انا اسمي ميرنا عمري الان ٢٢ عاما تعود قصتي الي الصف الثاني الثانوي عندما كنت في عمر ١٦ عاما تقريبا في هذا الوقت كانت قد بدات شهوتي في السيطرة عليا واصبحت مدمنة علي متابعة الافلام الجنسية وخاصة السحاق
انني اميل اليه دائما وكنت اسهر الليالي وانا اتخيل نفسي بحضن فتاة اخري لا اعلم من هي لحين افرغ شهوتي في ملابسي الداخلية
لن اطيل عليكم في الحديث كثيرا..
في هذه الفترة كنت قد بدات اذهب لمراكز التجميل للعناية بشعري وبشرتي وقد اعتدت علي فتاة تعمل هناك اسمها روان عمرها في مثل عمري
ولكنا كانت شقية بكل ما تحمل الكلمة من معني فقد كانت تتعمد ضرب الفتيات علي مؤخراتهم وتهمس لهم بعبارات مثل طيزك حلوه يا لبوه او تقرص صدرهم وتهمس لهم ايه البزاز الطريه دي وهكذا... كانت الفتيات تبتعد عنها وتتجنبها ولكني كنت احب دائما عباراتها لي وما تفعله وكنت ابتسم لها دائما وقد لاحظت مني ذلك وبدات في ان تزيد معي من تلك الافعال والاقوال وكان الامر يقتصر علي ذلك..
حتي حدث ما حدث ...
في يوم كان عندي حفل زفاف في العائلة فذهبت الي مركز التجميل في اليوم الذي يسبقه لكي اكون جاهزة للحفل ولكنه كان مزدحم الغايه
فعرضت عليا روان ان احضر لها اليوم التالي صباحا وسوف تحضر خصيصا لي ففعلت ذلك وذهبت فعلا ووجدت روان فعلا بانتظاري وعندما دخلت اذ بها تصفعني علي مؤخرتي وتقول منوره يا لبوه عقبال فرحك كدا فضحكت لها فقد اعتدت علي ذلك وبدات بشعري وكانت تتعمد ملامسة رقبتي علي غير العادة بطريقه مختلفه وانتهت من شعري ثم بدات بوجهي واذ بها وانا مغمضة اتفاجأ بقبلة من شفاهها علي شفاهي
ويدا تعصر صدري والاخري ممسكة برقبتي وهي اصبحت فوقي وركبتها بين رجولي ملامسة كسي من فوق الجينز الذي كنت ارتديه
فتحت عيناي مفزوعة مما حدث وحاولت ان افلت نفسي منها واقومها ولكن بلا جدوي فقد كانت محكمة الامساك بكل جزء من جسدي
وكنت بداخلي مشتاقة لمثل هذا الموقف وكنت احلم بها من ضمن احلامي...
استسلمت لروان حرفيا وبدات انات تخرج من فمي وتعالت انفاسي تحت روان وهي تمص شفتاي وتعض علي الشفة السفليه وتشدها باسنانها
وبدات بمص لساني ومداعبته بلسانها ويداها تسللت اسفل ملابسي لتلامس جسدي وتعصر صدري مباشرة وتقرص حلماتي وتعالت صيحاتي التي حاولت ان اخفيها بوضع يدي علي فمي حتي لا يعلو صوتي وصراخي....
اكتفت روان بتقبيلي وعصر صدري ودعك كسي بركبتيها واخبرتني ان الوقت لن يسمح لنا بتكملة هذا لان الفتيات علي وشك الوصول فقد اقترب موعد فتح المركز الرسمي....
واخبرتني بان اذهب لها في شقتها اي وقت ولكن ان اخبرها قبلها حتي تكون موجوده وقتها...
انني اميل اليه دائما وكنت اسهر الليالي وانا اتخيل نفسي بحضن فتاة اخري لا اعلم من هي لحين افرغ شهوتي في ملابسي الداخلية
لن اطيل عليكم في الحديث كثيرا..
في هذه الفترة كنت قد بدات اذهب لمراكز التجميل للعناية بشعري وبشرتي وقد اعتدت علي فتاة تعمل هناك اسمها روان عمرها في مثل عمري
ولكنا كانت شقية بكل ما تحمل الكلمة من معني فقد كانت تتعمد ضرب الفتيات علي مؤخراتهم وتهمس لهم بعبارات مثل طيزك حلوه يا لبوه او تقرص صدرهم وتهمس لهم ايه البزاز الطريه دي وهكذا... كانت الفتيات تبتعد عنها وتتجنبها ولكني كنت احب دائما عباراتها لي وما تفعله وكنت ابتسم لها دائما وقد لاحظت مني ذلك وبدات في ان تزيد معي من تلك الافعال والاقوال وكان الامر يقتصر علي ذلك..
حتي حدث ما حدث ...
في يوم كان عندي حفل زفاف في العائلة فذهبت الي مركز التجميل في اليوم الذي يسبقه لكي اكون جاهزة للحفل ولكنه كان مزدحم الغايه
فعرضت عليا روان ان احضر لها اليوم التالي صباحا وسوف تحضر خصيصا لي ففعلت ذلك وذهبت فعلا ووجدت روان فعلا بانتظاري وعندما دخلت اذ بها تصفعني علي مؤخرتي وتقول منوره يا لبوه عقبال فرحك كدا فضحكت لها فقد اعتدت علي ذلك وبدات بشعري وكانت تتعمد ملامسة رقبتي علي غير العادة بطريقه مختلفه وانتهت من شعري ثم بدات بوجهي واذ بها وانا مغمضة اتفاجأ بقبلة من شفاهها علي شفاهي
ويدا تعصر صدري والاخري ممسكة برقبتي وهي اصبحت فوقي وركبتها بين رجولي ملامسة كسي من فوق الجينز الذي كنت ارتديه
فتحت عيناي مفزوعة مما حدث وحاولت ان افلت نفسي منها واقومها ولكن بلا جدوي فقد كانت محكمة الامساك بكل جزء من جسدي
وكنت بداخلي مشتاقة لمثل هذا الموقف وكنت احلم بها من ضمن احلامي...
استسلمت لروان حرفيا وبدات انات تخرج من فمي وتعالت انفاسي تحت روان وهي تمص شفتاي وتعض علي الشفة السفليه وتشدها باسنانها
وبدات بمص لساني ومداعبته بلسانها ويداها تسللت اسفل ملابسي لتلامس جسدي وتعصر صدري مباشرة وتقرص حلماتي وتعالت صيحاتي التي حاولت ان اخفيها بوضع يدي علي فمي حتي لا يعلو صوتي وصراخي....
اكتفت روان بتقبيلي وعصر صدري ودعك كسي بركبتيها واخبرتني ان الوقت لن يسمح لنا بتكملة هذا لان الفتيات علي وشك الوصول فقد اقترب موعد فتح المركز الرسمي....
واخبرتني بان اذهب لها في شقتها اي وقت ولكن ان اخبرها قبلها حتي تكون موجوده وقتها...
