مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
  • تم فتح قسم الافلام للنشر فيه ولكن يجب ان تلتزم للشروط 1.الحد الاقصي للنشر اليومي هو 5 افلام 2.عدم وجود اي لوجوهات او دعايا لاي موقع او منتدي اخر علي الافلام او الصور الخاصه بها 3.ممنوع وضع الروابط المختصره عدم التزام اي ناشر بالتعليمات يعرضه للحظر الفوري

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,457
نقاط نسوانجي
42,875
في الخربة !
بيت مهجور وسقف مهدوم وحيطان مهدمة اعتاد وهو غلام ان يمر بها اثناء عودته من المدرسة حاملا حقيبته المدرسية. لاحظ في احد الايام رجلا في نهاية الاربعين من عمره يتجول في حطام هذا البيت... سأله الغلام بعفوية: هل هذا بيتك ؟
ابتسم الرجل واجاب: نعم كان بيتي وقد تهدم لقدمه، وانني افكر ان اقوم ببنائه مرة اخرى. ثم استطرد هل بيتك قريبا من هنا ؟ قال هذا وانحنى يزيح بعض الطوب، محاولا تنظيف الممر المؤدي الى الدار.
اجاب الغلام : نعم فانا على بعد خمسة دقائق من هنا...
واخذ الغلام بدوره وبعفوية في ازاحة الطوب معه حتى وصلا بقايا درج البيت فجلس الرجل على احدى درجاته ليستريح وجلس على يمينه الغلام... شكراً لمساعدتك، قال الرجل مربتا على كتفه ... ابتسم الغلام، واجاب : لا باس
احاط الرجل الغلام بذراعه وسأله ما اسمك ؟
اجاب الغلام: أنس ... اسمي أنس.
سحبه اليه بذراعه وقبله من وجنته بحركة سريعة وقال مبتسما: هذه عرفانا بمجهودك معي وعربون صداقتنا. وانزل يده وحضنه من خصره، وصار يفرك خصره بكفه الايمن، ثم وضعها على طيزه وصار يعصرها... بينما هو يساله عن المدرسة وفي اي صف هو. نهض الغلام بينما يد الرجل لا تزال على طيزه، فسحبه ووضعه بين رجليه، وهمس له ان يجلس قليلا في حضنه... تسمر الغلام في مكانه ولم يجب، فامسكه من جانبي مؤخرته واجلسه في حضنه... انتصف قضيب الرجل فلقتي الغلام وهو في حضنه ثم قبله من رقبته خلف اذنه وهمس فيها: انك جميل ولذيذ، ويداه يعبثان في صدر الغلام. طابت القبلة للغلام، فارتخى جسمه وصار اثقل وهو على قضيب الرجل... استمر الوضع على هذا الحال حتى صاروا يسمعون اصوات التلاميذ القادمة من بعيد عندها ابتعد الغلام عن حضن الرجل، والتقط حقيبته وهم بالذهاب عندما بادره الرجل: سأنتظرك غداً هنا في نفس الوقت. نظر الغلام اليه مبتسماً ولم يجيب.
وفي المساء ذهب الغلام الى النوم ولقائه بهذا الرجل لا يبارح خياله... لقد كان مستمتعاً بقبلاته، والحرارة التي كانت تحته، واخذ يتخيل نفسه عاري وهو جالس في حضن الرجل وهو عاري ايضاً، واخذ يحلب قضيبه وهو في الفراش منطلقا في تخيلاته وتمنى لو ان الرجل بجانبه الان... نهض في الصباح الباكر وصورة الرجل تأبى مفارقة خياله، وصارت الساعات شهور وهو في المدرسة، يتمنى ان تنتهي الدروس بأسرع ما يكون. لم يصدق رنة الجرس للدرس الاخير، وكان اول الخارجين من المدرسة باتجاه الخربة، وهو يأمل بلقاء الرجل هناك... وصل الى الدار المهجور ولم يشاهد احداً، وقبل ان يخيب ظنه شعر بحركة خلف حد الحيطان، ارتسمت الفرحة على اساريره، وهم الدخول الى الدار المهجورة، واتجه الى حيث الدرج... وهناك خرج الرجل من تحت الدرج الذي تقع تحته فسحة مظلمة بعض الشيئ. التقت عيونهما فقال الرجل : اهلا أنس. بعد ان القى أنس السلام.
هل جئت باكراً؟ سأل أنس...
اجاب الرجل : نعم، جئت اهيئ المكان للبدء بأعمال البناء. ثم اندس تحت الدرج، وجلس واقفاً، على حجر عال كان قد اعده هو تحت الدرج ... تبعه أنس ووقف امامه، حتى تعودت عيناه على ظلمة الفسحة هذه. علم الرجل ان الغلام قد طابت له الجلسة السابقة، فقرر الاخذ بزمام المبادرة، فامسكه من ذراعه وسحبه اليه وقبله من وجنته... لم يعارض أنس، بل كان يتشوق للأفضل... لم يمهله الرجل طويلا، فأداره وسحبه بين ساقيه حتى التصقت مؤخرته بقضيبه، والتفت ذراعيه على صدره، واخذ يقبله من رقبته، وهو يهمس له: منذ البارحة وانت لم تفارق مخيلتي، ما اجملك وألذُّك. وصار يفرك بصدره حتى بدأ ثقل انس يزداد على قضيبه. عندها راحت يديه تفتح حزام الغلام وازرار بنطلونه، ثم ابعده قليلا وانزل ملابسه الى الركبتين لتظهر مؤخرته الملساء البيضاء المشدودة. فتح الرجل ازرار بنطلونه واخرج قضيبه المنتصب وسحب الغلام اليه حتى التصقت مؤخرة الغلام على قضيبه، ثم لف ذراعيه حول جسم الغلام واخذ يفرك ويقبل رقبته وقضيبه بين فلقتي الغلام... اغمض الغلام عينيه تاركا شفتا الرجل تعبث في رقبته بينما هو مستمتع بحرارة ونعومة قضيب الرجل وهو بين فلقتي طيزه... وبينما هو مغمض العينين شعر بابتلال قضيب الرجل. دفعته الشهوة ان يلمس القضيب، فمد يده الى الخلف وامسك قضيب الرجل بينما هو جالس عليه واخذ يتلمسه ويعصره. فسأله الرجل: هل اعجبك ؟
اجاب الغلام: انه ناعم ودافئ !
ـ هل هذه اول مرة ؟
اجاب أنس: نعم !
ـ هذا يعني انك لست مفتوحاً، اليس كذلك ؟
ـ نعم، اجاب الغلام
ـ هل تعلم ان كثيرين يحبون ان يضعوه في فمهم ويرضعوه ؟
ـ لقد شاهدت ذلك في المجلات الاباحية !
فساله الرجل: هل تريد ان تجرب ؟
اجاب الغلام متردداً: لا اعلم !
ـ هيا جرب وضعه في فمك ان لم يعجبك لا تفعلها مرة ثانية ! ثم اداره وامسكه من وجنتيه بكلتا كفيه وطبع قبلة على شفتيه، ثم صار يمصهما، ثم التقط لسانه واخذ يمصه... وبعد لحظات ابعد شفتيه بينما كفيه لا تزال ممسكتان بوجنتي انس، واخذ يسحب رأسه الى الاسفل باتجاه قضيبه، وهو يهمس: هيا جرب.. جرب الرضع والمص !
كاد قلب انس يقفز فرحاً وهو يرى القضيب يقترب من عينيه ووجه وشفاهه... حتى التصقت شفتيه على قضيب الرجل، فاحس بنعومته وحرارته تنتقل الى شفتيه... اعجبته هذه النعومة وهذا الدفئ، فتجرأ وفتح فمه ليسمح بدخول راس القضيب في فمه لأول مرة... فقال في قرارة نفسه ما اروعه وما ألذه، وبدا يمص راس القضيب بحذر، ورويدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمه ويرضع، بينما آهاته وتأوهاته تتصاعد.
ـ آآآآآه ما اجمل فمك وما اروعه، قال الرجل !
وظل يراقب الغلام وهو يمص ويرضع كأنه محترف في المص... يبدو ان المص قد طاب له. ثم امسكه من راسه واخرج قضيبه من فم الغلام ونظر الى عيني الغلام وقال: ان كان المص قد اعجبك فان النيك سيُجننك، دعني انيكك من طيزك !
ادار الغلام ظهره للرجل... امسك الرجل بفردتي طيز الغلام وفتحهما الى الجانبين وسحبه الى الخلف باتجاه راس قضيبه ووضعه على فتحته. كانت هذه اول مرة في حياة الغلام... اول مرة يلامس راس القضيب فتحة طيزه ... لقد شعر ان قضيبه سوف ينفجر من هول الشهوة... احس الرجل بمعاناة الغلام فحضنه بذراعيه بينما راس قضيبه بباب الخرم... قرب شفتيه من اذن أنس وقال: سأدفعه في خرمك، سيؤلمك بعض الشيئ، حتى تتعود عليه... لم ينبس الغلام ببنت شفة، بل كان متشوقا لهذه اللحظة... وراح الرجل يدفع بحذر راس قضيبه، ومحاولا ادخاله في خرم انس، ومع اول دفعة شعر انس بألم، لكنه حاول تجاهله، لشدة هيجانه وشهوته، لكن مع كل دفعة راح الالم يزداد، ومع انزلاق الراس ودخوله للخرم صاح الغلام بصوت كتوم اخخخخخ اممممم اي ي ي ، عندها توقف الرجل عن الدفع وظل حاضنه بكلتا يديه حتى لا يهرب... لكن يبدو ان الالم قد تحمله الغلام، وظل قضيب الرجل في طيزه، عندها بدأ الرجل بتحريك قضيبه ببطئ دخولا وخروجا حتى انطلق منيه يملئ طيز انس كأنه دواء يداوي جرح خرمه، وبينما قذائفه تنطلق في طيز الغلام راح هو يحضنه بقوة على صدره ويقبل تحت اذنه، ويهمس فيها .. احبك ... احبك .. احبك ........
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى