مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
  • تم فتح قسم الافلام للنشر فيه ولكن يجب ان تلتزم للشروط 1.الحد الاقصي للنشر اليومي هو 5 افلام 2.عدم وجود اي لوجوهات او دعايا لاي موقع او منتدي اخر علي الافلام او الصور الخاصه بها 3.ممنوع وضع الروابط المختصره عدم التزام اي ناشر بالتعليمات يعرضه للحظر الفوري

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,422
نقاط نسوانجي
42,175
كنت ماشي في مكان تجمع الشواذ في مدينتى و هو مكان علي شاطئ النهر عند كوبري القطارات، و هو عادة مظلم و لا يرتاده الكثيرون، لهذا اصبح مكان يذهب اليه الشواذ ليبحثوا عن صيد، و هو كان جاي مقابلي و النقت عيونا للحظان و هو يعبرنى، شاب في السادسة او السابعة و العشرين اي اصغر منى بست سنوات تقريبا اطولقليلا منى و يبدو قوي الجسم، التفت بعد ان عبرنى بخطوات لاتطلع اليه فوجدته ينظر لي و شاهدنى التفت اليه، في عرف مرتادي المكان هذه النظرة تكفي ، عرفنا كلانا اننا نرغب بالتعارف، و لكن مازالت المناورة مستمرة ... مشيت في طريقي و سار هو ورائي لاتجه الي الكوبرى الي ان اصبحنا في نص المجري فوقفت كأنى اتطلع الي الماء و وقف هو جنبي و قال لي ممكن ولاعه و هو يشير بسيجارته فاخرجت ولاعتى و اشعلت سيجارته و مد هو اصابعه و دلك بها اصابعى ، و قال لي مباشرة و هو يسحب نفس عميق مس سيجارته و ينفث دخانها بينما مد يده ليمسك بذراعى من اعلي وو يحسس عليه "اسمك ايه" انا اكنت هجت بالفعل، و كنت هايج منذ سار ورائي نظرت الي الارض فلم اقوى علي النظر لعينيه الحادتين و قلت "عمرو" انما صوتى لم يخرج فسألنى " ايه؟" فاعدت تعريفه باسمى فامسك بذراعى بيد قويه و قادنى لاواجه سور الكوبري فاستجبت له بينما وقف هو ورائي و احاطنى بذراعيه بأن امسك بالسور علي جانبي و شعرت به يلتصق بجسمى و شعرت بزبه يضغط علي طيزى ، و قال " حلو المكان. هنا" ، قلت له بصوت ضعيف "فعلا" ، قال لي " بتحبه" و ضغط بزبه اكثر علي طيزي ففهمت انه يقصد زبه، قلت بصوتى المرتعش "اه"، قال لي " عاجبك؟" فكررت الاجابة و هو يغرس زبه بين. فلقتى طيزي، زبه كان كبير، و كان صلب جدا علي عكس زبي الذي لا ينتصب بقوه و لكنه وصل الان لقمة انتصابه، قال لي " انا باجى هنا احيانا و عمري ما قابلتك، و الا كنت كلمتك قبل كده" قلت اديك كلمتنى" ، امسك بذراعى و نقلنى الى الجهة المقابله للسور و نظر في عينى و قال "انت كم سنة" قلت له "32" ، "متجوز" فارخيت عينى الي الارض هربا من نظراته الثاقبة و قلت "ايوه"، ادارنى نحو السور المقابل و امسك بطيزي و ضغط باصابعه علي فتحتى، قائلا "اسمها ايه" قلت "سحر" ، اقترب بشفتيه من اذنى و لعق رقبتى بلسانه و همس "هتفرجنى صورها اللي علي تليفونك؟" لم احاول الانكار او الادعاء بانه لا توجد صور و قلت له "ايوه"، عضنى من اذنى و قال "بس و انا بنيكك، هاخدك الشقة دلوقتى"، و ابتعد جسمه عنى و مشي و انا بجانبه الي ان اوقف تاكسي و ذهب بي الي حى شعبي و ان كان هادئا في مثل هذا الوقت من الليل قال لي بلهجة امرة " امشي ورايا بمسافة و اياك تطلع صوت" . مشيت وراه و انا خايف الي ان دخل عمارة قديمة فدخلت وراءه و صعدت الي الدور الثانى حيث وجدت الباب مفتوحا فدخلت و اغلق الباب ورائي بهدوء. قادنى الي غرفة النوم و امرنى " اقلع" فخلعت ملابسي ختى اصبحت عاريا تماما بينما هو فك بنطلونه و فتح ازرار قميصه ليظهر صدره القوي المشعر، جلس علي كنبة و اشار لي ان اجلس عند قدميه ففعلت، و مددت يدي الي لباسه اتحسس زبره بيدي لاول مره ، كان كبير جدا، غليظ طويل ربما اكبر زب قابلته في حياتى، اخذت ادلكه و امسح وجهى فيه و لم اخرجه بعد ثم لم اصبر اكثر من ذلك فاخرجته هذا الوحش و وضعته في فمى امصه و العق خصيتيه و امسح وجهى فيه و اضعه عند عنقي لاشعر به و انحنى هو ناحيتى و مد يده يمسك بطيزي العارية يدلكها و يشدها و يدخل اصابعه في فتحتى و انا مستمر في مص زبه و قد بلغت اثارتى حدا مؤلما و هو يردد "مص زبي يا عرص ، هنيكك و عرصك علي مراتك، وطي يا خول" ... امرنى ان استدير فاعطيته ظهري و انا علي الارض و انحنيت للامام بشكل غريزي لارفع مؤخرتى لاعلي في وضع السجود، واجهته طيزي فضربنى عليها و ابعد الفلقتين لتظهر له فتحتى ناعمة و نظيفة "طيزك حلوه يا عرص، جاهزة للرجالة، انت جسمك كله ينفع للرجالة مش للنسوان،" و غمر فتحتى بلعابه و احسست بزبه علي فتحتى و هو يدفعه ببطء الى داخلي، "اياك تصرخ" حذرنى بحسم فكتمت فمى و تحملت الم دخول هذا الوحش كلهحتى شعرت بخصيتاه تفرش خصيتى، توقف قليلا حتى استعدت انفاسي و تعودت علي حجمه ثم بدأ ينيك و زاد من سرعة النيك و عنفه تدريجيا و انا في قمة الشهوة و احاول الا تصدر عنى الا اصواتا مكتومة لم استطع اخفاءها الي ان توقف فجأة و اخرج زبه من طيزي و امرنى ان امصه فاستدرت بسرعه و اخذته في فمى الي ان احتك رأسه بحلقي و مصيته لمدة الي ان امرنى ان اقوم لاجلس عليه و قال "هات صور اللبوه معاك" مددت يدي و اخذت تليفونى من جيب ملابسي الملقاة علي الارض و وقفت امامه ليقول لي كيف يريدنى ان اجلس علي زبه فتشار لي ان استدير ففعلت و اعطيته ظهرى و نزلت حتى لامست فتحتى المتسعة رأس زبه المنتصب و و امسكت بزبه لاوجهه ليدخلنى بسهوله و رفع قدمى و وصعهما علي ركبتيه و امالنى علي صدره اخذت اتحرك علي زبه بشكل غريزي و نسيت انى ممسك بتليفونى و انه ينتظر ان يري صور مراتى و ذبت في احساسي بزبه يخترقنى عميقا الي ان قال " فرجنى الصور" افقت من نشوتى و فتحت التليفون و بدأت اظهر الصور و هو يقول "حلوه سحر" و انا لا استطيعع ان اكف عن حركتى الدائريه علي زبه الداخل الي اعماق طيزي، و تصدر عنى تأوهات خافته طول الوقت و هو يتادينى باسمها بينما يشاهد صورها العارية يظهر فيها صدرها و اخري لها ببدلة رقص، "حاسس بزبي في طيزك" سألنى فأجبته من بين تأوهاتى "ايوه" " واقف علي شرفك" "طيزك و لحم مراتك" "عايزنى انيكها" و اجيبه و انا الهث "ايوه نيكها" "نيكنى و نيكها" فيعود لمناداتى باسمها "اتناكى علي زبى يا سحر، خديه في طيزك ، ارقصي عليه، حسي بيه يا سحر" "جوزك علي زبي يا سحر، اتناك قبلك زي المره ، و عرض جسمك عليا و انا بنيكه" و اسرعت في خركاتى علي زبه و قد بلغت شهوتى حدا خياليل الي ان تقلص جسده و اخذ يرفنى قليلا من علي زبه لينيك بقوه حتى احسست بلبنه الساخن في اعماقي عندها لم استطع السيطرة علي نفسي اكثر من ذلك و قذفت علي بطنى ..
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى