اسمي أماني و عمري 23 سنة و أدرس جامعة و عندي صديقتي و جارتي أمال بنفس عمري و هي مثل أختي أو أكثر تربينا مع بعض في القرية منذ الصغر و لعبنا مع بعض و لماصرنا بالجامعة سجلنا نفس الإختصاص و سكنا بنفس الغرفة لكن أمال لما صدنا للجامعة بدأت تتغير نوعا ما و خاصة لما تعرفت على بنات جدد و أصبحت تسهر مرات و مرات تدخل متأخرة يعني حركات مشبوهة . أول سنة لنا مع بعض في الجامع كان عندنا تلفاز صغير و كنا نسهر خاصة في نهاية الأسبوع و مرات نتفرج على قنوات اجنبية وخاصة إسبانية لان اختصاصنا بالجامعة . كانوا كل سبت و أحد أغلب القنوات تحط أفلام إباحية ، الحقيقية كنت استنى يوم السبت بفارغ الصبر ، ثم تطور الحال حتى بدأنا نشوف أفلام سحاق هائلة و كنا نتمدد على الأرض جنب بعض و من دون شعور نلمس بعض حتى تطورت العلاقة بيننا للسحاق و بدأنا نعمل كل شيء شفناه ماعدا الإدخال . تعلمنا كل شيء من الأفلام و عشنا حياة رائعة السنة الأولى ، لكن في الصيف لقينا صعوبة لأننا في القرية لا نلتقط القنوات الأجنبية بالهوائى و الحال ميسورة كما هي حال جميع سكان القرى الريفية لكن كنا منارس السحاق غالبا ، بدأت مشاعري اتجاه أمال تتغير و أصبحت كلما رأيتها يخفق قلبي و أحس بطني و فؤادي يتنمل و تأتيني حالة لا وعي حتى أكاد أرتمي عليها فعلمت أني عشقتها خاصة أنها الوحيدة التي لمست كسي و جسمي و لعبت به و هي الوحيدة التي أذاقتني لذة الشهوة و أوصلتني لأقصى درجات اللذة الجنسية و الشهوة التي لا توصف بالكلمات حتى كنت أصرخ لما تلحس كسي أو تعض بظري بلطف و تقرصني من حلماتي بأصابعها الجميلتين . بقينا على هذه الحال مدة طويلة و في نهاية السنة الثالثة جامعية تغيرت تصرفات أمال و قلما كانت تمارس معي السحاق إلا في القرية فقط عندما تحتاج للجنس و علمت أن لها حبيبا يشبعها و ربما ينيكها من الظيز كذلك لأنها كانت تطلب مني أن أدخل أي شيء في طيزها و أنا ألحس كسها أو أداعبه بيدي ، الأمور هذه تعرف بسهولة . في الصيف بعدما اشتاقت لحبيبها و أهلها لا يسمحون لها بالخروج إطلاقا كما هي حالنا جميعا ، اغتنمت فرصة ذهابهم لأحد الأعراس في القرية و جاءت عندي في الليل لتنام معي طبعا بعد موافقه أهلها . كنا نمارس السحاق و أحضرت جزرة كبيرة نوعا ما لأطفئ شهوة طيزها كالعادة و زيت الفازلين السائل ثم باشرنا السحاق و هي كانت دائما تداعبني أولا لأنها كانت تحب السيطرة ، لما أوصلتها لأقصى درحات الشهوة و كنت أحك الجزرة على كسها ثم على طيزها بدأت تصرخ ثم أمسكت الجزرة بيدها و أدخلتها في كسها مباشرة و هي تصرخ أمممم أحححح أيييي أصابتني دهشة كبيرة و صرخت بصوتي عال : أمال ماذا فعلتي يا مجنونة فتحتي كسك بيدك و كسرتي نفسك و فقدتي العذرية يا غبية؟؟ ضحكت باستهزاء و قالت لي يلا كملي نيكيني كملي ، أنا مفتوحة من سنة هههههههه و شبعانة زب من كسي لذلك لم أعد أمارس معكي السحاق بعدما ذقت طعم الزب . حكتلي قصتها بالتفصيل و كيف فتحها حبيبها الذي لا يزال ينيكها و يستعمل دائما الواقي الجنسي أثناء الممارسة . لما عدنا للجامعة بعد شهرين تقريبا في أحد الليالي رايتها قلقة و كلما كلمتها تجاوبني و هي تصرخ فعرفت أنها ارتكبت سيئا فضيعا و ألحيت عليها فقالت : لقد تأخرت دورتي الشهرية هذه المرة . سألتها عن السبب فقالت : كنت في سيارة حبيبي يوما على الشاطئ و لما باشرنا الجماع لم يكن معه واقي فناكني من دونه و قذف في كسي . قلت لها كم تأخرت ؟ قالت لي أنا أكاد أكمل الشهرة الثاني . أصابني هلع و عرفت أنها حامل . ويلي يا للمصيبة أكيد سوف يذبحونها في القرية ؟ قلت لها شهرين الجنين كبير نوعا ما يا حمقاء كيف لم تتصرفي من قبل و لم تنتبهي؟ بدأت تبكي و تطلب مني المساعدة لأجد لها طبيبة نسائية كي تجهض ؟ فتذكرت شيئا مُهِمًا وقع عندنا في القرية حيت كانت معنا فتاة تعمل شرطية حملت من حبيبها و أجهضت مرتين و الكل علم بقصتها لكها رحلت من القرية و تزوجت به . قررت الذهاب إليها و الاستفسار منها و هذا ما حصل لكن قابلتها في العمل ، فدلتني على طبيب يقوم بهذه العملية لكنه يعملها في بيته وليس في العيادة خوفا من السجن و سحب الرخصة . أرادت معرفة من هي حامل فقلت لها صديقتي في الجامعة و لم أخبرها عن أمال لأنها تعرفها فنحن من نفس القرية . أخذت العنوان و ذهبت للطبيب فطلب مني رؤية صاحبة العلاقة أولا ليتفاهم معها . لما أخبرتها فرحت و تحمست كثيرا فذهبنا للعيادة و بعد المعاينة قال لنا الطبيب لابد من العملية بسرعة فالجنين كبير و كلما تأخرتي صعب الاجهاض و أصبحتي في خطر . الحقيقة نحن نلبس الحجاب لكن أمال تلبس السراويل كثيرا و تغطي شعرها فقط أما أنا فمرات سراويل و مرات حجاب حسب الظروف خاصة في القرية لابد من لبس كاملا أما في الجامعة فآخذ حريتي نوعاما هههههه . رأيت الطبيب يرمقني بنظراته و هو يكلمنا فاستحييت قليلا لكنه لما خرجت أمال لغرفة الإنتظار سألته عن تكلفة العملية فقال لي 4 ملايين و العملية في بيتي ليس هنا . ويلي 4 ملايين من أين لنا هذا المبلغ الكبير يا للمصيبة و خفت إن أخبرت أمال يغمى عليها ، ثم وعدته أن نتدبر المبلغ و نتصل به هاتفيا . لما أخبرت أمال في الجامعة جن جنونها و لم تتوقف عن البكاء إطلاقا و في اليوم الثاني رجعت عند الطبيب تتوسله و ربما تعرض عليه نفسها فقد تعودت على الزب و ليس لها حل سوى أن تعرض عليه كسها و جسمها في مقابل العملية . لما رجعت و تعشينا قالت لي لقد أتممت الأمر لكن كل شيء يتوقف عليكي حبيبتي ؟ فقلت لها كيف يتوفق علي ؟ قالت لي : عليك الذهاب للطبيب فهو يريد التفاهم معكي أولا ؟ لما دخلت عنده لوحدي أغلق الباب ثم بدأ يتحدث بموضوعية لأفهمه جيدا فقال : شوفي يا آنسة هذه العملية كلها حرام في حرام صح ؟ قلت نعم صح . قال : أنا مستحيل أن أطعم أهلي مالا حرام و لذلك عندي مبدأ أعمل به و هو كالتالي : أستر البنات من الفضائح و ربما أنقذ بنتا من الموت أما المال فلا حاجة إليه و لم أستلم من أي واحدة مالا على الإطلاق ، و ما هو مرام أنفقه في الحرام على نفسي فقط . قلت له لم أفهم ممكن أن توضح أكثر لو سمحت ؟ فقال لي : بصراحة لازم تضحي من أجل صديقتك . قلت له : كيف أضحي ؟ قال لي أنك تخليني أنيكك أمارس معكي الجنس ؟ ( لعلمكم أنا جميلة لكنني لست ملكة جمال العالم ، 172 سم ، 60 كيلوغرام ، شعر أسود ، لون العيون قسطلاني يعني نوازات ، حجم صدري متوسط أببس سوتيان مقياس 85 B حسب القياس الفرنسي ، جسمي مشدود جيدا نظرا للعمل في القرية و كثرة المشي في الجامع من الإقامة للمحاظرات ، تقريبا كل يوم 4 كلم ، لوني أبيض للسمرة قليلا لكن جسمي أبيض مثل الثلج لأن السمرة من الشمس فقط .) رفضت طلبه بشدة و شتمته لكنه قال لي حتى لو أحضرت صديقته 100 مليون لا عملية من دون موافقتك على شرطي ، روحي و فكري في الأمر و لما توافقي عندك هاتفي ؟ لما أخبرت أمال بالأمر كانت على علم به القحبة لكنها لم تخبرني ، ظلت تبكي فقطعت قلبي ثم قالت لي : سأنتحر أقسم لكي سأنتحر سترا من الفضيحة . لم أعرفها انتباها و ظننت أنها تخوفني فقط لكن في اليوم الثاني تركت محفظتها مفتوحة و خرجت ، ربما تعمدت ذلك ؟ فوجدت فيها علبة سم الجرذان الممنوعة ( هذا السم هو السيانيد و يستعمل كثيرا في عمليات الانتحار ) خفت كثيرا لما رأيت العلبة و ارتعدت فرائصي و لما دخلت وجدتني أبكي و ارتعش فعانقتني و استفسرت مني فقلت لها أنا طوع أمرك حبيبتي لكن لا تنتحري أرجوكي ؟ اتصلي بالطبيب و أعلميه بالموافقة لكن أخبريه أني عذراء ؟ قالت لي هو على علم بذلك و يريد الممارسة معكي من الخلف فقط لأنه أنبهر بجمالك و بجسمك . ظلت تعانقني و تقبلني من كل جنب من الفرح و تلك الليلة مارسنا السحاق الذي لم أذقه منها منذ شهرين مذ كنا في القرية . لما سالتها هل طلب منكي الطبيب أنت كذلك شيئا ؟ قالت لي نعم هذا الطبيب حقير و قبل العملية سوف ينيكني من كسي و عندما يركب أنبوب الإجهاض ينيككي أنتي الثانية . ثم قالت لي لقد داعبني في العيادة كثيرا و لمسني من كل مكان لكنه خاف أن يفتضح أمره لذلك اكتفى بالمداعبة . قلت لها و أنا استفسر : ها لمستي زبه ؟ قالت لي و هي تضحك : نعم كان منتصبا . فقلت لها كيف هو حجمه أخبريني أرجوكي ؟ قالت لي بين الـ 16 و الـ 20 سم و غليظ . فقلت لها هذا سوف يقتلني بالتأكيد لو دخل طيزي ؟ قالت لي لا تخافي ما في أحلة من دخول الزب في الطيز و سوف تتوجعين أول مرة فقط عندما يفتحكي . المهم أعطانا الطبيب موعدا بعد الظهر في بيته حيث حضّر للأمر جيدا . ذهبنا للموعد يوم السبت كنا عطلة و دخلنا البيت الكبير الفسيح كأنه فيلا . كنا على علم بكل التفاصيل لكنه لما أراد أن ينيك أمال طلب مني الحضور و أصر و ما كان مني إلا الموافقة لأننا كلما رفضنا يهددنا بالرفض و يستغل حاجتنا . دخلنا غرفة النوم و بدأت أمال تنزع ثيابها و هو يتفرج و يحك زبه تحت البيجاما حيت كان عامل خيمة ، أمال كانت متعودة على النييك لذلك لبست لباسا مغريا كيلوت و سوتيان أحمران دمويان وقميص شفاف ازرق سماوي قصير جدا تحت الحجاب مباشرة .بقيت في القميص تتفتل أمامه وهو نزع سروال البيجاما و بقي في الكلسون فقط و زبه يكاد يقطع الكلسون من الانتصاب ، الحقيقة استحييت نوعا ما لكني كنت مستعدة نفسيا للنيك و قررت التضحية من أجل صديقتي عمري . فقررت إستغلال لموقف و التمتع بالمشاهدة الطبيعية هههههههه . بدا يداعبها و يقبلها ( الطبيب عمره 50 سنة لكن جسمه قوي و رشيق ) لكنه غير مهتم بالتقبيل همه الوحيد هو نيك كسها الصغير ، أخرج زبه من طرف الكلسون فظهر أمامي منتصبا 18 سم بني اللون راسه احمر وردي غليظ معوج مقوس للأعلى و خصيتاه كبيرتان فيها شعر كثيف ، كنت شبه متخيلة الأمر لكنني مستمتعة بالمشعد الجنسي الرائع أمامي مباشرة ، أول مرة أرى فيها الزب طبيعيا و يا له من زب بمجرد انتصابه بدأت أهيج و كسي الصغير يسيل تحت كيلوتي و يبلله . بدأ الطبيب ينيك أمال و هي تتأوه ربما أرادت أن تستمتع هي كذلك و تغتنم الفرصة ، كان النيك جميلا و مشهيا حتى أحسست بزازي تتصلب من الشبق و الشهوة مما زادني هياجا و محنة لا تقاوم خاصة لما أسمع أمال تصرخ أييي أيييي أممم أأممم و هو بنازع أسسسسس أسسسس أحححح كلما أدخل زبه في كسها ، لم أستطع الصبر و المقاومة فوضعت يدي في صدري لأخفف من شهوتي فهما كانا منشغلين في النيك و نسياني تماما ، و لما لمست كسي صرخت أحححححح كان بظري منتفخا يكاد ينفجر و كسي مبلل كثيرا لولا الكيلوت لقطر ، بقي ينيك مدة 5 دقائق و زبه في كسها و أسمع صوت خصيتيه لما تضربان في فلقات أمال سسطط سسطط سسطط كأنه يصفعها على وجهها أو يصفق بيده ثم بدأ يصرخ أعععع أعع أسسس أحححح لما جاءته الشهوة فكان يقذف في كسها مباشرة و هي تصرخ تحته مثلما كانت تفعل لما نمارس السحاق و تصل لشهوتها ، كان الأمر ممتعا أحسن من الفيلم 1000 مرة . أخرج زبه يقطر منيا و قابلني به ثم مسحه و هو يتعرق و يبتسم و أنا أنزلت عيني تظاهرا بالحياء و زبه مدلى يضرب فخذه يمينا و شمالا لما يتحرك هههههه . كانت أمال تعصر كسها كأنها تحاول البول و المني الأبيض يخرج منه ، لا تريد أن تحبل القحبة و هي ستقوم بعملية إجهاض حتى ضحك منها الطبيب ههههه . ثم طلب منها أن تدخل الحمام تتنظف جيدا و لو أمكنها إدخال أنبوب الماء في كسها يكون أحسن ففعلت وهو لبس شورتا قصيرا ثم ذهب للحمام و عاد فأخذنا لغرفة صغيرة تفوح منها رائحة ماء جافيل و الكحول الجراحي ربما هي التي يجهض فيها جميع زبائنه ، كانت أمال بالقميص الشفاف فقط من دون كيلوت ولا سوتيان ، أجلسها في سرير و وضع خلفها وسادة ثم رفع ركبتيها بزاوية و فتح رجليها و هي ممددة ثم أحضر أنبوبا بلاستيكيا رفيعا فبدأ يدخله في كسها يهدوء و يطلب منها عندما تشعر بالألم أو بوخزة تخبره ، كان الأنبوب يدخل حتى قالت أيييي فتوقف و وصله بقارورة فيها سائل لا أدري ماهو و قال لها حاولي الاسترخاء أو النوم ساعتين حتى يخرج الجنين و إن لم تنجح العملية نعيدها غدا و أعطاها حبتان لا أدري ما فائدتهما . ثم أخذني لغرفة نومه و بدأ ينزع ثيابي و هو يرتعش و يرتجف من رؤية جسمي ، نزع خماري أولا ثم الحجاب و بدأ يتلمسني من كل طرف و يأتي خلفي فيمسكني من صدري و أشعر بزبه بين فلقاتي ، نيمني على ظهري في السرير و فتح رجلي ثم بدأ يقبل كسي من فوق الكيلوت و يحكه و يمرر زبه الكبير الذي انتصب بسرعة فوقه حتى خفت أن يفتحني و يفقدني عذريتي خاصة لما بدأت أتجاوب معه فكنت أترجاه و أنا أتلوى تحته أن لا يفتحني : أرجوك لا تفتحني بلييز لا تفقدني عذريتي و افعل فيا ما يحلو لك بليييييييز ؟ كان يلتهمني بفمه حتى أصبح كيلوتي مبللا عن آخره فأنزله و رفع رجلي الى فوق لينزع كيلوتي ثم توقف و بدأ يلحس كسي مباشرة و رجلي مضمومتين لبعض في تلك الوضعية التي يخرج فيها الكس بارزا ، فأكملت نزع كيلوتي و استسلمت له . كان يدور خلفي فيمرر زبه بيه فلقاتي يهيجني ثم يدخله بين فخذاي حتى أراه خرج من الأمام و هو يقطر سائلا شفافا يشبه الماء لكنه لزج لما لمسته بيدي ههههههههه . نمت على بطني و هو صعد فوقي و بدأ يمرر زبه بين فلقاتي صعودا و هبوطا و كل مرة يلمس زبه كسي أموت من الشهوة و أصرخ أمممم أهههه فعلم شهوتي و اشتياقي للزب و رغبتي فيه لكنه كان محترفا فلا يتهور أبدا فقط يمرر زبه على كسي و يحركه يسخنني و يذيق زبه طعم كسي البكر الصغير و يدغدغ بظري رأس زبه فأصرخ دائما و أطلقت العنان لصوتي ههههه ، في الغرفة الجامعة لم أكن أجرؤ على الصراخ خوفا من الجيران لكن هنا صرخت و نازعت بصوت مرتفع فأعجبني الأمر و علمت أن النييك مع إصدار الاصوات جميبل جدا . لما شبع من كسي بلسانه و زبه و رأيت زبه وصل لدرجة القسوة التي لم يصلها مع أمال قلت له هيا اقضي حاجتك و لا تتركني أتعذب أو أقدم على أمر أندم عليه فأنا فتاة ضعيفة و ممكن في أي وقت أن أضعف و أطلب منك أن تفتحني ؟ ضحك و قال لي لا تخافي فأنا متعود على الأمر . وضعني في طرف السرير على ظهري و هو في الأرض ثم رفع ركبتي لصدري و وضع تحتي وسادة صغيرة رفعت طيزي للأعلى ثم رأيته أحضر قنينة زيت وضع منها في يده ثم دلك طيزي بعض الشيء و تحسسه جيدا و أدخل لي أحد أصابعه فانتبهت أيييي لم أتألم بل تظاهرت فقط هههه و هو يعلم ذلك ، كان يحاول توسيع فتحة طيزي ليسهل عليه نيكي و إدخال زبه العملاق الذي لم يحتمله كس أمال المفتوحة هههههه . ثم أدخل الأصبع الثاني و بدأ يحرك و يده الأخرى في كسي لم تتركه أبدا مما زادني نشوة و لذة و استمتاعا بالعملية . أنزل سوتياني للأسفل دون قلعه و رقع قميصي الداخلي القصير ليتمتع بصدري الكبير البارز فكان يمص بزازي و يرضع حلماتي و زبه في طيزي من فوق و مرات على كسي . أحسست صدري كالصخر يتيبس فوضعت يدي في أحد بزازي و نازعت بقوة أههههه أممممم يلا دكتور ماذا تنتظر ؟ وضع رأس زبه في فتحة طيزي و هو منتبه جيدا و نسي صدري تماما لما حانت لحظة الإدخال و الفتح ، ثم حكه جيدا حتى أحسسته يكاد يدخل ، فدفعه بلطف و قوة متناغمتين معا حتى وجد طريقة لبطني للططط أحسسته قطع شيئا في طيزي لما خرقني فصرخت أححححححححح أييييييييييييييييييي كنت أتألم لكنني مستمتعة كثيرا خاصة لما وضعت يدي في كسي أداعبه و أحكه ، ثم بدأ يدخل زبه بهدوء و طيزي ييقطع و الألم يزيد شيئا فشيئا حتى وصل زبه للنهاية و لمسني بخصيتيه في فلقاتي ثم توقف ليزول عني الألم و بدأ يقبلني من فمي و يمص شفتاي الحمراوتين و يرضع لساني الرطب بنهم و شراهة كبيرتين حتى أحسست شفتاي منتفختان ثم عاود النيك و بدأ يحرك زبه و يده على كسي يحك و يدلك و يلعب ببظري المنتفخ ، بدأت أحس بلذة كبيرة في كسي و طيزي فاختلط علي الأمر من شدة الشهوة خاصة لما تضاعفت من الكس و الطيز و تجاوبت معه بالصراخ و طلب المزيد أمممممممم أييييييييي أممممم أهههه آآآهههه و هو يزداد هيجانا من سماع صوتي النقي الرقيق يخترق طبلة أذنه فزاد من قوته و كان زبه يدخل بسرعة عالية و قوة لا توصف حتى أتوجع فأمسكه من ظهره و أخبشه بأظافري لما أتوجع أو تزداد لذتي . هو لما ناك أمال أولا كان يريد أن يطيل نيكي من الطيز و هذا ما حصل فهاهو ينيكني لمدة 10 دقائق و لم يقذف بعد ، قطع طيزي بزبه و قتلني بالعض من صدري حتى احمرّ فارتعشت تحته و بدأت أصرخ و أنازع و أتلوى و أتخشب و جسمي تصلب بقوة عظيمة حتى هو لم يستطع أن يحرك ساكنا فوقي لما مسكته من ظهره و لففت عليه رجلي بقوة لا توصف و أنا أصرخ و لما شعرت بالشهوة تغمرني و بظري يكاد ينفجر من الإنتفاخ و هو يضع يده عليه فقلت له بصوت عال : جاءتني الشهوة خلاص اقتربت دكتور ياييييييييي يا ماما رايحة أموت من شهوة كسي أيييييييييييي آآآآآهه أممممم . ثم ارتميت على السرير بقوة و أغمضت عيني كأني نائمة أتلذذ بتلك اللحظة التي لا توصف و لم أشعر بها في حياتي من قبل . الحقيقة في هذه اللحظة لو أراد أن يفض بكارتي ما قاومت إطلاقا كنت في لحظة ضعف ، لكنه لم يفعل ، بل عاود النيك من جديد لما قضيت شهوتي ، حتى أحسسته ينازع و يمسكني بقوته العالية و لعابه يسيل من فمه و شعرت لأول مرة بزبه يسيل في بطني و يقطر و المني يتدفق داخل طيزي و يدغدغني من الداخل فأعجبني الاحساس كثيرا و بدأت أبتسم و الفرح على وجهي و هو نام فوقي ليرتاح من التعب و فمه في رقبني و يدي في صري لا تفارقه ، ظللنا هكذا 10 دقائق نلتقط الأنفاس حتى أحسست زبه ارتخى داخل طيزي و هو يسحبه بلطف حتى لا يوجعني مرة أخرى . لكن لما أخرجه بدأت أحس بالحرقة في فتحة طيزي كأني مجروحة . مد يده لمنشفة بجانبه فمسح كسي أولا ثم طيزي ثم زبه و دخل بسرعة للحمام ليغسله و تبعته لأغسل كسي و طيزي ثم لبست ثيابي و هو فرح منتشي من روعة النيك معي و يبتسم لكنني شعرت بشيء من الخجل فقط فقد ناكني رجل غريب ههههه . دخلنا على أمال فوجدناها نائمة و لم يمضي على عملية إجهاضها سوى ساعة 45 دقيقة فقررنا الذهاب للمطبخ نتبادل الحديث فكان حديثة رائع و أخبرني عن قصصه مع الاجهاض و كيف كان ينيك كل فتاة تجهض عنده قبل العميلية و لا يأخذ منها فلسا واحدا ، فسألته عن رشيدة الشرطية فضحك و قال لي نكتها أكثر من مرة من الكس و الطيز . سمعنا أمال تنادي و لما دخلنا وجدناها أجهضت قطعة من اللحم حمراء صغيرة فرماها الطبيب في المرحاض و أفرغ عليها الماء كثيرا ثم سحب الانبوب من كسها بلطف و وضع على كسها قطعة قماش طبي و فوطة مهبلية لم لبست ثيابها و أعطانا علبتي دواء من عنده و غادرنا المنزل لكنني لم أندم على تضحيتي فقد ذقت طعم الزب اللذيذ و النيك من الطيز و تمتعت بمداعباته التي لا تنسى أبدا