حمودي وخالد !
آثرَ ان لا يسكن الاقسام الداخلية، فعمل على البحث عن غرفة له قريبة من جامعته. كانت رحلة صعبة فالعوائل المحافظة لا تقبل بشاب يسكن معهم وخصوصا اذا كان في العائلة فتاة. حتى لعبت الصدفة دورها والتقى بأحد الطلبة في الصفوف المنتهية حيث كان قد حصل على غرفة عند احدى العوائل التي جميع افرادها من الذكور. سأله ان كان بالإمكان ان يقوم بتأجير الغرفة بعد ان يغادرها. اجاب بانه متأكد ان هذه العائلة ترغب في تأجير هذه الغرفة لطالب جديد. اخذه الى حيث هذا الدار واتفق مع صاحب الدار على ايجار الغرفة التي كانت تقع في الطابق الثاني من الدار يقابلها غرفة اخرى والحمام ما بينهما.
العائلة كانت مؤلفة من اب وام مع ثلاثة اولاد وبنت، الكبير متزوج ومنفصل عن العائلة في سكن قريب وفي نفس الحي، والبنت متزوجة ايضا، والابن الثالث يخدم العلم، يظهر كل شهر حوالي سبعة ايام وهي فترة الاجازة الشهرية ينام في الغرفة المقابلة لغرفة الطالب الجامعي التي استأجرتها مع اخيه الاصغر منه. اي ان البيت كان يسكنه في حقيقة الامر ثلاثة انفار ومع الطالب يصبحون اربعة. استبشر الطالب خيرا بسبب الهدوء الذي يخيم على البيت، لأنه بحق جو نموذجي للدراسة.
ومع اول يوم انتقل فيه الطالب، ومع حلول الظلام وبينما هو يرتب حاجاته وكتبه دق باب الغرفة الذي كان نصف مفتوح واطل منه غلام اسمر ظهرت اثار شاربه، بشوش الوجه، مكتنز بعض الشيء، ذو خدين لامعتين، تظهر على محياه حياة العز، كان مرتديا جلباب ابيض...
مساء الخير... قال هذا وهو مبتسم وواقف امام الباب
اجاب الطالب وفي عينيه نظرة تساءل: مساء الخير...
انا احمد لكنهم يدعونني حمودي ...
وانا خالد، اجاب الطالب ...
اهلا بك في بيتنا، ارجو ان تطيب الاقامة لك معنا ...
شكرا... اتمنى ذلك !
انا في الغرفة المقابلة لغرفتك ينام اخي الذي يخدم في الجيش الان حيث يتواجد ايام الاجازة فقط ...
وهل انت لا تزال طالب؟ سأل خالد
نعم طالب في المرحلة المتوسطة... اجاب حمودي.
وفي هذه الاثناء جاء صوت من الطابق الاول ينادي حمودي لأمر ما. استدار حمودي وهم بالخروج من الغرفة فاذا بضوء الممر يخترق جلبابه لتظهر سيقانه ومؤخرته المكورة المكتنزة وهي تتحرك وتظهر مفاتنها من تحته، فقد كان يرتدي لباساً ضيقاً تحته. ظل الطالب يحدق على مؤخرة خالد وهو يخرج من الغرفة... تنهد ووضع يده على قضيبه، ثم ادار وجهه واستمر في ترتيب حاجاته. وحال انتهائه تهيأ ان يستحم ويجرب الحمام، وقبل ان يدخل اراد ان يتأكد ان لا احد سوف يستخدم الحمام، فاتجه الى غرفة حمودي وكان الباب مفتوحا وحموديجالسا على ركبتيه ومؤخرته الى الاعلى وراسه الى الاسفل يحاول اخراج صندوق صغير من تحت سريره. وقف خالد يتأمل مؤخرة خال والجلباب ملتصق عليها وحافات لباسه الداخلي واضحة المعالم. امام هذا المنظر وهذه المؤخرة نسي خالد سبب مجيئه الى غرفة حمودي وظل متسمرا امام الباب يتطلع الى هذه الرائعة... الى طيز حمودي، ممسكا قضيبه بيده اليمنى... احس حمودي ان هنالك حركة غريبة خلفه فأدار وجهه الى الخلف بينما رأسه الى الاسفل ليرى خالد سارحاً ومحدقاً بمؤخرته ويده على قضيبه. ابتسم حمودي واستمر في اخراج الصندوق وقال: هل لي ان اساعدك بشيء يا خالد ؟
افاق خالد من سَرَحانه واجاب : اردت فقط ان اعرف هل استطيع ان استخدم الحمام الآن ام انه يتعارض مع وقت استحمامك ؟
اجاب حمودي: تستطيع استخدامه متى ما تشاء، حتى وان كنت انا في الحمام، قال هذا وضحك، وضحك معه خالد.
دخل خالد الحمام بعد اخذ معه ملابسة ومنشفة، اقفل الباب بمزلاج صغير لأنه لم يكن هنالك مفتاح في خرم الباب وشرع ينزع ملابسه ودخل تحت الدش حيث لا ساتر يستر. وبينما الماء ينهمر على راسه من الدش لاحظ ظلال تتحرك من تحت الباب خلف باب الحمام، هذه الظلال جعلته يشك في ان امرا ما يحصل في الممر المؤدي الى الحمام. لقد كان على حق فقد كان حمودي في الجانب الاخر من باب الحمام ينظر من خرم الباب ويستمتع بمنظر خالد وهو عاري تحت الدش. وحال انتهاء خالد من الاستحمام اختفت الظلال.
مر يومان وكل شيء كان طبيعيا ما عدا ازدياد نبضات قلب خالد كلما رأى حمودي بجلبابه من الخلف. وفي اليوم الثالث وبينما خالد في غرفته طرق حمودي باب الغرفة.
رد خالد: تفضل...
فتح حمودي الباب واطل بجلبابه امام الباب وضوء الممر يخترقه ليكشف عن مفاتن حمودي وافخاذه المكتنزة.
قال حمودي: بما انك طالب جامعي هل لك ان تفسر لي هذا الفقرة من مادة الفيزياء، قال هذا وهو يشير الى الكتاب وهو في يده.
خفق قلب خالد ... دعاه للجلوس بجنبه على اريكة ذو مقعدين موجودة بداخل الغرفة ... التصقت سيقان واذرع حمودي بسيقان واذرع خالد ... صارت حرارتهما تنتقل الى جسم خالد وهو يشرح له الفقرة...انتصب قضيب خالد وصار يتلكأ في الكلام وبدأ صوته يرتجف بعض الشيء... اخذ يبلع ريقه بين آونة واخرى ليستطيع الكلام... لقد اثارته حرارة جسم حمودي ونعومته... انتهى من شرح الفقرة وتمنى ان يسأل حمودي المزيد فقد طابت له هذه الاثارة. اكتفى حمودي بالجواب ونهض عن الاريكة شاكرا خالد التوضيح، بينما ظل خالد جالسا ينظر اليه. ادار حمودي ظهره ببطئ وهم بالخروج. تسمرت عيون خالد على مؤخرة حمودي... اراد ان يمد يده ويلمسها، لكنه لم يتجرأ، فظلت عينيه تراقب حركة مؤخرة حمودي وهو يتجه باتجاه الباب، وكلما ابتعد زادت حسرته ...
لقد وقع خالد في حب مؤخرة حمودي، واصبحت لا تفارق مخيلته، وصار يتخيلها عارية امامه يلتمسها ويقبلها ويلحسها، بينما هو يحلب قضيبه...
وفي المساء سمع وقع اقدام حمودي وهو يتجه الى الحمام... تذكر كلمات حمودي عندما قال:تستطيع استخدام الحمام متى ما تشاء، حتى وان كنت انا في الحمام ! وبحركة عفوية تقدم باتجاه باب الغرفة ليطل برأسه وينظر باتجاه الحمام ... وقبل ان يدير وجهه ويدخل لغرفته مرة اخرى لاحظ انبعاث ضوء مصباح الحمام من خرم الباب ... تذكر الحركة التي كانت وراء الباب اثناء استحمامه لأول مرة، وبدأ يتساءل مع نفسه: هل من المعقول ان حمودي كان يراقبه من هذا الخرم ؟ ولم لا ؟! لأنه لا يوجد تفسير آخر لتلك الحركة! لذلك قرر خالد ان يقوم بنفس الحركة ... تقدموببطيء حافيا وعلى رؤوس اصابعه نحو باب الحمام، ومال بجسمه مقدماً راسه باتجاه خرم الباب ليضع احدى عينيه امامه ويتطلع الى ما هو خلف الباب... لقد هاله ما رأى، جسم اسمر املس يلمع لا اثار للشعر عليه سوى اثار شعر جديد اخذ ينبت على عانة حمودي مع افخاذ مكتنزة ومؤخرة مدورة ومرتفعة بفلقتين سمراء ومشدودة مسامات زغبهما واضحة المعالم، مع صدر يكاد يشبه صدر انثى لم تبلغ الثانية عشر من عمرها بحلمتيه السمراويتين... الماء ينساب على جسمه، والصابون يختلط بالماء وينساب على بدنه الرائع، واخذ حمودي يمسح جسمه بالماء والصابون مبتدئا بالصدر ونزولا الى البطن والعانة والقضيب ثم المؤخرة، لقد ادار مؤخرته باتجاه الباب واخذ يمسحها بالصابون ويمسح ما بين الفلقتين واخذ يستخدم اصبعه الوسطي ليمسح خرمه بالصابون ايضا... وفجأة انفرجت اسارير خالد وكبر بؤبؤ عينه وللحال امسك بقضيبه المنتصب واخذ يعصره، لقد صار حمودي يدخل اصبعه في خرمه واخذ قضيبه بالانتصاب، وبدأ يحلب بيد بينما اصبعه في اليد الاخرى في داخل خرمه... ثارت ثائرة خالد وازداد هيجانه واخذ يرتجف، فاخرج قضيبه من تحت ملابسه وظل يحلبه الى ان انفجر يطلق قذائفه، عندها هدأت ثورته... انسحب من خلف الباب ورجع الى غرفته حيث المناديل الورقية ليأخذ قسما منها يمسح قضيبه ويتجه الى باب الحمام يمسح منيه من على الارض، ومن ثم رجع غرفته مرة اخرى وارتمى على سريره واغمض عينيه مسترجعا ومستعرضاً جسم حمودي الرائع في مخيلته، وكيف سيتمكن من الوصول اليه، حتى غلبه النعاس ...
فتح عينيه على صوت طرقات الباب. نهض متثاقلا واتجه الى الباب وفتحة، واذا حمودي واقف في الباب بمعطف الحمام (برنص) وشعره المبتل. خفق قلب خالد... احس ان في الامر شيئاً، عندها بادره حمودي : هل استطيع الدخول ؟
لم يصدق خالد سمعه وعينيه، وشعر بتقلبات في امعائه ... فتح الباب على مصراعيه وبدون ان ينبت ببنت شفة... دخل ببطئ ماسحا ذراع على جسم خالد... وقف امام الاريكة.
خالد: تفضل اجلس
حمودي : افضل الوقوف
تقدم خالد نحو الاريكة بعد ان اغلق الباب وجلس عليها وظل حمودي واقفاً امامه. نظر خالد الى عينيه مباشرة وسأله: هل ترغب بمساعدة ؟
حمودي: كلا، لكنني لاحظتك تنظر من خرم الباب الي وانا استحم !
قال هذا وفتح حزام معطف الحمام ويتدلى الى الارض لينفتح المعطف ويظهر جسم اسمر املس لامع... لم يصدق خالد عينيه ... بلع ريقه ومد يديه وهو جالس على الاريكة فاقترب منه حمودي ... امسكه من وركه مدخلا يديه تحت المعطف لتلمس يداه بشرة ناعمة مشدودة... سحبه نحوه مدخلا رجليه بين ساقي حمودي واخذ يقبل صدره وبطنه ونزل حتى وصل عانته ليلتمس اثار شعر عانته بشفتيه... لم يتمالك نفسه عند قضيب حمودي فصار يقبله هو ايضاً ومن ثم وضعه في فمه واخذ يرضع منه ويداه تعبث في فلقتي حمودي الرائعتين ... يعصرهما ويعصرهما ثم يمد اصبعه الوسطي ما بينهما وبين الآونة والاخرى يمد اصبعه الوسطي في خرمه، ومع كل دخول للإصبع تصدر من منحمودي اهات حارقة... لم يتمالك نفسه فجلس على ركبتي خالد الذي حضنه ويداه خلف ظهر حمودي ... احاط حمودي برقبة خالد والتقط شفاهه وانغمس في تقبيلها ومصها، ثم قلب راسه الى الخلف معطيا خالد رقبته التي صار يلثمها ويشمها ... اخذ حمودي يتلوى من الشهوة وصار يبحث بمؤخرته عن قضيب خالد ... نزع خالد قميصه واخرج قضيبه الملتهب المنتصب ... رفع حمودي جسمه وهو متعلق بكلتا يديه برقبة خالد وراح يمسح مؤخرته بقضيب خالد ويبحث عن رأسه حتى وجده ووضعه على فتحة طيزه وصار يجلس ويدخل راس القضيب في خرمه... ورويدا رويدا صار يدخل قضيب خالد في مؤخرة حمودي حتى جلس والقضيب في داخله في الكامل وقضيب حمودي منتصب وملتصق ببطن خالد، بينما ذراعي خالد تحيط بجسم حمودي من تحت معطف الحمام، يقبلان بعضهما بعضا. ثم اخذ حمودي بالتحرك للأمام والخلف وكأنه يمتطي جوادا تاركا رأسه الى الخلف يتأوه بشبق وحرارة، وخالد يلثم رقبته ويقبلها... ازدادت وتيرة النيك وارتفع صوت الآهات وتسارع نبض خالد وتصاعدت انفاسه الدافئة، ثم آآآآآآآآهآآآآآآهآآآآآآآآه راح يصيح ويتأوه مع انطلاق مدافع قارورته داخل طيز حمودي... احتضنا بعضهما بقوة والتقطا شفاه بعضهما يشربان شهد شفاهما حتى هدأت ثورتهما ولا يزال حمودي جالس على قضيب خالد والحليب يقطر من طيز حمودي نازلا على خصيتي خالد ومن ثم على الارض ...
انك رائع في النيك، وافضل بكثير من فتاة، قال خالد هذا وحمودي لايزال جالس على قضيبه ووجههما متقابلان.
انت اروع ... اجاب حمودي
لكنني لاحظت انها ليست المرة الاولى التي يدخل زب في طيزك، انك مفتوح قال خالد.
نعم فصاحبك الذي اتى بك كان هو اول من فتحني وقبل اكثر من عام، قال حمودي.
خالد: وكيف بدأ ينيكك ؟ كيف اقنعك ؟
حمودي: بعد ان صار اخي يذهب الى الجيش اصبحت وحدي في الغرفة المقابلة لغرفتك، واصبحت اتردد عليه، وفي يوم من الايام، وبينما باب غرفته مفتوح رايته يمارس العادة السرية، حينها لم اكن اعرف ماذا يفعل. راني اراقبه، فأشار لي ان ادخل عنده، وكان لا يزال قضيبه منتصباً، سألته : ماذا تفعل ؟
اجاب : اتمتع بزبي هل تريد ان تجرب ؟
قلت : نعم، فجلس على هذه الاريكة التي نحن عليها وقربني اليه... فتح رجليه الى الجانبين واجلسني على فخذه الايسر بينما قضيبه لا يزال ظاهرا ومنتصبا... رفع دشداشتي وانزل سروالي واخرج زبي منه وراح يلعب به ويستنميه حتى انتصب وراح يحلبه ... اعجبني هذه اللعبة وبقيت جالسا على فخذه، عندها قال لي : امسك قضيبي وافعل كما افعل معك !
مسكت قضيبه وصرت افعل كما يفعل معي، انا احلب له وهو يحلب لي بينما انا جالس على فخذه، وبعد حين قال: سوف اجعلك تتمتع اكثر ! انزلني من على فخذه، ثم ادار ظهري اليه ورفع دشداشتي وانزل سروالي واجلسني على قضيبه من دون ان يدخله، بينما هو لا يزال يحلب قضيبي... قال: هل اعجبتك نعومته وحرارته ؟
اجبت: انه دافئ ... في الحقيقة لقد اعجبتني لعبته هذه، واعجبني اكثر عندما شعرت بسخونة حليبه على طيزي وهو يقذف اثناء جلوسي على قضيبه.
ثم استطرد حمودي وقال: وصرت كل يوم اذهب اليه لنلعب نفس اللعبة، واخذ يهيئ طيزي لدخول قضيبه، فصار يدخل اصبعه في خرمي كل يوم ليوسعه تدريجيا، حتى تمكن من ادخال اصبعين عندها قال لي : اريد ان ادخل قضيبي في طيزك، ستشعر بالراحة اكثر من الاصابع... لم اجبه وتركته يفعل ما يشاء. وفي اليوم التالي اغلق باب الغرفة بالمفتاح وتعرى بالكامل وكان قضيبه في اوج انتصابه، ثم خلع عني ملابسي وجعلني عارياً. جلس على الاريكة... فتح سيقانه الى الجانبين ... ادار ظهري باتجاهه ... وصار يلعب بزبي وسحبني حتى اجلسني على قضيبه وصار يحك قضيبه بين فلقتي طيزي ويده تحلب وتحلب قضيبي، حتى شعرت بابتلال راس قضيبه... امسك قضيبه ووضع رأسه على باب خرمي ثم طلب مني ان اجلس ببطي عليه... صرت اتألم وانا اجلس عليه، فقلت له: انه يؤلمني... قال: لا تستعجل فحالما يدخل الرأس كل شيئ سيكون طبيعيا ما عدا بعض الالم الذي ستتعود عليه... لم اعرف ماذا افعل امام الالم الذي شعرت به. شعر هو بخوفي فاخذ المبادرة وصار يدفع راس قضيبه وانا اتألم آآي ي ... آآي ي ... آآي ي ... آآي ي ثم دفع وادخل نصفه وهكذا حتى صرت لا استطيع التنفس عند دخول قضيبه بالكامل، وما هي الا ثواني حتى احسست بسخونة لبنه تملئ مؤخرتي وهو يأن ويتأوه ممممممممممآآآآآآهآآآآآه .... وبعد ثلاثة ايام اشتقت الى نفس العملية، لقد صرت اشتاق الى دفئ قضيبه وسخونة منيه... وهكذا علمني صاحبك على حب النياكة.
كان خالد يصغي اليه بشغف حتى انتهى من سرد قصته عندها قال: ان كان صاحبي لم يفعل ما فعله معك كنت انا سأفعل ذلك، لأنك جميل ومغري ومثير ورائع... عندها احاطه بذراعيه واحاط حمودي ذراعيه على رقبة خالد وانطلقا في قبلة عميقة يكرران ما بدءا به مرة اخرى ....
آثرَ ان لا يسكن الاقسام الداخلية، فعمل على البحث عن غرفة له قريبة من جامعته. كانت رحلة صعبة فالعوائل المحافظة لا تقبل بشاب يسكن معهم وخصوصا اذا كان في العائلة فتاة. حتى لعبت الصدفة دورها والتقى بأحد الطلبة في الصفوف المنتهية حيث كان قد حصل على غرفة عند احدى العوائل التي جميع افرادها من الذكور. سأله ان كان بالإمكان ان يقوم بتأجير الغرفة بعد ان يغادرها. اجاب بانه متأكد ان هذه العائلة ترغب في تأجير هذه الغرفة لطالب جديد. اخذه الى حيث هذا الدار واتفق مع صاحب الدار على ايجار الغرفة التي كانت تقع في الطابق الثاني من الدار يقابلها غرفة اخرى والحمام ما بينهما.
العائلة كانت مؤلفة من اب وام مع ثلاثة اولاد وبنت، الكبير متزوج ومنفصل عن العائلة في سكن قريب وفي نفس الحي، والبنت متزوجة ايضا، والابن الثالث يخدم العلم، يظهر كل شهر حوالي سبعة ايام وهي فترة الاجازة الشهرية ينام في الغرفة المقابلة لغرفة الطالب الجامعي التي استأجرتها مع اخيه الاصغر منه. اي ان البيت كان يسكنه في حقيقة الامر ثلاثة انفار ومع الطالب يصبحون اربعة. استبشر الطالب خيرا بسبب الهدوء الذي يخيم على البيت، لأنه بحق جو نموذجي للدراسة.
ومع اول يوم انتقل فيه الطالب، ومع حلول الظلام وبينما هو يرتب حاجاته وكتبه دق باب الغرفة الذي كان نصف مفتوح واطل منه غلام اسمر ظهرت اثار شاربه، بشوش الوجه، مكتنز بعض الشيء، ذو خدين لامعتين، تظهر على محياه حياة العز، كان مرتديا جلباب ابيض...
مساء الخير... قال هذا وهو مبتسم وواقف امام الباب
اجاب الطالب وفي عينيه نظرة تساءل: مساء الخير...
انا احمد لكنهم يدعونني حمودي ...
وانا خالد، اجاب الطالب ...
اهلا بك في بيتنا، ارجو ان تطيب الاقامة لك معنا ...
شكرا... اتمنى ذلك !
انا في الغرفة المقابلة لغرفتك ينام اخي الذي يخدم في الجيش الان حيث يتواجد ايام الاجازة فقط ...
وهل انت لا تزال طالب؟ سأل خالد
نعم طالب في المرحلة المتوسطة... اجاب حمودي.
وفي هذه الاثناء جاء صوت من الطابق الاول ينادي حمودي لأمر ما. استدار حمودي وهم بالخروج من الغرفة فاذا بضوء الممر يخترق جلبابه لتظهر سيقانه ومؤخرته المكورة المكتنزة وهي تتحرك وتظهر مفاتنها من تحته، فقد كان يرتدي لباساً ضيقاً تحته. ظل الطالب يحدق على مؤخرة خالد وهو يخرج من الغرفة... تنهد ووضع يده على قضيبه، ثم ادار وجهه واستمر في ترتيب حاجاته. وحال انتهائه تهيأ ان يستحم ويجرب الحمام، وقبل ان يدخل اراد ان يتأكد ان لا احد سوف يستخدم الحمام، فاتجه الى غرفة حمودي وكان الباب مفتوحا وحموديجالسا على ركبتيه ومؤخرته الى الاعلى وراسه الى الاسفل يحاول اخراج صندوق صغير من تحت سريره. وقف خالد يتأمل مؤخرة خال والجلباب ملتصق عليها وحافات لباسه الداخلي واضحة المعالم. امام هذا المنظر وهذه المؤخرة نسي خالد سبب مجيئه الى غرفة حمودي وظل متسمرا امام الباب يتطلع الى هذه الرائعة... الى طيز حمودي، ممسكا قضيبه بيده اليمنى... احس حمودي ان هنالك حركة غريبة خلفه فأدار وجهه الى الخلف بينما رأسه الى الاسفل ليرى خالد سارحاً ومحدقاً بمؤخرته ويده على قضيبه. ابتسم حمودي واستمر في اخراج الصندوق وقال: هل لي ان اساعدك بشيء يا خالد ؟
افاق خالد من سَرَحانه واجاب : اردت فقط ان اعرف هل استطيع ان استخدم الحمام الآن ام انه يتعارض مع وقت استحمامك ؟
اجاب حمودي: تستطيع استخدامه متى ما تشاء، حتى وان كنت انا في الحمام، قال هذا وضحك، وضحك معه خالد.
دخل خالد الحمام بعد اخذ معه ملابسة ومنشفة، اقفل الباب بمزلاج صغير لأنه لم يكن هنالك مفتاح في خرم الباب وشرع ينزع ملابسه ودخل تحت الدش حيث لا ساتر يستر. وبينما الماء ينهمر على راسه من الدش لاحظ ظلال تتحرك من تحت الباب خلف باب الحمام، هذه الظلال جعلته يشك في ان امرا ما يحصل في الممر المؤدي الى الحمام. لقد كان على حق فقد كان حمودي في الجانب الاخر من باب الحمام ينظر من خرم الباب ويستمتع بمنظر خالد وهو عاري تحت الدش. وحال انتهاء خالد من الاستحمام اختفت الظلال.
مر يومان وكل شيء كان طبيعيا ما عدا ازدياد نبضات قلب خالد كلما رأى حمودي بجلبابه من الخلف. وفي اليوم الثالث وبينما خالد في غرفته طرق حمودي باب الغرفة.
رد خالد: تفضل...
فتح حمودي الباب واطل بجلبابه امام الباب وضوء الممر يخترقه ليكشف عن مفاتن حمودي وافخاذه المكتنزة.
قال حمودي: بما انك طالب جامعي هل لك ان تفسر لي هذا الفقرة من مادة الفيزياء، قال هذا وهو يشير الى الكتاب وهو في يده.
خفق قلب خالد ... دعاه للجلوس بجنبه على اريكة ذو مقعدين موجودة بداخل الغرفة ... التصقت سيقان واذرع حمودي بسيقان واذرع خالد ... صارت حرارتهما تنتقل الى جسم خالد وهو يشرح له الفقرة...انتصب قضيب خالد وصار يتلكأ في الكلام وبدأ صوته يرتجف بعض الشيء... اخذ يبلع ريقه بين آونة واخرى ليستطيع الكلام... لقد اثارته حرارة جسم حمودي ونعومته... انتهى من شرح الفقرة وتمنى ان يسأل حمودي المزيد فقد طابت له هذه الاثارة. اكتفى حمودي بالجواب ونهض عن الاريكة شاكرا خالد التوضيح، بينما ظل خالد جالسا ينظر اليه. ادار حمودي ظهره ببطئ وهم بالخروج. تسمرت عيون خالد على مؤخرة حمودي... اراد ان يمد يده ويلمسها، لكنه لم يتجرأ، فظلت عينيه تراقب حركة مؤخرة حمودي وهو يتجه باتجاه الباب، وكلما ابتعد زادت حسرته ...
لقد وقع خالد في حب مؤخرة حمودي، واصبحت لا تفارق مخيلته، وصار يتخيلها عارية امامه يلتمسها ويقبلها ويلحسها، بينما هو يحلب قضيبه...
وفي المساء سمع وقع اقدام حمودي وهو يتجه الى الحمام... تذكر كلمات حمودي عندما قال:تستطيع استخدام الحمام متى ما تشاء، حتى وان كنت انا في الحمام ! وبحركة عفوية تقدم باتجاه باب الغرفة ليطل برأسه وينظر باتجاه الحمام ... وقبل ان يدير وجهه ويدخل لغرفته مرة اخرى لاحظ انبعاث ضوء مصباح الحمام من خرم الباب ... تذكر الحركة التي كانت وراء الباب اثناء استحمامه لأول مرة، وبدأ يتساءل مع نفسه: هل من المعقول ان حمودي كان يراقبه من هذا الخرم ؟ ولم لا ؟! لأنه لا يوجد تفسير آخر لتلك الحركة! لذلك قرر خالد ان يقوم بنفس الحركة ... تقدموببطيء حافيا وعلى رؤوس اصابعه نحو باب الحمام، ومال بجسمه مقدماً راسه باتجاه خرم الباب ليضع احدى عينيه امامه ويتطلع الى ما هو خلف الباب... لقد هاله ما رأى، جسم اسمر املس يلمع لا اثار للشعر عليه سوى اثار شعر جديد اخذ ينبت على عانة حمودي مع افخاذ مكتنزة ومؤخرة مدورة ومرتفعة بفلقتين سمراء ومشدودة مسامات زغبهما واضحة المعالم، مع صدر يكاد يشبه صدر انثى لم تبلغ الثانية عشر من عمرها بحلمتيه السمراويتين... الماء ينساب على جسمه، والصابون يختلط بالماء وينساب على بدنه الرائع، واخذ حمودي يمسح جسمه بالماء والصابون مبتدئا بالصدر ونزولا الى البطن والعانة والقضيب ثم المؤخرة، لقد ادار مؤخرته باتجاه الباب واخذ يمسحها بالصابون ويمسح ما بين الفلقتين واخذ يستخدم اصبعه الوسطي ليمسح خرمه بالصابون ايضا... وفجأة انفرجت اسارير خالد وكبر بؤبؤ عينه وللحال امسك بقضيبه المنتصب واخذ يعصره، لقد صار حمودي يدخل اصبعه في خرمه واخذ قضيبه بالانتصاب، وبدأ يحلب بيد بينما اصبعه في اليد الاخرى في داخل خرمه... ثارت ثائرة خالد وازداد هيجانه واخذ يرتجف، فاخرج قضيبه من تحت ملابسه وظل يحلبه الى ان انفجر يطلق قذائفه، عندها هدأت ثورته... انسحب من خلف الباب ورجع الى غرفته حيث المناديل الورقية ليأخذ قسما منها يمسح قضيبه ويتجه الى باب الحمام يمسح منيه من على الارض، ومن ثم رجع غرفته مرة اخرى وارتمى على سريره واغمض عينيه مسترجعا ومستعرضاً جسم حمودي الرائع في مخيلته، وكيف سيتمكن من الوصول اليه، حتى غلبه النعاس ...
فتح عينيه على صوت طرقات الباب. نهض متثاقلا واتجه الى الباب وفتحة، واذا حمودي واقف في الباب بمعطف الحمام (برنص) وشعره المبتل. خفق قلب خالد... احس ان في الامر شيئاً، عندها بادره حمودي : هل استطيع الدخول ؟
لم يصدق خالد سمعه وعينيه، وشعر بتقلبات في امعائه ... فتح الباب على مصراعيه وبدون ان ينبت ببنت شفة... دخل ببطئ ماسحا ذراع على جسم خالد... وقف امام الاريكة.
خالد: تفضل اجلس
حمودي : افضل الوقوف
تقدم خالد نحو الاريكة بعد ان اغلق الباب وجلس عليها وظل حمودي واقفاً امامه. نظر خالد الى عينيه مباشرة وسأله: هل ترغب بمساعدة ؟
حمودي: كلا، لكنني لاحظتك تنظر من خرم الباب الي وانا استحم !
قال هذا وفتح حزام معطف الحمام ويتدلى الى الارض لينفتح المعطف ويظهر جسم اسمر املس لامع... لم يصدق خالد عينيه ... بلع ريقه ومد يديه وهو جالس على الاريكة فاقترب منه حمودي ... امسكه من وركه مدخلا يديه تحت المعطف لتلمس يداه بشرة ناعمة مشدودة... سحبه نحوه مدخلا رجليه بين ساقي حمودي واخذ يقبل صدره وبطنه ونزل حتى وصل عانته ليلتمس اثار شعر عانته بشفتيه... لم يتمالك نفسه عند قضيب حمودي فصار يقبله هو ايضاً ومن ثم وضعه في فمه واخذ يرضع منه ويداه تعبث في فلقتي حمودي الرائعتين ... يعصرهما ويعصرهما ثم يمد اصبعه الوسطي ما بينهما وبين الآونة والاخرى يمد اصبعه الوسطي في خرمه، ومع كل دخول للإصبع تصدر من منحمودي اهات حارقة... لم يتمالك نفسه فجلس على ركبتي خالد الذي حضنه ويداه خلف ظهر حمودي ... احاط حمودي برقبة خالد والتقط شفاهه وانغمس في تقبيلها ومصها، ثم قلب راسه الى الخلف معطيا خالد رقبته التي صار يلثمها ويشمها ... اخذ حمودي يتلوى من الشهوة وصار يبحث بمؤخرته عن قضيب خالد ... نزع خالد قميصه واخرج قضيبه الملتهب المنتصب ... رفع حمودي جسمه وهو متعلق بكلتا يديه برقبة خالد وراح يمسح مؤخرته بقضيب خالد ويبحث عن رأسه حتى وجده ووضعه على فتحة طيزه وصار يجلس ويدخل راس القضيب في خرمه... ورويدا رويدا صار يدخل قضيب خالد في مؤخرة حمودي حتى جلس والقضيب في داخله في الكامل وقضيب حمودي منتصب وملتصق ببطن خالد، بينما ذراعي خالد تحيط بجسم حمودي من تحت معطف الحمام، يقبلان بعضهما بعضا. ثم اخذ حمودي بالتحرك للأمام والخلف وكأنه يمتطي جوادا تاركا رأسه الى الخلف يتأوه بشبق وحرارة، وخالد يلثم رقبته ويقبلها... ازدادت وتيرة النيك وارتفع صوت الآهات وتسارع نبض خالد وتصاعدت انفاسه الدافئة، ثم آآآآآآآآهآآآآآآهآآآآآآآآه راح يصيح ويتأوه مع انطلاق مدافع قارورته داخل طيز حمودي... احتضنا بعضهما بقوة والتقطا شفاه بعضهما يشربان شهد شفاهما حتى هدأت ثورتهما ولا يزال حمودي جالس على قضيب خالد والحليب يقطر من طيز حمودي نازلا على خصيتي خالد ومن ثم على الارض ...
انك رائع في النيك، وافضل بكثير من فتاة، قال خالد هذا وحمودي لايزال جالس على قضيبه ووجههما متقابلان.
انت اروع ... اجاب حمودي
لكنني لاحظت انها ليست المرة الاولى التي يدخل زب في طيزك، انك مفتوح قال خالد.
نعم فصاحبك الذي اتى بك كان هو اول من فتحني وقبل اكثر من عام، قال حمودي.
خالد: وكيف بدأ ينيكك ؟ كيف اقنعك ؟
حمودي: بعد ان صار اخي يذهب الى الجيش اصبحت وحدي في الغرفة المقابلة لغرفتك، واصبحت اتردد عليه، وفي يوم من الايام، وبينما باب غرفته مفتوح رايته يمارس العادة السرية، حينها لم اكن اعرف ماذا يفعل. راني اراقبه، فأشار لي ان ادخل عنده، وكان لا يزال قضيبه منتصباً، سألته : ماذا تفعل ؟
اجاب : اتمتع بزبي هل تريد ان تجرب ؟
قلت : نعم، فجلس على هذه الاريكة التي نحن عليها وقربني اليه... فتح رجليه الى الجانبين واجلسني على فخذه الايسر بينما قضيبه لا يزال ظاهرا ومنتصبا... رفع دشداشتي وانزل سروالي واخرج زبي منه وراح يلعب به ويستنميه حتى انتصب وراح يحلبه ... اعجبني هذه اللعبة وبقيت جالسا على فخذه، عندها قال لي : امسك قضيبي وافعل كما افعل معك !
مسكت قضيبه وصرت افعل كما يفعل معي، انا احلب له وهو يحلب لي بينما انا جالس على فخذه، وبعد حين قال: سوف اجعلك تتمتع اكثر ! انزلني من على فخذه، ثم ادار ظهري اليه ورفع دشداشتي وانزل سروالي واجلسني على قضيبه من دون ان يدخله، بينما هو لا يزال يحلب قضيبي... قال: هل اعجبتك نعومته وحرارته ؟
اجبت: انه دافئ ... في الحقيقة لقد اعجبتني لعبته هذه، واعجبني اكثر عندما شعرت بسخونة حليبه على طيزي وهو يقذف اثناء جلوسي على قضيبه.
ثم استطرد حمودي وقال: وصرت كل يوم اذهب اليه لنلعب نفس اللعبة، واخذ يهيئ طيزي لدخول قضيبه، فصار يدخل اصبعه في خرمي كل يوم ليوسعه تدريجيا، حتى تمكن من ادخال اصبعين عندها قال لي : اريد ان ادخل قضيبي في طيزك، ستشعر بالراحة اكثر من الاصابع... لم اجبه وتركته يفعل ما يشاء. وفي اليوم التالي اغلق باب الغرفة بالمفتاح وتعرى بالكامل وكان قضيبه في اوج انتصابه، ثم خلع عني ملابسي وجعلني عارياً. جلس على الاريكة... فتح سيقانه الى الجانبين ... ادار ظهري باتجاهه ... وصار يلعب بزبي وسحبني حتى اجلسني على قضيبه وصار يحك قضيبه بين فلقتي طيزي ويده تحلب وتحلب قضيبي، حتى شعرت بابتلال راس قضيبه... امسك قضيبه ووضع رأسه على باب خرمي ثم طلب مني ان اجلس ببطي عليه... صرت اتألم وانا اجلس عليه، فقلت له: انه يؤلمني... قال: لا تستعجل فحالما يدخل الرأس كل شيئ سيكون طبيعيا ما عدا بعض الالم الذي ستتعود عليه... لم اعرف ماذا افعل امام الالم الذي شعرت به. شعر هو بخوفي فاخذ المبادرة وصار يدفع راس قضيبه وانا اتألم آآي ي ... آآي ي ... آآي ي ... آآي ي ثم دفع وادخل نصفه وهكذا حتى صرت لا استطيع التنفس عند دخول قضيبه بالكامل، وما هي الا ثواني حتى احسست بسخونة لبنه تملئ مؤخرتي وهو يأن ويتأوه ممممممممممآآآآآآهآآآآآه .... وبعد ثلاثة ايام اشتقت الى نفس العملية، لقد صرت اشتاق الى دفئ قضيبه وسخونة منيه... وهكذا علمني صاحبك على حب النياكة.
كان خالد يصغي اليه بشغف حتى انتهى من سرد قصته عندها قال: ان كان صاحبي لم يفعل ما فعله معك كنت انا سأفعل ذلك، لأنك جميل ومغري ومثير ورائع... عندها احاطه بذراعيه واحاط حمودي ذراعيه على رقبة خالد وانطلقا في قبلة عميقة يكرران ما بدءا به مرة اخرى ....