أنا أمراة متزوجة وعمري ثمانية و عشرون سنة برونزية البشرة زذات عيون سوداء
كبيرة وجسم ممشوق القوام وصدر مغري جدا أشبه ممثلات السينما الامريكيات
وكل من يراني ينبهر بي ولابد أن يعاكسني حتى أمام زوجي وزوجي يبلغ من العمر
أربعون سنه وهو رجل معروف بالمجتمع
أما من الحالة الجنسية فهو يمارسها معي بالشهر مرة لانة مشغول بالعمل جدآ
وتكون من غير مقدمات وبدون لذة أو طعم ولا تطول أكثر من دقيقتين وذات يوم
ذهبت لزيارة أقاربنا وزرت محل السوبر الماركت القريب منهم وفي الطريق عاكسني
شاب جميل جدا يبلغ من العمر خمسة و عشرون سنه وكم حاولت أن أصدة لاكن
دون فائدة يذهب قليلا ويعود للمعاكسة تركته فبدا يمد يدة ليتحسس جسدي وانا
لوحدي بالشارع الفرعي ولا اعرف ما أعمل وأصبحت عندي شهوة نتيجة ملامساته
الغريبة علي والتي لم أشعر منها من زوجي ودخلت السوبر ماركت وبقي يلاحقني
ويتكلم بالاعجاب والغزل بي وعندما أبحث عن شي هو يتطوع لجلبة لي وفي البداية
لم أكن لاتكلم معه ولاكن بعده بداء الكلام من غيور شعور ياخذني وعندما
ذهبت للكاشير لدفع الحساب قال الموظف حسابكي مدفوع من قبل الاخ هناك
ونظرت له وابتسمت وخرجت لاجده أمامي أيضا وأستمرت جولتي في الاسواق
لاكثر من ثلاث ساعات وهو يلاحقني أينما أكون وبعدها أعطاني رقم هاتفه
والواضح علية أنه متمكن لانه قال لي أذا توافقي ساعطيكي على كل مره
1000 دولار أو أي شي تريديه وورجعت لاستذكر ملامسته والاثارة التي سببها لي
والتي سببت لي أثارة رهيبة لم أتوقعها خبرت زوجي لاكنه لم يصغي الي او يهتم بي
كعادته وفي اليوم التالي كنت وحيده كاعادة فأتصلت به من باب الفضول فكلمني
كلام لطيف ونأعم جدا وأثارني جدا كلامة وأهتمامة المجنون بي وشعرت كاني
مراهقة من جديد وأحب ان أمارس الحب وأستمرت الاتصالات وسألني هل أنتي
مخطوبة أو متزوجة فقلت له كلا من اجل أن اتوغل أكثر في تجربة الحب وأستغرب
من هذا أمراة مثلي من غير المعقول؟؟؟ وذات مريوم أخبرني بأنه لايستطيع
الاتحمل أكثر وانه يريدني بأي شكل ومهما كلف فوافقت لاني كنت بحاجة اليه
بشكل كبير وأخذني معه الى شقة مفروشة وبدانا نتلاطف ونتلامس أحسست
كأني لاول مرة مع رجل وشاب يدفع أتجاهي بشهوة مجونه لاكواجب مفروض علية
وبدا يلحس بجسمي ويقبلني في كل مكان وأخرج لي قضيبه فتفاجئت به لاني لم
اكن أعرف أنه في هكذ احجام وزوجي مره قال لي انها مجرد خدع سينمائية لاغير
وطبعا لايمكن أن يقارن بزوجي وجن جنوني ومن كثرة الشهوة لم أحس الا وهو
بداخل كسي وأحست كاني مغمى عليها من شدة الشهوة ولم أكن لاتصور فتحة
كسي الصغيرة جدا ممكن أن تتحمل دخول هذا الذكر وبدات شدة النيك تزداد
وبدات أشعر بقوة الشباب والفرق الذي لايوصف وأحسست لاول مره بجمال الجنس
ولاول مرة في حياتي شعرت بالاثارة وكاني بكر فتحت على يده ولااريده أن يتوقف
أبدا وهو يزيد في نيكي أكثر وأقوى وأسمع السرير تحتي كانه سيتحطم وأقول له
أستمر لاتقذف لاني متعوده على زوجي يقذف بعد دقيقتين فقط وبزب لااكاد أشعر
بدخوله وأستمر في نيكي تقريبا لساعه وبعدها قذف على صدري
وذهبنا لنسبح سوية وبعدها خبرته أني متزوجه دون ذكر أسم زوجي وبقى يصر
ويتحايل لغاية ما ذكرت له أسم زوجي وعندها جن معقول أن زوجة ( ) الان معي
في نفس الفراش ؟؟؟ ويمكن أن أنيكها لااصدق نفسي وهاج بشكل غريب وأصبح
كالثور مرة ثانية وبدا ينيك بي أكثر وأقوى ويسب ويلعن بزوجي ويدخله بكل قوه
ويقول هذا زبي في كس زوجتك .....وقلبني وأدخلة بطيزيومن شدة شهوتي لم
أحس بألم كبير وبدا ينيك وتزداد شهوته لي كلما ذكر أسم زوجي ويقول هذا زبي
بطيز زوجتك اليوم ساقطعها من النيك لاخر نفس بي وكلما خلص مرة يقول أبقي
مصي بزبي ثم يرجع الي مرة أخرى للنيك وبقى ينيك في حتى الصباح وحتى المغرب
لغاية ما سقطنا وكانت أجمل يوم جنسي مر في حياتي, وأصبحت أتشوق اليه
وأطيعه وأفعل له أي شي
وخبرت زوجي بشي بسيط مما حدث وأستغرب بالبداية وأنفعل وأراد ضربي ولاكنه
لم يستطع لانه يحبني جدا وأخذت بالبكاء وقلت له أنت السبب وأخذ يحضنني
ويقبلني وتليفونه يدق عليه من فرع الشركة لاجتماعات وهو يقبل بي ويهدي بي
وأخذني معه للفراش وهو يشعر بتقصيره نحوي وبداء يمارس الجنس معي
بطريقة أكثر شهوانيه ولمرتين معا وبعدها أخذ دش وذهب للشركة وقبل أن
يذهب حضنني وقبلني وهمس في أذني( حبيبتي ما يسعدكي يسعدني) فهمت من
كلامة أنه لايعترض
فأتصلت بسعد لاخبره أن ياتي الي فورا للمنزل وأستغرب ودخل وأنبهر بكل شي
يشاهده وذهبنا الى غرفة النوم وسعد يتشفى بزوجي في كل لحظة ويقول وأخيرا
سانيك زوجتك ياحقير وعلى فراشك وساكب مائي بكس زوجتك وبعلمك وبدات
صفحة جديده في حياتي ولايمر يوم دون ان ياتي سعد الي من الصباح وحتى العصر
وهو ينيك بي وبدون خوف من أحد لان زوجي ياتي ليلا وان جاء ووجدني فاعرف
كيف أجعله يزداد في حبي بدلا من كرهي
وأخيرا جاء اليوم الذي يجب عليه الانتقال لفرع الشركة بالامارات وأصبحت المشاكل
بيننا لاني لااريد أن أترك سعد فقد تعودت عليه وأصبحت كالمجنونه بالغضب وطلبت
الطلاق منه الا انه رفض وأنا في حيرة لااعرف ما أفعل ؟؟؟؟
كبيرة وجسم ممشوق القوام وصدر مغري جدا أشبه ممثلات السينما الامريكيات
وكل من يراني ينبهر بي ولابد أن يعاكسني حتى أمام زوجي وزوجي يبلغ من العمر
أربعون سنه وهو رجل معروف بالمجتمع
أما من الحالة الجنسية فهو يمارسها معي بالشهر مرة لانة مشغول بالعمل جدآ
وتكون من غير مقدمات وبدون لذة أو طعم ولا تطول أكثر من دقيقتين وذات يوم
ذهبت لزيارة أقاربنا وزرت محل السوبر الماركت القريب منهم وفي الطريق عاكسني
شاب جميل جدا يبلغ من العمر خمسة و عشرون سنه وكم حاولت أن أصدة لاكن
دون فائدة يذهب قليلا ويعود للمعاكسة تركته فبدا يمد يدة ليتحسس جسدي وانا
لوحدي بالشارع الفرعي ولا اعرف ما أعمل وأصبحت عندي شهوة نتيجة ملامساته
الغريبة علي والتي لم أشعر منها من زوجي ودخلت السوبر ماركت وبقي يلاحقني
ويتكلم بالاعجاب والغزل بي وعندما أبحث عن شي هو يتطوع لجلبة لي وفي البداية
لم أكن لاتكلم معه ولاكن بعده بداء الكلام من غيور شعور ياخذني وعندما
ذهبت للكاشير لدفع الحساب قال الموظف حسابكي مدفوع من قبل الاخ هناك
ونظرت له وابتسمت وخرجت لاجده أمامي أيضا وأستمرت جولتي في الاسواق
لاكثر من ثلاث ساعات وهو يلاحقني أينما أكون وبعدها أعطاني رقم هاتفه
والواضح علية أنه متمكن لانه قال لي أذا توافقي ساعطيكي على كل مره
1000 دولار أو أي شي تريديه وورجعت لاستذكر ملامسته والاثارة التي سببها لي
والتي سببت لي أثارة رهيبة لم أتوقعها خبرت زوجي لاكنه لم يصغي الي او يهتم بي
كعادته وفي اليوم التالي كنت وحيده كاعادة فأتصلت به من باب الفضول فكلمني
كلام لطيف ونأعم جدا وأثارني جدا كلامة وأهتمامة المجنون بي وشعرت كاني
مراهقة من جديد وأحب ان أمارس الحب وأستمرت الاتصالات وسألني هل أنتي
مخطوبة أو متزوجة فقلت له كلا من اجل أن اتوغل أكثر في تجربة الحب وأستغرب
من هذا أمراة مثلي من غير المعقول؟؟؟ وذات مريوم أخبرني بأنه لايستطيع
الاتحمل أكثر وانه يريدني بأي شكل ومهما كلف فوافقت لاني كنت بحاجة اليه
بشكل كبير وأخذني معه الى شقة مفروشة وبدانا نتلاطف ونتلامس أحسست
كأني لاول مرة مع رجل وشاب يدفع أتجاهي بشهوة مجونه لاكواجب مفروض علية
وبدا يلحس بجسمي ويقبلني في كل مكان وأخرج لي قضيبه فتفاجئت به لاني لم
اكن أعرف أنه في هكذ احجام وزوجي مره قال لي انها مجرد خدع سينمائية لاغير
وطبعا لايمكن أن يقارن بزوجي وجن جنوني ومن كثرة الشهوة لم أحس الا وهو
بداخل كسي وأحست كاني مغمى عليها من شدة الشهوة ولم أكن لاتصور فتحة
كسي الصغيرة جدا ممكن أن تتحمل دخول هذا الذكر وبدات شدة النيك تزداد
وبدات أشعر بقوة الشباب والفرق الذي لايوصف وأحسست لاول مره بجمال الجنس
ولاول مرة في حياتي شعرت بالاثارة وكاني بكر فتحت على يده ولااريده أن يتوقف
أبدا وهو يزيد في نيكي أكثر وأقوى وأسمع السرير تحتي كانه سيتحطم وأقول له
أستمر لاتقذف لاني متعوده على زوجي يقذف بعد دقيقتين فقط وبزب لااكاد أشعر
بدخوله وأستمر في نيكي تقريبا لساعه وبعدها قذف على صدري
وذهبنا لنسبح سوية وبعدها خبرته أني متزوجه دون ذكر أسم زوجي وبقى يصر
ويتحايل لغاية ما ذكرت له أسم زوجي وعندها جن معقول أن زوجة ( ) الان معي
في نفس الفراش ؟؟؟ ويمكن أن أنيكها لااصدق نفسي وهاج بشكل غريب وأصبح
كالثور مرة ثانية وبدا ينيك بي أكثر وأقوى ويسب ويلعن بزوجي ويدخله بكل قوه
ويقول هذا زبي في كس زوجتك .....وقلبني وأدخلة بطيزيومن شدة شهوتي لم
أحس بألم كبير وبدا ينيك وتزداد شهوته لي كلما ذكر أسم زوجي ويقول هذا زبي
بطيز زوجتك اليوم ساقطعها من النيك لاخر نفس بي وكلما خلص مرة يقول أبقي
مصي بزبي ثم يرجع الي مرة أخرى للنيك وبقى ينيك في حتى الصباح وحتى المغرب
لغاية ما سقطنا وكانت أجمل يوم جنسي مر في حياتي, وأصبحت أتشوق اليه
وأطيعه وأفعل له أي شي
وخبرت زوجي بشي بسيط مما حدث وأستغرب بالبداية وأنفعل وأراد ضربي ولاكنه
لم يستطع لانه يحبني جدا وأخذت بالبكاء وقلت له أنت السبب وأخذ يحضنني
ويقبلني وتليفونه يدق عليه من فرع الشركة لاجتماعات وهو يقبل بي ويهدي بي
وأخذني معه للفراش وهو يشعر بتقصيره نحوي وبداء يمارس الجنس معي
بطريقة أكثر شهوانيه ولمرتين معا وبعدها أخذ دش وذهب للشركة وقبل أن
يذهب حضنني وقبلني وهمس في أذني( حبيبتي ما يسعدكي يسعدني) فهمت من
كلامة أنه لايعترض
فأتصلت بسعد لاخبره أن ياتي الي فورا للمنزل وأستغرب ودخل وأنبهر بكل شي
يشاهده وذهبنا الى غرفة النوم وسعد يتشفى بزوجي في كل لحظة ويقول وأخيرا
سانيك زوجتك ياحقير وعلى فراشك وساكب مائي بكس زوجتك وبعلمك وبدات
صفحة جديده في حياتي ولايمر يوم دون ان ياتي سعد الي من الصباح وحتى العصر
وهو ينيك بي وبدون خوف من أحد لان زوجي ياتي ليلا وان جاء ووجدني فاعرف
كيف أجعله يزداد في حبي بدلا من كرهي
وأخيرا جاء اليوم الذي يجب عليه الانتقال لفرع الشركة بالامارات وأصبحت المشاكل
بيننا لاني لااريد أن أترك سعد فقد تعودت عليه وأصبحت كالمجنونه بالغضب وطلبت
الطلاق منه الا انه رفض وأنا في حيرة لااعرف ما أفعل ؟؟؟؟