كانت البلدة كلها تعرف عماد أبن أكبر أثرياء المنطقة فهو الشاب الهادئ الوسيم ولكن وما لا يعرفه الكثير انه كان سادي الطباع معقد من صغره اثر حادثة جعلته مغرم بالنزوات المجنونة والتصرفات الشاذة ويعشق الجنس الغريب وبتطرف . كان وضعه الأسري جعله مدلل للغاية فهو وحيد أبوه الذي يملك نصف البلد ومعظم أهالي المنطقة رجالها ونسائها يعملوا لدى والده . بدأت عقدته حين كان طفلاً كان في مدرسة خاصة تقبل تلاميذها من الابتدائي للثانوي وقبل أن يصل للعاشرة حدث له تحرش من احد الصبية( سمير) وهو أحد الطلبة الفاشلين ممن رسبوا عدة مرات في الثانوي وصار اكبر من كل أولاد المدرسة وكان سمير معروف بقوته للكل وحتى المدرسين كانوا يتحاشوه كان يستولى على نقود أي تلميذ بالغصب فإذا أشتكى تكون النتيجة أن ينتظره هو وأعوانه ويضربه علقه سخنه امام الجميع وفي يوم كان الطفل دودي وهو أسم الدلع لعماد يسير بمفردة في حديقة المدرسة حين انشقت الأرض وظهر له هذا الفتوة المدعو سمير في ركن جانبي للجنينة وخاف دودي لأنه يعرفه ولكنه لم يلتقي به من قبل على انفراد أو في مكان ليس به غيرهما ونادى سمير عليه وسأله عن أسمه ثم كعادته طلب منه نقود وحين ادعى دودي انه لا يملك نقوداً لم يصدقه ومد يديه بالقوة يفتش جيوبه ووجد بعض النقود فغضب من كذبه ولكمه بقوة كادت أن توقعه على الأرض ثم لوى ذراعه وصفعه على قفاه وبدأ يفتش جيوب الشورت بنفسه بدأ بالجانبيه ثم الخلفيه بحثاً عن مزيدا من النقود كان سمير بالفعل في البداية يفتش بجديه ولكن حين احتكت يداه ولمست مؤخرة دودي البيضاء والطريه بدا يشعر بنشوة جنسية جعلته ينسى النقود التي كان يبحث عنها ويتحسس طيز دودي الكبيره التي صارت بين يديه بعد ان اعطاه دودي ظهره واستسلم للتفتيش في خضوع وخوف مما ضاعف من أغراء سمير وجعله يتوغل باصابعه ويدخل يده من اسفل الشورت القصير ويلعب في مؤخرة دودي الذي وقف خائفاً لا يتحرك بل وجذب سمير طرف الشورت من اعلي ليرى طيز دودي على الطبيعه وحين لم يبدي دودي أي أعترض سحبه سمير من يده إلى ممر ضيق خلف مخزن الأدوات الزراعيه وأمره ان يعطي وجه للحائط ليكمل التفتيش ونفذ دودي الأمر دون مناقشه وهو يحاول ان يتفادى غضبه وأحتضنه سمير مؤخرته من الخلف واخذ يحك فيها قضيبه الذي أنتصب من حرارة الموقف في مؤخرة دودي الذي كان يرتعد خوفا ولا يفهم ما يحدث ثم ادخل سمير يده تحت شورت دودي وبدأ يكشف قمة مؤخرته ويتحسس لحم طيزه فهاج أكثر ثم أمره أن يخلع الشورت القصير ولباسه الداخلي وينحني على الحائط ورغم ان دودي انزل لباسه في الحال ولم يكن يعي معنى ما يفعله سمير لكن سمير علل ما يفعله بقوله له أنه سيعاقبه برفق على كذبه وسيضربه على طيزه وبعد ان خلع دودي الشورت وبدت مؤخرته عاريه ومغريه وبدأ سمير يصفعه برفق على طيزه ومن حين لآخر يقترب ويضغط بقضيبه عليه وحين شعر بأستسلام دودي التام أخرج قضيبه وبدأ يحكه فقط في المؤخرة البيضاء العاريه ثم امره أن ينحني أكثر وهدده لو تحرك أو صرخ فسيضربه بقوة ولم يتحرك دودي وانحنى أكثر وبعدهامسكني من ايدي واخذني في الي فصل فاضي انا خفت وقلعني وبقى يقولي مص زبي وبقيت امص انا راس زبو لو ادخلها كلها في فمي اموت كانت زبو كبير اوي واسود وراح منيمني وبقوى مسكني ورة وحده ودخل دبو انا بساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو على تمي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم ثم وضع سمير طرف قضيبه الغليظ في فتحة شرجه مره اخري واخذ يضغط بقوة لأدخاله وبدأ دودي يصرخ ويبكي من الألم وسمير ممسكا بمؤخرته يعصرها بأصابعه ويضربه بكفه عليها متصنعا الغضب و يدخل رأس قضيبه كله ثم يخرجه وكلما صرخ دودي يضربه سمير وأدخله كله مع شهقة عميقه من دودي وسحبه وأدخله عدة مرات حتى قذف بداخله وامره ان يرتدي ملابسه ولا يكذب عليه مرة أخرى .ثم جاء في اليوم التالي وطلب من عماد ان ينيكه وبدأ يمص لسانه يقبله في فمه ثم حط دهن على زبه ودخلت راس زب سمير انا بقيت اصرخ صرخه وحسيت طيزي حتنفجر وكان وجع مفيش زيو ودخل شويه شويه وهوه مش راظي يدخل ابد حاول سميرا لاكن مادخل بعدها خلا ظهره على الارض مسك رجله ورفعهم يعني خرمي بقى للسقف اخز يلحس في خرمي ويدخل في دهن وراح سمير يدخل زبو انا من صراخ للبكاء بقيت اصرخ وابكي لئن تقريبا دخل نصو او اقل شويه كنت بتوجع لاكن الوجع قل شويه ثم جاب ظهره اخز يطلع زبو من خرمي انا خفت من شفت خرمي وبقيت اطلع دم
تركت هذه الواقعة في نفس دودي أثراً عميقاً خصوصاً فلم تكن خبرته كاقيه لمعرفة ما حدث له هذا اليوم لكنها تكررت أكثر من مرة بعد ان فهم دودي الصغير حقيقة ما جرى له وصار سمير يبتزه ويهدده بفضحه أمام زملائه ، وكان يكفي ان يمر سمير من امام دودي ليترك دودي أصحابه ويسير ورائه كالمخدر ويأخذه سمير لمكان أو غرفه خاليه وبعد أن يغلق الباب يبدا بتعنيفه لأي سبب مثل انه تأخر في المشي أو أنه كان يضحك بمياعه مع اصدقائه وأختلق له سمير قصة رواها له مره عن ان طالب كان لا يسمع كلامه وكانت النتيجه انه ضربه وكشف طييزه واطفئ سيجارته في فتحة شرجه ونجحت خطة سمير في بث الرعب في نفس دودي الذي كان ينفذ كل ما يأمره به سمير وبعد ان يتلذ بأصدار اوامره مثل ان يجعله يمشي على ركبتيه عاري المؤخرة يبدا في ضربه علي يديه وصفعه على قفاه ودودي يعتذر ثم يأمره كل مره بان يستعد لينيكه وينفذ دودي في الحال الأوامر وينحني امامه بعد أن يكشف مؤخرته بل ويفتحها له بيديه وهو يستعطفه إلا يغضب منه ، وبعد أن صار هذا الأمر شبه يومي وبدأت المدرسة كلها تتهامس حول دودي طلب دودي من ابيه أن ينتقل من هذه المدرسة دون أن يقول السبب ونفذ له ابوه طلبه . صار عماد معقدً لا يفكر في الجنس سنيناً حتى توفى والده وتجاوز هو سن المراهقة وكان يشعر بالشوق والحنين من حين لآخر لتجربة مثل تجربة سمير معه وبدأ يتعلق ويتابع مؤخرة الخادمات حين تنحني الواحدة منهن لتمسح الأرض أو تقف على شيء لتنظف النافذة فيرى من أسفل سيقانها العارية وملابسها الداخليه ولاحظ وقتها إن بعض الخادمات كن يخجلن بينما كانت هناك من ترى أنه ينظر لها فتتعمد أن تنحني أكثر وتفتح صدرها له ليرى عنق نهديها وكانت هذه النظرات هي علاقته الأولى بالجنس الآخر حتى كانت البداية الحقيقية على يد خادمه كان يعاملها مثلما كان يعامله سمير يشدها من أذنها ويضربها على اردافها ويهددها ثم يحتضنها من الخلف ويرفع ثوبها ويحك قضيبه بمؤخرتها العاريه حتى يقذف ، واستمر دودي يفرغ طاقته بهذه الطريقة في البلد وحين أنتقل للمدينة كان يخشى الفضائح وإن كان هذا لم يمنعه من المغازلة والتعامل مع بنات الليل .ولكنه كان يشعر بحنين من وقت لآخر لرجل وتنتابه رغبه في علاقه من نوع سمير حتى فكر جديا ان يبحث عن بديل ولكنه تراجع حتى بدأت معرفتة بصديق له يشبه سمير واسمه سامي وكان يستذكر دروسه معه وفي أحد الليالي وبعد الأستذكار شرب سامي بعض البيره ولأن عماد كانت تنتابه رغبه عارمه وشاذه تجاه فقد جعلته هذه الفرصه يشعر بانقباضات غريبه في فتحة مؤخرته ورغبه ملحة في أن يكرر ما كان يفعله معه سمير يومها أخذ يتمايل امام سامي بحركات نسائيه ويجلس عليه ويلمس قضيبه فلم يسيطر سامي على نفسه وطرحه على وجه وجرده من سرواله بعنف ووضع قضيبه بداخل فتحته وأخذ ينيكه وقذفهم بداخله عدة مرات وسقط عليه من الانهاك وحين ضاع مفعول الشراب استيقظ سامي فوجد نفسه نائم على عماد وقضيبه فوق طيز دودي العاريه فغضب وأخذ يضرب عماد بقوة وأعتبره أنه هو الذي أوقع به وهدده بأن يفضحه امام الأصدقاء . ومرت الأيام ولم يعد عماد يقوى على النظر في عين صديقه كان يشعر بالحرج و الخوف من الفضيحه ، ثم حدث في يوم كان فيه عماد بمفرده في شقته دق جرس الباب ووجد أمامه سامي الذي لم ينتظر دعوة عماد للدخول لكنه دخل وجلس بل وأمره بطريقة السيد لخادمه ان يذهب ليحضر له كوب من الماء المثلج وكأن عماد كان ينتظر هذا بفارغ الصبر لأنه جرى نحو المطبخ وأحضر الماء في ثواني واعطاه لسامي ووقف امامه وبعد أن شرب سامي وقف امامه وامسكه من أذنه وقال له ...من الآن وصاعدا حين نكون أمام الناس سنتصرف بطريقة طبيعية ولكن حين نكون بمفردنا ساعاقبك على فعلتك معي بالطريقه التي ترضيني ولا تتصرف إلا بأمري هل تفهم ؟ ولم يجب عماد ولكنه فرح بداخله وأداره سامي ووضع اصبعه في مؤخرته ثم امره أن يذهب امامه لغرفة النوم ليؤدبه وبالفعل سار عماد لغرفة النوم ونام على وجه في أنتظار سامي الذي كان يشبه سمير حتى في جزأ من أسمه والذي دخل عليه وأعطاه علقة ساخنه على طيزه انتهت بان توسل له عماد أن ينيكه . بعدها صار عماد من حين لآخر خادما وعبدا مطيعا لسامي في غياب الآخرين وقد كان عماد يجد في هذا متعه ويفضله عن ينات الليل والخادمات الاتي يعرفهن . وكان حين يعود لبلدته يفرغ طاقته مع خضوع الخادمات والفتيات له ، وكان مغرم بالمؤخرات ولكن كان يتعامل معهم بحرص خوفا من الفضائح وكان من بينهم بنت على درجة عالية من الجمال فتاة ذات مؤخرة بارزه وصدر منتفض دائما ووجه وجسد فتان كانت أبنة رجل يعمل عندهم كان عماد متيم بها وكانت تبادله نظرات الهيام من تحت لتحت وحاول بأقصى جهده ان يحصل منها على شيء أو يختلى بها في المنزل لكنها لم تكن تمنحة فرصة أو تترك امها أبداً والتي كانت تعمل لديهم ، كان أسمها هنيه فتاه قرويه وساذجة بمعنى الكلمة ورغم أنها كانت ضئيلة الحجم ولم تصل للعشرين إلا أنها كانت رائعة الجمال وذات جسد مميز صدر كبير بارز ومنتصب دائماً وردف ممتلئ بارز كان هذا واضحا رغم الملابس الواسعة التي ترتديها ولهذه المواصفات حاول عماد أن يحصل عليها بأكثر من طريقة وكان يتمنى مجرد أن يلمسها او يحتك بها من الخلف حتى ورغم أنها بنت ساذجه وتتمنى هذا لكنها لم تعطه فرصه فقرر أن يحصل عليها حتى لو تزوجها لأنه كان متأكد بأن بنت بهذه السذاجه ستكون لعبه جنسيه ممتعه وعرض الأمر على والدها بأنه يريد ان يأخذها معه للمدينه فظن الأب انه يريدها خادمة فبدأ يعارض بطريقة دبلوماسيه وعرض عليه أن تذهب له أمها مرة أو مرتين في الأسبوع لتنظيف منزلة وكاد عماد أن يقبل فقد كانت امها بيضاء في الأربعينات وكانت أكثر تساهلاً من بنتها كان يراقبها أحيانا حين تمسح الارض ولا يكون هناك أحد غيره حين ترفع ثوبها حتى وسطها فتبدو ملابسها الداخليه وحين تلمحه تضحك بمياعه وحين تلمح زوجها تعدل ملابسها بسرعة ،ولم يصدق الرجل حين شرح له عماد أنه يطلبها للزواج فطار الرجل من الفرحة ورقصت هنية من السعادة حين سمعت الخبر واشترط عماد على ابوها ان يعرفها اكثر ولم يعارض الأب الذي كان يعتبر خادم لديهم وكان يتمنى هذا ، وبعد أن أذيع الخبر كانت هناك فترة تعارف قصيرة جعلها هو عبارة عن عدة اختبارات أخرى ألقي خلالها عماد تعليماته العامة عن النظافة والاكل وكيف أنه سيعاقبها لأي خطأ وبشدة وقد يضربها بقسوة وبالعصا وأنها لو عصت أي أمر قد تعود لأهلها واستقبلت هنية كل هذا بترحاب شديد ووافقت وهي تنظر للأرض على أي شيء ، ورغم ان فترة الخطوبة كانت بضعة أيام إلا أنه لم يحضنها ويقبلها كما يفعل أغلب المخطوبين كانت تناديه بسيدي عماد وهو لا يناديها باسمها فيقول تعالي يا بت وكان يجلس على مقعدة في وقار ويجعلها تقف صاغرة أمامه بين أيديه أو تجلس على الأرض بين قدميه يسألها وتجيب وطلب منها مرة أن تكشف فخذيها ليرى جسدها ووجد منها تردد لم يلح ولكنه أتهمها يأنها مازالت طفلة وهددها بأن يفسخ الخطوبة كادت أن تبكي من الخوف وقبلت كفيه وقدميه وقالت له أنه حين يصبح زوجها ستصبح جاريته المطيعه وستنفذ كل أوامره مهما كانت حتى ولو أمرها أن تخلع ملابسها في الشارع ستخلعها وكان هذا الرد كفيل بأجابة سؤاله الأخير وان ينهي الأمر فقد كان يبحث عن واحدة جميلة تصبح جارية له ولكل نزوات وأوامره ورغباته ولا تتدخل أبداً في حياته ولا تناقشه في أي شيء وتجيد لعب دور خادمة سرير . لم يكن هناك فرح كتب عليها وأخذها معه لتعيش معه في المدينة في شقة فاخرة جداً في أرقى أحياء العاصمة لم يدللها كما يفعل العرسان ولكنها سارت وراؤه بعد أن وضعت أغراضها في الصالة تركها لترى الشقة وهي مبهورة وذهب هو لغرفة النوم خفف من ملابسه وصعد على السرير وبعد فترة وجيزة نادى عليها بصوت عالي فأتت مسرعة تفرك كفيها في خجل وهي تشعر بما ينتظرها وأمرها ان تأتي وتقف بجانب السرير وهو مستلقى على ظهره وهي تنظر للأرض ولا تقاطعه ثم طلب منها ان تخلع كل ملابسها وتلقيها خلفها فلم تتردد وخلعت كل ثيابها في ثواني ووقفت أمامه عارية تماما وأخذ يتفحصها بعينيه كان صدرها جميل كبير منتصب كفاكهة لم يلمسها أحد ومن الواضح إن وقفتها العارية قد جعلت تشعر بالشهوة لأن حلماتها وقفت ولكنها كانت تعاني من خجل جعلها تشبك يديها أمامها وتحجب رؤية عضوها مما جعله يأمرها أن ترفع ايديها لأعلى فرفعتهم في الهواء وانتصب صدرها أكثر وكان هناك أحمرار واضح تحت أبطيها يدل عن انها أزالت شعرتها بطريقة بدائية عنيفة وكانت منطقة العانة أيضاً حمراء تلمع وكسها نظيف وعبارة عن خط رقيق، أشار لها ان تستدير فلفت وأستراح كثيرا حين رأى مؤخرتها وهي عارية وبيضاء كبيرة وأستراح أكثر حين رآها بارزة ومستديرة وفخذها ممتلئ وسيقانها طويلة راح ينيك فيها بعنف
تركت هذه الواقعة في نفس دودي أثراً عميقاً خصوصاً فلم تكن خبرته كاقيه لمعرفة ما حدث له هذا اليوم لكنها تكررت أكثر من مرة بعد ان فهم دودي الصغير حقيقة ما جرى له وصار سمير يبتزه ويهدده بفضحه أمام زملائه ، وكان يكفي ان يمر سمير من امام دودي ليترك دودي أصحابه ويسير ورائه كالمخدر ويأخذه سمير لمكان أو غرفه خاليه وبعد أن يغلق الباب يبدا بتعنيفه لأي سبب مثل انه تأخر في المشي أو أنه كان يضحك بمياعه مع اصدقائه وأختلق له سمير قصة رواها له مره عن ان طالب كان لا يسمع كلامه وكانت النتيجه انه ضربه وكشف طييزه واطفئ سيجارته في فتحة شرجه ونجحت خطة سمير في بث الرعب في نفس دودي الذي كان ينفذ كل ما يأمره به سمير وبعد ان يتلذ بأصدار اوامره مثل ان يجعله يمشي على ركبتيه عاري المؤخرة يبدا في ضربه علي يديه وصفعه على قفاه ودودي يعتذر ثم يأمره كل مره بان يستعد لينيكه وينفذ دودي في الحال الأوامر وينحني امامه بعد أن يكشف مؤخرته بل ويفتحها له بيديه وهو يستعطفه إلا يغضب منه ، وبعد أن صار هذا الأمر شبه يومي وبدأت المدرسة كلها تتهامس حول دودي طلب دودي من ابيه أن ينتقل من هذه المدرسة دون أن يقول السبب ونفذ له ابوه طلبه . صار عماد معقدً لا يفكر في الجنس سنيناً حتى توفى والده وتجاوز هو سن المراهقة وكان يشعر بالشوق والحنين من حين لآخر لتجربة مثل تجربة سمير معه وبدأ يتعلق ويتابع مؤخرة الخادمات حين تنحني الواحدة منهن لتمسح الأرض أو تقف على شيء لتنظف النافذة فيرى من أسفل سيقانها العارية وملابسها الداخليه ولاحظ وقتها إن بعض الخادمات كن يخجلن بينما كانت هناك من ترى أنه ينظر لها فتتعمد أن تنحني أكثر وتفتح صدرها له ليرى عنق نهديها وكانت هذه النظرات هي علاقته الأولى بالجنس الآخر حتى كانت البداية الحقيقية على يد خادمه كان يعاملها مثلما كان يعامله سمير يشدها من أذنها ويضربها على اردافها ويهددها ثم يحتضنها من الخلف ويرفع ثوبها ويحك قضيبه بمؤخرتها العاريه حتى يقذف ، واستمر دودي يفرغ طاقته بهذه الطريقة في البلد وحين أنتقل للمدينة كان يخشى الفضائح وإن كان هذا لم يمنعه من المغازلة والتعامل مع بنات الليل .ولكنه كان يشعر بحنين من وقت لآخر لرجل وتنتابه رغبه في علاقه من نوع سمير حتى فكر جديا ان يبحث عن بديل ولكنه تراجع حتى بدأت معرفتة بصديق له يشبه سمير واسمه سامي وكان يستذكر دروسه معه وفي أحد الليالي وبعد الأستذكار شرب سامي بعض البيره ولأن عماد كانت تنتابه رغبه عارمه وشاذه تجاه فقد جعلته هذه الفرصه يشعر بانقباضات غريبه في فتحة مؤخرته ورغبه ملحة في أن يكرر ما كان يفعله معه سمير يومها أخذ يتمايل امام سامي بحركات نسائيه ويجلس عليه ويلمس قضيبه فلم يسيطر سامي على نفسه وطرحه على وجه وجرده من سرواله بعنف ووضع قضيبه بداخل فتحته وأخذ ينيكه وقذفهم بداخله عدة مرات وسقط عليه من الانهاك وحين ضاع مفعول الشراب استيقظ سامي فوجد نفسه نائم على عماد وقضيبه فوق طيز دودي العاريه فغضب وأخذ يضرب عماد بقوة وأعتبره أنه هو الذي أوقع به وهدده بأن يفضحه امام الأصدقاء . ومرت الأيام ولم يعد عماد يقوى على النظر في عين صديقه كان يشعر بالحرج و الخوف من الفضيحه ، ثم حدث في يوم كان فيه عماد بمفرده في شقته دق جرس الباب ووجد أمامه سامي الذي لم ينتظر دعوة عماد للدخول لكنه دخل وجلس بل وأمره بطريقة السيد لخادمه ان يذهب ليحضر له كوب من الماء المثلج وكأن عماد كان ينتظر هذا بفارغ الصبر لأنه جرى نحو المطبخ وأحضر الماء في ثواني واعطاه لسامي ووقف امامه وبعد أن شرب سامي وقف امامه وامسكه من أذنه وقال له ...من الآن وصاعدا حين نكون أمام الناس سنتصرف بطريقة طبيعية ولكن حين نكون بمفردنا ساعاقبك على فعلتك معي بالطريقه التي ترضيني ولا تتصرف إلا بأمري هل تفهم ؟ ولم يجب عماد ولكنه فرح بداخله وأداره سامي ووضع اصبعه في مؤخرته ثم امره أن يذهب امامه لغرفة النوم ليؤدبه وبالفعل سار عماد لغرفة النوم ونام على وجه في أنتظار سامي الذي كان يشبه سمير حتى في جزأ من أسمه والذي دخل عليه وأعطاه علقة ساخنه على طيزه انتهت بان توسل له عماد أن ينيكه . بعدها صار عماد من حين لآخر خادما وعبدا مطيعا لسامي في غياب الآخرين وقد كان عماد يجد في هذا متعه ويفضله عن ينات الليل والخادمات الاتي يعرفهن . وكان حين يعود لبلدته يفرغ طاقته مع خضوع الخادمات والفتيات له ، وكان مغرم بالمؤخرات ولكن كان يتعامل معهم بحرص خوفا من الفضائح وكان من بينهم بنت على درجة عالية من الجمال فتاة ذات مؤخرة بارزه وصدر منتفض دائما ووجه وجسد فتان كانت أبنة رجل يعمل عندهم كان عماد متيم بها وكانت تبادله نظرات الهيام من تحت لتحت وحاول بأقصى جهده ان يحصل منها على شيء أو يختلى بها في المنزل لكنها لم تكن تمنحة فرصة أو تترك امها أبداً والتي كانت تعمل لديهم ، كان أسمها هنيه فتاه قرويه وساذجة بمعنى الكلمة ورغم أنها كانت ضئيلة الحجم ولم تصل للعشرين إلا أنها كانت رائعة الجمال وذات جسد مميز صدر كبير بارز ومنتصب دائماً وردف ممتلئ بارز كان هذا واضحا رغم الملابس الواسعة التي ترتديها ولهذه المواصفات حاول عماد أن يحصل عليها بأكثر من طريقة وكان يتمنى مجرد أن يلمسها او يحتك بها من الخلف حتى ورغم أنها بنت ساذجه وتتمنى هذا لكنها لم تعطه فرصه فقرر أن يحصل عليها حتى لو تزوجها لأنه كان متأكد بأن بنت بهذه السذاجه ستكون لعبه جنسيه ممتعه وعرض الأمر على والدها بأنه يريد ان يأخذها معه للمدينه فظن الأب انه يريدها خادمة فبدأ يعارض بطريقة دبلوماسيه وعرض عليه أن تذهب له أمها مرة أو مرتين في الأسبوع لتنظيف منزلة وكاد عماد أن يقبل فقد كانت امها بيضاء في الأربعينات وكانت أكثر تساهلاً من بنتها كان يراقبها أحيانا حين تمسح الارض ولا يكون هناك أحد غيره حين ترفع ثوبها حتى وسطها فتبدو ملابسها الداخليه وحين تلمحه تضحك بمياعه وحين تلمح زوجها تعدل ملابسها بسرعة ،ولم يصدق الرجل حين شرح له عماد أنه يطلبها للزواج فطار الرجل من الفرحة ورقصت هنية من السعادة حين سمعت الخبر واشترط عماد على ابوها ان يعرفها اكثر ولم يعارض الأب الذي كان يعتبر خادم لديهم وكان يتمنى هذا ، وبعد أن أذيع الخبر كانت هناك فترة تعارف قصيرة جعلها هو عبارة عن عدة اختبارات أخرى ألقي خلالها عماد تعليماته العامة عن النظافة والاكل وكيف أنه سيعاقبها لأي خطأ وبشدة وقد يضربها بقسوة وبالعصا وأنها لو عصت أي أمر قد تعود لأهلها واستقبلت هنية كل هذا بترحاب شديد ووافقت وهي تنظر للأرض على أي شيء ، ورغم ان فترة الخطوبة كانت بضعة أيام إلا أنه لم يحضنها ويقبلها كما يفعل أغلب المخطوبين كانت تناديه بسيدي عماد وهو لا يناديها باسمها فيقول تعالي يا بت وكان يجلس على مقعدة في وقار ويجعلها تقف صاغرة أمامه بين أيديه أو تجلس على الأرض بين قدميه يسألها وتجيب وطلب منها مرة أن تكشف فخذيها ليرى جسدها ووجد منها تردد لم يلح ولكنه أتهمها يأنها مازالت طفلة وهددها بأن يفسخ الخطوبة كادت أن تبكي من الخوف وقبلت كفيه وقدميه وقالت له أنه حين يصبح زوجها ستصبح جاريته المطيعه وستنفذ كل أوامره مهما كانت حتى ولو أمرها أن تخلع ملابسها في الشارع ستخلعها وكان هذا الرد كفيل بأجابة سؤاله الأخير وان ينهي الأمر فقد كان يبحث عن واحدة جميلة تصبح جارية له ولكل نزوات وأوامره ورغباته ولا تتدخل أبداً في حياته ولا تناقشه في أي شيء وتجيد لعب دور خادمة سرير . لم يكن هناك فرح كتب عليها وأخذها معه لتعيش معه في المدينة في شقة فاخرة جداً في أرقى أحياء العاصمة لم يدللها كما يفعل العرسان ولكنها سارت وراؤه بعد أن وضعت أغراضها في الصالة تركها لترى الشقة وهي مبهورة وذهب هو لغرفة النوم خفف من ملابسه وصعد على السرير وبعد فترة وجيزة نادى عليها بصوت عالي فأتت مسرعة تفرك كفيها في خجل وهي تشعر بما ينتظرها وأمرها ان تأتي وتقف بجانب السرير وهو مستلقى على ظهره وهي تنظر للأرض ولا تقاطعه ثم طلب منها ان تخلع كل ملابسها وتلقيها خلفها فلم تتردد وخلعت كل ثيابها في ثواني ووقفت أمامه عارية تماما وأخذ يتفحصها بعينيه كان صدرها جميل كبير منتصب كفاكهة لم يلمسها أحد ومن الواضح إن وقفتها العارية قد جعلت تشعر بالشهوة لأن حلماتها وقفت ولكنها كانت تعاني من خجل جعلها تشبك يديها أمامها وتحجب رؤية عضوها مما جعله يأمرها أن ترفع ايديها لأعلى فرفعتهم في الهواء وانتصب صدرها أكثر وكان هناك أحمرار واضح تحت أبطيها يدل عن انها أزالت شعرتها بطريقة بدائية عنيفة وكانت منطقة العانة أيضاً حمراء تلمع وكسها نظيف وعبارة عن خط رقيق، أشار لها ان تستدير فلفت وأستراح كثيرا حين رأى مؤخرتها وهي عارية وبيضاء كبيرة وأستراح أكثر حين رآها بارزة ومستديرة وفخذها ممتلئ وسيقانها طويلة راح ينيك فيها بعنف