نشات امنيه في اسره متوسطه الحاله الماديه والاجتماعيه.بين اب وام واربع اخوات من البنات.كانت تنام هي واختها سها الاكبر منها ب4 سنوات علي سرير واحد والاختين الاخرتين علي سرير
اخر عندما كانت في سن العاشره احست بشعور غريب وهي تستحم واخذت تتلمس جسمها واحست بنار تدفقت فيه وتريد ان تريح جسدها ولكن كانت لا تعرف الطريقه التي تريح بيها نفسها
ولا تعرف ما هو الذي تشعر بيه. ولكنها كانت ترتاح عندما تلمس كسها وتصل الي شهوتها وهي لا تعرف انها الرغبه الجنسيه ولا تعرف انها تمارس العاده السريه.وكانت تلاحظ ان اختها تتعمد ان تتلمس جسمها وعندما تلعب معها او تضحك معها كانت تلامس جسمها. وذات ليله استيقظت ووجدت سها اختها وهي تنام بجوارها تلامس صدرها وتتحس جسمها ونظرت الي اختها مستغربه وسالتها ماذا تفعلين قالتها ايه يا بت انت مش بتحسي ولا ايه انتي مش بتهجي زي البنات كلها. قالتها يعني ايه اهيج قالتها يعني تحبي تتناكي قالتها هو انتي اتناكتني قبل كده قالتها لا طبعا مينفعش تتناكي قبل الجواز بس انا اعلمك تعملي ايه لما تهيجي قالتها بس اوعي تريح نفسك وتنساني .قالتها بصي انتي هياجه دلوقتي قالتها اه قالتها كسك بيوجعك وعايزه تلعبي فيه قالتها اه نزلت سها علي كس اختها تلحسه وتلعب فيه وامنيه هتتجنن متعرفش اللي بينزل منه ده وكام مره نزلت وقعدت تلحس كسها وتقرص صدرهاوهي سعيده اوي باللي بيحصل فيها وباللي بينزل من كسها وبعد ما خلصت سها لعب في كس اختها قالتها قومي اعملي زي ما عملت فيكي الحسي كسي بس براحه قالتها معرفش قالتها يلله رايحني زي ما ريحتكوقامت امنيه قاعدت تلحس كس اختها كانها محترفه سحاق وتطلع تمص صدر اختها وتلحسه وبايدها تلعب فيه واختها سها هتجنن وتقولها اااااااااااااه احححححححح مكنتش متوقعه انك هتجنني كده تعابتني يا بت واجبت سها شهوتها علي لسان اختها اكتر من 3 مرات وناموا جانب بعض وامنيه عماله تفكر في اللي حصل وعالم الجنس اللي دخلته من اوسع ابوابه علي يد اختها.
واصبحت حفله السحاق واللحس بين امنيه وسها تقام كل يوم .الي ان قابلت امنيه يوسف رجل تعدي ال50 من عمره مطلق من زوجته لرغباته الجنسيه الشاذه.مطلق من اكتر من 15 سنه.يمتلك يوسف محل صغير لتصليح الاحذيه وبداخل المحل دور ثاني يضع فيه سرير فقط ينام عليه . دخلت امنيه المحل عند يوسف فنظر اليها والي صدرها الذي كان يلعن عن انثوه متفجر ونظر الي موخرتها فاحس انه في قمه هياجنه واخذ يفكر كيف يمص هذا الصدر ويلحس هذه الطيز. واكنت تريد ان تصلح من حذائها فقال لها اجلسي بقربي ساصلحه لكي حالا وجلست وتعمد ان يلمس صدرها ويخبط فيه . فاحست بشهوه عارمه فهي اصبحت محترفه في عالم الرغبه. وعندما صمتت علي تحرشاته بيها احب ان يتاكد انه لها قابله في النيك فاخد يكلمها عن صدرها ويمدح فيه ويقول لها انه يتمني ان يدفع عمره كله في نظير انه يلحس صدرها وينيك واحده صدرها حلو زيها كده. فشتعلت بنار الرغبه اكتر واكتر ونظر اليها فوجدها تلمس كسها من شديده هياجها فمد يده الي كسها فلم تمانع فهي تنتظر هذا التصرف كي يطفئ جنون شهوتها.فاخذها الي الدور الثاني وقال لها انتي شكلك هياجه اوي
قرب منها والتهم شفايفها مص ولحس وعض وهي مش قادره تتحرك وقلعها البلوزه وقالها في حد عنده الصدر الحلو ده وميتناكش انا لازم اناكنك كل يوم قالتلوه لا مينفعش تناكني انا لسه بنت انت ممكن تلحسلي بس زي ما سها بتحلس ليا كسي كل يوم قالها سها مين قالتلوا اختي كل يوم لما بهيج بتلحس ليا كسي قالها اخرسي يا شرموطه انا بس اللي اقول اعمل ايه انتي هنا تمتعني وبس والا هتشوفوا حاجات تانيه مني. ومص ليها صدرها وقلعها الاندر وير وقالها ماانتي غرقانه اهو يعني عايزه تتناكي وقلع البنطلون وطلع زبه وكانت اول مره تشوف المنظر ده قالها ده يا حلوه اللي هيمتعك ويمتعني عايزاك تمصيه اوي وتدخليه كله جوه بقك الحلو ده ودخلت زبه في بقها وتلذذت بطعمه كانها بتمص ايس كريم من النوع المحبب ليها وقالها لازم امتعك زي ما متعتني بمصك ونايمها علي ظهرها وفتح رجلها وقالها مينفعش انيك وانتي غرقانه كده لازم لساني يشرب العسل ده الاول وقعد يلحس كسها ويدخل لسانه بين شفايفه لحد ما اتجننت وقاعدت تترجاه انه يناكها ويدخل زبه في كسها. وهو مستغرق في لحس كسها وطيزها كانه يلحس ويشم اندر العطور فهو محروم من المتعه الجنسيه وتعب من ممارسه العاده السريه. فاخذ يروي حرمانه سنين وهي اصبحت مجنونه بشهوتها وبكل شهوه تترجاه وتتوسل اليه ان ينكها ويدخل زبه بداخلها.وهويضربها علي صدرها ويقولها مش انتي اللي تحددي يا متناكه امتي انيك او اريحك انا هنا اللي احدد .الي ان فتح رجلها وادخل زبه بداخل كسها وهي تصرخ ولا تعرف هل تصرخ من الشهوه او من الالم واخد ينكها الي ان وصل بداخلها وهي وصلت معه. ومن اليوم اصبحت جاريته كل يوم تاتي اليه ينكها ويطفي لهيب شهوتها وذاقت طعم اخر من المتعه الجنسيه غير متعه السحاق متعه الجنس بين الرجل والمراه ومتعه الاستعباد لشهوتها.
اخر عندما كانت في سن العاشره احست بشعور غريب وهي تستحم واخذت تتلمس جسمها واحست بنار تدفقت فيه وتريد ان تريح جسدها ولكن كانت لا تعرف الطريقه التي تريح بيها نفسها
ولا تعرف ما هو الذي تشعر بيه. ولكنها كانت ترتاح عندما تلمس كسها وتصل الي شهوتها وهي لا تعرف انها الرغبه الجنسيه ولا تعرف انها تمارس العاده السريه.وكانت تلاحظ ان اختها تتعمد ان تتلمس جسمها وعندما تلعب معها او تضحك معها كانت تلامس جسمها. وذات ليله استيقظت ووجدت سها اختها وهي تنام بجوارها تلامس صدرها وتتحس جسمها ونظرت الي اختها مستغربه وسالتها ماذا تفعلين قالتها ايه يا بت انت مش بتحسي ولا ايه انتي مش بتهجي زي البنات كلها. قالتها يعني ايه اهيج قالتها يعني تحبي تتناكي قالتها هو انتي اتناكتني قبل كده قالتها لا طبعا مينفعش تتناكي قبل الجواز بس انا اعلمك تعملي ايه لما تهيجي قالتها بس اوعي تريح نفسك وتنساني .قالتها بصي انتي هياجه دلوقتي قالتها اه قالتها كسك بيوجعك وعايزه تلعبي فيه قالتها اه نزلت سها علي كس اختها تلحسه وتلعب فيه وامنيه هتتجنن متعرفش اللي بينزل منه ده وكام مره نزلت وقعدت تلحس كسها وتقرص صدرهاوهي سعيده اوي باللي بيحصل فيها وباللي بينزل من كسها وبعد ما خلصت سها لعب في كس اختها قالتها قومي اعملي زي ما عملت فيكي الحسي كسي بس براحه قالتها معرفش قالتها يلله رايحني زي ما ريحتكوقامت امنيه قاعدت تلحس كس اختها كانها محترفه سحاق وتطلع تمص صدر اختها وتلحسه وبايدها تلعب فيه واختها سها هتجنن وتقولها اااااااااااااه احححححححح مكنتش متوقعه انك هتجنني كده تعابتني يا بت واجبت سها شهوتها علي لسان اختها اكتر من 3 مرات وناموا جانب بعض وامنيه عماله تفكر في اللي حصل وعالم الجنس اللي دخلته من اوسع ابوابه علي يد اختها.
واصبحت حفله السحاق واللحس بين امنيه وسها تقام كل يوم .الي ان قابلت امنيه يوسف رجل تعدي ال50 من عمره مطلق من زوجته لرغباته الجنسيه الشاذه.مطلق من اكتر من 15 سنه.يمتلك يوسف محل صغير لتصليح الاحذيه وبداخل المحل دور ثاني يضع فيه سرير فقط ينام عليه . دخلت امنيه المحل عند يوسف فنظر اليها والي صدرها الذي كان يلعن عن انثوه متفجر ونظر الي موخرتها فاحس انه في قمه هياجنه واخذ يفكر كيف يمص هذا الصدر ويلحس هذه الطيز. واكنت تريد ان تصلح من حذائها فقال لها اجلسي بقربي ساصلحه لكي حالا وجلست وتعمد ان يلمس صدرها ويخبط فيه . فاحست بشهوه عارمه فهي اصبحت محترفه في عالم الرغبه. وعندما صمتت علي تحرشاته بيها احب ان يتاكد انه لها قابله في النيك فاخد يكلمها عن صدرها ويمدح فيه ويقول لها انه يتمني ان يدفع عمره كله في نظير انه يلحس صدرها وينيك واحده صدرها حلو زيها كده. فشتعلت بنار الرغبه اكتر واكتر ونظر اليها فوجدها تلمس كسها من شديده هياجها فمد يده الي كسها فلم تمانع فهي تنتظر هذا التصرف كي يطفئ جنون شهوتها.فاخذها الي الدور الثاني وقال لها انتي شكلك هياجه اوي
قرب منها والتهم شفايفها مص ولحس وعض وهي مش قادره تتحرك وقلعها البلوزه وقالها في حد عنده الصدر الحلو ده وميتناكش انا لازم اناكنك كل يوم قالتلوه لا مينفعش تناكني انا لسه بنت انت ممكن تلحسلي بس زي ما سها بتحلس ليا كسي كل يوم قالها سها مين قالتلوا اختي كل يوم لما بهيج بتلحس ليا كسي قالها اخرسي يا شرموطه انا بس اللي اقول اعمل ايه انتي هنا تمتعني وبس والا هتشوفوا حاجات تانيه مني. ومص ليها صدرها وقلعها الاندر وير وقالها ماانتي غرقانه اهو يعني عايزه تتناكي وقلع البنطلون وطلع زبه وكانت اول مره تشوف المنظر ده قالها ده يا حلوه اللي هيمتعك ويمتعني عايزاك تمصيه اوي وتدخليه كله جوه بقك الحلو ده ودخلت زبه في بقها وتلذذت بطعمه كانها بتمص ايس كريم من النوع المحبب ليها وقالها لازم امتعك زي ما متعتني بمصك ونايمها علي ظهرها وفتح رجلها وقالها مينفعش انيك وانتي غرقانه كده لازم لساني يشرب العسل ده الاول وقعد يلحس كسها ويدخل لسانه بين شفايفه لحد ما اتجننت وقاعدت تترجاه انه يناكها ويدخل زبه في كسها. وهو مستغرق في لحس كسها وطيزها كانه يلحس ويشم اندر العطور فهو محروم من المتعه الجنسيه وتعب من ممارسه العاده السريه. فاخذ يروي حرمانه سنين وهي اصبحت مجنونه بشهوتها وبكل شهوه تترجاه وتتوسل اليه ان ينكها ويدخل زبه بداخلها.وهويضربها علي صدرها ويقولها مش انتي اللي تحددي يا متناكه امتي انيك او اريحك انا هنا اللي احدد .الي ان فتح رجلها وادخل زبه بداخل كسها وهي تصرخ ولا تعرف هل تصرخ من الشهوه او من الالم واخد ينكها الي ان وصل بداخلها وهي وصلت معه. ومن اليوم اصبحت جاريته كل يوم تاتي اليه ينكها ويطفي لهيب شهوتها وذاقت طعم اخر من المتعه الجنسيه غير متعه السحاق متعه الجنس بين الرجل والمراه ومتعه الاستعباد لشهوتها.
