القصة خيالية لا علاقة لها بالواقع وهدية مني لحبيبتي سماهر المربربة
لا أدري سبب إهمال الرجل لزوجته بعد عشرة دامت بينهما بضعة أعوام
هل سئم جسدها هل أبغض أنوثتها
أسئلة كثيرة لم تكن متعلقة بزوجي فقط وإنما بكل الرجال فكل من أعرفهم من صديقاتي يشتكين مللا وفراغا عاطفيا لن أقول فراغا جنسيا
أين كلمات الحب المضيئة التي كان يصبها زوجي في أذني كل صباح
أين همسات اللـهفة التي كان تتدفق كنور مشع يملأ أركان روحي
أين وأين
لكني لم أجد هذه الأين
أمسكت هاتفي اتصلت به حبيبي واحشني فينك
أهلا حبيبة معلش قلبي أنا ورايا شغل... آه صحيح أنا هسافر الأسبوع الجاي وهقعد 10 أيام
طيب يا عاطف مش كنت تعرفني إنك مسافر
معلش دي جات مفاجأة سامحيني
طيب هروح البيت أجهزلك غياراتك ولوازم سفرك هتعوز حاجة معينة
لا تسلميلي باي هكلمك بعدين
أغلق الهاتف عدت إلى بيتي جهزت له لوازم سفره عاد قبل رأسي أمسك حقيبة يده هتوحشيني
لم يزد عليها حرفا لم ينظر إلى ثوبي الذي ارتديته من أجله لم يلحظ تزيني لم يلحظ تاتو حروف اسمه التي جعلتها كقلادة حول عنقي
هل أحس أني زوجته أم تراه ظن أني عاملة النظافة في بعض الفنادق فلا ينبغي أن يقف ويحادثها بصقت على الباب مودعة لزوجي
جعلت أقلب قنوات التلفاز كلها ملل
اتصلت بكثير من الصديقات كلامهن واحد لا يتغير
بصقت عليهن جميعا
قررت السفر إلى حبيبي وعشقي وغرامي البحر
ذلك المكان الذي إن ضاقت بي الدنيا لا يضيق هو بي أبدا يتلقى شكاياتي فيغسلها عني
نظرت في دولابي فاخترت ما يناسب رحلة ليومين بعيدا عن عملي وأصحابي وأقاربي وكل معارفي
اخترت مكانا على الخارطة قل زواره وندر ساكنوه في هذا الوقت
أريد أن أختلي بك حبيبي وحدنا لا يراني غيرك ولا أراك مع غيري
اتصلت بزوجي هطلع مصيف يومين
مع مين
مش مع حد
طيب مفيش مشكلة
أغلقت أنا في وجهه فلم أشعر برغبة في سماع صوته
ركبت سيارتي أودعتها ذلك الجراج العمومي خرجت منه إلى الحافلة التي تقلني إلى حبيبي
ساعات ووصلنا لم أجد جهدا في حجز غرفة بالدور الثالث فهو قريب من الأرض أستطيع صعوده وهبوطه على قدمي فلم أكن راغبة في حبس نفسي داخل ما يسمى المصعد فضلا عن بعده عن الدور الأرضي وضوائه ويعلو المطاعم والكافيهات في الدور الثاني
صعدت إلى غرفتي نمت ساعة وأزلت عن جسدي عناء السفر ولبست ثوبا ريفيا واسعا تحته ثوب البحر
أردت أن أذهب إلى حبيبي صافية الذهن لا يشغلني شيء عنه حتى ولو كانت نظافة جسدي
ما إن رأيت حبيبي حتى خلعت ثوبي الريفي ووضعته على كرسي وألقيت بجسدي يقبل جسدي جسده في لهفة فتلقاني بصوته الهادر يمسح عن جسدي أوجاع الأيام ويزيل عن قلبي همه وحزنه وغمه
لم أكد أنتهي من سباحتي حتى سمعت صوت سماهر
سماهر العراقية ما الذي أتى بها إلى هذا المكان وكيف جاءت
كدت أصاب بشد عضلي وأنا ألتفت محملقة للتأكد من أنها هي سماهر
إنه جسدها البض وثديها المغري وبطنها الممشوق وفخذها الــ... أيوة سمسمة طالعة لك
تعانق جسدانا عناق محبين فأنا منذ سنوات لم أرها بعد حفلة مولودها الجديد الجميل مثلها
إيه اللي جابك هنا وجيتي إزاي
لا أبدا لقيت جوزي سافر والعيال سبتهم لمامتي قلت أروح أعيش يومين كرهت الدنيا والناس كلها اتخنقت من جوزي والعيال وكل الناس وأنتي إيه اللي جابك
الهم الواحد والجرح واحد
ضحكنا وأخذنا نتبادل حديث الذكريات
أحسستها تريد الهرب مني وكذلك كنت أريد الهروب فكلانا جاءت لتختلي بنفسها والبحر فلماذا تنغص الأخرى على صديقتها خلوتها
طيب حبيبة هسيبك أنا وأروح أغير هدومي ونتقابل بالليل
اتفضلي حبيبتي وهستناكي
آه طبعا أكيد هجيلك بيبة
باي سمسمة
عدت إلى حبيبي أدفن جسدي داخل جسده لأزيل كل هومي بلمساته وهمساته
رجعت بعد ساعتين إلى الفندق تناولت طعاما م صعدت إلى غرفتي ارتحت لنصف ساعة بدلت ثيابي
وقفت في شرفة الغرفة بعض العاشقين يلتقون تهمس الشفاه تتراقص العيون تتلاقى الأجساد
تذكرت ما كان بيني وبين زوجي من غرام نتبادله وعشق نتجاذبه
تذكرت صنائعنا فهاجت شهوتي فداعبت كسي مداعبة خفيفة ثم غفوت وأنا أحلم به يأتيني ويقطع جسدي تمزيقا وكسي بقضيبه المحبب إلي
استيقظت في اليوم الثاني على ضوء النهار يتسلل إني حجزت ليلة بيومين انقضى يوم وليلة ولم يتبق إلا هذا النهار
لن أنام فيه أبدا
بل أن أضيع لحظة للاستحمام فيه
لبست ثوب البحر دون أزيل عن كسي رائحة شهوته التي تفجرت وأنا أداعبه قبيل نومي
ما هذا إنها سماهر
ولكن ما هذه الرائحة إنها رائحة كسها نفاذة أخاذة نعم رائحة كسها فأنا أعرف رائحة كسي جيدا
اقتربت منها ضاحكة يا سمسمة كسك ريحته مالية المكان
نظرت إلى الأسفل في خجل معلش أنا نسيت نفسي خالص وقلت أنزل أعوم شوية قبل ما حد يصحى وقلت مش لازم حتى اتشطف
طيب معلش خير تعالي نروح أوضتك اتشطفي وننزل البحر سوا
دخلت غرفتها وأنا وراءها خلعت ثوبها الفضفاض ورأيت ما أخرج عيني من محجرها ثديها يهتز متراقصا رغم حمالته المشدودة بطنها الذي يموج كبحر أسكرني نعومته
فخذها المتناسق ممتلئا أعلاه نحيف أسفله
كسها الذي يظهر من كيلوتها والبلل ظاهر ظهورا خفيا عليه
أطلقت صافرة إعجاب خجلت وزاد خجلها
اتلمي يا حبيبة
معلش سماهر أصلك تجنني أوي وكمان كسك مبلول (كيف سمحت لنفسي أن أنطق بهذه الكلمات لا بأس فهي صديقتي وهي من أكثر الناس خلقا واحتراما وأبعدهن عن هذه الأمور السيئة)
بجد هزعل منك خالص عيب كدة إيه اللي بتقوليه ده
اقتربت منها لأصالحها وأقبلها فإذا بها تشم رائحة كسي وتنتبه لها
إيه ده يا حبيبة كنتي هتنزلي البحر وكسك جايبهم
ضحكنا سويا لتلفظنا بهذه الكلمات التي لم تخرج من أفواهنا من قبل أبدا
أنتي كمان لازم تشطفي كسك
نظرت إلى الأرض خجلا أقبلت علي لتخلع عني ثوبي وتعبث عينها بحرمة جسدي
جسمك يجنن حبيبة
نظرت في عينها لأعرف أين تنظر إن عينها ترقب ثديي تأكلهما أكلا
أردت أن أخبئ ثدياي من عينيها فاقتربت منها
بطلي قلة أدب وسفالة
اقتربت من جسدي لعلها تريد أن تهرب بثدييها من عيني فتلاقى الجسدان كما يتلاقى موج البحرين عصف بهما شهوة وشبق وجوع لا حد لهم
مدت يدها تمسك ثديي مددت يدي أفك حمالة صدرها
أخرجت ثديي الأيسر تنظر إلى حلماته
تقافز ثدياها فرحا بخروجهما من محبسهما
أمسكت حلمة ثديي اليسرى تداعبها
أقبلت شفتي على عنقها حبا وشوقا
أخرجت ثديي الثاني ما جعلهما محصورين محشورين في أعلى الحمالة
أمسكت ثدييها أفرش بهما ثديي
كلانا تقبل وجه وعنق الأخرى وتلصق أثداء صديقتها بأثدائها
العيون مغلقة لا تفتح إما خجلا وإما لعدم الاستيقاظ من هذا الحلم الجميل
نزلت الأيدي تلاعب الأكساس الجائعة انفرجت الأرجل لتفتح الطريق مرحبة بهذا العشق الذي تولد قبيل لحظات
خلعت الكيلوتات وتلاقى الكسان يحك أحدهما الآخر ويبارز بظري بظرها من يستطيع زيادة النار في كس الأخرى
احتك البظران وتعاركا سويا كل يريد أن يسيطر على صاحبه
نزل الجسدان شوقا وحبا إلى الأرض ولتزيد مساحة الحب بينهما
ها هي سماهر تعلو جسد حبيبة وتحك كسها في كسها كأنها فارسة
لا بل ها هي حبيبة تعلو جسد سماهر وتلصق جسدها بجسدها ليزيد الاحتكاك بين الكسين
أشفار سماهر بين أشفار حبيبة فتحتوي حبيبة أشفار سماهر
ثم تبعدهما عنها لتجعل أشفارها بين أشفار سماهر
تبتعد الأشفار هاربة من نار الاحتكاك فيلتقي البظران لإتمام المبارزة
تخور قوى البظرين فيهربان لتعود الأشفار إلى لعبة الاحتواء
تعصر يد سماهر ثديي حبيبة ترضع حبيبة أثداء سماهر
ماذا يحدث يتصلب الجسدان لا حركة إطلاقا داخل الجسدين
وكلا الكسين ينتظران ماذا سيحدث
كلا البظرين يقفان هيبة لما سيأتي
الأثداء الأيدي الشفاه الكل قد فقد حركته للحظة واحدة تستطيع تسجيلها من كل الزوايا لن تجد اختلافا فالكل ساكن
وقبيل انتهاء اللحظة تخرج آهة من جسد سماهر تنطلق خلفها وعلى إثرها زفرة من قلب حبيبة
تقبلان بعضهما تمسح كلاهما شهد كسها في شهد كس صديقتها
كلاهما تريد أن تمسح كسها
وكلاهما يزيد ما بكسها من شهد وعصير مما علق به من عصير وشهد صاحبتها
تسرع حبيبة إلى ثيابها غير مصدقة ما حدث قبيل لحظة
تجري سماهر إلى الحمام تغلق الباب عليها وصوت نحيبها يملأ الغرفة
حبيبة عيناها تغرقان بالدموع تلبس ثيابها في انكسار شديد وهي تجر جسدها إلى الخارج بعد أن لبست ثيابها
لا أشعر بأحد من الناس ما الذي فعلته في حق نفسي وزوجي وبيتي وأسرتي
لن أمكث في هذا المكان للحظة واحدة
أزلت عن جسدي كل آثار هذا القاء الجنسي
نزلت إلى عامل الاستقبال وأنهيت الحجز
وفي الطريق مسحت رقم هاتف سماهر من قائمة الاتصال عندي
لا أدري سبب إهمال الرجل لزوجته بعد عشرة دامت بينهما بضعة أعوام
هل سئم جسدها هل أبغض أنوثتها
أسئلة كثيرة لم تكن متعلقة بزوجي فقط وإنما بكل الرجال فكل من أعرفهم من صديقاتي يشتكين مللا وفراغا عاطفيا لن أقول فراغا جنسيا
أين كلمات الحب المضيئة التي كان يصبها زوجي في أذني كل صباح
أين همسات اللـهفة التي كان تتدفق كنور مشع يملأ أركان روحي
أين وأين
لكني لم أجد هذه الأين
أمسكت هاتفي اتصلت به حبيبي واحشني فينك
أهلا حبيبة معلش قلبي أنا ورايا شغل... آه صحيح أنا هسافر الأسبوع الجاي وهقعد 10 أيام
طيب يا عاطف مش كنت تعرفني إنك مسافر
معلش دي جات مفاجأة سامحيني
طيب هروح البيت أجهزلك غياراتك ولوازم سفرك هتعوز حاجة معينة
لا تسلميلي باي هكلمك بعدين
أغلق الهاتف عدت إلى بيتي جهزت له لوازم سفره عاد قبل رأسي أمسك حقيبة يده هتوحشيني
لم يزد عليها حرفا لم ينظر إلى ثوبي الذي ارتديته من أجله لم يلحظ تزيني لم يلحظ تاتو حروف اسمه التي جعلتها كقلادة حول عنقي
هل أحس أني زوجته أم تراه ظن أني عاملة النظافة في بعض الفنادق فلا ينبغي أن يقف ويحادثها بصقت على الباب مودعة لزوجي
جعلت أقلب قنوات التلفاز كلها ملل
اتصلت بكثير من الصديقات كلامهن واحد لا يتغير
بصقت عليهن جميعا
قررت السفر إلى حبيبي وعشقي وغرامي البحر
ذلك المكان الذي إن ضاقت بي الدنيا لا يضيق هو بي أبدا يتلقى شكاياتي فيغسلها عني
نظرت في دولابي فاخترت ما يناسب رحلة ليومين بعيدا عن عملي وأصحابي وأقاربي وكل معارفي
اخترت مكانا على الخارطة قل زواره وندر ساكنوه في هذا الوقت
أريد أن أختلي بك حبيبي وحدنا لا يراني غيرك ولا أراك مع غيري
اتصلت بزوجي هطلع مصيف يومين
مع مين
مش مع حد
طيب مفيش مشكلة
أغلقت أنا في وجهه فلم أشعر برغبة في سماع صوته
ركبت سيارتي أودعتها ذلك الجراج العمومي خرجت منه إلى الحافلة التي تقلني إلى حبيبي
ساعات ووصلنا لم أجد جهدا في حجز غرفة بالدور الثالث فهو قريب من الأرض أستطيع صعوده وهبوطه على قدمي فلم أكن راغبة في حبس نفسي داخل ما يسمى المصعد فضلا عن بعده عن الدور الأرضي وضوائه ويعلو المطاعم والكافيهات في الدور الثاني
صعدت إلى غرفتي نمت ساعة وأزلت عن جسدي عناء السفر ولبست ثوبا ريفيا واسعا تحته ثوب البحر
أردت أن أذهب إلى حبيبي صافية الذهن لا يشغلني شيء عنه حتى ولو كانت نظافة جسدي
ما إن رأيت حبيبي حتى خلعت ثوبي الريفي ووضعته على كرسي وألقيت بجسدي يقبل جسدي جسده في لهفة فتلقاني بصوته الهادر يمسح عن جسدي أوجاع الأيام ويزيل عن قلبي همه وحزنه وغمه
لم أكد أنتهي من سباحتي حتى سمعت صوت سماهر
سماهر العراقية ما الذي أتى بها إلى هذا المكان وكيف جاءت
كدت أصاب بشد عضلي وأنا ألتفت محملقة للتأكد من أنها هي سماهر
إنه جسدها البض وثديها المغري وبطنها الممشوق وفخذها الــ... أيوة سمسمة طالعة لك
تعانق جسدانا عناق محبين فأنا منذ سنوات لم أرها بعد حفلة مولودها الجديد الجميل مثلها
إيه اللي جابك هنا وجيتي إزاي
لا أبدا لقيت جوزي سافر والعيال سبتهم لمامتي قلت أروح أعيش يومين كرهت الدنيا والناس كلها اتخنقت من جوزي والعيال وكل الناس وأنتي إيه اللي جابك
الهم الواحد والجرح واحد
ضحكنا وأخذنا نتبادل حديث الذكريات
أحسستها تريد الهرب مني وكذلك كنت أريد الهروب فكلانا جاءت لتختلي بنفسها والبحر فلماذا تنغص الأخرى على صديقتها خلوتها
طيب حبيبة هسيبك أنا وأروح أغير هدومي ونتقابل بالليل
اتفضلي حبيبتي وهستناكي
آه طبعا أكيد هجيلك بيبة
باي سمسمة
عدت إلى حبيبي أدفن جسدي داخل جسده لأزيل كل هومي بلمساته وهمساته
رجعت بعد ساعتين إلى الفندق تناولت طعاما م صعدت إلى غرفتي ارتحت لنصف ساعة بدلت ثيابي
وقفت في شرفة الغرفة بعض العاشقين يلتقون تهمس الشفاه تتراقص العيون تتلاقى الأجساد
تذكرت ما كان بيني وبين زوجي من غرام نتبادله وعشق نتجاذبه
تذكرت صنائعنا فهاجت شهوتي فداعبت كسي مداعبة خفيفة ثم غفوت وأنا أحلم به يأتيني ويقطع جسدي تمزيقا وكسي بقضيبه المحبب إلي
استيقظت في اليوم الثاني على ضوء النهار يتسلل إني حجزت ليلة بيومين انقضى يوم وليلة ولم يتبق إلا هذا النهار
لن أنام فيه أبدا
بل أن أضيع لحظة للاستحمام فيه
لبست ثوب البحر دون أزيل عن كسي رائحة شهوته التي تفجرت وأنا أداعبه قبيل نومي
ما هذا إنها سماهر
ولكن ما هذه الرائحة إنها رائحة كسها نفاذة أخاذة نعم رائحة كسها فأنا أعرف رائحة كسي جيدا
اقتربت منها ضاحكة يا سمسمة كسك ريحته مالية المكان
نظرت إلى الأسفل في خجل معلش أنا نسيت نفسي خالص وقلت أنزل أعوم شوية قبل ما حد يصحى وقلت مش لازم حتى اتشطف
طيب معلش خير تعالي نروح أوضتك اتشطفي وننزل البحر سوا
دخلت غرفتها وأنا وراءها خلعت ثوبها الفضفاض ورأيت ما أخرج عيني من محجرها ثديها يهتز متراقصا رغم حمالته المشدودة بطنها الذي يموج كبحر أسكرني نعومته
فخذها المتناسق ممتلئا أعلاه نحيف أسفله
كسها الذي يظهر من كيلوتها والبلل ظاهر ظهورا خفيا عليه
أطلقت صافرة إعجاب خجلت وزاد خجلها
اتلمي يا حبيبة
معلش سماهر أصلك تجنني أوي وكمان كسك مبلول (كيف سمحت لنفسي أن أنطق بهذه الكلمات لا بأس فهي صديقتي وهي من أكثر الناس خلقا واحتراما وأبعدهن عن هذه الأمور السيئة)
بجد هزعل منك خالص عيب كدة إيه اللي بتقوليه ده
اقتربت منها لأصالحها وأقبلها فإذا بها تشم رائحة كسي وتنتبه لها
إيه ده يا حبيبة كنتي هتنزلي البحر وكسك جايبهم
ضحكنا سويا لتلفظنا بهذه الكلمات التي لم تخرج من أفواهنا من قبل أبدا
أنتي كمان لازم تشطفي كسك
نظرت إلى الأرض خجلا أقبلت علي لتخلع عني ثوبي وتعبث عينها بحرمة جسدي
جسمك يجنن حبيبة
نظرت في عينها لأعرف أين تنظر إن عينها ترقب ثديي تأكلهما أكلا
أردت أن أخبئ ثدياي من عينيها فاقتربت منها
بطلي قلة أدب وسفالة
اقتربت من جسدي لعلها تريد أن تهرب بثدييها من عيني فتلاقى الجسدان كما يتلاقى موج البحرين عصف بهما شهوة وشبق وجوع لا حد لهم
مدت يدها تمسك ثديي مددت يدي أفك حمالة صدرها
أخرجت ثديي الأيسر تنظر إلى حلماته
تقافز ثدياها فرحا بخروجهما من محبسهما
أمسكت حلمة ثديي اليسرى تداعبها
أقبلت شفتي على عنقها حبا وشوقا
أخرجت ثديي الثاني ما جعلهما محصورين محشورين في أعلى الحمالة
أمسكت ثدييها أفرش بهما ثديي
كلانا تقبل وجه وعنق الأخرى وتلصق أثداء صديقتها بأثدائها
العيون مغلقة لا تفتح إما خجلا وإما لعدم الاستيقاظ من هذا الحلم الجميل
نزلت الأيدي تلاعب الأكساس الجائعة انفرجت الأرجل لتفتح الطريق مرحبة بهذا العشق الذي تولد قبيل لحظات
خلعت الكيلوتات وتلاقى الكسان يحك أحدهما الآخر ويبارز بظري بظرها من يستطيع زيادة النار في كس الأخرى
احتك البظران وتعاركا سويا كل يريد أن يسيطر على صاحبه
نزل الجسدان شوقا وحبا إلى الأرض ولتزيد مساحة الحب بينهما
ها هي سماهر تعلو جسد حبيبة وتحك كسها في كسها كأنها فارسة
لا بل ها هي حبيبة تعلو جسد سماهر وتلصق جسدها بجسدها ليزيد الاحتكاك بين الكسين
أشفار سماهر بين أشفار حبيبة فتحتوي حبيبة أشفار سماهر
ثم تبعدهما عنها لتجعل أشفارها بين أشفار سماهر
تبتعد الأشفار هاربة من نار الاحتكاك فيلتقي البظران لإتمام المبارزة
تخور قوى البظرين فيهربان لتعود الأشفار إلى لعبة الاحتواء
تعصر يد سماهر ثديي حبيبة ترضع حبيبة أثداء سماهر
ماذا يحدث يتصلب الجسدان لا حركة إطلاقا داخل الجسدين
وكلا الكسين ينتظران ماذا سيحدث
كلا البظرين يقفان هيبة لما سيأتي
الأثداء الأيدي الشفاه الكل قد فقد حركته للحظة واحدة تستطيع تسجيلها من كل الزوايا لن تجد اختلافا فالكل ساكن
وقبيل انتهاء اللحظة تخرج آهة من جسد سماهر تنطلق خلفها وعلى إثرها زفرة من قلب حبيبة
تقبلان بعضهما تمسح كلاهما شهد كسها في شهد كس صديقتها
كلاهما تريد أن تمسح كسها
وكلاهما يزيد ما بكسها من شهد وعصير مما علق به من عصير وشهد صاحبتها
تسرع حبيبة إلى ثيابها غير مصدقة ما حدث قبيل لحظة
تجري سماهر إلى الحمام تغلق الباب عليها وصوت نحيبها يملأ الغرفة
حبيبة عيناها تغرقان بالدموع تلبس ثيابها في انكسار شديد وهي تجر جسدها إلى الخارج بعد أن لبست ثيابها
لا أشعر بأحد من الناس ما الذي فعلته في حق نفسي وزوجي وبيتي وأسرتي
لن أمكث في هذا المكان للحظة واحدة
أزلت عن جسدي كل آثار هذا القاء الجنسي
نزلت إلى عامل الاستقبال وأنهيت الحجز
وفي الطريق مسحت رقم هاتف سماهر من قائمة الاتصال عندي