي و بدأت العب به و أحلبه من شهوتي و شبقي و هي تطلع و تنزل على زبي بهدوء و سكينة و كل ما قربت شهوتها تزيد السرعة و تنزل بكل ثقلها على زبي سسطط سسطط سسططط حتى خفت يسمعونا ، مليح ان صوت الفيلم كان قوي هههه لما قربت ابلغ الشهوة كانت كل ما طلعت شوي الحقها حتى يدخل زبي مرة ثانية في طيزها ، زبها في يدي كان مثل الصخرة صلب و ساخن و هنا الشيميل قالت بصوتها الجميل الخافت أيي كسي كسي كسي ربما تعني بكسها طيزها و بدا زبها يقذف المني في يدي و يرش في كل اتجاه و هي ترتجف وتقول كسي كسي كسي احححا احححا اححح ااممممم و قبل ما ينتهي زبها من القذف كان زبي انفجر في كسها مثل ما قالت و بدأت أقذف أسسس أسسس لكن الاصوات خافتة جدا و قذفت كل المني في طيزها و هي جلست ترتاح و زبها يرتخي في يدي و هي تنهج كأنها كانت تعمل رياضة و لما لمست بزازها لقيتهم حقيقيين ههههه مسحت يدي من منيها على كيلوتها و فخاذها وقامت الشيميل من على رجليي و هنا انسحب زبي بصوت ششللخخخخخ من طيزها و بسرعة نزلت تنورتها القصيرة و قامت من مكانها و أنا حسبتها راحت للحمامات تغسل و ترجع و قلت ربما نكرر العملية مرة ثانية لأنها عجبتني و كانت نظيفة خالص كأنها دخلت للسينما من أجل النييك فقك و مستعدة لأنها تحت التنورة لابسة كيلوت سترينج سهل ما في حاجة لنزعه ، استنيت شوي لكن الشيميل ما رجعت و انا كملت الفيلم و خرجت و ظلت ذكري جميلة في ذهني للحين . نهاية القصة .
يروي القصة رجل عربي من شمال افريقيا مزدوج الجنسية عايش هناك و في الصيف يطلع عطلة لبلده العربي الأصلي فيقول :
كنت أتمشى في شوارع باريس في المساء و عند احدى قاعات السينما لفت انتباهي فيلم جنسي رومنسي مش بورنو hérotique و عجبني فاشتريت بطاقة لكن لقيت الكراسي خالصة و عرضت علي صاحبة الكشك شراء بطاقة مزدوجة في الحجرة الخاصة هي كانت غالية شوي لكن اشتريتها و لما وصلتني المضيفة للحجرة وجدت في الكرسي جنبي فتاة شابة و انا عمري 32 سنة ، كانت ملامح وجهها أسيوية ربما من اليابان لكنها تحكي فرنسي بطلاقة و كانت جميلة للغاية و ملابسها لفوق الركبة أو اعلى و صدرها بارز ناهد يشهي ، استسمحت منها و جلست انتظر بداية الفيلم ، كانت رائحة البنت تجنن و هي تقرا في مجلة جنسية رومنسية و تتفرج على الصور . اطفئت الأنوار و بدا الفيلم يشتغل و أخذت راحتي خاصة أنني في حجرة مستورة مع العلم أن الحجر اغلبها يقع فيها جنس و نييك و علاقات جنسية سطحية كذلك و هي وضعت اصلا للخصوصية ، بعد مضي ساعة كنت وصلت لأقصى درجات النشوة و الهيجان مثل باقي المتفرجين و لفت انتباهي شيء غريب فوق فخاذ البنت يتحرك و يطلع و ينزل لكن الظلمة و لولا ضوء الفيلم ما شفت الشيء البازر هذا و هي ضامة رجليها لبعض و تتنهد بصوت خافت و ضنيت أنها تحك كسها و دخلت يدها تحت كيلوتها تشبع رغبتها الجنسية و تمارس العادة السرية و كان جسمها ملاصق لجسمي و فخاذها تحتك بفخاذي و كل ما حركت فخاذي تتجاوب معي ، انا كانت احدي يداي في زبي كنت فاتح البنطلون و ساحب زبي من طرف الكلسون ألعب به لما هجت ، لما شفت البنت الأسيوية تتجاوب معي مديت يدي قلت في نفسي أسحب يدها من كسها و أحطها على زبي أخليها تتمتع بزب حقيقي و أضع مكانها يدي و هذا ما فعلت لكني انصدمت ما كانت يدها هذه بالعكس كان زب كبير منتصب تحت الفستان القصير خارج من جنب الكيلوت ، لم أصدق بادئ الأمر لكن عاودت الكرة و مسكته بيدي و تأكدت أنه زب مش يد و كان ساخن نار و هنا عرفت أنها شيميل و هي بسرعة وضعت يدها على زبي و بدأت تحلب و تلعب به و احنا نتفرج و كل واحد يشتغل بزب الثاني ، نزلت يدي تحت الزب فوجدت البيضات ثم نزلت أكثر فوجدت الطيز و لما ادخلت أصبعي بين فلقات الطيز و لمست الفحتة البنت تكهربت و رجفت و فتحت رجليها بسرعة ، عجبني الحال كثيرا رغم أنها بزب مش كس و كملت المداعبة و لما سخنت الشيميل كان زبي خارج بالكامل من البنطلون ، قامت و جلست فوق رجلي و زبي بين فخاذها و يلمس في زبها مباشرة و يحتك به و هنا بسرعة وضعت شوية لعاب في يدي و حكيت طيزها و خرمها و كانت لابسة كيلوت سترينج فقط و هذا ساعدني كثيرا ، هي عرفت غرضي و قامت بلطف و وضعت طيزها فوق زبي و مسكته بيدها حتى وقع في الخرم مباشرة ثم بدأت تنزل عليه بكل ثقلها و هو يدخل و ينساب بهدوء و هي تنازع بصمت أههههه أمممم أيييي و لما دخل للنصف مسكتها من كتافها و سحبتها للأسفل حتى دخل زبي للبيضات و الشيميل قالت أيي أححح و سكتت ربما وجعتها شوي و ربما من الشهوة فقط ، مسكت زبها بيدي و بدأت العب به و أحلبه من شهوتي و شبقي و هي تطلع و تنزل على زبي بهدوء و سكينة و كل ما قربت شهوتها تزيد السرعة و تنزل بكل ثقلها على زبي سسطط سسطط سسططط حتى خفت يسمعونا ، مليح ان صوت الفيلم كان قوي هههه لما قربت ابلغ الشهوة كانت كل ما طلعت شوي الحقها حتى يدخل زبي مرة ثانية في طيزها ، زبها في يدي كان مثل الصخرة صلب و ساخن و هنا الشيميل قالت بصوتها الجميل الخافت أيي كسي كسي كسي ربما تعني بكسها طيزها و بدا زبها يقذف المني في يدي و يرش في كل اتجاه و هي ترتجف وتقول كسي كسي كسي احححا احححا اححح ااممممم و قبل ما ينتهي زبها من القذف كان زبي انفجر في كسها مثل ما قالت و بدأت أقذف أسسس أسسس لكن الاصوات خافتة جدا و قذفت كل المني في طيزها و هي جلست ترتاح و زبها يرتخي في يدي و هي تنهج كأنها كانت تعمل رياضة و لما لمست بزازها لقيتهم حقيقيين ههههه مسحت يدي من منيها على كيلوتها و فخاذها وقامت الشيميل من على رجليي و هنا انسحب زبي بصوت ششللخخخخخ من طيزها و بسرعة نزلت تنورتها القصيرة و قامت من مكانها و أنا حسبتها راحت للحمامات تغسل و ترجع و قلت ربما نكرر العملية مرة ثانية لأنها عجبتني و كانت نظيفة خالص كأنها دخلت للسينما من أجل النييك فقك و مستعدة لأنها تحت التنورة لابسة كيلوت سترينج سهل ما في حاجة لنزعه ، استنيت شوي لكن الشيميل ما رجعت و انا كملت الفيلم و خرجت و ظلت ذكري جميلة في ذهني للحين . نهاية القصة .