مرحبا بكم وأشكر لكم إصغائكم وأتمنى أن تنال قصتي إعجابكم وأرجو إبداء رأيكم بصراحة تامة وأن تصوتوا للقصة إذا نالت إعجابكم
طبعا القصة خيالية :
مرحبا بكم أنا إسمي غالية وأنا في الوقت الحالي أبلغ من العمر 25 سنة جسدي أبيض كالثلج وطولي حوالي 170 سم وسأذكر تفاصيل جسدي ضمن القصة وكما تعلمون أنا من محبي النساء أي أني سحاقية ليس من الآن ولكن لي ذكريات كثيرة من الماضي وسأشارككم إياها بالتفصيل
منذ كنت في الخامسة عشر من العمر كنت أسكن في العاصمة دمشق وكما تعلمون فإن الإنفتاح والحرية في العواصم يكون كبيرا نشأت فتاتا وحيدة لاأخوة لي أو أخوات وذلك ماجعلني مدللة كثيرا عند أهلي وكنت أملك من الحرية ما أريد فكنت أتمع أنا وصديقاتي كل يوم خميس وننام عند إحدانا
قصتي تبدأ في أحد أيام الخميس عندما ذهبنا إلى بيت صديقتي لونا..
ولكن إحدى الصديقات (آية) أحضرت معها شريط فيديو حيث كان الرائج في تلك الأيام الفيديو وليس كوقتنا الحالي
وأخبرتنا أنه فيلم جميل جدا من أفلام الأكشن التي كنا نشاهدا كل خميس
عندما حان وقت المشاهدة كنا مستلقين أمام بعضنا مصفوفين كالملائكة وبدأ العرض
ولكن ماهذا ما الذي نراه إنه شيىء نراه للمرة الأولى نعم إنه فيلم للسكس وكان من بطولته فتاة شقراء جميلة جدا وشاب مفتول العضلات يمارسان الجنس
كانت علامة الذهول ظاهرة على وجوه بعضنا والضحك على الوجوه الأخرى ولكن الحركة الوحيدة التي قامت بها إحدانا هي وقوف صديقني لونا وإخراج الفيلم وكسره وثم شجارها مع آية صاحبة الفيلم
بعد أن هدأت الأجواء قليلا عدنا للضحك والمزاح حتى تعبنا كلنا وذهبنا للنوم
من الطبيعي كأي فتاة جديدة على تلك المشاهد أن لا تستطيع النوم وهي تفكر
ولكن ماالذي كنت أفكر به ليس جسد الشاب مفتول العضلات ولكن جسد الفتات الشقراء نعم لقد سحرني هذا الجسد فنهضت من السرير وذهبت للحمام لأنظر لجسدي فرأيت نهدي الذي نما حديثا وكبر وشاهدت كسي الذي بدأ الشعر بالظهو عليه وكانت هذه المرأة الأولى التي أشتهي فيها لمسه وبدأت بفركه وإزدادت سرعتي شيئا فشيئا حتى أحسست برجفة تملئ كياني وبعدها أحسست بالرطوبة تتسلل إلى فخدي وطبعا كانت هذه المرة أجمل مرة أقوم فيها بالعادة السرية لأنها المرة الأولى
ثم عدت للنوم بعد أن إرتاح جسدي وهدأت أعصابي
بعد أشهر إجتمعا أنا وصديقاتي في بيت آية لأنه كان دورها
ولكن هذه المرة ذهبت أنا وهي إلى الغرفة الموضوع فيها جهاز الفيديو وطلبت منها وضع فيلم كالسابق فضحكة وأخرجت الشرائط الموجودة عندها كلها وقرأت عناوينها فلفت نظري كلمة سحاقيات فسألتها عن معنى الكلمة التي كانت غريبة عن قاموسي فقالت:
سحاقيات تعني الفتيات اللتي تمارسن الجنس سويا ولا يحبون الجنس الآخر
كانت كلماتها غير مفهومة بالنسبة لي مما زاد عندي الإحساس بالفضول فطلبت منها رؤية الفيلم للتعلم فقالت :
إذا أردت رؤية الفيلم فزوريني غدا لنراه سوية فإن والدي لن يكونا بالبيت غدا فوافقت
طبعا لم أستطيع النوم في ذلك اليوم لإنشغال عقلي بالتفكير بكلامها واليوم التالي كان يوم جمعة حيث إستيقظنا باكرا وذهبنا كل فتاة إلى بيتها وعند خروجي من الباب قالت لاتنسي اليوم مساء فضحكت وخرجت
عدت إلى منزلها في المساء وقرعت الباب ففتحت لي وكانت تلبس من الملابس ما يثير ويظهر المفاتن
وكانت قد جهزت كل شيئ لسهرة راقية من الشاي والفوشار وما ترغبه أكثر الفتيات وبعد السلام والترحاب وضعت الفيديو وشغلته..
ما هذا المشهد الذي أراه أمامي؟ مشهد أراه للمرة الأولى لا أستطيع وصفه لجماله وإبداعه، كان المشهد الأول لفتاتين على ما يبدو فرنسيتان الأصل يقبلان بعضهما من الشفاه وإستمرت القبل حوالي الخمس دقائق ثم تسطحت إحداهما على السرير وبدأت تتلوى وتتحرك بحركات كلها إثارة
ثم بدأت الفتاة الأخرى بنزع الملابس عنها حتى بقيت بالملابس التحتية السنتيانة والكلسون
وبعدها تبادلتا الأدوار ونزعا ما بقي من ملابسهما فأصبحوا عاريتين بدون أي ستار
وكانت صديقتي آية تضحك على منظري فقد كنت مشدودة إلى ما أراه وبالفعل كان منظري مضحكا من كثرة الدهشة التي تعتريني
بعد ذلك بدأت إحدى الفتاتين بتقبيل ومص بز الأخرى وياله من منظر كان منظرها وهي ترضع بز رفيقتها منظر خيالي مما حرك مشاعري ثم نزلت إلى كسها الذي كان محلوق الشعر بطريقة بديعة فقد قصت الشعر وأبقت على خيط رفيع منه أعلى كسها وإنهالت الفتاة باللحس والمص وأدخلت لسانها في كسها وناكتها بلسانها ثم نزلت إلى فخديها وإلى الساقين ثم إلى القدمين..
كانت قدميها أكثر مالفت إنتباهي. كانت تضع اللون الأسود على أظافرها وكانت أصابعها منسقة وطويلة لكنها جميلة جدا كلوحة فنان وبدأت مص أصابع قدميها من الإصبع الصغير إلى الإصبع الكبير وبالتناوب بين القدمين ثم بعد ذلك لحست باطن قدمها من الكعب صعودا للأصابع ومصت وقبلت كل جزء بل كل خلية من قدم رفيقتها
هنا انا لم أعد أركز فقد كنت قد إهتجت كثيرا وكنت كمن كان في عالم آخر فوضعت يدي على كسي المبلل وبدأت بالفرك
وفجأة قاطعني ضحك آية وتذكرت أني لست وحيدة وأن هناك من يراقبني
فنظرت إليها بخجل ولم أعمل ما أقول
فبادرت بالكلام:
لابأس فأني مثلك أهتاج أيضا ومثلك مثل كل الفتيات كان كلامها مريحا وأحسست بإطمإنان
تابعنا الفيلم لنهايته ولكن حدث ماكنت لم أتوقعه حيث إقتربت مني آية ووضعت يدها على كتفي وقالت :
هل أعجبك الفيلم؟ فخجلت ثم قالت لا بأس فإننا أصدقاء ونحن فتاتان والفتيات لاتخجل من بعضها فعادت أعصابي للهدوء وقلت لها:
إن الفيلم كان بصراحة رائع جدا وإنني أحسست بشعور غريب يملؤ كياني وثم أحسست.. وتوقفت عن الكلام
فقالت لي مابك أأنت خجلت من صديقتك أم ماذا
فكملت حديثي وقلت لها أني أحسست ببلل من الأسفل فضحكت وقالت أسفل يعني وين؟ قلت لها كسي بكلام منخفض مليء بالخجل
فضحكت عاليا وقالت لي هذا عادي وأظنك تحبين البنات مثلي فإندهشت لكلامها وصراحتها الشجاعة وأحسست أني جبانة أمامها
وقطعت تفكيري بقولها هل تريدين تجربة ذلك معي أم أنك مازلت خجلة؟
هنا تلاعبت بي الأفكار أرفض ما كان يسهرني التفكير به لمدة شهر أم أقبل ولكن الأفكار تلاشت عندما إقتربت بشفتيها من فمي وقبلتني قبلة طويلة كلها حنية وعطف
في أول الأمر حاولت إفلات شفتي من بين شفتيها ولكن كانت قد عادة مشاعر الإهتياج تتمرني مما جعلني أستسام لرغباتها ورغباتي الجنسية
بعد القبلة الطويلة نزلت بلسانها إلى رقبتي وبيدها إلى كسي وبدأت بفركه بهدوء مع مص رفبتي مما جعل عقلي يتوقف نهائيا عن التفكير وجعله ملكا للمشاعر
فبدأت بعمل ما بدأت به فإنهلت كالوحش مصا وتقبيلا لرقبتها وفركا لكسها ثم طلبت منخا نزع ملابسي وملابسها كما حدث بالفيلم
فنزعت عني الكنزة والبنطال اللذين كانا يستران جسدي ثم نزعت عنها الفستان الذي كانت ترتديه لنصبح فتاتان بالسنتيانة والكلسون
فطلبت منها البدا حيث إستلقيت على ظهري وسلمت جسدي لها
فنزعت السنتيانة الصغيرة والكلسون الذي إمتلى بماء شهوتي كان جسدي ناصع البياض وكان صدري متوسط الحجم وكان كسي مازال غير مكتمل النمو وأقدامي مقاسها 38 أصابعي منسقة كلوحة لبيكاسو كما قالت آية أنهما أجمل من لوحات بيكاسو
بعد خلع آخر ثيابي بدأت رضاعة بزي وكانت ترضعه بشدت كبيرة كطفل محروم
ونزلت إلى معدتي ثم إلى كسي وبدأت باللعق والمص وأصبحت تنيكني بلسانها الذي كانت حرارته تصل إلى أقصى رأسي وربما كانت درجة حرارتي المرتفعة من الشهوة التي إعتمرتني وليست حرارته
ثم لحست لي فرجي وأدخلت إصبعيها في فتحته لا أخفيكم كان مؤلم بادئ الأمر ولكنه تحول إلى إحساس مليئ بالروعة مما زاد درجة إثارتي وربما نزلت سائلي ثلاث مرات أو أكثر
ثم نزلت إلى أقدامي ولحست الكعب وباطن قدمي وأصابعي وأدخلتهم في فمها وكان إحساسي كالطائر المحلق فوق الغيوم
بعدها حان دوري فأستلقت على ظهرها كما فعلت وبدأت العمل
قبلتها من رقبتها نزولا إلى صدرها ثم بطنها وبعد ذلك كسها وفعلت ما رغبته بشدة من تقبيل ولعق وومص حتى أحسست بسائل لزج بعض الشيء يدخل فمي وما علمته أن هذا هو ماء الشهوة أو الضهر بالسوري كان لذيذ النكهة أطيب ما تذوقت بجياتي وبقيت ألحس كسها حوالي 15 دقيقة ثم توجهت لطيزها أول الأمر كانت تنبعث منها رائحة كريهة ولكن لا أدري لماذا تحولت هذه الرائحة إلى مثير جنسي لي وقمت بإدخال أصابعي الواحد تلو الآخر بطيزها ثم مص ذلك الإصبع
ونزلت بعدها إلى قدميها كان مقاس رجلها 38 وأصابعها طويلة بعض الشيئ وأظافرها طبيعية اللون لم تضع الطلاء عليها
لا أعرف ماالذي شدني إلى قدميها حيث أحسست أن كل الذي فعلناه لا يساوي شيئ أمام الإستمتاع بقدميها أو حتى قبلة واحدة لقدميها وكانت هذه هي نقطة تحولي إلى مدمنة على أقدام البنات
فبدأت أتغزل بقدميها الجميلتين وأنا أنظر إلى باطن قدميها وقلت لها من كلام الغزل سأذكره بالعامية لكي لايفقد معناه:
شو هاللون الزهري شو هالأصابع الماسية شو هاللريحة الأخاذة يسلملي الزهر يلي شكلو شكل الماس وريحتو أحلى من ورد الريحان
وغيره من الغزل
ثم قربي بوجهي من هذه اللؤلؤة الثمينة وبدأت إستنشاق العطور الفرنسية آه كم كانت هذه الرائحة جميلة لايمكن وصفها دخلت أنفي فسحرت عقلي وكانت كالمخدر حيث لاتطيق فراقها
ثم توجهت بشفاهي إلى مشط قدمها فقبلته عشرات المرات ثم قبلت أصابعها كل إصبع على حدة وقبلت باطن قدمها كمن يقبل شفاه الحبيب
وإتجهت بساني يلحس كل ذرة من قدمها بدا بالكعب ووصولا إلى بطن القدم وإنتهاء بالأصابع المرصوفة
كان الطعم مالحا ولكن لذيذا جدا كان الطعم الذي تشتهي أن تتذوقه طوال الوقت صباحا ومساء وقلت لها إن طعم قدميك يجب أن يصفوه الأطباء للأمراض المستعصية والمستحية الشفاء إنه دواء كل العلل والأمراض مما أثار ضحكها وعدت إلى اللحس مجددا ثم بدأت مص الأصابع وحاولت إدخال كل إصابعها بفمي ما أمكن
ثم وقفت وبدأت بوضع قدمها على كسي وبدأت أداعب كسي بقدميها حتى أنزل ضهري عليهم وأعود وأمصهما
كانت آية متفاجئة بعض الشيئ حيث قالت لي
كنت أريد تعليمك لأتمتع معك بما نهواه ولكن على ما أراه أني سأتحول إلى طالبة عندك لتعلميني فأنت تعرفين أكثر من أهلي وضحكنا سوية وقلت لها الإثارة تعلمك كل شي
بقينا نمارس هذا السحاق لعدة شهور وكنت أكثر ما أركز على أقدام آية فأصبح أكثر شيئ أهواه في الحياة هو الأقدام
ثم إنقطعت علاقتنا لسفر أهل آية إلى أوروبا نظرا لعمل أبيها وكان فراقنا مليئا بالدموع
بقيت بعد هذا الفراق أمارس العادة السرية لوحدي دون شريك وبدأت الإنترنت بالظهور والإنتشار وكنت أدخل فقط على مواقع السحاقيات و لكن قليلا ماكنت أجد طلبي وهو الأقدام حتى تعرفت على مواقع كثيرة خاصة بالأرجل والسادية ومن كثرة المشاهدة أصبحت فكرة السادية مرافقة للأقدام في عقلي ولكني لم أكن من محبي التعذيب والضرب فقط الأقدام والخدمة
طول هذه الفترة تغيرت الأحوال وأصبحت أسكن لوحدي بعد سفر أهلي وكانت حجتي الدراسة
وبقيت علاقتي قوية مع لونا وكنت كثيرا ما أشتهيها وأشتهي أقدامها وكنت أضع لها بعض المنوم في مشروبها عندما كانت تأتي لتنام عندي كالأيام الخوالي
فكانت عند شربها المنوم تنام ولا تشعر بشي أبدا فكنت أمارس هوايتي المفضلت مع أقدامها حيث كانت أقدامها فعلا أجمل قدمان رأيتهما في حياتي... كان مقاسها 37 فقط وكان لون باطن أقدامها في أغلب الأحيان يميل للإحمرار وأصابعها متناسقة كلوحة زيتية باهرة الجمال وكانت رائحتها مثل العنبر لا توصف أقدام يدمن عليها أي إنسان كما فعلت فكانت أقدامها مخدري الذي لا أستطيع الحياة دونه
ولكني في إحدى الأيام كنت قد أخطأت في كمية المنوم الذي أعطيته لها وحدث ما لم يكن بالحسبان
عندما كنت شديدت التقبيل واللعق واللحس لأقدامها سمعت صوتا صارخا ماذا تفعلين وبدأت الصراخ والعياط مرة أخرى أنت صديقتي ماالذي تفعلينه أنت غادرة بالشخص وخائنة منذ متى وأنت تتصرفين هكذا
كان قلبي يرجف بشدة من الخوف وكان عقلي يتخبطه الرهبة من المشهد
فنزلت دموعي وقلت لها أرجوك إهدأي وصرخت بي لن أهدا حتى تفسري لي مارأيت
فقلت لها القصة كاملت وأني أعشق قدميها ولست أريد من جسدها إلا قدميها وأني على إستعداد لأن أقوم بأي شيئ حتى أنال قبلة واحدة من قدميها وأن أعيش حياتي كلها وأنا ألحس وألعق الأوساخ من قدمها
إستغربت لونا كثيرا من كلامي وقالت الأقدام وماالذي تجدينه جميلا في الأقدام
قلت لها كل شي رائحتها ومذاقها ودفئها وحلمي أن أبقى تحت أقدامك وسأكون خادمة لكي ولهم ولكن أرجوكي أن تقبليني خادمة لهم
ففكرت قليلا ثم قالت سأرد لك الجواب ولكن دعيني أجربك أولا لأرى إن هذا أعجبني أم لا
وأمرتني أن أحضر لها فنجان من القهوة فأجبتها أمرك سيدتي فضحكة وقالت ربما سأسمع منك هذه الكلمة كثيرا وصرخت بسرعة يا خادمتي أحضري القهوة لسيدتك
كنت كمن طارت من الفرحة وهدأ قلبي أخيرا
طبعا القصة خيالية :
مرحبا بكم أنا إسمي غالية وأنا في الوقت الحالي أبلغ من العمر 25 سنة جسدي أبيض كالثلج وطولي حوالي 170 سم وسأذكر تفاصيل جسدي ضمن القصة وكما تعلمون أنا من محبي النساء أي أني سحاقية ليس من الآن ولكن لي ذكريات كثيرة من الماضي وسأشارككم إياها بالتفصيل
منذ كنت في الخامسة عشر من العمر كنت أسكن في العاصمة دمشق وكما تعلمون فإن الإنفتاح والحرية في العواصم يكون كبيرا نشأت فتاتا وحيدة لاأخوة لي أو أخوات وذلك ماجعلني مدللة كثيرا عند أهلي وكنت أملك من الحرية ما أريد فكنت أتمع أنا وصديقاتي كل يوم خميس وننام عند إحدانا
قصتي تبدأ في أحد أيام الخميس عندما ذهبنا إلى بيت صديقتي لونا..
ولكن إحدى الصديقات (آية) أحضرت معها شريط فيديو حيث كان الرائج في تلك الأيام الفيديو وليس كوقتنا الحالي
وأخبرتنا أنه فيلم جميل جدا من أفلام الأكشن التي كنا نشاهدا كل خميس
عندما حان وقت المشاهدة كنا مستلقين أمام بعضنا مصفوفين كالملائكة وبدأ العرض
ولكن ماهذا ما الذي نراه إنه شيىء نراه للمرة الأولى نعم إنه فيلم للسكس وكان من بطولته فتاة شقراء جميلة جدا وشاب مفتول العضلات يمارسان الجنس
كانت علامة الذهول ظاهرة على وجوه بعضنا والضحك على الوجوه الأخرى ولكن الحركة الوحيدة التي قامت بها إحدانا هي وقوف صديقني لونا وإخراج الفيلم وكسره وثم شجارها مع آية صاحبة الفيلم
بعد أن هدأت الأجواء قليلا عدنا للضحك والمزاح حتى تعبنا كلنا وذهبنا للنوم
من الطبيعي كأي فتاة جديدة على تلك المشاهد أن لا تستطيع النوم وهي تفكر
ولكن ماالذي كنت أفكر به ليس جسد الشاب مفتول العضلات ولكن جسد الفتات الشقراء نعم لقد سحرني هذا الجسد فنهضت من السرير وذهبت للحمام لأنظر لجسدي فرأيت نهدي الذي نما حديثا وكبر وشاهدت كسي الذي بدأ الشعر بالظهو عليه وكانت هذه المرأة الأولى التي أشتهي فيها لمسه وبدأت بفركه وإزدادت سرعتي شيئا فشيئا حتى أحسست برجفة تملئ كياني وبعدها أحسست بالرطوبة تتسلل إلى فخدي وطبعا كانت هذه المرة أجمل مرة أقوم فيها بالعادة السرية لأنها المرة الأولى
ثم عدت للنوم بعد أن إرتاح جسدي وهدأت أعصابي
بعد أشهر إجتمعا أنا وصديقاتي في بيت آية لأنه كان دورها
ولكن هذه المرة ذهبت أنا وهي إلى الغرفة الموضوع فيها جهاز الفيديو وطلبت منها وضع فيلم كالسابق فضحكة وأخرجت الشرائط الموجودة عندها كلها وقرأت عناوينها فلفت نظري كلمة سحاقيات فسألتها عن معنى الكلمة التي كانت غريبة عن قاموسي فقالت:
سحاقيات تعني الفتيات اللتي تمارسن الجنس سويا ولا يحبون الجنس الآخر
كانت كلماتها غير مفهومة بالنسبة لي مما زاد عندي الإحساس بالفضول فطلبت منها رؤية الفيلم للتعلم فقالت :
إذا أردت رؤية الفيلم فزوريني غدا لنراه سوية فإن والدي لن يكونا بالبيت غدا فوافقت
طبعا لم أستطيع النوم في ذلك اليوم لإنشغال عقلي بالتفكير بكلامها واليوم التالي كان يوم جمعة حيث إستيقظنا باكرا وذهبنا كل فتاة إلى بيتها وعند خروجي من الباب قالت لاتنسي اليوم مساء فضحكت وخرجت
عدت إلى منزلها في المساء وقرعت الباب ففتحت لي وكانت تلبس من الملابس ما يثير ويظهر المفاتن
وكانت قد جهزت كل شيئ لسهرة راقية من الشاي والفوشار وما ترغبه أكثر الفتيات وبعد السلام والترحاب وضعت الفيديو وشغلته..
ما هذا المشهد الذي أراه أمامي؟ مشهد أراه للمرة الأولى لا أستطيع وصفه لجماله وإبداعه، كان المشهد الأول لفتاتين على ما يبدو فرنسيتان الأصل يقبلان بعضهما من الشفاه وإستمرت القبل حوالي الخمس دقائق ثم تسطحت إحداهما على السرير وبدأت تتلوى وتتحرك بحركات كلها إثارة
ثم بدأت الفتاة الأخرى بنزع الملابس عنها حتى بقيت بالملابس التحتية السنتيانة والكلسون
وبعدها تبادلتا الأدوار ونزعا ما بقي من ملابسهما فأصبحوا عاريتين بدون أي ستار
وكانت صديقتي آية تضحك على منظري فقد كنت مشدودة إلى ما أراه وبالفعل كان منظري مضحكا من كثرة الدهشة التي تعتريني
بعد ذلك بدأت إحدى الفتاتين بتقبيل ومص بز الأخرى وياله من منظر كان منظرها وهي ترضع بز رفيقتها منظر خيالي مما حرك مشاعري ثم نزلت إلى كسها الذي كان محلوق الشعر بطريقة بديعة فقد قصت الشعر وأبقت على خيط رفيع منه أعلى كسها وإنهالت الفتاة باللحس والمص وأدخلت لسانها في كسها وناكتها بلسانها ثم نزلت إلى فخديها وإلى الساقين ثم إلى القدمين..
كانت قدميها أكثر مالفت إنتباهي. كانت تضع اللون الأسود على أظافرها وكانت أصابعها منسقة وطويلة لكنها جميلة جدا كلوحة فنان وبدأت مص أصابع قدميها من الإصبع الصغير إلى الإصبع الكبير وبالتناوب بين القدمين ثم بعد ذلك لحست باطن قدمها من الكعب صعودا للأصابع ومصت وقبلت كل جزء بل كل خلية من قدم رفيقتها
هنا انا لم أعد أركز فقد كنت قد إهتجت كثيرا وكنت كمن كان في عالم آخر فوضعت يدي على كسي المبلل وبدأت بالفرك
وفجأة قاطعني ضحك آية وتذكرت أني لست وحيدة وأن هناك من يراقبني
فنظرت إليها بخجل ولم أعمل ما أقول
فبادرت بالكلام:
لابأس فأني مثلك أهتاج أيضا ومثلك مثل كل الفتيات كان كلامها مريحا وأحسست بإطمإنان
تابعنا الفيلم لنهايته ولكن حدث ماكنت لم أتوقعه حيث إقتربت مني آية ووضعت يدها على كتفي وقالت :
هل أعجبك الفيلم؟ فخجلت ثم قالت لا بأس فإننا أصدقاء ونحن فتاتان والفتيات لاتخجل من بعضها فعادت أعصابي للهدوء وقلت لها:
إن الفيلم كان بصراحة رائع جدا وإنني أحسست بشعور غريب يملؤ كياني وثم أحسست.. وتوقفت عن الكلام
فقالت لي مابك أأنت خجلت من صديقتك أم ماذا
فكملت حديثي وقلت لها أني أحسست ببلل من الأسفل فضحكت وقالت أسفل يعني وين؟ قلت لها كسي بكلام منخفض مليء بالخجل
فضحكت عاليا وقالت لي هذا عادي وأظنك تحبين البنات مثلي فإندهشت لكلامها وصراحتها الشجاعة وأحسست أني جبانة أمامها
وقطعت تفكيري بقولها هل تريدين تجربة ذلك معي أم أنك مازلت خجلة؟
هنا تلاعبت بي الأفكار أرفض ما كان يسهرني التفكير به لمدة شهر أم أقبل ولكن الأفكار تلاشت عندما إقتربت بشفتيها من فمي وقبلتني قبلة طويلة كلها حنية وعطف
في أول الأمر حاولت إفلات شفتي من بين شفتيها ولكن كانت قد عادة مشاعر الإهتياج تتمرني مما جعلني أستسام لرغباتها ورغباتي الجنسية
بعد القبلة الطويلة نزلت بلسانها إلى رقبتي وبيدها إلى كسي وبدأت بفركه بهدوء مع مص رفبتي مما جعل عقلي يتوقف نهائيا عن التفكير وجعله ملكا للمشاعر
فبدأت بعمل ما بدأت به فإنهلت كالوحش مصا وتقبيلا لرقبتها وفركا لكسها ثم طلبت منخا نزع ملابسي وملابسها كما حدث بالفيلم
فنزعت عني الكنزة والبنطال اللذين كانا يستران جسدي ثم نزعت عنها الفستان الذي كانت ترتديه لنصبح فتاتان بالسنتيانة والكلسون
فطلبت منها البدا حيث إستلقيت على ظهري وسلمت جسدي لها
فنزعت السنتيانة الصغيرة والكلسون الذي إمتلى بماء شهوتي كان جسدي ناصع البياض وكان صدري متوسط الحجم وكان كسي مازال غير مكتمل النمو وأقدامي مقاسها 38 أصابعي منسقة كلوحة لبيكاسو كما قالت آية أنهما أجمل من لوحات بيكاسو
بعد خلع آخر ثيابي بدأت رضاعة بزي وكانت ترضعه بشدت كبيرة كطفل محروم
ونزلت إلى معدتي ثم إلى كسي وبدأت باللعق والمص وأصبحت تنيكني بلسانها الذي كانت حرارته تصل إلى أقصى رأسي وربما كانت درجة حرارتي المرتفعة من الشهوة التي إعتمرتني وليست حرارته
ثم لحست لي فرجي وأدخلت إصبعيها في فتحته لا أخفيكم كان مؤلم بادئ الأمر ولكنه تحول إلى إحساس مليئ بالروعة مما زاد درجة إثارتي وربما نزلت سائلي ثلاث مرات أو أكثر
ثم نزلت إلى أقدامي ولحست الكعب وباطن قدمي وأصابعي وأدخلتهم في فمها وكان إحساسي كالطائر المحلق فوق الغيوم
بعدها حان دوري فأستلقت على ظهرها كما فعلت وبدأت العمل
قبلتها من رقبتها نزولا إلى صدرها ثم بطنها وبعد ذلك كسها وفعلت ما رغبته بشدة من تقبيل ولعق وومص حتى أحسست بسائل لزج بعض الشيء يدخل فمي وما علمته أن هذا هو ماء الشهوة أو الضهر بالسوري كان لذيذ النكهة أطيب ما تذوقت بجياتي وبقيت ألحس كسها حوالي 15 دقيقة ثم توجهت لطيزها أول الأمر كانت تنبعث منها رائحة كريهة ولكن لا أدري لماذا تحولت هذه الرائحة إلى مثير جنسي لي وقمت بإدخال أصابعي الواحد تلو الآخر بطيزها ثم مص ذلك الإصبع
ونزلت بعدها إلى قدميها كان مقاس رجلها 38 وأصابعها طويلة بعض الشيئ وأظافرها طبيعية اللون لم تضع الطلاء عليها
لا أعرف ماالذي شدني إلى قدميها حيث أحسست أن كل الذي فعلناه لا يساوي شيئ أمام الإستمتاع بقدميها أو حتى قبلة واحدة لقدميها وكانت هذه هي نقطة تحولي إلى مدمنة على أقدام البنات
فبدأت أتغزل بقدميها الجميلتين وأنا أنظر إلى باطن قدميها وقلت لها من كلام الغزل سأذكره بالعامية لكي لايفقد معناه:
شو هاللون الزهري شو هالأصابع الماسية شو هاللريحة الأخاذة يسلملي الزهر يلي شكلو شكل الماس وريحتو أحلى من ورد الريحان
وغيره من الغزل
ثم قربي بوجهي من هذه اللؤلؤة الثمينة وبدأت إستنشاق العطور الفرنسية آه كم كانت هذه الرائحة جميلة لايمكن وصفها دخلت أنفي فسحرت عقلي وكانت كالمخدر حيث لاتطيق فراقها
ثم توجهت بشفاهي إلى مشط قدمها فقبلته عشرات المرات ثم قبلت أصابعها كل إصبع على حدة وقبلت باطن قدمها كمن يقبل شفاه الحبيب
وإتجهت بساني يلحس كل ذرة من قدمها بدا بالكعب ووصولا إلى بطن القدم وإنتهاء بالأصابع المرصوفة
كان الطعم مالحا ولكن لذيذا جدا كان الطعم الذي تشتهي أن تتذوقه طوال الوقت صباحا ومساء وقلت لها إن طعم قدميك يجب أن يصفوه الأطباء للأمراض المستعصية والمستحية الشفاء إنه دواء كل العلل والأمراض مما أثار ضحكها وعدت إلى اللحس مجددا ثم بدأت مص الأصابع وحاولت إدخال كل إصابعها بفمي ما أمكن
ثم وقفت وبدأت بوضع قدمها على كسي وبدأت أداعب كسي بقدميها حتى أنزل ضهري عليهم وأعود وأمصهما
كانت آية متفاجئة بعض الشيئ حيث قالت لي
كنت أريد تعليمك لأتمتع معك بما نهواه ولكن على ما أراه أني سأتحول إلى طالبة عندك لتعلميني فأنت تعرفين أكثر من أهلي وضحكنا سوية وقلت لها الإثارة تعلمك كل شي
بقينا نمارس هذا السحاق لعدة شهور وكنت أكثر ما أركز على أقدام آية فأصبح أكثر شيئ أهواه في الحياة هو الأقدام
ثم إنقطعت علاقتنا لسفر أهل آية إلى أوروبا نظرا لعمل أبيها وكان فراقنا مليئا بالدموع
بقيت بعد هذا الفراق أمارس العادة السرية لوحدي دون شريك وبدأت الإنترنت بالظهور والإنتشار وكنت أدخل فقط على مواقع السحاقيات و لكن قليلا ماكنت أجد طلبي وهو الأقدام حتى تعرفت على مواقع كثيرة خاصة بالأرجل والسادية ومن كثرة المشاهدة أصبحت فكرة السادية مرافقة للأقدام في عقلي ولكني لم أكن من محبي التعذيب والضرب فقط الأقدام والخدمة
طول هذه الفترة تغيرت الأحوال وأصبحت أسكن لوحدي بعد سفر أهلي وكانت حجتي الدراسة
وبقيت علاقتي قوية مع لونا وكنت كثيرا ما أشتهيها وأشتهي أقدامها وكنت أضع لها بعض المنوم في مشروبها عندما كانت تأتي لتنام عندي كالأيام الخوالي
فكانت عند شربها المنوم تنام ولا تشعر بشي أبدا فكنت أمارس هوايتي المفضلت مع أقدامها حيث كانت أقدامها فعلا أجمل قدمان رأيتهما في حياتي... كان مقاسها 37 فقط وكان لون باطن أقدامها في أغلب الأحيان يميل للإحمرار وأصابعها متناسقة كلوحة زيتية باهرة الجمال وكانت رائحتها مثل العنبر لا توصف أقدام يدمن عليها أي إنسان كما فعلت فكانت أقدامها مخدري الذي لا أستطيع الحياة دونه
ولكني في إحدى الأيام كنت قد أخطأت في كمية المنوم الذي أعطيته لها وحدث ما لم يكن بالحسبان
عندما كنت شديدت التقبيل واللعق واللحس لأقدامها سمعت صوتا صارخا ماذا تفعلين وبدأت الصراخ والعياط مرة أخرى أنت صديقتي ماالذي تفعلينه أنت غادرة بالشخص وخائنة منذ متى وأنت تتصرفين هكذا
كان قلبي يرجف بشدة من الخوف وكان عقلي يتخبطه الرهبة من المشهد
فنزلت دموعي وقلت لها أرجوك إهدأي وصرخت بي لن أهدا حتى تفسري لي مارأيت
فقلت لها القصة كاملت وأني أعشق قدميها ولست أريد من جسدها إلا قدميها وأني على إستعداد لأن أقوم بأي شيئ حتى أنال قبلة واحدة من قدميها وأن أعيش حياتي كلها وأنا ألحس وألعق الأوساخ من قدمها
إستغربت لونا كثيرا من كلامي وقالت الأقدام وماالذي تجدينه جميلا في الأقدام
قلت لها كل شي رائحتها ومذاقها ودفئها وحلمي أن أبقى تحت أقدامك وسأكون خادمة لكي ولهم ولكن أرجوكي أن تقبليني خادمة لهم
ففكرت قليلا ثم قالت سأرد لك الجواب ولكن دعيني أجربك أولا لأرى إن هذا أعجبني أم لا
وأمرتني أن أحضر لها فنجان من القهوة فأجبتها أمرك سيدتي فضحكة وقالت ربما سأسمع منك هذه الكلمة كثيرا وصرخت بسرعة يا خادمتي أحضري القهوة لسيدتك
كنت كمن طارت من الفرحة وهدأ قلبي أخيرا