في سن المراهقة و لما بلغت و بديت انزل اللبن من زبي و بديت اعيش حياتي الجنسية الجميلة بكل عنف و متعة كنت سنة أخيرة متوسط و عندي غرفة لحالي و آخذ راحتي في البيت على الآخر لأن الغرفة في الطابق الأول ، اول شيء لفت إنتباهي هو أني لما أعمل العادة السرية ما كنت أشبع لكن لما أعملها و أنا العب بطيزي و احكها و ادخل اصباعي بين فلقاتي الاقي راحة و شهوة عارمة حتى أني كنت انازع و اصرخ مرات من اللذة . كان عندي إبن خالتي فؤاد ساكن في قرية ريفية و رسب في الدراسة سنة أخيرة و ما قبلوه يعيد السنة فإضطر يعيدها عندنا بواسطة والدي المدير ، فؤاد أكبر مني بسنة لكن جسمة ضخم شوي لأنه بدوي حر . سكن معايا في الغرفة و هذا ما أحبط كل خططي الجنسية و ما عدت الاقي راحتي في الغرفة إلا في نهاية السبوع لما يروح لبيتهم مع أنه كان يروح مرة أو مرتين فقط في الشهر ، كنت مضطر كلما اشتهيت العادة السرية أروح للحمام أعملها و أعمل حالي استحم و هذا كذلك غير حياتي لأني كنت كلما لعبت بطيزي و جسمي كله صابون أدخل أصباعي في طيزي و الاقي لذة لا توصف حتى انزل لكن الحقيقة الصابون كان يحرقني في طيزي ههههه خاصة لما أنتهي من الحمام . مرة في الليل سمعت فؤاد ينازع فشكيت انه يعمل العادة السرية و لما شعلت الضوء جنبي لقيته كله عرق و لما سالته قالي مافي شيء نام نام ؟ كنا نام جنب بعض لكن سريرين منفصلين بيناتنا كوميدينا . لما تعودت عليه و اصبحنا اصدقاء و خاصة ان حكايانه في الريف كلها مغامرات كان يحكيلي على الجنس بصفة خاصة و اللواط عندهم منتشر بكثرة و يغريني لما يقولي نكت فلان و فلان و عملت في فلان و فلان ، كان زبي يقوم و هو لما يحكي يدخل يده في زبه يحك زبه و هو يحكي و كنت أشوف ملامح زبه الكبير من فوق الشورت أو البوكسر ، كنت أشوف نظراته لجسمي خاصة أني لما تعودت عليه كنت انزع ملابسي امامه و ابقى بالكلسون و اغير امامه و هو كمان ، فكان يلفحني بنظرة شهوة و ياكلني يعينيه خاصة انه متعود على اللواط . مرة من المرات كان نهاية الاسبوع و اهلي راحوا زيارة و بقينا لحالنا في الليل نايمين جنب بعض نحكي و ندردش و زبي قايم من حكاياته المشوقة انتبه و قالي نلعب لعبة جميلة كنت العبها مع اصدقائي ؟ قلت له أيش هي اللعبة ؟ قالي لعبة تحدي و الرابح يفوز بكل شيء . وافقت لكن لما شرح لي اللعبة خفت . قالي ننزع ثيابنا و نشوف مين فينا يستحمل زب الثاني و اتحداك أنك تقدر تدخل زبك في طيزي ؟ أنا خفت و اندهشت لكنه بدأ ينعتني بالخواف و الجبان و طلب منب اجرب أنا الأول ، والكل يعرف التحدي في سن المراهقة . المهم هو قال لي أنت جرب و لو قدرت دخل زبك في طيزي أنا ما راح المسك و انت الرابح و تقدر تكمل و تجيبعم في طيزي لو عجبك الحال ( الظاهر كان متعود يتناك كمان هههه ) بعد اصرار قبلت و قلت أنا اجرب و اكيد راح ادخل زبي و أخرص فؤاد . أخذ وضعية ال4 كأنه متعود و عجبني شكل طيزه الكبيرة لكن زبه يخوف كان متدلي بين فخاذة هههه ، أنا قلت له لازمني زيت ولا صابون ولا شيء مرطب ؟ قال لي جيب شامبو احسن و لو شامبو أطفال رضع أحس لأنه ما يحرق جوا ، استغربت كلامه كأنه محترف نييك و خاصة اني أعرف أن الصابون يحرق و سبق و جربته ههههه بالصدفة لقيت قارورة شامبو رضع لأخي الصغير كان يستحم بيها ، جبتها بسرعة و حطيت على زبي و على طيزه و بيدت احاول أدخل زبي لكنه الخبيث قافل طيزه بشدة كأنه مفتاح هههههه كلما ضربت زبي زلق و طلع لفوق او نزل تحت و لمس زبه ، حوالي 5 دقاءق و أنا أحاول لكن عبث و من شدة الحك بديت احس بلذة في زبي نسيت الإدخال و بديت افرشي في طيزه و هو يقولي يلا دخل شو مستني ، المهم لما شافني ما قدرت أدخل زبي حاول النهوض و انا مسكته من فخذه و خصره و قلت له ارجوك خليك شوي ، ممكن عرف أني رايح أجيب شهوتي ، هو انتقل من وضعية ال4 و نام على بطنه و هذا عجبني و زبي يدخل بين فلقاته بقوة حتى جبت شهوتي و قذفت المني بين فلقاته و لصقت فيه و انا انازع أححح أسسس ، هو تظاهر بالإندهاش قالي ما تفاعمنا أنك تنيكني من فوق ؟ قلت له غصب عني انت جبرتني . المهم مسحت زبي و جاء دوره و انا درت وضعية الكلب على 4 فوق السرير و هو حط رجليه في الارض و كان واقف و زبه في مستوى طيزي تماما و حط الشامبو على زبه بدا يحكه على طيزي ، كان رأس زبه كبير و خفت يدخل و قررت أغلق طيزي بكل قوة ، فرشى طيزي بزبه مدة 3 دقائق و كل ما يفرشيني يزيد زبه صلابة ، بعدين بدأ يحك طيزي بصباعه و لعلمك الصبع مو مثل الزب رقيق و قاسي و هيك دخلي اصباعه في طيزي . قلت له ما تفاهمنا دخلي صبعك ؟ قال لي كل واحد منا طريقته ، المهم قعد يدخل اصباعه و يخرج و أنا كل فكري أنه لما يحط زبه اقفل طيزي ، لكن هو كان يطري في طيزي و أنا مو داري بالحيلة ، لما حط راس زبه في طيزي فقلت طيزي بسرعة و شدة لكن أول ما دفع زبه بقوة دخل الراس في طيزي فصرخت أحححح أأييييييي خرج خرج فؤاد زبك لا تنيكني ارجوك ؟ ضغط زيه في شوي حتى وصل للنصف و وقف و كان الم شديد و طيزي تتقطع كأنه دخل فيا سكين ، بعدين واصل ادخال زبه حتى وصل للبيضات و أنا فتحت فمي على الآخر من الوجع و ما كنت اقول غير أعععع أعععععع ما قدرت أتكلم ، لما دخل فيا زبه قالي رايح أكمل حسب الاتفاق ، قلت له ما خلاص فتحني و اتهنيت شو باقي تكمل ؟ قالي اجيب شوهوتي فيك مثل ما انت جبتها فيا ؟ وافقت على مضض خلاص ناكني و انفتحت ليش العناد و المكابرة . طلبت منه يزيد يحط شامبو حتى يسهل النييك و ما يوجعني و بدأ ينيكني بعنف و لما ضرب فيا زبه ارتميت على السرير فرايح ساحبني من حوضي و جايبني عنده ثم ضرب فيا هذاك الزب الغليظ حسيت طيزي تتقطع و هو ينيكني حاول يخفف عني الألم فوضع يده في زبي يحك فيه و يعصر بيضاتي المنتفخين و هنا شعرت بشيء غريب و لذة في زبي و طيزي ، زبي وقف بقوة و كلما أخرج زبه من طيزي اشعر بالجوع و كأن شيء ناقصني حتى أني مرة لما أخرج زبه من طيزي مسكته بيدي و رجعته و هو عرف أني حبيت النيك بهذا التصرف ، ناكني مدة 10 دقائقق فقط و بدأ زبه يقذف المني و اللبن الساحن في بططني و كان أول لبن ينزل في بطني و شعور جديد جميل جدا و زبه يرتخي في طيزي و يتحول لرخو هههه و طيزي تقفل عليه ، انا نزلت من غير ما أشعر حتى لقيت يدي كلها مني مع أني سبق و نزلت بين فلقاته ، سحب زبه و شفته متدلي أحمر منتفخ يشهي للمص . لما خلصنا قال لي عجبتك اللعبة ، هزيت راسي مثل القحبة يعني نعم لكن المفاجأة السارة لما ارتحنا حوالي نصف الساعة لقيته ماسك زبي يمصه و يلعب بيه و قالي حتى ما تقول نكتك و استمتعت بيك و خلاص انت كمان لازم تنيكني ؟ أنا من غباوتي قلت له ما قدرت أدخل زبي من قبل ؟ ضحك و قالي أنا ما خليتك بس الحين جرب و شوف ، كان زبي 14 سم و هو زبه 16 او 17سم ، أول ما حطيت زبي في فتحة طيزه حسيت رجع للخلف كأنه مشتاق للزب ، ممكن يكونوا ينيكوه في قريتهم ، لكن طيزه حمراء نقية ، دخلت زبي بسهولة كأن طيزه سحباته و هو صرخ أحححح أيييييييي زاد شهاني للنيك و ضربت فيه زبي للبيضات و طول نييك حتى تعبت و عرقت من كل جهة و بعدين نزلت اللبن قطرات فقط مو كثير هههه و هو ماسك بزازه بيد و زبه بيد ثانية و عينيه مغمضبن مثل القحبة تماما ، منظر غريب و يشهي للنيك . خلصنا نييك و رحنا للحمام غسنا و تحممنا لكن طيزي كانت توجعني شوي و لما حاول ينيكني في الحمام ما خليته و قلت له الأيام جاية فؤاد خليني ارتاح شوي . مضينا السنة هذيك كلها نييك و جنس و كانا متزوجين مع بعض و نمص لبعض و لما يكون البيت فاضي نروح للحمام نيك هناك ، هو كان متعود لأنه كان يقبلني من فمي لما ينيكني و علمني كل انواع النييك حتى أدمنت عليه . القصة عندها 5 سنوات لكن لساتنا كل ما جاء عندنا او انا رحت عندهم نعمل جولة نييك هههههههه . نهاية القصة برواية حبيب الزين .