هذا الشاب فى الثلاثين من العمر ويدعى " مدحت " ذو جسد ممشوق وقوى البنيه قليلا ، وقد عانى من نتيجه تجربه سيئه فى صباه والتى تتمثل فى تواجده مع امه والتى كانت تعامله معامله سيئه لذلك كون صوره سيئه عن حواء كلها وجنس النساء كلهم ، فالام هى اول ما يجربه الانسان فى حياته من النساء فأذا كانت حنونه وعطوفه فسيحب كل جنس حواء وان لم يجد سوى المعامله السيئه فسوف يكون صوره سيئه عن حواء بصوره عامه ، وقد قرر الا يتزوج الا الانسانه التى يحبها جدااا ويجد منها الحب والحنان الذى افتقده سابقا وظل يبحث عن من يحبها فعلا ، ومرت الايام والسنوات وكبر واصبح رجلا وله صديق يدعى " وليد " وهذا الصديق هو كاتم اسراره وهو فى عمر الثانيه والثلاثين متزوج منذ سنتين من فتاه اسمها " همسه " وهى غايه فى الجمال والروعه وذات مؤخره ليست بطبيعيه وذات صدر مشدود اقل ما يقال عنه انه فظيع ، لم يراها احد ولم يعجب بها ولكنها كانت ذات وجه ملائكى يوحى لاى انسان بالسلام والطمأنينه ، ولم تكن ذات سلوك سئ ابدا بل محترمه جداا بالرغم من جمالها هذا ، لها من عذوبه الصوت ما يجعل المستمع يسبح فى دنيا الاحلام ، وهى كانت صديقه ل " وليد " منذ الشباب وقد احبا بعضهما وتزوجا ، فالمشكله الوحيده التى وجدوها امامهم هى ان " وليد " لديه عجز جنسى فلا يستطيع الانجاب ولكنه فى حياته الزوجيه وممارسته الجنس فهو طبيعى ، ولكنه مقل فى ممارسه الجنس ، ولكنهم واجهوا هذه المشكله وقبلت " همسه " بهذا العيب واختارت ان تظل بدون اطفال لانها تحب زوجها واستمرت الحياه بينهما ، وقد حكى وليد لمدحت كثيرا عن محبوبته وكيف ان الحب احسن مافى الوجود ، وكيف يغير الحب فى الانسان ، ومدى متعته معها وتمتعه بحبها له ، كان يحكى له كصديق حميم يود له كل خير ويود له ان يحب انسانه ذات خلق مثلما فعل هو ، فعاش مدحت فى خيالات الحب ولذلك اصابه الغرام مع تلك الفتاه التى تدعى "منال" والتى وجدها معه فى دراسته وشعر انها هى التى سيتزوجها ويكمل حياته معها ويعوض ماحدث له قديما من مأساته مع امه ، وتمادت العلاقه ولكن فجأه وبدون سابق انذار اذ به يتفاجئ بقولها له " على كلا منا ان يرى طريقه بعيدا عن الاخر ، وهذه الفتره الماضيه ماهى الا فتره تسليه ، ويجب على كلا منا ان يتخطى هذه المرحله ، فلقد تقدم لى عريساً جيدا وغنى ووافق اهلى وانا كذلك وافقت " فصدم وسألها وما هى الفتره الماضيه ، أكنتى تلعبين بى ، لقد احببتك " فردت عليه " انا لم اجبرك على حبى لى وعلينا ان نتفترق " وهنا استشاط غضباً واذ به يمسكها من رقبتها ويتخيل فيها امه التى طالما كرهها واذ يضغط حتى تختق وهى تصرخ وهو قد نسى تماما ما يفعل وفعل هذا دون شعور منه ، لم يفق الا بعد ان وجدها جثه هامده بين يديه وكان ذلك فى شقته الخاصه به ، وما ان وجدها كذلك حتى ذهل وبدأ يبكى وهنا فكر فى مصيره وسجنه ، فتركها ونزل يجرى الى صديق عمره ورفيقه فى كل شئ "وليد " ، وما ان دخل الى صديقه حتى حكى له ما حدث وسمعت " همسه " ايضا ما حدث فبدأ وليد " وزوجته " همسه " فى التخفيف عنه والتفكير فى حل لهذه المشكله الكبيره ، ثم قال مدحت وهو يبكى : - انا مش عارف اعمل ايه ، ليه يا وليد كلمتنى عن الحب ، ليه خلتنى اعجب بالحب ، واحب هذه الفتاه الخائنه ، وقد قتلتها الان ، ااااه ، ولكنى لست نادم على قتلها فهى تستحق هذا بعد خيانتها " ، ثم فكر " وليد " قليلا هو وزوجته " همسه " وقال لمدحت " عليك ان تسلم نفسك الى الحكومه حتى لا يعتبر هروبك جريمه اخرى وسوف اتى لك بمحامى ليدافع عنك وسوف تخرج بأذن **** " ، وقالت " همسه " :- سوف لن نتركك وسنظل بجانبك فأنت صديق لنا ولن نتخلى عنك " ، فشعر مدحت بطمأنينه بعد سماع هذا الكلام وخصوصا صوت همسه والذة ادخل الطكأنينه اليه ، ودخل " وليد " ليلبس ملابسه ليخرج مع صديقه " مدحت " الى قسم الشرطه ليسلم نفسه ، وظل "مدحت " جالسا يفكر ويفكر فى هذا الكلام وهنا قال مدحت فى نفسه " لو ان لى زوجه مثل " همسه " زوجه صديقى " وليد " تخفف عنى وتكون لى رفيقه للدرب ، ما كان هذا حدث لى ، ولكن امثال " همسه " لم يعودوا موجودين الان للاسف " ، وعاد من تفكيره على صوت صديقه " وليد " قائلا لمدحت " هيا بنا وربنا معانا بأذن **** " ، وقالت " همسه " لزوجها " لا تنسى ان تتصل بى لتطمنئى على ما سيحدث " ، ثم غادرا الاثنان " وليد " ومعه " مدحت " وذهبا الى محامى وحكوا له ما حدث ، ثم قال المحامى " ما ستفعله صحيح جداا بأن تسلم نفسك وانا سأبذل كل جهدى من اجل الدفاع عنك " ، وخرج المحامى معهم وتوجهوا لقسم الشرطه وهناك اعترف " مدحت " بما حدث ، وتم سجن " مدحت " ثم عاد " وليد " الى بيته وقال لزوجته ما حدث فحزنت زوجته وقالت " همسه " " ليكون **** فى عونه " و فى اليوم التالى ذهب " مدحت " الى النيابه وتبعه صديقه والمحامى ، وبعد وصول القضيه الى المحكمه لم يجد الدفاع عن " مدحت " اسباب قويه لذكرها فى المرافعه لذلك كان دفاعه ليس قويا فى مقابل المحامى الذى ترافع مرافعه قويه عن القتيله ، وهنا صدر حكم المحكمه كالصاعقه على مدحت ووليد وزوجه وليد ، وكان الحكم هو الاعدام شنقا له على ماارتبكه ، انهارت اعصاب مدحت وسقط مغشيا عليه وبكى صديقه وزوجته ايضا وعندما تقدموا بأستئناف فتم تأييد الحكم ولبس مدحت البدله الحمراء انتظارا لتنفيذ الحكم وكان صديقه وليد يزوره كثيرا وكانت ايام مدحت صعبه داخل السجن وبالرغم من ذلك ظل يفكر فى حياته وكيف انه لم لم ينام مع اى فتاه فى حياته وفكر كيف سيموت وهو لم يفعل هذا ، قد يجد الكثير ان هذا لا يجب ان يفكر فيه وهو سيموت ولكن ماذا تبقى له حتى يفكر فيه ، فهذا هو الشئ الوحيد الذى لم يفعله من قبل ، وظل يفكر واذ به يجد نفسه يفكر فى انثى واحده وهى " همسه " واذ به يجد نفسه يبكى كل يوم ويفكر وفكر انه يريد ان يمارس معها الجنس ولكن كيف ، وظل يفكر ويفكر ، وقرر ان يفاتح صديقه وليد فى هذا الامر ، وعندما زاره وليد تحادث معه مدحت قائلا :- لقد ضاعت امالى ، ماذا افعل " فرد وليد :- انت انسان مؤمن وعليك ان تصبر نفسك " ، فرد مدحت :- " اننى لا اشعر بالندم الا لاننى لم امارس الجنس حتى اليوم ، فسأموت بدون تلك المتعه وبدون طفل يحمل اسمى ، فأقل الايمان ان امارس تلك المتعه واشعر بها ولو لمره واحده فقط ، ولكنى ارتحت نفسيا لانسانه اعتقد انها ابعد ما يكون عنى " ، فرد وليد " من " ، فقال له مدحت " انها "همسه " زوجتك ، ولا اريد غيرها لاننى لا اريد ان امارس الجنس مع اى واحده وخلاص وانما اريد ان امارس مع انسانه احبها وارتاح له واعلم كم هى ذو خلق ومبادئ " فنظر له وليد بأحتقار وتركه وخرج غاضبا دون رد ، ورجع " مدحت " لزانزانته ينتظر الموت ، وانقطع وليد عن زيارته ، ومنذ عوده وليد لمنزله فى ذلك اليوم وهو متعصب جداااا وغاضب جداا لا يستطيع احد ان يتحدث معه فأستغربت همسه زوجته من تصرفه هذا فلقد كان على احسن حال حتى رجع من زيارته لمدحت فى السجن منذ ايام فماذا حدث ؟ ، وظلت همسه تتسائل عما يكون قد حدث ، وبعد ذلك بيومين ظلت الرسائل تنهال علينا من مدحت فلقد كان يرسل لنا خطابات من داخل سجنه فأستغربت فلم تكن هذه هى عاده مدحت ان يرسل رسائل ولا عاده وليد الا يذهب ليزوره فى سجنه ، وهنا بدأت فى اخذ هذه الجوابات للاطلاع عليها فوجدت فيها مدحت يترجى فيها وليد ليسامحه على طلبه وان يزوره فى محبسه ، اما مدحت فى سجنه فقد طلب مقابله المسئول فى هذا السجن ، وعندما قابله طلب ان يعلم موعد تنفيذ الحكم ، فأشفق عليه الظابط وقال له لماذا ، وهنا ركع " مدحت " تحت قدميه ليترجاه ان يقول له موعد التنفيذ ، فقال له ان الموعد يوم السبت القادم ، اى باقى حوالى اسبوع على التنفيذ ،فأرسل مدحت جوابا اخيرا مكتوب فيه ان موعد الاعدام يوم السبت القادم ويذكر له فى الخطاب انه لن يرسل له اى خطابات مجداا ولكنه يرجوه ان يسامحه على طلبه وان يزوره للمره الاخيره ، وعندما قرأت ذلك قررت ان اعلم لماذ يطلب مدحت من وليد ان يسامحه وفى المساء قلت لوليد " لماذا انت غاضب الفتره الماضيه وعصبى ولماذا لا تذهب لزياره صديقك فلقد قرأت كل خطاباته والتى تقرأها ثم تهملها ولا تلبى طلبه لزيارته ، أليس هذا صديقك الذى لجأ لك فى محنته لتساعده ألست انا وانت من نصحناه ان يسلم نفسه وسنقف بجانبه ، كيف تتركه ، هذه ليست اخلاقك يا زوجى " ، فرد عليها وليد فى تأثر " لا اريد ان تغضبى لسماعك ما سأقول ولكن هناك امر اريد ان اعرضه عليكى " ، فردت همسه " قل لى فأنا زوجتك ورفيقتك فى كل شئ ، فأرجوك لا تخبى عنى شئ" ، وهنا قال لها وليد " عندما ذهبت لمدحت وجدته فى حاله يأس شديد ويندب حظه لانه سيموت بدون ان يمارس الجنس " ، فأستغربت همسه وقالت " كيف يفكر فى هذا وهو على وشك الاعدام " فرد وليد " هذا ماحدث وقد قال لى من يفكر فيها ويريد ممارسه الجنس معها " فردت همسه " لقد رتب كل شئ هذا المجنون ، ولكن لماذا انت منزعج " ، فرد وليد " لقد اراد ان يمارس الجنس معكى انتى " ، فدهشت همسه وتعجبت وردت " انه مجنون ، بالفعل مجنون ، كيف يتصور ذلك ، كيف " فقال لها وليد " لذلك عندما ذكر اسمك نظرت له بأحتقار وتركته وغادرت " ، ومنذ ذلك اليوم لا اريد ان اقابله ، فقالت همسه " كان يمكنك ان ترفض بدون ان تجرحه وتتركه هكذا فهو على وشك الموت فلماذا تعذبه فى اخر ايام حياته " فقال وليد " لقد فكرت فى ذلك بالفعل بعدما رجعت ولكنى لم احتمل كلماته هذه " وبكى وليد ، وهنا قالت همسه " لقد ظلمته ولكن كلامه هذا لا يعقل " فرد وليد " ولكنى اعلم اننى من اثرت عليه ليوافق على تسليم نفسه وانتى من اكدت على هذا الرأى وقد اخذ هو برأيك لقد احبك واراد ان يتزوج زوجه مثلك ولكنه لم يجد " ، وهنا قالت له همسه " ولكنه سيموت يوم السبت القادم ، هل سنتركه " فقال وليد " لقد فكرت فى كلامك الذى يؤكد اننا من ظلمناه وقدمناه ليواجه هذا المصير ، والان اقول لكى اننى اوافق ان يمارس الجنس معكى ، ولكنى اترك الامر بين يديكى لتقبلى او لا تقبلى فتلك رغبتك ، ولكن لو قبلتى فهذا سيكون سر لن يعلمه احد سوى انا وانتى ومدحت ، ومدحت بموته سيموت هذا السر معه " وهنا انزعجت الزوجه وقالت " كيف تشير على بفعل ذلك " ثم ادارت وجهها ونامت ولكنها ظلت تفكر فى هذا الكلام كثيرااا ، وهى لا تعلم هل تقبل ام تنحاز للمبادئ والاخلاق ولا تقبل ، ولكن من المبادئ والقيم ايضا الا يعذبوا صديق حياتهم فى اخر ايامه ، وفكرت ان احدا لن يعلم بذلك ، وعليها رد هذا الدين الى مدحت ، وفى اليوم التالى قالت لوليد " اوافق على ممارسه الجنس معه ، ولكن هذا فى سريه تامه " ، فقبلها وليد وقال " اشكرك على هذه التضحيه " .
وفى اليوم التالى ذهب وليد الى مدحت ، وما ان دخل مدحت حتى بكى بكاء شديد لم يعهده وليد من صديقه من قبل ، فقام وليد واخذ بيد مدحت واجلسه بجانبه ، واخذ وليد يعتذر عن انقطاعه الفتره الماضيه عن الزياره ، وهنا قال له مدحت :- " انا من اعتذر واطلب ان تسامحنى على طلبى الذى ازعجك ، فتلك هى المره الاخيره التى سوف نرى فيها بعضنا البعض " ، فبكى ايضا وليد وقال مشفقا :- " اااه يا صديقى فأنا عندما طلبت منى هذا الطلب لم اسمع لك وغادرت المكان دون التفاهم معك مهملا اننى من اقنعتك بتسليم نفسك وها انت تواجه الموت بسببى " وهنا قاطعه مدحت قائلا :- " لا تقل هذا فأنت اوفى صديق لى وسأظل احبك ولن يؤثر ذلك على علاقتنا مطلقا ، فهذا نصيبى وانا ارضى به " فرد وليد :- " لقد فكرت كثيرا فى كلامك ووجدت انك محق فكيف ستموت دون ان ان تتمتع بهذه المتعه وهى الجنس ، وقد فاتحت زوجتى فى الامر ووافقت ، فهذا حقك فى الفتره القصيره المتبقيه على تنفيذ الحكم ، فأنا السبب " وهنا قال له " مدحت " :- ارجوك لا تحمل نفسك الذنب واشكرك على موافقتك وسوف ارى طريقه لفعل هذا وتدبير اللقاء " ، وعاد وليد لمنزله وقال لهمسه زوجته " لقد ذهبت لمدحت وقلت له انك موافقه ، وهو سيجهز كل شئ ويرسل لنا بخطاب يذكر فيه الترتيبات ، واشكرك على موقفك هذا فلو رأيت كيف عادت له الحياه بعدما قلت له موافقتك لن تصدقى ، وها انا اطلب منكى الا تبخلى عليه بشئ اثناء ممارسه الجنس معه ولترتبى نفسك للموعد هذا قريبا ، فتلك ستكون اخر لحظات حياته " ، وظل مدحت يبحث عن طريقه ليمارس الجنس معها فى السجن ، وبعد تفكير عميق ، طلب مقابله مأمور السجن ، وعندما قابله قال مدحت لمأمور السجن وهو يبكى :- لقد قلت لى موعد التنفيذ ، وانا ارتضى فى خضوع فهذا جزائى ولكن أنتم تسألون من هو محكوم عليه بالاعدام قبل تنفيذ الحكم ماذا يتمنى " فقال له المأمور : " نعم " فرد مدحت :- " وهاانا اتى اليك حتى اطلب امنيتى الاخيره " فرد المأمور قائلا :- " هذا يكون قبل التنفيذ مباشراا ، ولكن قل لى امنيتك الان " فقال له مدحت :- اننى شاب لم اتزوج ولم اجرب الجنس ابدا ولذلك امنيتى هى ان امارس الجنس قبل التنفيذ ، واريد ان امارسه فى نفس المكان الذى يوجد به الحبل الذى سيتم اعدامى من خلاله " فدهش المأمور جداااااااا وظن انه يسمع الخيال ورد بعد تفكير " انت انسان مجنون ، كيف كيف سيحدث هذا " فقال مدحت " تلك امنيتى الاخيره وركع على رجل المأمور وقال ارجوك فهذا اخر امل واخر طلب لى " وهنا رد المأمور" لك هذا الوعد منى ، ستتم الممارسه قبل التنفيذ ب3 ساعات " فرد مدحت " اشكرك واعلم اننى لم اجد من هو احسن منك فى هذا المكان فشكرااا ، فلقد اعدت بعض الامل لى " وخرج مدحت وكتب جواب لصديقه وليد وسرد له ماحدث وقال له لتحضروا قبل الموعد ، وشكر مدحت صديقه فى ختام الجواب على السماح له بهذه التجربه " ، وما ان وصل الخطاب الى وليد حتى ابلغ زوجته ، خافت الزوجه قليلا ولكنها طمأنت نفسها انها ستستمتع وتقدم خدمه كبيره لشخص لا يتبقى له الكثير فى الدنيا فعليها ان تعوضه ولو بجزء حتى لو كان هذا الجزء هو جسدها وأعدت نفسها جيدا ، وفى اليوم المحدد لبست همسه افضل ما عندها من ملابس فلقد ارتدت جيبه رائعه تظهر طيزها الكبيره وتحتها كلوت احمر يهيج اى انسان وشراب شفاف يظهر جمال رجلاها وجزمه ذات كعب وقميص نو داخلى وسنتيان ليرفع صدرها ويشده وفوقه بلوزه وذهبا لمدحت فى السجن ، وقبل الاعدام بحوالى ثلاث ساعات ونصف دخل الظابط الى مدحت وقاله له لقد حضر صديقك وزوجته ، وهنا قام مدحت وذهب لرؤيتهم ، وبينما هو فى طريقه ظل يفكر فى ما سيحدث بينهما ولم يوقظه سوى صوت صديقه " وليد " وهمسه زوجه صديقه وهما يسلمان عليه ، وهنا خرج الظابط ، وقال مدحت " مرحبا بكما ، انا سعيد لرؤيتكم ، وسعيد لرؤيتك يا همسه فلم نلتقى منذ فتره طويله ، اشكرك على موافقتك فأنا اكن لكى كل الاحترام والتقدير واعترف لكى انكى ستفعلين لى معروفا لن استطيع رده " فقال وليد " ارجو الا يعلم احد بذلك يا مدحت ويموت هذا السر " ، فرد مدحت قائلا :- " هذا هو ما سيحدث ، فلن يعرف احدا وسيموت هذا السر بموتى ، وموتى ليس ببعيد" ، فشعرت همسه بالاطمئنان والاثاره وطلب مدحت ان يأتى الظابط واتى وطلب منه ان يلبى له رغبته وينفذها الان ، وهنا اخذه الظابط ومعهما همسه ودخلا الى غرفه الاعدام واغلق الباب وتركهما وانصرف ، ذعرت همسه وقالت كيف سنمارس الجنس هنا كيف ، فرد تلك هى رغبتى وارجوكى الا تمانعى ولن تندمى اقسم لكى " ، وهنا مد مدحت يده لتأتى له همسه وتضع يدها فى يده وجلسا الاثنان على الارض فأخيرا سيمارس الجنس مع من اشتهاها كثيرا واحبها كثيرا ، وتبدأ المتعه والتى سيعقبها الاعدام ، ولكن ليكن مايكون فى سبيل تلك المتعه .
وهنا بدأ بمسك نظارتها وخلعها عنها ووضعها جانبا وهو يقول " عيناكى ما احلاها ، ارجوكى لا تنزعجى منى فأنا رجل اريد ان اشعر بهذه المتعه والتى لم اعلمها من قبل فى الجنس لمره اخيره فى حياتى " وهنا ردت همسه " لك ماتريد فأنا اعجب بك منذ فتره طويله " وهنا بدأ مدحت بأن يمشى ايده عن شعرها الناعم ، ويقول لها عن مدى جمال جسدها ويوصف لها تلك المؤخره المرفوعه التى طالما رأها تهتز امامه وهذا الصدر الذى طالما تمنى وضعه فى فمه واكله اكلا ، وبدأ يقبلها من اول جبهتها ونزل الى ان وصل الى شفاها وهنا التهمها بشبق رهيب وكأنه يفترسها ، فخرجت من همسه ااااه جعلته يهتاج اكثر ويقبلها كثيرااا وكثيراااا ويضع لسانه داخل فمها ثم يسحب لسانها داخل فمه ويمصه بشراه ثم يعود ليمص شفاها مره اخرى ، وبينمات هو يفعل ذلك تذكرت همسه كيف انها حلقت شعر كسها منذ عده ايام ، واذ بها تقبله ، فقد بدأت تشعر ان المتعه قادمه فهذا رجل ليس له شئ ليبكى عليه وبالتأكيد سيقوم بمهمته على اكمل وجه ، وهنا كان مدحت قد وصل الى اذنها واخذ يعضها ويمصها ويقبلها وبينما يده تبدأ بالمشى على رقبتها ومن ثم الى مقدمه صدرها ويتحسسها واذ بجسدها ساخن وكأنه يغلى من الداخل ، فقالت له " لم امارس الجنس منذ فتره طويله فزوجى ليس له فى الجنس كثيرا " ، وبدأ ينزل بلسانه على رقبتها يقبلها ويدغدغها مما جعلها تضحك ضحكه توحى بأنها شرموطه ، فدائما هم النساء ذوات الاحترام والقيم فهم يخفون داخلهم وحش جنسى يتلهف ويخفونه بهذه القيم والمبادئ ، وكانت همسه رائعه الجمال فأذ به مدحت يظل يقبلها حتى نزل الى مقدمه صدرها وبدأ يقبلها ايضا ، ومدحت الان فوقها يقبلها ويمرر لسانه على كل سم على جسدها ويلتهمه كالجائع ، ولما لا يلتهمه فليس لديه فرصه اخرى لعمل ذلك ، وبينما يقبلها يوصف لها جمالها بقوله " مااجملك ، كيف تحتفظين بكل هذا الجمال ، مااروعك " ، اقسم لكم ان تلك الكلمات تفعل مفعول السحر فى النساء ، وهنا قال لها " سأمارس معك الجنس بطريقه مختلفه فسأبدأ من اسفلك ولا اعنى بذلك كسك وانما اعنى قدماك الملفوفتين واللتان بلا شعره واحده والناعمتان " ، فنزل مدحت الى جزمتها ذات الكعب واذ به يرفع قدمها فى عنايه فائقه وكأنها ملكه متوجه ، وفعل هكذا بقدمها الاخرى ، ومدحت عندما رفع رجلها ارتفعت الجيبه قليلا لتظهر كلوتها ذات اللون الاحمر وهنا امسك مدحت بأعصابه ولم يمد يده الى كسها ، فكسها له النصيب الاكبر ولكن فيما بعد سيكون ذلك ، وبدأ يرفع يده لاعلى يتحسس رجلاها وفخدها حتى وصل الى اول الشراب وانزله بحركه مسيره وبينما ينزله كان لسانه ينزل وراء نزله الشراب عنها ، يالها من متعه غريبه يشعر بها ، وبعد ذلك ابتدأ ينام فوقها ويرجع مره اخرى ليقبل فمها وينزل الى رقبتها وهى الان فى عالم اخر لا تعلم اين هى بل كل ما تشعر به انها تطير فى السماء وتحلق وكأنها ملكه ، وهنا وبينما هو يقبلها فى فمها ورقبتها انزل ليده لتدخل من تحت البلوزه وتزيح هذا القميص الذى يدعى قميص النوم ويبدأ فى حركه على بطنها واثارتها اكثر ، والان وها هو شئ صلب عند مدحت بدأ يصطدم بفخذها ، ففهمت انه مثار جدااا ، فبدأت تحرك فخذها على بنطلونه والذى يظهر منه تضخم زبه ، فأذ به يهتاج اكثر ويشعر وكأنه يوجد وحش داخله ، فيزيد من ضغطه على فخذها ويزيد من حركه يده حتى تصل الى السنتيان ويبدأ فى اللعب فى صدرها من تحت ملابسها ، ثم اخرج يده ومررها على فخذها ، ااااه ماهذه النعومه ، وهنا هى تطلق ااااااااااه فلقد ابتل كسها ، ااااااااه ارجوك ارحمنى وكان هذا صوت همسه ، وهنا اقامها قليلا وخلع عنها بلوزتها ثم خلع قميص نومها وهو يقبلها ثم رفع قميص نومها وخلعه عنها وظلت بالسنتيان ، فأذ به الان يقف امام هذا الجسد الابيض العارى اللذيد المنظر والشهى الاكل والحسن النكهه ، فأذ بهمسه ترفع عنه بجامه السجن فيساعدها ويخلعها عنه ثم يزيح فلنته الداخليه واذ به عارى الان ولم يعد الا بالبنطلون فقط ، وهنا القاها بجسده على الارض مره اخرى واذ بيده تدور فى كل جسدها تفركه وتتحسس نعومته الغريبه جدااا فهذه هى المره الاولى التى يتلمس فيها جسد امرأه ولكنها ليست اى امرأه بل احلى امرأه ، وظل يكمل جولته فى جسدها ، ونام فوقها فأصطدم لحمه بلحمها الطرى الشهى فشعر انه يريد افتراسها ، وهنا يدور بلسانه من فمها الى رقبتها الى صدرها وهنا يرفع يده ويضعها خلف ظهرها بدون ان تشعر ويفك السنتيان عنها وينزعه بفمه ويبتعد عنها قليلا ليكون مواجها لهذا الصدر والذى ماان رأه حتى لهث ونزل بقوه ايده عليه يعصره ويشده وامسك بالنهدين بطريقه وحشيه جعلت همسه تطلق اااااااااااه ، فتأسف لها ولكنها قاطعته افعل ذلك ارجوك فلأول مره يفعل احد ذلك ونزل بفمه على صدرها يقبله ويمصه بشراهه ويفتح فمه ليلتقط حلماتها ويده الاخرى على الحلمه الاخرى وها هى الحلمات تنتصب وتتورم من شده المص بها ، وينزل بيده على فخذ همسه يتحسسه ويفركه بيده بينما فمه نزل من صدرها الى بطنها يقبلها ويلحسها بنهم شديد ، اااااااه كيف تفعل ذلك يا مدحت ، ااااااااه مااحلى فمك ومااحلى قبلاتك التى تجعلنى اذوب ، والان انا اتحسس جسد مدحت بيدى وهو منهك فى النهم من جسدى ، مااروع جسدك الرجولى يا مدحت ومااحلى ان تنيكنى ، احبك واعشقك ، وها هو الان يفك الجيبه وينزلها ليظهر له اخر قطعه على جسدى وهى الكلوت الاحمر وهنا بدأ فى مص كسى واللعب فى هذ الكس المتعطش منذ زمن وها هى سوائلى داخل فمه يمصها بمنتهى الشبق ، فهو يود الاستمتاع لاخر درجه حيث ان هذه هى المره الاولى والاخيره وبينما يمص فى كسى ويلحسه بدأ فى انزل الكلوت الاحمر وهو يدور بلسانه وراء نزله الكلوت حتى وصل الى اخر قدماى ، وخلع الكلوت بأسنانه فى النهايه وهنا وبعد ان اصبحت عاريه تماما ، اذ به يرتفع بجسده ليبكى امام عيناى ، ففتحت عينى على صوت بكائه ن وقلت له " ماذا بك ؟؟ ، لماذا تبكى ؟؟ " ، فرد على قائلا وقد اعتدل فى جلوسه بحيث جلس على طيزه وانا ممده بجانبه تماما وظهره لى ويده تتحسس جسمى وقال " لم اعرف اننى منعت نفسى عن كل هذه المتعه من قبل ، انى نادم نادم ، لو وجدت امرأه مثلك منذ زمن ما كان حدث لى كل ذلك " وهنا افقت قليلا من شهوتى وتثاقلت على نفسى حتى جلست على طيزى ووضعت يدى على ظهره وقلت له " لا تفكر فى الماضى وها انا معك وبين يدك وملكك الان ، ولو كان هذا اخر شئ ستفعله فى حياتك فعليك ان تتمه وتترك لى ذكره حسنه تظل معى للابد واتذكرك بها " فرد على قائلا " ارجوك لا ترفضى لى اى طلب خلال الفتره المتبقيه القادمه مهما كان " فقالت له وقد ممدت جسدى على الارض ثانيه " ها انا امامك ولن ارفض لك اى طلب مهما كان ، ولكن هذا المكان غريب بالفعل على ، فهذه حجره اعدام وانا اشعر بالخوف " وهنا رد مدحت " ولم تخافين فهذا كان طلبى اريد ان اتخيل ما حدث فى هذا المكان اثناء اعدامى واتخيلك وتكونين اخر وجه اراه فلقد احببتك بالفعل " فقلت له " حسنا لنكمل فلم يعد يتبقى الكثير " ، وهنا رجع بجسده على وبدأ يقبلنى مجداااا وقد اكتنفنى بداخله هذه المره ومد ايده ليفرك لى كسى ولكن بطريقه اعنف هذه المره مما جعلنى اصدر اهات لم الحظها ولكنها كانت تخرج وكأنها من رضيع يود ان يأكل ويبشع فأنا اريد ان اشبع من الجنس ، وهنا بدأت اشعر وكأن جسدى بدأ يطير مجدااا ، فأذ به يخلع بنطلونه ولم اشعر الا بشئ ملمسه ساخن يمشى ويستكشف جسدى كله فشعرت بسخونه زائده فى جسدى وها هو ذلك الشئ الساخن يرتفع الى صدرى ويداعب نهداى ويصعد على رقبتى وكأنه يحتوينى كله وها هو يخبط على خدى ثم على فمى ففتحت عينى لاجد زب اقل ما يقال عنه انه زب رهيب فى منظره ومنظر رأسه الذى اهاجنى كثيرااا ، ففتحت فمى لاداعب رأسه واقبله واحك بأسنانى عليه قليلا فبدأ هو فى دفعه فى فمى ويده تمشى على كل انحاء جسدى ويعصر نهداى ويده تفعص فى كل صدرى وكأنه عجينه فى يده يشكلها كما يشاء ، وها انا امص زبه الكبير المنتفخ واضعه فى فمى وكأننى اريد اكله ، ماامتع شعور النساء بأنها هى مصدر الذى يهيج الرجل الذى معها ، وبعد فتره من المص ، بدأ هو فى اخراج زبه والذى لم اود ان يخرج ابدااا ولكن يجب ان يخرج من فمى ليغزو كسى فلم يعد هناك وقت طويل فما اشد جنونى لو لم يدخل هذا الزب بى وعندما خروج الزب من فمى نظرت له بأمعان وقلت فى نفسى " كيف ستموت بموت مدحت ايها الزب فلن تقف مجداااا ولن ترى النور بعد هذه المره ، انى اشفق عليك بالفعل ، ولكن لتكمل جولتك فى جسدى ايها الزب " ، ولكنه سحبه من فمى ليضعه بين ثدياى ويتحرك وانا اضم ثدياى على زبه وساعده فى الحركه بين ثدياى وجود بعض من سوائل فمى عليه فسهلت حركته ، وبعد ان فرغ من ذلك نزل بزبه يتحسس بطنى ويدعك زبه على كل جسدى وكأنه ينيكنى فى كل منطقه ، وهنا قام مدحت بحملى بين يده وادارنى لاصبح الان نائمه على بطنى وظهرى وطيزى مقابل له ، فنام فوق وبدأ يحسس على من اول شعرى نزولا الى رقبتى وبدأ يقبل رقبتى ويلحسها ويفعل كذلك على ظهرى ويدك لى ظهرى فى مناطق شعرت عندها بقشعره فى جسدى كله ونزل بلسانه ليصل الى فلقتى طيزى وهنا رفع رقبته وبدأ يحسس على الفلقتين بيده وكأن شيئا كان تأها منه واثناء ذلك كانت يده الاخرى تلعب فى كسى لقد شعرت بشوقه وحنينه لى ، فمؤخرتى كبيره قليلا وهى الان امامه ومرفوعه فلاول مره يرى هذه المؤخره بدون ملابس يملس بيده عليها ويملئ نظره منها الذى طالما تمنى ان يراها امامه ، واثناء تفكيرى ومحنتى ، فجأه شد بيده على شفرتى كسى وشدهما وضرب بيده الاخرى على فلقتى طيزى وهنا صدرت منى ااااااااااااااااااااااااه لمتعتى وتألمى ، اااااااااه مااحلى هذه الحركات ، فباعدت بين رجلاى اكثر حتى اهتاج من حركاته وافسح له مجال بالخوض فى كسى اكثر ، فبدأ فى وضع احد اصابعه داخل كسى بهدوء فشعرت بحراره فى كل جسدى فبدأ ازيد من اهاتى والتى علت على ما اعتقد فلقد نسيت اين انا ولم اشعر اننى فى داخل غرفه الاعدام ، وهنا اخرج اصبعه ووضعه امام فمى لامصه كله فلقد كنت كثير مااحب امص من سوائلى واهيج نفسى عندما كان زوجى لا يلبى لى رغباتى الجنسيه ، وبعد ذلك باعد بيده بين فلقتى طيزى ووضع زبه فى منتصف الفلقتين ونام فوقى وبدأ يحرك نفسه صعودا ونزولا وماان شعرت بهذه الحكه االرهيبه حتى انزلت يدى وباعدت بين فلقتى حتى اتيح له المجال للحك اكثر واكثر وبعد مده من هذا الشعور الذى ليس له مثيل ، قام عنى مدحت ومشى بيده على كل جسدى وقال لى " سأنيكك الان ولكنى سأنيكك بكل قوتى فلن استطيع ان امارس بشئ من الرفق فهذه المره الاولى والاخيره " فقلت له " اريدك ان تفعل ما تريد فأنا خادمتك وانا من اقول لك مارس معى بعنف فأنا اريد ان اشبع منك " وهنا رفع خصرى بيده واصبحت مستنده على ركبيتى ويداى ، وبدأ فى فرك زبه على مدخل كسى ، الجنه التى ينتظرها زبه ليدخل فيها ، ثم بعد الفرك كثيرا بلل زبه من سوائلى قليلا والتى اعتقد وكأنها حنفيه قد تم فتحها فى كسى ويده تمسك بخصرى حتى لا اقع ، وبدأت رأس زبه فى الدخول وبدأ فى اصدار اهات وعلى اثرها اصدرت انا ايضا اهات ويبدو ان زبه شعر بحرارتى المرتفعه فدفع زبه فجأه بداخلى بقوه فهو غير معتاد على النيك لذلك تعامل ببعض من الجهل ، وهنا اصدرت ااااه اعتقد انها دوت فى المكان كله وهنا امسك بفى حتى يدارى اهاتى ثم وضع يده على خصرى واخذ يدفع زبه دخولا وخروجا بمنتهى العنف واعتقد ان دموعا نزلت من عينى وانا استعطفه ان يهدأ قليلا فلم يجيبنى بل استمر واستمر واقسم اننى لم ارده ان يتوقف ابداااا ، ثم عدل من وضعيه جسده ونيمنى على ظهرى وحرك زبه بخبطات متتاليه جعلت لحمى يصدر صوتا من خبطات افخاذه وبيوضه فيه وكأنها طبول ، وهنا وبينما هو يفعل ذلك ولكى يخفف عنى الالم او ينسيه لى بدأ فى فعص صدرى ولحس فمى بقوه فشعرت بمتعه لم اشعر بها من قبل فبالفعل هذا الرجل فظيع فى كل شئ ، وظل ينيكنى فى كافه الوضعيات حتى طلب منى ان يدخله فى طيزى فرفضت بشده وقلت له هذا لن اسمح به ، وهنا استكمل نيكى بهذه القوه وهنا طلب منى ان انام وادخل زبه فى كسى وهونائم على ظهره ففعلت هكذا ، فأصبحت انا المتحكمه ااااااااااااااه ، وبحركه مفاجأه منه امسكنى بشده وقلب وضعيتى حتى اصبحت كالكلبه النائمه امامه وبدأ يزيد من سرعته وانزل داخلى ، فشعرت بحراراره كبيره وظل داخلى يصفى كل سائله حتى النهايه وهنا اخرج زبه فخرج السائل على جوانب فخذى ورميت بنفسى على الارض لا اشعر بجسدى وعندما وضعت يدى لامسح سائله وجدت سائله مختلط ببعض الدماء ، ااااااااااااااااه فلقد جرحنى زبه القوى هذا وبدأ هو فى تنظيف زبه من الدماء ، ثم وضع زبه امام فمى ففهمت انه يريدنى ان اكمل تنظيفه وبالفعل مصيته له حتى اصبح نظيفا تماما ، وبدأت فى مسح سائله والدماء بملابسى الداخليه وهو يرتدى ملابسه ، واثناء ذلك قلت له لماذ انزلت بداخلى ، قال " اقسم لكى اننى لم اشعر بما افعل فما شعرته معك من متعه جعلتنى افقد السيطره على نفسى ، كما اننى اعتقد انكى استمتعى بذلك ايضا " وكنت مازلت انا عاريه فطلبت منه ان يحتضننى قليلا ورجوته ان يفعل ذلك فأكره ان اكون حيوانه او شئ مادى ليس له قيمه يرميه بعد استعماله ، فقال " لم يعد هناك وقت ولكن ليكن " ، فأقترب منى وحضننى ، فلقد اردت ان اشعر بالامان ، وهنا وبعد ان امضينا بعض الوقت فى حضننا ذلك ، قال لى " يجب ان ترتدى ملابسك الان ، فقمت وارتديت ملابسى ، وبينما ارتدى قال لى " لو هناك متسع من الوقت لكنت مارست معكى ثانيه، ثم ركع تحت قدماى وقال : اريد ان اكمل لكى ملابسك بيدى ، فأستغربت قليلا من طلبه ، واذ به يمسك بكلوتى ويلبسه لى وهو يقبلنى فى رجلى صعودا الى فخذى ، ثم امسك بشرابى الفليه وبدأ يلبسه لى وبالفعل البسنى كل ملابسى وهو يقبلنى واقسم اننى اهتجت مره اخرى ، ولكنى تعجبت اذ به لم يلبس ملابسه ، واذ بنا نسمع صوت ارجل تقترب وتقترب من الغرفه الخاصه بالاعدام ، ففهمنا انها النهايه ، فقمت من مكانى واخذت اصلح من من نفسى ومن مظهرى وشعرى ، وهنا دخل الظابط ومعه العساكر وامرهم ان يبعدونى عن المكان ، وتعجب الجميع من عدم ارتدائه ملابسه وطلب منه الظابط ان يرتدى ملابسه وهنا صرخ مدحت لا اريد ان ارتدى ملابسى اريد ان اموت عاريا وفى وجود همسه ارجوكم اريد ان تكون هى اخر من اراه " بعد ان امسكه عساكر اخرون ليقيدوه ، فأخذت ابكى على حالته هذه وكيف هو يحاول ان يصطنع القوه ولكنى اعلم ان بداخله خوف وندم فلقد شعرت به ، نعم شعرت به فمنذ ان التصق جسدانا ببعضهما وناكنى فأنا اشعر به وبكل ما يألمه كأنه اصبح جزء منى ، فبدأت فى البكاء بطريقه هستريه ،وهنا طلب منى مدحت وقال ارجوكى لا تبكى فأنا اريد ان تكونى مبتسمه فى اخر مره سأراكى بها ، وهنا كان قد اوقفه عشماوى فى مكانه ووضع الحبل حول رقبته ، فيا للعجب فزبه واقف امامى واشعر اننى اريد ان التهمه ، كيف يكون زبه واقفا بينما هو على وشك الموت ، وعندما حاولوا ان يضعوا قماشه سوداء على وجهه ، صرخ وقال لا اريدها ارجوكم ،وهنا نظر لى وكأنه طفل رضيع ينظر الى امه ، فشعرت كم هى اللحظه قاسيه عليه وعليا ايضا ، وهنا قام الظابط وصعد عند مدحت وهو معلق وقال له " لقد ابليت جيدا فى ممارستك الجنس ، والمفاجأه اننى شاهدت كل شئ بل وصورت بعضا منه ، ولكن لن يتسنى لك مشاهده ما سا أفعله فيما بعد لانك ستموت الان ، واذا تفوهت بكلمه الان وانت هنا فلن تخرج همسه من هذا المكان على ارجلها لذا اصمت " ، فلم افهم ماذا قال له الظابط ، وهنا كانت يد عشماوى على العصا لجذبه فيهوى مدحت ميتا وهو معلقا فى ذلك الحبل البشع ، وبعد كلام الظابط له وجدت وجهه وقد تغير ونظر لى وقال لى " انا اسف " ، ولا اعلم لماذا قال ذلك فلقد امتعنى بالفعل فلما الاعتذار ، فنظرت له بأبتسامه كما هى ارادته ، وهنا اعطى الظابط الامر لعشماوى بشد العصا ، فهوى مدحت ميتا ، واختفى زبه ولم يعد يظهر منه سوى رأسه ونصف الاخر سقط لتحت ، وظللت اصرخ انا غير مصدقه ما يحدث وهنا اخرجنى العساكر الى المكتب وهناك كان زوجى ، فأخذنى وذهبنا الى البيت ولم يفارقنى وجهه او زبه عند موته وانا اتسائل لماذا قال لى انا اسف ، ولا اعلم هل احزن لموته ام افرح لمتعتى هذه ، واعتقد اننى ساعدته كثيرا لتحمل ماهو فيه وهذه المساعده كانت بجسدى ، فأنا الان سعيده اننى قدمت مساعده لشخص كنت انا امله فى الحياه ، وهنا قال لى زوجى وليد بعد رجوعنا للمنزل " لن اسئلك عما حدث ، ولكن هذا سر بينا ، والامر قد انتهى ، وانا اعتذر اذا كنت قد ضغطت عليكى لتمارسى معه الجنس " ، فقلت له " لا هذه مساعده كان يجب تقديمها لصديقنا مدحت وخصوصا فى اخر لحظات حياته ، فلا تعتذر ارجوك " ، ودخلت واخذت استحم وانظف نفسى وقد نشفت سوائله على ابواب كسى وبينما انا انظف جسدى تذكرت كل ما حدث بيننا وبينما اتذكر ظللت ادعك كسى بقوه وانزلت سوائلى مره اخر وانا اضع اصابعى فى كسى واتخيله وقد ندمت على رفضى ان ينكنى فى طيزى اااااااه ، وبعد ذلك ذهبنا واخذنا جثته ، ودفناه ونحن نبكى ، فأنا ابغضت سوء حظى الذى لم يعطنى الفرصه لاستمتع به مره اخرى ، ولكن هذا حظى ، ومنذ ذلك اليوم وانا اتذكر مدحت وكلما حاول زوجى ممارسه الجنس معى فأتخيله مدحت ، وبعد فتره حدثت المصيبه ، حيث وجدت نفسى حامل فى طفل من مدحت ، وتأكدت بعد ان ذهبت للدكتور ، وهنا صارحت زوجى بالامر ، وقلت له " لو اردت ان اجهضه فسأفعل " ، وهنا قال زوجى انا لن انجب وانا سأعتبر هذا الطفل هو ابنى ، فلقد كافئنا الحظ بأعطائنا ابنا يسعدنا ويملى علينا حياتنا ، وهنا فرحت بقبوله الامر .
وفى اليوم التالى ذهب وليد الى مدحت ، وما ان دخل مدحت حتى بكى بكاء شديد لم يعهده وليد من صديقه من قبل ، فقام وليد واخذ بيد مدحت واجلسه بجانبه ، واخذ وليد يعتذر عن انقطاعه الفتره الماضيه عن الزياره ، وهنا قال له مدحت :- " انا من اعتذر واطلب ان تسامحنى على طلبى الذى ازعجك ، فتلك هى المره الاخيره التى سوف نرى فيها بعضنا البعض " ، فبكى ايضا وليد وقال مشفقا :- " اااه يا صديقى فأنا عندما طلبت منى هذا الطلب لم اسمع لك وغادرت المكان دون التفاهم معك مهملا اننى من اقنعتك بتسليم نفسك وها انت تواجه الموت بسببى " وهنا قاطعه مدحت قائلا :- " لا تقل هذا فأنت اوفى صديق لى وسأظل احبك ولن يؤثر ذلك على علاقتنا مطلقا ، فهذا نصيبى وانا ارضى به " فرد وليد :- " لقد فكرت كثيرا فى كلامك ووجدت انك محق فكيف ستموت دون ان ان تتمتع بهذه المتعه وهى الجنس ، وقد فاتحت زوجتى فى الامر ووافقت ، فهذا حقك فى الفتره القصيره المتبقيه على تنفيذ الحكم ، فأنا السبب " وهنا قال له " مدحت " :- ارجوك لا تحمل نفسك الذنب واشكرك على موافقتك وسوف ارى طريقه لفعل هذا وتدبير اللقاء " ، وعاد وليد لمنزله وقال لهمسه زوجته " لقد ذهبت لمدحت وقلت له انك موافقه ، وهو سيجهز كل شئ ويرسل لنا بخطاب يذكر فيه الترتيبات ، واشكرك على موقفك هذا فلو رأيت كيف عادت له الحياه بعدما قلت له موافقتك لن تصدقى ، وها انا اطلب منكى الا تبخلى عليه بشئ اثناء ممارسه الجنس معه ولترتبى نفسك للموعد هذا قريبا ، فتلك ستكون اخر لحظات حياته " ، وظل مدحت يبحث عن طريقه ليمارس الجنس معها فى السجن ، وبعد تفكير عميق ، طلب مقابله مأمور السجن ، وعندما قابله قال مدحت لمأمور السجن وهو يبكى :- لقد قلت لى موعد التنفيذ ، وانا ارتضى فى خضوع فهذا جزائى ولكن أنتم تسألون من هو محكوم عليه بالاعدام قبل تنفيذ الحكم ماذا يتمنى " فقال له المأمور : " نعم " فرد مدحت :- " وهاانا اتى اليك حتى اطلب امنيتى الاخيره " فرد المأمور قائلا :- " هذا يكون قبل التنفيذ مباشراا ، ولكن قل لى امنيتك الان " فقال له مدحت :- اننى شاب لم اتزوج ولم اجرب الجنس ابدا ولذلك امنيتى هى ان امارس الجنس قبل التنفيذ ، واريد ان امارسه فى نفس المكان الذى يوجد به الحبل الذى سيتم اعدامى من خلاله " فدهش المأمور جداااااااا وظن انه يسمع الخيال ورد بعد تفكير " انت انسان مجنون ، كيف كيف سيحدث هذا " فقال مدحت " تلك امنيتى الاخيره وركع على رجل المأمور وقال ارجوك فهذا اخر امل واخر طلب لى " وهنا رد المأمور" لك هذا الوعد منى ، ستتم الممارسه قبل التنفيذ ب3 ساعات " فرد مدحت " اشكرك واعلم اننى لم اجد من هو احسن منك فى هذا المكان فشكرااا ، فلقد اعدت بعض الامل لى " وخرج مدحت وكتب جواب لصديقه وليد وسرد له ماحدث وقال له لتحضروا قبل الموعد ، وشكر مدحت صديقه فى ختام الجواب على السماح له بهذه التجربه " ، وما ان وصل الخطاب الى وليد حتى ابلغ زوجته ، خافت الزوجه قليلا ولكنها طمأنت نفسها انها ستستمتع وتقدم خدمه كبيره لشخص لا يتبقى له الكثير فى الدنيا فعليها ان تعوضه ولو بجزء حتى لو كان هذا الجزء هو جسدها وأعدت نفسها جيدا ، وفى اليوم المحدد لبست همسه افضل ما عندها من ملابس فلقد ارتدت جيبه رائعه تظهر طيزها الكبيره وتحتها كلوت احمر يهيج اى انسان وشراب شفاف يظهر جمال رجلاها وجزمه ذات كعب وقميص نو داخلى وسنتيان ليرفع صدرها ويشده وفوقه بلوزه وذهبا لمدحت فى السجن ، وقبل الاعدام بحوالى ثلاث ساعات ونصف دخل الظابط الى مدحت وقاله له لقد حضر صديقك وزوجته ، وهنا قام مدحت وذهب لرؤيتهم ، وبينما هو فى طريقه ظل يفكر فى ما سيحدث بينهما ولم يوقظه سوى صوت صديقه " وليد " وهمسه زوجه صديقه وهما يسلمان عليه ، وهنا خرج الظابط ، وقال مدحت " مرحبا بكما ، انا سعيد لرؤيتكم ، وسعيد لرؤيتك يا همسه فلم نلتقى منذ فتره طويله ، اشكرك على موافقتك فأنا اكن لكى كل الاحترام والتقدير واعترف لكى انكى ستفعلين لى معروفا لن استطيع رده " فقال وليد " ارجو الا يعلم احد بذلك يا مدحت ويموت هذا السر " ، فرد مدحت قائلا :- " هذا هو ما سيحدث ، فلن يعرف احدا وسيموت هذا السر بموتى ، وموتى ليس ببعيد" ، فشعرت همسه بالاطمئنان والاثاره وطلب مدحت ان يأتى الظابط واتى وطلب منه ان يلبى له رغبته وينفذها الان ، وهنا اخذه الظابط ومعهما همسه ودخلا الى غرفه الاعدام واغلق الباب وتركهما وانصرف ، ذعرت همسه وقالت كيف سنمارس الجنس هنا كيف ، فرد تلك هى رغبتى وارجوكى الا تمانعى ولن تندمى اقسم لكى " ، وهنا مد مدحت يده لتأتى له همسه وتضع يدها فى يده وجلسا الاثنان على الارض فأخيرا سيمارس الجنس مع من اشتهاها كثيرا واحبها كثيرا ، وتبدأ المتعه والتى سيعقبها الاعدام ، ولكن ليكن مايكون فى سبيل تلك المتعه .
وهنا بدأ بمسك نظارتها وخلعها عنها ووضعها جانبا وهو يقول " عيناكى ما احلاها ، ارجوكى لا تنزعجى منى فأنا رجل اريد ان اشعر بهذه المتعه والتى لم اعلمها من قبل فى الجنس لمره اخيره فى حياتى " وهنا ردت همسه " لك ماتريد فأنا اعجب بك منذ فتره طويله " وهنا بدأ مدحت بأن يمشى ايده عن شعرها الناعم ، ويقول لها عن مدى جمال جسدها ويوصف لها تلك المؤخره المرفوعه التى طالما رأها تهتز امامه وهذا الصدر الذى طالما تمنى وضعه فى فمه واكله اكلا ، وبدأ يقبلها من اول جبهتها ونزل الى ان وصل الى شفاها وهنا التهمها بشبق رهيب وكأنه يفترسها ، فخرجت من همسه ااااه جعلته يهتاج اكثر ويقبلها كثيرااا وكثيراااا ويضع لسانه داخل فمها ثم يسحب لسانها داخل فمه ويمصه بشراه ثم يعود ليمص شفاها مره اخرى ، وبينمات هو يفعل ذلك تذكرت همسه كيف انها حلقت شعر كسها منذ عده ايام ، واذ بها تقبله ، فقد بدأت تشعر ان المتعه قادمه فهذا رجل ليس له شئ ليبكى عليه وبالتأكيد سيقوم بمهمته على اكمل وجه ، وهنا كان مدحت قد وصل الى اذنها واخذ يعضها ويمصها ويقبلها وبينما يده تبدأ بالمشى على رقبتها ومن ثم الى مقدمه صدرها ويتحسسها واذ بجسدها ساخن وكأنه يغلى من الداخل ، فقالت له " لم امارس الجنس منذ فتره طويله فزوجى ليس له فى الجنس كثيرا " ، وبدأ ينزل بلسانه على رقبتها يقبلها ويدغدغها مما جعلها تضحك ضحكه توحى بأنها شرموطه ، فدائما هم النساء ذوات الاحترام والقيم فهم يخفون داخلهم وحش جنسى يتلهف ويخفونه بهذه القيم والمبادئ ، وكانت همسه رائعه الجمال فأذ به مدحت يظل يقبلها حتى نزل الى مقدمه صدرها وبدأ يقبلها ايضا ، ومدحت الان فوقها يقبلها ويمرر لسانه على كل سم على جسدها ويلتهمه كالجائع ، ولما لا يلتهمه فليس لديه فرصه اخرى لعمل ذلك ، وبينما يقبلها يوصف لها جمالها بقوله " مااجملك ، كيف تحتفظين بكل هذا الجمال ، مااروعك " ، اقسم لكم ان تلك الكلمات تفعل مفعول السحر فى النساء ، وهنا قال لها " سأمارس معك الجنس بطريقه مختلفه فسأبدأ من اسفلك ولا اعنى بذلك كسك وانما اعنى قدماك الملفوفتين واللتان بلا شعره واحده والناعمتان " ، فنزل مدحت الى جزمتها ذات الكعب واذ به يرفع قدمها فى عنايه فائقه وكأنها ملكه متوجه ، وفعل هكذا بقدمها الاخرى ، ومدحت عندما رفع رجلها ارتفعت الجيبه قليلا لتظهر كلوتها ذات اللون الاحمر وهنا امسك مدحت بأعصابه ولم يمد يده الى كسها ، فكسها له النصيب الاكبر ولكن فيما بعد سيكون ذلك ، وبدأ يرفع يده لاعلى يتحسس رجلاها وفخدها حتى وصل الى اول الشراب وانزله بحركه مسيره وبينما ينزله كان لسانه ينزل وراء نزله الشراب عنها ، يالها من متعه غريبه يشعر بها ، وبعد ذلك ابتدأ ينام فوقها ويرجع مره اخرى ليقبل فمها وينزل الى رقبتها وهى الان فى عالم اخر لا تعلم اين هى بل كل ما تشعر به انها تطير فى السماء وتحلق وكأنها ملكه ، وهنا وبينما هو يقبلها فى فمها ورقبتها انزل ليده لتدخل من تحت البلوزه وتزيح هذا القميص الذى يدعى قميص النوم ويبدأ فى حركه على بطنها واثارتها اكثر ، والان وها هو شئ صلب عند مدحت بدأ يصطدم بفخذها ، ففهمت انه مثار جدااا ، فبدأت تحرك فخذها على بنطلونه والذى يظهر منه تضخم زبه ، فأذ به يهتاج اكثر ويشعر وكأنه يوجد وحش داخله ، فيزيد من ضغطه على فخذها ويزيد من حركه يده حتى تصل الى السنتيان ويبدأ فى اللعب فى صدرها من تحت ملابسها ، ثم اخرج يده ومررها على فخذها ، ااااه ماهذه النعومه ، وهنا هى تطلق ااااااااااه فلقد ابتل كسها ، ااااااااه ارجوك ارحمنى وكان هذا صوت همسه ، وهنا اقامها قليلا وخلع عنها بلوزتها ثم خلع قميص نومها وهو يقبلها ثم رفع قميص نومها وخلعه عنها وظلت بالسنتيان ، فأذ به الان يقف امام هذا الجسد الابيض العارى اللذيد المنظر والشهى الاكل والحسن النكهه ، فأذ بهمسه ترفع عنه بجامه السجن فيساعدها ويخلعها عنه ثم يزيح فلنته الداخليه واذ به عارى الان ولم يعد الا بالبنطلون فقط ، وهنا القاها بجسده على الارض مره اخرى واذ بيده تدور فى كل جسدها تفركه وتتحسس نعومته الغريبه جدااا فهذه هى المره الاولى التى يتلمس فيها جسد امرأه ولكنها ليست اى امرأه بل احلى امرأه ، وظل يكمل جولته فى جسدها ، ونام فوقها فأصطدم لحمه بلحمها الطرى الشهى فشعر انه يريد افتراسها ، وهنا يدور بلسانه من فمها الى رقبتها الى صدرها وهنا يرفع يده ويضعها خلف ظهرها بدون ان تشعر ويفك السنتيان عنها وينزعه بفمه ويبتعد عنها قليلا ليكون مواجها لهذا الصدر والذى ماان رأه حتى لهث ونزل بقوه ايده عليه يعصره ويشده وامسك بالنهدين بطريقه وحشيه جعلت همسه تطلق اااااااااااه ، فتأسف لها ولكنها قاطعته افعل ذلك ارجوك فلأول مره يفعل احد ذلك ونزل بفمه على صدرها يقبله ويمصه بشراهه ويفتح فمه ليلتقط حلماتها ويده الاخرى على الحلمه الاخرى وها هى الحلمات تنتصب وتتورم من شده المص بها ، وينزل بيده على فخذ همسه يتحسسه ويفركه بيده بينما فمه نزل من صدرها الى بطنها يقبلها ويلحسها بنهم شديد ، اااااااه كيف تفعل ذلك يا مدحت ، ااااااااه مااحلى فمك ومااحلى قبلاتك التى تجعلنى اذوب ، والان انا اتحسس جسد مدحت بيدى وهو منهك فى النهم من جسدى ، مااروع جسدك الرجولى يا مدحت ومااحلى ان تنيكنى ، احبك واعشقك ، وها هو الان يفك الجيبه وينزلها ليظهر له اخر قطعه على جسدى وهى الكلوت الاحمر وهنا بدأ فى مص كسى واللعب فى هذ الكس المتعطش منذ زمن وها هى سوائلى داخل فمه يمصها بمنتهى الشبق ، فهو يود الاستمتاع لاخر درجه حيث ان هذه هى المره الاولى والاخيره وبينما يمص فى كسى ويلحسه بدأ فى انزل الكلوت الاحمر وهو يدور بلسانه وراء نزله الكلوت حتى وصل الى اخر قدماى ، وخلع الكلوت بأسنانه فى النهايه وهنا وبعد ان اصبحت عاريه تماما ، اذ به يرتفع بجسده ليبكى امام عيناى ، ففتحت عينى على صوت بكائه ن وقلت له " ماذا بك ؟؟ ، لماذا تبكى ؟؟ " ، فرد على قائلا وقد اعتدل فى جلوسه بحيث جلس على طيزه وانا ممده بجانبه تماما وظهره لى ويده تتحسس جسمى وقال " لم اعرف اننى منعت نفسى عن كل هذه المتعه من قبل ، انى نادم نادم ، لو وجدت امرأه مثلك منذ زمن ما كان حدث لى كل ذلك " وهنا افقت قليلا من شهوتى وتثاقلت على نفسى حتى جلست على طيزى ووضعت يدى على ظهره وقلت له " لا تفكر فى الماضى وها انا معك وبين يدك وملكك الان ، ولو كان هذا اخر شئ ستفعله فى حياتك فعليك ان تتمه وتترك لى ذكره حسنه تظل معى للابد واتذكرك بها " فرد على قائلا " ارجوك لا ترفضى لى اى طلب خلال الفتره المتبقيه القادمه مهما كان " فقالت له وقد ممدت جسدى على الارض ثانيه " ها انا امامك ولن ارفض لك اى طلب مهما كان ، ولكن هذا المكان غريب بالفعل على ، فهذه حجره اعدام وانا اشعر بالخوف " وهنا رد مدحت " ولم تخافين فهذا كان طلبى اريد ان اتخيل ما حدث فى هذا المكان اثناء اعدامى واتخيلك وتكونين اخر وجه اراه فلقد احببتك بالفعل " فقلت له " حسنا لنكمل فلم يعد يتبقى الكثير " ، وهنا رجع بجسده على وبدأ يقبلنى مجداااا وقد اكتنفنى بداخله هذه المره ومد ايده ليفرك لى كسى ولكن بطريقه اعنف هذه المره مما جعلنى اصدر اهات لم الحظها ولكنها كانت تخرج وكأنها من رضيع يود ان يأكل ويبشع فأنا اريد ان اشبع من الجنس ، وهنا بدأت اشعر وكأن جسدى بدأ يطير مجدااا ، فأذ به يخلع بنطلونه ولم اشعر الا بشئ ملمسه ساخن يمشى ويستكشف جسدى كله فشعرت بسخونه زائده فى جسدى وها هو ذلك الشئ الساخن يرتفع الى صدرى ويداعب نهداى ويصعد على رقبتى وكأنه يحتوينى كله وها هو يخبط على خدى ثم على فمى ففتحت عينى لاجد زب اقل ما يقال عنه انه زب رهيب فى منظره ومنظر رأسه الذى اهاجنى كثيرااا ، ففتحت فمى لاداعب رأسه واقبله واحك بأسنانى عليه قليلا فبدأ هو فى دفعه فى فمى ويده تمشى على كل انحاء جسدى ويعصر نهداى ويده تفعص فى كل صدرى وكأنه عجينه فى يده يشكلها كما يشاء ، وها انا امص زبه الكبير المنتفخ واضعه فى فمى وكأننى اريد اكله ، ماامتع شعور النساء بأنها هى مصدر الذى يهيج الرجل الذى معها ، وبعد فتره من المص ، بدأ هو فى اخراج زبه والذى لم اود ان يخرج ابدااا ولكن يجب ان يخرج من فمى ليغزو كسى فلم يعد هناك وقت طويل فما اشد جنونى لو لم يدخل هذا الزب بى وعندما خروج الزب من فمى نظرت له بأمعان وقلت فى نفسى " كيف ستموت بموت مدحت ايها الزب فلن تقف مجداااا ولن ترى النور بعد هذه المره ، انى اشفق عليك بالفعل ، ولكن لتكمل جولتك فى جسدى ايها الزب " ، ولكنه سحبه من فمى ليضعه بين ثدياى ويتحرك وانا اضم ثدياى على زبه وساعده فى الحركه بين ثدياى وجود بعض من سوائل فمى عليه فسهلت حركته ، وبعد ان فرغ من ذلك نزل بزبه يتحسس بطنى ويدعك زبه على كل جسدى وكأنه ينيكنى فى كل منطقه ، وهنا قام مدحت بحملى بين يده وادارنى لاصبح الان نائمه على بطنى وظهرى وطيزى مقابل له ، فنام فوق وبدأ يحسس على من اول شعرى نزولا الى رقبتى وبدأ يقبل رقبتى ويلحسها ويفعل كذلك على ظهرى ويدك لى ظهرى فى مناطق شعرت عندها بقشعره فى جسدى كله ونزل بلسانه ليصل الى فلقتى طيزى وهنا رفع رقبته وبدأ يحسس على الفلقتين بيده وكأن شيئا كان تأها منه واثناء ذلك كانت يده الاخرى تلعب فى كسى لقد شعرت بشوقه وحنينه لى ، فمؤخرتى كبيره قليلا وهى الان امامه ومرفوعه فلاول مره يرى هذه المؤخره بدون ملابس يملس بيده عليها ويملئ نظره منها الذى طالما تمنى ان يراها امامه ، واثناء تفكيرى ومحنتى ، فجأه شد بيده على شفرتى كسى وشدهما وضرب بيده الاخرى على فلقتى طيزى وهنا صدرت منى ااااااااااااااااااااااااه لمتعتى وتألمى ، اااااااااه مااحلى هذه الحركات ، فباعدت بين رجلاى اكثر حتى اهتاج من حركاته وافسح له مجال بالخوض فى كسى اكثر ، فبدأ فى وضع احد اصابعه داخل كسى بهدوء فشعرت بحراره فى كل جسدى فبدأ ازيد من اهاتى والتى علت على ما اعتقد فلقد نسيت اين انا ولم اشعر اننى فى داخل غرفه الاعدام ، وهنا اخرج اصبعه ووضعه امام فمى لامصه كله فلقد كنت كثير مااحب امص من سوائلى واهيج نفسى عندما كان زوجى لا يلبى لى رغباتى الجنسيه ، وبعد ذلك باعد بيده بين فلقتى طيزى ووضع زبه فى منتصف الفلقتين ونام فوقى وبدأ يحرك نفسه صعودا ونزولا وماان شعرت بهذه الحكه االرهيبه حتى انزلت يدى وباعدت بين فلقتى حتى اتيح له المجال للحك اكثر واكثر وبعد مده من هذا الشعور الذى ليس له مثيل ، قام عنى مدحت ومشى بيده على كل جسدى وقال لى " سأنيكك الان ولكنى سأنيكك بكل قوتى فلن استطيع ان امارس بشئ من الرفق فهذه المره الاولى والاخيره " فقلت له " اريدك ان تفعل ما تريد فأنا خادمتك وانا من اقول لك مارس معى بعنف فأنا اريد ان اشبع منك " وهنا رفع خصرى بيده واصبحت مستنده على ركبيتى ويداى ، وبدأ فى فرك زبه على مدخل كسى ، الجنه التى ينتظرها زبه ليدخل فيها ، ثم بعد الفرك كثيرا بلل زبه من سوائلى قليلا والتى اعتقد وكأنها حنفيه قد تم فتحها فى كسى ويده تمسك بخصرى حتى لا اقع ، وبدأت رأس زبه فى الدخول وبدأ فى اصدار اهات وعلى اثرها اصدرت انا ايضا اهات ويبدو ان زبه شعر بحرارتى المرتفعه فدفع زبه فجأه بداخلى بقوه فهو غير معتاد على النيك لذلك تعامل ببعض من الجهل ، وهنا اصدرت ااااه اعتقد انها دوت فى المكان كله وهنا امسك بفى حتى يدارى اهاتى ثم وضع يده على خصرى واخذ يدفع زبه دخولا وخروجا بمنتهى العنف واعتقد ان دموعا نزلت من عينى وانا استعطفه ان يهدأ قليلا فلم يجيبنى بل استمر واستمر واقسم اننى لم ارده ان يتوقف ابداااا ، ثم عدل من وضعيه جسده ونيمنى على ظهرى وحرك زبه بخبطات متتاليه جعلت لحمى يصدر صوتا من خبطات افخاذه وبيوضه فيه وكأنها طبول ، وهنا وبينما هو يفعل ذلك ولكى يخفف عنى الالم او ينسيه لى بدأ فى فعص صدرى ولحس فمى بقوه فشعرت بمتعه لم اشعر بها من قبل فبالفعل هذا الرجل فظيع فى كل شئ ، وظل ينيكنى فى كافه الوضعيات حتى طلب منى ان يدخله فى طيزى فرفضت بشده وقلت له هذا لن اسمح به ، وهنا استكمل نيكى بهذه القوه وهنا طلب منى ان انام وادخل زبه فى كسى وهونائم على ظهره ففعلت هكذا ، فأصبحت انا المتحكمه ااااااااااااااه ، وبحركه مفاجأه منه امسكنى بشده وقلب وضعيتى حتى اصبحت كالكلبه النائمه امامه وبدأ يزيد من سرعته وانزل داخلى ، فشعرت بحراراره كبيره وظل داخلى يصفى كل سائله حتى النهايه وهنا اخرج زبه فخرج السائل على جوانب فخذى ورميت بنفسى على الارض لا اشعر بجسدى وعندما وضعت يدى لامسح سائله وجدت سائله مختلط ببعض الدماء ، ااااااااااااااااه فلقد جرحنى زبه القوى هذا وبدأ هو فى تنظيف زبه من الدماء ، ثم وضع زبه امام فمى ففهمت انه يريدنى ان اكمل تنظيفه وبالفعل مصيته له حتى اصبح نظيفا تماما ، وبدأت فى مسح سائله والدماء بملابسى الداخليه وهو يرتدى ملابسه ، واثناء ذلك قلت له لماذ انزلت بداخلى ، قال " اقسم لكى اننى لم اشعر بما افعل فما شعرته معك من متعه جعلتنى افقد السيطره على نفسى ، كما اننى اعتقد انكى استمتعى بذلك ايضا " وكنت مازلت انا عاريه فطلبت منه ان يحتضننى قليلا ورجوته ان يفعل ذلك فأكره ان اكون حيوانه او شئ مادى ليس له قيمه يرميه بعد استعماله ، فقال " لم يعد هناك وقت ولكن ليكن " ، فأقترب منى وحضننى ، فلقد اردت ان اشعر بالامان ، وهنا وبعد ان امضينا بعض الوقت فى حضننا ذلك ، قال لى " يجب ان ترتدى ملابسك الان ، فقمت وارتديت ملابسى ، وبينما ارتدى قال لى " لو هناك متسع من الوقت لكنت مارست معكى ثانيه، ثم ركع تحت قدماى وقال : اريد ان اكمل لكى ملابسك بيدى ، فأستغربت قليلا من طلبه ، واذ به يمسك بكلوتى ويلبسه لى وهو يقبلنى فى رجلى صعودا الى فخذى ، ثم امسك بشرابى الفليه وبدأ يلبسه لى وبالفعل البسنى كل ملابسى وهو يقبلنى واقسم اننى اهتجت مره اخرى ، ولكنى تعجبت اذ به لم يلبس ملابسه ، واذ بنا نسمع صوت ارجل تقترب وتقترب من الغرفه الخاصه بالاعدام ، ففهمنا انها النهايه ، فقمت من مكانى واخذت اصلح من من نفسى ومن مظهرى وشعرى ، وهنا دخل الظابط ومعه العساكر وامرهم ان يبعدونى عن المكان ، وتعجب الجميع من عدم ارتدائه ملابسه وطلب منه الظابط ان يرتدى ملابسه وهنا صرخ مدحت لا اريد ان ارتدى ملابسى اريد ان اموت عاريا وفى وجود همسه ارجوكم اريد ان تكون هى اخر من اراه " بعد ان امسكه عساكر اخرون ليقيدوه ، فأخذت ابكى على حالته هذه وكيف هو يحاول ان يصطنع القوه ولكنى اعلم ان بداخله خوف وندم فلقد شعرت به ، نعم شعرت به فمنذ ان التصق جسدانا ببعضهما وناكنى فأنا اشعر به وبكل ما يألمه كأنه اصبح جزء منى ، فبدأت فى البكاء بطريقه هستريه ،وهنا طلب منى مدحت وقال ارجوكى لا تبكى فأنا اريد ان تكونى مبتسمه فى اخر مره سأراكى بها ، وهنا كان قد اوقفه عشماوى فى مكانه ووضع الحبل حول رقبته ، فيا للعجب فزبه واقف امامى واشعر اننى اريد ان التهمه ، كيف يكون زبه واقفا بينما هو على وشك الموت ، وعندما حاولوا ان يضعوا قماشه سوداء على وجهه ، صرخ وقال لا اريدها ارجوكم ،وهنا نظر لى وكأنه طفل رضيع ينظر الى امه ، فشعرت كم هى اللحظه قاسيه عليه وعليا ايضا ، وهنا قام الظابط وصعد عند مدحت وهو معلق وقال له " لقد ابليت جيدا فى ممارستك الجنس ، والمفاجأه اننى شاهدت كل شئ بل وصورت بعضا منه ، ولكن لن يتسنى لك مشاهده ما سا أفعله فيما بعد لانك ستموت الان ، واذا تفوهت بكلمه الان وانت هنا فلن تخرج همسه من هذا المكان على ارجلها لذا اصمت " ، فلم افهم ماذا قال له الظابط ، وهنا كانت يد عشماوى على العصا لجذبه فيهوى مدحت ميتا وهو معلقا فى ذلك الحبل البشع ، وبعد كلام الظابط له وجدت وجهه وقد تغير ونظر لى وقال لى " انا اسف " ، ولا اعلم لماذا قال ذلك فلقد امتعنى بالفعل فلما الاعتذار ، فنظرت له بأبتسامه كما هى ارادته ، وهنا اعطى الظابط الامر لعشماوى بشد العصا ، فهوى مدحت ميتا ، واختفى زبه ولم يعد يظهر منه سوى رأسه ونصف الاخر سقط لتحت ، وظللت اصرخ انا غير مصدقه ما يحدث وهنا اخرجنى العساكر الى المكتب وهناك كان زوجى ، فأخذنى وذهبنا الى البيت ولم يفارقنى وجهه او زبه عند موته وانا اتسائل لماذا قال لى انا اسف ، ولا اعلم هل احزن لموته ام افرح لمتعتى هذه ، واعتقد اننى ساعدته كثيرا لتحمل ماهو فيه وهذه المساعده كانت بجسدى ، فأنا الان سعيده اننى قدمت مساعده لشخص كنت انا امله فى الحياه ، وهنا قال لى زوجى وليد بعد رجوعنا للمنزل " لن اسئلك عما حدث ، ولكن هذا سر بينا ، والامر قد انتهى ، وانا اعتذر اذا كنت قد ضغطت عليكى لتمارسى معه الجنس " ، فقلت له " لا هذه مساعده كان يجب تقديمها لصديقنا مدحت وخصوصا فى اخر لحظات حياته ، فلا تعتذر ارجوك " ، ودخلت واخذت استحم وانظف نفسى وقد نشفت سوائله على ابواب كسى وبينما انا انظف جسدى تذكرت كل ما حدث بيننا وبينما اتذكر ظللت ادعك كسى بقوه وانزلت سوائلى مره اخر وانا اضع اصابعى فى كسى واتخيله وقد ندمت على رفضى ان ينكنى فى طيزى اااااااه ، وبعد ذلك ذهبنا واخذنا جثته ، ودفناه ونحن نبكى ، فأنا ابغضت سوء حظى الذى لم يعطنى الفرصه لاستمتع به مره اخرى ، ولكن هذا حظى ، ومنذ ذلك اليوم وانا اتذكر مدحت وكلما حاول زوجى ممارسه الجنس معى فأتخيله مدحت ، وبعد فتره حدثت المصيبه ، حيث وجدت نفسى حامل فى طفل من مدحت ، وتأكدت بعد ان ذهبت للدكتور ، وهنا صارحت زوجى بالامر ، وقلت له " لو اردت ان اجهضه فسأفعل " ، وهنا قال زوجى انا لن انجب وانا سأعتبر هذا الطفل هو ابنى ، فلقد كافئنا الحظ بأعطائنا ابنا يسعدنا ويملى علينا حياتنا ، وهنا فرحت بقبوله الامر .