اسمي أنور وعمري19 سنة لي اخت تصغرني بثلاث سنوات وباقي اخواتي متزوجات واخي الوحيد يكبرني بسبع سنوات ومتزوج بغرفة ببيتنا ...زوجة اخي حنونة ومحترمة وعندها جهاز كمبيوتر بنفس غرفتها كنت دائما ادخل غرفتها واقعد على جهاز الكمبيوتر لعمل ابحاث للجامعة وهي لا تعترض وكانت تحضر لي الفواكة والمكسرات وتحترمني واحيانا كانت تجلس بجواري لنتصفح بعض المنتديات وكل يوم اتقرب منها اكثر واكثر وصرت امزح معها واضحك معها واحيانا اضربها على ظهرها مازحا وهي تضحك...وفي يوم من الايام امسكت يدها لاثنيها لها مازحا ووضعتها خلفها واحسست بان شيئا جميلا يسري بجسدى وانا المس اصابع يدها ...اخي الوحيد الذي هو زوج كريمة يعمل سائقا على سيارة اجرة ويشتغل فترتين حيث يرتاح ما بين الظهر والعصر ثم يعمل من بعد العصر حتى العاشرة مساء..وكان ياتي للبيت يجدني احيانا جالس على الكمبيوتر بغرفة نومه فيتضايق ويعصب..واخبرتني كريمة زوجة اخي ان لا اجلس على جهاز الكمبيوتر لان زوجها حلف عليها يمين ان وجدني على الجهاز سيطلقها وكانت تبكي..فقلت لها لا تبكي واوعدتها ان لا ادخل غرفتهاكي لا اسبب لها المشاكل...فشكرتني وكانت عينيها توحي بانها متأثرة من قرار زوجها والدموع ما زالت عالقة بعيونها...فامددت يدي نحو عيونها ومسحت لها دموعها ...وشعرت ان يدي ترتجف عندما لامست عينيها ...واطلت في مسح دموعها فشعرت انها تبادلني احاسيسي..وعم السكون علينا ونحن جالسين في صالة البيت وجاءت اختي لتشاركنا الحديث....مضى اسبوعان وانا لا ادخل غرفتها ..ولكن نظراتي لها كانت توقظ كل احاسيسها ...وكانت عندما تخرج من غرفتها تتشيك وتلبس احلى واغلى ما عندها من ملابس..مع انها تلبس محتشمة ...وكان مزحي معها خفيف لان اهلي دائما بالبيت ولم اتجرأ ان امازحها امامهم..وفي يوم من الايام كنت أود عمل بحث ضروري جدا للجامعة فاخبرتها فرفضت باصرار لانها تخاف من زوجها...ومن كثرة الحاحي عليها وتوسلاتي اتفقنا ان اعمل البحث حين يغادر زوجها البيت على الفور...وقلت لها انها اخر مرة ...وجاء زوجها قبل صلاة العصر بنصف ساعة ونام في البيت حوالي ثلاث ساعات على غير عادته ثم ذهب الى عمله على سيارة الاجرة بعد صلاة المغرب...وعندما غادر المنزل دخلت غرفتها وفتحت جهاز الكمبيوتر وكانت تجلس جنبي وبدات اعمل البحث ونشرب الشاي ...انتهيت من عمل البحث ولم اغادر غرفتها حيث صرنا نتحدث وامزح معها وامسك يدها وتشابكت يدي بيدها فاحمر وجهها وصرت اضربها مازحأ على وجهها وهي تنظر الى عيوني ثم تجرأت وقرصتها من بزها مازحأ فدفعتني الى الوراء فاقتربت منها وحضنتها والتصق صدري بصرها وهي تتمنع وحاولت تقبيلها من فمها ولكنها امتنعت ولطمتني كفأ على وجهي وابعدتني وذهبت الى ناحية ثانية من الغرفة وصارت ترتب الغسيل وتضعه في الدولاب..وانا جلست على حافة السرير اتأملها وانظر الى عيونها...ونسيت نفسي...فتفاجئنا بصوت زوجها في البيت فاصفر وجهها...وصارت تؤشر لي ان اختبئ وراء الستارة التي على طاولة الفراش وبالفعل اختبئت وراء الستارة وكان امامي شماعة لتعليق الملابس تستر وجودي وبسرعة البرق اغلقت كريمة الكمبيوتر حيث رفعت سلك الكهرباء..ودخل زوجها الغرفة وجدها مشغولة بطي الغسيل وترتيبه في الدولاب..رد عليها السلام فاجابته ولم تهتم له كثيرا واكملت شغلها..وهو غير ملابسه وتمدد على السرير...وقال لزوجته كريمة اعملي لي شاي....ذهبت كريمة لتعمل له شاي وكنت ارتجف وراء الستارة خوفأ من رؤية اخي لي...مع ان امامي شماعة لتعليق الملابس تستترني وكنت ارى اخي بوضوح عندما انظر من جنب الشماعة...جاءت كريمة بالشاي وجلست على حافة السريربجوار زوجها وصاروا يشربون الشاي ويتحدثون واخرج من جيبه النقود الذي عملهم من شغل السيارة واعطاها لكريمة لتضعها في الدولاب واقتربت كريمة مني وكانت شبه منهارة ...خرجت كريمة من الغرفة بحجة اخذ كاسات الشاي الى المطبخ لتداري خوفها وغابت حوالي نصف ساعة وزوجها مستلقي على السرير وشبه نائما...وعندما رجعت طلب منها ان تحضر له العشاء فغابت حوالي نصف ساعة اخرى واحضرت العشاء وبدأوا يتناولون العشاء وانا شبه منهار لانني كنت خائفا ان يكشفني أخي داخل غرفة نومه ...وبعد العشاء اقفل أخي باب غرفته وكانه اقفل قلبي وبدأ بخلع ملابسه ..وكانت كريمة قلقة وتتظاهر بابتسامة خفيفة وأضطرت مرغمة على نزع جلابيتها التي ترتديها ..ونزع كلسونها حيث سحلته من تحت الشلحة الحمراء التي كانت ترتديها واستلقت على السرير فنام جنبها أخي و مد يده الى كسها وصار يلعب لها بكسها فمدت يدها الى زبه وصارت تبادله اللعب...صرت انظر اليهما من طرف الستارة وكان جسمي شعلة نار حيث راح نازع الخوف مني وانتصب زبي وشعرت بسعادة عارمة وتمنيت ان اكون مكان زوجها لالعب لها بشفرات كسها....كان نور الغرفة فوق رؤوسهم يسطع في كسها ويزيده جمالا...وكان كسها نظيفأ خاليا من الشعر...مع ان اخي له شعرة سوداء وليست كثيفة....وفجأة اعتدل اخي ونام على صدرها ورفع شلحتها عن صدرها وقلعها الشلحة كاملة فبان صدرها الجميل وكان صغيرا وكانت حلماتها بارزة وتزيد صدرها جمالا وبدأ اخي يلتهم حلماتها ويحك لها براس زبه الطويل بين اشفارها وعلى بظرها وكنت اراهم بوضوح لانهم لا يبعدون عني اكثر من 3 امتار...شعرت بان جسمي يزداد حريقا وشعرت بان زبي سينفجر مؤكدأ وخصوصا عندما كنت اسمع كريمة تتآوه وتغنج تحت زوجها وبالفعل جاءتني رعشة قوية لم اشعر بها طوال عمري وبدأ زبي يقذف لبنه بصورة غريبة لم اشاهدها او احصل عليها من قبل مما جعلني احس ان بنطالي وكلسوني غرقا من كثرة لبني الذي هز كل جسدي....واردت ان امسك زبي واعتصره فخفت ان اعمل اي حركة تهز الستارة فتراجعت عن ذلك ...صارت كريمة تئن بصوت عالي واستنتجت من ذلك انها حصلت على الرعشة فادخل زوجها زبه كاملا بكسها الصغير الجميل وصار يخرج اصواتا شبيهة من صوت زوجته حيث كانت هزة الجماع العنيفة التي رأيتها بام عيني فانتصب زبي من جديد وصار اخي يضغط على كسها بعنف فانفجر زبه داخل كس كريمة وارتمى على صدرها والتهم شفتيها وزبه ضاغطا على كسها وهي فاتحة ارجلها وتعتصره بايديها من ظهره......كان زبي في وضع غير طبيعي من شدة اثارتي وهيجاني وشعرت انني سانكشف على الفور لانني صرت ارتعش مرة اخرة ولبني يتدفق من زبي كالبركان....بقي اخي نائما على صدر كريمة اكثر من ربع ساعة وزبه ما زال داخل رحمها...فدفعته كريمة بيديها ليستلقي جنبها على السرير وزبه متدلي ومغرقا باللبن وبسائل كس كريمة ...واصبحت اراهما عاريان امامي واللبن يسيل من كس كريمة الصغير على افخاذها... فتهيجت وانتصب زبي من جديد وصار جسمي يغلي غليان وزبي يكاد ان يتمزق من شدة الانتصاب...وفجأة قام أخي من سريره وارتدى جلابية بدون كلسون وأخذ معه ملابسه الداخليه وفوطة وخرج الى الحمام ليغتسل واغلق خلفه باب الغرفة...فقامت كريمة مذعورة وحاولت لبس كلسونها فخرجت من وراء الستارة مسرعأ واقفلت باب الغرفة بالمفتاح وهجمت عليها لامنعها من عدم لبس الكلسون فصارت تضربني وتتشاور لي ان اخرج من الغرفة وبسرعة كنت مخرجأ زبي المنتصب ونيمتها على طرف السرير وهي تضربني وتدفعني وادخلت زبي كاملا بكسها المبلل وصرت اضغط على صدرها والتهم شفتيها وشعرت برعشة شديدة جدأ وفريدة من نوعها كادت ان تجعلني اصرخ لولا انني حبست انفاسي وشهقت كريمة من رعشة شديها عندما انفجر زبي داخل رحمها وصارت تحضنني بقوة وانا اهز جسمي على كسها واضغط عليها ولم يتوقف زبي عن القذف لاكثر من 20 ثانية وهي تشهق وانا اشهق وشعرت بان زبي داخل فرن حرارته فوق المائة درجة ونسيت الخوف ونسيت نفسي من شدة الرعشة فدفعتني كريمة بكلتا يداها ولبست جلابيتها على اللحم وفتحت الغرفة لتكشف لي الطرق وشاورتلي بيدها لاخرج فخرجت مسرعا الى غرفتي واغلقت الباب على نفسي وخلعت كل ملابسي وصرت انظر الى زبي في المرآة وهو ممزوج بسائل كس كريمة ولبن اخي ولبني وصرت امسح زبي بيدي والحس السائل المنوي ثم ارتميت على سريري وانا اضحك من شدة الاثارة واللوعة ولانني استطعت ان اخرج من غرفة اخي دون ان يكشف امري....ووحاولت النوم ولكن عيوني وجفوني ابت النوم وكنت صاحيا طوال الليل اتأمل كس زوجة اخي كريمة وخصوصا عندما أولجت زبي بداخله ولم تستطع كريمة المقاومة خوفا من ان ينفضح امرها...وكانت اسعد ليلة بحياتي كلها...وفي الصباح لم أذهب الى الجامعة وخرجت الى الحمام لاغتسل ولكنني غيرت رأيي لانني لم استطع التنازل عن سائل كس كريمة الذي ما زال يزين زبي بلزوجته...وهو من آثر كس محبوبتي الغالية كريمة...وجلست مع امي واختي في الصالة لنتناول الافطار وما زالت كريمة نائمة بغرفتها على غير عادتها...فطلبت امي من اختي ان تناديها لتفطر معنا وجاءت كريمة وعيونها ذابلة لانها لم تذق النوم طوال الليل..هذا ما كان يوحي به وجهها...فاغسلت وجهها وصبحت علينا وجلست بجوار امي على الكرسي...قالت لها امي مالك يا كريمة؟ هل انتي مريضة؟؟؟فضحكت وقالت لا يا عمتي انا بخير ...بدأنا نتناول الافطار وكنت انظر الى وجه كريمة وهي تنظر الى الارض ولم تضع عينها بعيني على الاطلاق....وبعد الانتهاء من الافطار وعمل شغل المطبخ دخلت كريمة غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح...ولم تخرج الا حين عمل الغداء وكانت حينما تخرج من غرفتها تقفلها ايضأ بالمفتاح...وتغيرت كريمة ولم تكن تسمح لي بالمزاح معها او لمس يدها...واحست كريمة بعذاب الضمير لانها خانت زوجها بدون قصد وغصب عنها...والمصيبة الكبرى التي جعلت كريمة تتوتر وتضعف وتمرض عندما عرفت انها حامل بعد نيكها حيث لم تأتيها الدورة الشهرية مما اقلقها لانها لم تستطيع المعرفة ان كان الجنين ابني او ابن زوجها ...كنت متشوقا الى كس كريمة ولم تذق عيوني طعم النوم حيث كنت اتخيلها عارية امامي طوال الوقت....وصرت افكر في طريقة تجعلني انيكها ولو مرة واحدة اروي بها ظمأي....وبعد سهر طويل وتفكير طويل خطرت على بالي فكرة ....حيث ذهبت الى بيت اختي المتزوجة..واخبرتها انني سابيت عندها..ففرحت ورحبت بي هي وزوجها....فقلت لاختي اتصلي باهلي لتخبريهم انني سابيت عندكم حتى لا يقلقوا لو تأخرت....وبالفعل اتصلت اختي بزوجة اخي كريمة....واخبرتها ان تخبر اهلي انني سابيت عندها ...وانا ايضا كلمت كريمة لتطمئن اكثر...وبعد انهاء المكالمة قلت لاختي وزوجها انني ساذهب لاحضار كتاب من صديقي وسارجع على الفور...وعدت الي بيتنا..في موعد آذان المغرب وصعدت الى درج منزلنا انظر باتجاه البيت حتى رأيت زوجة اخي تخرج من غرفتها وتدخل الحمام لتتوضأ...فانتهزتها فرصة ودخلت الى غرفة نومها دون ان يراني احدا من اهلي لانهم كانوا داخل غرفتهم...واختبأت وراء الستارة وقلبي يرجف ويدق دقات سريعة جدا....وما هي الا بضع دقائق حتى عادت كريمة زوجة اخي الى غرفتها واقفلت الباب ...وكانت تلبس قميص نوم خفيف...خرجت من وراء الستارة وجئتها من الخلف ....ووضعت يدي على فمها كي لا تصرخ...فصارت تقاوم بكل قوتها فحضنتها وما زالت يدي على فمها واقسمت لها يمين انني لم اخرج الا اذا نكتها او اخرج ميتا مهما كلفني الامر...ونصحتها ان تستجيب لي فورا وقبل مجئ زوجها...واقنعتها انه لا داعي للمقاومة لانني مصمم ان انيكها ...واضفت اليها انني احبها لدرجة لا يتصورها العقل البشري وان طعم كسها قتلني الف مرة...وقلعت بنطلوني وكلسوني وبان زبي المنتصب ....فصارت تبكي ونيمتها على السرير ومن شدة لوعتي رفعت قميصها وقلعتها الكلسون وصرت ادغدغ شفرات كسها باسناني والحس بظرها ورائحة كسها المميزة هيجتني اكثر وصرت ادخل كل لساني داخل رحمها وهي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا لم اسمع مثلها على الاطلاق....واخيرا قالت لي طيب بسرعة خلصني قبل ما يأتي اخوك ...فقبلتها من بطنها وانتقلت الى صدرها التهم حلماتها بعد ان قلعتها القميص...وصرت كالمجنون امص شفتيها ورقبتها وارجع الى حلماتها لاشفطهم وارضعهم وكان زبي بين شفراتها يدغدغ براسه بظرها الملتهب فصارت تتلوى مثل الثعبان من شدة الاثارة وامسكت زبي بيدها وادخلته داخل كسها كي انهي مهمتي بسرعة وهي تصدر اصواتا سكسية خفيفة كلها اثارة وتهيج وجائتها الرعشة القوية التي جعلتها تعض يدي من قوتها...وشعرت بان زبي الطويل وصل الى جدار رحمها وما هي الا ثوان معدودة حتى جائتني الرعشة وجعلت زبي ينتفض داخل رحمها وكانه شحنة كهربائية قوية تدخل على جسمي فلم استطع ان امسك نفسي وصرت احضنها بشدة من قوة الرعشة واعض حلماتها لدرجة ان اثار اسناني كادت ان تبان على حلمتها فصرخت صرخة كادت ان تفضحنا لولا انني اقفلت فمها بيدي ورفعت فمي عن حلمة صدرها....وشعرت ان زبي يحترق من شدة حرارة كسها حيث كانت تضم شفرات كسها على زبي بكل قوتها وتضم ارجلها على زبي في نفس الوقت مما جعلني اشعر ان زبي بين فكي كماشة ومن الصعب تحريكه ولو سم واحد...وشعرت بان بيضاتي ستنفجر من ضغطها على زبي ....حاولت ان افتح ارجلها بيدي لاخراج زبي ولكن قوة هيجانها ونشوتها ورعشتها الثانية كانت اشد قوة من يدي...فنمت على صدرها التهم حلمتها الثانية وادغدغها باسناني فخافت ان اعضها مثل الحلمة الاولى ففتحت ارجلها وهي تتنفس بشكل سريع ودقات قلبها اسرع من المعتاد وصارت تتوسل الي ان اغادر الغرفة....فطبعت قبلة على فمها وقبله على صدرها وقبلة على كسها الغارق ولبست هدومي وهي ايضا لبست هدومها وبعد ان كشفت لي الطريق غادرت غرفتها ودخلت غرفتي دون ان يراني احد ومسحت زبي وغيرت كلسوني المبلل واخذت كتابي وذهبت الى بيت اختي ...فوجدتها قد احضرت العشاء وتعشينا وسهرنا نضحك ثم نمت وانا مرتاح البال وفي اعلى درجات النشوة والراحة بعد ان نجحت خطتي واستطعت ان أخترق جدار رحم زوجة اخي كريمة وان افرغ سائلي المنوي للمرة الثانية في احشائها.....وفي اليوم التالي وبعد رجوعي من الجامعة عدت الي البيت فكانت زوجة اخي تنظر الي باستغراب على الحيلة التي جعلتني انيكها ومن بعدها لا يمكن ان تترك باب غرفتها مفتوحا على الاطلاق وبعد مضي 3 اسابيع وهي في قمة الحرص الشديد استطاعت ان تقنع زوجها بان يستأجروا شقة داخل برج وبالفعل رحلت عنا وما زل طعم كسها يجعلني اموت كل يوم الف مرة لانني لا استطيع نسيانها....
هذه قصتي الحقيقية مع زوجة اخي والقصة حقيقية ولكن الاسماء مختلفة ....والبيوت اسرار
اتمنى ان تكون قصتي مع كريمة زوجة أخي نالت اعجابكم
واتمنى الرد على قصتي ولو بكلمة واحدة
مع خالص تقديري وحبي للجميع ذكورأ وإناث.
هذه قصتي الحقيقية مع زوجة اخي والقصة حقيقية ولكن الاسماء مختلفة ....والبيوت اسرار
اتمنى ان تكون قصتي مع كريمة زوجة أخي نالت اعجابكم
واتمنى الرد على قصتي ولو بكلمة واحدة
مع خالص تقديري وحبي للجميع ذكورأ وإناث.