أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل فنظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي: ياحبيبي
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل فنظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي: ياحبيبي