سحاق أمي يعوضني عن طليقي القاسي
الجزء الأول
من الرجال من يفهم زوجته ويعزف على إيقاع جسدها و لا يزال بها و بنفسه حتى يشبع و تشبع فيسعدا معاً. و منهم من يهمل زوجته و يلعب بذيله في الخارج ويدخل في علاقات غير مشروعة فيجور على حق زوجته المسكينة و يعطي حقها لغيرها.و منهم من يرهق امرأته لشدة فحولته فلا يكاد يشبع وهي تأنّ من تحته؛ فهي تعبده من فرط الشبع و هو يمقتها لعدم تناغمها و صبرها عليه. و منهم من هو قاسٍ جلف لا يتقن فن الملاطفة فلا يكد يعتلي زوجته و يعاشرها و يدخلها حتى يلقي بنطفته جواها ليتركها بنارها في ثوانٍ معدودة. من ذلك النوع الأخير كان طليقي القاسي فهد ابن السابعة و العشرين عاماً. أعرفكم بنفسي أنا حنين23 عام انفصلت عن طليقي بعد عام من الزواج لأنه عاجز جنسياً لأنه لم يكن يمنحني من الحنان ما كنت أحلم به و لا من الجنس ما كان يكفيني. قد أكون شهوانية بدرجة تفوق طاقة طليقي و لكن ما ذنبي أنا؟! فانا كأي فتاة كنت أبتغي لمسة حنان, كلمة حلوة, مداعبة لطيفة , همسة و لمسة من حينٍ لآخر تناغي أذني, حضن دافئ يضمني و يُنسيني عالمي وهو ما وجدته مع سحاق أمي الجميلة . لم يكن طليقي القاسي العاجز جنسياً من ذلك في شيئ.
انفصلت عن طليقي, دون إنجابٍ, بسبب كثرة الخلافات بيننا و لم أجد منه ما يدعوني للصبر عليه , لا عاطفياً و لا جنسياً لأنه, كما بيّنت, حاله حال الكثير من الرجال لا يهتم بمتطلباتي؛ فما أن ينتهي من إنزال ظهره بداخلي حتى يدعني وأنا في أمس الحاجة إليه؛ كان يتركني مشتعلة الرغبة ملتاعة الجسد! أيضاً , اكن فهد طليقي أو من كان طليقي عنيفاً معي في الممارسة و لذلك لم تكن لتطول و إنّما قصّر ذلك من أجلها.قررت أن أنفصل عن طليقي العاجز جنسياً و عاطفياً فضلت الرجوع إلى بيت أبي حيث أمي الجميلة منبع الحنان والأمان. عدت البيت و كانت أختي ابنة التاسعة عشرة لم تتزوج بعد فكنا ثلاثتنا بالمنزل لحين رجوع والدي من عمله. إن أنسَ لا أنسى ذلك اليوم وكنت مع أختي بالغرفة نغير ثيابنا فكنت أستعرض امامها بالثياب لتخبرني أيها اجمل علي. فأنا لا أبالغ إذا قلت أنني ذات جسد لذيذ مرة وأحب أرى عليّ وأقيس أنواع الملابس. كنا نستبدل الثياب و نستعرض أمام المرآة لتخبرني أختي أنها تحب أن تجرب الجينز خاصتي. كان جسدها أكثر اكتنازاً من جسدي وخاصة في منطقة الخصر فلم تفلح في أن تسحب سحاب البنطال . حاولت أن أساعدها فاقتربت منها وجلست خلفها أحاول أن شد السحاب. كانت مؤخرتها الممتلئة بوجهي و زراعاي قد التفا حول خصرها. و نا أسحب و أحاول حطت أصابعي فوق جلد بطنها و عانتها فوجدتني أتلمس جلدها الناعم و أثارني الفضول في البداية أكثر من أي شي آخر.
لم تعترض أختي بكلمة بل صمتت تتلذ بتحرشاتي اللطيفة لأمدّ أصابعي بين جلدها وبين كيلوتها وأنا أنزل بأصابعي تحسست شعر منطقة العانة عندها. رحت امسح على الشعر برقة وأسالها:” ا أيش هالغابه؟! ليش ما تخففي شوي من الشعر؟! الذي فاجأني أنني حينما كنت أسحب أناملي من فوق لحمها وشعر عانتها من خلف الكيلوت هو أن أختي بكفي و تسحب أصابعي داخل الجينز ! ثم أخذت تحرك أطراف أصابعي في لحمها! من الجانب وجدتها مغمضة العينين وتتنهد بصعوبة بالغة! تشجعت للمزيد ورحت أمسّ بظرها أعلى كسها الناتئ و أمارس السحاق معها و أعجبتني فكرة أنني أنا المسيطرة بأحاسيس أختي. كنت أرعشها من لذة إحساسها إلى أن أفاقت من إغفاءتها الجميلة و أخرجت يدي من تحت الكيلوت و هُرعت إلى الحمام. اختفت فترة ورجعت إليّ تحذرني:” أياك تقولين لأحد على أللي صار بيناتنا….: لأعدها ثم تدعني بالغرفة بمردي. كان ذلك مقدة للذة سحاق أمي معي وهو ما عوضني عن طليقي القاسي العاجز جنسياً فهد. انتابتني مشاعر جميلة لذيذة لم أجدها مع طليقي و كيف أنني سمعت عن الرعشة الجنسية و لم أخبرها مطلقاً معه و خبرتها أختي على وقع أناملي! حاولت أن أكرر ذات الموقف غير أن أختي ما كانت تقبل و أظنها أخافها ذلك الشعور الجنسي الطاغي الذي أذهلها للحظات عن عالمها. و لكنني كنت مطلقة مشتعلة الرغبة و هي بازدياد على مرّ الأيام فراح أجوع جنسياً فأخذ ذلك الجوع يتنامى بداخلي إلى حد لا مزيد عليه. فقد جربت الجنس و الإحساس بأن غيري معي يلامسني و يضاجعني و إن لم يكن يرويني. فمن بعد زوجي كنت فاقده الأمل في أني أستمتع جنسياً مرة ثانية إلّا أن الإحساس الجديد الذي انتابني مع أختي كن مغايراً ؛ إذ كنتُ أنا المتحكمة في مجر اللذة فصرت أنا سيدة الموقف…. يتبع…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
كم تمنيتُ ساعتها أن ألقى أحداً يشاركني هذا الإحساس . ليس فقط إحساس بنعومة الجلد لفتاة و دفئ صدرها ولكن إحساس بالحنان و الرقة أيضاً. مرت الأيام و الأشهر وتزوجت أختي ولم يعد في المنزل غيري و أمي. ومع الأيام ألفيتُ نفسي رويداً رويداً أنظر لأمي من منظور ثاني مغايراً لمنظور الأمومة و الإحساس بالحنان وفقط بل من منظور شهواني يعوضني عن زوجي القاسي العاجز مع سحاق أمي التي لا تتجاوز الخامسة والأربعين. ابتدأت أُحسّ بأمر ما غريب ل ? تسعني الكلمات فأصفه لكم. رحت أتخيل نفسي بين يديها تعوضني عن معاملة زوجي القاسي و عما سببه لي من مشاكل نفسية. كنت أحس أني أحتاج لصدرها تضمني غليه و تُشعرني بالأمان والحنان. صدرها الذي كان يحميني بعيداً عن جفاء الأيام معي وهو ما افتقدته مع طليقي.
بمرور الأيام رحت المس جسد أمي لمسات عابرة باطنها سحاق و ظاهرها تودد حينما نتحادث أو حينما نكون سوياً بالمطبخ الضيق. ذات ليلة كنا نتسامر كالعادة وفجأة انفتحت سيرة زوجي السابق, طليقي, وكيف كانت مشاكلي معه. أذكر أني قلت لها:” يا ماما أنتي مش فاهمه كيف كان قاسي معاي يا ماما…أنا كل اللي كنت أبيه منه كلمة حلوة أو لمسة دافئة من وقت لآخر … مو كتير..” فكانت تبسم لي وترفق وتقول:” هاذي حال الرجال ونادراً ما تلقين هالشي….” ثم أضافت ما معناه أنها ذاتها تتعاطف معي لأنها تشاطرني ذات الشعور غير أنها تحملت أكثر مني! ساعتها فاضت من عيني الدموع على اثر كلامها. كانت دوعي تفيض رغماً عني . تفاجأت برد بالغ الحنيّة و الرقة من أمي حينما أمالت راسي إلى صدرها وشرعت تمسح على شعر راسي وتهدأ من ثورتي. أحسست بالراحة مع لمساتها فرفعت راسي وحضنت أمي بكل ما في وسعي من قوة وأنا أبكي وأمي بالمثل بدأت تبكي معي وضمتني على صدرها الكبير الناعم. أحسست أن عقارب الساعة توقفت و ما عاد الزمان يجري!! استحالت الدنيا بمرارتها و تقلباتها إلى حنان صافي.
لمسات أمي أنستني نفسي فأطبقت جفنيّ و أحسست بكفيها الناعمين يمسحان, لتعوضني عن طليقي القاسي العاجز جنسياً, على ظهري وكتفيّ تطيب خاطري ما كان مني إلا أن رفعت بكفها على فمي ور حت أطبع فوقها قبلات يدها ثم أدعو لها:” ****** يخليك لي يا ماما..” سحبت أمي كفها من يدي و الأخر من فوق زراعي فرحت أضممها إلي بأقوى قوتي لا أريدها أن تدعني. ضحكت أمي وقالت وشفيك يا حنين؟ فرفعت وجهي ألى وجهها باسمة:” ماما أبي لمسة حنان لا تفكيني خليني أرتاح بين أيدينك ….” فابتسمت مستغربة قليلاً فأردفت:” و لا تنسين أني حنين بنوتك ومحتاجتك تضميني من وقت لوقت…” لتضحك قائلةً:” ما يصير….. أنتي كبيرة الحين…” فأجبت:” دايما راح أكون بنوتك مهما كبرت…” فضحكت أمي وضمتني بقوة مرة ثانية. قبلت أمي على خدها الأيمن ثم على الأيسر فاعترتهت دهشة كبيرة و قالت:” وشفيك رانيا اليوم؟!! مانتي طبيعية!”كنت في اللاشعور أسعى إلى سحاق أمي معي ولكن لم أكن أعلم ذلك حينها! لذا . نسيت نفسي بين زراعي أمي الجميلة الأربعينية. الواقع أنني أصابني الجنون في تلك اللحظات فلم أكف عن التحرش بأمي. اعتليت أمي و ابتدأت أمصمص في فمها بكل شهوانية!! بلغت الدهشة من أمي كل مبلغ ودفعتني من فوقها كي أنهض من فوقها ! لم أبالي بل أتلقطت بشفتي شفتها السفلى الصغيرة الحمراء و أخذت أمصصها أمي و بيدي أخرى أمسح فوق كسها! كانت تقاومني بشدة . فبينا يدي تمسح على كسها كانت تمد يدها تمسك يدي حتى راحت مقاومتها تضعف كلما تحرشت بها جنسياً فأخذت تلهث قائلةً:” ما يصير انتي مجنونه؟!!انتي ويش تسوين؟”. نزلت من شفتيها إلى طرف إذنها أعضضها برقة و همست لها:” ش بس شوي وخلاص…” فكانت مع مسحي بيدي على كسها تتأوه بصوت عالٍ ينخفض مع مرور الوقت:” آآآه ما يصير! خلاص قومي عني خلاص…” فعدت أمصمصها بفمها ونزلت اعضضها في عنقها برقة ويدي تفرك كسها من فوق الملابس بقوة! صار صدر أمي. وأنا في سحاق معها, يعلو ويهبط و يرتجّ بل راح يثقل وكأنها تتنفس من خرم إبرة !! كنت أنا في وضع السيطرة وفي وضع الفاعل فكنت ألتذ جنسياً و كان سحاق امي ذلك يعوضني عن أعمال طليقي القاسي العاجز جنسياً. كنت أنا المتحكمة في أحاسيسها و آهاتها المشتعلة! كانت أمي الجميلة كلما عاودت المقاومة أعاودها مصمصة شفتيها و فرك عضوها . ويبدو أن ذلك كان نقطة ضعفها فأخذت يدي تتسلل من تحت الثياب وتعريها و هي تقاوم مقاومة من يستزيد وأنا أداعبها:”: بس شوي بس شوي لا تقاوميني انتي عارفه أنه مرة حلو …” فتلقي برأسها يمنة ويسرة لاهثة:” ما يصير حنين.. ما يصير أللي تسوينه!”… يتبع….
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
مررت أصابعي من تحت كيلوت أمي الحريري الملمس لأضعها فوق حريرية جلدها فوق فتحتها! راحت أناملي تفركها جيئة و ذهاباً لأهمس لها في أذنها حيال ذلك:” لا تسوين نفسك ما تبين.. لا تقولين مو عاجبك الإحساس…” علمت بعد ذلك و من خلال سحاق أمي و ممارسته معها أنها تحب من يستثيرها رغماً عنها , من يقتحم أنوثتها! فهي لا تحب أن تأتي طوعاً بل كرهاً و اغتصاباً! كان ذلك يستهويها بشدة : فهي تحب أن تشعر بانها مقتحمة لا حول لها و لا قوة بينا أنا على العكس منها تماماً لا يستثيرني جنسياً إلا أن أفرض سيطرتي على من أمارس معه. فكنت في البداية أحب أن أتحرش بها بلمساتي من أعلاها إلى أسفلها فتأخذ كفاي و شفتاي من جسدها نصيباً وافراً. قلت مقاومة أمي مع الوقت وابتدأت أحسّ أنني كلما غصبتها على أمر السحاق ارتفعت حرارتها وشبّت نيرانها بشدة. كان هدف أناملي هو جزئها المثير الأكثر استثارة بها و هو بظرها ذلك الناتئ كقضيب الطفل الرضيع!
وضعت بظرها بين أطراف أصابعي وبدأت أفركه و أبرشه على مهلٍ فكنت ألتف بأناملي حوله و أدلكه فيغلظ و يستدير ويسخن من فعلي. كنت جاثمة فوق صدر أمي و بطول جسدها ويدي بداخلها وهي تشهق شهقات متتالية شديدة يرتج لها كيانها و تتثاقل معها أنفاسها . قللت من رتم مداعبتي فانتقلت إلى شق كسها الذي لم اره إلى ا?ن ورحت بأطراف أصابعي ألعب على فتحة كسها, فألف أصبعي حول الفتحة باستدارة وأدخله وأسحبه من كسها! أخذت أمي تتلوى اسفلي كالذبيحة وأنا أنتشي جنسياً ما لم أره مع طليقي القاسي.! ملت على طرف أذن أمي و عضضتها هامسةً:” مو حلو؟” فلم تجب فقمت برد أناملي فوق بظرها أفركه من اسفل لأعلى و أهمس لها تارة أخرى:” جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” أجابتني بصعوبة من شدة وقع اللذة التي تسري بجسدها؛ فهي لم تعد تعرف كيف تنطق فقد ضاعت منها الحروف أو غابت عن وعيها لتجيبني وسط آهاتها: حلو ….” فسألتها:” أوقف؟” وانا أعلم قطعاً أن الإجابة بالنفي إلا أنني أحببت أن أسمعها من فمها اشهدها على نفسها فاكتفت بان هزّت راسها يميناً و يساراً لا تبغيني أكفّ عنها ؛ فقد روّعها الإحساس و روّعني سحاق أمي و استجابتها له كذاك. ومن لحظة لاخرى كانت تحاول أن تتملص من تحتي و أنا جاثمة فوقها ؛ فكنت كلما قاومت أُذيبها من سحاقاً جنسياً لذيذاً لم تره من قبل.
كنت قد اشتقت لرؤية فرجها. رؤية ذلك العش الذي أتيت منه. وددت أن أنهض من فوقها منسحبةً إليه أتذوق طعمه فسالتها:” حبيبتي … بتصيرين عاقلة؟ فهزت راسها علامة الموافقة فعدت و سالتها:” بتخليني أنزل؟!” فهزّت برأسها إيجاباً . نزلت براسي بين ساقيها الضخمين الشديد البياض الناصعين و لاول مرة أشاهد كس أمي! لاو لمرة في حياتي! كان شكله رائع ونظيف جداً. نزلت بشفتي فوقه جنب فتحتها ونفخت فيه هواءً حاراً فشهقت أمي شهقة مديوة أحسست أنها نفثت فيها روحها!! ثم أخذت اطبع قبلات على ساخن جانبي فرجها ثم لففت بشفتي حول بظرها و مصصته ساحبةً إياه إلى الخارج فعادت أمي تشهق و تتلوى باشد مما سبق و أخذ جسمها كله يرجف بين زراعيّ! كان إحساساً متناهي المتعة في سحاق لم يسبق له مثيل مع أمي. لا أستطيع أن أصف لكم تدفق إحساس الأنثى بين يدي وهي ترتجف وترتعش! عدت و لففت بشفتي حوالين بظرها الذي استطال و انتفخ مجدداً ثم أخذت أداعبه بطرف لساني و أشفطه من فوق وتحت فوق وتحتو أمي:” آآآه يا حنييييين.. آآآآآه..” ملقيةً بكفيها فوق شعر راسي تدفعني إلى عنتها بشدة من روعة سحاق أمي وقد اهتاجت جنسياً و اهتجت انا أيضاً بلذة عارمة. رفعت عينيّ أطالعها وسألتها:” ماحد سوالك هيك من قبل” فنفت, فسألتها: ” حلو؟” فأجابت :” لا توقفين…” فرحت بطرف لساني على فتحتها و أدخلته و أخرجته فصرت أدخله وأخرجه . كاد ذلك يذهب بعقلها .إحساس لساني شي مبلل وصغير و دافئ يدخل بفتحتها ويخرج ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها. ثم توقفت قليلاً على الفتحة ومصصتها بقوه . صار شهدها بفمي أحلى من العسل. فجأة أحسست بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار ألقت فيهما كل مائها. كنت ألعق و أغترف بلساني مالح ماء شهوتها السائل المتدفق . عدت و صعدت جسدها فضممتها بقوة بعد جولة سحاق شديدة الوقع عليها أرعشت فيها أمي كما لم يفعل معي طليقي لتحتضنني إليها توصيني:” لا تعلمين أحد على أللي صار وإلا تصير مشاكل..” فطمأنتها و انا احس بنشوة ليس لها مثيل.
مررت أصابعي من تحت كيلوت أمي الحريري الملمس لأضعها فوق حريرية جلدها فوق فتحتها! راحت أناملي تفركها جيئة و ذهاباً لأهمس لها في أذنها حيال ذلك:” لا تسوين نفسك ما تبين.. لا تقولين مو عاجبك الإحساس…” علمت بعد ذلك و من خلال سحاق أمي و ممارسته معها أنها تحب من يستثيرها رغماً عنها , من يقتحم أنوثتها! فهي لا تحب أن تأتي طوعاً بل كرهاً و اغتصاباً! كان ذلك يستهويها بشدة : فهي تحب أن تشعر بانها مقتحمة لا حول لها و لا قوة بينا أنا على العكس منها تماماً لا يستثيرني جنسياً إلا أن أفرض سيطرتي على من أمارس معه. فكنت في البداية أحب أن أتحرش بها بلمساتي من أعلاها إلى أسفلها فتأخذ كفاي و شفتاي من جسدها نصيباً وافراً. قلت مقاومة أمي مع الوقت وابتدأت أحسّ أنني كلما غصبتها على أمر السحاق ارتفعت حرارتها وشبّت نيرانها بشدة. كان هدف أناملي هو جزئها المثير الأكثر استثارة بها و هو بظرها ذلك الناتئ كقضيب الطفل الرضيع!
وضعت بظرها بين أطراف أصابعي وبدأت أفركه و أبرشه على مهلٍ فكنت ألتف بأناملي حوله و أدلكه فيغلظ و يستدير ويسخن من فعلي. كنت جاثمة فوق صدر أمي و بطول جسدها ويدي بداخلها وهي تشهق شهقات متتالية شديدة يرتج لها كيانها و تتثاقل معها أنفاسها . قللت من رتم مداعبتي فانتقلت إلى شق كسها الذي لم اره إلى ا?ن ورحت بأطراف أصابعي ألعب على فتحة كسها, فألف أصبعي حول الفتحة باستدارة وأدخله وأسحبه من كسها! أخذت أمي تتلوى اسفلي كالذبيحة وأنا أنتشي جنسياً ما لم أره مع طليقي القاسي.! ملت على طرف أذن أمي و عضضتها هامسةً:” مو حلو؟” فلم تجب فقمت برد أناملي فوق بظرها أفركه من اسفل لأعلى و أهمس لها تارة أخرى:” جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” أجابتني بصعوبة من شدة وقع اللذة التي تسري بجسدها؛ فهي لم تعد تعرف كيف تنطق فقد ضاعت منها الحروف أو غابت عن وعيها لتجيبني وسط آهاتها: حلو ….” فسألتها:” أوقف؟” وانا أعلم قطعاً أن الإجابة بالنفي إلا أنني أحببت أن أسمعها من فمها اشهدها على نفسها فاكتفت بان هزّت راسها يميناً و يساراً لا تبغيني أكفّ عنها ؛ فقد روّعها الإحساس و روّعني سحاق أمي و استجابتها له كذاك. ومن لحظة لاخرى كانت تحاول أن تتملص من تحتي و أنا جاثمة فوقها ؛ فكنت كلما قاومت أُذيبها من سحاقاً جنسياً لذيذاً لم تره من قبل.
كنت قد اشتقت لرؤية فرجها. رؤية ذلك العش الذي أتيت منه. وددت أن أنهض من فوقها منسحبةً إليه أتذوق طعمه فسالتها:” حبيبتي … بتصيرين عاقلة؟ فهزت راسها علامة الموافقة فعدت و سالتها:” بتخليني أنزل؟!” فهزّت برأسها إيجاباً . نزلت براسي بين ساقيها الضخمين الشديد البياض الناصعين و لاول مرة أشاهد كس أمي! لاو لمرة في حياتي! كان شكله رائع ونظيف جداً. نزلت بشفتي فوقه جنب فتحتها ونفخت فيه هواءً حاراً فشهقت أمي شهقة مديوة أحسست أنها نفثت فيها روحها!! ثم أخذت اطبع قبلات على ساخن جانبي فرجها ثم لففت بشفتي حول بظرها و مصصته ساحبةً إياه إلى الخارج فعادت أمي تشهق و تتلوى باشد مما سبق و أخذ جسمها كله يرجف بين زراعيّ! كان إحساساً متناهي المتعة في سحاق لم يسبق له مثيل مع أمي. لا أستطيع أن أصف لكم تدفق إحساس الأنثى بين يدي وهي ترتجف وترتعش! عدت و لففت بشفتي حوالين بظرها الذي استطال و انتفخ مجدداً ثم أخذت أداعبه بطرف لساني و أشفطه من فوق وتحت فوق وتحتو أمي:” آآآه يا حنييييين.. آآآآآه..” ملقيةً بكفيها فوق شعر راسي تدفعني إلى عنتها بشدة من روعة سحاق أمي وقد اهتاجت جنسياً و اهتجت انا أيضاً بلذة عارمة. رفعت عينيّ أطالعها وسألتها:” ماحد سوالك هيك من قبل” فنفت, فسألتها: ” حلو؟” فأجابت :” لا توقفين…” فرحت بطرف لساني على فتحتها و أدخلته و أخرجته فصرت أدخله وأخرجه . كاد ذلك يذهب بعقلها .إحساس لساني شي مبلل وصغير و دافئ يدخل بفتحتها ويخرج ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها. ثم توقفت قليلاً على الفتحة ومصصتها بقوه . صار شهدها بفمي أحلى من العسل. فجأة أحسست بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار ألقت فيهما كل مائها. كنت ألعق و أغترف بلساني مالح ماء شهوتها السائل المتدفق . عدت و صعدت جسدها فضممتها بقوة بعد جولة سحاق شديدة الوقع عليها أرعشت فيها أمي كما لم يفعل معي طليقي لتحتضنني إليها توصيني:” لا تعلمين أحد على أللي صار وإلا تصير مشاكل..” فطمأنتها و انا احس بنشوة ليس لها مثيل.
الجزء الأول
من الرجال من يفهم زوجته ويعزف على إيقاع جسدها و لا يزال بها و بنفسه حتى يشبع و تشبع فيسعدا معاً. و منهم من يهمل زوجته و يلعب بذيله في الخارج ويدخل في علاقات غير مشروعة فيجور على حق زوجته المسكينة و يعطي حقها لغيرها.و منهم من يرهق امرأته لشدة فحولته فلا يكاد يشبع وهي تأنّ من تحته؛ فهي تعبده من فرط الشبع و هو يمقتها لعدم تناغمها و صبرها عليه. و منهم من هو قاسٍ جلف لا يتقن فن الملاطفة فلا يكد يعتلي زوجته و يعاشرها و يدخلها حتى يلقي بنطفته جواها ليتركها بنارها في ثوانٍ معدودة. من ذلك النوع الأخير كان طليقي القاسي فهد ابن السابعة و العشرين عاماً. أعرفكم بنفسي أنا حنين23 عام انفصلت عن طليقي بعد عام من الزواج لأنه عاجز جنسياً لأنه لم يكن يمنحني من الحنان ما كنت أحلم به و لا من الجنس ما كان يكفيني. قد أكون شهوانية بدرجة تفوق طاقة طليقي و لكن ما ذنبي أنا؟! فانا كأي فتاة كنت أبتغي لمسة حنان, كلمة حلوة, مداعبة لطيفة , همسة و لمسة من حينٍ لآخر تناغي أذني, حضن دافئ يضمني و يُنسيني عالمي وهو ما وجدته مع سحاق أمي الجميلة . لم يكن طليقي القاسي العاجز جنسياً من ذلك في شيئ.
انفصلت عن طليقي, دون إنجابٍ, بسبب كثرة الخلافات بيننا و لم أجد منه ما يدعوني للصبر عليه , لا عاطفياً و لا جنسياً لأنه, كما بيّنت, حاله حال الكثير من الرجال لا يهتم بمتطلباتي؛ فما أن ينتهي من إنزال ظهره بداخلي حتى يدعني وأنا في أمس الحاجة إليه؛ كان يتركني مشتعلة الرغبة ملتاعة الجسد! أيضاً , اكن فهد طليقي أو من كان طليقي عنيفاً معي في الممارسة و لذلك لم تكن لتطول و إنّما قصّر ذلك من أجلها.قررت أن أنفصل عن طليقي العاجز جنسياً و عاطفياً فضلت الرجوع إلى بيت أبي حيث أمي الجميلة منبع الحنان والأمان. عدت البيت و كانت أختي ابنة التاسعة عشرة لم تتزوج بعد فكنا ثلاثتنا بالمنزل لحين رجوع والدي من عمله. إن أنسَ لا أنسى ذلك اليوم وكنت مع أختي بالغرفة نغير ثيابنا فكنت أستعرض امامها بالثياب لتخبرني أيها اجمل علي. فأنا لا أبالغ إذا قلت أنني ذات جسد لذيذ مرة وأحب أرى عليّ وأقيس أنواع الملابس. كنا نستبدل الثياب و نستعرض أمام المرآة لتخبرني أختي أنها تحب أن تجرب الجينز خاصتي. كان جسدها أكثر اكتنازاً من جسدي وخاصة في منطقة الخصر فلم تفلح في أن تسحب سحاب البنطال . حاولت أن أساعدها فاقتربت منها وجلست خلفها أحاول أن شد السحاب. كانت مؤخرتها الممتلئة بوجهي و زراعاي قد التفا حول خصرها. و نا أسحب و أحاول حطت أصابعي فوق جلد بطنها و عانتها فوجدتني أتلمس جلدها الناعم و أثارني الفضول في البداية أكثر من أي شي آخر.
لم تعترض أختي بكلمة بل صمتت تتلذ بتحرشاتي اللطيفة لأمدّ أصابعي بين جلدها وبين كيلوتها وأنا أنزل بأصابعي تحسست شعر منطقة العانة عندها. رحت امسح على الشعر برقة وأسالها:” ا أيش هالغابه؟! ليش ما تخففي شوي من الشعر؟! الذي فاجأني أنني حينما كنت أسحب أناملي من فوق لحمها وشعر عانتها من خلف الكيلوت هو أن أختي بكفي و تسحب أصابعي داخل الجينز ! ثم أخذت تحرك أطراف أصابعي في لحمها! من الجانب وجدتها مغمضة العينين وتتنهد بصعوبة بالغة! تشجعت للمزيد ورحت أمسّ بظرها أعلى كسها الناتئ و أمارس السحاق معها و أعجبتني فكرة أنني أنا المسيطرة بأحاسيس أختي. كنت أرعشها من لذة إحساسها إلى أن أفاقت من إغفاءتها الجميلة و أخرجت يدي من تحت الكيلوت و هُرعت إلى الحمام. اختفت فترة ورجعت إليّ تحذرني:” أياك تقولين لأحد على أللي صار بيناتنا….: لأعدها ثم تدعني بالغرفة بمردي. كان ذلك مقدة للذة سحاق أمي معي وهو ما عوضني عن طليقي القاسي العاجز جنسياً فهد. انتابتني مشاعر جميلة لذيذة لم أجدها مع طليقي و كيف أنني سمعت عن الرعشة الجنسية و لم أخبرها مطلقاً معه و خبرتها أختي على وقع أناملي! حاولت أن أكرر ذات الموقف غير أن أختي ما كانت تقبل و أظنها أخافها ذلك الشعور الجنسي الطاغي الذي أذهلها للحظات عن عالمها. و لكنني كنت مطلقة مشتعلة الرغبة و هي بازدياد على مرّ الأيام فراح أجوع جنسياً فأخذ ذلك الجوع يتنامى بداخلي إلى حد لا مزيد عليه. فقد جربت الجنس و الإحساس بأن غيري معي يلامسني و يضاجعني و إن لم يكن يرويني. فمن بعد زوجي كنت فاقده الأمل في أني أستمتع جنسياً مرة ثانية إلّا أن الإحساس الجديد الذي انتابني مع أختي كن مغايراً ؛ إذ كنتُ أنا المتحكمة في مجر اللذة فصرت أنا سيدة الموقف…. يتبع…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
كم تمنيتُ ساعتها أن ألقى أحداً يشاركني هذا الإحساس . ليس فقط إحساس بنعومة الجلد لفتاة و دفئ صدرها ولكن إحساس بالحنان و الرقة أيضاً. مرت الأيام و الأشهر وتزوجت أختي ولم يعد في المنزل غيري و أمي. ومع الأيام ألفيتُ نفسي رويداً رويداً أنظر لأمي من منظور ثاني مغايراً لمنظور الأمومة و الإحساس بالحنان وفقط بل من منظور شهواني يعوضني عن زوجي القاسي العاجز مع سحاق أمي التي لا تتجاوز الخامسة والأربعين. ابتدأت أُحسّ بأمر ما غريب ل ? تسعني الكلمات فأصفه لكم. رحت أتخيل نفسي بين يديها تعوضني عن معاملة زوجي القاسي و عما سببه لي من مشاكل نفسية. كنت أحس أني أحتاج لصدرها تضمني غليه و تُشعرني بالأمان والحنان. صدرها الذي كان يحميني بعيداً عن جفاء الأيام معي وهو ما افتقدته مع طليقي.
بمرور الأيام رحت المس جسد أمي لمسات عابرة باطنها سحاق و ظاهرها تودد حينما نتحادث أو حينما نكون سوياً بالمطبخ الضيق. ذات ليلة كنا نتسامر كالعادة وفجأة انفتحت سيرة زوجي السابق, طليقي, وكيف كانت مشاكلي معه. أذكر أني قلت لها:” يا ماما أنتي مش فاهمه كيف كان قاسي معاي يا ماما…أنا كل اللي كنت أبيه منه كلمة حلوة أو لمسة دافئة من وقت لآخر … مو كتير..” فكانت تبسم لي وترفق وتقول:” هاذي حال الرجال ونادراً ما تلقين هالشي….” ثم أضافت ما معناه أنها ذاتها تتعاطف معي لأنها تشاطرني ذات الشعور غير أنها تحملت أكثر مني! ساعتها فاضت من عيني الدموع على اثر كلامها. كانت دوعي تفيض رغماً عني . تفاجأت برد بالغ الحنيّة و الرقة من أمي حينما أمالت راسي إلى صدرها وشرعت تمسح على شعر راسي وتهدأ من ثورتي. أحسست بالراحة مع لمساتها فرفعت راسي وحضنت أمي بكل ما في وسعي من قوة وأنا أبكي وأمي بالمثل بدأت تبكي معي وضمتني على صدرها الكبير الناعم. أحسست أن عقارب الساعة توقفت و ما عاد الزمان يجري!! استحالت الدنيا بمرارتها و تقلباتها إلى حنان صافي.
لمسات أمي أنستني نفسي فأطبقت جفنيّ و أحسست بكفيها الناعمين يمسحان, لتعوضني عن طليقي القاسي العاجز جنسياً, على ظهري وكتفيّ تطيب خاطري ما كان مني إلا أن رفعت بكفها على فمي ور حت أطبع فوقها قبلات يدها ثم أدعو لها:” ****** يخليك لي يا ماما..” سحبت أمي كفها من يدي و الأخر من فوق زراعي فرحت أضممها إلي بأقوى قوتي لا أريدها أن تدعني. ضحكت أمي وقالت وشفيك يا حنين؟ فرفعت وجهي ألى وجهها باسمة:” ماما أبي لمسة حنان لا تفكيني خليني أرتاح بين أيدينك ….” فابتسمت مستغربة قليلاً فأردفت:” و لا تنسين أني حنين بنوتك ومحتاجتك تضميني من وقت لوقت…” لتضحك قائلةً:” ما يصير….. أنتي كبيرة الحين…” فأجبت:” دايما راح أكون بنوتك مهما كبرت…” فضحكت أمي وضمتني بقوة مرة ثانية. قبلت أمي على خدها الأيمن ثم على الأيسر فاعترتهت دهشة كبيرة و قالت:” وشفيك رانيا اليوم؟!! مانتي طبيعية!”كنت في اللاشعور أسعى إلى سحاق أمي معي ولكن لم أكن أعلم ذلك حينها! لذا . نسيت نفسي بين زراعي أمي الجميلة الأربعينية. الواقع أنني أصابني الجنون في تلك اللحظات فلم أكف عن التحرش بأمي. اعتليت أمي و ابتدأت أمصمص في فمها بكل شهوانية!! بلغت الدهشة من أمي كل مبلغ ودفعتني من فوقها كي أنهض من فوقها ! لم أبالي بل أتلقطت بشفتي شفتها السفلى الصغيرة الحمراء و أخذت أمصصها أمي و بيدي أخرى أمسح فوق كسها! كانت تقاومني بشدة . فبينا يدي تمسح على كسها كانت تمد يدها تمسك يدي حتى راحت مقاومتها تضعف كلما تحرشت بها جنسياً فأخذت تلهث قائلةً:” ما يصير انتي مجنونه؟!!انتي ويش تسوين؟”. نزلت من شفتيها إلى طرف إذنها أعضضها برقة و همست لها:” ش بس شوي وخلاص…” فكانت مع مسحي بيدي على كسها تتأوه بصوت عالٍ ينخفض مع مرور الوقت:” آآآه ما يصير! خلاص قومي عني خلاص…” فعدت أمصمصها بفمها ونزلت اعضضها في عنقها برقة ويدي تفرك كسها من فوق الملابس بقوة! صار صدر أمي. وأنا في سحاق معها, يعلو ويهبط و يرتجّ بل راح يثقل وكأنها تتنفس من خرم إبرة !! كنت أنا في وضع السيطرة وفي وضع الفاعل فكنت ألتذ جنسياً و كان سحاق امي ذلك يعوضني عن أعمال طليقي القاسي العاجز جنسياً. كنت أنا المتحكمة في أحاسيسها و آهاتها المشتعلة! كانت أمي الجميلة كلما عاودت المقاومة أعاودها مصمصة شفتيها و فرك عضوها . ويبدو أن ذلك كان نقطة ضعفها فأخذت يدي تتسلل من تحت الثياب وتعريها و هي تقاوم مقاومة من يستزيد وأنا أداعبها:”: بس شوي بس شوي لا تقاوميني انتي عارفه أنه مرة حلو …” فتلقي برأسها يمنة ويسرة لاهثة:” ما يصير حنين.. ما يصير أللي تسوينه!”… يتبع….
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
مررت أصابعي من تحت كيلوت أمي الحريري الملمس لأضعها فوق حريرية جلدها فوق فتحتها! راحت أناملي تفركها جيئة و ذهاباً لأهمس لها في أذنها حيال ذلك:” لا تسوين نفسك ما تبين.. لا تقولين مو عاجبك الإحساس…” علمت بعد ذلك و من خلال سحاق أمي و ممارسته معها أنها تحب من يستثيرها رغماً عنها , من يقتحم أنوثتها! فهي لا تحب أن تأتي طوعاً بل كرهاً و اغتصاباً! كان ذلك يستهويها بشدة : فهي تحب أن تشعر بانها مقتحمة لا حول لها و لا قوة بينا أنا على العكس منها تماماً لا يستثيرني جنسياً إلا أن أفرض سيطرتي على من أمارس معه. فكنت في البداية أحب أن أتحرش بها بلمساتي من أعلاها إلى أسفلها فتأخذ كفاي و شفتاي من جسدها نصيباً وافراً. قلت مقاومة أمي مع الوقت وابتدأت أحسّ أنني كلما غصبتها على أمر السحاق ارتفعت حرارتها وشبّت نيرانها بشدة. كان هدف أناملي هو جزئها المثير الأكثر استثارة بها و هو بظرها ذلك الناتئ كقضيب الطفل الرضيع!
وضعت بظرها بين أطراف أصابعي وبدأت أفركه و أبرشه على مهلٍ فكنت ألتف بأناملي حوله و أدلكه فيغلظ و يستدير ويسخن من فعلي. كنت جاثمة فوق صدر أمي و بطول جسدها ويدي بداخلها وهي تشهق شهقات متتالية شديدة يرتج لها كيانها و تتثاقل معها أنفاسها . قللت من رتم مداعبتي فانتقلت إلى شق كسها الذي لم اره إلى ا?ن ورحت بأطراف أصابعي ألعب على فتحة كسها, فألف أصبعي حول الفتحة باستدارة وأدخله وأسحبه من كسها! أخذت أمي تتلوى اسفلي كالذبيحة وأنا أنتشي جنسياً ما لم أره مع طليقي القاسي.! ملت على طرف أذن أمي و عضضتها هامسةً:” مو حلو؟” فلم تجب فقمت برد أناملي فوق بظرها أفركه من اسفل لأعلى و أهمس لها تارة أخرى:” جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” أجابتني بصعوبة من شدة وقع اللذة التي تسري بجسدها؛ فهي لم تعد تعرف كيف تنطق فقد ضاعت منها الحروف أو غابت عن وعيها لتجيبني وسط آهاتها: حلو ….” فسألتها:” أوقف؟” وانا أعلم قطعاً أن الإجابة بالنفي إلا أنني أحببت أن أسمعها من فمها اشهدها على نفسها فاكتفت بان هزّت راسها يميناً و يساراً لا تبغيني أكفّ عنها ؛ فقد روّعها الإحساس و روّعني سحاق أمي و استجابتها له كذاك. ومن لحظة لاخرى كانت تحاول أن تتملص من تحتي و أنا جاثمة فوقها ؛ فكنت كلما قاومت أُذيبها من سحاقاً جنسياً لذيذاً لم تره من قبل.
كنت قد اشتقت لرؤية فرجها. رؤية ذلك العش الذي أتيت منه. وددت أن أنهض من فوقها منسحبةً إليه أتذوق طعمه فسالتها:” حبيبتي … بتصيرين عاقلة؟ فهزت راسها علامة الموافقة فعدت و سالتها:” بتخليني أنزل؟!” فهزّت برأسها إيجاباً . نزلت براسي بين ساقيها الضخمين الشديد البياض الناصعين و لاول مرة أشاهد كس أمي! لاو لمرة في حياتي! كان شكله رائع ونظيف جداً. نزلت بشفتي فوقه جنب فتحتها ونفخت فيه هواءً حاراً فشهقت أمي شهقة مديوة أحسست أنها نفثت فيها روحها!! ثم أخذت اطبع قبلات على ساخن جانبي فرجها ثم لففت بشفتي حول بظرها و مصصته ساحبةً إياه إلى الخارج فعادت أمي تشهق و تتلوى باشد مما سبق و أخذ جسمها كله يرجف بين زراعيّ! كان إحساساً متناهي المتعة في سحاق لم يسبق له مثيل مع أمي. لا أستطيع أن أصف لكم تدفق إحساس الأنثى بين يدي وهي ترتجف وترتعش! عدت و لففت بشفتي حوالين بظرها الذي استطال و انتفخ مجدداً ثم أخذت أداعبه بطرف لساني و أشفطه من فوق وتحت فوق وتحتو أمي:” آآآه يا حنييييين.. آآآآآه..” ملقيةً بكفيها فوق شعر راسي تدفعني إلى عنتها بشدة من روعة سحاق أمي وقد اهتاجت جنسياً و اهتجت انا أيضاً بلذة عارمة. رفعت عينيّ أطالعها وسألتها:” ماحد سوالك هيك من قبل” فنفت, فسألتها: ” حلو؟” فأجابت :” لا توقفين…” فرحت بطرف لساني على فتحتها و أدخلته و أخرجته فصرت أدخله وأخرجه . كاد ذلك يذهب بعقلها .إحساس لساني شي مبلل وصغير و دافئ يدخل بفتحتها ويخرج ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها. ثم توقفت قليلاً على الفتحة ومصصتها بقوه . صار شهدها بفمي أحلى من العسل. فجأة أحسست بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار ألقت فيهما كل مائها. كنت ألعق و أغترف بلساني مالح ماء شهوتها السائل المتدفق . عدت و صعدت جسدها فضممتها بقوة بعد جولة سحاق شديدة الوقع عليها أرعشت فيها أمي كما لم يفعل معي طليقي لتحتضنني إليها توصيني:” لا تعلمين أحد على أللي صار وإلا تصير مشاكل..” فطمأنتها و انا احس بنشوة ليس لها مثيل.
مررت أصابعي من تحت كيلوت أمي الحريري الملمس لأضعها فوق حريرية جلدها فوق فتحتها! راحت أناملي تفركها جيئة و ذهاباً لأهمس لها في أذنها حيال ذلك:” لا تسوين نفسك ما تبين.. لا تقولين مو عاجبك الإحساس…” علمت بعد ذلك و من خلال سحاق أمي و ممارسته معها أنها تحب من يستثيرها رغماً عنها , من يقتحم أنوثتها! فهي لا تحب أن تأتي طوعاً بل كرهاً و اغتصاباً! كان ذلك يستهويها بشدة : فهي تحب أن تشعر بانها مقتحمة لا حول لها و لا قوة بينا أنا على العكس منها تماماً لا يستثيرني جنسياً إلا أن أفرض سيطرتي على من أمارس معه. فكنت في البداية أحب أن أتحرش بها بلمساتي من أعلاها إلى أسفلها فتأخذ كفاي و شفتاي من جسدها نصيباً وافراً. قلت مقاومة أمي مع الوقت وابتدأت أحسّ أنني كلما غصبتها على أمر السحاق ارتفعت حرارتها وشبّت نيرانها بشدة. كان هدف أناملي هو جزئها المثير الأكثر استثارة بها و هو بظرها ذلك الناتئ كقضيب الطفل الرضيع!
وضعت بظرها بين أطراف أصابعي وبدأت أفركه و أبرشه على مهلٍ فكنت ألتف بأناملي حوله و أدلكه فيغلظ و يستدير ويسخن من فعلي. كنت جاثمة فوق صدر أمي و بطول جسدها ويدي بداخلها وهي تشهق شهقات متتالية شديدة يرتج لها كيانها و تتثاقل معها أنفاسها . قللت من رتم مداعبتي فانتقلت إلى شق كسها الذي لم اره إلى ا?ن ورحت بأطراف أصابعي ألعب على فتحة كسها, فألف أصبعي حول الفتحة باستدارة وأدخله وأسحبه من كسها! أخذت أمي تتلوى اسفلي كالذبيحة وأنا أنتشي جنسياً ما لم أره مع طليقي القاسي.! ملت على طرف أذن أمي و عضضتها هامسةً:” مو حلو؟” فلم تجب فقمت برد أناملي فوق بظرها أفركه من اسفل لأعلى و أهمس لها تارة أخرى:” جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” أجابتني بصعوبة من شدة وقع اللذة التي تسري بجسدها؛ فهي لم تعد تعرف كيف تنطق فقد ضاعت منها الحروف أو غابت عن وعيها لتجيبني وسط آهاتها: حلو ….” فسألتها:” أوقف؟” وانا أعلم قطعاً أن الإجابة بالنفي إلا أنني أحببت أن أسمعها من فمها اشهدها على نفسها فاكتفت بان هزّت راسها يميناً و يساراً لا تبغيني أكفّ عنها ؛ فقد روّعها الإحساس و روّعني سحاق أمي و استجابتها له كذاك. ومن لحظة لاخرى كانت تحاول أن تتملص من تحتي و أنا جاثمة فوقها ؛ فكنت كلما قاومت أُذيبها من سحاقاً جنسياً لذيذاً لم تره من قبل.
كنت قد اشتقت لرؤية فرجها. رؤية ذلك العش الذي أتيت منه. وددت أن أنهض من فوقها منسحبةً إليه أتذوق طعمه فسالتها:” حبيبتي … بتصيرين عاقلة؟ فهزت راسها علامة الموافقة فعدت و سالتها:” بتخليني أنزل؟!” فهزّت برأسها إيجاباً . نزلت براسي بين ساقيها الضخمين الشديد البياض الناصعين و لاول مرة أشاهد كس أمي! لاو لمرة في حياتي! كان شكله رائع ونظيف جداً. نزلت بشفتي فوقه جنب فتحتها ونفخت فيه هواءً حاراً فشهقت أمي شهقة مديوة أحسست أنها نفثت فيها روحها!! ثم أخذت اطبع قبلات على ساخن جانبي فرجها ثم لففت بشفتي حول بظرها و مصصته ساحبةً إياه إلى الخارج فعادت أمي تشهق و تتلوى باشد مما سبق و أخذ جسمها كله يرجف بين زراعيّ! كان إحساساً متناهي المتعة في سحاق لم يسبق له مثيل مع أمي. لا أستطيع أن أصف لكم تدفق إحساس الأنثى بين يدي وهي ترتجف وترتعش! عدت و لففت بشفتي حوالين بظرها الذي استطال و انتفخ مجدداً ثم أخذت أداعبه بطرف لساني و أشفطه من فوق وتحت فوق وتحتو أمي:” آآآه يا حنييييين.. آآآآآه..” ملقيةً بكفيها فوق شعر راسي تدفعني إلى عنتها بشدة من روعة سحاق أمي وقد اهتاجت جنسياً و اهتجت انا أيضاً بلذة عارمة. رفعت عينيّ أطالعها وسألتها:” ماحد سوالك هيك من قبل” فنفت, فسألتها: ” حلو؟” فأجابت :” لا توقفين…” فرحت بطرف لساني على فتحتها و أدخلته و أخرجته فصرت أدخله وأخرجه . كاد ذلك يذهب بعقلها .إحساس لساني شي مبلل وصغير و دافئ يدخل بفتحتها ويخرج ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها. ثم توقفت قليلاً على الفتحة ومصصتها بقوه . صار شهدها بفمي أحلى من العسل. فجأة أحسست بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار ألقت فيهما كل مائها. كنت ألعق و أغترف بلساني مالح ماء شهوتها السائل المتدفق . عدت و صعدت جسدها فضممتها بقوة بعد جولة سحاق شديدة الوقع عليها أرعشت فيها أمي كما لم يفعل معي طليقي لتحتضنني إليها توصيني:” لا تعلمين أحد على أللي صار وإلا تصير مشاكل..” فطمأنتها و انا احس بنشوة ليس لها مثيل.