كنت من قبل ابن عشرة أعوام، كنت أبيضا جميل الشكل وناعم الملمس، شعري كما يقال كستنائي يميل إلى السواد وعيناي خضراوين كنت منعما مدللا من قبل أبوي، تعرفت على ابن جار لنا وله أخ كبير في العمر يبلغ عشرين سنة أو يزيد قليلا كنت ألعب وألهو مع ابن جاري وكان أخوه يبدي اهتماما بي حيث كان يدعوني أن أدخل غرفته لأنه أعد من الألعاب والمسلية من أجلي، لم أكن استجيب له حيث أنه أكبر مني فكنت ألعب مع أخية لأنه مثلى وفي مثل عمري.
من سوء حظي أن الحارة التي أسكن فيها لايوجد من الأولاد من مثل عمري غيري انا ابن جارنا أما بقية الجيران فكان الأوراد اكبر مني ولعلهم في العقد الثالث من أعمارهم وكانوا ينظرون إلى ويستأنسون لحديثي وكثيرا ما يدعونني إلى الدخول في مجالسهم الخاصة ويتركون صديقي وحده، فكنت لا ألبي طلباتهم وعذري هو أنهم كبار وانا صغير في العمر.
كنت أجهل الأمور الجنسية وهؤلاء يرونني وأعينهم تريد أن تفترسني في الجنس أرى أعينهم لا تلاحظني وخاصةً مؤخرتي وذلك لكبرها وانتفاخها ثم إني جميل الملامح وشديد بياض اللون، و من أجل ذلك أخذ اللُّعاب يسيل من أفواههم جوعا بالجنس ومضاجعتي من الخلف، وكل منهم يعمل بحيلة كي يتوحّد بي ويقضي مآربه وينهل من ماء طيزي المنتفخ لقضاء متعته الشهوانية فقط.
وممن احتال علي ودعاني لغرفته أخو صديقي، ذات يوم ذهبت إلى جارنا أسأل عن صديقي وألعب معه فأدخلني البيت في غرفته نلهوا بالألعاب فسمع أخوه صوتي فدخل علينا ورحب بي وقال: تعال إلى غرفتي فإن فيها من الألعاب أحسن من هنا ويوجد فيها وأشرطة جديدة قد نزلت مؤخرا... قلت: حسنا سآتيك إلى غرفتك... فلما دخلت إلى غرفته أمر أخوه الأصغر أن يخرج فلما خرج أقفل الباب بالمفتاح وأخذ بيدي يشدني إليه وهو يبتسم.
أخذت ألتفت حول غرفته فلم أر شيئا مما قاله من الألعاب المسلية أبدا فقلت له: أين الألعاب التسلية لا أرى شيئا؟؟!!! فقال بابتسام: سوف تتسلى بلعبةٍ سأخترعها لك الآن.. قلت: وماهي؟!! .. قال: لعبه العروس والعريس...فقلت ماهذا؟؟!! قال: هي لعبة جديدة ستعرفها الآن... ثم أخذ يده يضعه على طيزي من الخلف ويتلمسه لي قلت: عيب عليك لا تفعل بي هذا.. فابتسم وتابع لمسه لطيزي فقلت له: سوف اخبر ماما، إبعد يدك عني... فأخرج زبه إلى وقال: هذا زبي إلمسه ولن اخبر ماما إنك لمست زبي لأني ابن جاركم وأنت صديق أخي الصغير وانت كذلك لن تخبر ماما بأني لمست طيزك لأني أخو صديقك ولستُ بغريب.. أليس كذلك؟؟
سكت ولم أجيب، فقال: تعالى امسك زبي ولن أقول شيئا تعالى امسكه .. فمددت يدي ومسكته فقال لي: أرأيت لن أخبر ماما أنك مسكت زبي والآن أريدك أن تلعب به حتى نبدأ لعبة العروس والعريس حبيبي!!!! فأخذت ألعب به وأحركه وهو يبتسم ويقول برافوا عليك أنت ولدٌ شاطر... فأخذ زبه ينتفخ ويكبر فاستغربت من كبره وطوله العجيب ... قام وجلس على كرسي له ودعاني أن أستلقى على بطني على رجليه وهو جالس ففعلت ذلك وأخذ يدخل يده داخل سروالي يتلمس طيزي من الداخل.
كنت هذه المرة أستجيب إلى طلباته وأوامره لي فقد كان لطيفا معي وأثناء تلمسه لطيزي أرى أنه ينتهد وأحيانا ينفخ من فمه فأمر ان أفتح له رجلي ففعلت ثم أخذ يمرر إصبعه بين طيزي وبعد ذلك أمرني أن أفتح رجلي أكثر ففتحتهما أكثر من قبل فأخذ يمرر إصبعه على طيزي ثم أخذ يحرك إصبعه على فتحة طيزي ويقول: هنا سيكون فيه لعبة العروس والعريس حبيبي .. فقلت كيف ذلك؟؟!! قال وهو يحرك اصبعه على فتحة طيزي: هنا يا حبيبي أتشعر بإصبعي يلعب على سرمك؟! قلت نعم. قال: هنا سيكون اللعب والإستمتاع.... قلت: وكيف تكون الطريقة؟!! قال: عليك أن تخلع سروالك الآن يا حبيبي...قلت: أستحي!!! قال: تستحي مني؟!!! قلت نعم.
ثم قام عني وأخذ يخلع ملابسه كلها حتى سرواله وأخذ يلعب بزبه أمامي وهو يقول: انظر أنا لا أستحي منك لأنك ابن جارنا وصديق أخي الصغير وعليك ألا تستحي مني إخلع سروالك فقط..قلت حسنا إن كان كذلك لاحرج عندي ولكن لا تخبر أمك ولن أخبر أمي. قال: بالطبع لن أخبرها بذلك فهذا أمر سري بيني وبينك حبيبي... ثم خلعت سروالي فقال لي: أريدك أن تستلقى على السرير منبطحا حتى نبدأ لعبة العروس والعريس... ففعلت وانبطحت على السرير ثم أخذ كريم أو ما يسمى باللوشن وأخذ يدهن طيزي بكثرة فقال: ما أنعم طيزك إنها ملساء.. ثم أمر أن أفتح له رجلي تماما حتى ينفرج طيزي عن فتحة الشرج فأصبحت فتحت الشرج عنده واضحة بادية فقال: لك فتحة شرجٍ وردية اللون صافية ما أروعها أريد أن أدهنا لك بالدهن..
أخذ يدهن شرجي ويدخل إصبعه فيها ثم يخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله وهكذا فقال: أأنت مرتاح الآن؟؟!! قلت نعم.. قال: أتشعر بالألم؟؟!!! قلت لا... وبعد فترة أدخل إصبعين ثم ثلاثة حتى أصبحت فتحة طيزي واسعة فأستلقى على ظهري وأخذ بمرر زبه المنتصب بين طيزي وهو كذلك حتى أدخل زبه في طيزي فقال: الآن نلعب لعبة العروس والعريس فأنت العروس وانا العريس فزبي في طيزك الآن وسوف تستمتع حبيبي... فقلت: هذه لعبة العروس والعريس؟!! قال نعم... فخطر في ذهني أنه سوف يبول داخل طيزي فقلت: لا تبول في طيزي أرجوك لا تفعل..فقال: من قال لك بأني سأبول في طيزك؟! قلت خطر في بالي ربما تبول في طيزي. قال: كلا أنت حبيبي ولا أفعل شيئا يضرك فثق بي. قلت إني واثق بك ولكني سألت لأطمئن. ثم أعطاني قبلة على خدي
من سوء حظي أن الحارة التي أسكن فيها لايوجد من الأولاد من مثل عمري غيري انا ابن جارنا أما بقية الجيران فكان الأوراد اكبر مني ولعلهم في العقد الثالث من أعمارهم وكانوا ينظرون إلى ويستأنسون لحديثي وكثيرا ما يدعونني إلى الدخول في مجالسهم الخاصة ويتركون صديقي وحده، فكنت لا ألبي طلباتهم وعذري هو أنهم كبار وانا صغير في العمر.
كنت أجهل الأمور الجنسية وهؤلاء يرونني وأعينهم تريد أن تفترسني في الجنس أرى أعينهم لا تلاحظني وخاصةً مؤخرتي وذلك لكبرها وانتفاخها ثم إني جميل الملامح وشديد بياض اللون، و من أجل ذلك أخذ اللُّعاب يسيل من أفواههم جوعا بالجنس ومضاجعتي من الخلف، وكل منهم يعمل بحيلة كي يتوحّد بي ويقضي مآربه وينهل من ماء طيزي المنتفخ لقضاء متعته الشهوانية فقط.
وممن احتال علي ودعاني لغرفته أخو صديقي، ذات يوم ذهبت إلى جارنا أسأل عن صديقي وألعب معه فأدخلني البيت في غرفته نلهوا بالألعاب فسمع أخوه صوتي فدخل علينا ورحب بي وقال: تعال إلى غرفتي فإن فيها من الألعاب أحسن من هنا ويوجد فيها وأشرطة جديدة قد نزلت مؤخرا... قلت: حسنا سآتيك إلى غرفتك... فلما دخلت إلى غرفته أمر أخوه الأصغر أن يخرج فلما خرج أقفل الباب بالمفتاح وأخذ بيدي يشدني إليه وهو يبتسم.
أخذت ألتفت حول غرفته فلم أر شيئا مما قاله من الألعاب المسلية أبدا فقلت له: أين الألعاب التسلية لا أرى شيئا؟؟!!! فقال بابتسام: سوف تتسلى بلعبةٍ سأخترعها لك الآن.. قلت: وماهي؟!! .. قال: لعبه العروس والعريس...فقلت ماهذا؟؟!! قال: هي لعبة جديدة ستعرفها الآن... ثم أخذ يده يضعه على طيزي من الخلف ويتلمسه لي قلت: عيب عليك لا تفعل بي هذا.. فابتسم وتابع لمسه لطيزي فقلت له: سوف اخبر ماما، إبعد يدك عني... فأخرج زبه إلى وقال: هذا زبي إلمسه ولن اخبر ماما إنك لمست زبي لأني ابن جاركم وأنت صديق أخي الصغير وانت كذلك لن تخبر ماما بأني لمست طيزك لأني أخو صديقك ولستُ بغريب.. أليس كذلك؟؟
سكت ولم أجيب، فقال: تعالى امسك زبي ولن أقول شيئا تعالى امسكه .. فمددت يدي ومسكته فقال لي: أرأيت لن أخبر ماما أنك مسكت زبي والآن أريدك أن تلعب به حتى نبدأ لعبة العروس والعريس حبيبي!!!! فأخذت ألعب به وأحركه وهو يبتسم ويقول برافوا عليك أنت ولدٌ شاطر... فأخذ زبه ينتفخ ويكبر فاستغربت من كبره وطوله العجيب ... قام وجلس على كرسي له ودعاني أن أستلقى على بطني على رجليه وهو جالس ففعلت ذلك وأخذ يدخل يده داخل سروالي يتلمس طيزي من الداخل.
كنت هذه المرة أستجيب إلى طلباته وأوامره لي فقد كان لطيفا معي وأثناء تلمسه لطيزي أرى أنه ينتهد وأحيانا ينفخ من فمه فأمر ان أفتح له رجلي ففعلت ثم أخذ يمرر إصبعه بين طيزي وبعد ذلك أمرني أن أفتح رجلي أكثر ففتحتهما أكثر من قبل فأخذ يمرر إصبعه على طيزي ثم أخذ يحرك إصبعه على فتحة طيزي ويقول: هنا سيكون فيه لعبة العروس والعريس حبيبي .. فقلت كيف ذلك؟؟!! قال وهو يحرك اصبعه على فتحة طيزي: هنا يا حبيبي أتشعر بإصبعي يلعب على سرمك؟! قلت نعم. قال: هنا سيكون اللعب والإستمتاع.... قلت: وكيف تكون الطريقة؟!! قال: عليك أن تخلع سروالك الآن يا حبيبي...قلت: أستحي!!! قال: تستحي مني؟!!! قلت نعم.
ثم قام عني وأخذ يخلع ملابسه كلها حتى سرواله وأخذ يلعب بزبه أمامي وهو يقول: انظر أنا لا أستحي منك لأنك ابن جارنا وصديق أخي الصغير وعليك ألا تستحي مني إخلع سروالك فقط..قلت حسنا إن كان كذلك لاحرج عندي ولكن لا تخبر أمك ولن أخبر أمي. قال: بالطبع لن أخبرها بذلك فهذا أمر سري بيني وبينك حبيبي... ثم خلعت سروالي فقال لي: أريدك أن تستلقى على السرير منبطحا حتى نبدأ لعبة العروس والعريس... ففعلت وانبطحت على السرير ثم أخذ كريم أو ما يسمى باللوشن وأخذ يدهن طيزي بكثرة فقال: ما أنعم طيزك إنها ملساء.. ثم أمر أن أفتح له رجلي تماما حتى ينفرج طيزي عن فتحة الشرج فأصبحت فتحت الشرج عنده واضحة بادية فقال: لك فتحة شرجٍ وردية اللون صافية ما أروعها أريد أن أدهنا لك بالدهن..
أخذ يدهن شرجي ويدخل إصبعه فيها ثم يخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله وهكذا فقال: أأنت مرتاح الآن؟؟!! قلت نعم.. قال: أتشعر بالألم؟؟!!! قلت لا... وبعد فترة أدخل إصبعين ثم ثلاثة حتى أصبحت فتحة طيزي واسعة فأستلقى على ظهري وأخذ بمرر زبه المنتصب بين طيزي وهو كذلك حتى أدخل زبه في طيزي فقال: الآن نلعب لعبة العروس والعريس فأنت العروس وانا العريس فزبي في طيزك الآن وسوف تستمتع حبيبي... فقلت: هذه لعبة العروس والعريس؟!! قال نعم... فخطر في ذهني أنه سوف يبول داخل طيزي فقلت: لا تبول في طيزي أرجوك لا تفعل..فقال: من قال لك بأني سأبول في طيزك؟! قلت خطر في بالي ربما تبول في طيزي. قال: كلا أنت حبيبي ولا أفعل شيئا يضرك فثق بي. قلت إني واثق بك ولكني سألت لأطمئن. ثم أعطاني قبلة على خدي