لم تكن نورا بالنسبة لي مجرد زميلة في نفس الثانوية بل كنت معجبة جدا بها نعم معجبة وانا بنت وهي بنت بل عاشقة لها فأنا قبل سنتان عندما بدأت ملامح الأنوثة تظهر في جسمي وبدات الدورة الشهرية وكبرت النهدان وبداء جسدي يطلب وينادي الجنس بكل شبق وقوة ولكن كيف اطفئ هذا ****يب اللذي يجتاحني وهذا التفكير اللذي لا يكاد ينقضي مستقرقا في الجنس ومن سابع المستحيلات حتى التفكير بعلاقة مع شاب لان التحجر بلغ من اهلي مبلغا كبيرا كنت اطفيئ هذا ****يب مع ابنة خالتي عندما يزورونا او نزورهم بحجة الدراسة وبعض الليالي نقضيها مع بعضنا تطفيئ احدانا شهوة الاخرى مبتدئين بمص الشفايف ومن ثم رضع النهود ولحس اكساس بعضنا بعض لحسا شديا الى ان تفرغ احدانا ما بجعبة كسها من عسل في فم الاخرى اللتي تتلذذ بشربة ولحسه لكني لم اشعر بهذا الحب نعم الحب و****فة والاشتياق مع بنت خالتي كما كنت اشعر اتجاه نورا ولكن كيف السبيل الى نورا وما يدريني انها سحاقية ماذا افعل وكلما رايتها او مرت بفكري يرتعش جسمي واشعر انني صغيرة جدا امامها بل انها هي الملكة في مملكة قلبي ملفوفة القوام طويلة ملامحها طاغية عليها ولون بشترها الابيض الذي ربما ورثته من امها يأخذ الباب العقلاء فكيف ببنت ممحونة مثلي قد ضاقت حلاوة السحاق وعشقته ظللت اكثر من شهران بهذا التفكير وصورة نورا لا تغيب عني وذاك الطيز اللذي يكاد يخترق بجامة الرياضة في حصة الالعاب كنت ارمي بنفسي عليها من الخلف الصق كسي بشحم طيزها بحجة اخذ كرة السلة منها في ملعب السلة لأسترق لحضة من لحضات العمر السعيدة بحك كسي قليلا بطيزها لم تلاحظ وربما لاحظت ولم يسؤها وربما سرت لا ادري عند اندفاع البنات للخروج من الفصل باتجاه صالة الرياضة كنا قد وضعنا ملابسنا في الفصل ولبسنا ملابس الرياضة طبعا ملابس الرياضة عندنا محتشمة وهي عبارة عن بدلة رياضية اندفعت مع البنات وكنت انا الاخيرة وكانت نورا قبل الاخيرة على الباب فانا الان خلفها مباشرة وقعت عيناي على احلى طيز مكتنزة وتكاد تخرق البنطلون اتنهد واتحسر
على منظر طيزها وبحركة لا شعورية مددت يدي الى طيزها وبعصتها وضعت اصبعي الوسطى بين ردفيها ويا للروعة ويا للجمال ويا له من طيز دافئ نظرت الي باستغراب وشيئ من الاستهجان فلم ادري كيف اتعذر فقلت اسفة وانطلقنا وكنت خائفة من ردة فعلها وطول الحصة وانا ارتجف خوفا بان تغضب او تشتكي لم اطاردها كعادتي وكنت اتهرب منها وانظر لها من بعيد وكانت دائما تتلفت باتجاهي كأنها تبحث عني مرت الايام وانا اتهرب منها وكل ما نظرت في عينها هربت من نظراتها خطرت لي فكرة لما لا اصادقها واجعلها صديقة لي ومن ثم استدرجها لأرى وفعلا جاءت الفرصة طلبت منها دفتر الواجب لانقل الحل منها فلم تمانع واعطتني الدفتر وصرنا نتكلم ونتحدث كنت اعرف ميولها وكنت دائما اتحدث بالامور التي تهمها واصدقها واويدها على طول الخط حتى ارتاحت الى صداقتي فبدانا بالاحاديث العامة الى ان وصلنا الى احاديث الجنس التي يتكلم فيها معضم البنات وبعد تلك المحادثات طلبت رقم تلفوني فاعطيتها الرقم وصرنا كل يوم تقريبا نتكلم وصارت من اعز صديقاتي صارحتها بحبي الشديد لها وكانت المفاجاءه بانها هي ايظا تحبني حباً شديد وتتمنى ما اتمناه انا قررنا انا وصديقتي ان تأتي هي الى البيت عندي بحجة الدراسة وحانت لحظة الحب الكبير مجرد ما اغلقنا الباب هجمت عليها وصرت اكل شفايفها مص وعض مديت لساني لداخل فمها محاولة نيل اكبر كمية من عسل فمها نزلت الى نهودها وابتدات بالمص والرضع ولم آبه لصراخها وتهيجها والاهات التي كانت تطلقها متمتعة بما يحصل قمنا بالتعري الكامل بناء على طلبها وقلت لها ارجوكي ان تنامي على بطنك اريد ان استمتع بهذا الطيز الرائع اللذي طالما حلمت به وسحرني عندما انظر اليه عندما تمددت على السرير لم اتمالك نفسي بان اهجم على طيزها اقبله بنهم شديد وابتدات الحسة وابوسه وانزل من خلاله على كسها مدخلة لساني داخل كسها تارة وفتحة طيزها تارة اخرى الى ان طلبت مني ان اضع كسي على وجهها بوضعية ال 69 لبيت الطلب مباشرة ووضعت وجهي على كسها ويا لجمال ذلك الكس النضيف صرت اتلذذ وانا الحسه وكنت احس في نفس الوقت بلسانها يقتحم على كسي صرنا نفرك بعض بكل قوة حتى اني قلبتها على ضهرها وابتديت احك كسي بكسها صرنا نتساحق سحاق الحبايب العشاق اسحق كسي بكسها وهي تسحق كسها بكسي كنت اتلذذ بدفئ ذلك الكس اللذيذ الى ان تعالت اصوواتنا ووصلنا لقمة الشهوة وسالت منا سوايل اطرت كساسنا من برة صرنا نتقابل كل ما سنحت لنا فرصة الى ان تخرجنا من الثانوية ولا نزال حبايب نمارس السحاق بكل أنواعه وحركاته وأكثر مايثيرنا هو حين أضع كسي على كسها مثل المقص ونتساحق الا ان نفرغ شهوتنا وبعدها نتحاضن ونتبادل القبل ومص الالسن الى ان نغفى
على منظر طيزها وبحركة لا شعورية مددت يدي الى طيزها وبعصتها وضعت اصبعي الوسطى بين ردفيها ويا للروعة ويا للجمال ويا له من طيز دافئ نظرت الي باستغراب وشيئ من الاستهجان فلم ادري كيف اتعذر فقلت اسفة وانطلقنا وكنت خائفة من ردة فعلها وطول الحصة وانا ارتجف خوفا بان تغضب او تشتكي لم اطاردها كعادتي وكنت اتهرب منها وانظر لها من بعيد وكانت دائما تتلفت باتجاهي كأنها تبحث عني مرت الايام وانا اتهرب منها وكل ما نظرت في عينها هربت من نظراتها خطرت لي فكرة لما لا اصادقها واجعلها صديقة لي ومن ثم استدرجها لأرى وفعلا جاءت الفرصة طلبت منها دفتر الواجب لانقل الحل منها فلم تمانع واعطتني الدفتر وصرنا نتكلم ونتحدث كنت اعرف ميولها وكنت دائما اتحدث بالامور التي تهمها واصدقها واويدها على طول الخط حتى ارتاحت الى صداقتي فبدانا بالاحاديث العامة الى ان وصلنا الى احاديث الجنس التي يتكلم فيها معضم البنات وبعد تلك المحادثات طلبت رقم تلفوني فاعطيتها الرقم وصرنا كل يوم تقريبا نتكلم وصارت من اعز صديقاتي صارحتها بحبي الشديد لها وكانت المفاجاءه بانها هي ايظا تحبني حباً شديد وتتمنى ما اتمناه انا قررنا انا وصديقتي ان تأتي هي الى البيت عندي بحجة الدراسة وحانت لحظة الحب الكبير مجرد ما اغلقنا الباب هجمت عليها وصرت اكل شفايفها مص وعض مديت لساني لداخل فمها محاولة نيل اكبر كمية من عسل فمها نزلت الى نهودها وابتدات بالمص والرضع ولم آبه لصراخها وتهيجها والاهات التي كانت تطلقها متمتعة بما يحصل قمنا بالتعري الكامل بناء على طلبها وقلت لها ارجوكي ان تنامي على بطنك اريد ان استمتع بهذا الطيز الرائع اللذي طالما حلمت به وسحرني عندما انظر اليه عندما تمددت على السرير لم اتمالك نفسي بان اهجم على طيزها اقبله بنهم شديد وابتدات الحسة وابوسه وانزل من خلاله على كسها مدخلة لساني داخل كسها تارة وفتحة طيزها تارة اخرى الى ان طلبت مني ان اضع كسي على وجهها بوضعية ال 69 لبيت الطلب مباشرة ووضعت وجهي على كسها ويا لجمال ذلك الكس النضيف صرت اتلذذ وانا الحسه وكنت احس في نفس الوقت بلسانها يقتحم على كسي صرنا نفرك بعض بكل قوة حتى اني قلبتها على ضهرها وابتديت احك كسي بكسها صرنا نتساحق سحاق الحبايب العشاق اسحق كسي بكسها وهي تسحق كسها بكسي كنت اتلذذ بدفئ ذلك الكس اللذيذ الى ان تعالت اصوواتنا ووصلنا لقمة الشهوة وسالت منا سوايل اطرت كساسنا من برة صرنا نتقابل كل ما سنحت لنا فرصة الى ان تخرجنا من الثانوية ولا نزال حبايب نمارس السحاق بكل أنواعه وحركاته وأكثر مايثيرنا هو حين أضع كسي على كسها مثل المقص ونتساحق الا ان نفرغ شهوتنا وبعدها نتحاضن ونتبادل القبل ومص الالسن الى ان نغفى