منذ 5 سنوات و أنا كل يوم عيد أضحى آخذ الكبش من مزرعتنا للمدينة عند عمتي و أذبح لهم ثم أرجع مساءا لكن هذه المرة لما أكملت الذبح طلبت مني عمتي أن أذبح لجيرانها الجدد لأنهم من العاصمة ولايعرفون أحدا هنا سواها ، فوافقت و أخذتني عندهم لأنها اتفقت معهم من قبل و أخبرتهم عني ، دخلت فوجدت الأب و الأم و بنتان مثل القمر كبيرتان نوعاما ربما بين الـ16 و 19 و ولد شاب ربما في العشرين مثل فلقة القمر أجمل من أختاه ههههه المهم ذبحت و هم يلتقطون الصور و الفيديوهات و يضحكون و يمرحون ثم بقيت مع الإبن و الأب لنرفع الكبش المذبوح عن الأرض لأنه ثقيل جدا ، بعدها أخذت خصيتي الخروف ووضعتهما بين فخديه و هو معلق حتى لا تعيقاني في السلخ فلاحظت الإبن بعدما ما غادر أبوه يمسكهما بيديه كأنه يتحسسهما و يبتسم و يقول لي كبيرتان جدا ؟ ثم سألني هل سبق و أكلتهما ؟ قلت له نعم طعمهما طيب و يقوي الشهوة الجنسية كثيرا . ضحك ثم قال لي من دون حياء : أنا آكلهما نيئتان . استغربت الأمر فقلت له كيف ربما كان فيهما جرثومة أو فيروس ( حسب نيتي طبعا ) فضحك بشدة و قال لي لالا ليس كما تظن بالعكس أنا آكلهما بلساني و أمصهما ثم أتركهما كما كانا من قبل . بدأت أفهم قصده لكن تظاهرت بالغباء فقلت له كيف ممكن توضح أكثر انت حيرتني ؟ فواصل الضحك ثم قال و هو يغمزني و يشير بأبصبه لزبي هكذا . اندهشت من جرأته لكن تظاهرت بعدم الإهتمام و عندما طلبت منه أن يساعدني في مسك الكبش حتى لا يدور و هو معلق ثم بدأت أسلخ و أدور حوله و عندما جئت خلفه أرجع جسمه بالكامل و التصق بي فأحسست بلذة غريبة خاصة أن جسمة مثل الفتاة فالتصقت به من غير قصد أو ربما لم أتمالك نفسي فتنهد بعمق شديد أههههههه كان زبي بين فلقاته الطريتين و هو يلبس سروالا قصيرا رقيقا يكاد يظهر طيزه ، استفقت و أكملت عملي و هو يبتسم لي و يسالني عن الخصيتين و هو يضحك ثم تركتهم و ذهبت عند عمتي للغذاء ثم غادرت . بعدها بحوالي أسبوع جاءني اتصال هاتفي من عمتي كما كنت أظن لكنها حولت لي الإتصال و قالت لي جارنا يريدك في أمر هام . لما كلمته قال لي أنا أحتاج مساعدتك و لا أعرف أحدا هنا و عائلتي سافرت للعاصمة و بقيت لوحدي ممكن أن تأتي و تساعدني لو سمحت ؟ واقفت و انطلقت بالسيارة عنده . دققت الباب ففتح و أول شيء لاحظته هو ملابسه المغرية ثم دخلت و أخذني مباشرة لغرفته ، كانت تشبه غرفة البنات تماما من يدخلها يظنها غرفة فتاة فيها من العطور و المراهم و ما لا اعرف ههههه تمدد في السرير و بدأ يتكلم معي و لما سألته عن مشكلته قال لي : ليست عندي مشكلة بل اشتقت إليك فقط فاردت أن أراك ؟ تبسمت ثم قال لي تعال جنبي لو سمحت ؟ جلست في طرف السرير و بدأ يمد يده و يتلمس جسمي و ظهري ثم وصل للسروال و مد يده لزبي و هو يتنهد و يرتجف بقوة ثم فتح السحاب و أدخل يده ووضعها فوق الكلسون ثم تمادى أكثر فأدخل يده من جنب الكلسون و أمسكني من زبي فانتصب مباشرة من غير قصد . كانت يده مثل الحرير . ترك يده في زبي و مد فمه ليقبلني و لمست شفتاي شفتاه الرطبتان الحلوتان اللذيذتان كأني أقبل فتاة غذراء أحسست بحلاوتهما و رطوبتهما فانغمست معه في قبلة حارة طويلة حتى بلعت لسانه و أمسكته من فلقاته أعصرهما فنزع القميص الشفاف بسرعة و أنزلت له البنطلون فوجدته من دون كلسون هههههه فزاد زبي انتصابا حتى كاد ينفجر في يده ، كان زبه صغير أحمر وردي مشهي لا يتجاوز الـ12 سم لما ينتصب و خصيتاه جميلتان كذلك ، بدأت أحكهما و أحك زبه بيدي و هو ينازع فقط و يرتعد كأني ألمسه في كسه و زبي في يده كالصخرة ، مددته على ظهره و فتحت رجليه و بدأت أقبل فخذاه و أصعد حتى وصلت للزب الصغير فأدخلته هو و الخصيتان معا في فمي و بدأت أمص و أعض بلطف و هو يتصرف كالبنت و تغير صوته فاصبح رقيقا جدا ، ثم تركت يدي في زبه و صعدت بفمي لصدره الطري ارضع مثل الطفل الصغير و أعض و صدره يحمر و مناطق العض تتوهج احمرارا ، ثم أكملت رحلتي لرقبته و فمه الشهي ، كان ريقه مثل العسل المصفى ، لما تعبت قليلا تمددت على ظهري و تركته يفعل معي نفس الشيء لكنه اتجه مباشرة لزبي يمص و يمص و يمص كأنه جائع هههههههه حتى قذفت في فمه كل المني و أنا أعصره بين رجلي و أدخل زبي في فمه و أصرخ أععععععععع آآههههههههه أممممممممم هكذا مدة طويلة حتى ارتخى زبي و هو بدأ يخرج المني من فمه و يضعه في يده ثم يدلك به طيزه و يحكه على فتحته و يدخل أصابعه مما هيجني كثيرا فارتميت عليه مرة ثانية و مددته على بطنه هذه المرة و هو مباشرة من تعوده رفع طيزه بوسادة مما أعجبني كثيرا ثم وضعت زبي بين فلقاته فارتجف تحتي و تنهد بصوته الرقيق اللطيف أحححح ، وضعت راس زبي في فتحة طيزه المبللة بالمني و دفعته بقوة فانزلق للأعلى من كثرة المني فأمسكة المرة الثانية بيده و وجهه لفتحته ثم ضغطت بقوة فدخل زبي للنصف مباشرة و هو صرخ أيييييييييي فتحتني أيييييييييي خرقتني أييييييييييي شقيت طيز مراتك و حبيبتك و منيوكتك أحححح زبك الوحش فشخني أييييييييييي . كان كلامه كالتنويم المغناطيسي جميل و مهيج جدا جدا . كنت أدخل زبي في طيزه بقوة عالية حتى أدفع جسمه للأمام من شدة الطعنة و هو يصرخ و يطلب المزيد و كانت خصيتاي تضرب في فلقاته كأن أحدا يصقف سسططط سطططط و هو يتمتع هكذا مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة أو أكثر لأنها المرة الثانية ثم التصقت به بشدة و بدأت أسحبه من خصره عندي و أجره حتى يدخل زبي أقصي حد ممكن و أصرخ أأسسسس آآههههه و أول قطرة خرجت من زبي أحس بها فرصخ تحتي أيييييي حبلت منك حبيبي خلاص حبلت و منيك في بطني . كاد يقتلني بكلماته الرنانة المهيجة خاصة لما قال لي حبلت منك هههههههه. لما قذفت تمددت فوقه ارتاح ثم سحبت زبي فأمسكه بيده يمسحه جيدا و يقبله و هو شبه مترخي ثم مد يده لطيزة يملؤها منيا و نام على ظهره و رفع رجليه للأعلى و بدأ يستمني و يحلب زبه بمنيي و أنا مندهش من عمله و مستغرب لتصرفه و لما لإقترب من القذف قال لي أرجوك حبيبي أدخل أصابعك في طيزي بليييز ؟ ففعلت بشهوة و أدخلت أصابعي ال2 ثم أظفت الثالث و بدأت افرج بينهم و أفشخ طيزه و هو يصرخ و بدأت أدخل و أخرج أصابعي كأني أنيكه و هنا بدأ زبه الصغير يقذف و يقطر منيا أبيض و هو يمسك زبه بيد و اليد الثانية في صدره يقرص بها بزازه الصغيرة و عيناه مغمضتان حتى انتهى من القذف فسحبت اصابعي من طيزه و هو نام على بطنه و فتح طيزه على آخره و هو يرتاح . نكته أحلى نيكة في حياتي كأني نكت عذراء ليلة دخلتها ، لم أستطع مفارقته فلما دخل للحمام لحقته و نكته ثالث مرة في الحمام بالصابون و هو يصرخ أيييي الصابون يحرقني في طيزي أييييييي يحرق داخل الطيز و أنا أضحك و هو مستمتع بالنيك ثم أخذنا حمامنا و نحن بالقبلات و المعانقات كأنه زوجتي ثم تركته و رجعت مسرورا منتشيا . من يومها بدأ كلها وجد فرصة يناديني هاتفيا فأذهب إليه مسرعا فهو زوجتي الجديدة و حبيبتي الغالية . اتفنا أن يزورني في المزرعة في عطلة الجامعة المقبلة و هو وافق لأن أهله يذهبون للعاصمة و هو يبقى عندي و أنا أنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر هههههههه نهاية القصة برواية حبيب الزين .
منذ 5 سنوات و أنا كل يوم عيد أضحى آخذ الكبش من مزرعتنا للمدينة عند عمتي و أذبح لهم ثم أرجع مساءا لكن هذه المرة لما أكملت الذبح طلبت مني عمتي أن أذبح لجيرانها الجدد لأنهم من العاصمة ولايعرفون أحدا هنا سواها ، فوافقت و أخذتني عندهم لأنها اتفقت معهم من قبل و أخبرتهم عني ، دخلت فوجدت الأب و الأم و بنتان مثل القمر كبيرتان نوعاما ربما بين الـ16 و 19 و ولد شاب ربما في العشرين مثل فلقة القمر أجمل من أختاه ههههه المهم ذبحت و هم يلتقطون الصور و الفيديوهات و يضحكون و يمرحون ثم بقيت مع الإبن و الأب لنرفع الكبش المذبوح عن الأرض لأنه ثقيل جدا ، بعدها أخذت خصيتي الخروف ووضعتهما بين فخديه و هو معلق حتى لا تعيقاني في السلخ فلاحظت الإبن بعدما ما غادر أبوه يمسكهما بيديه كأنه يتحسسهما و يبتسم و يقول لي كبيرتان جدا ؟ ثم سألني هل سبق و أكلتهما ؟ قلت له نعم طعمهما طيب و يقوي الشهوة الجنسية كثيرا . ضحك ثم قال لي من دون حياء : أنا آكلهما نيئتان . استغربت الأمر فقلت له كيف ربما كان فيهما جرثومة أو فيروس ( حسب نيتي طبعا ) فضحك بشدة و قال لي لالا ليس كما تظن بالعكس أنا آكلهما بلساني و أمصهما ثم أتركهما كما كانا من قبل . بدأت أفهم قصده لكن تظاهرت بالغباء فقلت له كيف ممكن توضح أكثر انت حيرتني ؟ فواصل الضحك ثم قال و هو يغمزني و يشير بأبصبه لزبي هكذا . اندهشت من جرأته لكن تظاهرت بعدم الإهتمام و عندما طلبت منه أن يساعدني في مسك الكبش حتى لا يدور و هو معلق ثم بدأت أسلخ و أدور حوله و عندما جئت خلفه أرجع جسمه بالكامل و التصق بي فأحسست بلذة غريبة خاصة أن جسمة مثل الفتاة فالتصقت به من غير قصد أو ربما لم أتمالك نفسي فتنهد بعمق شديد أههههههه كان زبي بين فلقاته الطريتين و هو يلبس سروالا قصيرا رقيقا يكاد يظهر طيزه ، استفقت و أكملت عملي و هو يبتسم لي و يسالني عن الخصيتين و هو يضحك ثم تركتهم و ذهبت عند عمتي للغذاء ثم غادرت . بعدها بحوالي أسبوع جاءني اتصال هاتفي من عمتي كما كنت أظن لكنها حولت لي الإتصال و قالت لي جارنا يريدك في أمر هام . لما كلمته قال لي أنا أحتاج مساعدتك و لا أعرف أحدا هنا و عائلتي سافرت للعاصمة و بقيت لوحدي ممكن أن تأتي و تساعدني لو سمحت ؟ واقفت و انطلقت بالسيارة عنده . دققت الباب ففتح و أول شيء لاحظته هو ملابسه المغرية ثم دخلت و أخذني مباشرة لغرفته ، كانت تشبه غرفة البنات تماما من يدخلها يظنها غرفة فتاة فيها من العطور و المراهم و ما لا اعرف ههههه تمدد في السرير و بدأ يتكلم معي و لما سألته عن مشكلته قال لي : ليست عندي مشكلة بل اشتقت إليك فقط فاردت أن أراك ؟ تبسمت ثم قال لي تعال جنبي لو سمحت ؟ جلست في طرف السرير و بدأ يمد يده و يتلمس جسمي و ظهري ثم وصل للسروال و مد يده لزبي و هو يتنهد و يرتجف بقوة ثم فتح السحاب و أدخل يده ووضعها فوق الكلسون ثم تمادى أكثر فأدخل يده من جنب الكلسون و أمسكني من زبي فانتصب مباشرة من غير قصد . كانت يده مثل الحرير . ترك يده في زبي و مد فمه ليقبلني و لمست شفتاي شفتاه الرطبتان الحلوتان اللذيذتان كأني أقبل فتاة غذراء أحسست بحلاوتهما و رطوبتهما فانغمست معه في قبلة حارة طويلة حتى بلعت لسانه و أمسكته من فلقاته أعصرهما فنزع القميص الشفاف بسرعة و أنزلت له البنطلون فوجدته من دون كلسون هههههه فزاد زبي انتصابا حتى كاد ينفجر في يده ، كان زبه صغير أحمر وردي مشهي لا يتجاوز الـ12 سم لما ينتصب و خصيتاه جميلتان كذلك ، بدأت أحكهما و أحك زبه بيدي و هو ينازع فقط و يرتعد كأني ألمسه في كسه و زبي في يده كالصخرة ، مددته على ظهره و فتحت رجليه و بدأت أقبل فخذاه و أصعد حتى وصلت للزب الصغير فأدخلته هو و الخصيتان معا في فمي و بدأت أمص و أعض بلطف و هو يتصرف كالبنت و تغير صوته فاصبح رقيقا جدا ، ثم تركت يدي في زبه و صعدت بفمي لصدره الطري ارضع مثل الطفل الصغير و أعض و صدره يحمر و مناطق العض تتوهج احمرارا ، ثم أكملت رحلتي لرقبته و فمه الشهي ، كان ريقه مثل العسل المصفى ، لما تعبت قليلا تمددت على ظهري و تركته يفعل معي نفس الشيء لكنه اتجه مباشرة لزبي يمص و يمص و يمص كأنه جائع هههههههه حتى قذفت في فمه كل المني و أنا أعصره بين رجلي و أدخل زبي في فمه و أصرخ أععععععععع آآههههههههه أممممممممم هكذا مدة طويلة حتى ارتخى زبي و هو بدأ يخرج المني من فمه و يضعه في يده ثم يدلك به طيزه و يحكه على فتحته و يدخل أصابعه مما هيجني كثيرا فارتميت عليه مرة ثانية و مددته على بطنه هذه المرة و هو مباشرة من تعوده رفع طيزه بوسادة مما أعجبني كثيرا ثم وضعت زبي بين فلقاته فارتجف تحتي و تنهدبصوته الرقيق اللطيف أحححح ، وضعت راس زبي في فتحة طيزه المبللة بالمني و دفعته بقوة فانزلق للأعلى من كثرة المني فأمسكة المرة الثانية بيده و وجهه لفتحته ثم ضغطت بقوة فدخل زبي للنصف مباشرة و هو صرخ أيييييييييي فتحتني أيييييييييي خرقتني أييييييييييي شقيت طيز مراتك و حبيبتك و منيوكتك أحححح زبك الوحش فشخني أييييييييييي . كان كلامه كالتنويم المغناطيسي جميل و مهيج جدا جدا . كنت أدخل زبي في طيزه بقوة عالية حتى أدفع جسمه للأمام من شدة الطعنة و هو يصرخ و يطلب المزيد و كانت خصيتاي تضرب في فلقاته كأن أحدا يصقف سسططط سطططط و هو يتمتع هكذا مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة أو أكثر لأنها المرة الثانية ثم التصقت به بشدة و بدأت أسحبه من خصره عندي و أجره حتى يدخل زبي أقصي حد ممكن و أصرخ أأسسسس آآههههه و أول قطرة خرجت من زبي أحس بها فرصخ تحتي أيييييي حبلت منك حبيبي خلاص حبلت و منيك في بطني . كاد يقتلني بكلماته الرنانة المهيجة خاصة لما قال لي حبلت منك هههههههه. لما قذفت تمددت فوقه ارتاح ثم سحبت زبي فأمسكه بيده يمسحه جيدا و يقبله و هو شبه مترخي ثم مد يده لطيزة يملؤها منيا و نام على ظهره و رفع رجليه للأعلى و بدأ يستمني و يحلب زبه بمنيي و أنا مندهش من عمله و مستغرب لتصرفه و لما لإقترب من القذف قال لي أرجوك حبيبي أدخل أصابعك في طيزي بليييز ؟ ففعلت بشهوة و أدخلت أصابعي ال2 ثم أظفت الثالث و بدأت افرج بينهم و أفشخ طيزه و هو يصرخ و بدأت أدخل و أخرج أصابعي كأني أنيكه و هنا بدأ زبه الصغير يقذف و يقطر منيا أبيض و هو يمسك زبه بيد و اليد الثانية في صدره يقرص بها بزازه الصغيرة و عيناه مغمضتان حتى انتهى من القذف فسحبت اصابعي من طيزه و هو نام على بطنه و فتح طيزه على آخره و هو يرتاح . نكته أحلى نيكة في حياتي كأني نكت عذراء ليلة دخلتها ، لم أستطع مفارقته فلما دخل للحمام لحقته و نكته ثالث مرة في الحمام بالصابون و هو يصرخ أيييي الصابون يحرقني في طيزي أييييييي يحرق داخل الطيز و أنا أضحك و هو مستمتع بالنيك ثم أخذنا حمامنا و نحن بالقبلات و المعانقات كأنه زوجتي ثم تركته و رجعت مسرورا منتشيا . من يومها بدأ كلها وجد فرصة يناديني هاتفيا فأذهب إليه مسرعا فهو زوجتي الجديدة و حبيبتي الغالية . اتفنا أن يزورني في المزرعة في عطلة الجامعة المقبلة و هو وافق لأن أهله يذهبون للعاصمة و هو يبقى عندي و أنا أنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر هههههههه نهاية القصة برواية حبيب الزين .
منذ 5 سنوات و أنا كل يوم عيد أضحى آخذ الكبش من مزرعتنا للمدينة عند عمتي و أذبح لهم ثم أرجع مساءا لكن هذه المرة لما أكملت الذبح طلبت مني عمتي أن أذبح لجيرانها الجدد لأنهم من العاصمة ولايعرفون أحدا هنا سواها ، فوافقت و أخذتني عندهم لأنها اتفقت معهم من قبل و أخبرتهم عني ، دخلت فوجدت الأب و الأم و بنتان مثل القمر كبيرتان نوعاما ربما بين الـ16 و 19 و ولد شاب ربما في العشرين مثل فلقة القمر أجمل من أختاه ههههه المهم ذبحت و هم يلتقطون الصور و الفيديوهات و يضحكون و يمرحون ثم بقيت مع الإبن و الأب لنرفع الكبش المذبوح عن الأرض لأنه ثقيل جدا ، بعدها أخذت خصيتي الخروف ووضعتهما بين فخديه و هو معلق حتى لا تعيقاني في السلخ فلاحظت الإبن بعدما ما غادر أبوه يمسكهما بيديه كأنه يتحسسهما و يبتسم و يقول لي كبيرتان جدا ؟ ثم سألني هل سبق و أكلتهما ؟ قلت له نعم طعمهما طيب و يقوي الشهوة الجنسية كثيرا . ضحك ثم قال لي من دون حياء : أنا آكلهما نيئتان . استغربت الأمر فقلت له كيف ربما كان فيهما جرثومة أو فيروس ( حسب نيتي طبعا ) فضحك بشدة و قال لي لالا ليس كما تظن بالعكس أنا آكلهما بلساني و أمصهما ثم أتركهما كما كانا من قبل . بدأت أفهم قصده لكن تظاهرت بالغباء فقلت له كيف ممكن توضح أكثر انت حيرتني ؟ فواصل الضحك ثم قال و هو يغمزني و يشير بأبصبه لزبي هكذا . اندهشت من جرأته لكن تظاهرت بعدم الإهتمام و عندما طلبت منه أن يساعدني في مسك الكبش حتى لا يدور و هو معلق ثم بدأت أسلخ و أدور حوله و عندما جئت خلفه أرجع جسمه بالكامل و التصق بي فأحسست بلذة غريبة خاصة أن جسمة مثل الفتاة فالتصقت به من غير قصد أو ربما لم أتمالك نفسي فتنهد بعمق شديد أههههههه كان زبي بين فلقاته الطريتين و هو يلبس سروالا قصيرا رقيقا يكاد يظهر طيزه ، استفقت و أكملت عملي و هو يبتسم لي و يسالني عن الخصيتين و هو يضحك ثم تركتهم و ذهبت عند عمتي للغذاء ثم غادرت . بعدها بحوالي أسبوع جاءني اتصال هاتفي من عمتي كما كنت أظن لكنها حولت لي الإتصال و قالت لي جارنا يريدك في أمر هام . لما كلمته قال لي أنا أحتاج مساعدتك و لا أعرف أحدا هنا و عائلتي سافرت للعاصمة و بقيت لوحدي ممكن أن تأتي و تساعدني لو سمحت ؟ واقفت و انطلقت بالسيارة عنده . دققت الباب ففتح و أول شيء لاحظته هو ملابسه المغرية ثم دخلت و أخذني مباشرة لغرفته ، كانت تشبه غرفة البنات تماما من يدخلها يظنها غرفة فتاة فيها من العطور و المراهم و ما لا اعرف ههههه تمدد في السرير و بدأ يتكلم معي و لما سألته عن مشكلته قال لي : ليست عندي مشكلة بل اشتقت إليك فقط فاردت أن أراك ؟ تبسمت ثم قال لي تعال جنبي لو سمحت ؟ جلست في طرف السرير و بدأ يمد يده و يتلمس جسمي و ظهري ثم وصل للسروال و مد يده لزبي و هو يتنهد و يرتجف بقوة ثم فتح السحاب و أدخل يده ووضعها فوق الكلسون ثم تمادى أكثر فأدخل يده من جنب الكلسون و أمسكني من زبي فانتصب مباشرة من غير قصد . كانت يده مثل الحرير . ترك يده في زبي و مد فمه ليقبلني و لمست شفتاي شفتاه الرطبتان الحلوتان اللذيذتان كأني أقبل فتاة غذراء أحسست بحلاوتهما و رطوبتهما فانغمست معه في قبلة حارة طويلة حتى بلعت لسانه و أمسكته من فلقاته أعصرهما فنزع القميص الشفاف بسرعة و أنزلت له البنطلون فوجدته من دون كلسون هههههه فزاد زبي انتصابا حتى كاد ينفجر في يده ، كان زبه صغير أحمر وردي مشهي لا يتجاوز الـ12 سم لما ينتصب و خصيتاه جميلتان كذلك ، بدأت أحكهما و أحك زبه بيدي و هو ينازع فقط و يرتعد كأني ألمسه في كسه و زبي في يده كالصخرة ، مددته على ظهره و فتحت رجليه و بدأت أقبل فخذاه و أصعد حتى وصلت للزب الصغير فأدخلته هو و الخصيتان معا في فمي و بدأت أمص و أعض بلطف و هو يتصرف كالبنت و تغير صوته فاصبح رقيقا جدا ، ثم تركت يدي في زبه و صعدت بفمي لصدره الطري ارضع مثل الطفل الصغير و أعض و صدره يحمر و مناطق العض تتوهج احمرارا ، ثم أكملت رحلتي لرقبته و فمه الشهي ، كان ريقه مثل العسل المصفى ، لما تعبت قليلا تمددت على ظهري و تركته يفعل معي نفس الشيء لكنه اتجه مباشرة لزبي يمص و يمص و يمص كأنه جائع هههههههه حتى قذفت في فمه كل المني و أنا أعصره بين رجلي و أدخل زبي في فمه و أصرخ أععععععععع آآههههههههه أممممممممم هكذا مدة طويلة حتى ارتخى زبي و هو بدأ يخرج المني من فمه و يضعه في يده ثم يدلك به طيزه و يحكه على فتحته و يدخل أصابعه مما هيجني كثيرا فارتميت عليه مرة ثانية و مددته على بطنه هذه المرة و هو مباشرة من تعوده رفع طيزه بوسادة مما أعجبني كثيرا ثم وضعت زبي بين فلقاته فارتجف تحتي و تنهدبصوته الرقيق اللطيف أحححح ، وضعت راس زبي في فتحة طيزه المبللة بالمني و دفعته بقوة فانزلق للأعلى من كثرة المني فأمسكة المرة الثانية بيده و وجهه لفتحته ثم ضغطت بقوة فدخل زبي للنصف مباشرة و هو صرخ أيييييييييي فتحتني أيييييييييي خرقتني أييييييييييي شقيت طيز مراتك و حبيبتك و منيوكتك أحححح زبك الوحش فشخني أييييييييييي . كان كلامه كالتنويم المغناطيسي جميل و مهيج جدا جدا . كنت أدخل زبي في طيزه بقوة عالية حتى أدفع جسمه للأمام من شدة الطعنة و هو يصرخ و يطلب المزيد و كانت خصيتاي تضرب في فلقاته كأن أحدا يصقف سسططط سطططط و هو يتمتع هكذا مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة أو أكثر لأنها المرة الثانية ثم التصقت به بشدة و بدأت أسحبه من خصره عندي و أجره حتى يدخل زبي أقصي حد ممكن و أصرخ أأسسسس آآههههه و أول قطرة خرجت من زبي أحس بها فرصخ تحتي أيييييي حبلت منك حبيبي خلاص حبلت و منيك في بطني . كاد يقتلني بكلماته الرنانة المهيجة خاصة لما قال لي حبلت منك هههههههه. لما قذفت تمددت فوقه ارتاح ثم سحبت زبي فأمسكه بيده يمسحه جيدا و يقبله و هو شبه مترخي ثم مد يده لطيزة يملؤها منيا و نام على ظهره و رفع رجليه للأعلى و بدأ يستمني و يحلب زبه بمنيي و أنا مندهش من عمله و مستغرب لتصرفه و لما لإقترب من القذف قال لي أرجوك حبيبي أدخل أصابعك في طيزي بليييز ؟ ففعلت بشهوة و أدخلت أصابعي ال2 ثم أظفت الثالث و بدأت افرج بينهم و أفشخ طيزه و هو يصرخ و بدأت أدخل و أخرج أصابعي كأني أنيكه و هنا بدأ زبه الصغير يقذف و يقطر منيا أبيض و هو يمسك زبه بيد و اليد الثانية في صدره يقرص بها بزازه الصغيرة و عيناه مغمضتان حتى انتهى من القذف فسحبت اصابعي من طيزه و هو نام على بطنه و فتح طيزه على آخره و هو يرتاح . نكته أحلى نيكة في حياتي كأني نكت عذراء ليلة دخلتها ، لم أستطع مفارقته فلما دخل للحمام لحقته و نكته ثالث مرة في الحمام بالصابون و هو يصرخ أيييي الصابون يحرقني في طيزي أييييييي يحرق داخل الطيز و أنا أضحك و هو مستمتع بالنيك ثم أخذنا حمامنا و نحن بالقبلات و المعانقات كأنه زوجتي ثم تركته و رجعت مسرورا منتشيا . من يومها بدأ كلها وجد فرصة يناديني هاتفيا فأذهب إليه مسرعا فهو زوجتي الجديدة و حبيبتي الغالية . اتفنا أن يزورني في المزرعة في عطلة الجامعة المقبلة و هو وافق لأن أهله يذهبون للعاصمة و هو يبقى عندي و أنا أنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر هههههههه نهاية القصة برواية حبيب الزين .