الصيف الماضي أخذت شهادة الباكلوريا في سن ال 19 و كان جارنا كل سنة يروح رحلة بحرية 10 ايام او اسبوعين عطلة و هذه المرة طلب منه أبي ياخذني معه كمكافاة لنجاحي ، فطلب يقابلني و نتحدث شوي ، رحت عنده للمحل و قال لي أحنا 5 و انت السادس و كلنا فوق ال30 يعني ما تنحرج ؟ قلت له ما فيه مشكل . رحنا بسيارته البيك آب و حملنا الخيمة و لما وصلنا وجدنا أصقاءه في الإنتظار و عاملين كل الإجراءات لأن التخييم في حديقة البلدية جهة العزاب فقط ، وجدنا 3 خيام للعزاب فقط و كان شيء جميل لا اكتظاظ ولا شيء مو مثل جهة العائلات كلها اكتظاظ ههههههههه المهم اليوم الأول كله تعب و عمل و تفاهمنا كل يوم 2 يقوموا بواجب الخيمة من طعام و تنظيف و كل شيء ، أنا كنت مع ابو مطرقة (بعدين تعرفوا ليش سميته أبو مطرقة جارنا ههههه ) أصدقاءه لا أعرف ولا واحد منهم و هو قالي انهم اصدقاء من ايام العسكرية . اول ليلة عادي نمنا من تعبنا أما ثاني ليلة كنا كل 2 في زاوية و الخيمة كبيرة نايمين بملابس السباحة أنا بالشورت فقط و ابو مطرقة بمايو السباحة فقط و كل شيء ظاهر من جسمه حتى رأس زبه باين و الباقي مثلنا مرات يلبسوا عباءات فوق ميوهات السباحة لما نروح للتجول او للمطعم او المقهى ، في الليل بعد منتصف الليل سمعت حركشة في طرف الخيمة الثاني و واحد ينازع أمممم أيييي أحححح أمممم أهههههه انتبهت و كان ضوء القمر و لاحظت حركة واحد فوق الثاني و كأنه ينيك فيه يدخل و يخرج لكن نايمين و لما دققت و كان القمر بدر شفت الفوقاني عريان و مرات يسحب زبه بقوة فاسمع ششلللخخخخ سسسططططط و عرفت انهما يمارسان اللواط ، بعد ذلك انتبهت للزاوية الثانية و لقيت نفس الشيء يحدث ههههههه استغربت كاني في بيت دعارة و لواط والنييك و الزب شغال في كل مكان . في البداية خفت لكن بعد مدة استحليت الأمر ، حتى انهم مرات كانوا يعملوا 69 و لما اسمع كأني في مطعم كأن واحد يأكل ههههههه كانوا يتوشوشون بينهم ربما يطلبوا من بعض اشياء يعملوها و مرة واحد منهم صرخ ربما بدا يقذف قال أعععععع أسسسس و سكت ، اصواتهم تشهي كأني في فيلم إباحي . كل شيء كان عادي حتى حسيت بجارنا يلتصق بي و عامل نفسه نايم ، زحت جسمي شوي بعيد عنه لكنه انقلب و التصق بي كنت نايم على جنب و هو كمان ثم رمى يده فوقي عن غير قصد ههههههههه ربما كان يتحسس جسمي و انا ما قدرت اعمل اي شيء خفت الباقيين يفتكروه ينيكني ، خليت يده فوق جسمي و هو بدا يحركها و يزيد يلصق جسمه بجسدي و بما انه كان نايم في مايوه سباحة فقط و انا في شورت كورة كنا شبه عاريين ، لما خفت منه قليلا نمت على ظهري و هو وضع يده في زبي مباشرة و بدا يحركها و كنت اعلم انه فايق من الأصوات التي كان يصدرها رفاقه من النييك ، بدا يلعب بزبي من فوق و يحك فخاذي و يدخل يده بين فخاذي يلمس بيضاتي و يحاول يمرر يده في الشق لطيزي ، بعد مدة انقلبت على جنب مواجهه و هو انقلب بالعكس و لصق طيزه بزبي حتى حسيت زبي بين فلقاته و بدا يتحرك بلطف و زبي يروح و يجي بين فلقاته حتى انتصب و ما قدرت أقاوم و سخنت كثيرا لكن خفت أعمل شيء أندم عليه ثم انقلبت على الجنب الثاني حتى انسى الشهوة ، قضيت الليلة كلها انقلاب من جنب لجنب ههههههههه و مرة ثانية التصق بيا لكن هذه المرة كان زبه مثل العمود و حوالي ربع الزب خارج من المايو من كبر الزب اكيد و بمجرد ما لمسني حسيت براس زبه يلمس مؤخرة ظهري مثل الجمرة و كان فيه شوية بلل و هو ساخن و كبير جدا ، ثم مسك زبي بيده و هو يزيد يلتصق بي و ادخل زبه تحت الشورت و بدا يلعب بزبي و يسخن فيا و زبه بين فلقاتي قريب يقطع الشورت و يدخل ، بعد مدة بدات احس بان زبه حر و ما فيه مايو ربما قلع المايو او اخرج الزب من الجنب ، كان الزب مرات يدخل تحت الشورت خاصتي ، سخنت كثيرا و هو يحلب زبي و لما ابتعد عني قليلا لم اعرف لماذا اغتنمت الفرصة و نزلت الشورت تماما و رجعت للوضعية السابقة و هو عاود الاتصاق بي وجدني عريان و زبه بين فلقاتي ، الحقيقة كنت خايف قليلا و متردد لكن الشهوة تعمي الانسان و هو يعرف من اين تؤكل الكتف ههههههههه بمجرد ما يلعب بزبي استسلم لرغباته ، فرشى طيزي مدة من الزمن حتى امتلأت بين فلقاتي بالسوائل اللزجة و هو كل مرة يحاول يدخل زبه لكني أهرب منه قليلا لما يطعني بزبه و مرات الزب ينزلق ، لما سخنت كثيرا ترك زبي و ما كان مني غير أني اكمل حلب زبي بيدي و هذا هو مراده ، لما اقتربت شهوتي و هجت هو حك زبه في فتحة طيزي و مال عليا حتى رجعني على بطني و ضغط بزبه ضغطة قوية ، كان راس زبه غليظ جدا و غير مدبب و هذا يوجع كثيرا في النيك ، توجعت و لسا زبه ما دخل أيييي أحححح و كلما قلت ايييي مسك زبي بيده و عصره ، كنت أتعمد غلق فتحة طيزي خوفا من زبه لأني شعرت به عملاق و الراس يخوف عن جد لكن مرة من المرات ضعفت و انا احلب زبي و ارتخيت و هو دفع زبه بقوة و دخل راس الزب في طيزي و صرخت بصوت مسموع ربما اصحابه سمعوه أيييييييي أيييييييييي أععععععع الحقيقة راس زبه فتحني عن جد حتى اتفنجرت عيوني و فتحت فمي و ما قدرت أتكلم ، حاولت الهروب منه كي يخرج زبه من طيزي لكنه مسكني بقوة و جذبني ليه و هو نايم فوقي بكل ثقل جسمه و اغتنم الفرصة و زاد الإدخال للنصف ثم كاملا حتى وضع بيضاته فوق فلقاتي ، أحسست بعمود في بطني و ما قدرت أتحرك و هو توقف قليلا ثم واصل النييك لكن يحرك زبه للخلف فقط 4 أو 5 سم ثم يعاود الإدخال حتى أتعود ، مسك زبي بيده بقوة يسخن فيا و هنا تلذذت العملية لا أدري لماذا لكن تلذذت زبه في طيزي رغم الوجع و هو واصل النيك بسرعة و قوة لما فتحني و فشخني بالكامل ، كان يخرج زبه يفرشي بين فلقاتي ثم يرجع يدخله بسهولة ، بعد مدة نمت على جنبي لأنه وجعني كثيرا و طيزي تحرقني بشدة و هو خلفي ماسكني من زبي و مدخل رجله بين رجلي و ينيك فيا و هنا خف الوجع شوي لكنه ينيكني بعنف لما قرب ينزل و يصرخ أمممممممم أممممممممم آآهههههههه أكيد سمعوه ما فيه شك ، كان زبه يزيد غلظ و كبر في طيزي و راس الزب كأنه راس زب حمار لما يخرج من طيزي أسمع صوت سسسسططططط ششللخخخخ سسسطططط و لما يدخله فيا يدخل بصمت لكنه يصفق لما يضرب بيضاته في فلقاتي ، زبه كان يتحرك و يرج مثل الرجاج و ما عرفت ليش و هو وقف الإدخال و الاخراج و بدا يقذف و يسيل بغزارة لا توصف مني ساخن دافئ كثير يقطر في بطني ، أنا قذفت في يدي من غير شعور من اللذة و هو مثل الخشبة لا يتحرك . كنت كلي عرق و هو كذلك و لما قضى وطره و جاب شهوتة فيا و ناكني بدا يسحب زبه من طيزي حتى خرج و لمسته بيدي كان مرتخي لكن عملاق ، حرت في طيزي كيف تحملت هذا الزب هههههههه راس الزب مثل حبة خوخ أو مشمش من الكبر . لما سحب زبه الوجع بدا في طيزي لأني كنت مفتوح لأول مرة . لما خلصنا النييك استغربت في روحي كيف تركته ينيكني بهذه السهولة . للغد شفت اصدقاءه يضحكون و هم ينظرون إلي فاستحييت قليلا و رحنا للبحر في مكان منعزل فيه صخور كثيرة ، أول شيء كان في بالي اني أشوف هذا الزب الي فشخني كيف عامل هههههه ، قلت له وريني زبك أرجوك لأني حابب اشوف أول زب فتحني ؟ قالي انت أسحبه بيدك ؟ فتحت خيط المايو و ادخلت يدي لقيت زب مرتخي مثل الحنش و لما شفته أنصعقت ، ولييي هذا دخل في طيزي ؟ حكيته شوي و حكيت البيضات حتى انتصب كان تقريبا 20 سم لكن الغريب فيه هو الرأس الذي كان غلظه ضعف غلظ باقي الزب يعني لما يدخل الرأس الباقي سهل و غير مدبب مثل الكرة مدور و بني لكن يشهي و جميل ، تخيلته مثل المطرقة راسها غليظ و يدها رقيقة ولذلك سميته أبو مطرقة ههههههههههههه قلت له أنت راقب الناس لأني حابب اشوفك و انت تقذف ؟ مصيت زبه لكن ما قدرت أدخله في فمي كاملا فقط الراس و لما بدا يقذف اول قطرة في فمي اخرجته أتفرج عليه ، كان شكله مغري و هو يرمي المني علي بكل قوة ، كنا وسط الماء مما سهل علي الأمر للغسل هههههه ، أبو مطرقة كذلك مص زبي حتى قضيت شهوتي ربما كان متعود أو اراد ان يوثق الصلة بيننا و لما المس طيزه لا ينزعج إطلاقا . حاول ينيكني في البحر لكن خفنا يشوفنا اي واحد ، هو فرشى طيزي و اتمنيته يضربه فيا لكن خفنا العملية فيها سجن و فضيحة و قلت له اصبر الليل قرب . قال لي لا تخاف اصحابي كمان يمارسون اللواط و البارحة بايتين ينيكوا بعض . قلت له اعرف ما هم الي شهوني و سخنوني و خليتك تنيكني ههههههههه . المهم مضينا أسبوعين في البحر كلها زب و نييك و مص ربما ناكني أبو مطرقة 60 مرة أو اكثر بكل الوضعيات الجنسية لكن لما كنت أجلس على زبه و هو نايم على ظهره كان يوجعني كثيرا أحسه رايح يخرج من فمي ،هو ما كان يشبع ههههههه و ما عدنا نخجل من بعض كلنا لكن انا ينيكني فقط ابو مطرقة حبيبي . الصيف الحالي في شهر اوت ممكن نروح للبحر حسب قوله و راح أتمتع كثيرا لأنه هنا في المدينة ما ينيكني كثيرا و ما نكون فاضيين للنيك إلا نادرا ، آخر مرة ناكني كانت من شهرين . نهاية القصة .