أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان **سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري ** سنواتوكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمامولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعببجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت شوفثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخلالشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدلهدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوتوالسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومنقدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارتتلبس كولون شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعينيعم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت عليقالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنامن السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلهاضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهيكل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتىطلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتنيشو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيانوحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنتخايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوتوقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت علىغرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربتانفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليبورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوتالتلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفتماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسلانتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرتبوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديتعليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسهامانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عميلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها علىبنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماوصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميتعلى بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمامفضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت عليواغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننامبغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحملدايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة مو بس هيك صارت ماما تقللي من يعجبك من خالاتك حتى جيبهاوكانت وحدة من خالاتي متزوجة وزوجها عطول مسافر تعجبني وظلت ماما وراها حتى صرناننام نحنا الثلاثة مع بعض وبحكيلكم كيف صار هالشي الحقيقي بعد يومين