ذهبت الي احد اماكن تجمع الشواذ وانا كلي رغبة ان اجد من يطفاء نار طيزي ويروي ظمئها وهذا المكان عبارة عن حديقة نائية مهجورة فهي مكان ملائم لينا حتي نجد من يريحنا ذهبت وجلست وانتظرت حتي اجد من يناسبني واجلس بجوارة وابداء العب في زبة وهكذا مثلما يفعل الباقية جلست اتامل ووجدت شخص لا يزيح نظرة عني فائشرت الية بعيني اني موافق وعلي الفور جاء وجلس بجانبي وبداء يتحسس جسدي وبدون مقدمات ذهبت يدي الي زبة فيا هول هذا الذب هو ما تمناة طويل وغليظ وقوي وصلب ففتح السوستة واخرجو وطلب مني ان امص زبو ولاكن بدون ان يطلب كنت سافعل ذلك واخذت امص وهو جالس فمال علي ضهري واخذ يضرب طيزي وبداء صوتنا يرتفع وبدائت الماساة وجدت يد اخرا تمتد علي من الخلف فسعدت كثير وبداءت اتهيج اكتر ثم يد ثالثة وما اروع ما احسست فجلست مرة اخرا ووجدت نفسي بين زبين وواحد اما مي واكتشف انهم عندما كنت فاقد احساسي وانا امص كانو يعطون بعض اشارت حتي يتشاركو الجنس معي وانا مبسوط بكدة المهم فكولي البنطلون وانا متعود امشي من غير كلوت عشان يكون سهل القلع وانفذ المهمة بسرعة واحد يمين وواحد شمال ونزلولي البنطلون لحد ركبتي ورفع البلوفر لغاية رقبتي واصبحت متعري اكثر من المتغطي واستمر العب والبعبصة في طيزي وانا اتلو من الشهوة ودخلو صباعينهم هم الاتنين في طيزي وبدئو يفشخوني وشدو قصاد بعد من خرم طيزي واغمضت عيني لحظات حتي استمتع واخرج من هذة الدنيا لحظات الا واني عندما فتحت عيني راءيت اثنين اخرين واقفين يشاهدون المنظر ويلعبون في ازبارهم فلا اكدب عليكم لقد خفت منهم فقلت في نفسي انا البس هدومي واقعد اريح شوية ام اشوف اخرتها اية وما ان هممت بلبس البنطلون وكاني شتمتهم واهنتهم اها نة شديدة فقالو انت رايح فين قلتلهم هريح شوية قالو تريح اية يا كسمك فوقعت الكلمة عليا مثل الرصاصة وايقنت اني لان انجو من ازبارهم ولكني وقفت وما ان وقفت الا وامسكو بي وهذا يشد من بزازي وواحد من طيزي وواحد يضربني علي طيزي وواحد ماسك زبري وواحد بيبوس في ضهري وشد وضرب ودعك وعلي اد مكنت عايز امشي علي اد مكان نفسي يقعدوني وكلما اهم ارفع البنطلون يشدون ولاكن شديت نفسي واستجمعت قوتي واخذت خطوة بعيدة عنهم ولملمت حالي ولبست البنطلون وما انا لبست البنطلون الا ورجع الجميع الي الهدوء وتركوني وانا مشيت وروحت ولم افكر فيما حدث الا بعد ان عدت الي المنزل وما ان اتخيل المنظر الا واجد ان في الاغتصاب متعة واتمني ان يتكرر هذا المشهد مرة اخري