سحاق فوق الكنب الأحمر
في أحد الليالي الباردة والممطرة وكثيرة العواصف الثلجية حضرت (راشدة) أبنة خالي (عشاء خاص بنساء عائلتنا) لدى شامية زوجة اخي التي رفضت تأجيل ليلة العشاء وكان ذلك في سكنها ببيتنا في الملحق وبعد وجبة العشاء وانصراف جميع نساء اقاربنا للنوم لم يبقى في الملحق غيرهن ومن حسن حظي أنني استطعت الدخول والتسلل من خلال نافذة احدى الغرف الى داخل الملحق للتلصص ومراقبة مايحدث هناك !!
لقد كانتا راشدة وشامية (عاريتان) وكان المنظر الذي شاهدته غير (اخلاقي) بل منظر خالع وفاسق وينذر عن قرب أنتشار الرذيلة والشذوذ والدعارة المنزلية بين نسائنا ونساء اقاربنا ..
لقد رأيت راشدة قد فتحت (ساقيها) لشامية وقد كانت فوق كنب الصالة الأحمر وهي عارية بجسمها البرونزي وتقول : هيااا ياشامية تعالي وألحسي (كسي) فكان كس (راشدة) مسمر الأشفار وكثيف الشعر وكانت (شفرتي كسها) متدليتان من كثرة ممارسة الدعارة والرذيلة والمحرمات وكنت أرى لبن شهوتها الأبيض يسيل كالزبدة من بين شحمتي كسها وكانت شامية تمسك بأفخاذ راشدة وهي تلعق زبدة كسها البيضاء بلسانها وعينا راشدة ترتعشان وهي تهز بظرها الطويل وكسها ابو بلعوم الواسع وكانت شامية تلك الزوجة (الشابة) عارية هي الأخرى بجسمها الأبيض الثلجي وطيزها البيضاء الضخمة فكانت ركبتيها كالكلبة على الأرض وهي تلعق كس راشدة المستلقية فوق الكنب ثم اعتدلت راشدة وبدئت تفرك كس شامية التي تمد لسانها بفسوق كالكلبات وهي تقول : (أنا أبنة كلبتك ياراشدة) فكانت شامية تقول ذلك طمعاً ببعض المال من راشدة ثم قالت لها راشدة هيااا يابنت الكلبة اقفزي معي فوق الكنب فقفزت شامية ثم بدأ اللعق وملامسة الثديين بالثديين والبطن بالبطن والحرارة بين الأجساد فكنت أرى مؤخرة شامية الضخمة والبيضاء وفلقتيهما ترتعدان وترتجان وهي تحك كسها بكس راشدة وبالطبع لم اتمالك نفسي أن ارى هذا المشهد المثير والحارق فأخرجت (زوبي) المنتصب والذي كاد ان يمزق ملابسي الداخلية وانا احلبه متلذذاً في النظر نحو طيز شامية والتي تصببت عرقاً في الشذوذ والمعاصي والأنحطاط الأخلاقي والدعارة فلم اصمد طويلاً حتى قذفت لبن زوبي الأبيض بشكل لايصدق وبعد الأنتهاء قامت راشدة وشامية بمسح اطيازهن وفروجهن بالمناديل البيضاء لم تتمالك شامية قوتها أو تحفظ كرامتها أمام (المال) وكذلك امام شخصية (راشدة) القوية فكان لعاب شامية يسيل للنيك والمال ففتحت راشدة حقيبتها الفضية الأنيقة ثم أخرجت (1500) دولار وأعطتها لشامية وكانت شامية ترفضها على استحياء ولكن أرغمتها (راشدة) لأخذ هذا المال وهو (عربون صداقة) ثم انصرفت راشدة وتركت (شامية) العارية فوق الكنب تحسب هدية راشدة وهي في قمة السعادة وقد سمعت (شامية) زوجة اخي تقول : ابداً عمر الشرف ماينفعني بشيء ! وانا ايش خسرانه .. دعارة مع بنت الخال ومال .
في أحد الليالي الباردة والممطرة وكثيرة العواصف الثلجية حضرت (راشدة) أبنة خالي (عشاء خاص بنساء عائلتنا) لدى شامية زوجة اخي التي رفضت تأجيل ليلة العشاء وكان ذلك في سكنها ببيتنا في الملحق وبعد وجبة العشاء وانصراف جميع نساء اقاربنا للنوم لم يبقى في الملحق غيرهن ومن حسن حظي أنني استطعت الدخول والتسلل من خلال نافذة احدى الغرف الى داخل الملحق للتلصص ومراقبة مايحدث هناك !!
لقد كانتا راشدة وشامية (عاريتان) وكان المنظر الذي شاهدته غير (اخلاقي) بل منظر خالع وفاسق وينذر عن قرب أنتشار الرذيلة والشذوذ والدعارة المنزلية بين نسائنا ونساء اقاربنا ..
لقد رأيت راشدة قد فتحت (ساقيها) لشامية وقد كانت فوق كنب الصالة الأحمر وهي عارية بجسمها البرونزي وتقول : هيااا ياشامية تعالي وألحسي (كسي) فكان كس (راشدة) مسمر الأشفار وكثيف الشعر وكانت (شفرتي كسها) متدليتان من كثرة ممارسة الدعارة والرذيلة والمحرمات وكنت أرى لبن شهوتها الأبيض يسيل كالزبدة من بين شحمتي كسها وكانت شامية تمسك بأفخاذ راشدة وهي تلعق زبدة كسها البيضاء بلسانها وعينا راشدة ترتعشان وهي تهز بظرها الطويل وكسها ابو بلعوم الواسع وكانت شامية تلك الزوجة (الشابة) عارية هي الأخرى بجسمها الأبيض الثلجي وطيزها البيضاء الضخمة فكانت ركبتيها كالكلبة على الأرض وهي تلعق كس راشدة المستلقية فوق الكنب ثم اعتدلت راشدة وبدئت تفرك كس شامية التي تمد لسانها بفسوق كالكلبات وهي تقول : (أنا أبنة كلبتك ياراشدة) فكانت شامية تقول ذلك طمعاً ببعض المال من راشدة ثم قالت لها راشدة هيااا يابنت الكلبة اقفزي معي فوق الكنب فقفزت شامية ثم بدأ اللعق وملامسة الثديين بالثديين والبطن بالبطن والحرارة بين الأجساد فكنت أرى مؤخرة شامية الضخمة والبيضاء وفلقتيهما ترتعدان وترتجان وهي تحك كسها بكس راشدة وبالطبع لم اتمالك نفسي أن ارى هذا المشهد المثير والحارق فأخرجت (زوبي) المنتصب والذي كاد ان يمزق ملابسي الداخلية وانا احلبه متلذذاً في النظر نحو طيز شامية والتي تصببت عرقاً في الشذوذ والمعاصي والأنحطاط الأخلاقي والدعارة فلم اصمد طويلاً حتى قذفت لبن زوبي الأبيض بشكل لايصدق وبعد الأنتهاء قامت راشدة وشامية بمسح اطيازهن وفروجهن بالمناديل البيضاء لم تتمالك شامية قوتها أو تحفظ كرامتها أمام (المال) وكذلك امام شخصية (راشدة) القوية فكان لعاب شامية يسيل للنيك والمال ففتحت راشدة حقيبتها الفضية الأنيقة ثم أخرجت (1500) دولار وأعطتها لشامية وكانت شامية ترفضها على استحياء ولكن أرغمتها (راشدة) لأخذ هذا المال وهو (عربون صداقة) ثم انصرفت راشدة وتركت (شامية) العارية فوق الكنب تحسب هدية راشدة وهي في قمة السعادة وقد سمعت (شامية) زوجة اخي تقول : ابداً عمر الشرف ماينفعني بشيء ! وانا ايش خسرانه .. دعارة مع بنت الخال ومال .