مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
  • تم فتح قسم الافلام للنشر فيه ولكن يجب ان تلتزم للشروط 1.الحد الاقصي للنشر اليومي هو 5 افلام 2.عدم وجود اي لوجوهات او دعايا لاي موقع او منتدي اخر علي الافلام او الصور الخاصه بها 3.ممنوع وضع الروابط المختصره عدم التزام اي ناشر بالتعليمات يعرضه للحظر الفوري

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,422
نقاط نسوانجي
42,175
رحنا انا و سحر نزور هشام، اللي اتعرفت عليه في الشغل لانه عميل في الشركة اللي بشتغل فيها، و زرناه كذا مرة انا و هى و واضح انه معجب بسحر و عايز ينيكها، و سحر كمان داخل مزاجها ، لما رحنا كان هناك صاحبه كريم، راجل قوى بعضلات و اسمر و صدره عريض و مشعر، و لما سلم عليا ايده الكبيره ضمت ايدي كلها جواها، طول كريم في السلام عليا و حسيت انه بيلعب في ايدي و بيحطلي صباعه بشكل موحى بالنيك، مااستغربتش، لان هشام عارف عنى كل حاجة، و انا جايب له مراتى فطبيعو انه يجيب لي حد عشان ما اقعدش معاهم، قعدنا كلنا في بيت هشام و كان هو بيكلم سحر طول الوقت و صاحبه كريم ملتفت لي و قاعد يبص لي ، و قال لي "عمرو، تعرف ان لما هشام قال لي انى هقابلك تصورتك مختلف عن اللي انا شايفه" "قلت له "طلعت وحش؟" قال لي "لا ده انتى مزه" ابتسمت و انا ببص له و هو بيحط ايده علي زبه، اللي كان واقف تحت البنطلون .. و ابتدي هيجانى يزيد انا كنت هجت من ساعة ما حط لي بعبوص في ايدي و لما لعب في زبه الواقف ابتديت اتعب و خصوصا ان مرت اربع ايام من اخر مرة محمود ناكنى (محمود هو ابن عم مراتى سحر و عشيقها و بينيكنى- قصة ابن عم مراتى ناكها و ناكنى زي المره) فجأة قام كريم و شدنى من ايدي و قال لهم "انا هفرج عمرو علي الاوضة التانية".. هشام قال له اتفضل خد راحتك ، و شدنى تقريبا للاوضة التانية اللي في ممر صغير يفصل بينها و بين الصالة اللي كانو قاعدين فيها حيطه، اول ما دخلنا الاوضة فتح بنطلونه و طلع زبه شدنى ناحيته و في حضنه و حسيت بزبه علي جسمى و بيدعكه فيا و هو بيحضنى، انا مقدرتش اقاوم و مديت ايدي مسكت زبه،اوفف زبه جننى .. قلت له "وطي صوتك"، كنت محرج من انى انا و مراتى نيجى هنا و انا اللي اتناك الاول و بعد خمس دقايق من وصولنا زي اي شرموطة، انما هو مكانش يهمه الكلام ده، و بعد ما مسكت زبه خلاص فات وقت الاعتراض بفرض انى كنت قادر اعترض اساسا!! نزلنى علي ركبي امص زبه، كان كبير جدا و لونه غامق اسود تقريبا و محنى لفوق زي الموزة و تخين قوي، اخدته في بقي و مصيته و لحست له بيوضه و دعكت زبه علي وشي و انا هيجانى بيزيد و خلاص مش بفكر الا في الراجل و الزب، فضلت الحس و امص و ابوس و اخده جوه حلقي لغاية ما نفسي ينكتم ، و هو مسك شعري و ناك بقي بزبه و فجأة شدنى و قومنى و باسنى في بقي و دخل لسانه كله جوا و انا مصيته و فتحت له بقي علشان بنيكنى فيه بلسانه، و هو نزل لي البنطلون و الكيلوت الحريمى اللي كنت لابسه و مسك طيازى بإيده و حسس عليها يشوف نعومتها و دورانها و حط صباعين جوه بقى و ناك بقي بيهم لغاية ما اتبلوا خرجهم و دخلهم في طيزي، صرخت غصب عنى صرخه حاده و عاليه .. سمعنا هشام بيضحك و سحر كمان و هشام قال "ايه دخل والا ايه" ، فكريم رد عليه "ده صباعى بس" ضحكوا تانى و قال له هشام "امال هيحصل ايه لو اللي في بالي" كريم قال له "عندك حق" و برجله قفل الباب.. كل ده و كريم ما بطلش بعبصة في طيزي و انا رخيت له علشان صوابعه تدخل، و هو كان بيحركهم حلو اوى صباعينه كانو ماليين طيزي من جوه و بيحكهم في طيزي و يلفهم و هو مثبتنى وشي للحيط و انا مرجع طيزي لورا علشان يملكنى، خرج صوابعه من طيزي كذا مره و حطهم في بقي علشان امصهم و انا مصيتهم و لحستهم و ناك بيهم زوري قبل ما يحطهم تانى في طيزي ، شدنى كريم و قعد علي السرير و نيمنى علي حجره و طيزي لفوق و كمل بعبصه و بدأ يضربنى علي طيزي بصوت عالي، و انا اتأوه و طيزي بتوجعنى انما هموت من الهيجان و هو بيعاملنى كده و بيبعبصنى و يضربنى علي طيزي و مراتى و صاحبها عارفين هو بيعمل ايه و سامعيننى بتأوه و انا بنضرب علي طيزي و بعيط و كريم بيقول لي "لازم تنضرب علي طيزك، علشان انت خول و لازم تتربي ... محتاج لزب يا خول؟ هه رد" و يزيد شدة الضرب لما اتأخر في الرد لغاية ما اقول "آآه محتاجه ، محتاج زبك، عايز زبك" و يستمر في ضربي و بعبصتى ، كل ده بدأ قبل ما تعدي خمس دقايق من مقابلتى لكريم لاول مرة !! شاورلي انزل قدامه و نزلت علي ركبي امص زبهو انا حاسس ان طيزي سخنه جدا من الضرب و حاسس انى هايج و خاضع له وانه مسيطر عليا و بيعمل اللي هو عايزه و مش بيهمه و انا بمص له يرفع وشي يخلينى ابص له و انا عريان و وشي غرقان من العرق و المص و بضربنى بالقلم علي وشي و اكمل مص في زبه و يرفع وشي و يتف عليه او يقول لى "افتح بقك" و يتف في بقي و انا استنى لغاية ما يقول لي"مص" و ارجع امص زبه و هو يضربنى علي طيزي ،.. لغاية ما قال لي "اطلع اقعد عليه يا خول" و طلعت علي حجره و هو نايم علي ضهره علي السرير، و اديته وشي و قعدت علي زبه، و نزلت عليه اخده في طيزي و انا بصرخ "اه، اه ، آآه ، اححح" لغاية ما زبه دخل كله و انا هموت من الشهوة و بتاعى واقف علي اخره و انا متمسمر علي زب كريم و طالع نازل بنيك نفسي و هو يضربنى بالقلم علي وشي و يتف في بقي و في وشي و انا سرعة حركتى بتزيد و هيجانى بيتضاعف و حاسس انى شرموطة زبه و انى ممكن يتعمل فيا اى حاجة من راجل لو طلع لي زبه، كل اللي في الشقة سوا مراتى او صاحبها سمعوا ازاي كريم زلنى و ازاي انا خضعت له.. فضل حاططنى علي زبه فترة طويلة و انا بتناك بعنف طالع نازل عليه و مش قادر ابطل لغاية ما جبتهم علي نفسي، لحقتهم قبل ما ييجو علي بطنه و اخدتهم في ايدي و قال لي " شاطر يا خول، يللا الحسهم" و لحست لبنى و انا لسه قاعد علي زبه برتعش و غرقان عرق...قومنى كريم من علي زبه و نمت جنبه علي السرير امصله و هو حاطط صوابعه في طيزي مكان زبه، لغاية ما قام و اتجه ناحية الباب، و فتح بالراحة و بص بره لقي هشام اخد مراتى و دخلوا اوضة نومه، طلع بره و سمع صوتها بتتناك له و بتغنج و تتأوه .. اخدنى من دراعى عريان و طلعنى بره و وقفنى قدام باب اوضة نوم هشام و سمعت صوتها بتقول له "نيك حبيبي، دخله كله في كسي" و بتغنج و تتأوه .. وقف كريم ورايا، و حط صوابعه في طيزي و حركهم جوايا و هو بيهمس في ودنى"سامع مراتك بتتناك، ، زبه في كسها، و انت واقف ورا الباب عريان و راجل بيبعبصك و لسه مخرج زبه من طيزك، بتتناك بعد ما سمعتك ،، بعد ما راجل شدك من قدامها و قدام عشيقها و دخل بيك اوضة النوم " ... كلامه و صوتها و صوابعه اللي في طيزي خلونى مش قادر استحمل واتمحنت علي صوابعه اللي في طيزي و قعدت احكهم جواياو نزلت علي زبه امصه و انا ببص له لفوق و قمت وقفت و ركنت بأيدي علي الحيطة اللي جنب باب اوضة نوم هشام و رجعت له طيزي لورا و قلت له "نيكنى دخله في طيزي" وقف ورايا و انا راكن علي الباب اللي بتتناك مراتى وراه و سامع صوتها و انحنيت لقدام امكنه من نفسي عشان يدخلنى، حسيت بزبه علي فتحتى وبدأ يدخله فيا و ينيك ببطء و يوصله لاخر طيزي، مطلعتش صوت الا اهات واطية مقدرتش اكتمها انما كل الصوت كان طالع من الاوضه،، من مراتى اللي هشام بينيكها ، استمر ينيك طيزي لغاية ما حسيت انه هيجيب، قربت منه و حطيت شفايفه علي شفايفي علشان ما يسمعوش، و زبه بيحرث في طيزي لغاية ما رمى لبنه السخن في طيزي دفعات كتيره و هو يدفع زبه لاخر طيزي و بيزوم بصوت عالي و بيقول لي"خد لبنى في طيزك يا خول ، خده ينسونك اكتر ما انت" و مد يده يفرك بزازي و بطنى الطرية ، و مال عليا يبوسني و يدخل لسانه في بقي و زبه لسه جوه طيزي بيلاعبها ببطء و حرفنه النييك ،. قلت له "خدنى في السرير، نيكنى علي السرير"، مد ايديه و مسكنى من رجليا و انا لسه علي زبه مخرجش منى، و رفعنى من علي الارض و دخل بيا اوضة النوم و هناك وقف و بدا ينزلنى و يطلعنى علي زبه و انا حسيت انه فشخنى علي الاخر و ان طيزي عمرها ما و سعت زي النهارده انا بقيت اتأوه و الهث و مش عارف طلع لي منين الدكر ده، كل املي ساعتها انى افضل علي زبه اطول وقت ممكن، حطنى علي السرير و طيزي لفوق و انا علي ركبي و صدرى و ناك بشدة و انا بغنج تحته زي ما مراتى كانت بتغنج تحت هشام و زبه بيحك جوه طيزي لغاية ما جبت تانى و انا بصرخ و هو ما وقفش انما استمر ينيك و انا بلحس اللي جبته بعد ما اخدته في ايدي من علي السرير، و انا اكاد يغمى عليا من الشهوة اللي ولعها كريم فيا، لغاية ما حسيت بلبنه تانى جوايا سخن مولع و هو يزأر بصوت عالي ...
***************************
لما شفت مراتى بعد ما خلص هشام معاها كانت مبسوطة و وشها
بيضحك، و قاعده بره في الصالة، و هشام جنبها بيشربوا و انا خارج من الحمام انا و كريم بعد ما اخدنا دش سوا كنت لابس البرنس و هو لابس بنطلونه و صدره عريان قعدنا معاهم و كريم لافف دراعه حوالين وسطي زي ما اكون المزه بتاعته، مراتى قالت لي "صباحية مباركة" و ضحكت باستهانة، و هى تنظر الي كريم و جسده القوى، فاحمر وجهى و نظرت اليه و بدون وعى امتدت يدي لتلمس زبه المنتصب -مازال !- من فوق البنطلون، فامسك هو بيدي و ضغط بها علي زبه و مراتى تنظر الينا "واضح انك بسطته و اتكيف منك" ، فنظرت الي كريم متسائلا فضمنى اليه و قال "يجنن، جوزك خلاص بقي بتاعى، هضمه للحريم" و احمر وجهى و انا انظر للارض مبتسما سعيدا برضا هذا الفحل الضخم و بإنى ارضيته و شبعته..
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى