ماما وبابا كابتين علي شوية، وما خلوني أبات عند نرمين إلا لأنها الفتاة المثالية. فهي بنت عائلة راقية، متفوقة في دراستها، ومعروفة بقلة اختلاطها بالأولاد. طبعاً والدي لم يعرفوا عن حياتها الجنسية السرية، وأنها مدمنة تعريف البنات على عالم الجنس معها. فأول ما اختلت بي نرمين بدأت بطقوسها المهيجة؛ تنظر لعيني وكأنها تتحداني، تكلمني عن قرب يتعدى حواجز الصداقة فأستنشق فيه زفيرها، تلامسني بإثارة مستمرة ثم تمثل كأنها أخطأت وتتغنج علي في اعتذارها. أوصلتني لشبق صرت أتمنى فيه أنها تقبلني وتكسر الحياء بيننا. ظللت أقترب منها كالفراشة للنار. كل كلمة من شفتيها كأنها دعوة لي لتذوق ثغرها، حتى فقدت سيطرتي وعقلي وتجرأت فقبلتها. فردت نرمين القبلة بقبلات متتالية، وفتحت فمها مرحبة بلساني المشتاق. انغمرت في حلاوة مذاقها الناعم وانتشرت هي بكفيها تتحسس جسمي الذي تتصاعد حرارته، ففسخت عنه ستر اللباس قطعة قطعة، حتى التحمت بشرتي ببشرتها.
أخذت أملأ فمي ولساني بطعمها الرقيق، وأملأ يدي بثدييها الحنونة وأنا واعية بيدها التي تمر على جسمي فتوقد كل ما تمسه. تتسلل من خدي، لرقبتي، لصدري، لبطني، لعانتي حتى التمست حرارتها بفرجي. ما وجدت إلا وإحدى فخذي تبتعد عن أختها، عارضة عورتي لمس نرمين الساحر. أخذت تدعكها لعورتي، بكل تحرر ولا مبالاة، وكأنها ملكها. تنهدت في فمها، “واه!“، وهي تفرك حول رأس مهبلي. شعرت بالبلل الذي اسالته الفتاة بمداعبتها الماهرة وزادني الوعي بذلك سخونة. فقدت صوابي وأنا أتسارع نحو شعور مجهول تتوق نفسي إليه على غرابته. غريزة بي تجاهلتها فأخذت نرمين تعلمني إياها. تحت ارشادات أصابعها، تموج معها وركي وتأوهت لها. ابتل ما بين فخذي، تقاصرت أنفاسي، تقوس ظهري والتوى جذعي، وضغطت بقدمي لتحت حتى أوتد انتفاض هيكلي، فانفجر عالمي كله وحام حولي. انتابتني رعشات تضاعفت بلذة في موجات شعت من نقطة على رأس مهبلي لأبعد أطرافي!
ما أن بدأت أهدأ فأعبر لنرمين بامتناني لها، إلا وأزلقت في ثقبي المبتل إصبعا. كدت أن أتردد، ربما حتى أنكر وأعترض، ولكن حركتها الدودية بين أسكتي أسكتتني، إلا لآه أو أح، ضغطتها صديقتي مني كضغط الإصبع للجرس. تألمت هيينة فكنت قد قضيت شهوتي، ولكن إصبعها الدقيق كان كالمنفاخ على الشرارة، فتأجج لهيب محنتي ليحيى بعد موته، وناره الكاوية هذه المرة بداخلي. اتسع كسي لحركتها فألقمته إصبع آخر سدت به قناة مهبلي. لعبت البنت بي لعب أصابني بدوار. ففشخت بين أنمليها، وأدارت وضغطت، ودكت وفركت في حتى صرخت من صدمة المتعة. عضضت شفتي كي لا أنبه أحد بصرخة، فضحكت علي نرمين، وقالت لي أن أصرخ بأعلى ما عندي فلن يسمعني أحد. ثم دكت مهبلي نيك شديد وسريع بإصبعيها اختض ثم تصلب منه جسمي، وانتفض وبدأت أهتز من داخلي وأتقلص حول أصبعي نرمين، حتى رششت ماء شهوتي رشا!
ما أخرجت نرمين إصبعيها مني، بل أبقتهم في مهبلي يتحركوا بخمول، حتى هدأت وأنا في حضنها أتلقى قبلاتها على وجهي ورقبتي. همست في أذني كلام ما استطعت أفهمه في حالة هبوطي البطيء من نشوتي، فلم أتوقع أن في الحياة متاع لهذا الحد. لا، ولا حتى عشره، وما توقعت شعور برودة ملساء صلبة تداعب شفرتي فرجي، ثم بتشرعها في دخولي وبسلاسة. خفت، وأمسكت برسغ نرمين، ولكن الفتاة، حريفة أجسام البنات، ما أدخلت أكثر من رأس القضيب الزجاجي بكل لذة في كسي، وما تألمت، بل امتلأت باللذة. حركته بلطف تهدد به بكارتي، ولكنها ما تمادت. بل أبقت النيك المازح كله عند الفتحة بطرف القضيب، حتى جننت من الحاجة إليه يدكني! دورته صديقتي على فوهة مهبلي، حريصة على أن لا تبقى عليه بقعة لم تحس بصلابة القضيب وهي تعطني نييكات غاظتني بضحل دخولها. عندما اقتربت من الاهتزاز، وحسست أنها ستكون القاضية، دافعت فرجي بوركي على القضيب المازح، ولكن الفتاة سحبته مني فجأة، ووركي يموج بفرجي على فضاء.
فوجئت من ذلك، فكنت قد فهمت أنها تريد إمتاعي، ولكنها قطعت متعتي في ذروتها. كنت على شفى قضاء شهوتي وقد غاظني انقطاع ربما أكبر رعشة لي في ذلك اليوم. لكني وثقت في نرمين، ووقفت عندما قالت لي أن أفعل، وراقبتها، منتظرة ما ستفعله بعد كل ذلك بفارغ الصبر. البنت الجميلة، ذات الوجه الحسن، وضعت رأسها بين فخذي، وشعرت بنفسها على فرجي حتى كدت أسقط. ثم هجمت بلسانها وشفتيها وحتى أنفها وذقنها على بظري وكسي وحتى شرجي! “واه!"، صرخت وأنا أفعل ما بوسعي حتى لا أطيح عليها بثقلي. هذه القاضية! أيقنت، وفقدت إنسانيتي وتلبستني حيوانة ممحونة تموج وركي لتطحن كسي على وجه وثغر صديقتي العزيزة اللَّهْفانة! التهمتني بجوع جعل ولعي يتصاعد بحدة مخيفة، لم أصدق ما كانت تفعله في ومن نفسها! شفتيها، لسانها، وجهها كله، كانوا آلة جنس تعمل على إمتاعي! ذهلت وتللذت وتجننت وتجرأت أدفع فرجي المشتعل بالحاجة لرجة شديدة على وجه نرمين. لم أهتم بعدها بشناعة ما كنت أفعله عليها وجعلت أنيك فمها ببظري وكسي وبخشي، ولسانها ينهال عليهم بالضربات الرطبة حتى غسلت وجه صديقتي بماء شهوتي…
أخذت أملأ فمي ولساني بطعمها الرقيق، وأملأ يدي بثدييها الحنونة وأنا واعية بيدها التي تمر على جسمي فتوقد كل ما تمسه. تتسلل من خدي، لرقبتي، لصدري، لبطني، لعانتي حتى التمست حرارتها بفرجي. ما وجدت إلا وإحدى فخذي تبتعد عن أختها، عارضة عورتي لمس نرمين الساحر. أخذت تدعكها لعورتي، بكل تحرر ولا مبالاة، وكأنها ملكها. تنهدت في فمها، “واه!“، وهي تفرك حول رأس مهبلي. شعرت بالبلل الذي اسالته الفتاة بمداعبتها الماهرة وزادني الوعي بذلك سخونة. فقدت صوابي وأنا أتسارع نحو شعور مجهول تتوق نفسي إليه على غرابته. غريزة بي تجاهلتها فأخذت نرمين تعلمني إياها. تحت ارشادات أصابعها، تموج معها وركي وتأوهت لها. ابتل ما بين فخذي، تقاصرت أنفاسي، تقوس ظهري والتوى جذعي، وضغطت بقدمي لتحت حتى أوتد انتفاض هيكلي، فانفجر عالمي كله وحام حولي. انتابتني رعشات تضاعفت بلذة في موجات شعت من نقطة على رأس مهبلي لأبعد أطرافي!
ما أن بدأت أهدأ فأعبر لنرمين بامتناني لها، إلا وأزلقت في ثقبي المبتل إصبعا. كدت أن أتردد، ربما حتى أنكر وأعترض، ولكن حركتها الدودية بين أسكتي أسكتتني، إلا لآه أو أح، ضغطتها صديقتي مني كضغط الإصبع للجرس. تألمت هيينة فكنت قد قضيت شهوتي، ولكن إصبعها الدقيق كان كالمنفاخ على الشرارة، فتأجج لهيب محنتي ليحيى بعد موته، وناره الكاوية هذه المرة بداخلي. اتسع كسي لحركتها فألقمته إصبع آخر سدت به قناة مهبلي. لعبت البنت بي لعب أصابني بدوار. ففشخت بين أنمليها، وأدارت وضغطت، ودكت وفركت في حتى صرخت من صدمة المتعة. عضضت شفتي كي لا أنبه أحد بصرخة، فضحكت علي نرمين، وقالت لي أن أصرخ بأعلى ما عندي فلن يسمعني أحد. ثم دكت مهبلي نيك شديد وسريع بإصبعيها اختض ثم تصلب منه جسمي، وانتفض وبدأت أهتز من داخلي وأتقلص حول أصبعي نرمين، حتى رششت ماء شهوتي رشا!
ما أخرجت نرمين إصبعيها مني، بل أبقتهم في مهبلي يتحركوا بخمول، حتى هدأت وأنا في حضنها أتلقى قبلاتها على وجهي ورقبتي. همست في أذني كلام ما استطعت أفهمه في حالة هبوطي البطيء من نشوتي، فلم أتوقع أن في الحياة متاع لهذا الحد. لا، ولا حتى عشره، وما توقعت شعور برودة ملساء صلبة تداعب شفرتي فرجي، ثم بتشرعها في دخولي وبسلاسة. خفت، وأمسكت برسغ نرمين، ولكن الفتاة، حريفة أجسام البنات، ما أدخلت أكثر من رأس القضيب الزجاجي بكل لذة في كسي، وما تألمت، بل امتلأت باللذة. حركته بلطف تهدد به بكارتي، ولكنها ما تمادت. بل أبقت النيك المازح كله عند الفتحة بطرف القضيب، حتى جننت من الحاجة إليه يدكني! دورته صديقتي على فوهة مهبلي، حريصة على أن لا تبقى عليه بقعة لم تحس بصلابة القضيب وهي تعطني نييكات غاظتني بضحل دخولها. عندما اقتربت من الاهتزاز، وحسست أنها ستكون القاضية، دافعت فرجي بوركي على القضيب المازح، ولكن الفتاة سحبته مني فجأة، ووركي يموج بفرجي على فضاء.
فوجئت من ذلك، فكنت قد فهمت أنها تريد إمتاعي، ولكنها قطعت متعتي في ذروتها. كنت على شفى قضاء شهوتي وقد غاظني انقطاع ربما أكبر رعشة لي في ذلك اليوم. لكني وثقت في نرمين، ووقفت عندما قالت لي أن أفعل، وراقبتها، منتظرة ما ستفعله بعد كل ذلك بفارغ الصبر. البنت الجميلة، ذات الوجه الحسن، وضعت رأسها بين فخذي، وشعرت بنفسها على فرجي حتى كدت أسقط. ثم هجمت بلسانها وشفتيها وحتى أنفها وذقنها على بظري وكسي وحتى شرجي! “واه!"، صرخت وأنا أفعل ما بوسعي حتى لا أطيح عليها بثقلي. هذه القاضية! أيقنت، وفقدت إنسانيتي وتلبستني حيوانة ممحونة تموج وركي لتطحن كسي على وجه وثغر صديقتي العزيزة اللَّهْفانة! التهمتني بجوع جعل ولعي يتصاعد بحدة مخيفة، لم أصدق ما كانت تفعله في ومن نفسها! شفتيها، لسانها، وجهها كله، كانوا آلة جنس تعمل على إمتاعي! ذهلت وتللذت وتجننت وتجرأت أدفع فرجي المشتعل بالحاجة لرجة شديدة على وجه نرمين. لم أهتم بعدها بشناعة ما كنت أفعله عليها وجعلت أنيك فمها ببظري وكسي وبخشي، ولسانها ينهال عليهم بالضربات الرطبة حتى غسلت وجه صديقتي بماء شهوتي…