هذه القصه على لسان صديق لى ارجو ان تنال اعجابكم (منذ فترة طويلة وانا اشتهيها لكن منذ اسابيع قليلة تعرفت على احد لأشخاص وهوى يشتهي امه كثيرا وبعد ان صرفت نظري عنها عادت شهوتي اليها لكن بشكل مجنون واعتقد ان السبب في شهوتي لها انني وانا صغير رأيتها في مناظر لم انساها حتى اموت لاول كنت صغيرا ولا يوجد احد في المنزل وهى تريد لاستحمام فادخلتني معها الى الحمام وفي تلك لأيام رأيتها عارية لكنني لا اعرف ماذا يحصل لكنني اذكر ذاك المنظر كأنه اليوم وبعدها المنظر الثاني اننا كنا عند بعض لأصحاب ونمت في احد الغرف وذهب ابي والرجل وبدأت المرأة وبناتها في ازالة شعر امي عن جسدها وانا لم اكن نائيما ورثيت الكثير من جسدها وصوتها كان يسري في جسمي وبعدها رئيته عارية عندما اخروجوها الى ارض الديار وبدءو يحممونها وهي عارية تماما وكان شعو غريب لأن فقط اعرف ان اوصفه ولأن سوف احكي لكم ماذا جرى معي في عمر 17 سنة كان ابي مسا فرا في احدى الدول العربية نحن بيتنا صغير هو مؤلف من 3 غرف فقط واحدة لأمي وابي وغرفة استقبال وغرفة جلوس انام فيها انا واختي وفي احد ايام الصيف كانت امي تتمد على السرير فاذهبت واستلقيت خلفها وبعد ثواني قليلة لصقت جسمي بجسمها فأصبح ايري على طيزها ولثواني معدودة استرخت وكادت ان تستسلم للمحن لكن لا اعرف ماذا حص لفجأة نهضت فورا من السرير ولم تعد وانا كان زبي انفجر وبعد حوالي يو مين كررت الحادثة نفسها معها استسلمت قليلا للمحن لكن قامت ونهضت ومن حينها ومن ذاك الوقت عرفت امي اني اريد ان اشتهيها و اصبحت لا تبدل ملابسها امامي الا اذا كانت مجبرة ومرة لأيام والى ان اصبح عمري لأن 23 سنة وهنا كانت شهوتي لها عارمة وكنت احلم ان امارس معها الجنس واصبحت اتقصد ان اريها جسدي وانا عاري وعندما كانت تنام معي في الغرفة كنت اتعمد ان اضع افلام جنسية وكنت اعلي الصوت لكي تسمع وكنت متأكد انها تسمع وتشاهد وتعرف انني امارس العادة السرية وانا انظر الى فخديها الرائعين وكانت لا تحرك ساكنا ولا تتكلم معي في الموضوع مما زاد محني عليها وكل ما سنحت لي الفرصة ادخل الى الغرفة وهي تبدل ملابسها او اتقصد ان اريها زبي وكانت علاقتنا عادية كأي ام مع ابنها الى ان جاء ذاك اليوم وكنت في غرفتها أمثل انني نائم وكانت هي خارجة من الحمام وكنت انا اراقبها عندما رائيتها عارية تماما وانتابني شعور جميل وبدأت ارتجف وزبي كان سوف ينفجر من كثر الأنتصاب لأنني منذ فترة طويلة لم أراها عارية وبا الرغم من ان امي كان عمرها 47 سنة لكن صدقوني لديها جسم ابيض رائع وصدرها كبير وطيزها مفتولة فتل و اعتقد امي انها تهتم كثيرا بنظافة جسدها لأنني لم ارها ولا مرة ان شعر جسمها طويل وبعد ذلك المنظر اتخذت قرارا بأنه يجب ان امارس معها الجنس بأي طريقة ومهما كلفني لأمر وقررت ان أغتصبها وكنت واثق انها لن تتكلم لأن شخصيتها ضعيفة جدا و خصوصا معي انا وبعد يو مين با الزبط سافرت اختي الى لبنان مع خالتي لقضاء اجازة وحضور زفاف احد لأقارب وابي كما ذكرت مسافر دخلت الى المنزل ولم يكن سواها هناك كانت تلبس بنطال اسود وكنزة عادية لكن لا اعرف ما الذي حصل لي في ذاك الوقت في رأسي افكار كثيرة ان كل مرأة بحاجة للجنس وامي في النهاية أمرأة واقتربت نحوها وبكل جرأة ومن الخلف غمرتها واصبح زبي على طيزها وبدأت اهزها بشدة وزبي كان يحف بيطيزها صدقا لا اعرف لم تستغرق معي العملية من كثرة هيجاني سوى ثواني معدودة وكان قد جاء ضهري على ثيابي وخرجت من المنزل فورا وثيابي مبلولة با السائل المنوي وانا ارتجف واتذكر الذي حدث وكنت لا اعرف ردت فعلها لأنني خرجت ولا اعرف ماذا سو اقول عندما اعود وبعد حوالي خمسة ساعات عدت الى المنزل وكنت هائجا دخلت لم اتكلم ولا كلمة وهي لم تتكلم فازادت محني وكانت تلبس قميص نوم ازرق اللون مغري مع انه طويل ذهبت اى الغرفة الثانية ونزعت ملابس عني ما عداسروالي الداخلي وذهبت لعندها وعاودت اغتصابها ورفعت قميصها الى لاعلى و اخرجت زبي وكنت اول مرة ألامس لحم جسدها شعور رائع وبدءت في نياكتها لو تتكلم ولا كلمة لكنها كانت تبكي بكاء شديد لكن كنت ارى في عينيها انها بحاجة لزبي وكانت تتحسس الزب وتنمحن كنت متأكد من ذلك لو استتطيع ان اصل الى كسها لأنها قاومت ذلك قليلا وكان زبي مابين طيزها وفخديها وكنت ألامس بطنها بيدي وبعد قليل انفجر زبي وجاء ضهري وكان قدبللها وجاء على جسمها فنهضت الى الغرفة الثانية وبقيت فيها حتى الصباح خرجت اليها وقلت لها مرحبا لم ترد علي فقررت انه يجب ان افاتحها في الموضوع قلت لها لا تزعلي مني انا احبك فقالت انا امك جاوبتها لكنك مرا وبحاجة هاد الشيء ومن لأفضل ان يتم معي كي لا ننفضح فقالت هل تراني عاهرة لا لا اراكي هكذا اراكي حبيبتي لماذا لا تقبلين وتستمتعين معي قالت لا وبقيت اتكلم معها حوالي الساعة لكي اقنعها وكنت ارى في عيناها محن لا مثيل له وفورا فمت بتفبيلها وبدأت ألاعب صدرها وهي كانت مستسلمة لكنها تبكي و وخلعت ملابسي و وانا اشعر بمحن لا مثبيل له ورفعت قميصها وانزلت لباسها الدخلي بعد مقاومة خجولة وبدأت الحس لها كسها بلساني وشعرت بلزوجته وعرفت ان الوقت حان لكي اضع زبي في كسها ووضعته وسمعت ذاك الصوت الذي لم اسمعه منها ابدا صوت لأه وبدأت ادخله واخرجه بقوة و اقبل صدرها وعندما انظر الى وجهها كانت تبكي لكن سمات امحن كانت اكبر وعندما جاء ضهري اخرجته و اصبحت اعصره على نهديها وكانت قد انفجرت من البكاء فقلت لها بحزم شديد انا من اليوم زوجك وانتي مو افقة على ذلك فقالت انا امك قلت فات لأوان وانتي تريدين ان انام معك وسوف افعل وخرجت وفي المساء دخلت عليها وقلت اخلعي ثيابك وتعالي الي قالت لا فصرخت اريدك لأن وانتي قبلت ذلك ولو لم تريدي لمنعتيني قالت اغتصبتني لا انا لم اغتصبك هيا تعالي الي نهضت الي وخلعت ملا بسها كاملة وقلت يلا نيك امك نيكا تعال ذهبت وبدءت نيكها ونكتها بطريقة ليس لها مثيل وبجميع الوضعيات ومن طيزها التي لم ترضى في البداية وبقينا حتى وقت متأخر من الليل وبعد ان جاء ضهري وجاء ضهرها على شفتي وعلى لساني كانت تريد النهوض من السرير لكنني منعتها ونمنا سوية حتى الصباح وهي في حضني ورأسي على نهديها وفخداي على فخديها ويداي على طيزها وعندما نهضنا في الصباح شربنا قوهتنا ونحن عراة وقلت لها من لأن انتي زوجتي ولستي امي وقبلتها من صدرها وذهبت للعمل وانا سعيد جدا بذلك والى اليوم نحن نمار الجنس كلما سنحت لنا الفرصة وقد تخلصت امي من كل مخاوفها واصبحت تريني افضل انواع المحن وهي محترفة جدا ومن ايام قليلة قبلت ان تمص لي زبي و امتزج سائلي المنوي في جسمها كله ونحن لأن نقضي اوقات جميلة من المحن والعهر وقول لكم انني لم ارى اجمل من امي التي اصبحت ممحونة جدا ولم ولن اتذوق اطيب من كسها وسائله وللملاحظة كس امي عندما تنمحن لزج للغاية وانا لأن احاول ان اقنعا ان امارس الجنس مع اختي لكنها للأن لم تقبل