قضيب اخر لزوجتي
اسمي هاني واعمل قبطان في شركة عالمية للملاحة السياحية وابلغ من العمر 41 عاما قوامي رياضي ابيض البشرة مشعر حليق الوجه , متزوج من سيدة اقل ما يقال عنها انها رائعة الجمال هي في ال 36 من عمرها بيضاء وشقراء الشعر خضراء العينان رائعة الجسد لها ثديان رائعان مشدودان لم يظهر عليهما اثر حمل او ولادة خصرها مشدود رشيقة القد لها ردفان عاليان يجذبان نظر اي رجل او أمرأة يريانها ولها ساقان ملفوفتان بيضاوان مشربتان بالحمرة لها اصابع متناسقة كأنها رسمت بعناية شبقة لأخر درجات الشبق , ولنا ولد وحيد في ال 17 من عمره وهو في عامه الاول في دراسته كطيار في الاكاديمية الملكيه بلندن .
منذ زواجي بمايا زوجتي ونحن نتمتع بكل دقيقه في حياتنا سويا ونحن زوجين متفتحين ومثقفين ونحيا كأسرة غربية متحررة ولا نخفي شيء علي الاطلاق عن بعضنا البعض .
ونظرا لظروف عملي التي تجعلني اغيب عن المنزل لشهور عديدة فكنت بالطبع لا استطيع ان اعيش طوال تلك الفترة دون ان امس مرأة وكنت اقدر ان زوجتي هي بالمثل لن تستطيع ان تعيش كل هذة الفترة مخلصة لي دون ان تمس اي رجل وكان هذا هو السر الوحيد في حياتي انا ومايا , فكان كلا منا يعلم بأن الاخر يخونه ولكن كلانا لايعلن ذلك للاخر .
وفي احدي رحلاتي الطويلة وانا في ماليزيا احسست بارهاق شديد وبحاجتي للعودة للوطن و ابلغت الشركة برغبتي فقرروا ارسال قبطان بديل لي لكي يكمل الرحلة ومنحوني اجازة لكي استريح قليلا في بلادي وقررت ان اجعلها مفاجاة لزوجتي الجميلة وتخيلت الاوقات التي ساقضيها مع زوجتي فنتصب قضيبي وانا في الطائرة , وجدت المضيفة تمر وهي تسال الجميع عما اذا كانوا يحتاجون اي شيء .
واذ بها تتوقف امام مقعدي لتسالني عن احتياجاتي , ووقعت عينها علي قضيبي المنتصب ولاحظت علي شفتيها ابتسامة لعوب ما كادت ان تولد حتي وئدت , فبادرت انا بالكلام وقلت : (الن تساليني عن اي شيء اطلب ؟ ام انك فهمت وحدك اي شيء اريد ؟)
ابتسمت بمجون وقالت لي : (تفضل يا سيدي معي فعندي ستجد طلبك بالضبط)
وقادتني الي مكان دورة المياة وفتحت الباب وسبقتني خلسة الي الداخل وسحبتني من ربطة العنق معها الي داخل دورة المياة واغلقت علينا الباب , ثم جلست علي ركبتيها وفتحت سحاب البنطال وانزلت سروالي الداخلي واخرجت قضيبي العملاق , وشهقت لما شاهدت حجمه وقالت لي : (يالي من حمقاء . اضعت نصف الرحلة دون ان اضع هذا القضيب فمي وكسي )
وبدأت تتمحن وتلعق وانا اتمتع بها وبرؤية ملامح وجهها وهي تلعق قضيبي بمتعه وتلذذ ثم تخرج قضيبي ثم تدخل الخصيتين بفمها وترضعهما ثم تعود وتحلب قضيبي وتمرر لسانها علي رأس قضيبي , وظلت علي هذا حتي قذفت في فمها اردت ان اخرج قضيبي لاقذف خارج فمها ولكنها جذبتني نحوها وضغطت نحو فمها لاقذف عميقا بداخل فمها , زادني الامر اثارة حتي نزل لهيب المني داخل فمها الجميل وظلت تحلب المني حتي اخر قطرة وهي تنظر نحو عيني مباشرة بنظرة تلهب اي رجل في موقعي .
نهضت من جلستها وقبلت فاها وشممت في انفاسها رائحة سائلي المنوي الذي قذفته داخلها منذ قليل , ساعدتني علي تنسيق ملابسي ونسقت ملابسها وهي تقول لي :
(انا ساقضي اسبوع قبل ان اسافر مرة ثانية واذا احببت ان تراني فهذا هو عنواني)
قالتها ودست يدها في جيبها واخرجته حامله بطاقة صغيرة مدون بها اسمها وعنوانها ورقم هاتفها , نقلت الورقة الي جيبي وانا اطبع علي فمها قبلة اخري ساخنه واقول :
(بالتأكيد سازورك كثيرا ونصبح اصدقاء)
رجعت الي مقعدي واغمضت عيني ونمت حتي وجدت يدها الجميلة علي كتفي توقظني لوصول الطائرة , نزلت واخذت سيارة اجرة حتي منزلي وصعدت الي شقتي ووضعت المفتاح في باب الشقة وادرته بهدوء حتي اكمل المفاجأة لزوجتي الجميلة .
ولكنها هي التي كانت تعد لي مفاجأة اكبر , فقد وجدت الشقة خاليه منها حتي اقتربت من غرفة نومنا التي وجدت بابها مفتوح وكدت ان ادخل لاغير ملابسي , ولكني سمعت صوتا اميزه جيدا , انها اهات زوجتي التي اعلمها جيدا وانفاسها التي تتلاحق كلما مارسنا الحب , لم اكن متفاجئا فانا كما سبق وان قلت اعرف اني اسافر لفترات طويلة واعلم انه لن تستطيع اي امرأة ان تتحمل بعد رجلها كل هذة الفترة كما اني اضاجع الكثير من النساء فلما احرم زوجتي من الحق الذي منحته لنفسي , ولكني لم اتخيل قط ان يري احدنا الاخر وهو يمارس الجنس مع شخص اخر .
نظرت من فتحة الباب لاري مع من تقضي وقتها وانا مسافر وجاء في بالي اكثر من اسم مثل اسامة ابن عمها واحمد ابن خالتي ومصطفي زوج صديقتها فكلهم تقريبا مثلي رجال ناضجون من اصحاب القامة الكبيرة مثلي فبالتاكيد لهم قضيب من الحجم الملفت للنساء كما انهم من المجربين حسب معلوماتي , ولكن بمجرد ان نظرت وجدت ثاني مفاجأة فالرجل الذي مع زوجتي هو فتي في ال 18 من عمره تقريبا من عمر ابننا يعني ذلك ان تلك اللبؤة تحب ان تضاجع فتي يافع اكثر مما تريد رجل خبير وجدت الفتي يعتليها وهي نائمة علي ظهرها وتفتح من بين ساقيها وهو فوقها فاتح ساقيه ويولج قضيبه في كسها بعمق ويدكها وهي تنظر له بتمحن وتأمره بان يسرع الايقاع ويضربها اكثر بخصيتيه علي زنبورها المتهيج , وتدخل يدها من بين ساقيهما المتلاحمتين لتصل بأصبعها الي شرجه وتبعصه ليمارس معها بقوة اكبر .
لم اعرف اني صنعت وحشا جنسي شبق مثل هذة المرأة , وهو يرضع حلماتها ويضربها بضربات قوية عميقة في كسها الجميل , ثم يقلبها علي وجهها ثم يعتلي مؤخرتها وتبلل هي مؤخرتها من لسانها وتبعص نفسها باصبعين وبمجرد ان اخرجت اصبعيها كان هو يدلك قضيبه ليحافظ علي قوة انتصابه ثم يولجه عميقا في شرجها لتصرخ بتمحن وتقول له : (ايها الوغد انت تمزق احشائي)
وهو يمسك ثدياها ويولج بقوة ثم يترك ثدياها ويلطمها علي لحم مؤخرتها الجميل , ثم يميل عليها بجزعه ثم يقبلها في فمها ورقبتها ويلحس اذنها ويداعب حلماتها , ويقول لها : (سوف الهبك بقضيبي يا لبؤة , ساجعلك خادمة قضيبي , وسأغرق وجهك وثدياك بحليبي الملتهب)
حملها الفتي وجلس علي السرير و جلست هي فوقه في وضع القرفصاء , وبدأت تتأرجح فوق قضيبه المنتصب ويداه تدلكان مؤخرتها وترتفعان لتقبضان علي ثدياها ذلك وهو يتحرك معها بشكل سريع وهي تتمحن باهات مرتفعة , اردت ان ادخل عليهم واخرج قضيبي المنتصب من ملابسي لاريهما كيف يكون فن المضاجعة , ولكني لم اريد ان ارهبهما لكي اتمتع بمشاهدة زوجتي وهي تضاجع قضيب اخر امام نظري .
اكتفيت بالمشاهدة ومراقبة ما يحدث بينهما , رايتها تنام علي صدرها وهو ينام خلفها يدخل قضيبه تارة في مؤخرتها واخري في كسها المليء بعسلها المنسكب , ظل يولج قضيبه فيها وهي تتمحن حتي قال : (اشعر باني ساقذف)
جلست زوجتي علي ركبتيها واخذت تفرك قضيبه بين ثدياها وبدا بركان من القذف والفتي يتاوه بمتعه .
اختبات من مكاني حتي نزل الفتي , ثم انتظرت حتي دخلت زوجتي الي غرفة النوم مرة اخري , وكم كنت سعيد انها لم تستحم بل ذهبت مباشرة لتنام , فها هي امامي وعلي ثدياها بقايا من حليب الفتي وانا علي قضيبي بقايا من لعاب المضيفة .
دخلت عليها فوجئت بي وغطت جسدها .
فقلت لها : (لما تغطي جسدك يا مايا , انه انا , ام كنت تفضلين الفتي الذي كان هنا منذ دقائق ؟ )
اصابها الفزع وظهر واضحا علي ملامحها , فذهبت للفراش وهدات من روعها , واخذتها بين زراعي , وقبلتها في فمها والتهمت شفتيها واخذت اقبلها بنهم شديد وانا اعلم تمام ان فمها هذا كان يقبل ويحلب قضيب اخر غير قضيبي , وجدتها وقد نفضت عنها مشاعر الخوف وتحولت الي مرأة شبقه لعوب تبادلني القبلات بنهم وشوق وتعض علي شفتي وتقول لي : (اعجبتك وانا اقبض علي قضيب الفتي بداخلي واحلبه بيني ثدياي حتي يقذف منيه ؟)
الهبني كلامها وجعلني اطعنها بقضيبي واضعه عميقا بها حتي يرتطم برحمها وهي تشهق مع كل ايلاج ويديها تنقبض علي وسادة تتكأ علي وهي جاسية علي ركبتيها وتستند علي الوسادة بكفيها وانا جالس خلفها علي ركبتي وقابض علي لحم مؤخرتها بكفي .
قالت لي (هل مازال كسي ساخنا من قضيب الفتي ؟)
زدتها طعنا بقضيبي وامسكت بثدياها اعتصرهما بقوة واداعب حلمتيهما ثم اصفعها علي مؤخرتها ثم ادلك ظهرها وانا امرر قيبي بها , ثم اخرجت قضيبي من كسها لادخله بشرجها , وصرخت مايا وانا ادخل قضيبي فقلت لها : (يا ممحونة تعودت علي حجم قضيب الفتي ونسيتي قضيبي الضخم)
واخرجت قضيبي ووضعته في فمها لتبلله من لعابها لاعود واضعه في شرجها وانا تحرك بقوة اكبر .
نامت مايا علي جانبها وانا بين ساقها اطعنها بقضيبي وهي تنظر الي عيناي مباشرة وتقول لي : (هل رايت حليب الفتي ؟ هل مازلت تستطيع ان تقذف بغزارة مثله؟)
عندما قالتها لم استطع ان اتحكم في نفسي ووجدتني اخرج قضيبي منها واقذف بقوة رهيبة لاغرق وجهها وثدياها الجميلين وحليبي يغمر الفراش وهي تشهق مع كل دفقة تخرج من قضيبي .
نمنا محتضنين بعضنا بعضا , وانا اقول لها : ( كما اعطيتك حريتك وتركتك تضاجعين الفتي ما رايك ان تشاركيني في مضاجعة صديقة لي تعرفت عليها في الطائرة )
قالت لي : (ليس عندي اي مانع , ولكن بشرط وحيد ان يكون معنا صديقي الفتي لتكون مضاجعة رباعية , فما رأيك ؟)
وهززت رأسي ايماء علي موافقتي واغمضت عيني وانا اتخيل ما سيحدث في تلك الليلة ... وهذا ما سأرويه لكم في المرة القادمة .
اسمي هاني واعمل قبطان في شركة عالمية للملاحة السياحية وابلغ من العمر 41 عاما قوامي رياضي ابيض البشرة مشعر حليق الوجه , متزوج من سيدة اقل ما يقال عنها انها رائعة الجمال هي في ال 36 من عمرها بيضاء وشقراء الشعر خضراء العينان رائعة الجسد لها ثديان رائعان مشدودان لم يظهر عليهما اثر حمل او ولادة خصرها مشدود رشيقة القد لها ردفان عاليان يجذبان نظر اي رجل او أمرأة يريانها ولها ساقان ملفوفتان بيضاوان مشربتان بالحمرة لها اصابع متناسقة كأنها رسمت بعناية شبقة لأخر درجات الشبق , ولنا ولد وحيد في ال 17 من عمره وهو في عامه الاول في دراسته كطيار في الاكاديمية الملكيه بلندن .
منذ زواجي بمايا زوجتي ونحن نتمتع بكل دقيقه في حياتنا سويا ونحن زوجين متفتحين ومثقفين ونحيا كأسرة غربية متحررة ولا نخفي شيء علي الاطلاق عن بعضنا البعض .
ونظرا لظروف عملي التي تجعلني اغيب عن المنزل لشهور عديدة فكنت بالطبع لا استطيع ان اعيش طوال تلك الفترة دون ان امس مرأة وكنت اقدر ان زوجتي هي بالمثل لن تستطيع ان تعيش كل هذة الفترة مخلصة لي دون ان تمس اي رجل وكان هذا هو السر الوحيد في حياتي انا ومايا , فكان كلا منا يعلم بأن الاخر يخونه ولكن كلانا لايعلن ذلك للاخر .
وفي احدي رحلاتي الطويلة وانا في ماليزيا احسست بارهاق شديد وبحاجتي للعودة للوطن و ابلغت الشركة برغبتي فقرروا ارسال قبطان بديل لي لكي يكمل الرحلة ومنحوني اجازة لكي استريح قليلا في بلادي وقررت ان اجعلها مفاجاة لزوجتي الجميلة وتخيلت الاوقات التي ساقضيها مع زوجتي فنتصب قضيبي وانا في الطائرة , وجدت المضيفة تمر وهي تسال الجميع عما اذا كانوا يحتاجون اي شيء .
واذ بها تتوقف امام مقعدي لتسالني عن احتياجاتي , ووقعت عينها علي قضيبي المنتصب ولاحظت علي شفتيها ابتسامة لعوب ما كادت ان تولد حتي وئدت , فبادرت انا بالكلام وقلت : (الن تساليني عن اي شيء اطلب ؟ ام انك فهمت وحدك اي شيء اريد ؟)
ابتسمت بمجون وقالت لي : (تفضل يا سيدي معي فعندي ستجد طلبك بالضبط)
وقادتني الي مكان دورة المياة وفتحت الباب وسبقتني خلسة الي الداخل وسحبتني من ربطة العنق معها الي داخل دورة المياة واغلقت علينا الباب , ثم جلست علي ركبتيها وفتحت سحاب البنطال وانزلت سروالي الداخلي واخرجت قضيبي العملاق , وشهقت لما شاهدت حجمه وقالت لي : (يالي من حمقاء . اضعت نصف الرحلة دون ان اضع هذا القضيب فمي وكسي )
وبدأت تتمحن وتلعق وانا اتمتع بها وبرؤية ملامح وجهها وهي تلعق قضيبي بمتعه وتلذذ ثم تخرج قضيبي ثم تدخل الخصيتين بفمها وترضعهما ثم تعود وتحلب قضيبي وتمرر لسانها علي رأس قضيبي , وظلت علي هذا حتي قذفت في فمها اردت ان اخرج قضيبي لاقذف خارج فمها ولكنها جذبتني نحوها وضغطت نحو فمها لاقذف عميقا بداخل فمها , زادني الامر اثارة حتي نزل لهيب المني داخل فمها الجميل وظلت تحلب المني حتي اخر قطرة وهي تنظر نحو عيني مباشرة بنظرة تلهب اي رجل في موقعي .
نهضت من جلستها وقبلت فاها وشممت في انفاسها رائحة سائلي المنوي الذي قذفته داخلها منذ قليل , ساعدتني علي تنسيق ملابسي ونسقت ملابسها وهي تقول لي :
(انا ساقضي اسبوع قبل ان اسافر مرة ثانية واذا احببت ان تراني فهذا هو عنواني)
قالتها ودست يدها في جيبها واخرجته حامله بطاقة صغيرة مدون بها اسمها وعنوانها ورقم هاتفها , نقلت الورقة الي جيبي وانا اطبع علي فمها قبلة اخري ساخنه واقول :
(بالتأكيد سازورك كثيرا ونصبح اصدقاء)
رجعت الي مقعدي واغمضت عيني ونمت حتي وجدت يدها الجميلة علي كتفي توقظني لوصول الطائرة , نزلت واخذت سيارة اجرة حتي منزلي وصعدت الي شقتي ووضعت المفتاح في باب الشقة وادرته بهدوء حتي اكمل المفاجأة لزوجتي الجميلة .
ولكنها هي التي كانت تعد لي مفاجأة اكبر , فقد وجدت الشقة خاليه منها حتي اقتربت من غرفة نومنا التي وجدت بابها مفتوح وكدت ان ادخل لاغير ملابسي , ولكني سمعت صوتا اميزه جيدا , انها اهات زوجتي التي اعلمها جيدا وانفاسها التي تتلاحق كلما مارسنا الحب , لم اكن متفاجئا فانا كما سبق وان قلت اعرف اني اسافر لفترات طويلة واعلم انه لن تستطيع اي امرأة ان تتحمل بعد رجلها كل هذة الفترة كما اني اضاجع الكثير من النساء فلما احرم زوجتي من الحق الذي منحته لنفسي , ولكني لم اتخيل قط ان يري احدنا الاخر وهو يمارس الجنس مع شخص اخر .
نظرت من فتحة الباب لاري مع من تقضي وقتها وانا مسافر وجاء في بالي اكثر من اسم مثل اسامة ابن عمها واحمد ابن خالتي ومصطفي زوج صديقتها فكلهم تقريبا مثلي رجال ناضجون من اصحاب القامة الكبيرة مثلي فبالتاكيد لهم قضيب من الحجم الملفت للنساء كما انهم من المجربين حسب معلوماتي , ولكن بمجرد ان نظرت وجدت ثاني مفاجأة فالرجل الذي مع زوجتي هو فتي في ال 18 من عمره تقريبا من عمر ابننا يعني ذلك ان تلك اللبؤة تحب ان تضاجع فتي يافع اكثر مما تريد رجل خبير وجدت الفتي يعتليها وهي نائمة علي ظهرها وتفتح من بين ساقيها وهو فوقها فاتح ساقيه ويولج قضيبه في كسها بعمق ويدكها وهي تنظر له بتمحن وتأمره بان يسرع الايقاع ويضربها اكثر بخصيتيه علي زنبورها المتهيج , وتدخل يدها من بين ساقيهما المتلاحمتين لتصل بأصبعها الي شرجه وتبعصه ليمارس معها بقوة اكبر .
لم اعرف اني صنعت وحشا جنسي شبق مثل هذة المرأة , وهو يرضع حلماتها ويضربها بضربات قوية عميقة في كسها الجميل , ثم يقلبها علي وجهها ثم يعتلي مؤخرتها وتبلل هي مؤخرتها من لسانها وتبعص نفسها باصبعين وبمجرد ان اخرجت اصبعيها كان هو يدلك قضيبه ليحافظ علي قوة انتصابه ثم يولجه عميقا في شرجها لتصرخ بتمحن وتقول له : (ايها الوغد انت تمزق احشائي)
وهو يمسك ثدياها ويولج بقوة ثم يترك ثدياها ويلطمها علي لحم مؤخرتها الجميل , ثم يميل عليها بجزعه ثم يقبلها في فمها ورقبتها ويلحس اذنها ويداعب حلماتها , ويقول لها : (سوف الهبك بقضيبي يا لبؤة , ساجعلك خادمة قضيبي , وسأغرق وجهك وثدياك بحليبي الملتهب)
حملها الفتي وجلس علي السرير و جلست هي فوقه في وضع القرفصاء , وبدأت تتأرجح فوق قضيبه المنتصب ويداه تدلكان مؤخرتها وترتفعان لتقبضان علي ثدياها ذلك وهو يتحرك معها بشكل سريع وهي تتمحن باهات مرتفعة , اردت ان ادخل عليهم واخرج قضيبي المنتصب من ملابسي لاريهما كيف يكون فن المضاجعة , ولكني لم اريد ان ارهبهما لكي اتمتع بمشاهدة زوجتي وهي تضاجع قضيب اخر امام نظري .
اكتفيت بالمشاهدة ومراقبة ما يحدث بينهما , رايتها تنام علي صدرها وهو ينام خلفها يدخل قضيبه تارة في مؤخرتها واخري في كسها المليء بعسلها المنسكب , ظل يولج قضيبه فيها وهي تتمحن حتي قال : (اشعر باني ساقذف)
جلست زوجتي علي ركبتيها واخذت تفرك قضيبه بين ثدياها وبدا بركان من القذف والفتي يتاوه بمتعه .
اختبات من مكاني حتي نزل الفتي , ثم انتظرت حتي دخلت زوجتي الي غرفة النوم مرة اخري , وكم كنت سعيد انها لم تستحم بل ذهبت مباشرة لتنام , فها هي امامي وعلي ثدياها بقايا من حليب الفتي وانا علي قضيبي بقايا من لعاب المضيفة .
دخلت عليها فوجئت بي وغطت جسدها .
فقلت لها : (لما تغطي جسدك يا مايا , انه انا , ام كنت تفضلين الفتي الذي كان هنا منذ دقائق ؟ )
اصابها الفزع وظهر واضحا علي ملامحها , فذهبت للفراش وهدات من روعها , واخذتها بين زراعي , وقبلتها في فمها والتهمت شفتيها واخذت اقبلها بنهم شديد وانا اعلم تمام ان فمها هذا كان يقبل ويحلب قضيب اخر غير قضيبي , وجدتها وقد نفضت عنها مشاعر الخوف وتحولت الي مرأة شبقه لعوب تبادلني القبلات بنهم وشوق وتعض علي شفتي وتقول لي : (اعجبتك وانا اقبض علي قضيب الفتي بداخلي واحلبه بيني ثدياي حتي يقذف منيه ؟)
الهبني كلامها وجعلني اطعنها بقضيبي واضعه عميقا بها حتي يرتطم برحمها وهي تشهق مع كل ايلاج ويديها تنقبض علي وسادة تتكأ علي وهي جاسية علي ركبتيها وتستند علي الوسادة بكفيها وانا جالس خلفها علي ركبتي وقابض علي لحم مؤخرتها بكفي .
قالت لي (هل مازال كسي ساخنا من قضيب الفتي ؟)
زدتها طعنا بقضيبي وامسكت بثدياها اعتصرهما بقوة واداعب حلمتيهما ثم اصفعها علي مؤخرتها ثم ادلك ظهرها وانا امرر قيبي بها , ثم اخرجت قضيبي من كسها لادخله بشرجها , وصرخت مايا وانا ادخل قضيبي فقلت لها : (يا ممحونة تعودت علي حجم قضيب الفتي ونسيتي قضيبي الضخم)
واخرجت قضيبي ووضعته في فمها لتبلله من لعابها لاعود واضعه في شرجها وانا تحرك بقوة اكبر .
نامت مايا علي جانبها وانا بين ساقها اطعنها بقضيبي وهي تنظر الي عيناي مباشرة وتقول لي : (هل رايت حليب الفتي ؟ هل مازلت تستطيع ان تقذف بغزارة مثله؟)
عندما قالتها لم استطع ان اتحكم في نفسي ووجدتني اخرج قضيبي منها واقذف بقوة رهيبة لاغرق وجهها وثدياها الجميلين وحليبي يغمر الفراش وهي تشهق مع كل دفقة تخرج من قضيبي .
نمنا محتضنين بعضنا بعضا , وانا اقول لها : ( كما اعطيتك حريتك وتركتك تضاجعين الفتي ما رايك ان تشاركيني في مضاجعة صديقة لي تعرفت عليها في الطائرة )
قالت لي : (ليس عندي اي مانع , ولكن بشرط وحيد ان يكون معنا صديقي الفتي لتكون مضاجعة رباعية , فما رأيك ؟)
وهززت رأسي ايماء علي موافقتي واغمضت عيني وانا اتخيل ما سيحدث في تلك الليلة ... وهذا ما سأرويه لكم في المرة القادمة .