وفى إحدى المرات أخذته بيدى إلى حجرتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) قائلة له : تعالى معى يا أحمد عايزاك تشوف حاجة على الكومبيوتر بتاعى..وعندما دخلنا الحجرة بادرته بحضن بكل إشتياق له وكل جسمى ينتفض وحلماتى منتصبة ومنتفخة وكسى مبلول . أما هو فلم يقاومنى بل طبع قبلة طويلة على فمى وأنا بادلته القبلات . وبعد حين أمسكت بيده ووضعتها على بزازى من فوق الفستان وأنا أقول له بحبك يا أحمد . ثم أنزلت يده عند كسى من فوق الفستان وأنا أقول له مشتاقة اليك يا حبيبى . ثم أخذت أقبله بشدة مع حضن التصق به صدرى مع صدره .وبعد قليل قال لى أحمد : معقول يا لبنى (/ زوج أختك . فقلت له : وإيه يعنى يا أحمد . الحب والجنس لا يعرف الفروق والحواجز الإجتماعية .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أنا بحبك وأفكر فيك كثيراً. فقال لى : أنا شخصياً معجب بك جداً جداً . فقلت له : معجب بى بجد وإيه الذى يعجبك فىّ . فقال : أنا معجب بشخصيتك الجميلة وإسلوبك فى الحياة . فقلت : بس كده . قال : ومعجب كمان بجسمك . فقلت له : تحب تشوف جسمى يا أحمد . فقال: أحب بس .. فقاطعته وأنا أقول له : أجلس هنا على الكرسى ... ولما جلس على الكرسى بجوار السرير ، قمت بخلع الفستان ووقفت عارية تماماً أمامه . ثم قلت له : أعجبك يا أحمد . فقال : تعجبينى قوى . ما هذا الجمال يا لبنى ، لم أكن أتصورك بهذا الجمال الرائع ، مش ممكن يا لبنى أنت فوق الخيال . فقلت له : صيحيح جسمى عجبك . قال : أنت فوق الوصف وكل جزء فيك راح ينطق .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أه من جمالك يا لبنى . فأقتربت منه وقلت له : تحب تبوس بزازى وكسى وتمص حلماتى . فقام من على الكرسى وهو يقول طبعاً أحب .. وأخذ أحمد يبوس بزازى ويمص حلماتى وينزل يبوس كسى ،وكنت أنا فى نفس الوقت فى غاية الهياج والرغبة حتى بدأ كسى المبلول يفرز سوائله ... ولكن لم أدفعه لكى ينيكنى ويفتح كسى ، كنت فقط أريد أن أجذبه إلىّ ثم نمارس الجنس معاً فيما بعد
.
كنت كثيراً أكلم أحمد على الموبايل وأشعره بحبى ورغبتى فيه وفى إحدى المرات سألته له (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان): أحمد أنت بتمارس الجنس مع لمياء كل يوم ؟ فقال : تقريباً وخصوصاً بالليل عندما نذهب للنوم . فقلت له : وهى تساعدك فى المتعة ؟ فقال : طبعاً فى تحب أمارس الجنس معها وتفرح جداً . فقلت له : يعنى أنت تتمتع معها . فقال : أيوه وأشعر بالسعادة معها وخصوصاً لما تكون عريانه خالص وملتصقة بى . فسألته : يعنى إيه لما تكون عريانه خالص ، هى لمياء بتنام بملابسها . فقال : أنت فاكرها مثلك يا لبنى . فقلت له : مثلى يعنى أيه؟ . فقال : أنا أعرف أنك تنامى عارية وبدون ملابس . فقلت له : وعرفت منين يا أحمد ؟ فقال : من لمياء نفسها ، وكمان أنا لاحظت أنك لا تلبسى السوتيانه ولا الكلوت خالص . فقلت له : فعلاً لا أحب هذه الملابس الداخلية التى أعتبرها قيود شديدة ، لكن لماذا قالت لك لمياء إنى أنام عارية.. فقال لى : كنت أطلب منها يوماً أن تخلع ملابسها وتنام عارية ، فهى تلبس السوتيانه والكلوت على طول ولا تخلعهما إلا عندما نمارس الحب والجنس وأقوم أنا بنفسى بخلع السوتيانه والكلوت منها . حتى أثناء وجودها فى البيت تلبس ملابسها الداخلية تحت الجلباب أو البيجاما أو قميص النوم . فقلت له : معقول يا أحمد دا الواحدة مننا متصدق تدخل البيت وتخلع عنها الملابس الداخلية على الأقل السوتيانه . فقال : ياريت يا لبنى تتكلمى معها وياريت تتعلم منك . فقلت له : يعنى أفهم من كلامك أنك عايز لمياء تكون عارية تحت ملابسها وهى معك فى البيت وتحبها عارية دائماً . فقال لى : طبعاً يا لبنى أحبها تكون عارية تماماً وبدون ملابس فى البيت ،وكفايه عليها لما تخرج تلبس ذى ما هى عايزه . نفسى تبقى مثلك يا لبنى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). فقلت له : يعنى أنت بتحب أكون عارية خالص فأنا لا ألبس شيئاً على الإطلاق فى البيت وبره البيت وأنا فى حجرتى أخلع حتى الملابس الخارجية وأبقى عارية خالص خالص . فقال : شىء رائع وجميل أن تكونى عارية خالص يا لبنى وياسلام لو لمياء تعمل مثلك راح أكون سعيد جداً جداً . فقلت له : سأتكلم معها بطريقتى وسأجعلها تحب أن تبقى عارية على طول من أجلك ومن أجلها أيضاً . بس عندى شرط . فقال : أشرطى يا لبنى أنا تحت أمرك .فقلت له : عايزاك يا أحمد تعمل لى خدمة خاصة محتاجه لها جداً جداً . فقال : أنا تحت أمرك عايزه إيه يا لبنى . فقلت له : سأقول لك فى الوقت المناسب فلا ينفع فى التليفون هذا الطلب . فقال : فى الوقت الذى تريدينى فيه ستجدينى ، أنت إنسانة جميلة وأحب خدمتك وتلبية إحتياجك . فقلت : أشكرك يا أحمد يا حبيبى وأنا لن أنسى لك هذا العمل أبداً
.
وفى إحدى المرات كنت عند لمياء فى بيتها ولم يكن أحمد موجوداً، فإنتهزت الفرصة لكى أتكلم معها بحرية . جلست على كنبة الأنتريه وكانت لمياء تجلس أمامى على الكرسى المقابل ، ويبدو أنها رأت كسى العارى وأنا أرفع رجلى على يد الكنبة كعادتى .لأنها قالت لى فوراً : هو أنت من غير كلوت يا لبنى .فقلت لها : ياسلام وأنت أول مرة تعرفى أو تكتشفى أننى لا ألبس الكلوت . قالت : أعرف أنك فى البيت لاتلبسى ملابسك الداخلية ، ولكن لم أعرف أنك تعملى كده وأنت بره ،معقول يا لبنى تنزلى من غير ملابسك الداخلية . فقلت لها : طبعاً معقول لأننى لا أحب الملابس الداخلية وأكرها جداً ، وأنا بأعتبرها قيود على جسمى ،ولايمكن ألبسها فى البيت أو بره البيت .فقالت لى : وتبقى عريانه كده (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).فقلت لها : أنت مستغربة أننى من غير الكلوت والسوتيانه ولا من جسمى العريان تحت ملابسى الخارجية . قالت : أنا لست مستغربة لكن مندهشة . فقلت لها فوراً : مندهشة !!! أنت عارفة كويس أننى أحب أن أكون عارية وأتمتع بجسمى العارى . ولا أنت لا تحبى أن تكونى عارية يا لمياء . فقالت وهى مضطربة : أحب بس . فقاطعتها بقولى : بس إيه يا لمياء هو فى أحلى من أن تكونى عارية وتشعرين بجمال جسمك وحلاوته بدون تلك القيود الرديئة الى إسمها الملابس . صدقينى قمة الإحساس بالجمال وأنت عارية تماماً . أنا أكلمك عن خبرة وإحساس صادق يا لمياء . شوفى أنت مثلاً لابسه السوتيانه والكلوت تحت ملابسك وأنت فى البيت .هل هذا وضع يرضيك ويرضى جمالك والإحساس به .بل هل هذا الوضع يرضى زوجك أحمد . أنت بتحرمى نفسك من متع كثيرة وسعادة لا حدود لها . ممكن أسألك سؤال وتجيبى عليه بصراحة وبدون كسوف أو زعل . قالت طبعا يا لبنى أنت أختى ولا يمكن أزعل منك أو أتكسف . قلت لها : أيوه أنا أختك الأصغر منك بس قلبى عليك وبحب تكونى فى أسعد حال ، وخبرتى شوية أكثر منك فى حكاية التعرى والمتعة . سؤالى من غير إحراج أنت بتعملى إيه مع أحمد ؟ ياترى بتخلعى ملابسك وأنت معه ولا إيه ؟ قالت ووجهها محمراً إذ لم تتوقع منى هذا السؤال : (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا طبعاً بأخلع ملابسى وأكون عريانه خالص لما نمارس الحب والغرام معاً بالليل . فقلت لها : بس كده . فقالت تقصدى إيه يا لبنى . قلت : أقصد أنك لا تتعرى إلا لما تمارسوا العلاقة الجنسية معاً .وعقول يا لبنى . طيب ياترى كل يوم بيحصل هذا الموضوع . قالت :لا طبعاً مش كل يوم . فقلت : وبقية الأيام يا لمياء بتعملى إيه
.
قالت : أعمل إيه يعنى . قلت طبعاً بتفضلى بملابسك الداخلية والخارجية . قالت : طبعاً . فقلت لها على الفور : طبعاً إيه يا أختى . أنت عروسة ولسه فى سنة أولى زواج . معقول هذا الكلام يا لمياء . قالت وهى مضطربة : لا أفهم تقصدى إيه يا لبنى. فقلت لها : يا لمياء يا حبيبتى أين المتعة اليومية ؟ أين الحب والغرام الدائم ؟ أين الحياة السعيدة المستمرة . معقول واحدة فى جمالك وحلاوتك ومتزوجة حديثاً ولا تعيشى الحب الكامل . معقول معك واحد مثل أحمد ولا تعرفى المتعة الدائمة ؟. فالت لى : وضحى كلامك يا لبنى . قلت لها : يا حبيبتى أين الأغراء و أين المتعة الجنسية وأين مفاتن أنوثتك التى تجذب الرجل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .فقالت : أنا بحب أحمد وهو يحبنى بشدة . فقلت لها : حلو قوى الحب الذى بينكما ،ولكن هذا الحب لازم يظهر فى كل المشاعر والأحاسيس بينكما . لازم الحب ينمو ويترعرع باللمسات بينكما . تفتكرى يا لمياء لما أحمد يشوفك دائماً بملابسك الداخلية والخارجية فى البيت أحسن ولا لما يشوفك عارية أمامه فى كل وقت . تفتكرى مشاعره وأحاسيسه الجنسية نحوك تظهر لما تكونى عارية أمامه ولا لما تكونى بملابسك . قاطعتنى بالقول : معقول هذا الكلام . فقلت لها : طبعاً يا حبيبتى وهذا هو الوضع الطبيعى فى حياتكما معاً . مثلاً لما أحمد يشوف بزازك ،ولا يشوف كسك وأنت عارية أمامه . ماذا يفعل ؟؟ ألا يحرك هذا المنظر الجميل مشاعره الجنسية ويثيره ، ويقوم يحضنك ويبوسك ويبوس بزازك ويمص حلمتك ويلعب فى كسك ثم ينيكك . أليس هذه متعة ما بعدها متعة يا لمياء . قالت لى ووجهها محمراً : طبعاً راح يذوب فىّ على طول ويعمل فىّ حاجات كثيرة أعرفها منه .قلت لها : هذا هو الكلام . مش تقولى بالليل لما نمارس الحب ومش كل يوم . يا لمياء ياحبيبتى الرجل مهما كان يحب المرأة التى تظهر وتقدم له كل مشاعرها ومفاتنها وإحنا نملك مفاتن تخلى الراجل يتجنن . ياسلام على البزاز والحلمات لما الراجل يرتبط بها ، وياسلام على الكسى لما يعشقه ويحتضتن أيره ، ياسلام على النيك وحلاوته وروعته ، ياسلام على الطيزلما تلاقى الذى يفهمها ويتعامل معها . ياسلام .. فقاطعتنى بقولها : كفايه يالبنى أنا هيجت حرام عليك يا أختى . فقمت من على الكنبة وإتجهت إليها وقمت بخلع ملابسها الخارجية والداخلية وأنا أقول لها : أخلعى يالمياء ملابسك كلها ، أنظرى إلى جمالك وأنت عارية . تعالى أمام المرآة وأنظرى جسمك الحلو الرقيق وأنت عارية خالص . وبالفعل أخذتها وهى عارية تماماً أمام المرآة لتنظر نفسها .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بل قمت وأنا خلفها بمسك بزازها وأخذت أفرك حلماتها وأبوسها من رقبتها . وهى مستسلمة لى وتتأوه . ثم نزلت بيدى على كسها وبدأت ألعب فيه ووجدته مبلولاً . وكنت أشعر أنها مبسوطة ومتمتعة . ثم أخذتها على السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وأخذت أبوسها فى كسها وهى تتأوه من جديد أه أه أه أه ثم قالت لى كفايه مش قادره يا لبنى . ولكنى كنت أزيد من سرعة تقبيل كسها ومصه . ثم خلعت ملابسى الخارجية وصرت عارية ونمت فوقها وصرنا نتبادل القبلات معاً ونتقلب فتصير فوقى وأنا تحتها ثم ـصير أنا فوقها وهى تحتى . وكنا نتأوه معاً بصوت مسموع . ثم قامت بتقبيل بزازى ومص حلماتى ونزلت عند كسى وبدأت تمص الشفران الخارجيان وتبوس ما بينهما وتدخل لسانها فى كسى . وفى وضع أخر أدخلت أنا أصبعى فى كسها وأحركه بشدة وهى تصرخ وتقول لى : قوى قوى . دخلى أصابعك كلها أه أه أه أه بسرعة أنا راح أجيب ضهرى أه أه يا لبنى بحبك أه أه . وبالفعل أدخلت ثلاثة أصابع لأن كسها وسع جداً ووصلت لمياء للشبق وأنا كمان . ثم نمت بجوارها وإحنا فى حالة إرهاق شديدة ... ثم بادرتها بالسؤال : ما رأيك يا لمياء فيما حدث الأن بيننا ؟؟؟ فقالت بلا تفكير أوتردد شىء رائع جداً لم أكن أتوقعه أبداً . فقلت لها : صدقينى أنا كمان أول مرة أمارس الحب والجنس مع إمرأة مثلى . فقالت بس أنا أختك .فقلت لها : صدقينى ما أحلى الجنس ومتعته مع نفسك ولا مع بنت ولا مع الرجل . فقالت لى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) : بس أعتقد أن المتعة الأكثر تكون مع الرجل . قلت طبعاً يا لمياء وأنت مجربة هذا مع أحمد . قالت : أيوه يالبنى أنا أتمتع مع أحمد بشدة . فقلت لها يبقى نظريتى صح يا أختى . فقالت : ونظرية التعرى وأن أكون عارية دائماً معه . قلت وأنا أضحك وفى غاية السرور : نعم يا حبيبتى لازم تكونى عارية طول الوقت . لازم تحبى وتعشقى جسمك العريان . لازم تهوسى أحمد بك وأنت فى غاية جمالك العارى . صدقينى راح تعيشى كل أيامك سعيدة ومتمتعة .قالت : أصدق كل ما تقوليه يا لبنى ومن الأن سوف أصير عارية وبدون ملابس على الإطلاق . سأسعى للمتعة الحقيقية بجسمى العارى ولحمى الظاهر لزوجى الحبيب . أشكرك يا لبنى أنك فتحتى عينىّ على حاجات لم أكن أتصورها .أشكرك يا أختى من كل قلبى . فقلت لها : أنا أختك وأريد مصلحتك وسعادتك . وأنا فرحانه قوى أنك أقنتعتى بأهمية أن تكونى عارية دائماً وأعتقد أنك فهمتى الأن لماذا لا أحب الملابس الداخلية وأحب حياتى العارية . قالت فهمت ولمست وشاهدت .فقلت لها : أنا كمان عايزة منك تحلقى شعر كسك. فقالت لى : شعر كسى خفيف . فقلت لها : أيوه لكن لما تحلقيه يظهر كسك أكثر وأحلى وأمتع وكمان يبقى ناعم وجميل ، هاتى يدك وحسسى على كسى شوفى ناعم إزاى . فقالت : أوكى. ثم أخذنا نبوس بعض من جديد وذهبنا للإستحمام معاً وإنتهزتها فرصة وحلقت لها شعر كسها وعانتها . وبعد ذلك لبست لمياء فستان وهى عارية بدون السوتيانه والكلوت . وجلسنا على الكنبة نشرب الشاى ، وقالت لى : لبنى ممكن أطلب منك حاجة . فقلت : طبعاً يا حبيبتى أطلبى حتى عنيى ّ. فقالت : ممكن نتقابل معاً ونمارس الجنس سوياً مثل اليوم ؟؟؟ فقلت وأنا أبتسم : طبعاً ممكن قوى ، واضح أنك تمتعتى يا لمياء .قالت: تمتعت قوى يالبنى وشعرت بالرغبة فى ممارسة الجنس على طول . فقلت لها : ياه لهذه الدرجة . عموماً أنا أكون سعيدة قوى معك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لمتعتك ومتعتى كمان .قالت اشكرك يا لبنى بس خلى هذا سر بينى وبينك . قلت : أكيد يا لمياء
.
وبعد وقت قليل جاء أحمد فرحب بى وجلس معنا . ثم قال للمياء : على فكرة أنا النهارده معنديش حاجة وفاضى ، تحبى نخرج نتفسح وتيجى معانا لبنى . فقلت له مباشرة : شكراً يا أحمد أنا عندى إرتباط بعد الظهر . عموماً خليك مع مراتك أفضل . ثم قالت لمياء : فى الحقيقة أنا لا أريد النزول وأبقى فى البيت مع بعض .ثم نظرت إلىّ مبتسمة . فقال أحمد : براحتك يا حبيبتى . قالت لمياء شكراً يا أحمد .تحب أعملك شاى وتشرب معنا . فقال لها : ممكن . وذهبت لمياء لعمل الشاى فقام أحمد وجلس بجوارى وقبلنى فى فمى بسرعة ويده على صدرى .ثم قال لى : وحشتينى يا لبنى مفاجأة جميلة أن أجدك عندنا . فقلت له : وأنت كمان وحشتينى قوى .على فكرة ألم تلاحظ شيئاً على لمياء .قال : لا غير أنها رفضت الفسحة وفضلت القاء فى البيت فقلت له : خلى بالك منها لما تيجى ودقق فيها قوى .فقال فى حاجة حصلت لها ؟ فقلت له : طبعاً ... وجاءت لمياء بالشاى لأحمد الذى كان ينظر إليها بتركيز شديد وهو يقول لها : ميرسى يا حبيبتى . ثم نظر إلىً مبتسماً ، فبادرتهما بالقول : لازم أقوم الأن . فقالت لمياء خليكى معانا النهارده . فقلت لها : شكراً مرة أخرى . وسلمت عليهما وعُدت إلى البيت
.
وفى البيت دخلت إلى حجرتى وخلعت ملابسى الخارجية وإرتميت على السرير وأنا أفكر بسعادة فيما حدث اليوم مع لمياء أختى ، وشعرت بالفرح من قلبى وأنا أقول لنفسى : برافو عليك يا لبنى عرفتى تخلى لمياء تبقى عارية مثلك ، وحققت لأحمد رغبته فى أن يراها دائماً عارية ، وهذا النجاح راح يسهل تحقيق رغبتى أن يفتحنى أحمد وينيكنى . ثم أمسكت بيدى اليمنى كسى ويدى اليسرى تمسك بزى الشمال وضحكت فرحة وأقول :وكمان مارست الجنس مع لمياء أختى أه من هذه المتعة الجديدة . أنا ولمياء ،وقريباً أقتحم عالم كمال أخى . ومين عارف يمكن نلتقى إحنا الثلاثة فى حفلة سكس رائعة
....
وبينما أنا أسرح فيما حدث وفى نفس الوقت أحسس على بزازى وحلماتى وكسى وأتمتع بجمال جسمى ، قمت بعمل العادة السرية لمزيد من السعادة الجنسية والمتعة الشخصية . ولم أكن أدرى أن الوقت يجرى فقد مضى أكثر من ثلاث ساعات وأنا فى هذه الحالة ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ولم يقطع علىّ الوقت سوى صوت الموبايل فكان أحمد زوج لمياء على التليفون ، فأخذته بسرعة أعرف أخباره بعد أحداث اليوم ودار بيننا هذا الحديث .قلت له : أهلاً يا أحمد . فقال لى : أهلا بك يا أحلى لبنى فى العالم .ضحكت وقلت له : بلاش بكش يا أحمد. فقال : أبدأً أنت فعلاً أحلى لبنى فى العالم . أنت عملتى معجزة فقلت : معجزة مرة واحدة . فقال: طبعاً أنت عملتى عمل رائع لا يمكن أنساه أبداً وجميلك هذا فوق رأسى . فقلت : لا تنسى لمياء أختى وأحب لها الخير وأتمنى لها السعادة معك . فقال : أكيد يا لبنى وهى فعلاً تستحق هذه السعادة فهى إنسانة رقيقة جداً وجميلة جداً . وأنت أظهرتى جمالها أكثر وأكثر . أنت جعلتى لمياء تتغير 180 درجة . معقول الذى حدث بهذه السرعة . أنت تأثيرك قوى جداً يا لبنى .فقلت له :أبداً يا أحمد . لمياء كان عندها إستعداد وكانت محتاجة فقط نوضح لها كيف تعيش سعيدة وتتمتع وأن تعرف أهمية أن تكون عارية من أجلها ومن أجلك ومن أجل سعادتكما معاً . فقال لى : كلامك رائع يا لبنى ويجعلنى أحبك أكثر وأعجب بك أكثر وأكثر . فقلت له : المهم أنت كمان ساعدها على الإستمرار يا أحمد ،وأشعرها دائماً برغبتك فيها فى كل وقت . فقال لى : أكيد يا لبنى . فقلت له : قل لى ماذا فعلت معها بعد ما تركتما لأطمئن فقط . فقال لى : بل من حقك تعرفى لأنك صاحبة هذا الإنجاز الرائع والبديع .طبعاً أنا لاحظت أنها عارية تحت الفستان الذى تلبسه لما أنت قلت لى ركز عليها .فلما جلست بجوارى قمت بتقبيلها فى فمها وأنا أضع يدى على صدرها من فوق الفستان ، ثم فى حركة إندهاش قلت لها هوأنت من غير سوتيانه ، فضحكت وقالت لى ومن غير كلوت كمان تحب تشوف ، ثم رفعت فستانها لكى أرى كسها العارى وتعجبت وفرحت وقلت لها وكمان حلقتى شعر كسك يا حبيبتى ، فقالت علشانك يا قمر . ثم قامت بخلع الفستان من عليها وصارت عريانه خالص، فأخذتها فى حضنى وصرت أبوسها فى كل جسمها جزء جزء .ثم خلعت أنا كمان ملابسى كلها وصرنا نحضن بعض بقوة ونتبادل القبلات الحارة ، وبعدين رحت .. فقاطعت أحمد وقلت له : كفاية يا أحمد أنت جعلتنى أهيج أه منك .فقال لى : يا لبنى أنت سر هذا التحول فى حياة لمياء لازم أكمل لك ماحدث .فقلت له : أنا هيجانه وكسى ولع نار أه منك أنت ولمياء ، أنا مش قادرة خلاص . فقال لى : أنت تستحقى كل الخير يا لبنى وأنا مقدر مشاعرك الأن ، أحب أن تفرحى وتسعدى ، أحب أن تتمتعى الأن ، عايز أبوسك أنت كمان ، عايز أبوس كل جزء فيك أنت كمان ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) عايز أمسك بزازك وأمص حلماتك ، عايز الحس كسك وطيزك .. فقاطعته بالقول : كفاية يا أحمد أنا هيجت خالص وكسى نزل الميه ، أنا كمان بحبك قوى ، بحبك يا أحمد ، أه أه أه ...أنا عايزه أشوفك ضرورى . فقال لى : وأنا كمان بحبك يا لبنى ، أنا سعيد بحبك لى وللمياء . سأحضر اليك فى الوقت الذى تريديه ، أنا فاكر شرطك بخدمة لك لما تتكلمى مع لمياء . وأنت أتكلمتى وغيرتى كل حاجة . فقلت له : كويس أنك فاكر الشرط وفعلاً أنا عايزاك علشان كده وراح نتفق على الميعاد مع بعض، المهم فين لمياء الأن وأنت معى كل هذه المدة . فقال لى : لمياء نائمة فإنتهزت الفرصة لأتكلم معك . فقلت له : نائمة برضه بقميص النوم . فقال لى : لا ماخلاص ، نائمة وهى عارية ، حتى هى قالت لى خلاص لن أرتدى ملابسى فى البيت وسأظل عريانه على طول . فقلت له : أنا سعيدة جداً جداً يا أحمد ، وأتمنى لكما كل خير وسعادة . فقال لى : أنا أكثر سعادة والبركة فيك ويمكن أقدر أرد لك جميلك الذى لا يمكن أنساه أبداً . فقلت له : لا جميل ولا حاجة .وأشكرك على الإتصال ،وأشوفك قريباً . فقال لى : وأنا منتظر طلبك منى لعلى أستطيع تحقيقه من أجلك يا أجمل لبنى فى الدنيا . ضحكت بصوت عالى وقلت له : قريب جداً سأطلب منك هذه الخدمة وأنا واثقة وعارفة أنك تستطيع أن تعملها وبكفاءة كمان . فقال لى : طيب أعطينى فكرة على المطلوب . فقلت له : بعدين يا حبيبى . أذهب الأن ونام بجوار مراتك الحلوة أحسن تقوم فلا تجدك بجانبها باى باى يا أحمد . فقال : باى يا أحلى لبنى . وأعطانى قبلة على التليفون . وبعد هذه المكالمة أخذت أبوس الموبايل ثم أمرره على صدرى وبزازى وبطنى وكسى ، كأنه يد أحمد التى تلتهم جسمى
.
مرت أيام (/ كنت أتقابل مع لمياء فى بيتنا وفى بيتها بالأكثر لكى نتكلم على علاقاتها الجنسية مع أحمد ،ونمارس الجنس معاً حتى نشبق ونتمتع سوياً ،وكنت أجدها فى كل مرة أكثر رغبة فى ممارسة الجنس ومحبة السكس بكل جوارحها .أما أنا فكان ينقصنى شىء هام فى حياتى الجنسية ، وكنت أشعر بالإحتياج الشديد لهذا الشىء الهام . وكل مرة أمارس الجنس مع لمياء ، أوتحكى لى عن ممارستها للجنس مع زوجها أحمد وعن الأوضاع الجنسية التى يقوما بها . كنت ألتهب وأحترق شوقاً أن أكون مثلها . كنت أريد وبرغبة جارفة فى فتح كسى وفى النياكة . كنت أتشوق بحرارة لنياكتى فى كسى الثائر والملتهب بداخله يطلب حقه فى المتعة الداخلية . كثيراً عندما كانت لمياء تحكى لى عن نياكة أحمد لها بأيره وقذفه للمنى فيها ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كنت أتخيل أنه كسى أنا ، وأتصور أحمد وهو ينيكنى مثل لمياء . زاد إشتياقى لأحمد . زاد أملى فى فتح كسى لكى أفعل ما أريد بعد ذلك . كنت أفكر كثيراً فى هذا الأمر الذى صار هو الفكرة الوحيدة التى تسيطر علىً.لم يكن شىء يشغلنى عن فكرة فتح كسى ونياكته . صرت أحلم بهذا اليوم الموعود يوم الفتح ويوم نياكتى أول مرة . كنت أهيج بشدة وأنا أفكر فى ذلك ،ومهما ألعب فى كسى وأمارس عادتى المحبوبة جداً ، لم أكن أشعر بالرضى الكامل لأننى ألعب من بره فقط . كنت أشعر بذلك عندما أدخل أصابعى فى كس لمياء . كنت أتحسس على كسها من الداخل وأتعرف عليه . ولكنى لا أستطيع عمل هذا فى كسى . كنت مثل المجنونة الهائجة
. وما زاد من أحساسى بذلك أننى كنت أتكلم مع أحمد كثيراً على التليفون ،وكان يساعدنى على الهياج والإثارة والمتعة الجنسية . ومرات أخرى كنت ألتقى به فى بيته وأجعله يحسس على جسمى كله بيده من فوق الفستان ومن تحته أيضاً .وعندمت يأتى فى بيتنا كنت أتركه يدخل حجرتى وأخلع له الفستان فأصير عارية أمامه ، وأجعله يمص حلماتى ويلعب فى كسى وبزازى وطيزى .كنت على نار وفى حالة صعبة للغاية .
ولكن كنت متحيرة فى أمرى بالرغم من شدة الإحساس والإحتياج لفتح كسى ونياكتى. كنت متحيرة بالرغم من كل الإثارة الجنسية فى اللقاءات التى تمت بينى وبين أحمد، أو حتى لقاءاتى مع لمياء أختى .. كانت الأيام تمر علىّ وأنا فى غاية الجنون والرغبة الجامحة والحيرة والتفكير الكثير من أجل فتح كسى .فكيف أطلب من أحمد أن يقوم بفتح كسى المتعطش لأيره أو زوبره الذى كنت أتخيله وهو يدخل فى كس لمياء . كنت أفكر وأسأل نفسى هل أكلم لمياء وأطلب منها فى حاجتى الشديدة أن ينيكنى أحمد وبالتالى يفتحنى؟ هل أطلب منها هذا وهى تشعر بجميلى عليها فى تحقيق رغباتها الجنسية ؟ كنت أفكر أن لمياء لما تعرف برغبتى هذه يمكن أن تساعدنى بقوة وتسمح لأحمد بنياكتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .بل يمكن أن تصبح هذه فرصة جديدة بعد ذلك لكى يمارس أحمد الجنس معى ومعها فى وقت واحد . نمارس الحب معاً نحن الثلاثة ونعيش أحلى أيامنا فى المتعة والسعادة الجنسية التى لا غنى عنها .... ولكنى كنت مترددة فى قبول هذه الفكرة الجنونية لسباب كثيرة ،منها حرصى على أن تظل علاقة لمياء بزوجها هى علاقة خاصة جداً ولا يشاركها أحد فى زوجها مع هذه العلاقة المتميزة على الأقل بالنسبة للمياء . وأيضاً لخوفى أن تظن لمياء أننى أريد زوجها منها . وخوفى لتشعر لمياء أن هذا باب أنفتح لأحمد لكى يمارس الجنس مع فتيات أخريات غيرها طالما سمحت له أن يمارس معى الحب والجنس . كنت خائفة أن أفقد متعتى فى اللقاءات الجنسية مع لمياء ، فهذه فرصة للمتعة وإشباع غريزتى الجنسية الأساسية فى حياتى
.
لذلك كنت أفكر فى فكرة أخرى وأفضلها وأميل إليها بقوة ،وهى أن أطلب مباشرة من أحمد أن يفتح كسى وينيكنى ونحن منفردين وبدون علم لمياء . ولكن هل يوافق أحمد؟
من ناحية أخرى كنت أنتظر الفرصة المناسبة لأطلب من أحمد أيفعل بى ما أريد ، وهذه الفرصة لازم تكون بعد إنتهائى من الدورة الشهريو وأدخل فترة الأمان لكى لا تحدث مشاكل أنا فى غنى عنها . كنت أنتظر على شوق ورغبة . كنت أنتظر بلهفة شديدة ، ولا يوجد فى عقلى ومشاعرى سوى هذه الفكرة وتلك الرغبة
.
وأخيراً جاءت الفرصة التى إنتظرتها طويلاً . جاءت الفرصة الثمينة لفتح كسى المشتاق وتحدث لى النياكة الأولى .... جاءت إلينا يوماً لوحدها ، وعرفنا منها أنها ستمكث عندنا طول النهار لأن أحمد مشغول اليوم كله ، وسيأتى فى المساء لأخذها
.
كنت أرقص فى داخلى وأضحك بصورة هستيرية لأننى وجدت الفرصة التى لابد أن أغتنمها بسرعة وبدون تردد .وخصوصاً أننى فى فترة الأمان الأن .. دخلت حجرتى وأغلقت الباب ، وإتصلت بالموبايل بأحمد ، وعرفت منه أنه سيأتى متأخراً فى المساء عندنا ليلأخذ لمياء . فقلت له : يعنى أنت مشغول خالص النهارده على طول . فقال تقريباً فبعد عملى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندى مشوار مقابلة مع بعض الناس بخصوص العمل .فقلت له : يعنى ما فيش ساعة واحدة فاضى فيها خالص . فقال لى : فى حاجة يا لبنى عايزه حاجة. فقلت له : أيوه يا أحمد أما عايزه نتقابل ضرورى النهارده علشان فى موضوع مهم جداً بالنسبة لى لا يحتمل التأجيل .فقال لى : موضوع إيه والنهارده بالذات . فقلت له : فاكر الطلب الذى كنت أريده منك وأبديت إستعداد تعمله علشانى . فقال لى : فاكر بس لازم النهارده . فقلت له : أيوه النهارده ضرورى ضرورى ، ولو بتحبنى أعطنى ساعة من وقتك النهاردة علشان خاطرى . فقال لى : أنا لا أستطيع أن أتأخر عليك أبداً وأنت عارفة معزتك وغلوتك عندى .ممكن أأخذ إذن و أحضر اليك فى البيت بعد ساعة .فقلت له : لا نتقابل بره البيت أحسن . فقال لى : ياه باين عليه موضوع مهم جداً وخطير قوى .فقلت له : جداً جداً. فقال لى : أوكى يالبنى تحبى نتقابل فين ؟ فقلت له : عندك فى بيتك . فقال مستغرباً : عندنا فى بيتنا . فقلت له : نعم عندك فى بيتك أضمن يا أحمد، ونكون لوحدنا خصوصاً أن لمياء عندنا فى البيت. فقال لى :موافق نتقابل به ساعة فى بيتى علشان خاطرك .فقلت له : اشكرك يا أحمد من قلبى ، بحبك . ثم أعطيته قبلة عبر التليفون
.
لبست ملابس الخروج المعتادة عليها وأحبها وهى الجيب والقمص بزراير فى الصدر،وطبعاً وضعت برفان ، وخرجت من حجرتى مستعدة للنزول.فلما رأتنى أمى قالت لى : على فين يالبنى . فقلت لها : مشوار صغير لمدة ساعتين وأحضر على طول .ثم نظرت إلى لمياء وقلت لها : مش راح أغيب ،سأحضر سريعاً ونقعد مع بعض براحتنا . فقالت لى لمياء : بس أوعى تتأخرى علشان أنا عايزاكى فى موضوع مهم خصوصاً أننى هنا لغاية الليل . فقلت لها : على طول
.
وخرجت مسرعة لأذهب إلى اللقاء الموعود . اللقاء الذى أشتاق إليه منذ فترة طويلة وكنت أسير فى الشارع بفرح كبير ومشاعر فياضة متأججة بالسرور والبهجة.كنت أفكر كيف أعرض الموضوع على أحمد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). كنت أرسم سيناريوهات فى عقلى لما يمكن أن يحدث فى بيت أحمد بعد ساعة .كنت أتساءل عن رد فعل أحمد عندما يعرف طلبى الذى إنتظره هو كثيراً . كنت أشعر أن هذه الساعة ستكون أهم وأخطر ساعة فى حياتى ، عليها كل مستقبلى وعليها تتوقف كل حياتى . أسئلة كثيرة وأفكار كثيرة كانت تدور فى عقلى وفكرى ومشاعر فى قلبى الذى كان يخفق بشدة .ولكننى كنت واثقى فى نفس الوقت من محبة أحمد لى ، ورغبته فى سعادتى ، وأنه سيكون أول رجل يقتحم كسى بزوبره ، وأول رجل يدخل حياتى من أهم وأحلى باب فى الدنيا كلها وهو باب كسى .... لم اشعر بالوقت حتى وصلت إلى العمارة التى تسكن فيها لمياء وأحمد ، وإتصلت به لكى أعرف هل وصل أم لا؟ فرد علىّ أنه وصل وفى الشقة ينتظرنى
.
صعدت سريعاً إلى الشقة ، ولما فتح لى الباب قال لى : أهلا بأحلى لبنى فى العالم .فأخذته بالأحضان والقبلات
... ثم جلسنا على الكنبة فى الصالون جنب بعض ،ونظرت له بعمق وإبتسامة واضحة وقلت له : أخيراً يا أحمد إنفردت بك وبقينا لوحدنا ، أنت وحشتنى قوى ومشتاقة إليك جداً.. فقام بلمس خدودى بيديه وهويقول لى : وأنت كمان وحشاينى جداً يا لبنى .. ثمإقترب منى جداً وبدأ يبوسنى فى فمى ، وأنا أبادله البوس بكل إشتياق وحب ورغبة. وكان البوس بكل هدوء ورقة ونعومة وسحر الغرام الملتهب ، وكان لسانى يلتقى مع لسانى وسط هذا البوس الرومانسى الرائع ،وظللنا على هذا الوضع لوقت طول بدون كلمة واحدة غير كلام الشفايف الذى هو أحلى كلام على رأى عبد الحليم حافظ... وفى نفس الوقت كانت يدى أحمد تحسس على بزتزى وحلماتى المنتفخة ، وكان يحسس ايضاً على أفخادى وكسى .وكنت أنا أحسس على أيره من فوق البنطلون بدون توقف .
وبعد ذلك بدأ أحمد يفك زراير قميصى ويخلعه عنى وأنا مستسلمة له . فصار صدرى كله عارياً ، فأخذ يبوس بزازى ويدعك فيها بيده ، ثم يمص ويلحس حلماتى البارزة ويشدها بفمه .ثم أدخل يده بين رجلىّ من تحت الجيب ،ويحسس على أفخادى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) حتى وصل إلى كسى والشفران ،وكنت أنا فى غاية الإندماج والإثارة.ثم قمت أنا بخلع قميصه وفانلته الداخلية ،ومنهما بدأت أفتح سوسة البنطلون والحزام ، وفى لحظة وقفنا سوياً لكى يخلع عنى الجيب ، فسقط على الأرض تحت رجلىّ ،وأنا قمت بإنزال بنطلونه وكلوته عنه ثم قام بنزعهما من رجليه ،وصار عارياً تماماً مثلى
.
وأخذنا نحضن بعض بقوة مع إستمرار البوس فى الفم التى كان لها طعم خاص ومتميز جداً، لأن تلامس جسمى بجسمه وإحنا عريانين يعطى إحساس مختلف ، فتلامس بزازى وحلماتى مع صدره والإحتكاك به ، إلى جانب إحتكاك زوبره بفخدى وكسى يجعل هذا الإحساس المختلف شديد الإثارة وشديد الرغبة فى اللمسات الجنسية وحركتها، وهذا يظهر بوضوح فى البوسة .فالبوسة وإحنا عريانين مختلفة تماماً عنها وإحنا بالملابس .أه ما أحلى وما أجمل هذه القبلات وهذه اللمسات مع الوضع عارياً وبلا أية قيود تحول دون هذه المتعة بهذه الأحاسيس الجياشة بالغرام والحب والرغبة الجنسية الفائقة .كان أحمد يبوسنى فى كل جزء من جسمى من صدرى وبزازى ينزل إلى بطنى ،ثم يعود إلى فمى وصدرى من جديد ، وبعد ذلك نزل إلى أفخادى يبوسها ويلحسها حتى وصل إلى كسى الهائج . كنت أشعر بكل بوسه ولحسة فى جسمى الذى أصبح نار وكله هائج وينبض ، ولكن عند كسى لما بدأ أحمد يبوسه ويلحسة بكل رقة ونعومة ، ثم يمص الشفران الخارجيان ويشفطهما ، أه من هذا الشعور الذى كنا أحس به ، أه من الهياج الرهيب الذىتملكنى فى داخلى ، أه من لمساته فى كسى الذى زاد هياجه جداً وكنت أشعر بهذا الهياج الشديد
.
كان يبوس ويلحس كسى من بره مع مص الشفرين ،وفى نفس الوقت كانت يده اليسرى عند فتحة كسى يحركها للداخل بكل لمسة بسيطة وهادئة وبطيئة .أما يده اليمنى فكان يمسك بها ببزازى ويعصرها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويقوم بتحريك حلماتى فى حركة دائرية. بينما أنا كنت أمسك زوبره وأحسس على كيس خصيته .كان هذا الوضع ممتع ومثير للغاية . هذا الوضع جعلنى أقول له : أه يا أحمد أنا بحبك قوى ، أنا مشتاقة إليك جداً . فقال لى : وأنا كمان بحبك قوى يا لبنى ، وكنت أتمنى أبوسك فى كل جزء من جسمك البديع الجميل . فقلت له : كنت عايز تبوس بس يا حبيبى . فقال لى : أه منك يالبنى .فقلت له : فاكر يا أحمد الشرط والطلب بتوعى . فقال لى : طبعاً فاكر الشرط ، ولكن لا أعرف طلبك الذى أنتظره على شوق . فقلت له : تقدر عليه ، أنا طلبى غالى جداً . فقال لى : مهما كان طلبك غالى يا لبنى أعمله لك. فأخذته بشدة فى حضنى فالتصق صدرى بصدره ولمس زوبره كسى ،وقلت له : مهما كان . فقال بكل ثقة مهما كان . فقلت له : أنا عايزاك يا أحمد تفتح كسى وتنيكنى بزوبرك لتكون أنت أول رجل يدخل فىّ ، وكمان تنزل المنى بتاعك وتكبه فى داخل كسى المتعطش والظمآن خالص . هذا طلبى يا حبيبى الذى أريده وهذه رغبتى التى أشتاق إليها بكل جوارحى ومشاعرى ، وأنت الذى ستحققه لى . فقال لى : معقول يا لبنى عايزانى أنا أفتح كسك وأنيكك . فقلت له : إيه صعب عليك أملا تريد . فقال لى مقاطعاً وبسرعة : أبدأً يا حبيبتى بس . فقاطعته وقلت له : بس إيه خائف من لمياء . فقال لى : أبداً بس كانت مفاجأة لى ، خصوصاً أننى كم تمنيت فى داخلى أن أنيكك وكنت أفكر فيك حتى قبل الزواج من لمياء . فقلت له : يعنى كنت بتحبنى أنا وتريدنى قبل لمياء . فقال : أنا عرفت لمياء قبلك وأحببتها بالفعل ، ومازلت أحبها ، ولكنى لما رأيتك بعد إرتباطى بلمياء ،كنت معجب بك وبجسمك وكنت أتمنى أمارس الجنس معك .فقلت له : يعنى ليس صعباً الأن أن تفتحنى وتنيكنى بناء على طلبى ،وكمان تحقق أمنيتك . فقال لى : بس أنا خائف عليك بالرغم من رغبتى فيك، لأنك راح تفقدى عذرويتك وينفض غشاء بكارتك، وبعدين لما تتزوجى راح تبقى مشكلة ،غير أننى خائف أحسن تحملى منى لما أكب المنى فى كسك (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)، صحيح أنا أحبك وأرغبك وأريدك ، ولكن أخاف عليك أيضاً ، وأريد أن أحافظ عليك ، غير أنك أخت لمياء مراتى وحبيبتى .. فضحكت بصوت عالى وقلت له : لا تخف يا أحمد يا حبيبى فأنا الأن فى فترة الأمان بعد الدورة الشهرية ما إنتهت فلن يحث حمل على الإطلاق . أما حكاية فض غشاء البكارة وفقد العذراوية فهذا شىء أعتبره تخلف وعادت قديمة بالية لا تناسب الحياة اليوم فى عصرنا، لابد من الحرية الحقيقية بعيداً عن القيود التى وضعت تحت إسم الشرف والعرض وغيره . أما حكاية الزواج سيبك منها ليست فى فكرى ولا على بالى . إطمئن يا حبيبى . أنا أحب وأرغب وأريد فتح كسى ، فأنا أحب الجنس جداً وأعشقه بجنون ، وفتح كسى ضرورة لى قوى قوى .وأنا كان ممكن أفتح كسى بنفسى فى ثانية ،ولكننى أردت أن يفتحه لى رجلاً لتكون متعة الفتح حقيقية ، وأعيش هذه اللحظة الهامة فى حياتى .وأنا أحب أن تكون أنت هذا الرجل يا أحمد . لوبتحبنى فعلاً ، وتريد سعادتى أفتحنى يا أحمد.علشان خاطرى أفتحنى يا حبيبى ، أفتح كسى بزوبرك ليكون أول زوبر يمسنى ويدخل فىّ ، ويروى عطش كسى بميته الحلوة .ثم أخذت أبوس أحمد فى فمه عدة مرات متلاحقة ،وبعدين أمسكت بزوبره وولمسته بكسى وأنا أعود وأقول له : نيكنى يا أحمد .نيكنى يا حبيبى . نيكنى بزوبرك .دخل زوبرك فى كسى . وأقولها بالإنجليزى
fuck me ، فاك مى .فاك مى .فاك مى ..فضحك أحمد وقال لى : حلوة قوى فاك مى . خلاص يا حبيبتى فاك فاك ، تعالى معى .. فقام وحملنى على زراعيه ، ودخل بى حجرة النوم ، ووضعنى على السرير على ظهرى . ثم أخذ من الدولاب بعض المناديل الورقية ،وجاء ونام بجوارى وبدأ يبوسنى فى فمى بكل رومانسية ، وهو يفرك فى بزازى ويحرك حلماتىويشدها ،وكنت أنا أبادله البوس بكل شوق ولهفة ويدى تمسك فى زوبره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وتفركه وبطرف أصبعى كنت العب فى فتحة زوبره ،وعقلى كله مشغول بالنياكة .بعد ذلك بدأ يبوسنى فى بطنى وأفخادى ورجلىّ حتى أصابع أجلى كان يبوسها ويمصها ، وقليلاً قليلاً يصعد بالبوس واللحس إلى أفخادى من جديد حتى وصل إلى عانتى وكسى ، وظل يبوس ويلحس كثيراً فى كسى من بره . ثم نام فوقى وهو مستمر فى البوس واللحس لكل جزء من جسمى . كنت أشعر بالهياج والدفء ،واشعر بزوبره المنتصب فوقى عند العانة وكسى . وكانت بزازى وحلماتى المنتفخة تلتصق تماماً بصدره .ثم نزل عند رجلىّ وباعد بينهما ،وأصبح هو بينهما عند كسى وبدأ يبوسنى فى كسى من جديد ،ويمص الشفران الخارجيان ،ثم يلحس فتحة كسى وخصوصاً عند بظرى المنتفخ . ثم يدخل لسانه فى كسى ويمصه .وكنت أشعر بشدة الهياج الجنسى الإثارة الرهيبة ، وأحس بماء ينزل من كسى وهو يلحسه . كنت أتأوه أه أه أه أه أه ،ويدى تشد حلماتى وتضغط على بزازى . ثم قام أحمد بثنى رجلىّ وهما متباعدين ومفتوحين على الآخر ، وأمسك بزوبره المنتصب ويلمس به كسى ، ويداعب به الشفران ، ويفرك به على بظرى بشدة . ثم وضع رأس زوبره فى فتحة كسى الذى وسع قوى من الهياج والإثارة ،وبدأ يدفعه إلى داخل كسى ببطىء وواحدة واحدة ثم يسحبه قليلاً بدون أن يترك كسى ،ثم يدخله مرة أخرى ،وهكذا عدة مرات بكل هدوء. وكنت أنا أكتم صراخى وتأوهى بالرغم من المتعة التى أشعر بها مع حركة زوبره فى كسى . ثم قام بدفعه بقوة فى أعماق كسى ، وشعرت فى لحظتها بألم فى كسى ،فعرفت أها لحظة فض غشاء بكارتى . وشعرت بأحمد وهو يدفع زوبره إلى عمق كسى حتى أصبح كله فى داخلى . ورأيته يمسك بمناديل الورق ويمسح به كسى ،فأدركت أنه بعض الدماء نزلت بعد فض الغشاء .ولكنه لم يتوقف عن الحركة بزوبره فى داخل كسى . ومع ألمى وتأوهى ، تمالكت نفسى وقلت له : نزل دم كتير يا أحمد . فقال : قليل منه لا تقلقى شىء طبيعى يا لبنى ... وظل يحرك زوبره بسرعة أكثر فأكثر فى كسى الملتهب يحركه دفعاً وسحباً ، دخولاً وخروجاً ، وأنا أقول له : جامد يا أحمد ، جامد قوى ، كمان أه أه أه كمان جامد ، أه أه أه أه بسرعة ، بحبك ، أه أه أه يلا بسرعة مش قادره ، أه أه أه بحبك نيكنى نيكنى نيكنى أه أه أه أه . وكان هو لا يتوقف عن الدفع والسحب بكل قوته ،حتى سمعته هوأيضاً يتأوه بصوت عالى أه أه أه أه ، فعرفت أنه على وشك قذف المنى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) من زوبره الهائج فى داخلى . فقلت له : نزل وكب فى كسى ولا تخرج . أقذف بداخلى ، أسقينى من ماء زوبرك ، أروى عطش كسى الظمآن لهذا الماء . أفرغه كله لأخر نقطة فى أعماقى . أه أه أه أه .وشعرت بالشبق وجبت ضهرى فى نفس الوقت الذى يكب فيه أحمد المنى من زوبره . شعرت أنه كالماء الساخن فى داخل كسى ، شعرت بفيضان الماء بداخل كسى منه ومنى . إختلط ماء زوبره بماء كسى .أه أه أه ما أحلى وما أجمل هذا الشعور الجديد فى حياتى ، شعور مختلف تماماً عن ما يحدث فى العادة السرية . هذا شىء لا مثيل له ، إحساس فوق الوصف ، حتى إحساس الشبق الجنسى مختلف ، متعة لا تقاس ،ونشوة لا توصف .شعرت بأفضل شىء فى حياتى ، أحسست بأهم غريزة فى حياتى ،بل هى الغريزة الأساسية ... وبعد أن كب أحمد المنى نام على صدرى وهو منهك القوى ، وكان زوبره مازال فى كسى ولكنه فقد إنتصابه وإرتخى .ثم رفع أحمد رأسه ليبوسنى فى فمى ثم بزازى وحلماتى ،ويرجع لفمى مرة أخرى وأنا مستسلمة له على الآخر .ثم قال لى : مبسوطه يا لبنى أنا فتحتك وأصبحت أول رجل ينيكك أنا بحبك قوى . فقلت له وأنا فى سعادة بالغة : وأنا بحبك وسعيدة جداَ أنك الرجل الأول فى حياتى الأن الذى منحنى الحرية والسعادة . أشكرك يا أحمد يا حبيبى على فتح كسى بزوبرك الرائع ، زوبرك هو أول من دخل كسى وتعانق معه . أول مرة أعيش لحظة الأحضان الجنسية وفعلها وتأثيرها بين كسى وزوبرك . أه من الروعة والجمال والمتعة والنشوة عندما التقى الحبيبان معاً كسى وزوبرك ، أه من هذا الإحساس الجنسى الفائق أن يكون زوبرك فى داخل كسى وفى نياكة مثيرة تفوق الوصف . أحبك يا أحمد ولا يمكن أنسى لك هذا العطاء طول حياتى ... ثم نام أحمد بجوارى على ظهره ،وطلب منى النوم فوقه . ففعلت ذلك ،وأثناء قيامى عليه شاهدت المناديل الورقية وبها الدم الذى نزل من كسى . فقلت له وأنا نائمة فوقه : أنا شايفه أن الدم الذى نزل من كسى قليل يا أحمد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). فقال لى : أيوه يا لبنى لأن غشاء البكارة عندك كان رقيقاً وليس غليظاً ، وأنا لم أجد صعوبة فى فض الغشاء ، وأتمنى الألم كان خفيف عليك ساعتها . فقلت له : أنا شعرة به مثل وخزة فى داخل كسى وألم خفيف ، بس كان شىء رائع منك والطريقة الهادئة لما دخلت زوبرك فى كسى ووأفضيت الغشاء وبعدين الحركة المثيرة الرائعة والممتعة داخل كسى لغاية ما قذفت المنى . أه من اللحظة الجميلة التى جعلتنى أعشها وأذوق طعمها الحلو،وأنا لا يمكن أنسى لك هذا العطاء المتميز . فأنت الأن رجلى الأول وفاتحى الذى منحنى الحرية التى كنت أتمناها وأرغبها بشدة ... ثم أخذت أبوسه فى فمه وهو يبادلنى البوس بكل رقة ونعومة .. وأنا كنت أفكر أثناء البوس فى رغبتى فى تقبيل زوبر أحمد لأنه أول زوبر يدخل فى كسى .فقمت بسحب جسمى إلى أسفل حتى وصلت إلى زوبره ، ثم أمسكته بيدى وبدأت أفركه وأبوسه وأمصه ،وكمان الحس وأمص كيس خصيته ، وكنت أشعر ببداية هياج من جديد فى جسمى وكسى ، ولاحظت أن زوبر أحمد بدأ ينتصب ويشد ، ومع سرعتى فى مصى زاد إنتصابه وأصبح قوياً وشعرت بهياج أحمد الذى قال لى : تعالى يا لبنى أقعدى علىّ ودخلى زوبرى فى كسك لكى أنيكك مرة ثانية، وبالفعل جلست فوقه وأدخلت زوبره فى كسى فدخل بسهولة وبسرعة .ثم بدأت فى الحركة صعوداً وهبوطاً لمزيد من الأحتكاك بين زوبره وكسى الهائج .وفى نفس الوقت كان أحمد يلامس بزازى وحلماتى . ومع الحركة واللمسات زاد هياجى وشعرت بنار فى داخل كسى ،ولكنها نار لاتحرق أنها نار المتعة والشهوة واللذة . حتى أحمد كان يهيج ويتأوه أه أه أه ،وشعرت أنه على وشك أن يقذف بماء زوبره فىّ. فقلت له : أه يا حبيبى هات ماءك وأروينى ،أه يا أحمد كب فى كسى العاشق ، أقذف معى أنا خلاص راح أشبق وأنزل مائى ، أه أه أه أه . وما هى إلا ووجدت أحمد يقذف المنى من زوبره وأنا أفرزت ماء ، أه على المتعة، أه على الحلاوة ، أه على الجمال الفائق . ووجدت ماء كسى مختلطاً بماء زوبره يسيل من كسى . أه على هذا الشعور ،وهذا الإحساس البديع . شىء يفوق الخيال والوصف .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. ثم إرتميت على صدره وأنا منهمكة وأقول له : بحبك بحبك بحبك ..وهو يبادلنى القول : وأنا بحبك بحبك بحبك . ثم عُدنا نبوس بعض من جديد فى تلاحم بين جسمى وجسمه ،وفى إلتصاق بين صدرى وصدره ،وفى تداخل بين كسى وزوبره ..
لقد دهمنا الوقت ولم نشعر به فكنا نمارس الحب والجنس لنحو ساعتين . فقمنا وإغتسلنا سوياً ولبسنا ملابسنا . ثم قال لى أحمد : مبسوطة يا لبنى .فقلت له : مبسوطة وسعيدة جداً جداً يا أحمد ،ولا أعرف كيف أشكرك يا حبيبى . فقال لى :يا لبنى أنت عارفة غلاوتك عندى ومحبتى لك ، ولايمكن أتأخر عنك أبداً مهما يكون . وأعتقد أنك شعرت بمشاعرى هذه نحوك ، وأنا يا لبنى عندى طلبين أرجوهما منك . فقلت له: أطلب يا حبيبى ، يا رجلى الأول ويا فاتحنى . فضحك وقال لى : لآ أريد أن تعرف لمياء أننى فاتحتك ومارست معك الجنس .. فقلت له : أكيد يا أحمد وهذا سيكوت سراً بيننا أنا وأنت فقط . وإيه الطلب الثانى ..فقال لى : أتمنى أن تسمحى أن نمارس الجنس معاً مع كل فرصة ممكنة ،لأننى لن أحتمل البُعد عنك بعد الآن ، فأنا عشقتك وعشقت جسمك الجميل ،وعشقت كسك الرائع ، غير أنك رائعة للغاية فى ممارسة الحب والجنس بكل أحاسيسك ومشاعرك الفياضة . فقلت له : أكيد يا حبيبى لأننى كنت سأطلب منك هذا الطلب فى أن نستمر فى هذه العلاقة الخاصة الجميلة فلا تحرمنى منك ولازم ننتهز كل فرصة لكى نلتقى معاً ، ويحتضن كسى زوبرك ،وتفعل بى كل ما تشاء وكل ما ترغب . أنا صرت ملكاً لك يا أحمد وحقك أن تمارس معى الحب والجنس ، ومن حقك أن تجدنى معك فى أى وقت وأى مكان . من الآن أنا أسيرتك وعشيقتك يا أحمد
... ثم أخذنا بعض بالأحضان والقبلات ،وإنصرفنا من البيت . ذهب أحمد إلى مواعيدة، وأنا عدت للبيت سعيدة جداًً لتحقيق أمنيتى المنشودة.. وفى الطريق كنت أفكرو أقول لنفسى: ياسلام يا لبنى خلاص(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) راح تعيشى الجنس بحريتك ، راح تتغير كثيراً حياتك مع رغباتك الجنسية ، خلاص غريزتك الجنسية الأساسية سيكون لها أولوية فى حياتك ، وكل الذى أشتاق إليه وأريده سيتم ويتحقق بعد عبور أصعب شىء وهو فتح كسى . يا ترى كيف سيتمتع كسى من الأن ؟؟ كيف سيتعامل كسى المفتوح مع رغباته وإشتياقاته وشهواته وميوله ؟؟ يا ترى ماهى الطلبات الجديدة لكسى ؟؟ وكيف أتممها له؟؟ ياترى ممن سينكنى غير أحمد فاتحى الحبيب؟؟ زوبر من سيدخل إلى أعماق كسى ويقذف بماءه فىّ ؟؟ ... أفكار وتساؤلات كانت تدور فى ذهنى وأعماقى ووجدانى ، حتى أننى شعرت بأن كسى هايج ويسيل منه ماء لمجرد هذه الأفكار التى تواردنى وأنا أسير فى الطريق . أه منك يا كسى ، أه منك يا كسى وأنت هائج، أه منك يا كسى فى رغباتك وشهواتك ، أه من هذه الغريزة الجنسية الأساسية والهامة والمتميزة فى حياتى .
وصلت إلى البيت ، وكنت أشعر بالحاجة لكى أعيش ما حدث معى اليوم ،وأتذكر كل شىء حدث مع أحمد ، فى كل حركة ولمسة وبوسة ولحسة ومص ،حتى لحظات الفتح لكسى ، ونياكتى الأولى بعد الفتح العظيم ، ونياكنى الثانية . كنت فى حاجة لأكون لوحدى وأجدد هذه الصور الجميلة التى عشتها اليوم ، كنت فى حاجة أكون لوحدى لأحفر فى عقلى وذهنى ووجدانى أجمل صورة لأجمل لحظة ، وهى لحظة فتح كسى ونياكته ، وأسجل فى جسمى هذا الحدث الغالى والفريد والفائق
.
دخلت حجرتى وخلعت القميص والجيب ، ووقفت أمام المرآة وأنظر لنفسى وأنا عارية ، أنظر إلى بزازى وأحسس عليها ، أنظر إلى حلماتى وأحركها بأصابعى ،
أنظر إلى كسى بشغف وأتأمله فأجده مختلفاً عن صورته الأولى . وجال فى فكرى خاطراً أن أرى كسى المفتوح وأحاول مشاهدته من الداخل بقدر المستطاع .فأحضرت مرآة صغير ووضعتها أمام كسى ، ثم أمسكت بالشفرين الخارجين وفتحت باب كسى على آخره ، ورأيت أجزاء من داخل كسى لأول مرة ، رأيت التوءات اللحمية ، ورأيت عمق الفتحة فى كسى إلى الداخل ، رأيت الطريق إلى عمق كسى بعد فض هذا الغشاء البغيض غشاء البكارة . ثم أدخلت أصبعى فى كسى لأول مرة لكى أتحسسه كله من الداخل لدرجة أننى كنت ألمس وأتعرف على مناطق فى كسى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كنت أحس بهياجها أثناء عمل العادة السرية ،أو أثناء العلاقة الجنسية مع أختى لمياء. كنت فى قمة السعادة وأنا أتعرف على كسى من الداخل والمس مدى نعومته وحساسيته . ثم بدأت أحرك أصبعى بالداخل ببطىء ومع الإندماج زادت سرعة الحركة ، وشعرت بالهياج ، وشعرت بفتحة كسى بتوسع ،فأدخلت أصبعاً ثانياً ليساعد الأول فى الحركة والإثارة ، ثم أدخلت الأصبع الثالث أيضاً مع شدة الهياج حتى صار كسى ملتهب للغاية ، وظللت فى الحركة السريعة والقوية وأنا أتأوه بصوت خافت أه أه أه أه أه حتى وصلت لمرحلة الشبق وجبت ضهرى ونزل الماء من كسى . شعرت بإحساس مختلف بالنشوة الجنسية وأصابعى فى داخل كسى ،عنها بإثارتى بالحركة من الخارج فقط قبل الفتح . فعلاً شعور جديد ،وشعور رائع بالمتعة الجنسية بداخل الكس .طبعاً هذا لا يضاهى الشعور بنيك الزوبر فى الكس وقذف المنى فى داخله .فعلاً لا أحلى ولا أجمل من الغريزة الجنسية ،وحقاً هى الغريزة الأساسية والوحيدة والحقيقية فى تحقيق السعادة الدائمة
.
ومرت الأيام كنت فيها أمارس عادتى وأشبع غريزتى ، وكنت فى أثناء لعبى بداخل كسى أستخدم يد فرشاة الشعر المستديرة كزوبر بدلاً من أصابعى ، وأحياناً أصبع الموز أو الخيار . المهم أننى أتمتع بدخول أشياء فى كسى بعد فتحه
.
كما كنت أمارس الجنس مع أختى لمياء بكل شغف ، ولما عرفت أن كسى مفتوح ، إتهمتنى بالجنون ، ولكن لم تعرف من فتحنى إذ قلت لها أن رجلاً فتحنى بناء على رغبتى فى ذلك . وعرفت أننى أمارس الجنس مع أخرين من الرجال . ولكنها أعتبرت هذا سراً بينى وبينها وحافظت عليه
.
وفى مرات وحسب الظروف كنت التقى مع فاتحى ورجلى الأول أحمد ، وكان ينيكنى عدة مرات فى كل لقاء، وكنت أسعى بنفسى لإيجاد هذه الفرص لرغبتى فى ممارسة الجنس مع أحمد الذى أصبحت أعشقه بالفعل .وكان أغلب اللقاءت الجنسية مع أحمد تكون فى بيته عندما لا تكون لمياء فى البيت . ولقاءات أخرى فى حجرتى ببيتى ولكنها لقاءات سريعة وعلى الواقف نظراً لوجود لمياء معه عندنا .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فكنت أطلب منه أن أتحدث معه فى موضوع على إنفراد وندخل حجرتى ونغلق الباب ،وطبعاً كان أحمد ينيكنى بسرعة فى كسى . بالرغم أنها نياكة على الواقف وبسرعة إلا أنها كانت ممتعة أيضاً لأن مجرد دخول زوبره فى كسى كان شيئاً رائعاً
.
وفى الحقيقة لم أكن أكتفى بممارسة الجنس مع أحمد أو لمياء أو عمل عادتى السرية يومياً ، وأنما كنت أفكر بإحتياجى لممارسة الجنس مع آخرين من الرجال . كنت أريد فتح باب كسى لزوبر كل رجل . كنت أرغب فى حياة النياكة المستمرة مهما كلفنى الأمر من جهد ووقت . وبدأت أخطط لذلك وأسعى للتنفيذ ، وكان أول من فكرت فيه وسعيت نحوه هو أخى كمال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
كنت كثيراً أكلم أحمد على الموبايل وأشعره بحبى ورغبتى فيه وفى إحدى المرات سألته له (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان): أحمد أنت بتمارس الجنس مع لمياء كل يوم ؟ فقال : تقريباً وخصوصاً بالليل عندما نذهب للنوم . فقلت له : وهى تساعدك فى المتعة ؟ فقال : طبعاً فى تحب أمارس الجنس معها وتفرح جداً . فقلت له : يعنى أنت تتمتع معها . فقال : أيوه وأشعر بالسعادة معها وخصوصاً لما تكون عريانه خالص وملتصقة بى . فسألته : يعنى إيه لما تكون عريانه خالص ، هى لمياء بتنام بملابسها . فقال : أنت فاكرها مثلك يا لبنى . فقلت له : مثلى يعنى أيه؟ . فقال : أنا أعرف أنك تنامى عارية وبدون ملابس . فقلت له : وعرفت منين يا أحمد ؟ فقال : من لمياء نفسها ، وكمان أنا لاحظت أنك لا تلبسى السوتيانه ولا الكلوت خالص . فقلت له : فعلاً لا أحب هذه الملابس الداخلية التى أعتبرها قيود شديدة ، لكن لماذا قالت لك لمياء إنى أنام عارية.. فقال لى : كنت أطلب منها يوماً أن تخلع ملابسها وتنام عارية ، فهى تلبس السوتيانه والكلوت على طول ولا تخلعهما إلا عندما نمارس الحب والجنس وأقوم أنا بنفسى بخلع السوتيانه والكلوت منها . حتى أثناء وجودها فى البيت تلبس ملابسها الداخلية تحت الجلباب أو البيجاما أو قميص النوم . فقلت له : معقول يا أحمد دا الواحدة مننا متصدق تدخل البيت وتخلع عنها الملابس الداخلية على الأقل السوتيانه . فقال : ياريت يا لبنى تتكلمى معها وياريت تتعلم منك . فقلت له : يعنى أفهم من كلامك أنك عايز لمياء تكون عارية تحت ملابسها وهى معك فى البيت وتحبها عارية دائماً . فقال لى : طبعاً يا لبنى أحبها تكون عارية تماماً وبدون ملابس فى البيت ،وكفايه عليها لما تخرج تلبس ذى ما هى عايزه . نفسى تبقى مثلك يا لبنى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). فقلت له : يعنى أنت بتحب أكون عارية خالص فأنا لا ألبس شيئاً على الإطلاق فى البيت وبره البيت وأنا فى حجرتى أخلع حتى الملابس الخارجية وأبقى عارية خالص خالص . فقال : شىء رائع وجميل أن تكونى عارية خالص يا لبنى وياسلام لو لمياء تعمل مثلك راح أكون سعيد جداً جداً . فقلت له : سأتكلم معها بطريقتى وسأجعلها تحب أن تبقى عارية على طول من أجلك ومن أجلها أيضاً . بس عندى شرط . فقال : أشرطى يا لبنى أنا تحت أمرك .فقلت له : عايزاك يا أحمد تعمل لى خدمة خاصة محتاجه لها جداً جداً . فقال : أنا تحت أمرك عايزه إيه يا لبنى . فقلت له : سأقول لك فى الوقت المناسب فلا ينفع فى التليفون هذا الطلب . فقال : فى الوقت الذى تريدينى فيه ستجدينى ، أنت إنسانة جميلة وأحب خدمتك وتلبية إحتياجك . فقلت : أشكرك يا أحمد يا حبيبى وأنا لن أنسى لك هذا العمل أبداً
.
وفى إحدى المرات كنت عند لمياء فى بيتها ولم يكن أحمد موجوداً، فإنتهزت الفرصة لكى أتكلم معها بحرية . جلست على كنبة الأنتريه وكانت لمياء تجلس أمامى على الكرسى المقابل ، ويبدو أنها رأت كسى العارى وأنا أرفع رجلى على يد الكنبة كعادتى .لأنها قالت لى فوراً : هو أنت من غير كلوت يا لبنى .فقلت لها : ياسلام وأنت أول مرة تعرفى أو تكتشفى أننى لا ألبس الكلوت . قالت : أعرف أنك فى البيت لاتلبسى ملابسك الداخلية ، ولكن لم أعرف أنك تعملى كده وأنت بره ،معقول يا لبنى تنزلى من غير ملابسك الداخلية . فقلت لها : طبعاً معقول لأننى لا أحب الملابس الداخلية وأكرها جداً ، وأنا بأعتبرها قيود على جسمى ،ولايمكن ألبسها فى البيت أو بره البيت .فقالت لى : وتبقى عريانه كده (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).فقلت لها : أنت مستغربة أننى من غير الكلوت والسوتيانه ولا من جسمى العريان تحت ملابسى الخارجية . قالت : أنا لست مستغربة لكن مندهشة . فقلت لها فوراً : مندهشة !!! أنت عارفة كويس أننى أحب أن أكون عارية وأتمتع بجسمى العارى . ولا أنت لا تحبى أن تكونى عارية يا لمياء . فقالت وهى مضطربة : أحب بس . فقاطعتها بقولى : بس إيه يا لمياء هو فى أحلى من أن تكونى عارية وتشعرين بجمال جسمك وحلاوته بدون تلك القيود الرديئة الى إسمها الملابس . صدقينى قمة الإحساس بالجمال وأنت عارية تماماً . أنا أكلمك عن خبرة وإحساس صادق يا لمياء . شوفى أنت مثلاً لابسه السوتيانه والكلوت تحت ملابسك وأنت فى البيت .هل هذا وضع يرضيك ويرضى جمالك والإحساس به .بل هل هذا الوضع يرضى زوجك أحمد . أنت بتحرمى نفسك من متع كثيرة وسعادة لا حدود لها . ممكن أسألك سؤال وتجيبى عليه بصراحة وبدون كسوف أو زعل . قالت طبعا يا لبنى أنت أختى ولا يمكن أزعل منك أو أتكسف . قلت لها : أيوه أنا أختك الأصغر منك بس قلبى عليك وبحب تكونى فى أسعد حال ، وخبرتى شوية أكثر منك فى حكاية التعرى والمتعة . سؤالى من غير إحراج أنت بتعملى إيه مع أحمد ؟ ياترى بتخلعى ملابسك وأنت معه ولا إيه ؟ قالت ووجهها محمراً إذ لم تتوقع منى هذا السؤال : (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا طبعاً بأخلع ملابسى وأكون عريانه خالص لما نمارس الحب والغرام معاً بالليل . فقلت لها : بس كده . فقالت تقصدى إيه يا لبنى . قلت : أقصد أنك لا تتعرى إلا لما تمارسوا العلاقة الجنسية معاً .وعقول يا لبنى . طيب ياترى كل يوم بيحصل هذا الموضوع . قالت :لا طبعاً مش كل يوم . فقلت : وبقية الأيام يا لمياء بتعملى إيه
.
قالت : أعمل إيه يعنى . قلت طبعاً بتفضلى بملابسك الداخلية والخارجية . قالت : طبعاً . فقلت لها على الفور : طبعاً إيه يا أختى . أنت عروسة ولسه فى سنة أولى زواج . معقول هذا الكلام يا لمياء . قالت وهى مضطربة : لا أفهم تقصدى إيه يا لبنى. فقلت لها : يا لمياء يا حبيبتى أين المتعة اليومية ؟ أين الحب والغرام الدائم ؟ أين الحياة السعيدة المستمرة . معقول واحدة فى جمالك وحلاوتك ومتزوجة حديثاً ولا تعيشى الحب الكامل . معقول معك واحد مثل أحمد ولا تعرفى المتعة الدائمة ؟. فالت لى : وضحى كلامك يا لبنى . قلت لها : يا حبيبتى أين الأغراء و أين المتعة الجنسية وأين مفاتن أنوثتك التى تجذب الرجل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .فقالت : أنا بحب أحمد وهو يحبنى بشدة . فقلت لها : حلو قوى الحب الذى بينكما ،ولكن هذا الحب لازم يظهر فى كل المشاعر والأحاسيس بينكما . لازم الحب ينمو ويترعرع باللمسات بينكما . تفتكرى يا لمياء لما أحمد يشوفك دائماً بملابسك الداخلية والخارجية فى البيت أحسن ولا لما يشوفك عارية أمامه فى كل وقت . تفتكرى مشاعره وأحاسيسه الجنسية نحوك تظهر لما تكونى عارية أمامه ولا لما تكونى بملابسك . قاطعتنى بالقول : معقول هذا الكلام . فقلت لها : طبعاً يا حبيبتى وهذا هو الوضع الطبيعى فى حياتكما معاً . مثلاً لما أحمد يشوف بزازك ،ولا يشوف كسك وأنت عارية أمامه . ماذا يفعل ؟؟ ألا يحرك هذا المنظر الجميل مشاعره الجنسية ويثيره ، ويقوم يحضنك ويبوسك ويبوس بزازك ويمص حلمتك ويلعب فى كسك ثم ينيكك . أليس هذه متعة ما بعدها متعة يا لمياء . قالت لى ووجهها محمراً : طبعاً راح يذوب فىّ على طول ويعمل فىّ حاجات كثيرة أعرفها منه .قلت لها : هذا هو الكلام . مش تقولى بالليل لما نمارس الحب ومش كل يوم . يا لمياء ياحبيبتى الرجل مهما كان يحب المرأة التى تظهر وتقدم له كل مشاعرها ومفاتنها وإحنا نملك مفاتن تخلى الراجل يتجنن . ياسلام على البزاز والحلمات لما الراجل يرتبط بها ، وياسلام على الكسى لما يعشقه ويحتضتن أيره ، ياسلام على النيك وحلاوته وروعته ، ياسلام على الطيزلما تلاقى الذى يفهمها ويتعامل معها . ياسلام .. فقاطعتنى بقولها : كفايه يالبنى أنا هيجت حرام عليك يا أختى . فقمت من على الكنبة وإتجهت إليها وقمت بخلع ملابسها الخارجية والداخلية وأنا أقول لها : أخلعى يالمياء ملابسك كلها ، أنظرى إلى جمالك وأنت عارية . تعالى أمام المرآة وأنظرى جسمك الحلو الرقيق وأنت عارية خالص . وبالفعل أخذتها وهى عارية تماماً أمام المرآة لتنظر نفسها .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بل قمت وأنا خلفها بمسك بزازها وأخذت أفرك حلماتها وأبوسها من رقبتها . وهى مستسلمة لى وتتأوه . ثم نزلت بيدى على كسها وبدأت ألعب فيه ووجدته مبلولاً . وكنت أشعر أنها مبسوطة ومتمتعة . ثم أخذتها على السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وأخذت أبوسها فى كسها وهى تتأوه من جديد أه أه أه أه ثم قالت لى كفايه مش قادره يا لبنى . ولكنى كنت أزيد من سرعة تقبيل كسها ومصه . ثم خلعت ملابسى الخارجية وصرت عارية ونمت فوقها وصرنا نتبادل القبلات معاً ونتقلب فتصير فوقى وأنا تحتها ثم ـصير أنا فوقها وهى تحتى . وكنا نتأوه معاً بصوت مسموع . ثم قامت بتقبيل بزازى ومص حلماتى ونزلت عند كسى وبدأت تمص الشفران الخارجيان وتبوس ما بينهما وتدخل لسانها فى كسى . وفى وضع أخر أدخلت أنا أصبعى فى كسها وأحركه بشدة وهى تصرخ وتقول لى : قوى قوى . دخلى أصابعك كلها أه أه أه أه بسرعة أنا راح أجيب ضهرى أه أه يا لبنى بحبك أه أه . وبالفعل أدخلت ثلاثة أصابع لأن كسها وسع جداً ووصلت لمياء للشبق وأنا كمان . ثم نمت بجوارها وإحنا فى حالة إرهاق شديدة ... ثم بادرتها بالسؤال : ما رأيك يا لمياء فيما حدث الأن بيننا ؟؟؟ فقالت بلا تفكير أوتردد شىء رائع جداً لم أكن أتوقعه أبداً . فقلت لها : صدقينى أنا كمان أول مرة أمارس الحب والجنس مع إمرأة مثلى . فقالت بس أنا أختك .فقلت لها : صدقينى ما أحلى الجنس ومتعته مع نفسك ولا مع بنت ولا مع الرجل . فقالت لى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) : بس أعتقد أن المتعة الأكثر تكون مع الرجل . قلت طبعاً يا لمياء وأنت مجربة هذا مع أحمد . قالت : أيوه يالبنى أنا أتمتع مع أحمد بشدة . فقلت لها يبقى نظريتى صح يا أختى . فقالت : ونظرية التعرى وأن أكون عارية دائماً معه . قلت وأنا أضحك وفى غاية السرور : نعم يا حبيبتى لازم تكونى عارية طول الوقت . لازم تحبى وتعشقى جسمك العريان . لازم تهوسى أحمد بك وأنت فى غاية جمالك العارى . صدقينى راح تعيشى كل أيامك سعيدة ومتمتعة .قالت : أصدق كل ما تقوليه يا لبنى ومن الأن سوف أصير عارية وبدون ملابس على الإطلاق . سأسعى للمتعة الحقيقية بجسمى العارى ولحمى الظاهر لزوجى الحبيب . أشكرك يا لبنى أنك فتحتى عينىّ على حاجات لم أكن أتصورها .أشكرك يا أختى من كل قلبى . فقلت لها : أنا أختك وأريد مصلحتك وسعادتك . وأنا فرحانه قوى أنك أقنتعتى بأهمية أن تكونى عارية دائماً وأعتقد أنك فهمتى الأن لماذا لا أحب الملابس الداخلية وأحب حياتى العارية . قالت فهمت ولمست وشاهدت .فقلت لها : أنا كمان عايزة منك تحلقى شعر كسك. فقالت لى : شعر كسى خفيف . فقلت لها : أيوه لكن لما تحلقيه يظهر كسك أكثر وأحلى وأمتع وكمان يبقى ناعم وجميل ، هاتى يدك وحسسى على كسى شوفى ناعم إزاى . فقالت : أوكى. ثم أخذنا نبوس بعض من جديد وذهبنا للإستحمام معاً وإنتهزتها فرصة وحلقت لها شعر كسها وعانتها . وبعد ذلك لبست لمياء فستان وهى عارية بدون السوتيانه والكلوت . وجلسنا على الكنبة نشرب الشاى ، وقالت لى : لبنى ممكن أطلب منك حاجة . فقلت : طبعاً يا حبيبتى أطلبى حتى عنيى ّ. فقالت : ممكن نتقابل معاً ونمارس الجنس سوياً مثل اليوم ؟؟؟ فقلت وأنا أبتسم : طبعاً ممكن قوى ، واضح أنك تمتعتى يا لمياء .قالت: تمتعت قوى يالبنى وشعرت بالرغبة فى ممارسة الجنس على طول . فقلت لها : ياه لهذه الدرجة . عموماً أنا أكون سعيدة قوى معك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لمتعتك ومتعتى كمان .قالت اشكرك يا لبنى بس خلى هذا سر بينى وبينك . قلت : أكيد يا لمياء
.
وبعد وقت قليل جاء أحمد فرحب بى وجلس معنا . ثم قال للمياء : على فكرة أنا النهارده معنديش حاجة وفاضى ، تحبى نخرج نتفسح وتيجى معانا لبنى . فقلت له مباشرة : شكراً يا أحمد أنا عندى إرتباط بعد الظهر . عموماً خليك مع مراتك أفضل . ثم قالت لمياء : فى الحقيقة أنا لا أريد النزول وأبقى فى البيت مع بعض .ثم نظرت إلىّ مبتسمة . فقال أحمد : براحتك يا حبيبتى . قالت لمياء شكراً يا أحمد .تحب أعملك شاى وتشرب معنا . فقال لها : ممكن . وذهبت لمياء لعمل الشاى فقام أحمد وجلس بجوارى وقبلنى فى فمى بسرعة ويده على صدرى .ثم قال لى : وحشتينى يا لبنى مفاجأة جميلة أن أجدك عندنا . فقلت له : وأنت كمان وحشتينى قوى .على فكرة ألم تلاحظ شيئاً على لمياء .قال : لا غير أنها رفضت الفسحة وفضلت القاء فى البيت فقلت له : خلى بالك منها لما تيجى ودقق فيها قوى .فقال فى حاجة حصلت لها ؟ فقلت له : طبعاً ... وجاءت لمياء بالشاى لأحمد الذى كان ينظر إليها بتركيز شديد وهو يقول لها : ميرسى يا حبيبتى . ثم نظر إلىً مبتسماً ، فبادرتهما بالقول : لازم أقوم الأن . فقالت لمياء خليكى معانا النهارده . فقلت لها : شكراً مرة أخرى . وسلمت عليهما وعُدت إلى البيت
.
وفى البيت دخلت إلى حجرتى وخلعت ملابسى الخارجية وإرتميت على السرير وأنا أفكر بسعادة فيما حدث اليوم مع لمياء أختى ، وشعرت بالفرح من قلبى وأنا أقول لنفسى : برافو عليك يا لبنى عرفتى تخلى لمياء تبقى عارية مثلك ، وحققت لأحمد رغبته فى أن يراها دائماً عارية ، وهذا النجاح راح يسهل تحقيق رغبتى أن يفتحنى أحمد وينيكنى . ثم أمسكت بيدى اليمنى كسى ويدى اليسرى تمسك بزى الشمال وضحكت فرحة وأقول :وكمان مارست الجنس مع لمياء أختى أه من هذه المتعة الجديدة . أنا ولمياء ،وقريباً أقتحم عالم كمال أخى . ومين عارف يمكن نلتقى إحنا الثلاثة فى حفلة سكس رائعة
....
وبينما أنا أسرح فيما حدث وفى نفس الوقت أحسس على بزازى وحلماتى وكسى وأتمتع بجمال جسمى ، قمت بعمل العادة السرية لمزيد من السعادة الجنسية والمتعة الشخصية . ولم أكن أدرى أن الوقت يجرى فقد مضى أكثر من ثلاث ساعات وأنا فى هذه الحالة ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ولم يقطع علىّ الوقت سوى صوت الموبايل فكان أحمد زوج لمياء على التليفون ، فأخذته بسرعة أعرف أخباره بعد أحداث اليوم ودار بيننا هذا الحديث .قلت له : أهلاً يا أحمد . فقال لى : أهلا بك يا أحلى لبنى فى العالم .ضحكت وقلت له : بلاش بكش يا أحمد. فقال : أبدأً أنت فعلاً أحلى لبنى فى العالم . أنت عملتى معجزة فقلت : معجزة مرة واحدة . فقال: طبعاً أنت عملتى عمل رائع لا يمكن أنساه أبداً وجميلك هذا فوق رأسى . فقلت : لا تنسى لمياء أختى وأحب لها الخير وأتمنى لها السعادة معك . فقال : أكيد يا لبنى وهى فعلاً تستحق هذه السعادة فهى إنسانة رقيقة جداً وجميلة جداً . وأنت أظهرتى جمالها أكثر وأكثر . أنت جعلتى لمياء تتغير 180 درجة . معقول الذى حدث بهذه السرعة . أنت تأثيرك قوى جداً يا لبنى .فقلت له :أبداً يا أحمد . لمياء كان عندها إستعداد وكانت محتاجة فقط نوضح لها كيف تعيش سعيدة وتتمتع وأن تعرف أهمية أن تكون عارية من أجلها ومن أجلك ومن أجل سعادتكما معاً . فقال لى : كلامك رائع يا لبنى ويجعلنى أحبك أكثر وأعجب بك أكثر وأكثر . فقلت له : المهم أنت كمان ساعدها على الإستمرار يا أحمد ،وأشعرها دائماً برغبتك فيها فى كل وقت . فقال لى : أكيد يا لبنى . فقلت له : قل لى ماذا فعلت معها بعد ما تركتما لأطمئن فقط . فقال لى : بل من حقك تعرفى لأنك صاحبة هذا الإنجاز الرائع والبديع .طبعاً أنا لاحظت أنها عارية تحت الفستان الذى تلبسه لما أنت قلت لى ركز عليها .فلما جلست بجوارى قمت بتقبيلها فى فمها وأنا أضع يدى على صدرها من فوق الفستان ، ثم فى حركة إندهاش قلت لها هوأنت من غير سوتيانه ، فضحكت وقالت لى ومن غير كلوت كمان تحب تشوف ، ثم رفعت فستانها لكى أرى كسها العارى وتعجبت وفرحت وقلت لها وكمان حلقتى شعر كسك يا حبيبتى ، فقالت علشانك يا قمر . ثم قامت بخلع الفستان من عليها وصارت عريانه خالص، فأخذتها فى حضنى وصرت أبوسها فى كل جسمها جزء جزء .ثم خلعت أنا كمان ملابسى كلها وصرنا نحضن بعض بقوة ونتبادل القبلات الحارة ، وبعدين رحت .. فقاطعت أحمد وقلت له : كفاية يا أحمد أنت جعلتنى أهيج أه منك .فقال لى : يا لبنى أنت سر هذا التحول فى حياة لمياء لازم أكمل لك ماحدث .فقلت له : أنا هيجانه وكسى ولع نار أه منك أنت ولمياء ، أنا مش قادرة خلاص . فقال لى : أنت تستحقى كل الخير يا لبنى وأنا مقدر مشاعرك الأن ، أحب أن تفرحى وتسعدى ، أحب أن تتمتعى الأن ، عايز أبوسك أنت كمان ، عايز أبوس كل جزء فيك أنت كمان ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) عايز أمسك بزازك وأمص حلماتك ، عايز الحس كسك وطيزك .. فقاطعته بالقول : كفاية يا أحمد أنا هيجت خالص وكسى نزل الميه ، أنا كمان بحبك قوى ، بحبك يا أحمد ، أه أه أه ...أنا عايزه أشوفك ضرورى . فقال لى : وأنا كمان بحبك يا لبنى ، أنا سعيد بحبك لى وللمياء . سأحضر اليك فى الوقت الذى تريديه ، أنا فاكر شرطك بخدمة لك لما تتكلمى مع لمياء . وأنت أتكلمتى وغيرتى كل حاجة . فقلت له : كويس أنك فاكر الشرط وفعلاً أنا عايزاك علشان كده وراح نتفق على الميعاد مع بعض، المهم فين لمياء الأن وأنت معى كل هذه المدة . فقال لى : لمياء نائمة فإنتهزت الفرصة لأتكلم معك . فقلت له : نائمة برضه بقميص النوم . فقال لى : لا ماخلاص ، نائمة وهى عارية ، حتى هى قالت لى خلاص لن أرتدى ملابسى فى البيت وسأظل عريانه على طول . فقلت له : أنا سعيدة جداً جداً يا أحمد ، وأتمنى لكما كل خير وسعادة . فقال لى : أنا أكثر سعادة والبركة فيك ويمكن أقدر أرد لك جميلك الذى لا يمكن أنساه أبداً . فقلت له : لا جميل ولا حاجة .وأشكرك على الإتصال ،وأشوفك قريباً . فقال لى : وأنا منتظر طلبك منى لعلى أستطيع تحقيقه من أجلك يا أجمل لبنى فى الدنيا . ضحكت بصوت عالى وقلت له : قريب جداً سأطلب منك هذه الخدمة وأنا واثقة وعارفة أنك تستطيع أن تعملها وبكفاءة كمان . فقال لى : طيب أعطينى فكرة على المطلوب . فقلت له : بعدين يا حبيبى . أذهب الأن ونام بجوار مراتك الحلوة أحسن تقوم فلا تجدك بجانبها باى باى يا أحمد . فقال : باى يا أحلى لبنى . وأعطانى قبلة على التليفون . وبعد هذه المكالمة أخذت أبوس الموبايل ثم أمرره على صدرى وبزازى وبطنى وكسى ، كأنه يد أحمد التى تلتهم جسمى
.
مرت أيام (/ كنت أتقابل مع لمياء فى بيتنا وفى بيتها بالأكثر لكى نتكلم على علاقاتها الجنسية مع أحمد ،ونمارس الجنس معاً حتى نشبق ونتمتع سوياً ،وكنت أجدها فى كل مرة أكثر رغبة فى ممارسة الجنس ومحبة السكس بكل جوارحها .أما أنا فكان ينقصنى شىء هام فى حياتى الجنسية ، وكنت أشعر بالإحتياج الشديد لهذا الشىء الهام . وكل مرة أمارس الجنس مع لمياء ، أوتحكى لى عن ممارستها للجنس مع زوجها أحمد وعن الأوضاع الجنسية التى يقوما بها . كنت ألتهب وأحترق شوقاً أن أكون مثلها . كنت أريد وبرغبة جارفة فى فتح كسى وفى النياكة . كنت أتشوق بحرارة لنياكتى فى كسى الثائر والملتهب بداخله يطلب حقه فى المتعة الداخلية . كثيراً عندما كانت لمياء تحكى لى عن نياكة أحمد لها بأيره وقذفه للمنى فيها ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كنت أتخيل أنه كسى أنا ، وأتصور أحمد وهو ينيكنى مثل لمياء . زاد إشتياقى لأحمد . زاد أملى فى فتح كسى لكى أفعل ما أريد بعد ذلك . كنت أفكر كثيراً فى هذا الأمر الذى صار هو الفكرة الوحيدة التى تسيطر علىً.لم يكن شىء يشغلنى عن فكرة فتح كسى ونياكته . صرت أحلم بهذا اليوم الموعود يوم الفتح ويوم نياكتى أول مرة . كنت أهيج بشدة وأنا أفكر فى ذلك ،ومهما ألعب فى كسى وأمارس عادتى المحبوبة جداً ، لم أكن أشعر بالرضى الكامل لأننى ألعب من بره فقط . كنت أشعر بذلك عندما أدخل أصابعى فى كس لمياء . كنت أتحسس على كسها من الداخل وأتعرف عليه . ولكنى لا أستطيع عمل هذا فى كسى . كنت مثل المجنونة الهائجة
. وما زاد من أحساسى بذلك أننى كنت أتكلم مع أحمد كثيراً على التليفون ،وكان يساعدنى على الهياج والإثارة والمتعة الجنسية . ومرات أخرى كنت ألتقى به فى بيته وأجعله يحسس على جسمى كله بيده من فوق الفستان ومن تحته أيضاً .وعندمت يأتى فى بيتنا كنت أتركه يدخل حجرتى وأخلع له الفستان فأصير عارية أمامه ، وأجعله يمص حلماتى ويلعب فى كسى وبزازى وطيزى .كنت على نار وفى حالة صعبة للغاية .
ولكن كنت متحيرة فى أمرى بالرغم من شدة الإحساس والإحتياج لفتح كسى ونياكتى. كنت متحيرة بالرغم من كل الإثارة الجنسية فى اللقاءات التى تمت بينى وبين أحمد، أو حتى لقاءاتى مع لمياء أختى .. كانت الأيام تمر علىّ وأنا فى غاية الجنون والرغبة الجامحة والحيرة والتفكير الكثير من أجل فتح كسى .فكيف أطلب من أحمد أن يقوم بفتح كسى المتعطش لأيره أو زوبره الذى كنت أتخيله وهو يدخل فى كس لمياء . كنت أفكر وأسأل نفسى هل أكلم لمياء وأطلب منها فى حاجتى الشديدة أن ينيكنى أحمد وبالتالى يفتحنى؟ هل أطلب منها هذا وهى تشعر بجميلى عليها فى تحقيق رغباتها الجنسية ؟ كنت أفكر أن لمياء لما تعرف برغبتى هذه يمكن أن تساعدنى بقوة وتسمح لأحمد بنياكتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .بل يمكن أن تصبح هذه فرصة جديدة بعد ذلك لكى يمارس أحمد الجنس معى ومعها فى وقت واحد . نمارس الحب معاً نحن الثلاثة ونعيش أحلى أيامنا فى المتعة والسعادة الجنسية التى لا غنى عنها .... ولكنى كنت مترددة فى قبول هذه الفكرة الجنونية لسباب كثيرة ،منها حرصى على أن تظل علاقة لمياء بزوجها هى علاقة خاصة جداً ولا يشاركها أحد فى زوجها مع هذه العلاقة المتميزة على الأقل بالنسبة للمياء . وأيضاً لخوفى أن تظن لمياء أننى أريد زوجها منها . وخوفى لتشعر لمياء أن هذا باب أنفتح لأحمد لكى يمارس الجنس مع فتيات أخريات غيرها طالما سمحت له أن يمارس معى الحب والجنس . كنت خائفة أن أفقد متعتى فى اللقاءات الجنسية مع لمياء ، فهذه فرصة للمتعة وإشباع غريزتى الجنسية الأساسية فى حياتى
.
لذلك كنت أفكر فى فكرة أخرى وأفضلها وأميل إليها بقوة ،وهى أن أطلب مباشرة من أحمد أن يفتح كسى وينيكنى ونحن منفردين وبدون علم لمياء . ولكن هل يوافق أحمد؟
من ناحية أخرى كنت أنتظر الفرصة المناسبة لأطلب من أحمد أيفعل بى ما أريد ، وهذه الفرصة لازم تكون بعد إنتهائى من الدورة الشهريو وأدخل فترة الأمان لكى لا تحدث مشاكل أنا فى غنى عنها . كنت أنتظر على شوق ورغبة . كنت أنتظر بلهفة شديدة ، ولا يوجد فى عقلى ومشاعرى سوى هذه الفكرة وتلك الرغبة
.
وأخيراً جاءت الفرصة التى إنتظرتها طويلاً . جاءت الفرصة الثمينة لفتح كسى المشتاق وتحدث لى النياكة الأولى .... جاءت إلينا يوماً لوحدها ، وعرفنا منها أنها ستمكث عندنا طول النهار لأن أحمد مشغول اليوم كله ، وسيأتى فى المساء لأخذها
.
كنت أرقص فى داخلى وأضحك بصورة هستيرية لأننى وجدت الفرصة التى لابد أن أغتنمها بسرعة وبدون تردد .وخصوصاً أننى فى فترة الأمان الأن .. دخلت حجرتى وأغلقت الباب ، وإتصلت بالموبايل بأحمد ، وعرفت منه أنه سيأتى متأخراً فى المساء عندنا ليلأخذ لمياء . فقلت له : يعنى أنت مشغول خالص النهارده على طول . فقال تقريباً فبعد عملى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندى مشوار مقابلة مع بعض الناس بخصوص العمل .فقلت له : يعنى ما فيش ساعة واحدة فاضى فيها خالص . فقال لى : فى حاجة يا لبنى عايزه حاجة. فقلت له : أيوه يا أحمد أما عايزه نتقابل ضرورى النهارده علشان فى موضوع مهم جداً بالنسبة لى لا يحتمل التأجيل .فقال لى : موضوع إيه والنهارده بالذات . فقلت له : فاكر الطلب الذى كنت أريده منك وأبديت إستعداد تعمله علشانى . فقال لى : فاكر بس لازم النهارده . فقلت له : أيوه النهارده ضرورى ضرورى ، ولو بتحبنى أعطنى ساعة من وقتك النهاردة علشان خاطرى . فقال لى : أنا لا أستطيع أن أتأخر عليك أبداً وأنت عارفة معزتك وغلوتك عندى .ممكن أأخذ إذن و أحضر اليك فى البيت بعد ساعة .فقلت له : لا نتقابل بره البيت أحسن . فقال لى : ياه باين عليه موضوع مهم جداً وخطير قوى .فقلت له : جداً جداً. فقال لى : أوكى يالبنى تحبى نتقابل فين ؟ فقلت له : عندك فى بيتك . فقال مستغرباً : عندنا فى بيتنا . فقلت له : نعم عندك فى بيتك أضمن يا أحمد، ونكون لوحدنا خصوصاً أن لمياء عندنا فى البيت. فقال لى :موافق نتقابل به ساعة فى بيتى علشان خاطرك .فقلت له : اشكرك يا أحمد من قلبى ، بحبك . ثم أعطيته قبلة عبر التليفون
.
لبست ملابس الخروج المعتادة عليها وأحبها وهى الجيب والقمص بزراير فى الصدر،وطبعاً وضعت برفان ، وخرجت من حجرتى مستعدة للنزول.فلما رأتنى أمى قالت لى : على فين يالبنى . فقلت لها : مشوار صغير لمدة ساعتين وأحضر على طول .ثم نظرت إلى لمياء وقلت لها : مش راح أغيب ،سأحضر سريعاً ونقعد مع بعض براحتنا . فقالت لى لمياء : بس أوعى تتأخرى علشان أنا عايزاكى فى موضوع مهم خصوصاً أننى هنا لغاية الليل . فقلت لها : على طول
.
وخرجت مسرعة لأذهب إلى اللقاء الموعود . اللقاء الذى أشتاق إليه منذ فترة طويلة وكنت أسير فى الشارع بفرح كبير ومشاعر فياضة متأججة بالسرور والبهجة.كنت أفكر كيف أعرض الموضوع على أحمد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). كنت أرسم سيناريوهات فى عقلى لما يمكن أن يحدث فى بيت أحمد بعد ساعة .كنت أتساءل عن رد فعل أحمد عندما يعرف طلبى الذى إنتظره هو كثيراً . كنت أشعر أن هذه الساعة ستكون أهم وأخطر ساعة فى حياتى ، عليها كل مستقبلى وعليها تتوقف كل حياتى . أسئلة كثيرة وأفكار كثيرة كانت تدور فى عقلى وفكرى ومشاعر فى قلبى الذى كان يخفق بشدة .ولكننى كنت واثقى فى نفس الوقت من محبة أحمد لى ، ورغبته فى سعادتى ، وأنه سيكون أول رجل يقتحم كسى بزوبره ، وأول رجل يدخل حياتى من أهم وأحلى باب فى الدنيا كلها وهو باب كسى .... لم اشعر بالوقت حتى وصلت إلى العمارة التى تسكن فيها لمياء وأحمد ، وإتصلت به لكى أعرف هل وصل أم لا؟ فرد علىّ أنه وصل وفى الشقة ينتظرنى
.
صعدت سريعاً إلى الشقة ، ولما فتح لى الباب قال لى : أهلا بأحلى لبنى فى العالم .فأخذته بالأحضان والقبلات
... ثم جلسنا على الكنبة فى الصالون جنب بعض ،ونظرت له بعمق وإبتسامة واضحة وقلت له : أخيراً يا أحمد إنفردت بك وبقينا لوحدنا ، أنت وحشتنى قوى ومشتاقة إليك جداً.. فقام بلمس خدودى بيديه وهويقول لى : وأنت كمان وحشاينى جداً يا لبنى .. ثمإقترب منى جداً وبدأ يبوسنى فى فمى ، وأنا أبادله البوس بكل إشتياق وحب ورغبة. وكان البوس بكل هدوء ورقة ونعومة وسحر الغرام الملتهب ، وكان لسانى يلتقى مع لسانى وسط هذا البوس الرومانسى الرائع ،وظللنا على هذا الوضع لوقت طول بدون كلمة واحدة غير كلام الشفايف الذى هو أحلى كلام على رأى عبد الحليم حافظ... وفى نفس الوقت كانت يدى أحمد تحسس على بزتزى وحلماتى المنتفخة ، وكان يحسس ايضاً على أفخادى وكسى .وكنت أنا أحسس على أيره من فوق البنطلون بدون توقف .
وبعد ذلك بدأ أحمد يفك زراير قميصى ويخلعه عنى وأنا مستسلمة له . فصار صدرى كله عارياً ، فأخذ يبوس بزازى ويدعك فيها بيده ، ثم يمص ويلحس حلماتى البارزة ويشدها بفمه .ثم أدخل يده بين رجلىّ من تحت الجيب ،ويحسس على أفخادى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) حتى وصل إلى كسى والشفران ،وكنت أنا فى غاية الإندماج والإثارة.ثم قمت أنا بخلع قميصه وفانلته الداخلية ،ومنهما بدأت أفتح سوسة البنطلون والحزام ، وفى لحظة وقفنا سوياً لكى يخلع عنى الجيب ، فسقط على الأرض تحت رجلىّ ،وأنا قمت بإنزال بنطلونه وكلوته عنه ثم قام بنزعهما من رجليه ،وصار عارياً تماماً مثلى
.
وأخذنا نحضن بعض بقوة مع إستمرار البوس فى الفم التى كان لها طعم خاص ومتميز جداً، لأن تلامس جسمى بجسمه وإحنا عريانين يعطى إحساس مختلف ، فتلامس بزازى وحلماتى مع صدره والإحتكاك به ، إلى جانب إحتكاك زوبره بفخدى وكسى يجعل هذا الإحساس المختلف شديد الإثارة وشديد الرغبة فى اللمسات الجنسية وحركتها، وهذا يظهر بوضوح فى البوسة .فالبوسة وإحنا عريانين مختلفة تماماً عنها وإحنا بالملابس .أه ما أحلى وما أجمل هذه القبلات وهذه اللمسات مع الوضع عارياً وبلا أية قيود تحول دون هذه المتعة بهذه الأحاسيس الجياشة بالغرام والحب والرغبة الجنسية الفائقة .كان أحمد يبوسنى فى كل جزء من جسمى من صدرى وبزازى ينزل إلى بطنى ،ثم يعود إلى فمى وصدرى من جديد ، وبعد ذلك نزل إلى أفخادى يبوسها ويلحسها حتى وصل إلى كسى الهائج . كنت أشعر بكل بوسه ولحسة فى جسمى الذى أصبح نار وكله هائج وينبض ، ولكن عند كسى لما بدأ أحمد يبوسه ويلحسة بكل رقة ونعومة ، ثم يمص الشفران الخارجيان ويشفطهما ، أه من هذا الشعور الذى كنا أحس به ، أه من الهياج الرهيب الذىتملكنى فى داخلى ، أه من لمساته فى كسى الذى زاد هياجه جداً وكنت أشعر بهذا الهياج الشديد
.
كان يبوس ويلحس كسى من بره مع مص الشفرين ،وفى نفس الوقت كانت يده اليسرى عند فتحة كسى يحركها للداخل بكل لمسة بسيطة وهادئة وبطيئة .أما يده اليمنى فكان يمسك بها ببزازى ويعصرها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويقوم بتحريك حلماتى فى حركة دائرية. بينما أنا كنت أمسك زوبره وأحسس على كيس خصيته .كان هذا الوضع ممتع ومثير للغاية . هذا الوضع جعلنى أقول له : أه يا أحمد أنا بحبك قوى ، أنا مشتاقة إليك جداً . فقال لى : وأنا كمان بحبك قوى يا لبنى ، وكنت أتمنى أبوسك فى كل جزء من جسمك البديع الجميل . فقلت له : كنت عايز تبوس بس يا حبيبى . فقال لى : أه منك يالبنى .فقلت له : فاكر يا أحمد الشرط والطلب بتوعى . فقال لى : طبعاً فاكر الشرط ، ولكن لا أعرف طلبك الذى أنتظره على شوق . فقلت له : تقدر عليه ، أنا طلبى غالى جداً . فقال لى : مهما كان طلبك غالى يا لبنى أعمله لك. فأخذته بشدة فى حضنى فالتصق صدرى بصدره ولمس زوبره كسى ،وقلت له : مهما كان . فقال بكل ثقة مهما كان . فقلت له : أنا عايزاك يا أحمد تفتح كسى وتنيكنى بزوبرك لتكون أنت أول رجل يدخل فىّ ، وكمان تنزل المنى بتاعك وتكبه فى داخل كسى المتعطش والظمآن خالص . هذا طلبى يا حبيبى الذى أريده وهذه رغبتى التى أشتاق إليها بكل جوارحى ومشاعرى ، وأنت الذى ستحققه لى . فقال لى : معقول يا لبنى عايزانى أنا أفتح كسك وأنيكك . فقلت له : إيه صعب عليك أملا تريد . فقال لى مقاطعاً وبسرعة : أبدأً يا حبيبتى بس . فقاطعته وقلت له : بس إيه خائف من لمياء . فقال لى : أبداً بس كانت مفاجأة لى ، خصوصاً أننى كم تمنيت فى داخلى أن أنيكك وكنت أفكر فيك حتى قبل الزواج من لمياء . فقلت له : يعنى كنت بتحبنى أنا وتريدنى قبل لمياء . فقال : أنا عرفت لمياء قبلك وأحببتها بالفعل ، ومازلت أحبها ، ولكنى لما رأيتك بعد إرتباطى بلمياء ،كنت معجب بك وبجسمك وكنت أتمنى أمارس الجنس معك .فقلت له : يعنى ليس صعباً الأن أن تفتحنى وتنيكنى بناء على طلبى ،وكمان تحقق أمنيتك . فقال لى : بس أنا خائف عليك بالرغم من رغبتى فيك، لأنك راح تفقدى عذرويتك وينفض غشاء بكارتك، وبعدين لما تتزوجى راح تبقى مشكلة ،غير أننى خائف أحسن تحملى منى لما أكب المنى فى كسك (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)، صحيح أنا أحبك وأرغبك وأريدك ، ولكن أخاف عليك أيضاً ، وأريد أن أحافظ عليك ، غير أنك أخت لمياء مراتى وحبيبتى .. فضحكت بصوت عالى وقلت له : لا تخف يا أحمد يا حبيبى فأنا الأن فى فترة الأمان بعد الدورة الشهرية ما إنتهت فلن يحث حمل على الإطلاق . أما حكاية فض غشاء البكارة وفقد العذراوية فهذا شىء أعتبره تخلف وعادت قديمة بالية لا تناسب الحياة اليوم فى عصرنا، لابد من الحرية الحقيقية بعيداً عن القيود التى وضعت تحت إسم الشرف والعرض وغيره . أما حكاية الزواج سيبك منها ليست فى فكرى ولا على بالى . إطمئن يا حبيبى . أنا أحب وأرغب وأريد فتح كسى ، فأنا أحب الجنس جداً وأعشقه بجنون ، وفتح كسى ضرورة لى قوى قوى .وأنا كان ممكن أفتح كسى بنفسى فى ثانية ،ولكننى أردت أن يفتحه لى رجلاً لتكون متعة الفتح حقيقية ، وأعيش هذه اللحظة الهامة فى حياتى .وأنا أحب أن تكون أنت هذا الرجل يا أحمد . لوبتحبنى فعلاً ، وتريد سعادتى أفتحنى يا أحمد.علشان خاطرى أفتحنى يا حبيبى ، أفتح كسى بزوبرك ليكون أول زوبر يمسنى ويدخل فىّ ، ويروى عطش كسى بميته الحلوة .ثم أخذت أبوس أحمد فى فمه عدة مرات متلاحقة ،وبعدين أمسكت بزوبره وولمسته بكسى وأنا أعود وأقول له : نيكنى يا أحمد .نيكنى يا حبيبى . نيكنى بزوبرك .دخل زوبرك فى كسى . وأقولها بالإنجليزى
fuck me ، فاك مى .فاك مى .فاك مى ..فضحك أحمد وقال لى : حلوة قوى فاك مى . خلاص يا حبيبتى فاك فاك ، تعالى معى .. فقام وحملنى على زراعيه ، ودخل بى حجرة النوم ، ووضعنى على السرير على ظهرى . ثم أخذ من الدولاب بعض المناديل الورقية ،وجاء ونام بجوارى وبدأ يبوسنى فى فمى بكل رومانسية ، وهو يفرك فى بزازى ويحرك حلماتىويشدها ،وكنت أنا أبادله البوس بكل شوق ولهفة ويدى تمسك فى زوبره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وتفركه وبطرف أصبعى كنت العب فى فتحة زوبره ،وعقلى كله مشغول بالنياكة .بعد ذلك بدأ يبوسنى فى بطنى وأفخادى ورجلىّ حتى أصابع أجلى كان يبوسها ويمصها ، وقليلاً قليلاً يصعد بالبوس واللحس إلى أفخادى من جديد حتى وصل إلى عانتى وكسى ، وظل يبوس ويلحس كثيراً فى كسى من بره . ثم نام فوقى وهو مستمر فى البوس واللحس لكل جزء من جسمى . كنت أشعر بالهياج والدفء ،واشعر بزوبره المنتصب فوقى عند العانة وكسى . وكانت بزازى وحلماتى المنتفخة تلتصق تماماً بصدره .ثم نزل عند رجلىّ وباعد بينهما ،وأصبح هو بينهما عند كسى وبدأ يبوسنى فى كسى من جديد ،ويمص الشفران الخارجيان ،ثم يلحس فتحة كسى وخصوصاً عند بظرى المنتفخ . ثم يدخل لسانه فى كسى ويمصه .وكنت أشعر بشدة الهياج الجنسى الإثارة الرهيبة ، وأحس بماء ينزل من كسى وهو يلحسه . كنت أتأوه أه أه أه أه أه ،ويدى تشد حلماتى وتضغط على بزازى . ثم قام أحمد بثنى رجلىّ وهما متباعدين ومفتوحين على الآخر ، وأمسك بزوبره المنتصب ويلمس به كسى ، ويداعب به الشفران ، ويفرك به على بظرى بشدة . ثم وضع رأس زوبره فى فتحة كسى الذى وسع قوى من الهياج والإثارة ،وبدأ يدفعه إلى داخل كسى ببطىء وواحدة واحدة ثم يسحبه قليلاً بدون أن يترك كسى ،ثم يدخله مرة أخرى ،وهكذا عدة مرات بكل هدوء. وكنت أنا أكتم صراخى وتأوهى بالرغم من المتعة التى أشعر بها مع حركة زوبره فى كسى . ثم قام بدفعه بقوة فى أعماق كسى ، وشعرت فى لحظتها بألم فى كسى ،فعرفت أها لحظة فض غشاء بكارتى . وشعرت بأحمد وهو يدفع زوبره إلى عمق كسى حتى أصبح كله فى داخلى . ورأيته يمسك بمناديل الورق ويمسح به كسى ،فأدركت أنه بعض الدماء نزلت بعد فض الغشاء .ولكنه لم يتوقف عن الحركة بزوبره فى داخل كسى . ومع ألمى وتأوهى ، تمالكت نفسى وقلت له : نزل دم كتير يا أحمد . فقال : قليل منه لا تقلقى شىء طبيعى يا لبنى ... وظل يحرك زوبره بسرعة أكثر فأكثر فى كسى الملتهب يحركه دفعاً وسحباً ، دخولاً وخروجاً ، وأنا أقول له : جامد يا أحمد ، جامد قوى ، كمان أه أه أه كمان جامد ، أه أه أه أه بسرعة ، بحبك ، أه أه أه يلا بسرعة مش قادره ، أه أه أه بحبك نيكنى نيكنى نيكنى أه أه أه أه . وكان هو لا يتوقف عن الدفع والسحب بكل قوته ،حتى سمعته هوأيضاً يتأوه بصوت عالى أه أه أه أه ، فعرفت أنه على وشك قذف المنى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) من زوبره الهائج فى داخلى . فقلت له : نزل وكب فى كسى ولا تخرج . أقذف بداخلى ، أسقينى من ماء زوبرك ، أروى عطش كسى الظمآن لهذا الماء . أفرغه كله لأخر نقطة فى أعماقى . أه أه أه أه .وشعرت بالشبق وجبت ضهرى فى نفس الوقت الذى يكب فيه أحمد المنى من زوبره . شعرت أنه كالماء الساخن فى داخل كسى ، شعرت بفيضان الماء بداخل كسى منه ومنى . إختلط ماء زوبره بماء كسى .أه أه أه ما أحلى وما أجمل هذا الشعور الجديد فى حياتى ، شعور مختلف تماماً عن ما يحدث فى العادة السرية . هذا شىء لا مثيل له ، إحساس فوق الوصف ، حتى إحساس الشبق الجنسى مختلف ، متعة لا تقاس ،ونشوة لا توصف .شعرت بأفضل شىء فى حياتى ، أحسست بأهم غريزة فى حياتى ،بل هى الغريزة الأساسية ... وبعد أن كب أحمد المنى نام على صدرى وهو منهك القوى ، وكان زوبره مازال فى كسى ولكنه فقد إنتصابه وإرتخى .ثم رفع أحمد رأسه ليبوسنى فى فمى ثم بزازى وحلماتى ،ويرجع لفمى مرة أخرى وأنا مستسلمة له على الآخر .ثم قال لى : مبسوطه يا لبنى أنا فتحتك وأصبحت أول رجل ينيكك أنا بحبك قوى . فقلت له وأنا فى سعادة بالغة : وأنا بحبك وسعيدة جداَ أنك الرجل الأول فى حياتى الأن الذى منحنى الحرية والسعادة . أشكرك يا أحمد يا حبيبى على فتح كسى بزوبرك الرائع ، زوبرك هو أول من دخل كسى وتعانق معه . أول مرة أعيش لحظة الأحضان الجنسية وفعلها وتأثيرها بين كسى وزوبرك . أه من الروعة والجمال والمتعة والنشوة عندما التقى الحبيبان معاً كسى وزوبرك ، أه من هذا الإحساس الجنسى الفائق أن يكون زوبرك فى داخل كسى وفى نياكة مثيرة تفوق الوصف . أحبك يا أحمد ولا يمكن أنسى لك هذا العطاء طول حياتى ... ثم نام أحمد بجوارى على ظهره ،وطلب منى النوم فوقه . ففعلت ذلك ،وأثناء قيامى عليه شاهدت المناديل الورقية وبها الدم الذى نزل من كسى . فقلت له وأنا نائمة فوقه : أنا شايفه أن الدم الذى نزل من كسى قليل يا أحمد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). فقال لى : أيوه يا لبنى لأن غشاء البكارة عندك كان رقيقاً وليس غليظاً ، وأنا لم أجد صعوبة فى فض الغشاء ، وأتمنى الألم كان خفيف عليك ساعتها . فقلت له : أنا شعرة به مثل وخزة فى داخل كسى وألم خفيف ، بس كان شىء رائع منك والطريقة الهادئة لما دخلت زوبرك فى كسى ووأفضيت الغشاء وبعدين الحركة المثيرة الرائعة والممتعة داخل كسى لغاية ما قذفت المنى . أه من اللحظة الجميلة التى جعلتنى أعشها وأذوق طعمها الحلو،وأنا لا يمكن أنسى لك هذا العطاء المتميز . فأنت الأن رجلى الأول وفاتحى الذى منحنى الحرية التى كنت أتمناها وأرغبها بشدة ... ثم أخذت أبوسه فى فمه وهو يبادلنى البوس بكل رقة ونعومة .. وأنا كنت أفكر أثناء البوس فى رغبتى فى تقبيل زوبر أحمد لأنه أول زوبر يدخل فى كسى .فقمت بسحب جسمى إلى أسفل حتى وصلت إلى زوبره ، ثم أمسكته بيدى وبدأت أفركه وأبوسه وأمصه ،وكمان الحس وأمص كيس خصيته ، وكنت أشعر ببداية هياج من جديد فى جسمى وكسى ، ولاحظت أن زوبر أحمد بدأ ينتصب ويشد ، ومع سرعتى فى مصى زاد إنتصابه وأصبح قوياً وشعرت بهياج أحمد الذى قال لى : تعالى يا لبنى أقعدى علىّ ودخلى زوبرى فى كسك لكى أنيكك مرة ثانية، وبالفعل جلست فوقه وأدخلت زوبره فى كسى فدخل بسهولة وبسرعة .ثم بدأت فى الحركة صعوداً وهبوطاً لمزيد من الأحتكاك بين زوبره وكسى الهائج .وفى نفس الوقت كان أحمد يلامس بزازى وحلماتى . ومع الحركة واللمسات زاد هياجى وشعرت بنار فى داخل كسى ،ولكنها نار لاتحرق أنها نار المتعة والشهوة واللذة . حتى أحمد كان يهيج ويتأوه أه أه أه ،وشعرت أنه على وشك أن يقذف بماء زوبره فىّ. فقلت له : أه يا حبيبى هات ماءك وأروينى ،أه يا أحمد كب فى كسى العاشق ، أقذف معى أنا خلاص راح أشبق وأنزل مائى ، أه أه أه أه . وما هى إلا ووجدت أحمد يقذف المنى من زوبره وأنا أفرزت ماء ، أه على المتعة، أه على الحلاوة ، أه على الجمال الفائق . ووجدت ماء كسى مختلطاً بماء زوبره يسيل من كسى . أه على هذا الشعور ،وهذا الإحساس البديع . شىء يفوق الخيال والوصف .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. ثم إرتميت على صدره وأنا منهمكة وأقول له : بحبك بحبك بحبك ..وهو يبادلنى القول : وأنا بحبك بحبك بحبك . ثم عُدنا نبوس بعض من جديد فى تلاحم بين جسمى وجسمه ،وفى إلتصاق بين صدرى وصدره ،وفى تداخل بين كسى وزوبره ..
لقد دهمنا الوقت ولم نشعر به فكنا نمارس الحب والجنس لنحو ساعتين . فقمنا وإغتسلنا سوياً ولبسنا ملابسنا . ثم قال لى أحمد : مبسوطة يا لبنى .فقلت له : مبسوطة وسعيدة جداً جداً يا أحمد ،ولا أعرف كيف أشكرك يا حبيبى . فقال لى :يا لبنى أنت عارفة غلاوتك عندى ومحبتى لك ، ولايمكن أتأخر عنك أبداً مهما يكون . وأعتقد أنك شعرت بمشاعرى هذه نحوك ، وأنا يا لبنى عندى طلبين أرجوهما منك . فقلت له: أطلب يا حبيبى ، يا رجلى الأول ويا فاتحنى . فضحك وقال لى : لآ أريد أن تعرف لمياء أننى فاتحتك ومارست معك الجنس .. فقلت له : أكيد يا أحمد وهذا سيكوت سراً بيننا أنا وأنت فقط . وإيه الطلب الثانى ..فقال لى : أتمنى أن تسمحى أن نمارس الجنس معاً مع كل فرصة ممكنة ،لأننى لن أحتمل البُعد عنك بعد الآن ، فأنا عشقتك وعشقت جسمك الجميل ،وعشقت كسك الرائع ، غير أنك رائعة للغاية فى ممارسة الحب والجنس بكل أحاسيسك ومشاعرك الفياضة . فقلت له : أكيد يا حبيبى لأننى كنت سأطلب منك هذا الطلب فى أن نستمر فى هذه العلاقة الخاصة الجميلة فلا تحرمنى منك ولازم ننتهز كل فرصة لكى نلتقى معاً ، ويحتضن كسى زوبرك ،وتفعل بى كل ما تشاء وكل ما ترغب . أنا صرت ملكاً لك يا أحمد وحقك أن تمارس معى الحب والجنس ، ومن حقك أن تجدنى معك فى أى وقت وأى مكان . من الآن أنا أسيرتك وعشيقتك يا أحمد
... ثم أخذنا بعض بالأحضان والقبلات ،وإنصرفنا من البيت . ذهب أحمد إلى مواعيدة، وأنا عدت للبيت سعيدة جداًً لتحقيق أمنيتى المنشودة.. وفى الطريق كنت أفكرو أقول لنفسى: ياسلام يا لبنى خلاص(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) راح تعيشى الجنس بحريتك ، راح تتغير كثيراً حياتك مع رغباتك الجنسية ، خلاص غريزتك الجنسية الأساسية سيكون لها أولوية فى حياتك ، وكل الذى أشتاق إليه وأريده سيتم ويتحقق بعد عبور أصعب شىء وهو فتح كسى . يا ترى كيف سيتمتع كسى من الأن ؟؟ كيف سيتعامل كسى المفتوح مع رغباته وإشتياقاته وشهواته وميوله ؟؟ يا ترى ماهى الطلبات الجديدة لكسى ؟؟ وكيف أتممها له؟؟ ياترى ممن سينكنى غير أحمد فاتحى الحبيب؟؟ زوبر من سيدخل إلى أعماق كسى ويقذف بماءه فىّ ؟؟ ... أفكار وتساؤلات كانت تدور فى ذهنى وأعماقى ووجدانى ، حتى أننى شعرت بأن كسى هايج ويسيل منه ماء لمجرد هذه الأفكار التى تواردنى وأنا أسير فى الطريق . أه منك يا كسى ، أه منك يا كسى وأنت هائج، أه منك يا كسى فى رغباتك وشهواتك ، أه من هذه الغريزة الجنسية الأساسية والهامة والمتميزة فى حياتى .
وصلت إلى البيت ، وكنت أشعر بالحاجة لكى أعيش ما حدث معى اليوم ،وأتذكر كل شىء حدث مع أحمد ، فى كل حركة ولمسة وبوسة ولحسة ومص ،حتى لحظات الفتح لكسى ، ونياكتى الأولى بعد الفتح العظيم ، ونياكنى الثانية . كنت فى حاجة لأكون لوحدى وأجدد هذه الصور الجميلة التى عشتها اليوم ، كنت فى حاجة أكون لوحدى لأحفر فى عقلى وذهنى ووجدانى أجمل صورة لأجمل لحظة ، وهى لحظة فتح كسى ونياكته ، وأسجل فى جسمى هذا الحدث الغالى والفريد والفائق
.
دخلت حجرتى وخلعت القميص والجيب ، ووقفت أمام المرآة وأنظر لنفسى وأنا عارية ، أنظر إلى بزازى وأحسس عليها ، أنظر إلى حلماتى وأحركها بأصابعى ،
أنظر إلى كسى بشغف وأتأمله فأجده مختلفاً عن صورته الأولى . وجال فى فكرى خاطراً أن أرى كسى المفتوح وأحاول مشاهدته من الداخل بقدر المستطاع .فأحضرت مرآة صغير ووضعتها أمام كسى ، ثم أمسكت بالشفرين الخارجين وفتحت باب كسى على آخره ، ورأيت أجزاء من داخل كسى لأول مرة ، رأيت التوءات اللحمية ، ورأيت عمق الفتحة فى كسى إلى الداخل ، رأيت الطريق إلى عمق كسى بعد فض هذا الغشاء البغيض غشاء البكارة . ثم أدخلت أصبعى فى كسى لأول مرة لكى أتحسسه كله من الداخل لدرجة أننى كنت ألمس وأتعرف على مناطق فى كسى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كنت أحس بهياجها أثناء عمل العادة السرية ،أو أثناء العلاقة الجنسية مع أختى لمياء. كنت فى قمة السعادة وأنا أتعرف على كسى من الداخل والمس مدى نعومته وحساسيته . ثم بدأت أحرك أصبعى بالداخل ببطىء ومع الإندماج زادت سرعة الحركة ، وشعرت بالهياج ، وشعرت بفتحة كسى بتوسع ،فأدخلت أصبعاً ثانياً ليساعد الأول فى الحركة والإثارة ، ثم أدخلت الأصبع الثالث أيضاً مع شدة الهياج حتى صار كسى ملتهب للغاية ، وظللت فى الحركة السريعة والقوية وأنا أتأوه بصوت خافت أه أه أه أه أه حتى وصلت لمرحلة الشبق وجبت ضهرى ونزل الماء من كسى . شعرت بإحساس مختلف بالنشوة الجنسية وأصابعى فى داخل كسى ،عنها بإثارتى بالحركة من الخارج فقط قبل الفتح . فعلاً شعور جديد ،وشعور رائع بالمتعة الجنسية بداخل الكس .طبعاً هذا لا يضاهى الشعور بنيك الزوبر فى الكس وقذف المنى فى داخله .فعلاً لا أحلى ولا أجمل من الغريزة الجنسية ،وحقاً هى الغريزة الأساسية والوحيدة والحقيقية فى تحقيق السعادة الدائمة
.
ومرت الأيام كنت فيها أمارس عادتى وأشبع غريزتى ، وكنت فى أثناء لعبى بداخل كسى أستخدم يد فرشاة الشعر المستديرة كزوبر بدلاً من أصابعى ، وأحياناً أصبع الموز أو الخيار . المهم أننى أتمتع بدخول أشياء فى كسى بعد فتحه
.
كما كنت أمارس الجنس مع أختى لمياء بكل شغف ، ولما عرفت أن كسى مفتوح ، إتهمتنى بالجنون ، ولكن لم تعرف من فتحنى إذ قلت لها أن رجلاً فتحنى بناء على رغبتى فى ذلك . وعرفت أننى أمارس الجنس مع أخرين من الرجال . ولكنها أعتبرت هذا سراً بينى وبينها وحافظت عليه
.
وفى مرات وحسب الظروف كنت التقى مع فاتحى ورجلى الأول أحمد ، وكان ينيكنى عدة مرات فى كل لقاء، وكنت أسعى بنفسى لإيجاد هذه الفرص لرغبتى فى ممارسة الجنس مع أحمد الذى أصبحت أعشقه بالفعل .وكان أغلب اللقاءت الجنسية مع أحمد تكون فى بيته عندما لا تكون لمياء فى البيت . ولقاءات أخرى فى حجرتى ببيتى ولكنها لقاءات سريعة وعلى الواقف نظراً لوجود لمياء معه عندنا .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فكنت أطلب منه أن أتحدث معه فى موضوع على إنفراد وندخل حجرتى ونغلق الباب ،وطبعاً كان أحمد ينيكنى بسرعة فى كسى . بالرغم أنها نياكة على الواقف وبسرعة إلا أنها كانت ممتعة أيضاً لأن مجرد دخول زوبره فى كسى كان شيئاً رائعاً
.
وفى الحقيقة لم أكن أكتفى بممارسة الجنس مع أحمد أو لمياء أو عمل عادتى السرية يومياً ، وأنما كنت أفكر بإحتياجى لممارسة الجنس مع آخرين من الرجال . كنت أريد فتح باب كسى لزوبر كل رجل . كنت أرغب فى حياة النياكة المستمرة مهما كلفنى الأمر من جهد ووقت . وبدأت أخطط لذلك وأسعى للتنفيذ ، وكان أول من فكرت فيه وسعيت نحوه هو أخى كمال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!