في أحد الأيام الصيفية الجميلة خرجت من منزلي وأنا ألتفت يميناً ويساراً
أسترق النظر إلى الفتيات الفاتنات واللواتي يظهرن أجسامهن وقلبي
ينفطر فالنظرة تبل الريق ولكنها لا تروي بل على العكس ربما تأجج ***** في
الجسم أكثر . بعد ذلك صعدت إلى وسيلة النقل العامة وهي الباص ومشى الباص
بنا وأنا أفكر بالفتيات وجمالهن وبعد حين صعدت فتاة جميلة قد كشفت عن
ذراعيها الأبيضين وعن صدرها الفاتن ولقد رأيت الحفرة التي بين ثدييها
وجلست بجانبي وبعد مدة لصقت ذراعها العاري بذراعي فبدأ عرقي بالنزول ثم
التفتت لي وسألتني عن أحد الشوارع فقلت لها أنا سوف أنزل هناك وسوف أدلك
على المكان وبدأت بالتحدث معي وقد ألصقت كل جسمها في جسمي وعندما وصلنا
ونزلنا مسكت يدي وقالت هيا نتمشى قليلاً ورضخت مباشرة لأمرها ثم قالت لي :
يبدو أنك غشيم في معاملة الفتيات أليست لك أي علاقة مع أي فتاة فقلت
لها : لا فقالت لي : وهل تحب تكوين علاقات فقلت مسرعاً طبعاً فقالت لي : وهل
تحب العلاقات العادية أم العلاقات الجنسية فقلت لها :
طبعاً العلاقات الجنسية فقالت لي : وصلت هيا بنا .وركبنا في تاكسي واتجهنا
إلى أحد الأحياء الراقية في المدينة ونزلنا ثم دخلنا إلى بناء كبير وكأنه
قصر فدقت الباب وفتحت لنا فتاة ترتدي ملابس شفافة فدخلنا وأجلستنا في
غرفة وقالت لنا خذا راحتكما وانصرفت فقالت لي صديقتي : أنا منال
أرحب في جمعية عالم الجنس فقلت لها مندهشاً : وما هو هذا العالم ؟ فقالت
لي : هنا يوجد شباب وفتيات أحبوا الجنس ويريدون أن يمارسوه ولكن المجتمع
يمنعهم ولذلك هنا يأخذون راحتهم إضافة إلى أننا نقوم بألعاب جنسية رائعة
جداً ثم سكتت عن الكلام وقلت هل صحيح ماتقولين فقالت إن كنت غير مصدق
فانظر ثم رفعت تنورتها وأنزلت كيلوتها حتى ظهر كسها وكان عليه بعض
الشعيرات الصغيرة وقالت لي ما رأيك لقد حلقته منذ اسبوع واحد فقط ثم
قالت لي تعال ومصه لو أردت لن أمانعك وإن أردت أدخل زبك فيه فهذا الكس
وجد لهذا الأمر وفعلاً اقتربت منها وبدأت ألمس كسها وأدخل اصبعي فيه ثم قلت
لها وهل هناك شروط للأنتساب لهذا النادي فقالت الموافقة منك فقط وأن لا
تخبر أحد من الناس بهذا النادي فقلت موافق فقالت هيا سوف أريك أقسام
النادي وخرجنا وأدخلتني غرفة وقالت هذه غرفة التعليم وبه يقوم مدرسون
ومدرسات بتدريس أجمل الطرق لممارسة الجنس وهناك دروس عملية مباشرة بعد
كل درس وجلست أستمع لما يقدم وكان من يقوم بالتدريس فتاة في العشرينات
من عمرها فقالت أن الشاب يجب أن يدخل زبه بسرعة ليست كبيرة في طيز
الفتاة حتى لا تتألم وخاصة لمن لهم زب عريض ثم اقتربت وقالت أرجو من كل
الشباب إخراج زبهم حتى أراه ونختار أعرض زب لنجرب إدخاله في فتاة متطوعة
منكم فقالت لي منال : أخرج زبك حتى تشاهده المدرسة وأخرجت زبي وبعد أن
دارت المدرسة بين الشباب قالت لي : ياله من زب عريض تعال يا ما اسمك قلت
لها : أسامة فقالت : تفضل يا أسامة ثم مسكت زبي الذي زاد انتصابه كثيراً
وقالت : والآن نريد فتاة متطوعة لندخل زب أسامة في طيزها فقامت منال
وقالت أنا أحضرته وأنا أولى بزبه وقامت برفع تنورتها وإنزال كيلوتها
واستدارت حتى أصبح طيزها مقابل زبي واقتربت المدرسة وبللت يدها من
لعابها ووضعته على رأس زبي وقالت على مهل أدخله وقالت يا منال عندما
تتألمين أخبرينا وما زلت أدخله رويداً رويداً حتى غاص كله والتصقت بيضاتي
بطيزها عندها قالت لي المدرسة اسحبه الآن وأخرجت وإذا به أحمر اللون شديد
الحرارة وقالت لنا تفضلا أماكنكما وبعد نهاية الدرس ذهبنا إلى قسم المص
وفيه فقط يقوم الشباب بمص أكساس البنات وكذلك تقوم الفتيات بمص زباب
الشباب وقالت لي منال هل تحب أن تجرب فقلت لها هيا فقامت بإدخال يدها في
بنطالي وكيلوتي وأخرجت زبي المنتصب ووضعته في فمها وبدأت تمصه بعنف لقد
كان شيء رائعاً حقاً وبعد مدرة قذفت المني الحار في فمها وقالت لي إن
حلبيك طيب جداً ثم خلعت كيلوتها وقالت تعال ومص كسي الآن وقمت على الفور
بلحس فتحة كسها ومداعبة بظرها بلساني وأدخلت لساني في فتحت كسها حتى
شعرت بطعم عصير كسها اللذيذ فقلت هل تعرفين أن عسل كسك أطيب من عسل
النحل فضحكت ثم قالت هيا لآريك الآقسام الأخرى ثم اصطحبتني إلى مكان آخر
وقالت هذه الغرفة سأتركها للآخر فهي غرفة النيك الحر وسوف تنيكني آخر
الجولة وبعد ذلك ذهبنا إلى قسم التسلية والألعاب ودخلنا نشاهد لعبة
الكيلوت حيث أن هناك شاب علية أن يعرف من من الفتيات الخمسة اللواتي
أمامه لا ترتدي كيلوت حيث أنه يقوم بنزع ملابس الفتاة التي يختارها قطعة
قطعة ثم يخلع لها البنطال الذي ترتديه فإذا كان اختياره صحيحاً ناكها
أمام الحضور وإذا أخطأ حاول مرة أخرى ولكنها المحاولة الأخيرة وإذا لم
يعرف تقوم الفتيات الخمسة فتخلع ملابسهن وإظهار كس كل واحدة لهذا الشاب
ولكن دون أن ينيكهم ثم شاهدنا لعبة مص الزب وهي تقف فتاة بين خمسه من
الشباب وتبداً بمص زبهم وهكذا حتى يقذفوا فآخر شخص يقذف هو الفائز ويقوم
بنيكها مباشرة .بعد ذلك ذهبنا إلى غرفة العرض وبه فتيات عاريات يقوموا
بعرض أكساسهن للأعضاء ويفتحوا الكس حتى تظهر حمرته من الداخل وذلك حتى
يتهيج الشباب ثم قالت لي والآن هيا إلى غرفة النيك الحر .دخلنا إلى
الغرفة فإذا بي أرى أسرة كثيرة فاصطحبتني إلى أحد الأسرة وخلعنا ملابسنا
وقالت هيا فبدأت أقبلها من فمها ثم نزلت إلى التفاحتين الجميلتين
الموجودتين على صدرها أمصهم كأنني طفل صغير ثم نزلت إلى بطنها أقبله
وأدخلت لساني في سرتها بعد ذلك وصلت إلى فتحة الحياة الكس الرائع الجميل
وبدأت بمصه وأدخلت اصبعي فيه ولساني أيضاً ثم استدرت وأدخلت زبي في فمها
واستمريت بمص كسها ثم وبعد مدة أخرجت زبي من فمها وأدخلته في كسها وبدأت
بالحركة دخولاً وخروجاً وبشكل متلاحق وسريع حتى أحسست بانقباض كسها على زبي
فأسرعت في الحركة وشعرت أنني سأقذف فأخرجت زبي من كسها الملتهب وقذفت
المني على شعر عانتها القصير ثم قلت لها ياله من نادٍ رائع لن أتركه أبداً
فقالت لي بل أنت نييك رائع جداً
أسترق النظر إلى الفتيات الفاتنات واللواتي يظهرن أجسامهن وقلبي
ينفطر فالنظرة تبل الريق ولكنها لا تروي بل على العكس ربما تأجج ***** في
الجسم أكثر . بعد ذلك صعدت إلى وسيلة النقل العامة وهي الباص ومشى الباص
بنا وأنا أفكر بالفتيات وجمالهن وبعد حين صعدت فتاة جميلة قد كشفت عن
ذراعيها الأبيضين وعن صدرها الفاتن ولقد رأيت الحفرة التي بين ثدييها
وجلست بجانبي وبعد مدة لصقت ذراعها العاري بذراعي فبدأ عرقي بالنزول ثم
التفتت لي وسألتني عن أحد الشوارع فقلت لها أنا سوف أنزل هناك وسوف أدلك
على المكان وبدأت بالتحدث معي وقد ألصقت كل جسمها في جسمي وعندما وصلنا
ونزلنا مسكت يدي وقالت هيا نتمشى قليلاً ورضخت مباشرة لأمرها ثم قالت لي :
يبدو أنك غشيم في معاملة الفتيات أليست لك أي علاقة مع أي فتاة فقلت
لها : لا فقالت لي : وهل تحب تكوين علاقات فقلت مسرعاً طبعاً فقالت لي : وهل
تحب العلاقات العادية أم العلاقات الجنسية فقلت لها :
طبعاً العلاقات الجنسية فقالت لي : وصلت هيا بنا .وركبنا في تاكسي واتجهنا
إلى أحد الأحياء الراقية في المدينة ونزلنا ثم دخلنا إلى بناء كبير وكأنه
قصر فدقت الباب وفتحت لنا فتاة ترتدي ملابس شفافة فدخلنا وأجلستنا في
غرفة وقالت لنا خذا راحتكما وانصرفت فقالت لي صديقتي : أنا منال
أرحب في جمعية عالم الجنس فقلت لها مندهشاً : وما هو هذا العالم ؟ فقالت
لي : هنا يوجد شباب وفتيات أحبوا الجنس ويريدون أن يمارسوه ولكن المجتمع
يمنعهم ولذلك هنا يأخذون راحتهم إضافة إلى أننا نقوم بألعاب جنسية رائعة
جداً ثم سكتت عن الكلام وقلت هل صحيح ماتقولين فقالت إن كنت غير مصدق
فانظر ثم رفعت تنورتها وأنزلت كيلوتها حتى ظهر كسها وكان عليه بعض
الشعيرات الصغيرة وقالت لي ما رأيك لقد حلقته منذ اسبوع واحد فقط ثم
قالت لي تعال ومصه لو أردت لن أمانعك وإن أردت أدخل زبك فيه فهذا الكس
وجد لهذا الأمر وفعلاً اقتربت منها وبدأت ألمس كسها وأدخل اصبعي فيه ثم قلت
لها وهل هناك شروط للأنتساب لهذا النادي فقالت الموافقة منك فقط وأن لا
تخبر أحد من الناس بهذا النادي فقلت موافق فقالت هيا سوف أريك أقسام
النادي وخرجنا وأدخلتني غرفة وقالت هذه غرفة التعليم وبه يقوم مدرسون
ومدرسات بتدريس أجمل الطرق لممارسة الجنس وهناك دروس عملية مباشرة بعد
كل درس وجلست أستمع لما يقدم وكان من يقوم بالتدريس فتاة في العشرينات
من عمرها فقالت أن الشاب يجب أن يدخل زبه بسرعة ليست كبيرة في طيز
الفتاة حتى لا تتألم وخاصة لمن لهم زب عريض ثم اقتربت وقالت أرجو من كل
الشباب إخراج زبهم حتى أراه ونختار أعرض زب لنجرب إدخاله في فتاة متطوعة
منكم فقالت لي منال : أخرج زبك حتى تشاهده المدرسة وأخرجت زبي وبعد أن
دارت المدرسة بين الشباب قالت لي : ياله من زب عريض تعال يا ما اسمك قلت
لها : أسامة فقالت : تفضل يا أسامة ثم مسكت زبي الذي زاد انتصابه كثيراً
وقالت : والآن نريد فتاة متطوعة لندخل زب أسامة في طيزها فقامت منال
وقالت أنا أحضرته وأنا أولى بزبه وقامت برفع تنورتها وإنزال كيلوتها
واستدارت حتى أصبح طيزها مقابل زبي واقتربت المدرسة وبللت يدها من
لعابها ووضعته على رأس زبي وقالت على مهل أدخله وقالت يا منال عندما
تتألمين أخبرينا وما زلت أدخله رويداً رويداً حتى غاص كله والتصقت بيضاتي
بطيزها عندها قالت لي المدرسة اسحبه الآن وأخرجت وإذا به أحمر اللون شديد
الحرارة وقالت لنا تفضلا أماكنكما وبعد نهاية الدرس ذهبنا إلى قسم المص
وفيه فقط يقوم الشباب بمص أكساس البنات وكذلك تقوم الفتيات بمص زباب
الشباب وقالت لي منال هل تحب أن تجرب فقلت لها هيا فقامت بإدخال يدها في
بنطالي وكيلوتي وأخرجت زبي المنتصب ووضعته في فمها وبدأت تمصه بعنف لقد
كان شيء رائعاً حقاً وبعد مدرة قذفت المني الحار في فمها وقالت لي إن
حلبيك طيب جداً ثم خلعت كيلوتها وقالت تعال ومص كسي الآن وقمت على الفور
بلحس فتحة كسها ومداعبة بظرها بلساني وأدخلت لساني في فتحت كسها حتى
شعرت بطعم عصير كسها اللذيذ فقلت هل تعرفين أن عسل كسك أطيب من عسل
النحل فضحكت ثم قالت هيا لآريك الآقسام الأخرى ثم اصطحبتني إلى مكان آخر
وقالت هذه الغرفة سأتركها للآخر فهي غرفة النيك الحر وسوف تنيكني آخر
الجولة وبعد ذلك ذهبنا إلى قسم التسلية والألعاب ودخلنا نشاهد لعبة
الكيلوت حيث أن هناك شاب علية أن يعرف من من الفتيات الخمسة اللواتي
أمامه لا ترتدي كيلوت حيث أنه يقوم بنزع ملابس الفتاة التي يختارها قطعة
قطعة ثم يخلع لها البنطال الذي ترتديه فإذا كان اختياره صحيحاً ناكها
أمام الحضور وإذا أخطأ حاول مرة أخرى ولكنها المحاولة الأخيرة وإذا لم
يعرف تقوم الفتيات الخمسة فتخلع ملابسهن وإظهار كس كل واحدة لهذا الشاب
ولكن دون أن ينيكهم ثم شاهدنا لعبة مص الزب وهي تقف فتاة بين خمسه من
الشباب وتبداً بمص زبهم وهكذا حتى يقذفوا فآخر شخص يقذف هو الفائز ويقوم
بنيكها مباشرة .بعد ذلك ذهبنا إلى غرفة العرض وبه فتيات عاريات يقوموا
بعرض أكساسهن للأعضاء ويفتحوا الكس حتى تظهر حمرته من الداخل وذلك حتى
يتهيج الشباب ثم قالت لي والآن هيا إلى غرفة النيك الحر .دخلنا إلى
الغرفة فإذا بي أرى أسرة كثيرة فاصطحبتني إلى أحد الأسرة وخلعنا ملابسنا
وقالت هيا فبدأت أقبلها من فمها ثم نزلت إلى التفاحتين الجميلتين
الموجودتين على صدرها أمصهم كأنني طفل صغير ثم نزلت إلى بطنها أقبله
وأدخلت لساني في سرتها بعد ذلك وصلت إلى فتحة الحياة الكس الرائع الجميل
وبدأت بمصه وأدخلت اصبعي فيه ولساني أيضاً ثم استدرت وأدخلت زبي في فمها
واستمريت بمص كسها ثم وبعد مدة أخرجت زبي من فمها وأدخلته في كسها وبدأت
بالحركة دخولاً وخروجاً وبشكل متلاحق وسريع حتى أحسست بانقباض كسها على زبي
فأسرعت في الحركة وشعرت أنني سأقذف فأخرجت زبي من كسها الملتهب وقذفت
المني على شعر عانتها القصير ثم قلت لها ياله من نادٍ رائع لن أتركه أبداً
فقالت لي بل أنت نييك رائع جداً