مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,962
نقاط نسوانجي
32,732
للمحرمات نشوة خاصة ... هى خليط من الاحساس بالذنب ومن السعادة الناتجة من فعله ... الألم الناتج عن الاحساس بالذنب هو مايعطى المحرم نكهته الخاصة ... لهذا نعود اليه مرة أخرى!
"ملك هتدخل الجامعة".. بالطبع أعرف ذلك فقد تحدثنا فيه من قبل ولكن لم تخبرنى أختى بهذا مرة أخرى... عرفت الاجابة عندما قالت"هى هتدخل فى جامعة القاهرة وجوزى رافض انى أنزل أقعد معاها فى مصر , بيقولى ومين هيشوف حالى هنا فى السعودية؟" ... اللعنة الآن عرفت لم تخبرنى بهذا ... هى تريدها أن تأتى لتقيم معى فى شقة الأسرة التى لا يعيش فيها سواى بعد وفاة والداى , هذه الشقة هى مملكتى الخاصة .. فأنا شاب لست مستقيم الذيل ... أستمتع بالحياة بمفردى وأعشق سهراتى الحمراء ... أما اذا جاءت ملك لتقيم معى فلن أستطيع أن أفعل أى شىء... انه الجحيم بعينه ... لم أعرف ماأقول لأختى , وطالت فترة صمتى ولكننى وجدتنى أقول "طيب خليها تيجى تقعد معايا" اللعنة .. كيف قلت هذا؟ حاولت التراجع ولكننى وجدت سيلا من الشكر يندفع من فم أختى وكيف أننى أخا صالحا ولم يبق لها سواى و...و...و..... لهذا خرست... لم أعرف أنه بهذا ستبدأ سلسلة أحداث لم تكن تخطر ببالى فى أسوأ كوابيسى.
هاأنذا أقف فى المطار متأففا انتظر أختى التى لم أرها منذ خمس سنوات.. أنا لست سيئا أنا أحب أختى ولكنى أتأفف من العبء الذى ستلقيه على كاهلى ... أتذكر ملك ابنة أختى الصغيرة الجميلة الهادئة بضحكتها الصافية... كم أحب هذه الفتاة ولكن المسئولية كبيييييييرة... ولن أستطيع قضاء الليالى الحمراء بشقتى مرة أخرى ... أفقت من تأملاتى على صوت يعلن وصول الطائرة وتأهبت ... مضى بعض الوقت الى أن رأيت أختى من على بعد... سعدت كثيرا وانفرجت أساريرى ... ذهبت اليها مسرعا الى أن ... من هذه التى تسير بجوارها ... ملك الطفلة الرقية أصبحت ... أصبحت .... امرأة بكل ماتحمله كلمة امرأة من معانى ... حضنت أختى وأنا لازلت أنظر الى ملك ... رغما عنى وجدت عينى تنزل الى صدرها لأجد مالاقبل لى به! لم أسمع ماقالته أختى ولكن يبدو أنها قالت شيئا مضحكا لأن ملك ضحكت فترجرج صدرها وترجرج عقلى , وبعد أن انتهيت من حضن أختى جاء دورها لأجدها تسرع وتحضننى وهى تضحك ... رفعت يدى لأحضنها فاصطدمت يدى بثديها فسرت رجفة فى جسدى لم أرجفها من قبل... حضنتنى بقوة فشعرت بثدياها على صدرى ... كاد عقلى يطيش ... لم أشعر ببقية الرحلة الى البيت ... قالو كلاما كثير وقلت كلاما قليلا ... أما عقلى فكان يتكلم بلا توقف ... وقلبى لم يتوقف عن زلزلتى.... عقلى كان هناك رابضا فى صدر ملك يعبث بأثدائها!
يبدو أن الأيام مرت... ويبدو أننى لم أعمل خلاله ساعة واحدة , نسيت أن أقول أننى مبرمج كمبيوتر أعمل من المنزل , أيام كثيرة مرت لم أشعر بها , أخرج مع ملك وأختى عند تقديمها للكلية... أساعدها فى كتابة أوراقها... وعندما نعود لاأرغب فى النوم اطلاقا فقط أريد أن أجلس معها نتسامر أمام التلفاز ... تجلس بجوارى على الأريكة ملتصقة بى... تلبس ملابس خفيفة تثيرنى أكثر وأكثر ... وعندما تضحك ... ياااااويلى ضحكتها مازالت صافية كما هى ولكن ثدياها يضحكان أكثر... أنظر الى ثدياها بجنون ... لا أعرف هل لاحظت هى أم لا ... ولكن لا أعرف لماذ لا تكف عن لمسى بثدياها... لا أعرف هل هى متعمدة أم لا.... آآآه من حوااء... تثيرك ...تتلاعب بك ... تتغنج عليك ... فاذا مااقتربت منها فوجئت بها تصرخ فى وجهك وربما اعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات وقحة , أما اذا تجاهلتها فستفوجئ بها تصرخ فى وجهك أيضا وربما أعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات باردة!!... آآآه ماذا يحدث لى ... يبدو أن ميعاد رجوع أختى الى السعودية قد أتى ... فها أنا وملك فى المطار نودعها... الكثير من بكاء الفراق ... والكثير من التوصيات أيضا ... ثم رحلت.
فى طريق العودة الى البيت مالت ملك برأسها على كتفى ... كانت لاتزال تبكى من فراق والدتها... أخذتها فى حضنى وأخذت أربت على ظهرها .... أنا خائف منك ياملك! خائف مماستحمله الأيام القادمة لنا!
الأيام التالية حملت هدوءا نسبيا ... فقد كانت هى لازالت متأثرة بالفراق ... وأنا لازلت متأثرا بتوصيات أختى لى ... الى أن جاء يوم كانت فيه ملك فى الجمعة وجاءنى خاطر شيطانى... ذهبت الى حافظة الغسيل... قلبت فى الغسيل لأجد احدى كيلوتاتها ... أمسكته ببطء وتأملته... كان كيلوتا وردى اللون يبدو نظيفا تماما ... هذا الجزء من الكيلوت يلامس أردافها ... وهذا الجزء يحشر بين الردفين فيستمتع بما لم يستمتع به أحد ... أما هذا الجزء فانه يلامس بظرها فيقضى أكثر لحظات حياته نشوة... يااااه لم أنظر الى كيلوتا هذه النظرة من قبل ... ياليتنى كنت كيلوتا فأستمتع بما يستمتعون به... قربت الكيلوت من أنفى فشممت رائحة ... رائحة ... رائحة تدخل من الأنف الى القضيب مباشرة فينتفض من هولها ... رائحة لا قبل لقضيب بها... ما هذا ياملك ... أبشرية أنت ؟!
تحللت من سروالى وأمسكت بكيلوتها وشممته مرة أخرى فانتفض قضيبى للمرة العاشرة ... امسكت الكيلوت ولففته على قضيبى ... أخذت أحركه ببطء ثم بسرعة حتى كاد قضيبى ينفجر ... وفجأة أحسست بالباب يفتح, بسرعة حاولت ارتداء سروالى , لبسته والكيلوت لايزال ملفوفا على قضيبى , استدرت بسرعة لأجد ملك تقف أمامى متعجبة... سألتنى عما بى؟ولماذا أبدو مرتبكا؟ اكتفيت بأن هززت كتفى فلم أستطع أن أتكلم وجدت نظراتها تنزل الى قضيبى المنتفخ, نظرت فوجدت أن جزءا من الكيلوت يظهر فداريته بسرعة , نظرت اليها فوجدتها تبتسم قالت أنها ستأخذ حماما ثم بعدها تعد الغداء!
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى