بعد أن حكيت لكم ما حدث مع مدرسى بدأ شعورى بالميل للنياكه كالإدمان بعد أتلهغ للزحمه والوقوف أمام الشباب فى الفرن فى أى مكان مزدحم وفى إحدى المرات أثناء وجودى فى الفرن وكان صباحا كان طابور زحمه جدا وأنا كان همى أى زب يلمس طيزى إلى أن وقفت أمام شاب كان فتيا عضلات ومتين ولاصق فى من الخلف وأنا أعمل إنى متضايق يا كابتن خف شويه قال ما انت شايف الزحمه متضايق سيب الطابور وأنا مصدقت لقيت واحد ما يعرفنيش وينيكنى وخلاص المهم حسيت إنه مهذب آسف واسنمر الحال زانفنى خالص وزبه بدأ ينتصب لأن طيزى مغريه ولا طيز أى بنت وأحس بموافقتى على ما يفعل بطيزى وهمس فى أذنى إنت روعه طيزك هوستنى إبتسمت وقلتله ملكك بدأ يمسك بمؤخرتى ويمرر صوابعه بحركات مثيره على خرم طيزى لما دوخنى وبدأ يمسك زبه ويحركه لأعلى ولأسفل بين فلقتى وأنا أفتح له رجلى ليصل إلى ما أتمنى المكان صعب فيه أكثر من ذلك وصلنا أمام الفرن وأخذنا الخبز ومشينا مع بعض وتعرفنا على بعض وكان من قريه جنبنا وطلب منى أن أزوره فى بيته لمشاهدة أفلام سكس عربى جديده ذهببت له فى الميعاجد وكان العاشره مساءا رنيت الجرس ففتح لى وقلت له إنت وحدك قال طيعا ما كنتش أقدر أتفرج على حاجه وأبويا موجود راحوا عند خالتى بنتها بتولد عند الدكتور وشكلهم مش جايين دلوقت وشربنا عصير جوافه وبدأ تشغيل الفيديو وكان فيلم عربى خطير هيجنى وخلص الفيلم ووضع فيلم تانى شباب مع بعضه بينيكوا بعض وكان رهيب قال إيه رأيك أنيكك زى كده رحت رميت نفسى عليه وطلبت منه أشوف زبه كان أحمر من الجزره وطويل شويه مسكته بإيدى وقعدت أمص فيه ولا بتوع أفلام السكس لما دوبته وجابهم على فمى من الخارج قلت له إنت سريع لبقذف قال لأ دا أنت اللى سخن خالص وفعدنا نهزر مع بعض ونتسلى بلب ونتكلم على الجنس وكنت ماسك زبه ألعبله فيه وهو فالى إنت زى البنت وطيزك حلوه كنت هاتجننى عند الفرن قلتله أنا معاك وطبزى مفتوحه لك دخلت الحمام وغسلت طيزى كتبر بالصابون وطلعت له نيمنى على الكرسى الفوتيه وطيزت للخلف وهو بدأيلعب بصوابعه على طيزى وأنا أه أح ولح طيزى بلسانه دزب نة خالص ووضع لعابه على خرم طيزى وبدأ يفرش لى بزبه على طيزى وأنا ممحون خالص وبأتلوى زى البنت وبدأ يزيد من ضغط زبه على طيزى وأنا مفنس على الآخر وبأساعده وأدفع بطيزى للخلف مع تفريشه ودفع طيزى للخلف دخل زبه جوه طيزى وبدأ الدخول والطلوع والركوب والبعبصه وأنا مش قادر أوصف شعورى من المحنه وطلب منى النوب بوضعيه الكلب فنمت وناكنى نيكه إحتراف وكان بيضربنى بكفه على طيزى مع دخول زبه فى طيزى وضربه بالكف كان منتهة اللذه إلى أن قال أنا هاجيبهم قلت له برد نار طيزى هاتهم جوايا إملانى وأفرغ كمية مهوله وصلت إلى أعماق طيزى .ومازلنا على علاقه ببعض للآن بالرغم من أنى أكبر منه إلى أننى بطيزى اللينه المربربه أصبحت مبتغاه .