كنت سنة أولى جامعي و أسكن في الحي الجامعي مع رفيق لي في الغرفة و بعد مرور 5 أشهر على الدراسة حلت عطلة عيد العمال و كانت يوم الخميس و الجمعة و السبت عطلة نهاية الأسبوع فقررنا الذهاب للمنزل لكنني عدلت عن رأيي لبعد المسافة و مشقة السفر مع العلم أن السنة الدراسية لم يبقى منها سوي شهر واحد . أوصلت رفيقي و كنا أصدقاء إلى محطة الحافلات بعد ظهر يوم الأربعاء و قطع التذكرة ثم ودعني و تركته هناك و رجعت للغرفة حيث كان الحي الجامعي شبه خالي من السكان ، لما وجدت نفسي لوحدي قررت ممارسة عادتي القديمة و التي لم أمارسها في الغرفة بسبب وجود زميلي معي طوال الوقت ، كنت أمارس العادة السرية في البيت و ألعب بطيزي و أدخل أي شيء يكون يشبه الزب حتى أدمنت على المعلية و ما عدت أستطيع ممارستها و الإنتصاب من دون أن أدخل في طيزي شيئا ، لما رجعت آخر مرة من البيت جلبت معي أحد المقابض الخشبية يشبه الزب تماما كنت أتمتع به في البيت ( جلبته معي لأنني كنت أذهب للحمام عندما أمارس الرياضة مع العلم أن الحمامات عندنا عبارة من غرف منفردة فأستحم لوحدي و أنيك طيزي بهذا القضيب و أطفئ شهوتي و شبقي ) كان طولة 20 سم مع قبضة كبيرة فحتى لو جلست عليه لا يدخل حيث تمنعه القبضة الغليظة و هذا ما كان يعجبني حيث كنت أضعه في الأرض و أجلس عليه تماما و أنا أحلب زبي ، المهم لا علينا ، أخرجته من مخبإه ههههه من شنطتي و غسلته بالماء و الصابون جيدا بعدما ما هيأت نفسي تماما ثم أغلقت الغرفة مع العلم أنها لا تفتح من الخارج إلا بالمفتاح فقط . نزعت ملابسي و فرشت في الأرض ثم بدأت ألعب بزبي و طيزي و أتمتع أشد متعة ثم انقلبت على بطني و أدخلته في طيزي و بدأت أنازع أييي أأحححح و هو يدخل و يخرج و يوجع بلذة و متعة لا توصف ثم ثبته في طرف السرير منتصبا و أخذت وضعية الـ 4 فدخل في طيزي بسرعة لا توصف سسطططط كنت أتحرك كأن أحدا ينيكني و للصدفة كان طيزي باتجاه الباب و وجهي في جهة الحائط و فجأة فُتح الباب و أنا في وضعية محرجة و الزب الخشبي في طيزي ، هنا دخل سفيان رفيقي الذي تركته في محطة القطار و ضبطني بالجرم المشهود ههههههههه أنيك في طيزي و أتمتع فاندهش و أنا تجمدت في مكاني لأني لم أستطع سحب الزب من طيزي حين دخل الغرفة و استحييت كثيرا لكن سفيان اندهش لجمال طيزي ربما أو أعجبه المنظر فلم يقل حرفا واحدا بالعكس بدأ يحك زبه و رمى حقيبته من يده و سحب زبه بسرعة من فتحة البنطلون كأنه لا يريد أن يفرط في هذه الفرصة الثمينة التي أتيحت له ، و أنا أنظر إليه ، ثم سحب الزب الخشبي من طيزي و رماه جانبا و أبدله بزبه اللحمي الدافئ الكبير و هو جالس على ركبته فطعنني به بقوة و هو يصرخ أآآآهههه و دخل زبه في طيزي بسهوله حتى ضربني بخصيتيه في خصيتي سسططط و بدأ ينيكني و أنا أنازع و أصرخ و أطلب المزيد منه و القوة و العنف ، كان يقول لي أين كنتي يا عروستي قبل اليوم ؟ لماذا لم تخبريني أنكي قحبة و تحبين الزب حرام عليكي يا متناكة تركتيني أتعذب و أنت مع في غرفتي ؟ أعجبني كلامه فبادلته الكلمات فقلت له من اليوم أنا زوجتك و سوف أعوضك كل ما فاتنا لكن السرية حبيبي فقط . قال لي أنتي زوجتي و لن يعلم أحد بأمرنا و لن أترك أحدا يلمس هذا الطيزي الجميل سواي ، كان يتكلم و هو ينيكني بقوة و يصرخ أععععع أخخخخخخ كان زبه ممتعا في بطني يتحرك جانبيا ثم يخرج و يدخل فيفتحني من جديد و أنا أصرخ متظاهرا بألم لكنني كنت في عالم آخر و زبي في يدي أحلبه حتى بدأت أقذف و أصرخ أححح أييييي سفيان حبيبي شهوتي شهوتي شهوتي نيكني نيكني أرجوك أدخل زبك بقوة شهوتي سفيان أحححححح أييييييي و زبي يقذف و يسيل في يدي ، ثم تكمش سفيان خلفي و ألصق زبه و خصيتاه بطيزي و هو يرتعد و ترتجف كأنه تكهرب ثم أوقف الإدخال و الإخراج و صرخ بوصت مسموع أسسس آآههههه و بدأ زبه يسيل في بطني و يقذف المني الدافئ اللذيذ الممتع الذي يدغدغ حواسي من الداخل و يزيدني شهوة و هياجا ، كان الشعور لا يوصف من متعته و لذته خاصة لما ترك زبه في طيزي يقطر و بدأ يرتخي و طيزي يقفل عليه ثم بدأ يسحبه بلطف و هو يتمطط لما ارتخى ههههههه . انتهى من نيكي بسرعة و ارتحنا قليلا ثم وضعني على السرير على ظهري و هو في الارض على ركبتيه و بدا ينيكني للمرة الثانية في أقل من 20 دقيقة و زبه يخترق طيزي المبلل بالمني و المفتوح مسبقا و وجهه في وجهي فانهلت عليه بالقبلات و بدأ يأكل شفتاي بفمه و يمص لساني بنهم شديد حتى أحسست أني فتاة بين ذراعيه و غمرني إحساس الأنوثة الجميل من شدة قبلاته و زبه في بطني فقلت لو سوف أحبل منك اليوم حبيبي سفيان ههههه . ناكني هذه المرة و أطال المدة فاستمتعت كثيرا بزبه و هو يقبلني و يمارس معي الحب كأنني زوجته أو حبيبته و عشيقته و تلذذت القبلات الحارة في فمي فأعجبتني كثيرا ، كنت أحك زبي على بطنه و هو ينيكني فأزداد متعة و شهوة ، عضني من صدري من كل طرف تركني محمرا كأن النحل لدغني ههههههههه . لما ناكني و ارتاح ذهبت للحمام الذي أخبرتكم عنه لأستحم بعد العناء الشديد من ضربات زبه الموجعة التي شقت طيزي لكن سفيان نام من التعب ، أما في تلك الليلة فبات ينيكني حتى منتصف الليل و أنا أمص زبه و ألحسه و أتلذذ منيه المالح اللزج و هو ينيك و يتعرق كأنه يمارس الرياضة و بتنا تلك الليلة كليلة دخلتي ، شبعت من زبه و منيه حتى اكتفيت و هو لا يزال يريد المزيد ههههههههه . من تلك الليلة تزوجني سفيان للسنوات الثلاثة المتبقية لنا من الدراسة و مازال ينيكني كلما وجدنا فرصة و نستمتع ببعضنا كثيرا و كل شيئ بالسر لا أحد يعلهم سوانا . نهاية القصة برواية حبيب الزين .