مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

قصيرة شواذ و مثليين متعة الاغتصاب (قصص لواط وشذوذ واغتصاب حصريا على نسوانجى وبس) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
9,629
نقاط نسوانجي
5,566
ذهبت الي احد اماكن تجمع الشواذ وانا كلي رغبة ان اجد من يطفاء نار طيزي ويروي ظمئها وهذا المكان عبارة عن حديقة نائية مهجورة فهي مكان ملائم لينا حتي نجد من يريحنا ذهبت وجلست وانتظرت حتي اجد من يناسبني واجلس بجوارة وابداء العب في زبة وهكذا مثلما يفعل الباقية جلست اتامل ووجدت شخص لا يزيح نظرة عني فائشرت الية بعيني اني موافق وعلي الفور جاء وجلس بجانبي وبداء يتحسس جسدي وبدون مقدمات ذهبت يدي الي زبة فيا هول هذا الذب هو ما تمناة طويل وغليظ وقوي وصلب ففتح السوستة واخرجو وطلب مني ان امص زبو ولاكن بدون ان يطلب كنت سافعل ذلك واخذت امص وهو جالس فمال علي ضهري واخذ يضرب طيزي وبداء صوتنا يرتفع وبدائت الماساة وجدت يد اخرا تمتد علي من الخلف فسعدت كثير وبداءت اتهيج اكتر ثم يد ثالثة وما اروع ما احسست فجلست مرة اخرا ووجدت نفسي بين زبين وواحد اما مي واكتشف انهم عندما كنت فاقد احساسي وانا امص كانو يعطون بعض اشارت حتي يتشاركو الجنس معي وانا مبسوط بكدة المهم فكولي البنطلون وانا متعود امشي من غير كلوت عشان يكون سهل القلع وانفذ المهمة بسرعة واحد يمين وواحد شمال ونزلولي البنطلون لحد ركبتي ورفع البلوفر لغاية رقبتي واصبحت متعري اكثر من المتغطي واستمر العب والبعبصة في طيزي وانا اتلو من الشهوة ودخلو صباعينهم هم الاتنين في طيزي وبدئو يفشخوني وشدو قصاد بعد من خرم طيزي واغمضت عيني لحظات حتي استمتع واخرج من هذة الدنيا لحظات الا واني عندما فتحت عيني راءيت اثنين اخرين واقفين يشاهدون المنظر ويلعبون في ازبارهم فلا اكدب عليكم لقد خفت منهم فقلت في نفسي انا البس هدومي واقعد اريح شوية ام اشوف اخرتها اية وما ان هممت بلبس البنطلون وكاني شتمتهم واهنتهم اها نة شديدة فقالو انت رايح فين قلتلهم هريح شوية قالو تريح اية يا كسمك فوقعت الكلمة عليا مثل الرصاصة وايقنت اني لان انجو من ازبارهم ولكني وقفت وما ان وقفت الا وامسكو بي وهذا يشد من بزازي وواحد من طيزي وواحد يضربني علي طيزي وواحد ماسك زبري وواحد بيبوس في ضهري وشد وضرب ودعك وعلي اد مكنت عايز امشي علي اد مكان نفسي يقعدوني وكلما اهم ارفع البنطلون يشدون ولاكن شديت نفسي واستجمعت قوتي واخذت خطوة بعيدة عنهم ولملمت حالي ولبست البنطلون وما انا لبست البنطلون الا ورجع الجميع الي الهدوء وتركوني وانا مشيت وروحت ولم افكر فيما حدث الا بعد ان عدت الي المنزل وما ان اتخيل المنظر الا واجد ان في الاغتصاب متعة واتمني ان يتكرر هذا المشهد مرة اخري
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى