مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
  • تم فتح قسم الافلام للنشر فيه ولكن يجب ان تلتزم للشروط 1.الحد الاقصي للنشر اليومي هو 5 افلام 2.عدم وجود اي لوجوهات او دعايا لاي موقع او منتدي اخر علي الافلام او الصور الخاصه بها 3.ممنوع وضع الروابط المختصره عدم التزام اي ناشر بالتعليمات يعرضه للحظر الفوري

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,457
نقاط نسوانجي
42,885
سر البيتونة ؟!
مع بلوغهما صارا وكأي مراهقان يتكلمان عن الجنس، واخذ كل واحد يبدي اعجابه بإحدى البنات من اقاربه ... لكن العادات والتقاليد في مجتمع محافظ كانت تمنعهما من الوصول الى من خفق قلبيهما لهن. لقد كانا اصدقاء منذ المرحلة الابتدائية ويسكنان في بيت تسكنه عدة عوائل كعادة العوائل الفقيرة في بغداد، يشغل كل غرفة او غرفتين عائلة. وكان البيت الذي يسكنه الصديقين امجد وسامر يتكون من عدة غرف وبثلاثة طوابق ينتهي بغرفة تغطي الدرج المؤدي الى السطح وتدعى (بالبيتونة)، وفي كل طابق كان هنالك مرافق صحية وحمام ومطبخ تتقاسمه هذه العوائل فكان كل طابق عبارة عن باحة تقع حولها الغرف. انه شكل من اشكال البناء القديم الذي امتازت به بيوت بغداد القديمة. كانت عائلة امجد تتكون من اخوين واخت بالإضافة الى الام والاب، وسامر كان وحيد والديه. يذهب امجد لعنده كلما كان يتواجد لوحده في الغرفة. توطت علاقتهما منذ ان كانا في نفس المدرسة الابتدائية. وفي بداية المرحلة المتوسطة بدأ يتفتح عقلهما على امور الجنس وصارا يبحثان عن المجلات الاباحية ويتصفحانها سوية، وبالتأكيد هذا التصفح يجعل كل منهما يزداد شبقه ويبدأ باللعب بقضيبه وبالتالي تعلم حلبه. وفي يوم وبعد ان اطلعا على مجلة اباحية جديدة كان امجد قد جلبها، وفي غياب والدي سامر، اقترح سامر ان يقوما بحلب قضيبيهما في مباراة لمعرفة من سيقذف لأبعد مسافة، وعلى الفور وافق امجد واخرج كل واحد قضيبه وبدءا بالحلب، وكلُّ واحد صار ينظر الى قضيب الثاني وهما يحلبان حتى انتهيا بالقذف، وصار امجد يتفاخر بانه قذف ابعد من سامر. انتهت المباراة ولكن ظلت صورة قضيبيهما راسخة في عقل الاخر، وظل امجد يتسأل مع نفسه ان كان قضيب سامر بهذا الجمال فكيف سيكون شكل طيزه. اخذت ميول امجد الجنسية تتحول من بعد هذه الحادثة صار ينظر الى صديقه كحبيب. ولكن ما هو شعور سامر تجاهه، هذا ما اراد ان يعرفه. خطرت في رأس امجد فكرة...
ففي اليوم التالي وبينما هما في الطريق الى المدرسة قال امجد لسامر: سأحصل على مجلة اباحية غريبة هذه المرة ...
اجابه سامر: غريبة ؟! ماذا تقصد بالغريبة ؟!
اجاب امجد: مجلة جميع الذين ينتايكون فيها هم من الاولاد !
اجابه سامر : اووو هذا شيئ جديد لم ارى مثله من قبل !
قال امجد : وانا ايضاً لم اشاهد مثل هكذا مجلة، انها المرة الاولى التي ساحصل على مثلها !
قال سامر : شيئ مثير، سنقوم بحلب قضيبينا وهذه المرة ساكون انا الفائز !
ضحك امجد وسال سامر : متى سيفرغ بيتكم، ويقصد الغرقة، هذه المرة ؟
اجاب سامر : اعتقد ان ابي وامي سيذهبون الى عند جدتي يوم الجمعة القادمة.
قال امجد : اذن سأحصل عليها يوم الخميس، ولكن لا اعتقد انك سوف تربح المنافسة ..... ههههه !
ضحك سامر ايضا واستمرا في السير باتجاه المدرسة. ثم وبعد لحظات صمت راح امجد يتكلم عن المتعة تزداد عندما يقوم شخص بحلب قضيب شخص آخر ... فما كان من سامر الا ان قال ضاحكاً : وهل تريد ان احلب قضيبك هذه المرة ؟
خفق قلب امجد واجاب : ولمَ لا ؟ وانا احلب لك في نفس الوقت !
نظرا الى بعضهما وضحكا بعلو صوتهما، وكانا قد وصلا الى باب المدرسة.
وفي يوم الخميس واثناء عودتهما من المدرسة ابلغ امجد صديقه سامر بحصوله على المجلة الاباحية الغريبة، واتفقا على اللقاء في غرفة سامر بعد ان يذهب والدي سامر الى بيت جدته.
وفي اليوم التالي جاءَ امجد بالمجلة وبدء هو وسامر يتصفحان المجلة وهما بجنب بعضهما... أخذ سامر يبحلق في صور المجلة، ولاحظ امجد ان يد سامر كانت ترتجف اثناء تصفح المجلة. استغل امجد الفرصة وقال : هيا نطبق ما اقترحته عليك... انا احلب لك وانت لي ! ثم مد يده الى قضيب سامر وامسكه من خلف ملابسه ...
نظر سامر الى امجد، فرأى التشجيع في عيني امجد، فمد يده وفعل كما فعل صاحبه. تشجع امجد واقترح ان يقوما بخلع ملابسهما، كما في صور المجلة، ثم يقومان بحلب بعضهما. لم يمانع سامر وابتدآ يخلعان ملابسهما حتى صارا عاريين وكما خلقهما ربهما، وقضيبيهما في حالة انتصاب قصوى. صار ينظران الى بعضهما وهما واقفان ثم امسك كل واحد منهما بقضيب الآخر وصار يحلبان لبعضهما...التقت عيناهما وهما على هذا الحال، فتجرأ امجد واخذ يقرب شفاهه من سامر فقبله من شفتيه... تسمّر سامر في مكانه وتوقف عن الحلب، بينما امجد مستمر بالحلب وهو يقبل سامر... لم يدع امجد ان يفكر سامر، فترك قضيبه وامسكه من خاصرته وسحبه على جسمه، ثم احاطه بيديه... لم يكن امام سامر الا ان يقوم هو ايضاً بإحاطته بذراعيه وانطلقا في عناق وقبل وقضيبيهما متلاصقين ايضاً، وصار امجد يدفع سامر الى الخلف وهما متعانقان حتى وصلا الى حافة السرير الموجود في الغرفة، عندئذ ارتمى سامر على السرير وفوقه امجد شفاههما على بعض، صدرهما على بعض، بطنهما على بعض، قضيبيهما يحتكان ببعض، وما هي الا لحظات حتى ارتعش بدنهما مع بعض وانطلق منيهما الكثيف بين بطن سامر وامجد. هدأت ثورتهما وتنحى امجد واضطجع على ظهره بجانب سامر... لذيذة هذه الرعشة، قال امجد. اجابه سامر: نعم انني احسست بمتعة كبيرة ! عندها تذكر انه عريان هو وصاحبه، فقام على عجل ومسح بطنه وامر امجد ان يفعل نفس الشيئ، وحال انتهائهما من ارتداء ملابسهما سمعا صوت اب وام سامر امام الباب، التقط امجد المجلة بسرعة ووضعها في الحقيبة، وجلس على الكنبة، عندها انفتح الباب وهمّا بالدخول عندما شاهدا سامر على الكنبة. القيا السلام على امجد ودخلا الغرفة. نظر سامر الى امجد وكانه يقول له كُنّا على وشك فضيحة ! استأذن خالد وخرج من الغرفة على ان يلتقيان صباح اليوم التالي.
التقت عينيهما... ابتسما لبعضهما :
ـ صباح الخير امجد
ـ صباح الخير خالد
ـ كنا على وشك فضيحة يا امجد، كيف تجرأت على تقبيلي ؟
امجد: اشعر انني احبك يا سامر.
سامر: انه بالتأكيد تأثير مجلة الاولاد الاباحية...
امجد: لكن قبلاتك وانسجامها مع قبلاتي تعني ان شعورك هو نفس شعوري.
نظر سامر الى عيني امجد وظل ساكتا، واستمرا في المسير الى المدرسة...
امجد: انك تمتلك بشرة جميلة وناعمة، نعومة جسمك اثارتني... بصراحة يا سامر مؤخرتك جميلة جداً جداً...
ـ انت ايضاً يا امجد، اجاب سامر.
ـ ما رايك ان نعيد الكرة يا سامر... لم استطع النوم البارحة، فصورة ما فعلناه كانت لا تفارق خيالي، ومتعتها رافقتني في منامي، ولا اخفيك سراً ان قضيبي ظل منتصباً الليل بطوله.
اجاب سامر: انا اعراضك هي نفس اعراضي ! قال هذا حال وصولهم للمدرسة، وانصراف كل منهما الى صفه.
ايقن امجد ان سامر يشعر نفس شعوره وانه يحبه، فقرر ان يقوم بعمل اكبر في المرة القادمة، ولكن متى ؟ انه لا يطيق الصبر حتى يفرغ بيت او غرفة سامر. تذكر ان هنالك في اعلى الدار الغرفة التي يطلق عليها البيتونة، حيث الدرج ينتهي بهذه الغرفة المسقوفة، وبابها يؤدي الى السطح مباشرة وعلى احدى جوانبها شباك صغير يطل على السطح لينير البيتونة هذه. ومع انتهاء الدوام وقف امجد ينتظر سامر امام باب المدرسة كي يرجعا سوية. وفي الطريق اخبر امجد سامر بانه سوف يأخذ مجلة الاولاد الاباحية الى البيتونة وينتظره هناك في الساعة الثالثة ظهرا حيث اغلب النازلين في هذا البيت يكونون في قيلولة.
من نزلاء هذا البيت كان هنالك رجل في العقد الرابع من عمره، واسمه وليد، قد استأجر غرفة مع زوجته. لقد كانا دائمي المشاجرة، ليس لهما اولاد. فكلما تشاجرا، تقوم زوجته هاربة الى بيت اهلها، بعد ان يهددها بالضرب. وبالرغم من شجاره مع زوجته كان يبدو طيباً ووديعا مع الآخرين من سكان هذا المنزل.
وفي ظهيرة هذا اليوم اخذ خالد المجلة وصعد الى البيتونة، وهو بانتظار سامر بفارغ الصبر، حتى صارت الثواني وكأنها سنين... وما هي الا بضعة دقائق حتى صعد سامر. جلسا على الارض وفتحا المجلة وصارا يقلبا صفحاتها حتى انتصب قضيبيهما... وقفا الى جانب بعضهما واخذا يحلبان ... امسك امجد قضيب سامر واخذ يحلبه ... مد سامر يده واخذ يحلب لأمجد...ثم نظرا الى بعضهما وقرب امجد راسه وشفاهه من راس وشفاه سامر واخذا قبلان بعضهما... انتهز امجد الفرصة والتف خلف سامر وحضنه من الخلف وامسك قضيبه وراح يحلبه له، بينما قضيبه ملتصق على طيز سامر الذي اخذ يحكه ويحكه عليه ...
همس امجد في اذن سامر: اريد ان اضع قضيبي بين فلقات طيزك !
لم يجيب سامر، فشرع امجد بإنزال بنطلون سامر وبنطلونه، ثم وضع قضيبه بين فلقات طيز سامر وحضنه واخذ يقبله من رقبته، ويحك قضيبه على طيز سامر حتى تبلل راسه، عندها سارع امجد بوضع راس قضيبه على فتحة طيز سامر من دون ان يسأله، واخذ يدفع محاولا ادخاله...
ـ أخخخ ... أي ي بالراحة، همس سامر، انت تؤذيني !
ـ اريد ادخال الرأس، يا حبيبي يا سامر !
ـ ميل بجسمك للأمام وادفع مؤخرتك للوراء ليسهل الادخال !
مال سامر بجسمه الى الامام معطيا امجد مؤخرته. امسك امجد مؤخرة سامر بكلتا يديه، وفتحها وينظر الى خرمه الوردي الرائع، ووضع راس قضيبه عليه، ودفعه ببطئ حتى ادخل رأسه. اطلق سامر صرخة الم مكبوتة ... آآآآآخخخخخ ...آآآي ي ي وتسمر في مكانه، بينما امجد ممسك بوركه بكلتا يديه، وحال دخول راس قضيبه احس امجد بان فتحة طيز سامر قد اطبقت على راس قضيبه، وللحال انطلقت قذائف منيه تملأ طيز سامر، فاخذ يرتعش ويرتعش وهو يصيح بصوت مكبوت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه بينما آهات سامر تقابله في الاتجاه الاخر، واخذ سائله يسيح بين الفلقتين نازلا خلف بيضات سامر. اخرج امجد قضيبه من طيز سامر واخرج مناديلا ورقية من جيبه واعطى لسامر، وهو ينظف قضيبه وسامر مؤخرته. نظر سامر الى المناديل الورقية ولاحظ فيها حمرةً فقال لأمجد: لقد جرحتني !
نظر امجد الى سامر وابتسم واجاب: فتحتك !
وبعد ان تنظفا تمددا على ارض البيتونة بجانب بعضهما حاضنين بعضهما.
قال سامر: جسمك كان يرتعش عندما بدأت تقذف !
اجاب امجد : انها ذروة المتعة !
قال : وهل ستجعلني ان اصل الى هذه الذروة انا ايضاً ؟
ادار امجد ظهره وهو على جانبه الايسر وقال لسامر : هيا ادخل قضيبك وافتحني واستمتع كما تمتعت انا !
امسك سامر قضيبه وهو متكأ على كوعه الايسر ووضعه بين فلقتي طيز امجد وحضنه، وصار يدفع محاولا ادخال قضيبه، وامجد يتالم بصمت ... آي ي ي ... آخخخخ. لم يستطيع سامر ادخال راس قضيبه فدع امجد من ظهره وجعله ينام على بطنه لعل ثقله يساعده في ذلك. وحالما صار امجد على بطنه مد يديه الاثنتين الى الخلف وامسك فلقتي طيزه وفتحهما الى الجانبين يساعد سامر في ادخال راس قضيبه. اعتلى سامر ظهر امجد بعد ان وضع راس قضيبه في خرم امجد واخذ يدفع ويدفع ويدفع حتى انزلق راس قضيبه ودخل في طيز امجد، عندها صاح امجد بصوت مكتوم آآخخخخ آخخخخخخ، وهمس لقد فتحتني... كان النار تشتعل في خرمي. لم يبالي سامر بألآم امجد وظل فوق ظهره، وما هي الا لحظات حتى راح سامر يرتعش ويتأوه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وقضيبه يطلق مخزونه من اللبن في طيز امجد حتى هدأ بركان قضيبه... تنحى جانبا واضطجع على ظهره متعباً. قال : انها فعلا ذروة المتعة يا امجد!
ـ انها كذلك، اجاب امجد بينما هو ينظف مؤخرته من لبن سامر.
لبسا ثيابهما ونزلا من البيتونة بعد اتفقا ان يتنايكان فيها بعيدا عن اعين وشكوك الاخرين وصاروا كل يوم يصعدان الى البيتونة ليتنايكان ويتمتعان مع بعضهما. لكن الشكوك صارت تراود وليد بعد ان لاحظ صعودهما المتكرر وفي نفس الوقت الى البيتونة، شكوكه هذه جعلته يقرر الصعود والاختباء على السطح لمعرفة ما يجري بينهما وما هو سر البيتونة.
ظل وليد ينتظر صعود امجد وسامر، وبعد دقائق من صعوده سمع صوت وقع اقداميهما... اختبأ خلف البيتونة وعلى السطح وأخذ يراقبهما من الشباك المطل على السطح من دون ان يجلب انتباههما. اتسعت حدقتا عيناه عندما شاهدهما يعانقان بعضهما ويقبلان بعضهما في عناق حميمي وكأنهما خطيب وخطيبته... تفاجأ اكثر عندما راحت ايدي بعضهما تدعكان طيزي بعضهما، وصار قلبه يخفق عندما بدءا بخلع ملابس بعض والارتماء في احضان بعضهما... انتصب قضيب وليد واخذ يدعكه ويحلبه بيده اليمنى... فقرر يباغتهما، لكن عليه الانتظار لحين البدء بالنياكة... اضطجع سامر على بطنه فاعتلاه امجد وقبل يقذف اضطجع امجد ليعتليه سامر... هنا قرر وليد مباغتتهما، فتح باب السطح ودخل عليهما وهما على هذه الحال ... قفز امجد خائفاً وتنحى جانباً واخذ ملابسه يخفي عورته وكذلك فعل سامر... ووقفا مذهولين امام هذه المفاجأة لا يعلمان ماذا يقولان فقد برد الدم في عروقهما. وامام هذا المشهد بادرهم وليد بالقول : لا تخافان سوف لن اوشي بكما لاحد ...
تجرأ امجد وقال : ماذا تريد ؟
اجاب وليد ويده على قضيبه : اريد ان ترضعا قضيبي ... اريد ان استمتع معكما...ثم استطرد: لو رضعتما لي فسوف لا اقول لاحد عنما شاهدته.
نظر امجد الى سامر، ثم اجابه امجد: لكنك متزوج !
قال وليد : زوجتي لا يعجبها النيك من الطيز !
قال سامر: هل تعني انك تريد ان تنيكنا من مؤخراتنا ايضا ؟!
اجاب وليد : نعم ... لي رغبة بذلك ايضاً !
امجد : لكن قضيبك كبير وسيؤلمنا !
وليد: ان حجمه مناسب لطيزيكما، انظر. قال هذا واخرج قضيبه المنتصب، فقد كان متوسط الطول انسيابيا اسمر اللون. تسمرت نظرات امجد وسامر عليه. فانتهز وليد الفرصة واقترب من امجد وقال له : هيا ارضعه !
جلس امجد وهو عاري وعلى ركبتيه وامسك قضيب وليد بحذر، ونظر الى سامر، ومن ثم الى وليد... اعجبته نعومة وحرارة قضيب وليد، فاخذ يقرب شفتيه ببطئ وحذر من راس قضيب وليد حتى لامسته، ثم احاطته وراح يرضع منه، وريدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمه. نظر سامر الى امجد وهو يمص قضيب وليد باستمتاع، فاقترب هو ايضاً، وجلس بالقرب من امجد ينظر اليه. توقف امجد وادار راسه الى سامر وقال هيا جرّبه انت ايضاً انه لذيذ جداً، ثم تنحى معطيا القضيب لسامر الذي التقطه من يد امجد ووضعه في فمه وصار يرضع ويرضع... وصار وليد يتناوب في وضع قضيبه في فم امجد وسامر، حتى امرهما بالتوقف.
ـ من سيكون الاول... اريد ان ادخل قضيبي في طيز احدكما ؟
سكت الجميع واخذت نظرات امجد وسامر تتلاقى مع نظرات وليد الذي قال : انا الذي سيقرر اذن، اني اختار سامر. ما رايك ان تكون انت الاول ؟
سكت سامر ... فأمره ان يقف ويدير ظهره وان يميل بجسمه الى الامام ومؤخرته الى الوراء، بينما ظل امجد جالسا على ركبتيه بالقرب من وليد. امسك وليد بكلتا يديه ورك سامر وقرب مؤخرته من راس قضيبه ووضعه على خرم سامر، وصار يدفع بهدوء وعيني امجد على هذه اللحظة لحظة دخول راس القضيب في خرم سامر، صار يدفع وسامر يتوجع حتى انزلق الراس فصاح سامر بصوت مكتوم آي ي لكن وليد لم يُخرج قضيبه من خرم سامر بل ابقاه من دون ان يتحرك، وبعد حين راح يخرجه ويدخله حتى تعود سامر على قضيب وليد. توقف وليد واخرج قضيبه من طيز سامر، وامر امجد ان يحل محله وفعل نفس الشيئ مع امجد حتى تعود خرمه على قضيب وليد، وفي النهاية اراد ان يفرغ سائله بعد ان ثارت ثائرته فلم يكن بدٌّ غير ان يقذف في طيز امجد ويملأه بلبنه الذي اخذ يقطر من خرمه على الارض. نظر وليد الى سامر وقال : المرة القادمة سأقذف لبني في طيزك وستكون انت الاول !
نظرا امجد وسامر الى بعضهما وتساءلا بصوت واحد : المرة القادمة ؟
اجاب وليد: نعم المرة القادمة وستكون عندي في الغرفة !
سأل امجد : وزوجتك ؟
اجاب وليد : سأتشاجر معها وابعثها الى بيت اهلها !
ثم سأل سامر : لماذا انت دائم الشجار مع زوجتك ؟
اجاب وليد : لنفس السبب الذي دعاني ان انيككما !
سال سامر : ماذا تقصد ؟
اجاب وليد : انها لا تقبل ان انيكها من طيزها وهذه هي احدى اهم اسباب شجارنا !
سال امجد : ألهذه الدرجة تحب نيك الطيز ؟
ـ نعم فانا مغرم بالطيز، اجاب وليد، ثم استرسل وقال : بعد غد ظهرا سأتشاجر معها وفي المساء اريدكما عندي في الغرفة. ثم ادار وجهه وهمّ بالنزول من الدرج عندما سأله امجد : ايُّ ساعةِ ؟
اجاب وليد : السابعة
نظر سامر الى امجد وقال: يبدو متلهف للقائه ؟
اجاب امجد : نعم انني اعجبت بقضيبه، وبحجمه، وبقوته اثناء انتصابه، انه يملئ الفم !
ضحك سامر وقال: والطيز ايضاً، قضيبه يملئ الطيز ايضاً، اليس كذلك ؟!
ـ بلى، اجاب امجد !
وفي يوم الميعاد وقبل الظهر، تعالى صوت وليد وزوجته في الدار في شجار كان تعود اهل الدار عليه من غير ان يعلموا الاسباب، ما عدا امجد وسامر... وفي المساء وفي الموعد المتفق عليه اندس امجد الى الغرفة اولاً، بعد ان ترك وليد باب الغرفة غير مغلق، وما هي الا لحظات حتى اندس سامر ايضاً، عندها اتجه وليد الى الباب واقفله بالمفتاح. كانت غرفة وليد مستطيلة الشكل طويلة بعض الشي، نصفها للجلوس حيث كنبة بجواره كرسي يقابلهما جهاز للتلفزيون وامام الكنبة طاولة صغيرة. جلس امجد على الكنبة وبجواره سامر. اقترب وليد مرتديا بجامته من امجد وقضيبه المنتصب ظاهر وكانه يشكل خيمة امام قضيبه...مد امجد يده وامسك قضيب وليد وصار يدعكه من خلف البجامة بينما اخذ وليد ينزع قميص البجامة حتى تعرى جزئه الاعلى. سحب امجد مقدمة البجامة مع اللباس الداخلي الى الاسفل ليخرج قضيب وليد مهتزاً امام امجد...امسكه بكفه الايمن واخذ يتحسس نعومته ودفئه، ثم فتح فاهه والتقطه بشفاهه وصار يمص براس القضيب ومن ثم يدخله في فمه حتى يكاد الراس يضرب في البلعوم، وسامر يحدق بأمجد ويراقب تعابير وجه وليد... اقترب سامر من فخذ وليد وامسك بالبجامة واللباس وانزلهما لحد اقدام وليد، الذي بدى عاريا بالكامل، فوضع سامر كفه على فخذ وليد واخذ يفرك به ويزيده هيجانا، بينما امجد مستمر في رضع قضيب وليد... قرّب وسامر وجهه من وجه امجد ومن قضيب وليد، وكانه يقول دعه لي ... ولحال ترك امجد القضيب والتقطه سامر بفمه وصار يمص ويمص بينما امجد يراقبه... ثم سحبه من فم سامر ووضعه في فم امجد وبعد وهلة سحبه من فم امجد ووضعه في فم سامر، وظل هكذا حتى ارتوا الاثنين، عندها امرهما ان ينزعا ثيابهما... وصار، وهو جالس على الكنبة، فاتح ساقيه الى الجانبين، وراس قضيبه متجها الى الاعلى، وبيضتاه مثبتتان اسفل القضيب منتفختان مملوئتان باللبن في انتظار افراغهما... جالس ينظر الى جسدي هذان المراهقان الجميلان، والى مؤخرتيهما الرائعتين... وما ان فرغا من نزع ملابسهما حتى ركع امجد على ركبتيه بين ساقي وليد، وامسك بقضيبه مقربا شفتاه منه، ثم اخذ يقبل ويرضع منه، بينما اقترب سامر من يمين وليد الذي اداره في الحال، ليمد يده الى طيز سامر يتحسس عليها ومن ثم صار يحرك شفتاه على زغب طيزه ومسماتها المنتفخة، ثم راح يفتح فلقتيها ويتطلع الى فتحته الوردية ويلثمها ومن ثم يلحسها، ومع كل لحسة تزداد شهوة سامر ويتهيج وتخرج منه اهات مكتومة آآآآه ه آآآآه ه... استمر الحال هكذا بضع دقائق، امجد يمص ويرضع ووليد منشغل في طيز سامر الجميل...
ـ هيا اجلس على قضيبي، قال وليد لسامر، بينما امجد منشغل في المص !
صعد سامر على الكنبة واضعا ساقيه على جانبي وليد حتى صار قضيبه امام وجه وليد الذي لم يستطيع مقاومة اغراء قضيب سامر الجميل، فامسكه من وركيه وقربه من فمه وصار يرضع قضيب سامر وامجد لايزال يمص لوليد... ارتوى وليد من قضيب سامر ثم امره ان يجلس على قضيبه... صار سامر ينزل بجسمه وطيزه تقترب من قضيب وليد الذي امسكه امجد بيده مسوط اياه في فتحة طيز سامر، حتى التقى براس قضيب وليد... واخذ سامر يجلس بحذر وهدوء بينما امجد ينظر الى عملية الدخول هذه، صار سامر يجلس ويصعد حتى دخل الراس... صعد مرة اخرى ونزل على قضيب وليد، بينما وليد ممسك بفلقتي طيز سامر، الى ان دخل نصفه وهكذا حتى دخل جميعه في طيز سامر عندها جلس سامر على القضيب لحد البيضات، واخذ يصعد وينزل كالفارس على قضيب وليد. ظل امجد راكعا ما بين سيقان وليد يتطلع ويراقب منظر دخول وخروج قضيب وليد في طيز سامر وعينيه لا تبعد اكثر من 40 سم من طيز سامر وقضيب وليد ينتظر نتيجة هذا الحلب الذي يقوم به طيز سامر لقضيب وليد، حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها دفع امجد سامر وابعده عن القضيب، وامسكه بيده اليمنى ووضعه في الحال في فمه فانطلقت مدافعه تقذف نبيذها الابيض في فم امجد، فمن شدتها صارت تضرب بسقف فمه وحتى وصلت الى بلعومه، وامجد مستمتع بهذا القذف، وكل من سامر ووليد ينظران اليه وكيف هو مندمج في رضع وشرب هذا النبيذ !
جلس سامر بجانب وليد على الكنبة فيما ظل امجد جالسا بين ساقي وليد، يتلمس فخذيه وبين الحين والآخر يمسك قضيبه نصف المنتصب... وبعد ربع قال وليد لسامر: اريدك ان تنيك امجد امامي !
وقف امجد بصورة جانبية ، ولمسافة 80 سم تقريباً عن وجه وليد، ثم وقف خلفه سامر ماسكا قضيبه موجها الى طيز أمجد، فوضعه بين فلقتيه وامسكه بكفيه من وركه وادخل قضيبه في طيز امجد، وصار ينيك جيئاً وذهابا، ووليد ينظر اليهما، ثم امر أمجد ان ينيك سامر، فقد كان يستمتع بمنظر النيك المباشر، حتى انتصب قضيبه مرة اخرى عندها طلب منهما ان يتوقفا عن النيك ويذهبان معه الى السرير... وعند السرير طلب منهما ان يضطجعا على بطنيهما بينما هو يتوسطهما...اضطجع سامر على يمين وليد ثم امجد على يساره بينما هو جالسا على ركبتيه في ما بينهما ... مد يده اليمنى يلعب بطيز سامر واليسرى بطيز امجد وقضيبه منتصب بين فخذيه، ثم وبعد هنيئة تحرك وليد وجلس ما بين ساقي امجد موجهاً قضيبه الى طيزه... وضعه بين فلقات طيزه ونام على ظهره، وظل يدفع قضيبه ويخرجه رويدا رويدا حتى اطبق بالكامل عليه، وصار يصعد وينزل ينيك في طيز امجد وسامر لا يزال منبطح على وجهه ينظر اليهما منتظراً دوره... وبعد قليل توقف وليد عن نياكة امجد وتحول الى سامر يعتلي ظهره ويدخل قضيبه في طيزه وراح ينيك وينيك وأمجد على بطنه ينظر الى هذا المشهد الرائع... اخذ وليد يتناوب في نيك الاثنين ويستمتع ويمتعهما معه، ثم امر امجد ان ينيك سامر وهو منبح على وجهه ... اعتلى سامر ظهر امجد وصار ينيك في طيزه، عندها اعتلى وليد ظهر سامر وصار ينيك في طيزه... مشهد جميل سامر ينك امجد ووليد فوق سامر، ثم جعل امجد في الوسط وهو فوق امجد، امجد ينيك سامر ووليد ينيك امجد، وبعد دقائق ازدادت انفاس وليد وتعالت اهاته وآهات امجد وامتزجت مع بعضهما وانطلق قضيب وليد يقذف حممه كالبركان في طيز أمجد وامجد يقذف حممه في طيز سامر، وظلا معتلين ظهور بعضهما الى ان هدأت ثورتهما حينها ارتمى وليد على ظهره بجانب سامر وارتمى امجد على الجانب الاخر من سامر الذي ظل ممدا على بطنه...لم يكن سامر قد قذف بعد فركع ما بين وليد وأمجد مولياً ظهره لوليد وموجها قضيبه لأمجد الذي التقطه بفمه وصار يرضع ويمص قضيبه بينما يد وليد تعبث في طيز سامر الجميلة، حتى اخذ سامر يتأوه ويقذف بمنيه في فم أمجد.
توسط وليد هذين المراهقين على سرير زوجته حاضنا اياهما، بينما رأسيهما على صدره غير مصدق هذه السعادة التي هو فيها بعد الحرمان الذي عاناه من قبل زوجته... سعادة نيك الطيز... طيز أمجد وسامر الرائعتين !
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى