مرحبا اولا انا بدي احكيلكم قصه غريبه اشوي حصلت معي اومع عمتي عايده انا شب عمري 20 عام ولدي عمه تبلغ من العمر 37 عام والكنها ذو جسم جذاب رائع وصدر عارم وليست طويله جدا جدا لذلك جسمها ممتلئ جدا وكان لديها 5 من الاولاد والبنات والكني لم اكن انضر اليها نضرات غريبه او خبيثه لا انها عمتي وكنت احبها كثيرا عن عماتي الاخريات ولكن حصل في ذات الايام فرح عرس لا اخي الكبير ورايتها في حفل العرس وكانت ترتدي فستانا اسود جذاب مكشوف الكتفين وقصير لفوق الرقبه ومكشوف عن الصدر اذ كان الفستان لا يغطي من صدر عمتي الا القليل ودخلت الا قاعة النساء ورايتها في ذلك المنضر الذيذ والبراق ورايت لمععة شفتاها اذ كانت كا بريق الزمرد تلمع لمعانا انثويا جذاب والكني نضرت اليها وانزلت عيني عنها لكي لا تشك اني انضر اليها وا استلذ ولكني من كثرة النضر اليها لا حضت وعرفت اني انضر الى صدرها الجميل الجذاب فغطت صدرها في وشاح اسود جميل اذ اصبح المشهد ذو لذاذه واستطلاع مني لكي اعاود النضر ذهبت للخارج ومن ثم عاودت الدخول واقتربت منها كثيرا بهدف ان اتكلم معها كلاما عاديا والكنها شكت في الامر وعرفت اني اريد فقط ان انضر الى صدرها والككنها هذه المره لم تكترث وكا انها تقول لي انضر اشبع عينيك الجا ئعتيتن ونتهى العرس وذهبنا الى البيت والكن كنت كلما اتذكرها كان ينتصب قضيبي واصبحت اتذكر صدرها الجميل والعب في قضيبي حتى نزلت المني ثلاث مرات وانا اتذكرها وقررت ان احاول الوصول اليها اذ قمت بالاتصال بها بعد يومين من الفرح ودعوت نفسي عندها وقالت لي تفضل وذهبت وا انا كلي شغف لكي انضر اليها وا ستمتع بها ودخلت بيتها والكن كان اولادها في البيت ولم تكن ترتدي سوا شلحه وبرموضه ضيقه جدا وكانت طيزها الرجراجه ذو منضر رائع وفلقة طيزها الذي انتصب قضيبي عندما رايته وكنت خائف ان يحضر زوجها ولكن لحسن الحظ ان زوجها يعمل ويعود متاخر في اليل ولكن عمتي عرفت اني اتيت لكي ارا اجزاء جسمها الرائعه وقالت لي اسمع يا رامي اريد ان ادعوك عندي يوم الاثنين لكي يكون الاولاد في المدرسه ونستطيع الحديث جيدا قبلت الدعوه بكل سرور وانتضرت الاثنين بفارغ الصبر وعندما ذهبت وراتني اتيت باكرا فقد كانت الساعة التا سعة صباحا وفتحت الباب وكانت ترتدي قميص النوم ولم يكن يغطي الا شبر واحد من تحت كسها الرائع فقالت لقد اتيت باكرا يا رامي لكن تفضل وانتضرتها في الصالون الا ان احضرت الشاي والكن هذه المره قد انتزعت قميص نومها بحجت انها شوبانه وقالت لي سوف اذهب كي استحم وارجع خذ راحتك يا رامي والا تخجل ففرحت جدا وذهبت الى الحمام لكنها تعمدت عدم اغلاق باب الحمام وذهبت لكي استرق النضر ونضرت الى جسمها الرائع البراق وكانت بعض الشعيرات الصغيره تغطي جزءا صغيرا من فوق بضرها بشكل مثلث وعدت الى الصاله واذ هيه تنادي علي وتقول احضر لي المنشفه يا رامي فلم اصدق اذني احضرت المنشفه ووقفت امام الباب وقلت لها هاهيه النشفه فقالت لا تخجل اذخل واعطيني اياها فا انا عمتك ومثل ام\\\\ قلت حسنا يا عمتي فدخلت ورات انتصاب قضيبي من فوق البنطلون الجينز فضحكت ضحكة خبيثه وخرجت خارجا وقالت لي هل لا نشفت ليه شعري يا رامي قلت لها لا اعرف قالت فقط امسحهو بالمنشفه لكي استطيع تسريحه فقلت حسنا فزاد قضيبي بالثوران وكانت تعمد ان يلتطم ضهرها بقضيبي وقالت انا اريد ان اخلع هاذ الثوب لا ان الجو حار قلت لها حسنا وخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي سوا السنتيان والكيلوت الاسود الرائع وقالت لا تخجل مني مثل ما اكون من ابني لا تخجل يا رامي واصلت العبث في شعرها وقلت لها يا عمتي اشعر بالحر هل استطيع ان اقلع البنطلون لا اني ارتدي كيلوت طويل قالت لا بئس في ذلك افعل ما شئت فخلعت بنطالي واصبح قضيبي منتصب جدا وشعرت انني التطم بها متعمدا ذلك والكنها لم تكترث وكانت هيه بدورها تزيد التطامها الى ان اصبح قضيبي ملتصقا بضهرها فضحكت وقالت لقد كبرت يا رامي كثيرا انني اشعر بقضيبك يخلج ضهري فخجلت وقلت لها ليس لهذه الهدرجه فرات خجلي وقالت لا تخجل تعال وجلس بقربي وجلست بقربها وقالت يا الاهي ان لك قضيبا كبير هل تريه لعمتك حبيبتك قلت لها اني قالت لا تخجل انا اريد ان ارى قضيب ابن اخي حبيبي وكنت قد حلقت الشعر بشكل جيد وحلقت شعر فخذي وحتى استي كان نضيفا جدا فقلت انتي اخرجيه يا عمتي وقامت باخراج قضيبي وشهقت فزع وقالت يا الاهي انه اكبر من قضيب زوجي فا اصبحت تدلك فيه وانا اشاهد المنضر ومفزوع خوفا قلت لقد حانت الساعه لكي افترسها وقلت لها هل لا اريتني بضرك يا عمتي قالت حسنا فقامت بخلع كيلوتها الرائع وقالت لي قبلني يا رامي فقمت بتقبيلهل قبله ساخنه واصبح لسانها داخل فمي ولساني داخل فمها والعابب اختلط وقالت ارجوك يا رامي ارضع من بضري يا حبيبي اصبحت كالعطش في الصحراء على نبعة الماء ارضع بكل شغف من بضرها الرائع اللماع وهيه تتئوه وتقول انا حبيبتك يا رامي انا قحبتك انا عاهرتك افعل ما شئت جسمي ملكا لك وصعدت تدريجيا الى صدرها الجميل ولطا لما حلمت في صدرها ورضعت منها قرابة النصف ساعه وقالت ارجوك نيكني من كسي يا رامي وا ادخلت قضيبي رويدا رويدا في كسها وقالت ارجوك ادخله بقوه واصبحت ادخل قضيبي وا اخرجه بقوه شديده وكان عرقها يتصبب ونزلت داخل كسها الرائع وانبطحت واصبحت اتمصلي في قضيبي الا ان عاود انتصب من جديد واستعدت نشا طي واصبحت ارضع من صدرها وقالت لي اريد ان الحس استك يا رامي وقلت لها حسنا وقلبت لها ضهري واصبحت اتلعب لسانها داخل طيزي وانا انمحنت واصبح يخطر ببالي ان تضع شيئا في داخل طيزي واصبح قضيبي هائجا جدا وقالت سوف ادخل اصبع قدمي داخل استك فوافقت الفكره وا ادخلت اصبعها داخل استي واصبحت مثل الحصان الهائج وقلت لها كفى ذلك وقلبت ضهري عليها وادخلت قضيبي من جديد داخل بضرها الرائع واصبحت انيكها بشده الى ان نزلت داخلها مره اخرى وتعبت وقالت لي انا تعبت يا رامي خلينا نوخد دوش ودخلنا سويا الحمام ولكن انتصب قضيبي وقالت لي انته لا تشبع من كس عمتك الغلبانه قلت لها اخر مره قالت حسنا فركبت على خصري وشبكت ارجلها على ضهري واخذت بالاهتزاز الى ان نزلت بداخلها لثالث مره وا اكملنا الدوش وقالت لي ارتدي ثيابك قبل مجيئ الاولااد من المدرسه وارتديت ثيابي سريعا وقلت لها سو ف اذهب الان وقالت لكن ارجوك لا تخبر احدا بالذي حدث قلت لها لا تخافي وسوف ارجع غدا قالت حسنا لكن مثل اليوم يا رامي على التاسعه سوف انتضرك وذهبت الى البيت سعيدا غير مصدق نفسي على نيكة عمتي ودخلت الى الغرفه واصبحت افكر بطرق جميله كي ارضيها وتصبح مدمنة قضيبي وانتضرت اليل بفارغ الصبر ونمت وانا اتذكر في عمتي الرائعه او عاهرتي الجديده وذهبت لها وكانت تنتضرني وهيه لا ترتدي شيئا على جسدها فا انتصب قضيبي فورا وقالت لدي مفا جئه لك يا رامي فقلت ما هيه المفا جئه وقالت هيا الا غرفة النوم لكي تراها اذ هو قضيب اصطناعي فقلت لماذا هذا القضيب قالت رايتك البارحه قد فرحت عندما لحست لك استك هذه المره سوف اجعلك مثلي انا بنيكك ونته بتنيكني فضحكت وقلت لها لكن انا لم ادخل شيئا كهذا داخل طيزي طوال حياتي فكيف ذلك قالت لا تخف انا سوف ادخله برويه قلت حسنا وقالت انا اولا انته الان الشاذ الخاص بعمتك فوافقت ونزعت ثيابي وادرت لها ضهري فسا عدتني وقالت لي انبطح على بطنك وضع هذه الوساده تحت بطنك لكي ترتفع طيزي عن الفرشه ففعلت ذلك ووضعت على استي القليل من كريم الشعر خاصتها وعلى القضيب ايضا واصبحت تلوج فيه على فلقة طيزي واصبحت اشعر بالنميمه على استي وقلت لها ادخليه لكن برويه ووضعت راسه على استي وادخلت راسه وتالمت كثيرا فقالت اصبر قليلا ومن ثم ادخلت نصفه وبقيت على ذلك مدة خمس دقائق الا ان اخذ حجمه على استي فاصبحت تدخله وتخرجه من استي الا ان اصبح المذي يتدفق من قضيبي وقلت لها يكفي هذا فقد المني ولكنه لذيذ وقالت لكن اليوم يا رامي بدك اتنيكني مثل ما نكتك قلت اريد ان تنيكني من استي ففرحت للفكره وعرفت ان عمتي قد انتا كت من استها كثيرا ومن رجال غير زوجها وقلبت نفسها وادخلت قضيبي في استها والكنها لم تتالم بل تلذذت لذلك وقالت ارجوك كب لبنك داخل استي يا حبيبي يا روحي يا رامي او نكتها هذا اليوم اربع مرات من طيزها او مرتين من كسها او لهذا اليوم انا مدمن على كس عمتي او على قضيبها الاصطناعي او بنيك بعض كل فتره او فتره خصوصا في ايام الصيف الحار لا ان عمتي حاميه جدا او بعد عمتي اصبحت افكر في بنتها رويدا