انا فتاة في الخامسة والعشرون من عمري واسمي غصون و قصتي بدأت عندما كنت في سن السابعة عشرة من العمر وذلك عندا كنت اذهب الى المدرسة في كل يوم اجد وردة أو قطع الشوكولا على درج البيناية وكنت استظرف ما أجد في طريقي. وفي احدى المرات وجدت رسالة مع الوردة المعتادة وانتابني الفضول أن أفتح هذه الرسالة وأقرأ محتواها. وعندما وصلت الى المدرسة لم أستطيع الصبر وفتحت الرسالة في اثناء الفرصة وكما توقعت كانت رسالة غرامية من شاب كنت أتوقع منذ البداية أنه هو من يرسل الأزهار يوميا. وكان في الرسالة يعبر عن حقيقة مشاعره تجاهي واتجاه جمالي ويخبرني كم هو متيم بي وأنه لم يعد يطيق الصبر أكثر من ذلك. وفجأة اتت زميلتي تغريد ورأتني أقرأ شيء ما أخفيته عندما رأيتها. فعرفت أنها رسالة غرامية من شاب وقالت لي يا مسكينة أنا صار لي ثلاث سنوات على علاقة مع شاب وانت ما زلت تخفي رسالة غرامية فسمحت لها بقرائة الرسالة وقالت لي بعد أن قرأتها لا تترددي يا غصون انها فرصتك أن تتعرفي على عالم آخر. وفعلا في نهاية ذلك اليوم وجدت أيمن وهو اسم حبيبي واقفا في بهو البيناية ومعه باقة زهور وقال لي هذه هدية حبك لي وأنه سوف يسعدني الى درجة لن أتوقعها. ومع مرور الأيام قويت علاقتنا الى درجة انني لم اعد احتمل فكرة حياتي بدون ايمن وكان ايمن يعلم ذلك. وفي أحد الأيام قال لي أيمن أن اهله ذهبوا الى اقربائهم في مدينة اخرى ليشاركوا في زفاف هناك وانه لوحده هناك, وبسرعة وبدون تردد أعلنت موافقتي لمشروعه لأنني كنت أمنى منذ زمن ان يطلب من هذا الطلب وقال لي انا انتظرك بعد الساعة الواحدة لكي نطمأن أن أهلي قد نامو. وعند الساعة الواحدة وبعد انتظار طويل نزلت الى شقة أيمن وكنت قبل وقت سابق من ذلك اليوم قد نزعت كل الشعر من المناطق الحساسة في جسمي لكي يسعد ايمن بذلك. وعندا دخلت وجدت أيمن قد اشعل الشموع وقال لي انه لم يعد يطيق فكرة مرور الوقت بدوني وبدأنا بالرقص سويا وكان يدغدغني بكلماته وحركات يده هندما كان يمر بها خلف اذني ويمررها احيانا على نهديي ويحاول أن يضغط بزبه على كسي ونحن نرقص وكنت قد لبست ثوبا خفيفا جدا ومغري جنسيا كان قد اهداني اياه في ما مضى و بدأ يمصمص لي شفتاي وأنا أكاد احترق واحس به ايضا يكاد ينفجر من شدة شبقه وعندها قال لي: غصون انت اجمل امرأة في العالم ولا أكاد أصدق اني لوحدي معك وسكت عنما قال ذلك ثم رفع لي رأسي بيده وقال سأتزوجك ولكن عندما تخرج من الجامعة وعنها رقص قلبي من الفرح واحسست ان ايمن زوجي بالفعل وتملكتني رغبة شديدة بالنيك من ايمن. وقلت له وانا ايضا مغرمة بك ولم يدعني اكمل كلامي وانهار علي بالقبلات في كل مكان في جسمي وحت وصل الى كسي وبدأ يقبله من فوق السليب فقلت له ارجوك انزعه وقبل كسي من تحت وفورا بدا يأكل كسي وكان أيضا ينزع لباسه وهو يقوم بعملية اللحس وطلع زبه وكان ضخما جدا ولم اتمالك نفسي الا ان انهرت عليه بدأت بالقبلات وكان ضخما جدا لدرجة اني لم استطع ان ادخله في فمي ثم بدأيفرش به كسي وقال لي غصون اخاف ان افتحك من الأمام اريد أن ادخله من الخلف فأومأت له بالموافقة ثم قلبت لآخذ وضعية الحصان ورفعت طيزي الى فوق وبدأ هو بشم م}خرتي ولحس ثقب طيزي وهو يقول ما جمل طيزك يا بنت الحرام وبدأ يداعب طيزي بزه وفرش لي و حاول الضغط لكن ثقب طيزي كان صغيرا جدا ولم أحتمل زبه أن يدخل في طيزي فقال لي سأحضر بحض المطري ودهن به رأس زبه ودلًك ثقي طيزي به وبدا بأيلاجه قليلا قليلا فدخل رأسه وكنت أحس يألم شديد مع نشوة لم أكن أتوقع لها مثيل وبدأ يضغط الى أن دخل زبه كاملا في طيزي بدأ يدخل ويخرج الى ان ارتعشت رعشتي الجنسية الأولى في حياتي بدأ أيمن ينقبض ويسرع من حركاته في النيك وهو يقول انه بحاجة لطيزي منذ زمن بعيد واجيرا انزل منيه في طيزي وكان ساخنا جدا لم استطع الا ان ارتعش رعشة اخرى. وبعد استراحة قصيرة ذهبنا للحمام واثناء الحمام قلت لأيمن اني لم أكن أتوقع أن زبه بهذه اللذة وبعد الحمام بدأ أيمن يقبلني وهو يقول لي حبيبتي اريد ان افعلها مرة اخرى فسلمت له نفسي و قمت بالنوم على بطني ووقفت على ركبتي وبدأ يدعك طيزي طيزي بيديه وقال في لحظة جنونية لك انا بعشق طيزك وهو يشتم ثقب طيزي وهو يقول ما اجمل طيزك ثقبه زهر ونيكه لذيذ وهو يلحس ثقب طيزي وبدا يفرش ثقب طيزي بزبه وكان يريد ان يضع المطري فقلت له ارجوك اوغله في طيزي بدون كريم وفعلا بدأ بدفع زبه داخل طيزي ونا احس ان طيزي ليس مني واخيرا دخل زبه كاملا في طيزي وانا احس ن سوف اتقطع من جراء زبه وارتعشت رعشة اخرى واخبرني ان طيزي لها جما غير عادي وهو يقول طيزك رائعة مو طبيعية لك ان بموت مشان شوف طيزك هالطرية الناعمة لك ان بموت واراد ان يفرغ فقلت له اريده في فمي ومنذ ذلك اليوم وانا مدمنة على نيك الطيز حتى بعد ان تزجت عودت زوجي ان ينيكني من طيزي كل اسبوع