هذه القصه منقوله بس عجبتني قوي وحابب اعرضها عليكم واخد رائيكم فيها
انا وزوجى والزب الصناعى وتبادل الادوار
ترددت كثيرا قبل الكتابة لكم نظرا لحساسية الموضوع. وأرجو أن يتسع صدركم لمشكلتي.
أنا زوجة وأم لثلاثة أبناء أكبرهم في التاسعة. تزوجت من 10 سنوات وزوجي يكبرني بأعوام قليلة. أحب زوجي كثيرا فهو إنسان عطوف ومحب لزوجته ولبيته كما أنه متدين إلى درجة كبيرة. ونحن نعيش حياة مستقرة كما أننا نمارس الحب ونستمتع به ونحاول التجديد دائما. ولكن مع مشاكل الأبناء قل حماسنا خلال العامين السابقين أصبحت الممارسة مرة واحدة في الأسبوع.
وخلال زيارة لنا لدولة أوروبية ومن باب الفضول وحب الاستطلاع دخلت مع زوجي إلى حد المحال التي تبيع أدوات لممارسة الجنس. لكننا أحسسنا بالحرج الشديد وخرجنا مسرعين. والحقيقة أني شعرت بالإثارة الشديدة من رؤية هذه الأدوات التي كنت أسمع عنها من صديقاتي ورأيتها في بعض الأفلام خلال فترة المراهقة. ولم أستطع أن أصرف تفكيري عنها.
وبإلحاح منى وافق زوجي على أن نشترى أحد هذه الأدوات بعد أن أقنعته أنها تساعدنا على التجديد وكسر الملل. وهي عبارة عن نموذج مطاطي بنفس شكل وحجم العضو الذكرى. وتبين لنا فيما بعد أنه مخصص للسحاقيات حيث أنه مجهز لكي ترتديه المرأة وتمارس به دور الرجل.
وكنا نستعمله خلال المداعبات كما أرجو المعذرة في القول أني مارست أحد خيالاتي الجنسية وهي أن أمارس الحب من الأمام (بواسطة زوجي) ومن الخلف (بواسطة النموذج) في وقت واحد وزادت رغبتي كثيرا وأصبحت أرغب في الممارسة بشكل أكثر.
وحيث أنى أعرف من بداية زواجنا أنه يثار كثيرا من لمسي لفتحة شرجه وأحيانا كنت أقوم خلال فترة المداعبة بإدخال إصبعي لإثارته. قمت في أحد المرات ومن باب الهزار بارتداء النموذج وداعبت به زوجي من الخلف قائلة أنه أما آن الأوان أن يجرب شيء أكبر من إصبعي. ووجدته لم يمانع بل ويستسلم لذلك وقمت بممارسة دور الرجل بالكامل بما فيه من حركات وحتى كلمات تصف ما أفعله به بينما كان هو الطرف السلبي المتلقي والمستمع بذلك برغم شعوره بالألم ويعبر عن ذلك بكلمات تصف متعته حتى وصل إلى الإنزال.
والشيء الغريب أنى وصلت أيضا إلى ذروة النشوة أثناء هذه الممارسة ربما لاحتكاك قاعدة النموذج بالأماكن الحساسة من جسمي أو للإحساس الجديد كطرف إيجابي وليس سلبي. وقد كررنا هذه الممارسة عدة مرات أغلبها بطلب من زوجي و أحيانا بمبادرة منى وفي كل مرة نصل الى ذروة المتعة.
وسؤالي هو هل هناك أي مشكلة فيما نفعل؟.. علما بأننا نمارس الحب بشكل طبيعي في أغلب المرات ولا نقوم بتبادل الأدوار سوى مرات قليلة لا تزيد عن مرة كل شهر أو أكثر ونحن نسعد ونستمتع بما نفعل بل ونجدد ونبتكر فيه. ولا يؤثر ذلك على احترامي زوجي ومحبتي له.
انا وزوجى والزب الصناعى وتبادل الادوار
ترددت كثيرا قبل الكتابة لكم نظرا لحساسية الموضوع. وأرجو أن يتسع صدركم لمشكلتي.
أنا زوجة وأم لثلاثة أبناء أكبرهم في التاسعة. تزوجت من 10 سنوات وزوجي يكبرني بأعوام قليلة. أحب زوجي كثيرا فهو إنسان عطوف ومحب لزوجته ولبيته كما أنه متدين إلى درجة كبيرة. ونحن نعيش حياة مستقرة كما أننا نمارس الحب ونستمتع به ونحاول التجديد دائما. ولكن مع مشاكل الأبناء قل حماسنا خلال العامين السابقين أصبحت الممارسة مرة واحدة في الأسبوع.
وخلال زيارة لنا لدولة أوروبية ومن باب الفضول وحب الاستطلاع دخلت مع زوجي إلى حد المحال التي تبيع أدوات لممارسة الجنس. لكننا أحسسنا بالحرج الشديد وخرجنا مسرعين. والحقيقة أني شعرت بالإثارة الشديدة من رؤية هذه الأدوات التي كنت أسمع عنها من صديقاتي ورأيتها في بعض الأفلام خلال فترة المراهقة. ولم أستطع أن أصرف تفكيري عنها.
وبإلحاح منى وافق زوجي على أن نشترى أحد هذه الأدوات بعد أن أقنعته أنها تساعدنا على التجديد وكسر الملل. وهي عبارة عن نموذج مطاطي بنفس شكل وحجم العضو الذكرى. وتبين لنا فيما بعد أنه مخصص للسحاقيات حيث أنه مجهز لكي ترتديه المرأة وتمارس به دور الرجل.
وكنا نستعمله خلال المداعبات كما أرجو المعذرة في القول أني مارست أحد خيالاتي الجنسية وهي أن أمارس الحب من الأمام (بواسطة زوجي) ومن الخلف (بواسطة النموذج) في وقت واحد وزادت رغبتي كثيرا وأصبحت أرغب في الممارسة بشكل أكثر.
وحيث أنى أعرف من بداية زواجنا أنه يثار كثيرا من لمسي لفتحة شرجه وأحيانا كنت أقوم خلال فترة المداعبة بإدخال إصبعي لإثارته. قمت في أحد المرات ومن باب الهزار بارتداء النموذج وداعبت به زوجي من الخلف قائلة أنه أما آن الأوان أن يجرب شيء أكبر من إصبعي. ووجدته لم يمانع بل ويستسلم لذلك وقمت بممارسة دور الرجل بالكامل بما فيه من حركات وحتى كلمات تصف ما أفعله به بينما كان هو الطرف السلبي المتلقي والمستمع بذلك برغم شعوره بالألم ويعبر عن ذلك بكلمات تصف متعته حتى وصل إلى الإنزال.
والشيء الغريب أنى وصلت أيضا إلى ذروة النشوة أثناء هذه الممارسة ربما لاحتكاك قاعدة النموذج بالأماكن الحساسة من جسمي أو للإحساس الجديد كطرف إيجابي وليس سلبي. وقد كررنا هذه الممارسة عدة مرات أغلبها بطلب من زوجي و أحيانا بمبادرة منى وفي كل مرة نصل الى ذروة المتعة.
وسؤالي هو هل هناك أي مشكلة فيما نفعل؟.. علما بأننا نمارس الحب بشكل طبيعي في أغلب المرات ولا نقوم بتبادل الأدوار سوى مرات قليلة لا تزيد عن مرة كل شهر أو أكثر ونحن نسعد ونستمتع بما نفعل بل ونجدد ونبتكر فيه. ولا يؤثر ذلك على احترامي زوجي ومحبتي له.