حماتي ،،، آآهههآه منك يا شرموطتي و منيوكتي الحبوبه ،،، كم اشتهيتك، كما استمنيت عليك و انتي في مخيلتي، ليال و ليال
لندخل في القصه مباشرة، وبدون مقدمات لاداعي منها ، منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها
آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة
وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم
ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم
ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك
فقالت : آه و **** يا حامد دي تعبانه قوي
قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه
قالت : انشا**** قريب
ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه
قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟
قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا
و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل
جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك
قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير انشاء ****
قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه
قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا
سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ
و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله
قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي
قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني
قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟
قال : من حوالي سنتين
قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده
قال : محدش عارف حاجه
قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف
و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : و**** العظيم محدش عارف الموضوع ده من صحابي
قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟
قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره
قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله
قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب
قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه
قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي
قال : ماشي يا استاذ حامد
قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي
و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي
قال : اتفقنا
قلت : هي الشقه نمره كام
قال : نمره 42
قلت : شكرا
اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء
و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك
و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام
و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : **** **** يا ست زينات ، ايه اللي انا شايفه و سامعه ده
اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت
قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه
جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه
قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب
دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي
فقلت : ايه ندمانه؟
لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه
لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه
بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه
ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير
قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش
قلت لها : مودي بس اللي ينفع له
قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟
قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح ****** ابوكم يا مرا يا شرموطه
بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها
وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد
قلت : عيون حامد
قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها
!
قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك
انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا
قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه
وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني
فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها الوضع الفرنسي
فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد
اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : حمد**** علي السلامه .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي
البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟
قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك
قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي
ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي
و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها
قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك
قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي
واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه
ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟
قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن
قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني
لندخل في القصه مباشرة، وبدون مقدمات لاداعي منها ، منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها
آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة
وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم
ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم
ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك
فقالت : آه و **** يا حامد دي تعبانه قوي
قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه
قالت : انشا**** قريب
ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه
قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟
قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا
و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل
جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك
قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير انشاء ****
قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه
قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا
سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ
و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله
قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي
قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني
قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟
قال : من حوالي سنتين
قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده
قال : محدش عارف حاجه
قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف
و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : و**** العظيم محدش عارف الموضوع ده من صحابي
قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟
قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره
قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله
قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب
قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه
قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي
قال : ماشي يا استاذ حامد
قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي
و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي
قال : اتفقنا
قلت : هي الشقه نمره كام
قال : نمره 42
قلت : شكرا
اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء
و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك
و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام
و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : **** **** يا ست زينات ، ايه اللي انا شايفه و سامعه ده
اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت
قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه
جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه
قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب
دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي
فقلت : ايه ندمانه؟
لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه
لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه
بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه
ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير
قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش
قلت لها : مودي بس اللي ينفع له
قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟
قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح ****** ابوكم يا مرا يا شرموطه
بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها
وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد
قلت : عيون حامد
قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها
!
قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك
انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا
قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه
وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني
فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها الوضع الفرنسي
فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد
اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : حمد**** علي السلامه .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي
البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟
قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك
قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي
ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي
و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها
قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك
قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي
واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه
ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟
قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن
قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني