نشأت في عائلة مؤلفة من اخت شبابه وولدين كنا منذ الصغر قريبين من بعضنا خاصة انا واخي الذي يكبرني بثلاث سنين كنا ننام كااولاد مع بعضنا في فراش واحد وفي غرفة مستقلة عن غرفة اختنا الشبابه وكانت والدتي حين يأتي موعد الاستحمام تدخلنا مع بعضنا الى الحمام أي انا واخي وكانت تتركنا خلال استحمامنا لابسين الكيلوت الداخلي طبعا وتقوم بتحميمنا بيديها وكنت انا انظر الى كيلوت اخي دوما وارى خاصة بعد ان يبلل بالماء شكلا مرسوما عليه وكان هناك خيال اسود ايضا لم اكن اعرف بان الشعر ينبت في هذا المكان وكنت اسئل نفسي دوما هل شكل أخي مثل شكلي من الاسفل طبعا لم اكن اعرف ان هذا الجسم من جسد الفتا يسمى باسم غير الزب وهو عير عندما يبلغ الولد وكنت اتمنى ان اراه يخلع كيلوته لارى ماتحته ثم تخرجنا من الحمام الواحد بعد الاخرى وفي احد المرات دخلنا الى الحمام لنستحم وكانت والدتنا معنا طبعا وفجأة وقبل ان تبدأ بتحميمنا دق جرس المنزل واذا بأحدى الجارات اتت لزيارة والدتنا لامر هام مما استدعى والدتنا لتركنا في الحمام لوحدنا وقالت قبل خروجها هل تستطيعون الاستحمام لوحدكم فقلنا لها نعم أما انا في قرارة نفسي كنت اقول اتت الفرصة لارى ماأريد فقلت لاخي أن يستدير كي أقوم بفرك ظهره بالصابون وفعلا أستدار وقمت أنا فرك الصابون على ظهره وكنت احاول النزول بيدي الى عند مؤخرته واحاول ان ادخل يدي قليلا تحت كيلوته من الخلف بحجة انني اريد ان اليف له اكثر جزء استطيعه حتى اصل الى الجزء الاخر من جسده المهم قلت له هل اقوم بفرك صدرك وبطنك بالصابون وافق وقمت بفعل ذلك وطبعا حاولت ان اصل الى اسفل بطنه فاكنت افرك له صدره بالصابون لاأعرف كيف احسس كأنه أحب ذلك بل لاحظت كأنه أستمتع به نزلت بيدي الى الاسفل وعند صرته حاولت ان اقوم بفرك اسفل قليلا وكنت بحركات سريعة بمحاولة لازاحة كلوته من الاعلى الى الاسفل قليلا عند هذه اللحظة فتح باب الحمام ووقفت والدتنا وقالت انا مضطرة للذهاب مع جارتنا الى منزلها بسرعة استحمو واخرجو وأغلقت الباب عند هذه اللحظة كانت يدي قد انزلقت قليلا الى اسفل كيلوت اخي وشعرت بالشعر على اصابعي واظن انني لمست الجزء الحساس من عيره وخصيتها لانني وجدته كانه قد لايمانع ان استمريت اعمق وفعلا جازفت وكان الموضوع طبيعيا عند هذه اللحظة قلت له عندك مانع ان ترخي كيلوتك كي ادهن لك الصابون ولن انظر لم يجب فأنزلت له كيلوته قليلا ثم شددته لاسفل اكثر وعند هذه اللحظة بان لي ماأريد رؤيته وجدت شعيرات قليلة ولكنها سوداء اللون تغطي معظم منطقة العانه وشاهدت عيره شبه المنتصب نظرت اليه وقلت له سوف ارخي كيلوتي ايضا كي تحممني لم يمانع وأصبحنا عراة مع بعضنا كنت انظر الى عيره ولاأعرف لماذا احسست كأن هناك شيء يدفعني كي أقترب أكثر وأشمه وارضعه ولم اجد نفسي الا ويدي تداعب عيره أحسسته مرتخي ثم بدأت اشمشم وارضع له عيره بفمي لمدة لاتزيد عن دقائق ثم قلت له انظر الى هل انا جميل من الاسفل مثلك نظر ومده يده كان عيري او بالاحرى زبي في ذلك الوقت صغيرا ولم يكن عليه أي شعر مدا يده وبدت يفرك عيري عرفت عندها ماذا كان يحس وانا اداعب عيره قلت له هل تشمني وترضع مثلما فعلت معك قال نعم واقترب ايضا وبدأ يرضع لي لدقائق عندها سمعنا باب المنزل يغلق فعرفنا ان والدتنا قد عادت فرفعنا كيلوتنا بسرعة وخرجت انا من الحمام قبله ثم خرج هو وفي نفس الليلة بدأ قصتنا الجديدة ضمن الفراش فقد بدأنا نلعب مع بعضنا كل يوم نفس اللعبة ننتظر حتى تغفو امي وابي ونبدأ باللعب مع بعضنا وتطورت الحالة بيننا حتى اصبحنا نتفنن بهذا الموضوع لدرجة اننا بعده مدة قصيرة اخذنا ينيك احدناالاخر اي ندخل عيروتنا في فتحت شرجنا وكان هو اشطر مني في الممارسة كان يفتح فخذي بطريقة غريبة وبدأ برضع عيري وبلحس طيزي بطريقة تجعلني أنسى الدنيا وأستمرينا حتى تزوج اخي وأصبحت أحس كأنني وحيدا وأصبحت مدمنا على ممارسة العادة السرية كل ليلة وأنتظر حتى تغيب زوجت أخي عن المنزل لاذهب وأنام عنده ومازلنا نمارس هذه الممارسة الرائعة حتى بعد ان تزوجت انا ايضا وعندما تقترب زوجتي مني لاأشعر تجاهها بأي شيء وعرفت عندها أنني اعبد الشباب أكثر من النساء لذلك أسمي نفسي عاشق العير لانني أحبه وأحب شكلة وفتحت راسه والى الان مازلت انا واخي كما نحن فهو ايضا مثلي هكذا أظن .