مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

الاحلام ♥🔥🇾🇪

نسوانجي شغال
ناشر محتوي
عضو
إنضم
17 سبتمبر 2024
المشاركات
86
نقاط نسوانجي
1,934

سامي (30 سنة) شاب عازب وسيم خفيف الدم ورياضي وعايش بحريته لوحده في شقته الخاصة بوسط القاهرة منعزلاً عن أسرته المتواجده بمحافظة أخرى.
وكان سامي فنان موهوب ولديه إحساس راقي ويعشق روح وأحاسيس الأنثى وجمال جسدها ويتعمق في إبراز ذلك في أعماله الفنية، وكان يعمل كمصور سينيمائي ويعشق التصوير والرسم ونحت التماثيل العارية والفن العاري بصفة عامة، لذلك قام بتحويل مسكنه الخاص إلي أستوديو خاص ومعرض فني لمزاجه الخاص يلتقي فيه مع عشيقاته لممارسة الجنس بطريقته الخاصة بمتعة وإحساس فني مثير.
فكانت شقته الخاصة عبارة عن غرفة نوم صغيرة وصالة واسعة بمساحة مفتوحة كبيرة تحتوي على كاميرات تصوير من كل الزوايا، وسيستم إضاءة رومانسي، وشاشة عرض كبيرة، ومجموعة رائعة من التماثيل العارية تبرز جمال مفاتن المرأة، وتماثيل أخرى عارية كل منها لإمرأة في أحضان عشيقها أو توضح ممارسة جنسية صريحة لرجل وإمرأة، كل ذلك بالإضافة إلى مجموعة مثيرة تغطي جميع جدران الشقة من اللوحات الفنية المرسومة أو المصورة للممارسة الجنسية الصريحة لرجل وإمرأة.
وكان سامي على تواصل دائم مع أخته الوحيدة الكبرى سناء المتزوجة والتي تعيش في القاهره أيضاً مع زوجها هشام وإبنتهما الوحيدة حنان (20 سنة)، لذلك كان يزورهم ويسهر معهم بإستمرار.
وكانت حنان فتاة رقيقة وناعمة رائعة الجمال ولها جسم مثير يذيب الحجر ومتحررة كثيراً في ملابسها وخاصة في وجود خالها سامي الذي تنجذب إليه كثيراً وترتاح في الكلام معاه لتقارب أعمارهما ولأفكاره الجريئة
والمتحررة، وكانت تجلس تتكلم وتتسامر معاه بالساعات في كل المواضيع، وكان حديثهما لا يخلو من التطرق للأمور الغرامية والمشاعر الحميمية بين الذكر والأنثى، وأمور أخرى كثيرة في الفن والرسم والتصوير الفوتوغرافي والسينيمائي، لإن حنان كانت مهتمة وشغوفه جداً بالفنون كلها بصفة عامة وحلم حياتها أن تكون فنانه مشهورة أو موديل جميلة ومثيرة (على غير رغبة أبوها وأمها ولكن خالها سامي هو الوحيد في نطاق الأسرة الذي يشجعها على ذلك).
لذلك تولدت بين حنان وخالها سامي علاقة أعمق من الصداقة وطبعاً أعمق من علاقة البنت بخالها.
ويظن الجميع أن علاقتهما علاقة عائلية عادية لتقارب أعمارهما ببعض ولتوافق إهتماماتهما الفنية.
ولكن في حقيقة الأمر كل منهما (حنان وخالها سامي) يشتهي الآخر ويحاول التقرب منه ويعشقه في صمت.
ومنذ سنتين بعد حصول حنان على الثانوية العامة لم تستطع الإلتحاق بإحدى كليات الفنون وإلتحقت بدراسة علم النفس بكلية الآداب، ولكن عشقها للفنون كحلم حياتها قربها أكتر من خالها سامي وكان هو المصدر الوحيد لثقافتها الفنية في كل مجالات الفنون.
وكان سامي سعيد جداً لإن ذلك يزيد من إرتباطهما ببعض، وخاصة إنه كان يرى في حنان الأنثى الحقيقية الدلوعة المثيرة ذات الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والجسم المتناسق الأنثوي المثير الذي يهواه، وخاصة عندما يكون عندهم في البيت وتجلس معه وتتقرب منه بملابسها المثيرة القصيرة والضيقة والشفافه والتي تكشف من مفاتنها أكثر مما تستر.
وكانت حنان إذا سمحت الظروف بالإنفراد بخالها سامي في غياب أمها وأبوها كانت تتمادى في إثارته وإغراءه بملابسها المكشوفة المثيرة وكلامها معاه بدلع ومياصه والتقرب منه والهزار معاه بطريقة حميمية لا تخلو من الأحضان والتقفيش والتحسيس والبوس ولدرجة جلوسها في حضنه على حجره وشعورها وتلذذها بإنتصاب زبه تحت طيزها وفخادها الشبه عارية.
وكانت حنان دائماً شغوفه لحديث سامي معاها لعشقها للفنون، وكان هو يستميل مشاعرها ويلعب بأفكارها وعقلها مستغلاً عشقها للفنون ليثيرها ويلهب مشاعرها الأنثوية ويحدثها عن أن من تريد أن تعمل بالفن يجب أن تؤمن تماماً من داخلها بعوامل وركائز الفن وأهمها:
* أن الفن هو حب وعشق الحياة ومعايشة الدور الذي تؤديه كممثلة أو كموديل بحرفية تامة وكإنها تعيشه فعلاً، مع إظهار جمال الجسد المتشبع بالمشاعر والأحاسيس الحقيقية.
* والتحرر والتجرد من كل المفاهيم والتقاليد الرجعية.
* وتقمص الشخصية التي تؤديها كممثلة أو كموديل ليس في الشكل والملابس فقط ولكن بالمشاعر والأحاسيس الحقيقية.
* والحرية في أن يترك الفنان لمشاعره وغرائزه لتنطلق بحرية نحو ممارسة متع الحياة بكامل طاقته ومشاعره وأحاسيسه الحقيقية.
وكانت حنان تنصت دائماً لكلامه بتركيز وشغف.
_____________

حتى لا نطيل عليكم ...
في يوم كان سامي بيزور بيت أخته وماكانش وقتها حد موجود في البيت غير حنان بس، وكان قاعد معاها لوحدهم في الصالة.
طلبت حنان من خالها سامي أن يصطحبها في أي يوم للأستوديو بتاعه الذي هو في نفس الوقت سكنه الخاص وذلك لمشاهدة اللوحات الفنية النادرة الموجودة عنده، وليرسمها في لوحة جميلة أو يصورها مجموعة صور تبرز جمالها وأنوثتها بإحساسه الفني أو يدربها على العمل كممثلة أو كموديل كما كان وعدها قبل كده.
سامي: حبيبتي حنان.. إنتي عارفه طبعاً إني بتمنا زيارتك للأستوديو بتاعي في البيت عندي وأرسملك لوحة أو أصورك بإحساس العاشق للجمال والأنوثة الكاملة المتمثلة في حنان دلوعتي حبيبتي ولكن أخاف باباكي ومامتك يرفضوا،
وإنتي عارفه رأيهم إيه ورفضهم لموضوع أحلامك بالعمل في أي مجال فني وزيارتك لمرسمي في بيتي.
حنان: ماتقلقش يا خالو مش هعرفهم حاجة، ولا إنت مش عاوزني أشوف بيتك والمكان إللي بترسم فيه.
سامي: إزاي بس يا حنون يا روحي.. إنتي عارفه إني بحبك أد أيه ونفسي أرسمك أو أصورك بإحساسي ومشاعري في لوحة محدش رسم زي جمالها.
حنان: ميرسي أوي يا خالو إنت عارف إني بحبك إزاي وبعتبر إنك أخوي وصاحبي وحبيبي كمان مش خالو وبس.
وإنتهزت فرصة إنها لوحديها مع خالها سامي في البيت وقامت بدلع ومياصه وقعدت في حضنه على حجره وبتبوسه في خدوده وهو متجاوب معاها جداً وواخدها في حضنه وبيحسس على ضهرها وفخادها المكشوفة من تحت قميص النوم الشفاف القصير إللي كانت لابساه.
سامي: ماشي يا روح قلبي.. لكن إزاي هتيجي معايا ومش هتعرفي بابا وماما ؟
حنان قربت شفايفها من شفايفه وبتقوله بهمس: شوف يا قمر.. أنا بكره مفيش عندي محاضرات في الكلية، وممكن أنزل من البيت من الصبح بدري وأقولهم إني عندي محاضرات كتيرة وندوة في الكلية بعد المحاضرات وهتأخر لبعد العشاء.. وأكون معاك طول اليوم في البيت عندك.
سامي: دا إنتي عفريته يا حنون.
وبسبب طريقة كلامها المثيرة وجسمها السخن إللي في حضنه وطيزها إللي على زبه.. فكان سامي هايج عليها أوي وزبه واقف ومنتصب تحت فخادها وطيزها وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وحط شفايفه على شفايفها وهي بتتنهد وشفايفها بتترعش قدام شفايفه.
ولحظة ما لمست شفايفها شفايفه سمعوا صوت مفتاح بيفتح باب الشقة فقامت حنان مسرعة وهي بتعدل هدومها وقعدت على مسافة معقولة من خالها.
وكانت سناء أم حنان وأبوها هشام وصلوا من الخارج، ورحبوا كتير بسامي وقعدوا شوية ثم إستأذن سامي للمغادرة (بعد ما شاور لحنان بإيده بيعرفها إنه سيتصل بالموبايل بها لترتيب لقاء الغد)
وبعد كده لما كانت حنان في أوضتها إتصلت بخالها وإتفقوا على ترتيبات يوم الغد.
وتاني يوم الساعة 9 الصبح كان سامي منتظر حنان بعربيته في شارع قريب منها، وكلمها بالموبايل وخلال دقيقتين وصلت حنان متلهفة وباسمة كشروق الشمس ولابسه بلوزه خفيفه بنص كم وبزازها بارزة من قدام مثل تفاحتين مستوين وبينادوا على إللي ياكلهم أكل، ولابسه معاها جيبه ضيقة وقصيرة فوق الركبة،
وجلست جنب خالها سامي في عربيته وسلمت عليه وبتبوسه في خده وهو لف وشه فوقعت البوسه على شفايفه وهي متجاوبة معاه، فبدأت نار الشهوة تسري في جسم ومشاعر حنان.
ولما قعدت في العربية طبعاً الجيبه إترفعت شوية ونص فخادها عريانين، وسامي طول الطريق بيحسس على فخادها وهي هايجه وممحونه أوي من تحسيسه ولمساته ومن بوسة الشفايف إللي كانت من دقايق.
وبسرعة البرق كانوا وصلوا لبيت سامي، وإنبهرت حنان من جو الشقة الذي يبدو وكأنه أستوديو سينمائي فعلاً وكل قطعة في الشقة عبارة عن عمل فني رائع يحكي قصة عشق وإثارة ساخنه، وكانت تشعر كإنها في حلم.
وسامي رحب بيها وضمها تحت باطه وبيحسس على كتافها وضهرها وهو بيفرجها على كل أركان الشقة.
وفي أوضة نومه حنان لاحظت وجود ركن للملابس النسائية مليان قمصان نوم ولانجيري حريمي فإستغربت وسألته عن سبب وجود ذلك.
في هذه اللحظة كان سامي واقف وراها وحاضنها من ضهرها ولازق زبه في طيزها وهما لسه بهدومهم، وبيحسس لها بإيديه بشهوة على رقبتها وصدرها وبطنها، وهي متجاوبة معاه وبدأت تسيح منه وهي في حضنه.
سامي: حبيبتي.. مش إنتي عارفه إن شغلي كله رسم وتصوير للبنات الموديل، والهدوم دي لإستخدامها مع البنات الموديل إللي بيكونوا عندي عشان أرسمهم أو أصورلهم فيديوهات أو بيلبسوها لما بكون بدربهم على تمثيل مشاهد واقعية معينة.
حنان: يالهوي يا خالو.. وبيقعدوا معاك بالهدوم دي ومش بيتكسفوا، دا طلعت شقي أوي يا خالو.
سامي: مش أنا علمتك إن الفن الحقيقي تجرد وتقمص ومفيش فيه كسوف ولا محاذير، وبعدين لما تكوني معايا لوحدينا هرسمك أو أصورك أو أدربك على حاجة في مجال الفن مفيش حاجة إسمها (خالو) أنا سامي بس وإنتي حنان، وعشان نكون قريبين أكتر من بعض تقوليلي (سمسم) عشان ندخل المود حلو، ويللا بلاش نضيع الوقت في الكلام ده وغيري هدومك وإلبسي الطقم ده الأول وبعد شوية تغيريه وتلبسي غيره عشان نبدأ.
وكان إختار لها طقم سكسي ومثير أوي عبارة عن قميص نوم أبيض قصير وشفاف وعريان ومعاه كلوت وسنتيان لونهم أحمر فاتح.
حنان كانت لسه في حضنه وهو بيحسس بإيده على جسمها، ومتفاجئة وهايجه من كلامه وتحسيسه على جسمها ولكنها مستمتعة من هذا الجو الجديد ومتجاوبة معاه وكإنها متخدرة أو عايشه في حلم جميل وقالتله:
بس ده عريان ومفضوح أوي يا سمسم.
سامي: يللا بلاش دلع وتضييع وقت، تحبي أساعدك.
حنان: يالهوي.. لأ طبعاً.. أنا أتكسف.. أخرج إنت وأنا دقايق وهكون جاهزة.
خرج سامي من الأوضة عشان تغير براحتها وأخد معاه شورت وخرج يغير هدومه في الصالة.
كان سامي غير هدومه ولبس شورت بس بدون بوكسر وصدره عريان، وقعد على كنبة الصالة بيلعب في زبه وبيشرب بيره وقدامه مجموعة من علب بيرة كانز تانية من أنواع مختلفة وأطباق مكسرات وفاكهه، ومشغل مزيكا هاديه وإضاءة خافته.
وخرجت حنان من الأوضة بقميص النوم الأبيض المثير وشكلها يدوب الحجر.
سامي أول ما شافها إنبهر من جمالها وجمال وروعة جسمها المثير وقالها: أوووووف.. إيه الجمال ده كله يا روحي.
حنان بدلع ومياصه: إيه.. عجبتك؟
سامي: يا نهار أبيض.. عجبتيني إيه يا روحي!! دا إنتي أجمل من القمر.
سامي قام ومسك إيدها وباس كفوف إيديها الإتنين برومانسية وقعدها جنبه ولف إيديه حوالين وسطها وضم جسمها كله لجسمه.
سامي: شوفي يا روحي.. أنا عاوزك تسيبيلي نفسك خالص وأنا هعيشك إنهارده في حلم وجو كله متعة.
حنان: أنا إنهارده ملك إيدك يا سمسم، إنما إيه الجو الجميل ده، أنا حاسه إني في حلم جميل.
سامي: حنونه حبيبتي إشربي ده معايا قبل ما نبدأ.
حنان: أنا مشربتش بيرة قبل كده وأخاف أدوخ منك.
سامي: دي مش بتدوخ يا روحي، دي بس عشان نكون في مود حلو مع بعض، وبعدين وإنتي معايا لوحدنا ماتقوليش (لأ)على أي حاجة يا ست البنات.
حنان: حاضر يا حبيبي.
(وبدأت تشرب البيرة).. وبتقوله: هنبدأ بإيه؟ هترسمني ولا تصورني ولا هتدربني على التمثيل؟
سامي: في الأول هدربك على التمثيل، هشغل مقطع فيديو وتركزي فيه كويس عشان هنعمل زيه مع بعض، وعاوزك تفتكري كلامي إللي علمتهولك (نظري) قبل كده إن الفن الحقيقي هو التجرد والتحرر من أي قيود أو محاذير والتمتع بتقمص الأدوار إللي هنعملها ونعيشها ونتمتع بيها بأحاسيس ومشاعر حقيقية وصادقة، وعشان ندخل في مود التمثيل والتدريب العملي بجد ركزي معايا في الفيلم ده كويس عشان نعمل زيه مع بعض.
حنان: ماشي يا سمسم.
ومسك سامي ريموت الشاشة الكبيرة وشغل فيديو مثير لشاب مع بنت (بملابس مثل إللي هما الإتنين لابسينها) في أوضاع ساخنه كلها بوس وأحضان ودعك في بعض بدون نيك حقيقي.
وبدأ سامي يحضن حنان ويبوسها بشهوة في رقبتها وخدودها ويحسس برومانسية على جسمها كله ويسحب قميصها لفوق شوية ويحسس على فخادها، وهي هايجه أوي ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص.
سامي: إيه يا روحي.. ركزي أكتر مع الفيلم وعيشي اللحظة وتخيلي نفسك الممثلة إللي في الفيلم مع حبيبها إللي بتعشقه ومشتاقة له.
حنان كانت سايحه منه خالص ومندمجة أوي وقالتله: آآآآآه..آآآآآه.. أنا حاسه إني دايخه خالص يا حبيبي.
سامي قرب شفايفه من شفايفها وبيحضنها أوي وبيهمس لها: أيوه كده حلوووو أوي براڤو عليكي يا حبيبتي.
وراح شايلها ورفعها على حجره وهي في حضنه.
حنان: آآآآآه.. آآآآآه.. حاسب يا سمسم هتوقعني.
سامي: خليكي كده على حجري عشان أسندك وماتدوخيش.
حنان: ممممممم.. ممممممم.
سامي شالها من فخادها وقعدها على فخاده وضهرها في صدره وبيحضنها من ورا وبيبوسها في رقبتها وبيحسس على فخادها إللي إتعرت.
حنان: آآآآآه.. آآآآآه.. إنت بتعمل إيه يا سمسم!!
سامي: ركزي يا حبيبتي مع الفيلم وعيشي اللحظة بكل تفاصيلها كإنك إنتي الممثلة إللي مع حبيبها في الفيلم.. دي أهم حاجة عشان تكوني ممثلة شاطره.
حنان: بس أنا دايخه خالص يا حبيبي.
سامي: عادي يا روحي عشان دي أول مرة.. وريني كده شطارتك في البوس.
حنان: آآآآآه.. مممممم.. سمسم.. هوه إحنا كده بنمثل يا حبيبي؟
سامي: عيشي معايا يا روحي وسيبي نفسك خالص.
حنان: آآآآآآه.. آآآآآه.. ممممممم.
وحط شفايفه على شفايفها برومانسية ولف وشها ناحية وشه وبيحسس وبيضغط على فخادها العريانه وبيسحب إيده لفوق وقربها من كسها وبيوسع فخادها عن بعض، وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص.
إيد سامي كانت وصلت لكلوتها إللي كان غرقان من عسل شهوتها وبيسيل على فخادها.
حنان كانت خلاص زي العجينة في إيده ولما حست بإيده بتضغط على كسها المولع من فوق كلوتها راحت ضامه وقافله فخادها على إيده، وبتقوله: سمسم حبيبي.. آآآآآه.. آآآآآه.. أححححح.. آآآآآه.
وهي بتفرك طيزها على زبه، وشفايفه بتقطع شفايفها بوس ومص ولحس بالشفايف واللسان.
سامي: بحبك أوي يا حنونه.
حنان: بموووت فيك يا روحي.
سامي رفع قميص النوم بتاعها وقلعهولها وهي مكسوفه ولكنها مستمتعة ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص، ونيمها على الكنبة ونام فوق منها وبيبوسها وبيقفش في كل حته في جسمها كله.
حنان بصت على الشاشة وشافت الشاب والبنت إللي في الفيلم بيعملوا زي إللي سامي بيعمله فيها والبنت فاتحه فخادها وعشيقها قلع خالص وبيقلعها الكلوت وهينيكها في كسها.
حنان: ممممممم.. كده حلووووو أوي يا حبيبي.
سامي: إيه هوه إللي حلو؟
حنان: إنت ياااا سمسم.. أحححح.
سامي طلع بزها الشمال وبيمصلها حلمة بزها ودخل إيده تحت طيزها من تحت جسمها وبيضغط على طيزها وهي لسه بالكلوت وبيبعبصها بين فلقتي طيزها، وزبه واقف ومنتصب فوق كسها على كلوتها، وهي بتتلوى تحت منه بشهوة.
حنان: أحححح.. أحححح.. آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي فكهم.
سامي وهوه نايم فوق منها وشغال دعك وفرك في جسمها قالها: أفك إيه؟
حنان: أححححح.. فكهم كلهم، فك كل حاجة، مش قادره.
سامي فك لها السنتيان وقلعهولها، ورفع جسمه شوية وسحب كلوتها من بين فخادها وقلعهولها، وهي بتسحب الشورت بتاعه وقلعتهوله، وهي في حضنه وشغال فرك في ***** بزازها بشهوه وزبه على كسها وهي هايجه وممحونه أوي وفاتحه فخادها وبتصرخ من الشهوه وبتقوله: سمسم حبيبي.. عاوزاك أوي أوي.. آآآآآه.. عاوزاك يا روحي أححححح مش قادره آآآآآه.
حنان مسكت زبه بإيدها وتحطه على شفرات كسها وبتقوله: آآآآه.. حلوووو أوي.. كماااان آآآآآه.
سامي وهو بيضحك: حنونه حبيبتي.. فهمتي التمثيل العملي.
حنان: أوووووف ده حلووووو أوي أوي.. بس عاوزاه للآخر.
(كانوا خلاص هما الإتنين هايجين على الآخر، وبيتكلموا كعشيق مع اللبوه بتاعته)
سامي: عايزه إيه.
حنان: أحححح عاوزه زبك ده.
سامي: عايزه إيه؟ مش سامع، قوليها في ودني.
حنان حطت شفايفها في شفايفه وبتبوسه وبتقوله في شفايفه: أحححح عاوزه زبك ده.
حسن: عايزاه فين يا لبوه.
حنان: في كسي.. في كس حنان اللبوه بتاعتك يا سمسم.
سامي: يعني عاوزاني أنيكك يا لبوه؟؟
حنان: آآآآآآه.. نيكني أححححح نيكني.. نيك اللبوه.. نيكني في كسي بزبك الجامد ده.. أوووووف.
سامي: كسك حلووووو أوي يا روحي.
حنان: حبيبي آآآآآه.. آآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أحححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نايم عليها وحضنها بشوق ولهفة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو عشان يهيجها ويولعها أكثر مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي.. أوووووف.. نيكني.
وهي بتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي..
سامي: حلو التمثيل يا روحي؟
حنان: حلووووو أوي أوي.
ولسانه شغال لحس ودخل لسانه بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص احلى وأطيب عسل.
سامي: مصيلي زبي يا روحي عشان تفهمي الدور كويس يا لبوه.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود، وكانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أححححح آآآآآآه آآآآآآه دخله حبيبي كسي مولع آآآآآآه أححححح، هموت يا روحي يللا دخله يللا بسرعه أنا مش قادره، أنا لبوة زبك أححووووه.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وبتقوله: أحححح.. آآآآآه.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإنزلق زبه ودخل في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه من تحتها في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح
وآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي.
فضلوا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ودم عذريتها ليروي عطش كسها وشغفهم وإشتياقهم لبعض.
وهي كانت بتصرخ من متعة وسخونة تدفق لبن زبه في داخل كسها المولع ومن شدة الشهوه والهيجان، وبتقوله:
أححححح آآآآآآه ناااار يا حبيبي ناااار آآآآآآه أووووووف.
وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل لما هي جسمها هدي شوية.
وأول ما خالها سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة جداً بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة تصنعت العياط وعملت نفسها ندمانه إنه فتحها وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه وبتقوله : كده يا سمسم يا حبيبي فتحتني وضيعتني، ينفع تعمل كده في بنت أختك يا شقي وإنت بتدربني على تمثيل دور العشيقة معاك وقلبت التمثيل للجد ونيكتني وفتحتني يا مجرم.
سامي مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه وضمها أوي وهما عريانين ملط وزبه بدأ يقف تاني وقال لها: خلاص يا حنون يا حبيبتي مفيش مشكلة ومتقلقيش نفسك، مفيش مشكلة خالص، ومن دلوقتى إنتي بتاعتي أنا وإنتي مسؤلة مني يا حبيبتي وأنا عمري ماهضرك أبداً يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك، وقبل ما تتجوزي بنعمل لك عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله ياروحي.
هي فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة ولبوه لخالها وبرعايته رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها سامي الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وصارت هي اللبوه الخاصة بزبه.
وطبعت بوسه سخنه تاني بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو مستمر بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها، وراحت وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها عشان طيزها تترفع ويمتعها أكتر ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ وبتقوله: إنت بتعمل إيه تااااني.
سامي وهو بيضحك: هنرجع الفيلم من أوله تاني بس من طيزك الملبن دي يا لبوه.
حنان: أححوووووه.. نيك اللبوه يا سمسم.. كس وطيز اللبوه بتاعتك وجسمها كله ملك إيدك يا روحي.. آآآآآه أحححح آآآآآآه أوووووف حلووووو أوي أوي يا روحي.
وكانوا هما الإتنين في شدة الهيجان وإيديه بين ***** بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس ورقبتها وودانها وجسمها كله بشهوه وهيجان أوي، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها على زبه بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب خالها سامي حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول اليوم لآخر النهار.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا شوية بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول اليوم، وحنان الدلوعه المثيرة تحت زب خالها معشوقها حبيبها سامي الزبير .
ولما صحيوا بعد ساعة كانت حنان لسه نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في ***** بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي: أوي أوي يا حبيبتي.
حنان: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت سعيدة ومبسوطة أوي كده وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بحضن وزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني طايره في السما وأنا في حضنك يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم خالها سامي ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : سمسم حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي تعالى نقوم ناخد شاور سوا وناكل حاجة وبعدين أمشي عشان بابا وماما مايقلقوش عليا لإنهم عارفين إني في الكلية وعندي ندوة بعد المحاضرات، وبعد كده نبقا نرتب وقت تاني وأجيلك هنا
ونعمل كل اللي إنت عايزه يا روح قلبي.
وقاموا وهو أخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها وطيزها بميه دافية ومرطب عشان دي أول مرة تتناك في كسها وطيزها أيضاً.
وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه: آآآآآآه أححححح فشختني يا مجرم آآآآآه أححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح وناكها أحلى نيكة في طيزها الملبن، ولما خلصوا وخرجوا من الحمام واتغدوا ولبسوا ونزل معاها وصلها لبيتها بعربيته بعد ما فشخها نيك في شقته.
وزود سامي من زيارته لبيت أخته سناء بإنتظام للإختلاء بحنان وممارسة الجنس معاها وينيكها كل ما تكون لوحدها في البيت وتكون أخته سناء وجوزها مش موجودين، بالإضافة إلي أنه كان يصطحب حنان بإستمرار إلي شقته وياخدها ينيكها ويمارسوا متعتهم في شقته.
وأحياناً كانت حنان بتكذب على أهلها وتقولهم إنها مسافرة رحلة مع الكلية (لأي مكان) عدة أيام وتكون مع خالها سامي طول هذه الأيام في شقته مقضينها نيك ومليطة وشرب وعربدة.
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة، والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق.
وكان سامي وبنت أخته المراهقة المثيرة حنان عايشين حياتهم بين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن علاقة خال وبنت أخته بكل إحترام، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم في شقته أو بيتها ويتقفل عليهم باب بيكونوا عايشين وكأنهم زوجين حياتهم كلها حب وعشق ودلع وشقاوة ونيك ومتعة.
وصار سامي ليس له ملاذ إلا حضن حنان بنت أخته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه وإشباع غريزتها الجنسية وإمتاعها بالمتعة الجنسية، وصار يبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها.
وكذلك حنان بنت أخته كانت تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حب وعشق وإشتهاء نورا لخالها سامي وإستمتاعها معه....صار شعارها في الجنس:
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع سمسم وإتناكت منه في السرير يبقى مش عايشة وماتناكتش بزب بجد وماشفتش متعة جنسية حقيقيه)
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع فكانوا يغتنموا أي فرصة ويلتقوا ويمارسوا عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية برومانسية وحنان وحب وعشق وبمتعة جنسية لا حدود
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى