كانت لي أخت كتبت لكم قصصي معها منذو الصغر وأكمل تلك القصص بواحدة آخره ولازلت معها واخير بعد أن كانت اختي حبيبتي معي في الغرفه تنام وترضعني وتونسني حتى أصبح عمرها 18 سنه وقد جاء أحد أقرباء ابي للزواج منها وعند المغيب جلسنا في البيت وأبي يسألني ماريكم الكل وافق وهو رجل جيد ولكنه كان عسكري ونحن في حرب فقط انا وأختي لم نوافق عليه ولكن ابي قال إنه سيكون زوجكي وكان القرار صدام ولم انم في تلك الليلة وهي أيضا لا أطيل عليكم بعد شهر من الخطوبة تزوج اختي فقط أخذها إلى الفندق ولكن في الصباح رينا اختي في المنزل وانا أصبحت ارتعب لاني فكرت انه شك في طيزها وسوف تصبح ورطة كبيره على كلن لم يكن كذالك فاختي قالت بأن الأمر قال له يجب أن تحضر لكي نذهب إلى أرض المعركة وهو يعمل سايق عند الضابط المهم جلب اختي إلى البيت وذهب وفي الليل قلت لها ها هل فتح الكس قالت لم يعرف أي شي فقط فتحي وفقط حتى لم يكمل رأس واحد ولم يقذف وكانت الخبر في اليوم الثاني كلصاعق علينا نبأ موت زوج اختي التي لأمت ابي على هذا الزواج المشاوم على كل في الليل جات اختي لتنام عندي وقد بدت أهل الولد بلمشاكل على ثروته والقاضي يقول انه اذا لم تكن حامل لن تحصل على شي وجاء الليل وقالت انت حبيبي وتعرف انه لن اخرج من هذا الموضوع خاليه الوفاض وقلت لها كيف وهو لم يضاجعكي قالت انت الحل يجب أن تحبلني بسرعه لكي أخذ كل شي ولكن قلت لها وماذا عن الولد كيف قالت أفعل مااقوله لك وأنت تعرف حبي لك واخير عندما خلعت ملابسها أمامي لم يكن الأمر صعب وهو امنيتي أن انيجها من كسها الذي احلم به من الصغر وادخلت عيري وهو كس صغير وحار جدا وبدت أمارس الجنس اول مره من كس اختي وعند القذف أريد إخراج عيري واذا بها تحضنني بقوه لكي اقذف بها وحدث الذي حدث وفعل بعد أقل من أسبوعين أصبحت حامل مني وأمام الناس من زوجها الذي مات وانا أصبحت الأخ الزوج وكل شي ولم ادعها بعد الآن وقررت السفر لأنه العيشه في بلدنا أصبحت قذره لرويه الناس لها والتحرش الكثير واخبرت ابي أن تاخذني معها لكي أكون سند لها وهي تقول هل تعرف السبب للسفر قلت لها لا قالت حتى أسجل أننا باسمك في الغرب ليس هناك مشكله وفرحت كثيرا حتى ليحمل اسم غيري
